القبض علي صدام

[se_ Elsyed]

لا توجد أدنى علاقة بين هذا الصدام وبين المقاومة العراقية الشريفة التى نراها يومياً تسقط الأمريكان وقوات التحالف المرتزقة كالذباب ....

يا سادة من قضى 35 عاماً يبني في مجدٍ شخصي لا يمكن ان يطلق رصاصة واحدة للدفاع عن بلده ، ومحاولة إلصاق عملية تنظيم المقاومة بصدام أو بعزت الدوري هي كذب وبهتان وأيضاً موضوع إن المقاومة تستهدف المدنيين هي كذب أيضاً وأنا متأكد بإنها من تدبير الأمريكان الجبناء لتأليب الشعب العراقي على المقاوميين الشرفاء .. وإلا بالله عليكم أليس العراق مجتمع قبلي ؟ فكيف سيقتل فرد من أفراد القبيلة أهلة وعائلتة عن طريق سيارة مفخخة أو غيرة ....

والدليل على ذلك هي تلك العملية المريبة التى راح ضحيتها ممثل الامم المتحدة البرازيلي وعدد كبير من الضحايا ... كذلك الإنفجار الذي أستهدف عبد العزيز الحكيم والمصليين في يوم الجمعة .... كلها علامات إستفهام الأجابة عنها موجودة لدى الأمريكان وزبانيتهم من الموساد الذين يجوبون العراق طولاً وعرضاً بحرية مطلقة ....

[Guest Mohd Gramoun]

سيناريو آخر أنقله لكم :

لايزال الحديث عن الكيفية التي قبض فيها على صدام محل خلاف فالرواية الرسمية الأمريكية لم تقنع الكثيرين الذين أخذوا يحللوا ويتوقعوا الكيفية التي حدث فيها سقوط صدام بيد القوات الامريكية دون طلقة واحدة ..

ومن بين هذه الروايات تأتي هذه الرواية الأكثر غرابة وإن لم تكن مستحيلة في بلد كالعراق زرع فيها صدام بذور الشقاق والخيانة .. فتجرع ذلك الكأس..

فقد تحدثت تقارير أمريكية لم تتأكد بعد إن صدام حسين كان محتجزاً في الحفرة التي وجدته فيها القوات الأمريكية وذلك طيلة الأسابيع الثلاثة الماضية على يد بعض من مقربيه ممن قرروا التفاوض مع قوات التحالف لتسليمه مقابل المكافأة المالية التي رصدتها قوات التحالف. وجرت بالفعل مفاوضات طويلة بين محتجزي صدام وقوات التحالف عن طريق أعضاء في الاتحاد الوطني الكردستاني.

وخلال فترة احتجاز صدام منعه معتقلوه من الاغتسال أو من الخروج من الحفرة التي وضعوه فيها، حيث كان من المستحيل أن يخرج بمفرده بسبب عمق الحفرة التي أظهر شريط الفيديو الأمريكي مشهداً لها يؤكد أن الخروج منها مستحيل دون أن يقوم شخص من الخارج بمساعدة من يدخلها. كما أن ذلك يفسر مشهد صدام الذي بدا مشوشا دون اغتسال. وقالت تقارير واشنطن إن الرئيس العراقي رأى في القوات الأمريكية التي جاءت لإخراجه منقذا له من احتجازه على هذا النحو.

وقالت تقارير واشنطن إن القوات الأمريكية قررت عدم التجاوب مع المختطفين ومراقبتهم عن كثب خلال مفاوضاتهم مع الوسطاء من أعضاء حزب جلال الدين الطالباني. وبعد المراقبة تم تحديد الأماكن التي يرجح أن مختطفي صدام قد أخفوه فيها فداهمتها القوات الأمريكية بعد ثلاثة أسابيع قضاها صدام رهن الاعتقال وذلك قبل أن يعتقل بالفعل.

[أسد]

من يريد ان يتخلص من طاغية يحكمه

فأشرف له واكرم ان يتخلص منه بنفسه مهما كانت الخسائر كبيرة

لايت هاوس ...

مع إحترامي الشديد لمعظم آرائك ...

إلا أن المشكلة هنا مختلفة ... فصدام حسين ... وكافة الرؤساء والملوك والأمراء العرب .... لايمكن زحزنهم من مقاعدهم في السلطة ...

فكل منهم يبني حول نفسه حصون وحصون وحاشية كبيرة تعزز من ثباته في موقعه ..

والرائع في هذا الأمر أن كل منهم تدعمه أمريكا لإبقاؤه في موقعه .... إلى أن تغضب عليه أو ينتهي دوره كما هو صدام حسين ...

فبالله .. أحد يجيبني ...

كم من آلاف العراقيين قضوا نحبهم بسبب معارضتهم لصدام وسياساته ..

ماذا فعلوا .... خلفوا أجيال تخاف أكثر .. وكل جيل يخاف أكثر من الجيل الذي سبقه ...

هذا ليس في العراق فقط ... ولكن في كل الدول العربية ....

في مصر مثلاً ...

ماذا سيحدث إذا تظاهر المصريون عتراضاً على إرتفاع الأسعار مثلاً ... لن يطالبوا بإقالة لا الحكومة ولا رئيس الجمهورية .. ماذا سيحدث ؟؟؟؟

المساكين (الشعوب العربية) دائما لا تجد إلا الدعاء إلى الله بأن تأتي مصيبة تأخذ هذا الظالم الطاغية ...

والآن ... وقد جاءت تلك المصيبة (أمريكا) وأخذت هذا الطاغية ...

نزعل ونقول ...

عار علينا لأننا فرحنا بأن الله قد استجاب لدعاؤنا ... وأخذته المصيبة ...

كان مفروض يستنى شوية لما نقضي عليه بأيدينا .......

الخلاصة ...

في الدول العربية ... الحكام لا يقهرون ... والشعوب هي فقط التي تقهر ...

وأقصى مايمكن للشعوب أن تفعل ... هي أن تدعوا الله بأن تيجي مصيبة تاخد فلان أو علان ...

والمصيبة لن تكون مسلمة بالطبع .. بل قد تكون كافرة ... ****** أو خلافه ..

المصيبة ... مصيبة ...

أقترح أن نتخلى عن تلك لشعارات .... فهي لا حتودي ولا حتجيب ...

ولله الأمر من قبل ومن بعد ....

تم تعديل 15 ديسمبر 2003 بواسطة هشام عبد الوهاب

[goold]

إقتباس

عقبال بن لادن و كل الأرهابيين

ياللأسف بن لادن ليس كما تذكر ..

بن لادن مجاهدا فى سبيل الله اللهم انصره على اعداء الدين اللهم قويه اللهم احفظه وبارك فيه .

[ابن الجزيرة]

على رغم هذا كله يضل صدام مسلم ولا يستطيع احد ان يكفره او يقول ان الله سبحانه وتعالي لان يغفر لصدام او لان يقبل تبوبته لان هذا فى علم الله

واذى تاب صدام ورجع الى الله اتمني من كل قلبي ان يرزقه الفردوس الاعلى وان لان يتب اتمني ان يهديه الله الى طريق الحق

والله اكبر

وعاشت فلسطين حره ابيه

والعزه لله ورسوله والاسلام والمسلمين

[se_ Elsyed]

جريدة المساء بتاريخ 15/12/2003 م

تفاصيل جديدة عن عملية الاعتقال

أطلق علي عمليات اعتقال صدام اسم "الفجر الأحمر" وقامت بها مجموعة الكتيبة الأولي مقاتلة التابعة للفرقة الرابعة الأمريكية بقيادة الكولونيل جيم هيكي.. وتمت العملية تحت جنح الظلام.

وقد عثر علي صدام في حفرة بمنزل في مزرعة قرب تكريت.. وعندما دخلت عليه القوة لم تتمكن من الإمساك به واضطر إلي القفز إلي الناحية الأخري من المخبأ.

بدا علي صدام الشرود الذهني.. كما لو كان متشردا في محطة أتوبيس.

عثر مع صدام علي 750 ألف دولار وسلاح آلي ومسدس وحقيبة صغيرة تحتوي علي خطاب من قائد المقاومة العراقية.

ومن المنتظر ان تؤدي الاسماء الموجودة في الخطاب إلي اعتقال قادة المقاومة.

شارك في عملية اعتقال صدام جهات عديدة مثل ال "سي أي إيه" ووكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية والقوات الخاصة والفرقة الرابعة مشاة ووحدة خاصة تحمل اسم قوة العمل "121".

تعليق ... دائماً ما يحب الأمريكان أن يلعبوا لعبتهم المفضلة وهي لعبة راعي البقر الشجاع الذي يحمل المدافع والقنابل ويقهر بها المئات من الاعداء بمفردة ، فبالرغم من أن هناك تصريحات عديدة أكدت بإن اعتقال صدام كان بناء على وشاية من أحد أقربائة إلا أنهم صوروا لنا عملية " الفجر الأحمر " على انها عملية قبض على تنين متوحش .. وهي في الحقيقة كانت عملية إلقاء القبض على فأر مذعور جبان وفي حكم الأموات ....

ولعلنا نتذكر عملية قتل أولاده الأثنين وكيف صوروها لنا بإنه كانت هناك مقاومة شرسة منهما ولكنهم تغلبوا عليهما بعد معركة دامت أكثر من ساعتين لتبادل أطلاق النار أضطرت فيها قوات التحالف إلى إستخدام قذائف الـ أر بي جي ....

ولكن اعود فأقول بأن من حقهم أن يفعلوا بنا ما شاءوا طالما سلمنا لهم ذقوننا بإرادتنا ولففنا الحبل حول أعناقنا وأنتظرناهم لكي يسحبوننا ... فهنيئاً لهم

[Guest Mohd Gramoun]

اخيرا، وبعد ثمانية اشهر، نجحت القوات الامريكية، بمساعدة عملائها ومخبريها في اعتقال الرئيس العراقي صدام حسين، في قبو احد منازل مدينة تكريت، مسقط رأسه.

الرئيس الامريكي جورج بوش ظهر مثل الطاووس على شاشات التلفزة محتفلا بهذا الانتصار الكبير، وكذلك فعل حليفه توني بلير رئيس وزراء بريطانيا واعداء الرئيس العراقي الكثر داخل العراق وفي الكويت.

نعم انه انتصار امريكي كبير، ودفعة معنوية مهمة للرئيس بوش وحلفائه، ولكنه قد يكون انتصارا مؤقتا، لان الاحتفالات بسقوط بغداد تبخرت آثارها بسرعة قياسية، بفعل عمليات المقاومة الشرسة التي عمت معظم انحاء العراق.

نعترف ان ظهور الرئيس العراقي بالطريقة التي ظهر عليها، اشعث الشعر، رث الملابس، كانت مهينة للغاية، لانه لم يتوقع احد ان يتم القبض عليه حيّاً، ودون مقاومة، ومختبئاً في حفرة صغيرة قذرة. الارجح ان هناك مسرحية، وعملية تضليل محبوكة بعناية فائقة. فنحن لم نسمع الا الرواية الامريكية، او بالاحرى ما أرادت القيادة العسكرية الامريكية اسماعنا اياه، وعلينا ان ننتظر مزيداً من الوقت حتي يهدأ الغبار وتظهر بعض ملامح الصورة الحقيقية. كانت صدمة بالنسبة الينا، واهانة لملايين العرب الآخرين، وهم يتابعون اللقطات التلفزيونية للرئيس العراقي وهو يخضع للفحص الطبي الامريكي المهين، فقد كنا نتمني لو انه قاتل حتي اللحظة الاخيرة، وسقط شهيداً مثل ولديه وحفيده، او اختار نهاية هتلر، باطلاق الرصاص علي رأسه، او ابتلاع جرعة سم. فهذا اكرم له، بدلاً من مهانة الاستسلام للقوات الامريكية، ولكننا نكرر، باننا لا نعرف التفاصيل الكاملة، ولم نطلع الا على الرواية الامريكية. ولكن هذا لا يجعلنا نستبعد ان تكون القوات الامريكية استخدمت الغازات او القنابل التي تشل الحركة، وتخدر الاعصـاب اثناء اقتحامها للمكان. مثلما لا نستغرب ان يكون احد الوشاة من المقربين اليه قد خان ضميره واغواه الطمع والجشع ووشى برئيسه السابق، لانه تبين لنا، ان بعض المحيطين بالرئيس العراقي كانوا من الفاسدين، ضعاف النفوس، يعبدون المال والنفوذ ولا يؤمنون بأي قضية غير مصالحهم الشخصية البحتة.

فلو كان صدام حسين يريد الاستسلام بهذه الطريقة لأعترف باسرائيل ولقبل العروض الكثيرة بمغادرة السلطة والعيش كريماً مرفهاً في المنافي، ولكنه اختار ان يقاتل حتي اللحظة الأخيرة، ويقف في وجه الغطرسة الامريكية. الآن تحرر المقاومون العراقيون من هذه الفزاعة التي اسمها صدام حسين، وتخلصوا من تاريخه الديكتاتوري، وبدأوا يقاومون من أجل العراق، العراق العربي الاسلامي الاصيل، صاحب الرصيد الاكبر من الحضارات والابداع والدفاع عن قضايا الحق والعدالة.

اعتقال الرئيس صدام حسين قد يكون نعمة بالنسبة الى الكثير من العراقيين، خاصة اولئك الذين عانوا من ظلمه وقمعه، ولكنه قد يكون نقمة بالنسبة الى الامريكيين الغزاة حتماً، لان العراقيين، وخاصة اولئك المتواطئين مع الاحتلال، باتوا في حرج شديد. فقد كان بعضهم يبرر هذا الصمت، وهذا التواطؤ، بانه عائد الى الخوف من عودة صدام حسين الى الحكم، لكن بماذا سيبررون الآن موقفهم؟!

المقاومــــة العـــراقية اصبحت ثقافة، مثلـــما اصبحت عقيدة واستراتيجية، وباتت ملتصـــقة بكرامة العراقيــين وشرفهم، وهي قطعــاً لن تختفي باعتقال صـــدام حســــين، فالعـــراق ظل دائما أكبر من الزعماء وشوكة دامية في حلق الغزاة وحلفائهم.

انها مفاصل تاريخية مهمة، بل ربما الأهم في تاريخ هذه الامة، تحوي دروساً عظيمة، لا بد من الاستفادة منها اذا كنا فعلاً نتطلع الى مستقبل اكثر اشراقاً، وابرز هذه الدروس يتلخص في ان العدالة والديمقراطية والمساواة والشفافية والقضاء المستقل، هي مفردات اساسية في اي توجه حقيقي نحو التقدم واستعادة كرامة هذه الامة وامجادها.

عراق المستقبل لن يبنيه من وصلوا على ظهور الدبابات الامريكية، وانما من تمسكوا بهويته العربية الاسلامية الحقة، ورفضوا ان يكونوا ادوات في يد الاحتلال الامريكي ـ الاسرائيلي لبلدهم، وهؤلاء قطعا سيظهرون قريباً ليقودوا العراق الجديد، ويحاسبوا كل من تأمروا عليه، وتعاملوا مع اعدائه.

فمن رفع السلاح ضد الديكتاتورية ووظفه في خدمة الاحتلال الاجنبي لا يجب ان يكون له مكان في هذا العراق الجديد، وتراث سيد الشهداء الحسين بن علي لا يجب ان يلتقي مع بول بريمر تحت مظلة واحدة، أو هكذا نعتقد.

القدس العربي 15/12/2003

[arabawy]

أسر البطل صدام حسين

سيحاولون تشويهه لدوره في اشعال المقاومة

2003/sadam.htm

المؤسف حقا انه انتهى على ايدي الامريكان

هذا هوا مربط الفرس انة لاينبغي لنا الفرح لما يفرح لة هؤلاء الانجاس

[Guest Mohd Gramoun]

من قبل فرعون كنا نعبد الاحدا # وقبل قارون كنا نشكر الصمدا

وما سجدنا لغير الله خالقنا # وغيرُنا لرموز الكفر قد سجدا

شعب العراق ازاح الله كربته # ورد من غربة الاوطان من فقدا

وجفن بغداد مقروح وكم رزئت # من المصائب حتى مزقت بددا

يا ويلها كل زوج كان يعشقها # اضحى لها قاتلا او طالبا قودا

كأن (صدام) ما سارت عساكره # مملوءة عدة مزحومة عددا

كأن (صدام) ما ماست كتائبه # يستعبد الشعب او يستعمر البلدا

كأن (صدام) ما حيكت له قصص # ولن ترى عندها متنا ولا سندا

قالوا يموت بحب الشعب بل كذبوا # بل قاتل الشعب ملعون وما ولدا!

بوق عميل ختول في مذاهبه # يا ثعلبا صار في اوطانه اسدا!

شماتة بعدو الله ابعثها # والنار تحرق منه الروح والجسدا!

بطولة زيفوها من جنونهم # شهادة الزور تخزي كل من شهدا!

سلاحه ابدا في نحر أمته # يا خائن الجار غدرا بعد ما رقدا

هل سلّ في وجه إسرائيل خنجره # وهي التي دمّرت في أرضه العمدا؟

هل هبّ نحو اليتامى يصرخون به # ليمون يافا ذوي حزنا على الشهدا؟!

هل كان يوما نصير الحق أو فرحت # بجيشه أمة الإسلام إذ حسدا؟!

كلا فما كان إلا دمية نصبت # من العمالة والتضليل مذ وفدا

صلاته لعبة، أقواله كذب # حياته خدعة لا تقبل الرشدا

تبا له قاتل الأخيار كم صبغت # يمينه بدم في كفه جمدا!

يصفقون لمعتوه أذاقهم ذلا # وألبسهم من خوفهم لبدا

والناس في حكمه ما بين متجر # أو خائف قلق، أو ميت كمدا

صار الجواسيس نصف الشعب همهم # نقل الوشاية عن إخوانهم رصدا!

فالابن يكتب تقريرا بوالده # والجار عن جاره يوشي إذا هجدا!

والآن يسقط ملعونا بخيبته # ملطما بحذاء الشعب مضطهدا!

تهوي التماثيل للأقدام ترفسها # اخسأ فزارع ظلم فعله حصدا!

ذق أيها النذل!.. فالتاريخ مؤتمن # ولن ترى مقلة تبكي لكم أبدا!

الدكتور عائض القرني

[ragab2]

صدام

صايع أفاق ومتخلف خطف الحكم فى غيبة من الزمن وحافظ على الكرسى على جماجم الشعب العراقى

لذا

فان القبض عليه بهذه الظروف المهينة لا يعيب العرب لأنه ليس رئيسا حقيقيا نصب بارادة الشعب العراقى ولكنه سارقا للحكم ومبددا للدولة وسفاحا للشعب

ولا ينبغى الحزن أو الرثاء عليه

[se_ Elsyed]

وبعدين معليش أنا ليه ملحوظة صغيرة ، هما بيقولوا أنهم عند إلقاء القبض عليه وجدوا معاه مبلغ 750 الف دولار يعني مليون إلا ربع .. طب بالله عليكم واحد معاه المبلغ ده كله مش قادر يشتري موسى حلاقة جيليت بلو تو بربع دولار علشان يحلق دقنه او شعره الهايش ده أو مش قادر يجيب جردل ميه يستحمى بها ..

كمان أقراوا الحتة اللي جايه دي من جريدة المساء

قال مسئولو المخابرات إن صدام لا يتعاون مع المحققين.. ولم يجب علي أي سؤال بطريقة مباشرة.. ولكن كان يراوغ في الرد ويستغرق وقتاً طويلاً في التفكير.

أوضحوا ان صدام عندما سئل: كيف حالك بعد القبض عليك؟!

.. أجاب: أنا حزين لأن شعبي في استرقاق وعبودية.. وعندما قدم إليه كوب ماء بواسطة المحققين الأمريكيين رد قائلاً: إذا شربت الماء فسوف اضطر لاستخدام الحمام.. فكيف ذلك وشعبي مستعبد؟!

يا سلام على الأفلام الهندي ... ده أنا بقيت حاسس إني مهراجا ورابط الفيل على ناصية الشارع

تم تعديل 15 ديسمبر 2003 بواسطة se_ Elsyed

[Hassan]

صدام كان سجينا فى الحفرة التى وجد فيها و كانت مغلقة من الخارج وكان بها من عدة اسابيع و لم يكن معة مال او سلاح كما قيل سابقا و المال و السلاح الذى وجد بالمنطقة كان للسجانين و الدولارات كانت مقدمة ال 25 مليون دولار مدفوعة من الامريكان للسجانين و هناك احتمال ان يكون صدام مخدرا لحظة القبض علية و هو حاليا لا يتعاون مع الامريكان فى التحقيق بعد زوال تأثير المخدر..هذا ما يدور فى وكالات الانباء الان

[Mohammad Abouzied]

فرحة الشعب العراقي

[Hassan]

هذا موقع اسرائيلى لتحليل الانباء يتحدث عما ذكرتة سابقا

[Mohd Hafez]

واذى تاب صدام ورجع الى الله اتمني من كل قلبي ان يرزقه الفردوس الاعلى وان لان يتب اتمني ان يهديه الله الى طريق الحق

تتمني من الله أن يدخله الفردوس الأعلى .. إذا تاب!!

هل تعتقد أن الله يقبل توبة العبد عندما يكون العبد مجبر وليس مخير ..

هل تعتقد أن الله يقبل توبة العبد .. ويد العبد ملوثة بمظالم لا عدد لها ؟؟

إن الله الذي أعبده ..أسمه (( الحــــــــــــــــــق ))

وليس من صفات الحق ..أن يشم صدام رئحة الجنة ولو على بعد مليون سنة ضوئية ..

فما أجمل السهرات والندوات برفقة ستالين وهتلر وأبو خالد والمشير عامر في دفء سقــــــر .. وما أدراك ما سقر !!!

[BenNeal]

عن الجزيرة:

الرئيس الإسرائيلي موشيه كاتساف: إنه نبأ جيد لإسرائيل ودليل على أن الأسرة الدولية لن تسمح بأن تدعم دولة متغطرسة الإرهاب الدولي.

وزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز: القبض على الدكتاتور العراقي يشكل دليلا جديدا على تصميم دول العالم الحر بقيادة الرئيس الأميركي جورج بوش, على إحالة العناصر الإرهابية التي تزرع الموت والدمار والفوضى إلى القضاء.

انتم معانا ولا معاهم؟

تم تعديل 15 ديسمبر 2003 بواسطة BenNeal

[Mohammad Abouzied]

أكد مسئول في الإدارة الأمريكية بالعراق أن طارق عزيز نائب رئيس الوزراء العراقي السابق ساعد في التأكد من هوية صدام حسين بعد اعتقاله‏,‏ ولم يعط المسئول أي تفصيلات عن الكيفية التي تم بها التعرف علي صدام حسين‏.‏ كان طارق عزيز قد ساعد القوات الأمريكية أيضا في التعرف علي جثتي عدي وقصي نجلي صدام حسين‏,‏ بعد أن قتلتهما القوات الأمريكية إثر مداهمة أحد المنازل في الموصل‏.‏

[AbouAlhooool]

مصطفى بكري

أكمل الاميركيون ديمقراطيتهم باعتقال الرئيس العراقي صدام حسين، وهلل السيد بول بريمر وأركان الادارة الاميركية وأتباعها في كل مكان لسقوط الرئيس العراقي بلعبة مخابراتية شاركت فيها أطراف متعددة.

انقلبت الدنيا رأساً على عقب، وراح البعض يحرك أنصاره للتهليل، إلا انه لم ينجح سوى في اخراج بضع عشرات من العراقيين، واقترح عدنان الباجه جي اعتبار يوم القبض على صدام حسين عيداً وطنياً، يلحق بالعيد الوطني الذي أعلن في اعقاب سقوط عاصمة الرشيد بغداد.

انني هنا لا أريد الغوص في فترة حكم الرئيس صدام حسين للعراق، وإلا فلنفتح ملفات الجميع بلا استثناء ولكن السؤال الذي يطرح في كل بيت عربي هو هل يحق لقوى أجنبية أياً كانت هذه القوى أن تتدخل في شؤون بلد آخر، وتجتاح حدوده وتحتل أراضيه وتنهب ثرواته ثم تعتقل قادته!

اذا سلمنا بذلك، فلنا أن نتساءل أيضاً بأي قانون ووفق أي شرعية تقوم الولايات المتحدة بارتكاب هذه الأفعال الاجرامية ضد بلد عربي مستقل!

إن الاقرار بهذا النهج يعني باختصار شيئين أساسيين:

ـ الاول اننا نفتح بذلك الباب واسعاً أمام الولايات المتحدة لاجتياح أي بلد عربي أو أجنبي تحت أية حجة والمبررات في ذلك كثيرة تبدأ من قضية حقوق الانسان ولا تنتهي عند قضية امتلاك هذا البلد لأسلحة الدمار الشامل أو تهديد السلم والأمن الدوليين.

ـ ثانيا ان ذلك يعني قفزاً على الحقائق وتجاهلا متعمداً للأجندة الاميركية المعلنة والتي اختصرها كولين باول في مقولته الشهيرة «ان اسقاط نظام الحكم في العراق سيمكن الولايات المتحدة من اعادة رسم خريطة المنطقة بما يعزز مصالح الولايات المتحدة».

ضمن هذا الاطار يجب النظر الى عملية الاحتلال والقبض على رئيس شرعي لدولة عربية مستقلة وذات سيادة، انها أقرب الى عملية القرصنة التي يقوم بها لصوص البحار على مرأى ومسمع من الجميع.

ان صدام حسين رئيس عربي، قد نختلف أو نتفق من حوله، ولكنه ظل حتى اللحظة الأخيرة في مسيرته رافضاً للقبول بمنطق الاستسلام للولايات المتحدة أو الاقرار بمطالبها وفي مقدمة ذلك توقيع اتفاقية للصلح مع العدو الصهيوني.

لقد كان بإمكان صدام حسين أن يقبل بشروط الاستسلام وأن يترك بلاده ويوقع على صفقة تمكنه هو وأسرته من الخروج من العراق الى روسيا، إلا انه صمم على ألا يغادر العراق هو أو أي من أفراد أسرته، كما أننا لم نسمع أن أياً من قادة النظام ترك البلاد أو قام بترحيل أسرته خارج العراق.

كان بامكانه أن يحل كل مشاكله مع الاميركيين لكنه رفض وظل متمسكاً بثوابته القومية.. واستطاع بتكتيكاته أن يكشف زيفهم أمام الجميع.

لقد أكدت الأحداث أن العراق خال من أسلحة الدمار الشامل وان صدام لم يكذب ولكن الحقائق أكدت ان بوش هو الذي كذب وضلل الرأي العام لحسابات النفط واسرائيل.

لم يثبت حتى الآن وجود أية علاقة بين نظام صدام و«القاعدة»، واتضح أيضاً أنها كذبة وفرية أراد الاميركيون من ورائها حشد الرأي العام الدولي والاقليمي للمشاركة في شن الحرب على العراق.

ومنذ ابريل الماضي وحتى الآن لم نلمس الديمقراطية المزعومة التي بشر بها جورج بوش، بل خرابا وفوضى ومجاعات وجرائم ترتكب في الشوارع وقتلا متعمدا للسكان وإهانات للنساء والأطفال.

قالوا انهم يريدون اسقاط نظام فأسقطوا دولة ونهبوا تراثها وتاريخها وثرواتها وهم يسعون الآن الى تقسيمها وتمكين اليهود من اقامة دولة في شمالها لتتحقق بدايات حلم دولة اسرائيل التي تمتد من الفرات الى النيل.

ان القبض على صدام حسين هو إهانة للكرامة العربية وهو تأكيد جديد على ان الولايات المتحدة تمارس سياسة البلطجة والكاوبوي، فالدولة التي قلبت الدنيا رأساً على عقب لمجرد تصوير ثلاثة من أسراها خلال الحرب، ها هي تمارس اللعبة وبصلافة منقطعة النظير.

ويخطئ هنا من يتصور ان القبض على صدام حسين يمكن أن ينهي المقاومة في العراق، بل العكس هو الصحيح، فالمعركة ستزيد اشتعالاً وستمتد الى كل جزء من أرضنا العراقية.

ان القبض على صدام حسين سيكون وبالاً على جيش الاحتلال وليس العكس، فبعد قليل سوف يتساءل العراقيون عن أسباب استمرار الاحتلال بعد القبض على صدام.

صحيح أنهم لن يجدوا اجابة واضحة، وربما يتعلل الاميركيون بالخوف على وحدة الكيان العراقي وحرب الطوائف والأعراق، ولكن كل ذلك لن يجدي، لأن هدف أميركا من الاحتلال لم يكن فقط القضاء على صدام أو النظام ولا حتى نفي الدولة العراقية من الوجود، وإنما الانطلاق من العراق للسيطرة على المنطقة العربية بأسرها.

بقي أن نتساءل في النهاية متى يصحو الضمير العالمي ليحاكم بوش وبلير وبيرولسكوني وشارون كمجرمي حرب.. ترى هل يصحو الضمير؟

[yasser6666]

من يريد ان يتخلص من طاغية يحكمه

فأشرف له واكرم ان يتخلص منه بنفسه مهما كانت الخسائر كبيرة

اللهم جنبنا الخونة والانهزاميين

ياأخت لايت هاوس كفانا احلام وشعارات رنانة ودعينا نعيش واقعنا المرير خونة اية وانهزاميين اية???!!!

لاأستنكر أبدا مساعدة الامريكان للعرب للتخلص من القادة الذين أصابهم العفن وهم مازالوا في مواقعهم يديرون بلاد المسلمين بيد من نار وأخري من حديد......

وأؤكد لك وأكاد أقسم أيضا لو لم تقم امريكا بما قامت به لوجدنا ان صدام قد سلم الحكم بعد عدة سنوات لأبنه عدي ليستمر مسلسل الأرهاب والترويع للشعب العراقي لعدة قرون أخري !!!!!

وماالعيب ان نستعين بما هم علي غير ديننا لتخليصنا من الظلم فقد فعلها رسولنا الكريم عندما استنجد بالنجاشي في الحبشة عندما كانت شوكة المسلمين ضعيفة وانتظر حتي قويت شوكة الاسلام......

ولنفترض انهم دخلوا مصر لنفس الغرض...فعلي الرحب والسعة لفترة معينة حتي تستتب الاوضاع ويتم انتقال السلطة بطريقة شرعية لمن يرضاه الشعب ....ولكن أذا طال بقائهم اكثر من اللازم فسأكون أول المجاهدين لأخراجهم ..علي الأقل أذا قاتلتهم فلن اقاتل مسلم مثلي احاسب علي دمه يوم القيامة.....بصراحة هذا رأئي بكل وضوح

اذا سلمنا بذلك، فلنا أن نتساءل أيضاً بأي قانون ووفق أي شرعية تقوم الولايات المتحدة بارتكاب هذه الأفعال الاجرامية ضد بلد عربي مستقل!

حتي مصطفي بكري مش معانا خالص!!!!!

[ابن الجزيرة]

انت يامن تقول ان الله لن يقبل توبه صدام اذى تابه توبه صادقه

انتبه انت تقع فى خطا كبير

فاحذر الا اذى كنت تعلم الغيب وتعلم ان الله لان يغفر لصدام فهذا شي اخر