اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القصة الكاملة لمسمار جحا


Recommended Posts

الاحتلال يحوّل مسجدا إسلاميا إلى مزار يهودي وينتزعه من بين بيوت الفلسطينيين

بيت لحم - خاص

سعت سلطات الاحتلال، طوال 35 عاما، بعد احتلال ما تبقى من الأراضي الفلسطينية إلى تحويل المقام الإسلامي في مدينة بيت لحم المعروف باسم (قبة راحيل) إلى ما يمكن اعتباره مسمار حجا لابتلاع المزيد من الأراضي الفلسطينية.

فبعد أن احتلت دولة الكيان ما تبقى من فلسطين في حزيران 1967م، وضعت يدها على المقام الذي يقع في أرض مملوكة للأوقاف الإسلامية شمال مدينة بيت لحم ووسط تجمعات سكانية مثل مخيم عايدة للاجئين، وأصبحت مهمة جنود الاحتلال في الموقع الاستراتيجي في مدخل مدينة بيت لحم من جهة القدس، تسهيل دخول أفواج من المتدينين اليهود إلى القبر حيث يقومون بصلوات خاصة، وأدى ذلك، عمليا إلى الاستيلاء على مصلى داخل المقام يجمل اسم مسجد بلال بن رباح، كان يستخدم خصوصا للصلاة على الأموات قبل دفنهم في المقبرة الإسلامية المجاورة.

وتم تحطيم محراب المصلى وكسر هلاله ووضع مكانه الشمعدان اليهودي، وحرم المسلمون من زيارة المقام الذي أصبح نقطة عسكرية احتلالية وبدأت فصول قصة دموية جديدة في تاريخ المقام، ما زالت مستمرة حتى الآن.

وشكل الاستيلاء على المقام، مشكلة حياتية للسكان، الذين كانوا يستطيعون المرور في ذلك الشارع الرئيسي من بيت لحم إلى القدس وبالعكس بحرية نسبية، أثر فيها بلا شك تلك الأفواج الكثيرة من الناس الغرباء اليهود الذين بدوا وكأنهم اكتشفوا ذلك الموقع وجعلوه مكانا مقدسا لهم يقيمون فيه صلواتهم الطويلة التي لا تنتهي تحت حراسة حراب جنودهم، وفي أعيادهم يقيمون صلوات صاخبة كلها ضجيج تستمر طوال الليل.

وبقي احتلال المقام بعد احتلال الأرض الفلسطينية بأكملها، يشكل مصادرة لأرض وقفية، وفي مقابل المقام، وخلال سنوات كانت خطط الاحتلال تجد نفسها على أرض التطبيق فأقيمت منافع لخدمة الغرباء اليهود الذين يتوافدون على المقام، فبدأت تظهر شيئا فشيئا مواقف للباصات وأبراج عسكرية وحمامات وغير ذلك، ولم تؤد الاحتجاجات الشعبية المتتالية لوقف الاستيطان الصهيوني الزاحف بذلك الشكل على قلب بيت لحم، وما كان يحدث هناك في المقام هو جزء من سياسة قام بها المحتلون الجدد وقتها الذين أدركوا (منطق الجغرافيا) الذي يحكم العلاقة بين القدس وبيت لحم وبعد أن ضموا شرقي القدس وأعلنوها "قدسا موحدة" عاصمة لإسرائيل بتاريخ 28/6/1967 م،  اتخذوا قرارا استراتيجيا أخر بسلخ سبعة آلاف دونم من أراضي بيت لحم المجاورة للقدس ومئات الدونمات من أراضي بيت جالا وبيت ساحور، وضموها إلى العاصمة (الإسرائيلية الأبدية) الجديدة…!.

ولا بد هنا من التوقف لإشارة مبتسرة عن أجواء ضم القدس العربية إلى الكيان بعد النصر المدوي لجنرالات الكيان الصهيوني في ما سميت بحرب الأيام الستة، التي احتلت فيها أراض فلسطينية ومصرية وسورية، وفي صباح السابع من حزيران 1967م كان الكولونيل موردخاي غور وصل إلى قبة الصخرة  في القدس القديمة ورفع جنوده العلم الصهيوني، غير مصدق انه، أخيرا، وقعت تلك الدرة الثمينة في قبضة الكيان.

وبدأ المحتلون الجدد يضعون خططهم بشأن (الجوهرة الثمينة) التي وقعت في أيديهم، وفي العشرين من حزيران بعد اقل من ثلاثة أسابيع على الحرب أجلت حكومة الكيان اجتماعا كان مخصصا لبحث التصديق على ثلاثة مشاريع قوانين تتعلق بضم القدس المحتلة للاحتلال الجديد وتوحيد القدس قانونيا، بعد ورود برقيات من وزير الخارجية الصهيوني آبا آيبان الذي كان موجودا في نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، خشية أن تؤثر قرارات الضم على جهوده الدبلوماسية لمنع اتخاذ قرارات دولية بشأن الاحتلال الجديد للأراضي العربية ولامتصاص الغضب الدولي حول ذلك، ومحاولة منع صدور قرارات تتعلق بانسحابات من الأراضي الجديدة المحتلة، وكان لديه إصرار على عدم تكرار ما أطلق عليه في الكيان الصهيوني (هزيمة سياسية) مثل تلك التي لحقت به عام 1956م مع العدوان الثلاثي الصهيوني البريطاني الفرنسي على مصر.

ولكن جنرالات الكيان المأخوذين بنشوة الانتصار السريع والسهل، لم يستجيبوا لطلبات آبا آيبان والحكومة الأمريكية، بعد ذلك بثمانية أيام، بتأجيل سن تلك القوانين كي لا يتم توسيع المعركة الدبلوماسية والسياسية، ورفضوا الخضوع لما رأوه (ضغوطا دولية) وهكذا تم ضم القدس المحتلة يوم 28/6/1967م، بعد أن عرضت في اليوم السابق مشاريع قوانين الضم على الكنيست للمصادقة.

وعقدت جلسة الكنيست تلك يوم 27 حزيران في الرابعة عصرا، في ظل أجواء متداخلة من النصر والارتباك، وكأن أعضاء الكنيست مجموعة من اللصوص يريدون الإسراع بأقصى ما يمكن في اتخاذ ذلك القرار التاريخي والمصيري بضم القدس، والفوز بغنيمتهم قبل أن يتنبه صاحب الأرض المسروقة، ويستعد لاسترداد ما فقده أو حتى المطالبة بها أو حتى قبل أن يصحو على حقيقة فقدانه لأرضه.

وهكذا عقدت تلك الجلسة دون اتباع الأصول القانونية المتبعة في دولة الكيان والتي تلزم الحكومة بالإعلان عن نيتها بإحالة مشاريع إلى الكنيست قبل 48 ساعة، وتنازل أعضاء الكنيست المحبون للكلام عن النقاشات المطولة، وحتى وزير العدل الذي تحدث باسم الحكومة عدل عن خطاب مطول كان أعده بالمناسبة وتحدث بشكل عملي ومختصر، وبناء على طلب ممثلي الحكومة تم إنهاء النقاش سريعا كي لا يتم إثارة حفيظة المجتمع الدولي على قرار ضم القدس المحتلة ، وولدت القدس الجديدة بمؤامرة دبرت في ليل مظلم من ليالي العرب المخزية الطويلة…!.

وحتى بعض أعضاء الكنيست كانوا مدركين لذلك وعبر عن ذلك بصراحة النائب (العيازر شوسنال) الذي لم ير مبررا لكل تلك السرعة معتبرا انه ليس هناك ما تخشاه إسرائيل وتستعجل إقرار هذه القوانين وكأنها مثل (اللص في الليل).

ووافق أغلبية أعضاء الكنيست على قرارات ضم القدس المحتلة حتى أوري أفنيري، داعية (السلام) المشهور، قال في تلك الجلسة وكان يمثل كتلة "هعولام هزيه" (الشعب يريد ضم القدس وأنا أريد ضم القدس).

وأثناء بحث ضم القدس، كان على مائدة المشاورات موضوع حدود المدينة الجديدة الموحدة قسرا وبقوة النيران وقوانين الاحتلال غير الشرعية وفق القوانين الدولية، وتم بحث عدة اقتراحات ودراسة عدة خرائط توسع حدود بلدية القدس لتضم المدن العربية المحتلة مثل بيت لحم والعيزرية وغيرها.

ولكن الجنرالات المنتصرين كانوا يفكرون بطريقة عسكرية وأمنية، ولفت الانتباه موقف موسى ديان وزير الحرب الذي جيء به، على غير إرادة رئيس الوزراء أشكول، عشية الحرب ليقود معركة (النصر)، والذي رفض ضم قبة راحيل إلى حدود القدس الموحدة قسرا، و هدفه كما عبر عنه هو أمني، وان المطلوب وقتها ضم التلال المحيطة بالقدس المحتلة كي لا تكون مكشوفة أمام أي كيان أو جار يمكن ان يعود للأرض المحتلة إذا انسحبت منها الكيان بحكم أية ظروف مستجدة، فان القدس سوف تبقى (موحدة) وجزءا من إسرائيل ويجب أن تكون قادرة على الدفاع عن أمنها..!

وعلى عكسه كان موقف رئيس الوزراء أشكول الذي أصدر أمرا بضم قبة راحيل إلى القدس الموحدة، ولكن المتنفذين في قيادة الكيان وقتها وهم العسكر لم يستجيبوا لطلبه، وحسم ديان المسألة وأيده الوزراء الرئيسيون في الحكومة.

ولم يسكت  أشكول على عدم الاستجابة لأمره بضم قبة راحيل، ولعل قرارات ديان والتأييد الذي يحظى به كان يغيظه، خصوصا وان ضم ديان للحكومة كوزير دفاع عشية الحرب تم من دون إرادته وفي ظروف لا مجال لتفصيلها هنا، وطلب إجراء تحقيق في عدم الاستجابة لأوامره بضم قبة راحيل إلى حدود القدس الموحدة قسرا، ولكن الكلمة الفصل في ذلك الوقت لم تكن في يده وإنما في يد الجنرالات، فاكتفى بالتعبير عن استيائه..!

ولم يخفف من استيائه ذاك ربما سوى الواقع الجديد وهو انه قبل قرارات ضم الأراضي المحتلة الجديدة، كانت مساحة القدس الغربية (37200) دونما وبعد قرارات الضم تضاعفت مساحة القدس ثلاث مرات بعد إضافة (69990) دونما لمساحتها..

ولم يكن يعني عدم ضم قبة راحيل إلى القدس الجديدة (الموحدة) أنها خارج أطماع الاحتلال، فهي أصبحت نقطة عسكرية تحولت مع مرور الأيام إلى ثكنة عسكرية، وبدأت بلدية القدس المحتلة (الموحدة) بقضم الأراضي على طول الشارع المؤدي من القدس إلى قبة راحيل.

واتضح أن عدم ضم قبة راحيل رسميا لم يكن إلا خدعة للاستمرار في المخططات الصهيونية في النهب والابتلاع.

ومع توقيع اتفاق أوسلو، لم تتنازل حكومة الاحتلال عن موقع المقام والأراضي المحيطة به، وأصدرت قرارا بوضع اليد على عدة دونمات من الأرض حول المقام واحتلت عدة مباني بجانبه مثل مبنى مديرية الأوقاف، واصبح بؤرة توتر كبيرة بين المحتجين الفلسطينيين وجنود الاحتلال المتحصنين، وسقط مزيد من الشهداء من بنيهم أطفال وطلبة مدارس.

وبعد اندلاع انتفاضة النفق في عام 1996، اخذ المحتلون يخرجون من المقام إلى الشارع العام القدس-الخليل وضموه إلى (حرم) المقام وهو ألان مغلق تماما لأسباب تتعلق بأمن أولئك المستوطنين المصلين.

وخلال انتفاضة الأقصى سقط مزيد من الشهداء برصاص قناصة الاحتلال المتمترسين في المقام الإسلامي الذي تحول إلى كنيس يهودي.

واتسعت المنطقة الأمنية لحماية المقام الذي أصبح كنيسا في محيط يزيد عن كيلو متر مربع باتجاه مدينة القدس، واحتلت قوات الاحتلال المزيد من أسطح المنازل والفنادق في تلك المنطقة.

والغريب أن تقرر حكومة الاحتلال شق طريق جديد نحو المقام، لأن المحتلين أمنوا ومنذ سنوات الطريق الرئيس من القدس للمقام لكي يسير عليه فقط المستوطنون الذين يقصدون قبة راحيل، ومن الصعب معرفة من أين سيتم شق هذا الطريق الجديد، بعد كل تلك المصادرات وشق الشوارع الأمنية والعسكرية والاتفاقية في المنطقة وتحويل المقام إلى قلعة عسكرية حقيقية.

ويبقى قرارا حكومة الاحتلال الجديد، إلا استمرارا في احتلال قبة راحيل وبإبقائها موقعا للتوتر ونهب المزيد من الأراضي وقتل المزيد من المواطنين أصحاب الأرض.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

لا حل

الا بتصعيد واستمرار المقاومة مع التخاذل العربى

فجرو قطاراتهم واحرقوا منازلهم ومستوطناتهم

ازرعوا المتفجرات الموقوتة أو فجروها بالريموت

افعلوا كل شيئ يضج مضاجعهم ويزرع فيهم اليأس

ويجعلهم يسعوا لكم للتفاوض

فجروا منازلهم مثل مايفعلوا بمنازلكم

العين بالعين والسن بالسن والبادى أظلم

لنا الله ولهم الشيطان

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

المقاومة لم تتوقف يوما ..

إعلام ما بعد 11 سبتمبر هو الذي ..

هجومان بالقذائف للمقاومة ضد أهداف صهيونية …الشيخ ياسين :خلايا القسام تستعد  لتنفيذ عمليات عسكرية داخل العمق الصهيوني

غزة - خاص

نفذت المقاومة الفلسطينية مساء أمس الخميس هجومين بالقذائف باتجاه أهداف صهيونية زعمت قوات الاحتلال أنها ألحقت أضرارا مادية . وأطلقت مجموعة للمقاومة صاروخ مضاد للدبابات الحربية باتجاه حافلة صهيونية كانت مارة قرب مغتصبة نتساريم جنوب مدينة غزة ، و بحسب شهود عيان فقد وقع الانفجار قرب الحافلة محدثا دويا هائلا ، و زعم جيش الاحتلال عدم وقوع خسائر بشرية .

و أطلق رجال المقاومة الفلسطينية قذيفة هاون سقطت على مشارف إحدى مغتصبات المنطقة الغربية من صحراء النقب داخل الكيان الصهيوني .

و ذكر جيش الاحتلال أن القذيفة سقطت على أحد المنازل فدمرته ولم توقع إصابات بشرية.

و زعم أن البيت كان خالياً من قاطنيه في تلك اللحظة الأمر الذي حال دون وقوع إصابات بشرية. وهذه هي المرة الثانية خلال الشهر الحالي تتعرض فيها هذه البلدة لقذائف الهاون.

و كان الشيخ أحمد ياسين زعيم و مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس أكد أن حركته لازالت تحتفظ بقوتها العسكرية والسياسية سواء في الضفة الغربية أو قطاع غزة داحضا ما تناقلته وسائل الإعلام الصهيونية أن جيش الاحتلال قضي على 95% من قوة حماس العسكرية في الضفة الغربية .

وقال " إن كتائب القسام لا زالت تحتفظ بقوتها وخلاياها السرية في الضفة الغربية موضحا أن الضربة الأخيرة التي تعرضت لها الحركة بجناحيها العسكري والسياسي ليس لها سوى التأثير الشكلي علي صفوف كتائب القسام وقال:" هذه الخلايا هي الآن تقف علي أهبة الاستعداد لتنفيذ عمليات عسكرية داخل العمق الصهيوني".

من ناحية أخرى أكد الشيخ ياسين أن العدو الصهيوني لن يستطيع إيقاف المقاومة لأنها أضحت تسري في شرايين الشعب الفلسطيني مجري الدم في العروق، موضحا أن علي السلطة الفلسطينية عدم الانصياع للإملاءات الشارونية الأمريكية وقال " كلاهما وجهان لعملة واحدة هي محاربة الإسلام والتضييق علي أهله".

وتساءل ياسين مقابل ماذا تريد السلطة إيقاف المقاومة رغم أن شارون لم يعد أساسا يعترف بها ولا بأي اتفاقية موقعة ولا حتى بأوسلو، مشيرا إلى أن القتل والتنكيل بأبناء الشعب الفلسطيني هو الرد الأمثل علي مبادرات السلطة بوقف أشكال المقاومة ، وعلي الصعيد ذاته وشدد الشيخ ياسين على أن فلسطين أمانة في أعناقنا حيث قال": أن فلسطين هي ليست ملك لعرفات أو اليحيي ولا للشعب الفلسطيني فحسب بل هي وقف لله وملك للأجيال القادمة ، وأضاف أن التاريخ والأجيال ستلعن كل مفرط في ارض فلسطين " .

ودعا الشيخ ياسين المقاومة الفلسطينية بعدم الرضوخ والتسليم بالضربات الصهيونية وقال " عليكم بعدم الوهن والرضوخ للضربات الإسرائيلية ويجب أن يزيد كم ذلك إصرارا وتمسكا بحكم المشروع في مقاومة الاحتلال ، وأن المعركة بيننا وبين الاحتلال قائمة وتحتاج إلى نفس طويل وصبر واحتساب عند الله وقال" ليس هناك أي شئ نخسره أمامنا سوى الدفاع عن وطننا الذبيح فلسطين .

وأضاف ياسين أن العدو الصهيوني يعيش الآن حالة من التخبط والهجرة المستمرة والاقتصاد المنهار ورعب في كل مكان ومع الأسف السلطة تساعد لإنقاذ شارون من كل ورطة يقع فيها جراء ضربات المجاهدين داخل العمق الصهيوني وخارجه

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...