اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

زوجة بدرجة موظفة


ragab2

Recommended Posts

هذه

هى آخر فتاوى الأئمة والشيوخ المحترمين

آخر فتوى لفضيلة المفتى الدكتور على جمعة باعتبار الزوجة موظفة تستحق راتبا شهريا من زوجها نظير خدمته والعمل بالمنزل ولا أدرى هل تناسب هذه الفتوى مجتمعنا الشرقى الأصيل الذى تعتمد فيه الاسرة على الاندماج الكامل بين الزوج والزوجة وذوبانهما معا فى كيان واحد

ولكم الرأى والمشورة ولا رد لفتوى المفتى

......................

الزوجة: اعطني راتبي الشهري.

* الزوج: أخذتي مصروف البيت!

* الزوجة: أقصد راتبي الشخصي.. وإلا ابحث عمن يخدمك!!

* الزوج: من أعطي لك هذا الحق؟!!

* الزوجة: المفتي!!!

لا داعي للتعجب.. فهذا الحوار الغريب سيدحث بين كل زوج وزوجة داخل كل بيت مصري، وسيكون هذا اسلوبا جديدا للتعامل في الحياة الزوجية بين الزوجين. فهذا ما طالعنا به فضيلة الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية،

فقد أعطي الحق للزوجة بأن تطالب بأخذ راتب شهري نظير أعمالها في المنزل من الطبخ والغسيل والتنظيف وخلافه، بعيدا عن المصروف الخاص بشراء الاحتياجات المنزلية.. فكيف سيكون حجم الترابط الأسري وشكل العلاقة الزوجية إذا قامت علي مبدأ المنفعة والخدمة مقابل الأجر؟!. ومن منهما سيحدد قيمة هذا الراتب؟

وماذا إذا لم يستطع الزوج الالتزام بسداده كل شهر؟.

هل ستقاضيه الزوجة أم تطبق عليه قانون العمل الجديد؟

وفي المقابل هل يحق للزوج توقيع الجزاء علي زوجته بالخصم من المرتب إذا اكتشف مثلا بعض الأتربة علي المنضدة أو كانت »الملوخية« ناقصة »ملح«؟!!..

تأتي تلك الفتوي الجديدة في الوقت الذي تعيش فيه الأسرة المصرية البسيطة حالة من عدم الاتزان لضعف قدرتها علي مواجهة أعباء المعيشة وغلائها في مقابل ضعف قيمة الدخل وانخفاض الأجور، والتي تقع مسئوليتها بالطبع علي عاتق رب الأسرة الذي أصبح الآن مطالبا بعبء اضافي مستحدث ستفرضه عليه شريكة حياته.

كما أن العلاقة بين الزوجين تحتوي علي تعاملات عديدة ومختلفة وإذا اصبح هذا الراتب هو القاسم المشترك بينهما، فما الذي يضمن مواصلة هذه التعاملات بالتراضي الكامل بينهما، باعتبار ذلك هو اساس الارتباط والزواج..!؟

فهناك اختلاف مثلا بين الواجبات المنزلية كتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسيل الملابس وغيرها، وبين الواجبات الزوجية المفروضة علي الزوجة بإعطاء حقوق الزوج ورعاية الأطفال، وهو ما قد يحدث تداخلا في التعامل إذا حدث ربط بين الخدمات التي تؤديها الزوجة مقابل هذا الراتب وبين تلك الواجبات والحقوق المفروضة عليها دون مقابل، وتقع كشرط رئيسي لإقامة الحياة الزوجية من أساسها.

الوجه الآخر لمناقشة تلك الفتوي يتعلق بمدي مراعاة الأنماط المختلفة لكلا الزوجين، فليس كل الأزواج متشابهين في اسلوب تعاملهم تجاه زوجاتهم، وليست احتياجات جميع الزوجات واحدة ليغطيها هذا المرتب، فإن وافق بعض الأزواج علي الفتوي فهل يقبلها البعض الآخر، وما موقف الزوجة نفسها من تطبيق الفتوي؟..

هذا ما حرصت علي رصده بين المواطنين أنفسهم لتحديد مدي تقبلهم للفتوي وكيف سيتعاملون بها داخل حياتهم الزوجية!

ما في جيبي لها

كان أغرب رد فعل واجهته من الأزواج للمواطن »محمد اسماعيل محمد« ـ علي المعاش ـ والذي صرخ في وجهي قائلا: ان زوجتي تحصل علي كل ما في جيبي أساسا، فهل تحتاج لأكثر من ذلك ومن أين أجلب لها هذا المرتب كل شهر بعيدا عن ميزانية البيت؟!. من المفروض أن تقوم حياتي الزوجية مع زوجتي علي الرضا في الأساس ثم التشاور فيما بيننا، فالمعيشة لابد أن تكون متكافئة ولكن ليس بهذا الاسلوب.

وبرفض قاطع اكد المواطن دسوقي نبيل حماد ـ موظف ـ متسائلا: هل جاءت فحوي هذه الفتوي في النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، فهل كان الرسول صلي الله عليه وسلم يقوم بتخصيص هذا الراتب الشهري لزوجاته؟ فالمفروض أولا ان تكون هناك الدلائل القاطعة علي ضرورة تطبيق هذه الفتوي حتي نقتنع بها، فإذا كانت مقررة دينيا فالأمر يختلف، وهنا فنحن كأزواج ملزمون بها وإذا كانت غير ذلك فأين الحجة عليها؟!!

هدم الكيان

ويقول »سمير سالم أحمد« ـ علي المعاش ـ إن تخصيص مرتب شهري أمر يمس كيان الأسرة ويجعلها منقسمة، فكل زوج يقوم بالانفاق علي أهل بيته بالكامل وقضاء حاجاتهم فلماذا هذا التخصيص الذي لن يؤدي إلا لهدم كيان الأسرة والفصل بين الزوجين؟.

فتور العلاقة

ويشير »مصطفي محمود جودة« إلي أن الحياة الزوجية ليست مبنية علي الأجر، فالأسرة يربطها المودة والرحمة والتفاهم، وليست كمؤسسات العمل مثل المصانع والشركات التي يرتبط فيها العمال بشروط إدارية، ولذلك فإن هذا المرتب سيؤدي الي فتور العلاقة بين الزوجين وستتحول الي علاقة جامدة خالية من الإحسان.

وبهدوء شديد يقول »نصحي ميلاد« إن الأمر يختلف بين الزوجة التي تعمل خارج المنزل وغيرها من ربات البيوت، فإذا اشترطت الزوجة علي زوجها مثلا تعويضها عن عدم عملها بالخارج بتخصيص هذا الراتب فلا مانع، إذا كان هناك تراض بين الطرفين علي ذلك ولكن السؤال هو فيما ستنفق الزوجة هذا الراتب بعيدا عن المنزل.؟!

لماذا الآن؟!

ويتساءل المهندس سمير عمران قائلا: لماذا تصدر هذه الفتوي في هذا التوقيت بالذات وأين كانت قبل ذلك، فهل حدث جديد في العلاقة الزوجية حتي تحتاج لمثل هذه الفتوي؟ فالأساس أن الرجال قوامون علي النساء، فإذا حرص الزوج علي رعاية الله في زوجته، وتكفل بجميع احتياجاتها، فهو ليس مطالبا بهذا الراتب، فالإنفاق علي المنزل والزوجة لا يمكن أن يكون فرضا، وإلا تقطعت الروابط الأسرية وهي أساساً »مش ناقصة«!

الزوج طفش

أما الفريق الثاني وهو الزوجات.. ماذا كان موقفهن؟!.. أول سيدة قابلتها وهي »سناء مصطفي« ـ ربة منزل ـ والتي ضربت كفا بكف وقالت: أين هو الزوج لكي أطالبه بهذا الراتب فقد »طفش« زوجي ـ علي حد قولها ـ بعد أن عجز عن تحمل المسئولية ورعاية الأطفال الخمسة، فالأزواج الآن يقومون برعاية الأسرة »بالعافية« فكيف سأطالبه أنا كزوجة براتب شخصي لي؟!

وتشير زينب صبري إلي قضية الزوجة العاملة وتقول: انني أعمل في عمل خاص لأتحمل نفقات المنزل مع زوجي فظروف الحياة تتطلب ذلك، ولهذا فأنا لا انتظر هذا الراتب، والزوجة لابد أن تراعي ظروف زوجها وتعمل علي المشاركة معه في النفقات وليس في أن تحمله نفقات زيادة عليه.

وتقول سعاد عبدالله عبدالرحمن ـ ربة منزل ـ كل دخلي وأ موالي تذهب علي احتياجات البيت وأولادي وأسرتي بالكامل، لهذا فأي مال يدخل البيت من الزوج فالمنزل أولي به، وإذا كان الزوج ينفق في حدود قدراته المادية علي منزله فلا حاجة للزوجة اكثر من ذلك، وليس لها حق في أن تطالب بشئ أكثر من كفاية بيتها.

وبنفس المنطق تقول منال عمرو صالح ـ مهندسة ـ كنت أعمل وكان راتبي يساعد في نفقات المنزل، ولكن لأسباب خاصة تركت عملي ولم أفكر في أن أطالب زوجي براتب خاص بي، لأنني إذا طالبت بذلك فإنني سأكون تركت عملي لكي اعمل عند زوجي وأنا لا أقبل بذلك.

سؤال للمفتي

سألت المفكر الإسلامي الدكتور »عبدالصبور شاهين« فأكد أن ما جاء في هذه الفتوي يحتاج إلي مراجعة وتأمل، وأبدأ هذه المراجعة بسؤال فضيلة مفتي الجمهورية عن مدي التزامه بقول الله تعالي »يا أيها الذين آمنوا لما تقولون ما لا تفعلون، كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون« ولا أتصور أن فضيلة المفتي يلتزم بدفع مثل هذا الراتب لحرمه المصون.

فالزوجان عندما يرتبطان برابطة الزوجية يدركان ان عقدا من التواهب ـ أي أن يهب كل واحد نفسه للآخر ـ قد اصبح هو الأساس في العلاقة الزوجية، ومن المؤكد أن الأمور لو سارت علي ما جاء في هذه الفتوي لخربت كل البيوت، لأن ما تؤديه الزوجة في خدمة زوجها وأولادها يجل عن الحصر، مما يعجز عنه دخل أي زوج مهما كان.

فمن قال بأن الزوجة من حقها ان تطالب بمرتب عن عملها في البيت فلعله يقيس علي حالة الارضاع التي تقوم بها المرأة والتي ألزمت الرجل بما يشبه مقابل الارضاع من الرزق والكسوة وهي حاجة لا تكون إلا عند النزاع، أما في غير ذلك فكل ما يملكه الرجل هو في يد امرأته وكل ما تملكه المرأة هو في يد زوجها، ولا بديل لهذا الحب المتبادل بينهما إلا النزاع علي فتات زهيد لا قيمة له، إذا ما قيس بالمودة والرحمة.

http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=...c99c15c0b4a23e4

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ولا أدرى هل تناسب هذه الفتوى مجتمعنا الشرقى الأصيل الذى تعتمد فيه الاسرة على الاندماج الكامل بين الزوج والزوجة وذوبانهما معا فى كيان واحد

كالعادة

لايتذكر مجتمعنا ورجال مجتمعنا ان الأسرة كيان واحد يجب ان يندمج فيه الزوج والزوجة الا اذا حدث مايعكر صفوتمتعه بكل الحقوق وتلكؤه عن القيام بواجباته kis)-

فالرجل يتذكر جيدا كل الآيات والاحاديث التي تحث الزوجة على طاعة زوجها ولا يتذكر اي شيئ يتعلق بمعاملتها بما يرضى الله بل ويتناسى احيانا اذا ماتعلق الامر بواجباته تجاه الطرف الآخر :)

هل كنا ننتظر فتوى حتى يقدر الرجل ماتقوم به المرأة في سبيل الاسرة وفناءها من اجله ومن اجل حياتهما معا :) kis)-

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

طيب سؤال لو الزوج أعطى زوجته أجر لعملها فى المنزل أين ستنفق هذه الأموال؟؟؟

أعتقد على مستلزمات المنزل أو الأطفال أو ملابسها أو مجوهراتها مما سيقلل أعباء الرجل فى توفير تلك الأعباء.

مثلا زوجتى كانت تعمل فى بداية زواجنا وانا كنت متقبل للعمل مع احتفاظى بحقى فى إدارتها شئون المنزل كزوجة إلى أن قررت ترك العمل وبعد عامين جائتها فرصة عما جيده جدا فى وقت كنت أرى فيه أن الطفل أولى بوقتها من العمل فما كان منى سوى أنى وعدتها أن اعطيها راتب العمل عندما تتحسن الظروف فماذا كانت النتيجة كانت تركها التفكير فى العمل الجديد وهى سعيده ودون أن يثير هذا الموضوع أى مشاكل تهدد الأسرة.

أن مع الفتوى أن من حق الزوجة أجر نظير خدمتها فى المنزل (أجر مادى ومعنوى) فى حدود امكانات الرجل لأن ذلك يجعل الزوجه أكثر حرصا على منزلها وتشعرها باستقلالها ويعلمخا ان تدير دخلها مما يحسن من اداء المرأة فى حال غاب عنها زوجا واضطرتها الأيام للنزول إلى سوق العمل.

هذا رأيى الشخصى وهو ليس رأى فقط ولكنى أقوم بتنفيذه مع زوجتى الرائعة العقل والقلب.

لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد.

"لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين"

"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"

رابط هذا التعليق
شارك

الراجل دارس و بيفتى صح و الكلام ده انا سمعته من اكتر من واحد ..... زى ما تعدد الزوجات و الطلاق و القوامه من حق الرجل و ده فى الشرع اجر الزوجه برضه من الشرع ..... انا اعرف زوجه لما تحب تروح عيد ميلاد ابن اختها لازم تشحت (و الله بتشحت) من جوزها تمن هديه ابن اختها و لازم تبتدى موال الشحاته قبلها بشهر و لو والدتها تعبت و عايزه تدخل عليها بحاجه لازم تتذلل و تبوس الأيد و الرجل علشان يديها عشرين جنيه ... اى مهانه دى اما م نفسها و اولادها ... و بعدين مين قال ان كل الستات حا تطالب بهذا المرتب يعنى هو كان كل الرجاله بتعدد الزوجات

تم تعديل بواسطة Farida

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع عجيب شوية,....مش كدة؟؟؟

هنا مرة عملوا مظاهرات..وقامت الدنيا ولم تقعد..لابد من مرتب لربات

البيوت.............تدفعه البلدية....مش الزوج؟؟؟

وتصدقوا؟؟

من اسبوع سمعت انهم درسوا الموضوع ده واحتمال كمان سنتين يعطوا مرتب

رمزى لربات البيوت..

انا بقى ضد...ايوه..ضد القرار ده...ليه.؟؟

لو اعطى الزوج..زوجته..مرتب كموظفة فى بيته...اذن هى كدة وافقت ان

تعامل معاملة الأجير...دى ناحية.

الناحية التانية...مفروض الزوجة التى لاتعمل...بيدها امر بيتها كله

وزوجها يعطيها مايكفى بيته ويدخل فى هذا احتياجاتها كلها...

انما يروح يقول لها..ده مرتبك..حق ماطبختى وغسلتى وعلمتى العيال..؟؟؟

ده كلام ؟؟؟

مع احترامى لكل الاخوة...انما الفكرة مش مستساغة..

هذا الرأى على فرض ان كل رجل يعامل زوجته بمودة ورحمة...

ولاننسى مثلا ان حتى فى تقاليدنا...فى العيد الزوج يحضر لزوجته هدية

ويعطيها عيدية..وهذا المبلغ لايحرجهالأنه هدية عيد..كذلك اول رمضان

وفى المواسم..

والا خلاص؟؟؟ كل ده بقى موضة قديمة فى مصر ؟؟

والمفتى مش شايف وضع الموظف؟؟؟؟؟

يديها مرتب منين؟؟؟ هو الدرج الفاضى بتطلع منه فلوس ؟؟؟

وعجبى..

سلامى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال للدعابة :

ما العمل إذا كان الزوج يعمل في بلاد الغرب ، بأي عملة يكون الدفع؟؟ بالدولار أم باليورو !! :angry:

تم تعديل بواسطة Facts researcher

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت المحترمة لايت هاوس

هؤلاء الأزواج الذين يتنكرون لتفانى الزوجات واخلاصهم لأزواجهم هم فليلون ولا يمقلوا القاعدة العريضة من الأزواج

ولا

أعتقد أنه تستقيم حياة زوجية طبيعية تسودها المحبة والتفانى والألفة مع وجود محاسبة ومطالبات مادية شخصية ومرتبات بين الأزواج والا تحولت شركة الزواج الى شركة تجارية وكما ذكرت الأخت سلوى سيكون المرتب مقابل خدمة بالأجرة وتتحول الزوجة الى أجيرة عند الزوج وهذا رأيى المتواضع

الأخت الفاضلة فريدة

ما ذكرتيه حضرتك هى حالات شاذة لزوج بخيل أو ربما توجد خلافات بين الزوج وأهل زوجته يجعله يستكثر عليهم حتى الزيارة ويتملص من الهدايا

الله أعلم

كتب Facts researcher

أين نص الفتوى !!!!!!

الأخ الفاضل الباحث عن الحقيقة Facts researcher

نص الفتوى موجود فى الموضوع والنصف الآخر داخل الوصلة

الأخت الفاضلة سلوى

أتفق مع رأيك لأنه رأى واقعى

والمرتب يجعل فعلا الزوجة أجيرة لدى زوجها فى مقابل المرتب وربما تفكر الزوجة الجشعة فى اضافة بنود أحرى كتربية الأولاد وواجباتها الزوجية لزيادة المرتب وهذا هو أول الشروخ فى الحياة الزوجية التى تؤدى لهدم البيوت العامرة

والرأى الذى أرجحة

أنه يجب على الزوج أن ينفق على طلبات زوجته الشخصية على قدر استطاعته دون تحديد راتب أو أجرا لذلك وأن يكون حساسا ومجاملا بقدر المستطاع لهذه الطلبات وخاصة اذا كانت معقولة وفى حدود استطاعته دون تقتير

وأتذكر واقعة فى بداية زواجى

عندما التقت زوجتى بصديقة لها عندما كنا فى الخليج ووصفت لى بغير قصد كوليه ذهب ترتديه هذه الصديقة ولفت نظرها حيث كان ذهب أصفر مرصعا بالذهب الأبيض

بعدها حاولت حفظ شكل الكوليه عند مقابلة أخرى لنفس الصديقة مع زوجها وبحثت عنه فى سوق دبى للذهب وقتها واشتريته وفاجئتها به فى عيد ميلادها الذى كان بعدها بيومين

وفوجئت بغضب زوجتى واحراجها وهددتنى بأنها سوف لا تقص على اعجابها بأى شيئا فيما بعد حتى لا أتصور أنها تقصد لفت نظرى لهذا الكوليه الجميل حتى أشتريه لها

ولكنها فى نفس الوقت سعدت فى نفسها لاهتمامى بها ولهذه اللفتة العابرة وكانت تتفانى لراحتى وسعادتى ومازالت وتتذكر لى كقير من المواقف وتردها فى تحملها لى وعنايتها بى دون أن تطالبنى يوما بمرتب خاص لها لأنه اذا دخلت الحسابات والمادة بين الزوجين خرج الحب من الحياة الزوجية

وعامة

لا أعتقد أن أى زوجة تلقى الاهتمام والرعاية من زوجها ولا يبخل عليها بشيئ طالما فى استطاعته .. أن تطالبه بمرتب الا اذا كان بخيلا عليها ومقترا فى طلباتها ومهملا لها

طولت عليكم

تحيتى للجميع

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ليه بتصوروا ان الزوج لو أعطى لزوجته مصروف خاص بها يسمى أجر أنه كده حول العلاقة الحميمة إلى علاقة عمل !! الموضوع أبسط من كده بكتير ده مجرد مبلغ فى كل الأحوال بيذهب ليد الزوجه ومن حقها بكل حب يعنى مش بيزنس والزوجة تسهر علشان تعمل اوفرتايم وممكن تاخد أجازة مقطوعة الأجر أو الزوج لو الأكل معجبوش يخصم لها نصف يوم.

الموضوع هو مجرد اشعار الزوجه باستقلاليتها الماديه بمبلغ صغير تشترى بيه اى شئ كان نفسها فيه والزوج فى زحمة الشغل بينساها او مش بياخد باله.

الموضوع مش محتاج تعقيد ده مجرد رمز.

طيب تعالوا بقى نتكلم بالقانون الزوج والزوجة أسره واحده الزوجه تعمل فى البيت والزوج يعمل فى الخارج وكل منهما يساعد الآخر للحصول على مكاسب مادية للأسرة.

بعد خصم كل النفقات ولو تبقى مبلغ اليس من حق كل من شارك فى الحصول على هذا المال اقتسامه ؟؟؟

وفى هذه الحالة يصبح أجر المرأة هو جزء من حقها فى الدخل العام للأسرة والتى شاركت فيه بجهدها داخل البيت.

هل تقتنعون بهذه التسمية؟؟؟

لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد.

"لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين"

"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"

رابط هذا التعليق
شارك

ليه بتصوروا ان الزوج لو أعطى لزوجته مصروف خاص بها يسمى أجر أنه كده حول العلاقة الحميمة إلى علاقة عمل  !! الموضوع أبسط من كده بكتير ده مجرد مبلغ فى كل الأحوال بيذهب ليد الزوجه ومن حقها بكل حب يعنى مش بيزنس والزوجة تسهر علشان تعمل اوفرتايم وممكن تاخد أجازة مقطوعة الأجر أو الزوج لو الأكل معجبوش يخصم لها نصف يوم.

الموضوع هو مجرد اشعار الزوجه باستقلاليتها الماديه بمبلغ صغير تشترى بيه اى شئ كان نفسها فيه والزوج فى زحمة الشغل بينساها او مش بياخد باله.

الموضوع مش محتاج تعقيد ده مجرد رمز.

طيب تعالوا بقى نتكلم بالقانون الزوج والزوجة أسره واحده الزوجه تعمل فى البيت والزوج يعمل فى الخارج وكل منهما يساعد الآخر للحصول على مكاسب مادية للأسرة.

بعد خصم كل النفقات ولو تبقى مبلغ اليس من حق كل من شارك فى الحصول على هذا المال اقتسامه ؟؟؟

وفى هذه الحالة يصبح أجر المرأة هو جزء من حقها فى الدخل العام للأسرة والتى شاركت فيه بجهدها داخل البيت.

هل تقتنعون بهذه التسمية؟؟؟

بارك الله فيك يااخي الكريم وبارك لك في زوجتك التي بالتاكيد تستحق زوجا طيبا عطوفا مثلك

لااجد بعد ماقلت سوى ان اقول لك

لافض فوك :angry:

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

نأخذ الموضوع من الجهة الاقتصادية

معروف ان دخل الدولة هو مجموع دخول افراد مجتمعة

وفي المجتمعات الغربية كل حاجة لها اجر لان حياتهم معتمدة على الوجبات الجهزة وخدمات المغاسل العامة والبيبي سيتر وخلافة وكل شئ مقيم ماديا وله قيم معروفة ومدروسة

ولكن في حالتنا هنا كيف اقيم عمل الزوجه داخل البيت كانوع من انواع الدخل القومي خاصة ان المرأه في الريف تقوم بتربية الدواجن وخبز العيش وحلب الجاموسة وكمان بتعمل في الغيط وتساعد زوجها وكل دا لم يقيم ويوضع في الحسبان ضمن الدخل القومي للبلد مما يظهردول العالم الثالث بأنخفاض مستواها مقارنة بالدول الغربية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ هاندىكرافت قال فأوفى بارك الله فيك يا اخى ليه الحساسيات دى و قلنا قبل كده الموضوع ده للناس اللى مش بتعامل زوجاتها بالمعروف و ما حدش قال ان الموظف الغلبان حا يطلع له بند لمرتب الزوجه عموما اهو احسن من السجاير و الشيشه و الذى منه .... المهم ان كان ربنا سبحانه بيشيل ركن كامل من الأسلام و هو الزكاة لمن لا يملك النصاب فما بالنا بالموظف اللى يدوب ممشى بيته بس كمان ما يبقاش اى طلب مادى للزوجه ان كانت تريد ان تعطى شئ لاهلها او لأب مسن او اخوة صغار او حتى تشترى لنفسها حاجه نفسها فيها ما يبقاش بالذل و الهوان لو الزوج و لا مؤاخذه مش واخد باله

*اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس

*اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا

* الساكت عن الحق شيطان أخرس

* الشعوب تستحق حكامها

رابط هذا التعليق
شارك

نأخذ الموضوع من الجهة الاقتصادية

معروف ان دخل الدولة هو مجموع دخول افراد مجتمعة

وفي المجتمعات الغربية كل حاجة لها اجر لان حياتهم معتمدة على الوجبات الجهزة وخدمات المغاسل العامة والبيبي سيتر وخلافة وكل شئ مقيم ماديا وله قيم معروفة ومدروسة

ولكن في حالتنا هنا كيف اقيم عمل الزوجه داخل البيت كانوع من انواع الدخل القومي خاصة ان المرأه في الريف تقوم بتربية الدواجن وخبز العيش وحلب الجاموسة وكمان بتعمل في الغيط وتساعد زوجها وكل دا لم يقيم ويوضع في الحسبان ضمن الدخل القومي للبلد مما يظهردول العالم الثالث بأنخفاض مستواها مقارنة بالدول الغربية

ياأستاذ محمد

المرأة في عالمنا الثالث المتخلف لاتعامل كالمرأة في العالم الاول المتقدم

يكفي ان قوانين بلدها تكفل لها حقوقها كاملة ولا يجرؤ الزوج على ان يفتح فمه امامها .

ولو تحدثنا عن المقارنات وخلافه فقارن ماتقدمه الزوجة الاجنبية لبيتها من جهد وماتقدمه المرأة في مجتمعات العالم الثالث ... وماتفعله الدولة للزوجة هناك وماتقدمه لها هنا ..

ولن اتحدث عن المقارنة بين معاملة الزوج لزوجته هناك ومقارنتها بما تبذلة المرأة هنا من جهد والتقليل من شأن جهدها هنا في عالمنا الثالث المتخلف

المرأة اصلا لم تطلب اجر عما تؤديه لبيتها واسرتها

كل ماتطلبه معاملة حسنة كماا شرع الله وأن يقدرها زوجها ويتقي الله فيها والا يمن عليها بمصروف البيت الذي يصرف اصلا وبالكامل في البيت ويجعلها تستجدي منه .

ستقول ان هذه النوعية من الرجال قلة

اقول لحضرتك بصراحة في هذا الزمن الاغبر لم تعد قلة

بل اصبح عدد كبير من الرجال يتعاملون بهذا المنطق ... منطق المحسن الذي يحسن لشحات في الطريق ويوبخه عند وضع النقود في يده

قليل من الرحمة ياسادة

العلاقات الزوجية قائمة على المودة والرحمة والحقوق والواجبات

فالرجل يتذكر حقوقه ويصيبه الزهايمر عند الحديث عن واجباته تجاه زوجته ام اولاده

وكفاية كده ممكن ارجع ارد بعدين :angry:

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

ما المشكله يا جماعه ان بعض الرجال فى المجتمعات الاسلاميه فاهمين واجب الزوجه غلط شويه

الزوجه ليس فرض عليها ان تقوم بالواجبات المنزليه

فى باب الفتاوى الدنيه فى جريدة الاهرام قرات سؤالا حول هذا الموضوع كان الرد عليه ان الامر سنه حسنه استن عليها الناس .. يعنى الاعمال المنزليه ليست فرض على المراه !!

وبالتالى المراه لا تقول انها ستاخذ مرتب من الزوج رغم انه من حقها لان لو هى لن تقوم باعمال المنزل الم يكن لياتى بمن يقوم بتلك الاعمال و يدفع له او يدفع لها اجر !! ام ان الزوجه خادمه بدون مقابل كما يقول البعض؟ :angry:

ده الزوج مطالب ان يدفع لمطلقته نفقه عن ارضاع طفلهما لو حدث بينهما طلاق رغم ان هذا الطفل فى النهايه ابنها هى كمان !!

الرسول فعلا لم يدفع راتبا لزوجاته لان كان هناك من يقوم بشغل البيت غيرهن .. وهو نفسه كان بيقوم بما يحتاج اليه من اعمال منزليه ..

ده طبعا لو نظرنا للامور بشكل تجريدى بحت بعيدا عن الروابط الاسريه .. بنحاول بس نقلدكم فى التمسك بحقوقنا كما تتمسكون بكافة حقوقكم .. واظن مش عيب ولا حرام

والحقيقه ان ما يدفعنا للتعليق على هذا الموضوع هو عدة اسباب

اهمها ان الرجل فى احيان عديده يقلل من شان زوجته ودورها فى الحياه رغم تعبها فى البيت او خارجه !! وفتاوى من هذا النوع تضع الامور فى نصابها الصحيح

الثانى انه بيوضح حقائق دينيه قد تكون غائبه على البعض لوجودها كمسلمات او سنن حسنه ويكون من الكويس التذكير بها من حين لآخر

اما من يعترض على الفتوى فليس هناك ما يؤكد ان الزوجات سيطلبن من الازواج مرتب مثلا او ما شابه

لكن انى اعرف حقى واقرر الا استخدمه بارادتى شئ وبين ان يفرض على امر غير شرعى ويبقى المجتمع كله متخيل انه شرعى شئ آخر

هاندى كرافت

مش عارفه اقول ايه الصراحه

روح يا شيخ ربنا يعمر بيتك كمان و كمان :blink: :blink:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

ياأستاذ محمد

المرأة في عالمنا الثالث المتخلف لاتعامل كالمرأة في العالم الاول المتقدم

يكفي ان قوانين بلدها تكفل لها حقوقها كاملة ولا يجرؤ الزوج على ان يفتح فمه امامها .

دا صحيح فعلا القانون يكفل للزوجة كامل حقوقها ، ولكن سوء اخلاق الازواج اكثر كثيرا من قوة القوانين ومهما كانت قوة القوانين فطالما لا يوجد تألف وحب بين الزوجين فلن ينفع اي قانون في حماية الزوجة من زوجها

ولهذه الاسباب ظهرت الزيجات المدنية وهي مجرد عقد عرفي وكل واحد يحط شروطه مسبقا

ومن ناحية اخرى انتشرت ظاهرة الليف ان وهي انت يعيش اثنين مع بعض كا اصدقاء وينجبو اطفال يكتبوا بأسم الام حتى يأمن كل طرف للطرف الثاني ويتزوجون او ينفصلون

هذه الاشياء لا نستطيع ابدا قبولها وحتى بنتي لانا وهي المانيه وعايشه هناك لا تستطيع ان تتزوج هناك حتى من لو كان مسلم وتفضل الزواج من مصري والعيش في مصر حيث الامان خاصة اننا معها وسوف نحميها اذا حاول زوجها الضرر بها او إساءت معاملتها وهذا بعيد لان العلاقة بين الزوجين دائما تعتمد على الحب بينهم اولا والتفاهم ثاينا واي طرف بيقدم شئ من عمل في البيت بينظر لها انها لنفسه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...