اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عن الإعتداء على الكنائس أتكلم !!


فنان محتار

Recommended Posts

مصر تحتاج الى حاكم مثل جمال عبد الناصر او صدام حسين ليقضي على اي نزعه عنصريه طائفيه بكل حزم و قوه ثم يعود الى قبره مرة أخرى و بسرعه

كتبت كلاما جميلا ثم خانك التعبير فى خاتمة كلامك

مصر لاتحتاج الا سوى رجل اخر غير الحالى

ايوه رجل آخر طبعا

بس يكون من اهدافه في المقام الأول الغاء اي نوع من طائفيه ايا كان

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 50
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

العنوان الجاف الصادم و أنا أقصد فعلا أن أحدث صدمة لكل المصريين

فعلا حدثت لي صدمة

من هذا العنوان الجاف

والمجافي للحقيقة

هل فعلا هناك اعتداءات على كنائس

كنائس بالجمع

الأستاذ : فنان محتار كان يعبر عن مشاعر وأحساسيس فقط

آسف على الاطالة ولكنها مشاعرى وآسف ان مست اى أحد فيكم بسوء ..

قرأت أن الليبرالية تتحييز للمسيحيين

ولكن الحل لعدم إحداث فتنة هو الإنصاف

فشكرا لكل منصف مسيحي أو مسلم

وقانا الله شر الفتن

شكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

لو عايز تتكلم بلغة الواقع ... فالواقع بيقول إن الشعب المصري بكامله مضطهد ومظلوم

كالعادة يا سيدي الفاضل جبت الخلاصة ....المصريين كلهم مضطهدين بس بدل ما يشوفوا حل للي مضطهدهم و جايب البلد كلها الأرض راحوا متدورين علي نفسهم و بقوا عاملين زي اللي بيطعن نفسه بنفسه و هو مش داري

أكيد المسيحيين مضطهدين بس أكيد برضه مش بالصورة اللي متصورة بره انهم بيتقتلوا في الشوارع و بتتخطف بناتهم للدخول في الاسلام قهرا إلي آخر الأسطوانة اللي شغالة في بلاد المهجر

- أعتقد إن من المطالب المشروعة

- التخفف من الشروط المطلوبة لإقامة الكنائس و صراحة مش فاهم ليه المسلمين متضايقين من إن يبقى فيه كنائس كتير ما يبقى فيه ...ده حيأثر علينا أو علي الاسلام في إيه

- المطلب الخاص بالاعتراض علي منع المسيحيين من تولي المناصب المتعلقة بالامن القومي برضه مشروع ...مفروض المناصب ديه تذهب لمن يستحق و يثبت جدارة بصرف النظر عن آي حاجة تانية ...الشيء بالشيء يذكر ياما أعضاء هيئة تدريس في الجامعات رفض تعيينهم لانهم كان ليهم نشاط سياسي مع الجماعات الاسلامية أو أعضاء في اتحاد الطلبة و مارسوا حقهم في الأعتراض .....نفس الظلم

و نفس الظلم لما أقسام في الكليات المختلفة تتقفل قصاد المسلمين و أقسام تتقفل قصاد المسيحيين

- تطبيق القانون علي كل من يخالفه دون تفريق و متهيألي ده مطلب كل المصريين

حالة الأحتقان الموجودة حاليا ديه مش مبشرة بأي خير و الكل غلطان

زاد من المشكلة ضعف الدولة أمام التدخل الخارجي اللي خلي أي خلاف بين جيران علي نشر الغسيل يوصل لمباحث أمن الدولة ما دام واحد من الجيران مسيحي و التاني مسلم

الخلاصة ....كلنا في مركب واحد .... البلد بلدنا و كلنا أقباط ...فيه أقباط مسلمين و فيه أقباط مسيحيين ....اللي ظالمنا واحد و لو لا قدر الله حد احتلنا أو حاربنا مش حيفرق مين المسلم و مين المسيحي ..

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

المصريين كلهم مضطهدين بس بدل ما يشوفوا حل للي مضطهدهم و جايب البلد كلها الأرض راحوا متدورين علي نفسهم و بقوا عاملين زي اللي بيطعن نفسه بنفسه و هو مش داري

فعلا هوا ده الحال يا دكتور ... مش عارف هيا مشكله في الشعب المصري بس ولا صفه عامه عند البشر كلهم ... امبارح بس كنت باتناقش في نفس الموضوع مع واحد صاحبي ووصلنا لنفس النقطه ... الناس كل ما النظام يضغط عليهم أكثر بيحاربوا في بعض بدل ما يوجهوا قوتهم وغضبهم ناحية اللي ضاغط عليهم ... وكل واحد بيدور على حد أضعف منه يتسلط عليه ... الموظف مديره يستعبده يرجع بيته يطلّع غضبه على زوجته وأبناءه ... المدرّس الحكومه تديه ملاليم يطلع غيظه في الطلبه ... وبالمثل فإن البعض بيحاول يطلّع غلّه على المختلف معه في الدين وطبعا الموضوع أسهل لو كان الطرف المقابل هم الأقلية (أقباط - شيعه - بهائيين ... الخ) ... وللأسف فإن هناك بعض الأصوات في الطرف المقابل تزيد من حالة الاحتقان عن طريق تصريحات وممارسات غير مسؤولة.

الخلاصة ....كلنا في مركب واحد .... البلد بلدنا و كلنا أقباط ...فيه أقباط مسلمين و فيه أقباط مسيحيين ....اللي ظالمنا واحد و لو لا قدر الله حد احتلنا أو حاربنا مش حيفرق مين المسلم و مين المسيحي

هيا دي فعلا الخلاصه ... البلد بلدنا ولازم نتعلم إزاي نعيش مع بعض

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

المسيحيون فى مصر اقلية مثل المسلمين فى اى بلد اوروبى يتعاملون بان ليس من حقهم الوصول الى المناصب الحساسة ..

المسيحيون فى مصر لا يشتركون فى العمل السياسى لاسباب معروفة

المسيحيون فى مصر يهربون للخارج (اوروبا ) والغرب كى يضغطون على النظام العلمانى المصرى الذى يسعى الى التوريث وتنفيذ كل ما يطلب منة خوفآ من الموت كما حدث لمن قبلة

المسيحيون فى مصر لهم افق ضيق وخبرتهم لا تتعدى مناصرة الحاكم كى يظل على كرسية خوفآ من تغيير منهج الحكم الى تيار اسلامى ولو معتدل فكلمة حكم اسلامى تعنى لهم كابوس وخطر

لا يوجد فرق بين المصريين الا فى المساجد والكنائس .. عندما يقف كلاهما امام ربة الذى يعبدة

يتمتع المسيحيون الان بأكبر قدر من الحماية فى ظل تعاظم تدخل الغرب الصليبى فى شئةن الدول الاسلامية ومحاولة تشوية عقيدتها بأفتعال حرب غير متكافئة على ثقافتها والغلبة ليست لقوة السلاح او كثرة المال وانما

ستكون لثقافة حاربها من هم اشد من الغرب على مر ال1400سنة فائتة ..

الهروب الى التقوقع والاتهام بالاتهاض والكرهة معناة الانتحار وجلب المذيد من الكراهية

لم اشاهد طيلة حياتى من طفولتى الى اليوم رغم معيشتى مختلط بالاخوة المسيحيين مساحة من الحرية العقائدية مثل هذة الايام ..

اظهار بكل وضوح انكم مسيحيون من تعليق للصليب على الصدر واطلاق اصوات الصلاوات فى بيوتكم بصوت عال كانت تتعذر سابقآ

وهذا ليس هجومآ على حريتكم بل بل لكم ما لنا وعليكم ما علينا .. لكم دينكم ولنا دين

المهم ان نتعقل ونفكر هل ما يحدث لنا ولكم هو بأيدينا ام بأيادى تلعب فى الخفاء كى تجعل منكم صوت واداة تستخدمها للأعتداء على مصرنا جميعآ

تعقلو ما تفعلون وستعلمون حينها اننا جميعآ نركب سفينة واحدة ان قلبت فى مستنقع الفتن فلن ينجى منها احد وسيندم من بدأ وعلا صوتة وجلب الى نفسة والأخرين التدخل فى شؤنهم

والحروب الصليبية خير شاهد لو تعلمون

وليعلم الجميع ان من يحارب ثقافة عاشت اكثر من 1400 سنة رغم ما ممرت عليها من حروب وتغلبت عليها ولم تهزمها ثقافات اخرى ولو كانت ذو منهج دينى لابد ان يفهم انها لن تهزم ابدآ ولو تجمع عليها بنى البشر جميعآ

ان من يحارب ثقافة بمثل هذة القوة لابد ان ينهار مهما كانت قوتة وتقدمة العلمى ولنا فى الحضارات البائتة خير مثل ...

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا استاذ / فنان محتار

أنا أعيش في صعيد مصر، و كنت أعيش في عمارة مكونة من 13 شقة، 8 منهم أسر مسيحية ..

و طوال فترة جيرة استمرت أكثر من 25 سنة، لم أجد من هؤلاء الجيران المسيحين إلا كل الود و الاحترام و المشاركة الايجابية في كل المناسبات و الظروف ..

في صعيد مصر، نسمع عن الاضطهاد الديني للمسيحين، و عن مشكلات بناء الكنائس، و عن مشكلات الترقي و تولي المناصب، ولكن ..

في مدينة أسيوط، مركز نقادة بقنا، منفلوط، بني سويف، المنيا .. نجد إن عشوائية بناء المساجد و الزوايا قد طالتكم كمسيحين، و تريدون في كل ركن كنيسة، و في كل شارع كنيسة، و في كل حي كنيسة، و هو ما لا تحتاجونه بالفعل، بل إنه يفوق اعدادكم الحقيقية.. و لا تكلمني عن قرية بلا كنيسة، و على بعد 10 دقائق من هذه القرية .. كنيسة كبيرة جداً ولكنها في قرية أخرى !!

هذه العشوائية في تنظيم دور العبادة قد نراها في المساجد حين أرى في الشارع الواحد 4 مساجد و أكثر، في حين إن الدور الاساسي من المسجد هو لم الشمل و الاجتماع على الطاعة و تلبية دعاء الصلاة، و ليس التفرق و العشوائية في أداء العبادة و الضجيج الناتج عن مكبرات الصوت العشوائية، فترى المسجد في أول الشارع يبدأ الأذان، فيليه الثاني في نفس الشارع بعد 20 ثانية، ثم الثالث ثم الرابع ثم الخامس .. و هكذا .. فلا أنت تميز ما تسمعه من ضجيج، ولا تعرف أين من أذن للصلاة، من أين من أقام .. هذه الحيرة و العشوائية لازلنا نبحث لها عن حلول ..

فلماذا تجارونا في هذه العشوائية؟؟ هل لمجرد إثبات إن الحق للطرفين واحد حتى في السلبيات !!!!!

في أسوان .. هناك كنيسة تدعى رئيس الملائكة .. في أرقى مناطق المدينة و على النيل .. هذه الـ (قلعة) بنيت في زمن قياسي و بمشاركة شعبية مسيحية عارمة لم نرى مثيل لها في أي مجال .. لا من مسلمين ولا من مسيحين ..

و الغريب إنه بالقرب منها و حولها مالا يقل عن 4 كنائس أخرى .. فيما لا يتعدى نطاق كيلومتر واحد منها .. فما الهدف من هذا ؟؟؟ لست أدري .. و لن أفكر بشكل متطرف و أجعل الأفكار السوداء تلعب برأسي ..

حين نرى في توزيع المساجد و الكنائس في مصر عشوائية، فهذا عادة يشير إلى الجهل بأصول الدينين .. الإسلامي و المسيحي ..

و أخيراً يا أستاذنا الفاضل ..

أنت تتكلم عن الكره ..

أحب أن أقول لك إنني للأسف الشديد قد رأيت موقع يسمى الأقباط الأحرار .. و هالني ما رأيت من كره دفين و حقد و استعجبت أن يكون في المسيحين ذوي المحبة الطاغية .. من يقولون (الله محبة) .. يملكون هذا القدر من الكره .. و خاصة إن من يدخل على الانترنت منهم و يؤسس منتدى .. فهم متعلمون مثقفون .. فكيف يحتمل القلب المحب كل هذا الكره ..

لقد صعقت حين عرفت ما يدور في قلوب المتطرفين منكم .. هالني أن أعرف مدى كرهكم للدين و اللرسول عليه الصلاة و السلام و للمسلمين ..

صعقت حين رأيت بعيني السب و القذف في الاسلام و رسوله و امهات المؤمنين و الصحابة و كل مقدساتنا ..

نحن لا نؤمن بثلاثي الأرباب لديكم .. ولا نعرف غير خالق واحد .. ولا نصوم كصيامكم .. و لا نصلي كصلاتكم .. ولكننا في النهاية .. نتعبد لخالق و لرب نعبده ونطيعه .. و كلا الديانتين تحث على السلام و الوئام ..

و لكن في المقابل .. نحن نؤمن بعيسى كنبي .. و نحترم ما تعتقدونه سواء آمنتم بثالوث أو برابوع .. ولا نتدخل ولا نجادلكم .. بل و لا نمارس التبشير كما تفعلون .. فالدين هو شيء خالص بين العبد و ربه .. و ليس بين باقي العباد ..

أنا كمسلم مصري أطالب بحرية العقيدة في مصر على أساس الأديان السماوية (وليس الطوائف أو المعتقدات الوضعية كالبهائية و ما شابهها) و أن يكون بناء دور العبادة على اساس توزيع جغرافي سليم و صحيح .. يتناسب مع تعداد السكان .. يعني بلد مثل أبو سمبل .. لا يوجد بها سوى اسرة مسيحية واحدة لا يتعدى عدد أفرادها 5 أفراد .. هل يعقل أن نبني لهم كنيسة و أن تخصص لهم الدولة الأرض لبناء كنيسة لن يدخلها سوى 5 افراد !!

كذلك الحال في الكثير من البلدات في مصر .. فأنتم أقلية .. و لكنكم لستم مضطهدون .. بل إنكم تحاول المسايرة و المجاراة للمسلمين في كل شيء دون وضع أي إعتبار ..

و تأكد أستاذنا الفنان إن مسألة الإضطهاد هي وهم ، و كما ذكر في هذا الموضوع من قبل .. لو تكلمنا بواقعية .. فالمصريين كلهم مسلمين و مسيحين .. مضطهدين .. من قبل نظام يحكم هذه الدولة ..

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

أتمنى إن الزميل كاتب الموضوع يظهر .. ويشارك .. على الأقل لإبداء التقدير للزملاء لاقتطاعهم من وقتهم للرد عليه!!

[وسط]!Question everything

[/وسط]

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة الحقيقية ليست في من يتخذ من الأرهاب أسلوبآ ضد الأقباط .. بل هي سيادة القانون نفسه .. و ليس في غياب نصوصه لمواجهة هذا التعصب و التطرف المغلف بالجهل ... فلابد من أجراء فوري و حاسم مع كل من يثبت عليه انه انتهك قانونيآ حقوق اي انسان يعيش علي أرض مصر .. فالقضية الأمنية لا ترتبط بفئة أو بفرد بقدر ما ترتبط بأمن الوطن و مستقبل أولادنا جميعآ ....

مازال مسئولونا لا يتعلمون من أخطائهم طوال أكثر من ربع القرن الماضي من عام 72 الي وقتنا هذا .. أي من أحداث الخانكة الي الأحداث الحالية مرورآ بالزاوية الحمرا.. بني سويف... سوهاج.. أبو قرقاص.. المنيا....أسيوط.. الكشح ... الخ الخ ... مع فارق التشبيه .. فلا قراءة للأحداث و لا تحقيق جدي .. و لا يعلو سوي الشعارات التي باتت تطغي علي الحقيقة من جانب .. و علي الآم الضحايا و دمائهم و الأحتقان المتزايد من جانب آخر ...

و لكن بجانب هذا المؤسف حقآ انه اذا تجرأ من يسمح لنفسه بان يتكلم عنها متبرمآ و باسلوب خجل مثل ما كتبه الفاضل "فنان محتار" الآن .. تجد دائمآ من يهاجمه متخذين ورقة التعليل اقباط المهجر و انه "مش كفاية اننا سايبينكم تلبسوا صلبان و تشغلوا شرايط دينية و كناسيكم مفتوحة ليل نهار من غير ما حد يلمسكم " كأن هذا ثمنآ كافيآ يجب أن يقبلوه أمام أي خراب مادي او معنوي يقع عليهم ليس من اعداء لهم و لكن من ابناء بلدهم نفسها و الذين يتقاسمون معهم نفس العذاب و الهوان و أكل الحقوق ... فتصبح الغصة مضاعقة في الحلوق ...

إن معالجة الدولة لمثل تلك الأحداث .. و ما يغلب عليها من اطار أمني .. سوف يساعد علي تكرارها...فالحلول الأمنية تهتم باللحظة الحالية فقط .. بينما يجب أن تهتم بالمستقبل .. و أعتقد ان مثل هذه القضايا هي قضايا مستقبلية لضمان أمن و أمان مصرنا الغالية ...

إن ملف النسيج الوطني يجب أن يكون ضمن أولويات السياسة المصرية .. بما فيها الرئاسة نفسها ... فما العمل الآن فيما يُردد من ترويج لمفاهيم حقوق الأنسان تحت مظلة القوانين الأمريكية سيئة السمعة لحماية الأديان علي مستوي العالم !!! و التي من شأنها لو تم تطبيقها أن نقع تحت طائلة عقوبتها ..كما يدبرون لنا ؟!!

أحداث الأعتداءات الدينية علي المفدسات المسيحية في مصر هي نموذج واضح للأنتهاكات الأمنية قبل أن تكون ردود أفعال شعبية ... و هي أكبر من أن تحمل لجهة معينة متطرفة أو مخطئة .. و انما هي وليدة مناخ عام ارتبط بحادثة مؤقتة و ليست حوادث متتالية تصنع واقعآ ...و لكن محصلتها كانت في النهاية أعطاء عذر آخر للأقباط كي يحجموا عن المشاركة في الحياة العامة...

القضية الآن ليست من يجب أن نحمله المسئولية ... هذا أو ذاك .. و إنما هي قضية مصرية ترتبط بوعينا جميعآ بغض النظر عن الدين أو الثقافة ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

قضية المسيحيين.. هي قضية الوطن..و قضية كل المواطنين... و يخطيء من يحاول أن يجعل لهم قضية منفصلة..و كأنهم ليسوا من نسيج هذا الوطن.. أو كأنهم غرباء عنه و ليسوا من أصحابه... و هم لا يحبون تفريقهم علي أساس عددي... ذلك لأنه لا يمكن تفريقهم عن المسلمين في أي شيء..سوي فيما يميز بين المسجد و الكنيسة... و ينفرون من كلمة أقلية..ِشأن كل مصري واع... لأسقاطاتها التي تقلل من قدر مصر و شعبها الحضاري.. و لأنها تنطوي علي دلالات أدبية و معنوية لا تتفق و هويتهم... فهم واقع مصري حي قل عددهم أو زاد..

أنا لم أسمع أبدآ من عقلاؤهم (و هم الغالبية) يتكلم عن " أضطهاد " يحل بهم.. و إن أشاروا الي التمييز ضدهم.. فالأضطهاد في قاموسهم و ذاكرتهم هو ما حل بهم في القرون المسيحيية الست الأولي.. كان ذلك أضطهاد دولة بالحديد و النار و أستهدف القضاء عليهم.. أما ما حدث في عدة فترات بعد الفتح العربي.. فكان غوغائيآ.. أفتعل أغلبه الدهماء.. بوحي اللحظة المؤسفة.. أو بوحي من لا ضمير و لا دين لهم...

و أوجع ما يوجعنا..( و ها أنا أكررها للمرة الثانية )... هو أن تهان عقيدتنا... أو يُساء الي مقدساتنا.. بواسطة نفر أصيبت المودة و اللياقة في قلوبهم بجلطة "فتجليطوا".. أو بواسطة أعلام غبي.. لم يتعلم حرف من تاريخ هذا البلد العريق.. و لم تنضجه الآم و تجارب مصرنا...مع أن هناك تقليدآ حضاريآ... كان موضع أحترام الأجيال..و هو تجنب مناقشة القضايا الدينية الخلافية و الحساسة علي الجانبين.. حفاظآ علي مشاعر الجميع.. و أبقاء علي التلاحم و التآخي...

في أعتقادي أن هناك خطأ في طرح ما يسمي "بمطالبهم" و التي يجري حصرها في الوظائف و بناء الكنائس..و التمييز ضدهم في مجالي الأعلام و التعليم بالذات.. و هو خطأ يمس الشكل و المنهج و المضمون... إذ تبدو المسألة و كأنها مجرد مطالبة بنصيبهم من "التورتة" التي هي أصلا موزعة علي آخرين...الأمر الذي يقلل من وزن المصريين المسيحيين.. و دورهم في بناء صرح هذا الوطن..و في قدراتهم و كفاءاتهم و إبداعاتهم..... في أخلاقياتهم الأجتماعية و الوظيفية.. بحيث يبدون و كأنهم فئة تطالب بحق ضائع... و نحن نعيش جميعآ.... جميعآ... في واقعآ محروم من أبسط الحقوق.. و هذا أجحاف لا يقل قدرآ عن الحرمان نفسه..

في الواقع أن ما يقال عن مطالب و مشاكل ما هي إلا القشور.. أما جذور القضية فترتبط أساسآ بالفكر الخاص "بالآخر".. و الأسس الشرعية و القانونية التي تصنفه...

و لتحليل هذا لنرجع قليلا الي الوراء... قفي تاريخنا المعاصر حقبة ذهبية قطعت فيه الحركة الوطنية شوطآ بعيدآ في توضيح هذه القضية.. و ثبتت ثورة 1919 هذا التلاحم...و أستقر هذا المفهوم في ضمير و وجدان الناس..و تنامي مبدأ الوحدة بين المواطنين.. يقدم كل طرف منهم خير ما عنده.. و يري لدي الآخر خير ما يه...

أصبح نموذجآ حيآ لبلد ذات تعددية دينية...يقدم الأسلام من خلالها مثلآ رائعآ لمدي ما يتيحه من الأمكانيات لمن يعيشون في ظله.. و لكن ..

و لكن هذه التجربة الرائعة في حاجة الي الرعاية الدائمة... كما أنها كطفل جميل.. ينبغي الحذر من أن يفطم قبل الآوان..لأن المتربصين بهذه التجربة كثيرين..والجاهلين بمضمونها الرائع يستسهلون الهروب الي الماضي البعيد لعجزهم عن مواجهة المستقبل..أو يقرأون التاريخ فقط لصالح مفاهيمهم الضيقة العقيمة... فجاءت أحداث الخانكة .. ضد المسيحيين.. أنذارآ و تحذيرآ.. و لكنها للأسف لم تكن كافة للتنبيه... فتوالت الضربات المفجعة ... ثم وقعت مصربأكملها في حصار القبضة الرهيبة...

و هكذا أصبح من الأولويات الآن أن تـكون هناك وقفة جادة.. علي كافة المستويات..لمناقشة قضية " الآخر".. علي أن نتخلص من منطق التقدم خطوة.. ثم التراجع خطوتين.. فهو المنطق الذي أوصلنا الي هذا المنعطف السيء في علاقتنا..

المطلوب هو وضوح من جهة الفقه.. و صراحة و شجاعة من جهة الفقهاء.. و البلد غنية بأفضلهم..فما لم تحل هذه القضية حلآ نهائيآ... سيستمر الحديث عن مطالب المسيحيين.. و عن مشاكل الأقلية.. و سيتردد الحديث الممل عن الوحدة الوطنية... علمآ بأنه لا توجد "وحدة" وطنية بين المسلمين و المسيحيين.. لأنهم لم يكونوا منفصلين أو مختلفين لكي يتحدوا.. و لا توجد أصلآ جذور أو أصول حقيقية.. تقول أو تزعم أو تدعي أن هناك فواصل أو فوارق عرقية أو جنسية بين الأثنين.. و لا يمكن تحديد عقيدة أي مصري من ملامحه.. فكلنا نحمل نفس الخصائص الجسمانية..

و منطلقات المناقشة و الحوار موجودة في القاعدة الأسلامية الخاصة بنظرة الأسلام الي أبناء الوطن الواحد من مسلمين و غير مسلمين... وهي " لهم ما لنا.. و عليهم ما علينا" و هذا مبدأ واضح قاطع.. يقابله عند المسيحيين قول السيد المسيح " فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم إفعلوا هكذا أنتم أيضآ بهم. لأن هذا هو الناموس و الأنبياء"

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع ببساطه شديده ان عدد كبير من المسلمين المتطرفين المصريين يكره المسيحيين المصريين من كل قلبه

و ايضا عدد كبير من المتطرفين المسيحيين يكره المسلميين المصريين من كل قلبه

ولكن نظرا لأن المسلمين هم الأغلبيه فتظهر لنا بشكل اوضح

أخيراً اتفقت معاك يا أستاذ زوهيري في حاجة :)

مشكلة الأقليات في جميع الدول تقريباً.. مشكلة أزلية

حتى في البلاد المسيحية ذات الأقليات المسلمة

وللأسف كثير من المسلمين بيسيئوا للإسلام (قبل أن يسيئوا للمسيحيين) بتصرفاتهم التخريبية المشينة

الذي يجب أن نعرفه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن إيذاء أهل الديانات الأخرى ممن يعيشون في بلاد المسلمين..

بل تجاوز الأمر لذلك وقال: (من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة)

هي القضية التي تؤدّي للبس عن كثير من المسلمين المتحمّسين (وهذا الحماس في غير محلّه)

أنهم لا يفرّقون بين عدم الإقرار على عقيدة المخالفين وبين العدل في المعاملة

فليس معنى أني لا أقرّك على ما عندك من عقيدة أني أظلمك..

بل أعاملك بما يرضي الله.. وبما يحفظ الأمن والأمان للجميع..

ولكن دعوني أهمس في أذن الأستاذ فنان محتار صاحب الموضوع

صدقني يا أخي .. في مصر يوجد مسلمين مضطهدين أكثر بكثير من المسيحيين

انظر إلى أي مسلم ملتحي مثلاً , كم من الأذى يتعرّض له بسبب مظهره الإسلامي ؟!!

وكلّ شوية أمن دولة يبهدلوه ..

والله كان عندنا واحد ملتحي في الشارع اللي جنبينا في مصر , أمن الدولة كانوا مبهدلينو.. كل شويّة ييجوا ياخدوه الساعة 3 بالليل

ويدخلوا بيته بدون اي اعتبار لأي حرمة ولا حتى للحريم اللي في البيت

وهو ما بيعملش أي حاجة تضر البلد, بل بالعكس عايش في حاله, ومن الشغل للبيت للمسجد

لكن هانقول إيه غير: حسبنا الله ونعم الوكيل..

واللي يشوف بلوة غيره تهون عليه بلوته

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

انا مشكلتي يا سهل اني بحط نفسي دايما مكان الآخر قبل ما ارد

و بتخيل اني مسيحي و معدي جنب جامع و سمعت الشيخ بيدعي و يقول اللهم اهلك اليهود و النصارى

اللهم يتم اطفالهم و شرد نساءهم ووووو

و يرد كل المصليين آآآآآمين

ممكن تفتكر حيكون ايه احساسي و ايه حيكون شعوري ناحية كل المسلمين؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انا مشكلتي يا سهل اني بحط نفسي دايما مكان الآخر قبل ما ارد

و بتخيل اني مسيحي و معدي جنب جامع و سمعت الشيخ بيدعي و يقول اللهم اهلك اليهود و النصارى

اللهم يتم اطفالهم و شرد نساءهم ووووو

و يرد كل المصليين آآآآآمين

ممكن تفتكر حيكون ايه احساسي و ايه حيكون شعوري ناحية كل المسلمين؟

الحمد لله على نعمة الإسلام

الدعاء في المساجد بيكون على النصارى واليهود المحاربين فقط

أما النصارى المسالمين أو حتى اليهود .. اللي عايشين معانا فكيف ندعو عليهم والرسول صلى الله عليه وسلم بيأمرنا إن احنا نعاملهم كويّس وألا نظلمهم

يبقى احنا مش ذنبنا إن في بعض المسلمين فهموا الدين غلط..

والحجة في فعل الرسول الرسول صلى الله عليه وسلم.. وليس في غيره

وزي ما أنت عارف كان صلى الله عليه وسلم بيعامل اليهود اللي كانوا عايشين معاه في المدينة المنورة معاملة كويّسة (قبل ما يغدروا بيه)

ولما كان واحد منهم بيمرض كان بيزوره , وكان بيتعامل معاهم بيعاً وشراءً وغير ذلك ..

أما الجهاد فكان للكفار المحاربين فقط ..

ربنا يهدينا جميعا للحق , ويحفظ بلادنا من كيد الكائدين في الداخل والخارج

ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ

صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة الدعاء على اليهود و النصارى

تذكرت واقعة ظريفة

أيام الجامعة

كنت الصبح بأصور ورق عند مكاتب التصوير اللي عند محطة المترو اللي عند الجامعة

و كانوا في المكتب مشغلين شريط وعظ

وكنت بأسمع و أنا بانتظر تصوير الورق

كان أسلوب الواعظ انفعالي جدا

و كان بيصف بركة من نار سيلقى فيها الكفار

و أخذ يصف و يصف

و قال سيلقى فيها اليهود و المشركين و المسلمين!!!!

لم أتمالك نفسي لدى سماع الكلمة الأخيرة من الذهول

و في لحظات أدركت أن الشريط لواعظ مسيحي!!

:blink:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انا مشكلتي يا سهل اني بحط نفسي دايما مكان الآخر قبل ما ارد

و بتخيل اني مسيحي و معدي جنب جامع و سمعت الشيخ بيدعي و يقول اللهم اهلك اليهود و النصارى

اللهم يتم اطفالهم و شرد نساءهم ووووو

و يرد كل المصليين آآآآآمين

ممكن تفتكر حيكون ايه احساسي و ايه حيكون شعوري ناحية كل المسلمين؟

الحمد لله على نعمة الإسلام

الدعاء في المساجد بيكون على النصارى واليهود المحاربين فقط

وانت شايف ان المسيحي لما يسمعها كده كل جمعه بدون شرح ...عايزه يفهم ايه؟

الدعاء بيكون على النصارى بدون اي تفصيل يا سهل

ولا يوجد اي شرح في الدعاء يفيد بأن هذا الدعاء على المحاربين فقط!!!!

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

يرى اليهود .. إنهم فقط من سيدخلون الجنة .. و إنهم شعب الله المختار .. و إن غيرهم من البشر على غير اليهودية .. مصيره إلى جهنم ..

و المسيحين يرون نفس الشيء ..

و المسلمين يرون نفس الشيء ..

ولن أتحدث عمن كلامه صحيح و من كلامه خاطئ .. لكل منا معتقده و إيمانه بما نزل في كتابه و بما لدى نبيه ..

أي إن كل فئة تحتكر الجنة لنفسها .. و النار للباقين ..

من هذا المنطلق .. نرى تكفير المتشددين و الجهلة من كل الديانات الثلاث لمن يماثلونهم في الدين و لا يجارونهم في الحكم على ضرورة قتال الفئات المختلفة في الدين ..

في أيام الجماعات الاسلامية في مصر في منتصف التسعينيات .. كنت أعرف أحد الزملاء و جيران الشارع .. بعد أن دخل تيار الجماعات الاسلامية و حاول أن يماثلهم في الشكل و المضمون و التصرف و الكلام .. و لم يعجبني هذا الانسياق غير المدروس ولا المقنع .. و وجدته يطالبني بجر شكل أي مسيحي في شارعنا (الذي يمتلئ بنا و بهم في سلام و محبة) حتى يتدخل .. و يمارس ما يتمنى من محاربة الكفار !

هذه النوعية من الجهل هي المستشرية بين الناس .. خصوصاً عدم الإلمام بتعاليم الدين .. سواء الإسلامي أو المسيحي أو حتى اليهودي .. كل هذه الأديان تدعو للسلام .. و تدعو للتعايش بوئام بين الناس .. و تبغض الحروب و سفك الدماء .. و في الاسلام .. من قتل إنسان بغير ذنب .. كأنه قتل الناس جميعاً !

أما دعاة المنابر و الكنائس الجهال .. من نوعية زكريا بطرس .. و من بعض الأئمة و الشيوخ المتشددين و الذي يطالبني بعدم رد السلام على جاري المسيحي .. أو محاربته أو إيذائه .. فهؤلاء كلهم جهال ينبغي محاربتهم بشدة ..

أما مسألة محاربة اليهودي أو النصراني المحارب .. فالموضوع مش محتاج شرح يا أخ زهيري .. (وعلى فكرة أنا بحب مداخلاتك جداً لإنها فعلاً بتعرض الموضوع من زوايا جديدة)

أي حد يحاربني .. حتى لو مسلم .. فأنا أدعي عليه بالهلاك، و على أولاده بالتشريد و اليتم .. ده الطبيعي .. أما الشيخ اللي بيدعي يقول كده .. فالمفروض ما يخصش يهودي أو نصراني أو مسلم .. المفروض إنه يدعي على من يحارب الاسلام و المسلمين .. بكل بساطة !

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

أما مسألة محاربة اليهودي أو النصراني المحارب .. فالموضوع مش محتاج شرح يا أخ زهيري .. (وعلى فكرة أنا بحب مداخلاتك جداً لإنها فعلاً بتعرض الموضوع من زوايا جديدة)

أي حد يحاربني .. حتى لو مسلم .. فأنا أدعي عليه بالهلاك، و على أولاده بالتشريد و اليتم .. ده الطبيعي .. أما الشيخ اللي بيدعي يقول كده .. فالمفروض ما يخصش يهودي أو نصراني أو مسلم .. المفروض إنه يدعي على من يحارب الاسلام و المسلمين .. بكل بساطة !

اشكرك سيدي الفاضل و بشده

احيانا اعتقد اننا نتكلم في بديهيات و لكن افاجأ احيانا بأن هذه البديهيات تتحول لماده خصبه للجدال

صدق اسامه بن لادن مره واحده حين قال: من المعضلات ايضاح الواضحات

تحياتي

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

انا بصراحة ما شفتش الخلافات اللى بين المسلمين و المسيحيين خالص

دراستى كانت فى مدرسة فيها كنيسة عادى جدا و كان لينا مكان اسمه المصلية بنصلى فيه

برضه عادى خالص و ممكن ساعات بناخد فيه حصص الدين الاسلامى

و كتيير من مدرسينا كانوا راهباتو بيعاملونا معاملة ممتازة

و زمايلنا فى المدرسة كانوا معظمهم مسيحيين و قلة بس المسلمين

و الحياة كانت ماشية طبيعية خالص

و برضه ليا جيران كتيير مسيحيين و علاقتنا بهم طيبة جدا و لا يشوبها اى تعصب

الخلافات دى و التعصبات مش عارفة سببها ايه :rolleyes:

3402924cfb.gif
رابط هذا التعليق
شارك

[]فقط اريد الاجابة بصراحة اتريدونا ان نرحل فقط اعطونا المجال ولن نتأخر

فقد كرهتنا مصر ولم يعد مرحب بنا ونحن نشعر بالمرارة والغربة اكثر من غيرنا ولا نريد شئ وكم حزنت على كل ما يحدث

بالرغم من محبتى للجميع بدون اى سابق معرفة

عايز الإجابة بصراحة ؟؟!! ... أيوة أنا عايزكم ترحلوا ...

ده في حالة لو بتدور على شماعة وخلاص علشان تهرب زي ما كلنا بنهرب

ماشي ممكن افهمها دي يعني يهربو من الوضع السئ الي فالبلد لحاجا بره احسن

بصراحة أكثر .. أيوه أنا عايزكم ترحلوا ...

مش علشان فاكرها إنها العزبة بتاعتي .. لكن علشان إنتم خلاص .. كدبتوا الكدبة وصدقتوها واستمتعتم بيها ..

قلي ايه الكدبه دي الي صدقوها

بصراحة أكثر .. أيوه أنا عايزكم ترحلوا ..

كنت الأول بتعاطف جداً معاكم واقول إننا ظالمينكم لكن اللي بشوفه واسمعه الأيام دي يخليني أتمنى ما اشوفشي حد منكم فيها ..

فجأة .. بتطالبوا بحقكم في جامعة الأزهر ما هي جامعة حكومية ومن حق كل المصريين سواء مسيحي أو مسلم يتعلم فيها ..

حقهم مصرين بيدفعوا ضرائب وجامعه الازهر دي حكوميه يبقا عادي ان مسيحي يدرس ويتخرج منها

فجأة .. بتطالبوا بتدريس الإنجيل في المدارس زيه زي التربية الدينية ..

حقهم مهو يا اما يشيلو التربيه الدينيه من الديانتين والعلم بس هوا الي يتدرس والدين بقا فالكنايس والجوامع يا اما يبقا في حصه للدين الاسلامي والمسيحي

فجأة .. بتطالبوا بتوزيع الجوايز وعمل المسابقات للي يحفظ الإنجيل زي ما بنعمل للي بيحفظ القرآن ..

مفتكرش ابدا انه عيب يبقا في جوايز للشباب المسيحي المتدين انا مفتكرش حفظ الانجيل له اهميه زي ما هو عندالمسلمين

فجأة .. كل الحقد والمشاعر المستورة اللي كنتم بتتظاهروا بعكسها وضحت وبانت ..

بص يا باشا انت قبل ما تحكم على المسيحي حط نفسك مكانه هتشوف الموضوع بشكل احسن

يا أخي والله عندي كلام كثير لكن للأسف وقتي ما يسمحشي ..

للعلم أنا معظم اصحابي كانوا مسيحيين

تحياتي

تم تعديل بواسطة Phizer
رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع باختصار ..

كل يوم نستمع لأخبار عن هجوم قلة من المواطنين على منزل بدعوة انه توجد نية لتحويله كنيسة للصلاة فيها ..

او الهجوم عليه لسماع البعض اصوات من داخل المنزل تشبه الصلوات للمسيحيين ..

او حتى كنيسة ايضاً يتم الهجوم عليها ...

واخر الاخبار كان اليوم فى المنيا وكان الهجوم بانابيب الغاز !!! هل هى حرب ؟؟؟؟

لماذا كل هذا ... اليس من حقى ان اصلى ... فقط اريد الاجابة بصراحة اتريدونا ان نرحل فقط اعطونا المجال ولن نتأخر

فقد كرهتنا مصر ولم يعد مرحب بنا ونحن نشعر بالمرارة والغربة اكثر من غيرنا ولا نريد شئ وكم حزنت على كل ما يحدث

بالرغم من محبتى للجميع بدون اى سابق معرفة فقد ولدت ونشأت على ان سر السعادة ورضا الله عنى

ان اكون محباً للجميع ولن ينقصنى شئ او يزيدنى ما يفعل غيرى حتى فى سفرى وفى كل سلوكى احتم غيرى

بدون ان اعرف له اى صفة احترم صيامه واحترم عاداته وتقاليده بدون مبالغة ... هل سبق وسمعنا العكس

انا حزين جداً واعلم انه لا يوجد حل .. لكن اطلب ان تعطونا طريق اخر او تقولوا لنا ان هذه البلد لم تصبح وطنا لكم

فقط اريد ان اتعرف على المشاعر جايز تكون هناك حبة امل او بعض من الصرحاء غير الخطابيين او من يتكلموا عموما

فقط اطلب الصراحة .. ما هو الحل ؟؟ فقد أخذت فكرة سيئة جداً حزت فى نفسى ولكنى بالرغم من هذا

اصدقائى المسلمون اشعر من بعضهم انهم اقرب الى من عائلتى ... ولا استطيع ان افكر ولو لثوانى ان بداخلهم كل هذا الكره لنا

آسف على الاطالة ولكنها مشاعرى وآسف ان مست اى أحد فيكم بسوء ..

يا سيدي كلامك فيه جزء من المبالغه والمغالطه الي لايمكن ان اقبله

يعني انت حسستني ان المسلمين هم اصحاب الامر والنهي فالبلد وان المسلمين قاعدين فقصور والعبيد المسيحين شغالين عندهم

بصراحه ان كان في اسائه للمسيحين فهي من قله مسلمه وزي ما اخويا زهيري قال ان اكمن الاقليه جايه من عدد كبير فبتبقا باينه والعكس صحيح

التشدد موجود فالطرفين فالاسلام في متشددين وبيتدعوا انهم بيتكلمو من الشرع ومن المسيحين بيفعلو نفس الشئ

يمكن الامور مفضوحه عند المسلمين بسبب الميكرفونات انا فاكر مره كنت بناقش صديق لي مسيحي كان عارف كل الي بيتقال عن المسيحين من الميكرفونات وانا احلفله ان الدعاء على الصلبيبن مش مقصود بيه المسيحين العاديين دول الي حاربونا وزي الي بيحاربونا في عهد الضال بوش مسلا قال انها حرب صليبيه

وان كنت انت مسيحي بتعاني من اضطهاد ففعلا كلنا مضهادون يا اخي ومش هقلك انا صيدلي ولما بروح شركه من شركات الادويه بشوف ايه وبيشغلو مين ومبيشغلوش مين

الواجب علينا كمصرين مسيحين بقا مسلمين اننا نحارب اي شكل من الاشكال دي وعلى رئيي دكتور هشام لما قال اننا سيبنا الي بيضطهدنا حقيقي ومسكنا فخناق بعض

ربنا يحمي مصر

تم تعديل بواسطة Phizer
رابط هذا التعليق
شارك

فى البداية آمل أن يتسع صدركم لمداخلتى ، لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتعايش فى سلام ولكن أنتم من بدأ بهذه الفتنة وأنتم تريدون أن تشعلونها ولاندرى ماهى الدوافع من وراء ذلك ، لماذا تحقدون على الإسلام وتسبون نبى الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، لماذا يجن جنونكم عندما يدخل فرد منكم فى الإسلام ، لماذا تصرون على التبشير وتقومون بترغيب المسلمون فى النصرانية ، أسئلة كثيرة ليتكم تجيبون عنها بكل شفافية وحياد ، هل سمعنا فى أى وقت أن قام مسلم بسب أى من أنبياء الله رغم كل السباب الذى نسمعه من القس الذى يظهر على القناه الفضائية ؟ والله لم يحدث هذا لأننا نؤمن بالله الواحد الأحد وكتبه ورسله وملائكته وإليكم الحكم فى موضوع بناء الكنائس وهو منقول من دار الإفتاء السعودية .

حكم بناء الكنائس والمعابد في جزيرة العرب

--------------------------------------------------------------------------------

فتوى رقم ( 21413 ) وتاريخ 1 / 4 / 1421 هـ

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. وبعد:

فقد اطّلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من عدد من المستفتين المقيدة استفتاءاتهم في الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (86) وتاريخ 5/1/1421 هـ. ورقم (1326 - 1327 - 1328) وتاريخ 2/3/1421 هـ. بشأن حكم بناء المعابد الكفرية في جزيرة العرب مثل: بناء الكنائس للنصارى، والمعابد لليهود وغيرهم من الكفرة، أو أن يخصّص صاحب شركة أو مؤسسة مكاناً للعمالة الكافرة لديه يؤدون فيه عباداتهم الكفرية.. إلخ.

وبعد دراسة اللجنة لهذه الاستفتاءات أجابت بما يلي:

كل دين غير دين الإسلام فهو كفر وضلال، وكل مكان يعدّ للعبادة على غير دين الإسلام فهو بيت كفر وضلال، إذ لا تجوز عبادة الله إلا بما شرع الله سبحانه في الإسلام، وشريعة الإسلام خاتمة الشرائع، عامة للثقلين الجن والإنس وناسخة لما قبلها، وهذا مُجمع عليه بحمد الله تعالى.

ومن زعم أن اليهود على حق، أو النصارى على حق سواء كان منهم أو من غيرهم فهو مكّذب لكتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد وإجماع الأمة، وهو مرتد عن الإسلام إن كان يدّعي الإسلام بعد إقامة الحُجة عليه إن كان مثله ممن يخفى عليه ذلك، قال الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً [سبأ:28]، وقال عز شأنه: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً [الأعراف:158]، وقال سبحانه: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ [آل عمران:19]، وقال جل وعلا: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ [آل عمران:85]، وقال سبحانه: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ [البينة:6]، وثبت في الصحيحين وغيرهما أن النبي قال: { كان النبي يُبْعَث إلى قومه خاصة، وبُعثْتُ إلى الناس عامة }.

ولهذا صار من ضروريات الدين: تحريم الكفر الذي يقتضي تحريم التعبد لله على خلاف ما جاء في شريعة الإسلام، ومنه تحريم بناء معابد وفق شرائع منسوخة يهودية أو نصرانية أو غيرهما؛ لأن تلك المعابد سواء كانت كنيسة أو غيرها تعتبر معابد كفرية؛ لأن العبادات التي تُؤدى فيها على خلاف شريعة الإسلام الناسخة لجميع الشرائع قبلها والمبطلة لها، والله تعالى يقول عن الكفار وأعمالهم: وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً [الفرقان:23].

ولهذا أجمع العلماء على تحريم بناء المعابد الكفرية مثل: الكنائس في بلاد المسلمين، وأنه لا يجوز اجتماع قبلتين في بلد واحد من بلاد الإسلام، وألا يكون فيها شيء من شعائر الكفار لا كنائس ولا غيرها، وأجمعوا على وجوب هدم الكنائس وغيرها من المعابد الكفرية إذا أُحدثت في الإسلام، ولا تجوز معارضة ولي الأمر في هدمها بل تجب طاعته.

وأجمع العلماء رحمهم الله تعالى على أن بناء المعابد الكفرية ومنها: الكنائس في جزيرة العرب أشد إثماً وأعظم جرماً، للأحاديث الصحيحة الصريحة بخصوص النهي عن اجتماع دينين في جزيرة العرب، منها قول النبي : { لا يجتمع دينان في جزيرة العرب } [رواه الإمام مالك وغيره وأصله في الصحيحين].

فجزيرة العرب: حرمُ الإسلام وقاعدته التي لا يجوز السماح أو الإذن لكافر باختراقها، ولا التجنس بجنسيتها، ولا التملك فيها، فضلاً عن إقامة كنيسة فيها لعبّاد الصليب، فلا يجتمع فيها دينان إلا ديناً واحداً هو دين الإسلام الذي بَعَثَ الله به نبيه ورسوله محمداً ، ولا يكون فيها قبلتان إلا قبلة واحدة هي قبلة المسلمين إلى البيت العتيق، والحمد لله الذي الذي وفّق ولاة أمر هذه البلاد إلى صدّ هذه المعابد الكفرية عن هذه الأرض الإسلامية الطاهرة.

وإلى الله المشتكى مما جلبه أعداء الإسلام من المعابد الكفرية من الكنائس وغيرها في كثير من بلاد المسلمين، نسأل الله أن يحفظ الإسلام من كيدهم ومكرهم.

وبهذا يُعلم أن السماح والرضا بإنشاء المعابد الكفرية مثل الكنائس، أو تخصيص مكان لها في أي بلد من بلاد الإسلام من أعظم الإعانة على الكفر وإظهار شعائره، والله عز شأنه يقول: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [المائدة:2].

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ( من اعتقد أن الكنائس بيوت الله، وأن الله يُعبد فيها، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبَادة لله وطاعة لرسوله، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه، أو أعانهم على فتحها وإقامة دينهم، وأن ذلك قربة أو طاعة فهو كافر ).

وقال أيضاً: ( من اعتقد أن زيارة أهل الذمة في كنائسهم قربة إلى الله فهو مرتد، وإن جهل أن ذلك محرّم عُرّف ذلك، فإن أصرّ صار مرتداً ). انتهى.

عائذين بالله من الحور بعد الكور، ومن الضلالة بعد الهداية، وليحذر المسلم أن يكون له نصيب من قول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ [محمد:25-28]، وبالله التوفيق.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء:

الرئيس / عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ.

عضو / عبدالله بن عبدالرحمن الغديان.

عضو / بكر بن عبدالله أبو زيد.

عضو / صالح بن فوزان الفوزان.

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...