اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

القمة الإسلامية تتجه لمنح روسيا العضوية !!!!!!!!!!!!!


Proud Muslim

Recommended Posts

المسلمون يكسبون معركة حول الحجاب مع مدرسة أسبانية

http://www.aljazeera.net/news/europe/2002/2/2-18-6.htm

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 47
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

محكمة فرنسية تجبر شركة فرنسية على اعادة موظفة مسلمة تم فصلها بسبب الحجاب

http://www.aljazeera.net/news/europe/2002/.../12/12-18-5.htm

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

اجبار فتاة مسلمة على خلع حجابها فى مطار أمريكى

http://www.aljazeera.net/news/america/2002/1/1-9-7.htm

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

اخ proud شكراللترحيب

و الله انقطعت لظروف شخصية ثم ان لي مشكلة في الكتابة بالعربية بالماوس: مداخلتي البارحة كتبتها في45 دقيقة واضطررت لانهائها بسرعة لانني تعبت...

المناقشات لا تدور دائما حول مواضيع استطيع التحدث فيها كونها تتطرق لبعض الخصوصيات المصرية لا اجد نفسي مؤهلا لمناقشتها,

الااني استمتع بقراءتها لكي اتعرف اكثر على الشعب المصري الشقيق بعيدا عن المسلسلات و نشرة اخبار الفضائية المصرية

mfb:

اسف للخروج عن الموضوع

رابط هذا التعليق
شارك

هذا تشكيك في النوايا !!

يعني لمجرد أن شباب طائش أحمق فعل فعلة قبيحة ..يحاسب عليها الحزب و التوجه كله !!

تشكيك فى النوايا؟؟؟

يا عزيزى يوجد شباب يعربد و يسكر و يرتكب حماقات بحكم انهم شباب و مندفع .... ويوجد أخرين ممن تم "استقتابهم" و تم عمل ما نسميه "غسيل مخ" لهم و من ثم أعادة تعبئته بأفكار شريرة و أقاويل باطلة تحت مسميات براقة خادعة، و يصبحوا كسلطة تنفيذية "خفية" أو غير مباشرة لهذا الحزب أو ذاك ...و هم بالنسبة لى مساكين تعرضوا لظروف ما فى حياتهم قد تكون شخصبة أو أقتصادية أو أى سبب أخر ... أستغلها أخرين و سهلت كثيرا فى تسهيل هذه العمليه لهم.... فالحزب أساسا برنامجة غير مطابق للمواصفات!!! مخالف لقيم الدولة ... لقد كتبتها لك من قبل فهل لاحظتها؟ و لأن الحزب ليس له شعبية و لم يستطيع تحقيق عدد الأصوات اللازمة ليدخل البرلمان، فيأتى هنا دور هؤلاء المساكين، و من نتحدث عنهم عندما يتم ايقافهم بعد ارتكابهم لمثل تلك الجرائم و مع التحقيق معهم يتبين أى نوع من الأفكار يعتقدونها ... اذن الحزب و أفكارة هو المسئول ... على ما أعتقد فى القانون هناك "المحرض" و هناك "المنفذ" ... و هذه من وجهه نظرى هى العلاقة بين هذا الحزب و هؤلاء الشباب ... فعفوا انا لا أشكك فى نوايا أحد!

لم يفرض أحد ثقافته و طباعه ..

هذه فئة تحاول أن تحترم دينها و شعائرها .. و هذا حق مكفول للجميع ..و لست أدري لماذا ]تعارض هذا الحق الآن ؟؟

انا اعارض؟؟

أين هذا؟؟!!

بل لم أفعل الا نقل وجهه النظر المخالفة ...

وجهه نظر الفرنسيين أنفسهم و الذين أعتقد لم يمسوا أى ديانة أو أى شعائر ... فالبوذى فى الشارع يستطيع أن يرتدى ما يريد و لكن عندما يكون فى موقع عملة "الحكومى" فغير مسموح، و اليهودى فى المتجر يستطيع أن يضع قبعته و لكن عندما يدخل الى المدرسة "الحكومية" فلا يضعها ... الخ .. الخ .... فكما ترى الجميع يفهم و يحترم قانون هذا البلد و قيمة و لم يعترض أحد، بل ان القانون لم يمانع كل هذه الأجناس من أن يبنوا أماكن العبادة الخاصة بهم، مدارسهم، متاجرهم، الخ ... الخ ... حيثوا لهم مطلق الحرية أن يفعلوا ما يريدون من مأكل ومشرب و ملبس .. الخ ..الخ ... ( طبعا مع عدم مخالفة القانون ) .... اذن أين هى المشكلة؟؟؟ انا لا أفهم؟؟؟!!!!

و ليس صحيحا ان هذا ليس بتعدي على العلمانية ..بل هو كذلك .. و ليس مجرد خطر و خلاص ..

كعادتك .. تحاول دائما التلاعب بالألفاظ يا أستاذ !!

دعك من الأستاذ و ألفاظة يا عزيزى ....

خاصة و هى ليست ألفاظى ... بل ألفاظهم .... و انا أكرر اننى لا أتى بشئ من عندى ... و كنت أتمنى أن تبذل و لو بعض المجهود كما أفعل احتراما لك و لمن يتابعنا ... فالبحث و العثور على الوصلات التى اضعها لك يكل سرور، كى أسهل عليك، و لكى لا يختلط عليك الأمر فتظن انها أفكارى الشخصية و لكى أسلم من أى مهاجمة لشخصى المتواضع ... و مع ذلك انت لا تكلف نفسك عناء حتى القاء نظرة و التعليق على ما هو مكتوب، بل تصر على مهاجمتى شخصيا!! ...عموما انت حر ... فلكل واحد طريقته فى تلقى المعلومة أو الخبر، هناك من يفضل أن يسمعها "نقلا" (على طريقة "قالولوا") عن معرفة أو صديق، و هناك من يفضل من يقرأها و يتلاقها من مصدرها الأم، بل و يظل يبحث عن الحقيقة من مصادر مختلفة حتى لا يقع فريسة لتيار ما أى كان... ....

ثم لماذا كثر الكلام عن هذه النقطة بعد 11 سبتمبر ؟؟

ألم يوضح زعماء الجالية الاسلامية في فرنسا موقفهم مما حدث أكثر من مرة .. فلماذا الخوف اذا ؟؟

و لماذا التشكيك ؟؟

أم أنها تلاكيك ؟؟

يا عزيزى و لا تلاكيك و لا حاجة .. انت بس اللى بتحب تبالغ شويتين...

فى أكتوبر 1989 كان فيه حالة فى صميم موضوعنا أظن انها كانت البداية ... يعنى قبل أحداث 11 سبتمبر!! أحوطهالك يمكن تبقى تانى معلومة جديدة لينا فى الموضوع دة، و لو حبيت أحطلك و صلات تانية بتواريخ مختلفة:

scarf1.jpg

بل إن هذه الفكرة لا تحتاج الى مثال يا أستاذي ..

أصبح هذا هو الأصل لدى كثير من متنبي العلمانية و الديموقراطية !

أبسطها .. فرج فودة مثلا

في كتاباته .. اتهم التيار الاسلامي بأنه خبيث ..يظهر الديموقراطية و يبطن الارهاب .. على أي أساس .. لا شيء !!!!!!

و غيره الكثيرون ..

أنصحك بقراءة كتابي الأستاذ فهمي هويدي .. تزييف الوعي .. و احاقا الحق .. دار الشروق

للأسف الكتابين غير متوافرين على الشبكة !!

بدأت تصعب على المسألة يا عزيزى ...

كنا معا فى تسلسل جميل حتى الأن .. من روسيا .. الى فرنسا .. الى تركيا .. الى النمسا ... الى ألمانيا .... الى فرنسا مرة أخرى ... وهووووب ... سبتنى و رجعت مصر!!! مش نخلص من فرنسا بالمرة قبل ما ننقل على محطة جديدة؟

الغريب أنك تأتي لتحاسب الناس بالظاهر و تناقض نفسك ..

فأنت تقول أنك ستقبل اعتذار الوزير المصري و خلاص !!

يعني انن أخذت بالظاهر هنا .. و في مجال آخر شككت في النوايا !!

تاااااااانى ... الظاهر ... هييييييييية أيام ...

تعرف انت فكرتنى بعمتى زمااااااان الله يرحمها ... فى بداية شبابى كنت مرتبط بعلاقة عاطفية بأنسانة "جميييييييييلة" و أنفصلنا لظروف معينة ... و مررت وقتها بحالة نفسية صعبة للغاية ... و أذكر جيدا ... كلمات بسيطة من هذه العمة رحمها الله قالتها لمساعدتى على الخروج من حالتى النفسية تلك .... فكانت بالنسبة لى حكمة أصبحت من احدى مبادئي فى حياتي بعد ذلك .. فقد قالت:

"فية كام واحدة كانت حلوة و بقت وحشة ... و كام واحدة وحشة بقت حلوة؟" أعتذر على اقحامي هذه القصة فى سياق محاورتى معك ... و لكنها فرصة بالنسبة لى لأتذكرها بكل خير و أترحم عليها .....

عودة الى موضوعنا...

من تظننى يا عزيزى حتى أحاسب أحدا؟؟!!

انا ببساطة أكرة العنف و الشر ....

هذا الرجل مثلة مثل غيرة ... بشر ... يخطئ مثل الملايين و انا اولهم، ليس جميع هؤلاء الملايين يعتذرون لك عن اساءة فى حقك، ومع ذلك تتجلى عظمة الله فى تعليمنا السماح و العفو، و انا يستريح قلبي الى هذا الجانب ... فتجدة ربما ينعكس على فى تصرفاتى، و لهذا و لأنه قد أعتذر كما قلت فى مثلك فكيف لى أن لا أسامحه؟؟!!

أما المجال الأخر الذى تعتقد اننى "شككت فى النوايا" فأكرر لك اننى لا أقول شيئا من عندى

موضوع ايران ..

أنا شخصيا لا أصنفها دولة معادية .. بل هي دولة اسلامية و إن اختلفت معها .. ان يكفرها البعض ..فهذا شأنهم و ليس لي إلا أن أنتقد ما هم عليه من فكر .. و بس !!

يا عزيزى انا لم أعنى أن أسألك رأيك فى ايران، أو "كل"ما يدين به الأيرانيين من ديانات مختلفة؟ و لكنى سألتك ان كان من الممكن أن تصبح "ايران" دولة صديقة لبلدنا؟ مثلما كان "الأتحاد السوفيتى" حتى عهد قريب... هذا الأتحاد الذى ينطبق علية من وجهه نظرى مقولة: "أرحموا عزيز قوم ذل"!!!

القاعدة الشعبية هي التي تحكم .. و هذا أبسط المباديء الديموقراطية التي تتغنى بها يا سيد  White Heart

لماذا تحاول دائما أن تتملص من هذه النقطة اذا كان الكلام عن غالبية الشعب المصري ؟؟

هل الشعب في نظرك ليس بكفء لأن يقيم الأحداث و الأفكار ؟؟

اذا كنت توافقني على ان الشعب المصري له القدرة على التمييز بين الطيب والخبيث ..

فعليك بنشر فكرتك و اقناع الناس بها ..

و لو كانت هناك ديموقراطية لقلت لك ..بيننا صندوق الاقتراع !!

لقد أعتذرت مسبقا عن عدم أرتياحى للخوض معك النقاش حول هذه النقطة.... و أراك تصر عن عدم أحترام رغبتى تلك ... فمعذرة لن أجيبك عن شئ خاص بهذة النقطة ... و لتعتبرة كما تريد: احترام .. ترفع ..تملص .. هروب ... انت حر....!!

تتجاهل كلامي تماما .. و تحاول التركيز على نقطة محددة ..و هي أن الوضع يعجبني !!

أعتذر لم أقصدك تحديدا .. بل قصدت و تعمدت التركيز على هذه المقطوعة تحديدا، بس انت يظهر ما خدتش بالك:

منذ 50 عاما مثلا كان الحب يجمع الجميع و" تطور" حتى أصبح اليوم 100% .....
موضوع اسرائيل ..

بالطبع .. هناك خلاف ضخم بين ما أراه و ما تراه .. و ما يراه الشعب المصري بصفة عامة ..

فلن نصل فيه الى اتفاق !!

بصراحة يا عزيزى بغض النظر عن الخلاف الضخم الذى تتحدث عنه، فموضوع اسرائيل تحديدا انا مع جانب حكومتنا ...

و ليس أحدا أخر ...

فالأتفاق تم فعلا ... و منذ سنوات ...

انا ليس لدى المقدرة التى لديك كى أتحدث بالنيابة عن "جميع" الشعب المصري بمختلف عقائدة و مستوياته الثقافية و الفكرية...

و لكن حتى لو كنت انا الوحيد فى بلدنا الذى له مثل هذا الرأى، فسامحنى لن أغيرة .. لأنه ببساطة الرأى و الفكر الخاص بى...

مع أحتراماتى....

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

mehdi كتب:

اسف ياسيد whiteheart لكن اظن انك متحيز لتقديمك الاوضاع في فرنسا

أولا دعنى أرحب بك عودتك بعد فترة غياب ... اتمنى أن تكون فى أتم صحة و عافية ...

هناك عداء ثقافي مع الاسلام كفكرة و ثقافة بشكل تقليدي هناك

لماذا الاسلام تحديدا .. دونا عن المعتقدات الأخرى ... و ما أكثرها فى فرنسا؟؟

هذا العداء مشترك بين اطراف متعددة من اامجتمع الفرنسي وهي اولا اليمين الفرنسي المتطرف الذي يعادي العرب والمسلمين و الاجانب بشكل عام

الاجانب بشكل عام هو التعبير الصحيح....

و ان تابعت الموضوع كاملة "بوصلاته" ستجد ان هذا هو اتجاة اليمين فى معظم دول اوروبا و ليس فرنسا فقط....

ثانيا جزء من اليسار الفرنسي مما يمكن تسميته بغلاة العلمانية حيث ينتقلون من المطالبة بحياد الدولة في الشؤون الدنية الى

المطالبة بتحييد الدين تماما و محاربته

سامحنى ... انا اعول أكثر على الدستور الفرنسى ... هل اتطلعت علية؟؟ أضع هنا وصلته حتى نبقى على نفس قاعدة النقاش .. خاصة فى مثل هذه الأمور الثابته:

SceauR.F.gif

فلا يمكن بأى حال من الأحوال أن يدعو أى حزب كان الحكومة على تحييد الدين و محاربته كما تقول!!! و يا ليتك وضعت لنا وصلة لبرنامج هذا الحزب الذى يدعو فيه الى مثل ما تقول ...

ثالثا جزء من المثقفين الفرنسيين الذين يعتبرون ان الفكرة الاسلامية فكرة متخلفة و غير قابلة للتطور و بالتالي يعارضون تطور مظاهر التدين الاسلامي و ينادون بانصهار assimilation و ليس فقط اندماجintegration المهاجرين العرب في المجتمع الفرنسي اي ببساطة يريدون ان يلبسوا ويتطبعوا بطبع الفرنسيين الاصليين De souche

أولا أدعوك لمراجعه كلمة Assimilation التى وضعتها مع الترجمة العربية "انصهار"؟ فالترجمة غير دقيقة!! احتراما لأنفسنا و لمن يتابعنا .... فقد يتغير المعنى المراد ايصالة بناء على تلك الكلمات أو ترجمتها الخاطئة .....

ثم هناك سؤال أهم من النقطة التى تريد أن تأخذنا اليها ..

منذ متى يا عزيزى يحكم المثقفين أى دولة أوروبية؟؟!! و خاصة عندما يكونوا مجرد "جزء" كما تقول؟

يا عزيزى تلك الدول يحكمها سياسيون ... نواب ... حكومة ....

اما المثقفين و ما أكثرهم و الأهم أختلاف "شطحاتهم" فى دولة مثل فرنسا، فلهم مكان أخر، ولهذا فهى علمانية النظام لأنهم ان تركوا "المثقفين" على اختلافهم يحكموا الدولة ... لأنهارت فى نفس اليوم!!! دعك من هذا "الجزء" من المثقفين، و "الجزء" الأخر الذى يدعو الى النقيض تماما ... بمعنى السماح بكل ما هو مخالف للعلمانية بالتواجد شريطة قبول دول الجاليات التى تطالب بهذا أو ذاك بالسماح أيضا لجاليتها هناك بالثقافة الفرنسية التحررية العلمانية و كل ما تحوية!!! و "الجزء" الذى ينادى بقصر حقوق المواطنة الكاملة على أصول الدم و العرق!!! و غيرهم ...و غيرهم ... فالأجزاء كثيرة، و هؤلاء موجودين فى كل أنحاء العالم، بل ان لدينا على سبيل المثال فى بلدنا "جزء" من المثقفين ينادي بعدم السماح للبعض بالمشاركة فى أداء الخدمة العسكرية لأنهم قد يتعاطفوا مع الأعداء فى حال هجومهم علينا!!! أيعنى هذا ان الحكومة و صناع القرار سيستمعوا اليهم و يقوموا بتغيير الدستور و القانون لأرضائهم؟؟؟!!! مهم جدا أن نعرض كل "الأجزاء" الموجودة على الساحة، و ليس أنتقاء أحداها لتدعيم رأينا المخالف خاصة اذا كان يزيد هذا الرأى تلك الأمور حدة و أشتعال!!! فهذا ليس فى مصلحة أحداً .... و ليست الطريقة المثلى لكسب أى قضية...

انا أتحرك و أقلق فقط عندما يصير مثل هذا الكلام من احدى الخطط أو البرامج المستقبلية لأى حزب يسعى الى الأنضمام الى الحكومة و يصبح يوما من صانعى القرار ... أما عدا ذلك فأعتبرة مجرد "وجهة نظر" أو "رأى".... قابل للمحاورة و النقاش....

...رغم انهم لايفصحون عن ذلك صراحة.

أيمكن ان تكون هذه احدى أشكال:

التشكيك في النوايا !!

الذى تحدث عنها العزيز "Proud Muslim"؟

القانون الذي يعد هو اساسا ضد الحجاب لا يمكنك ان تنفي هذه الحقيقة. حتى وان لم يذكر بالاسم فهو على شاكلة قوانين ممنوع على الاشخاص التي تبدا اسماؤهم ب w و يبلغون 180cm طولا وزوج خالتهم اسمه ينتهي ب se وولدوا في 15/01/60 على الساعة 12:43 من من فعل كذا وكذا... فهو يفصل خصيصا ضد الحجاب

يا عزيزى اذا كنت اتهمتنى فى البداية بأننى "متحيز" .. فأنا أعتب عليك مبالغتك!!! دعنا ننتظر لنرى اذا كان نص القانون هو مثلما تقول، على اننى على يقين ان ظهر الى الوجود قانون فى هذا الشأن فأنه سوف يعنى جميع العقائد و ليست واحدة بعينها دونا عن الأخرى، و لكن سيبقى السؤال قائم ... لماذا فجأة تعرضت فرنسا الى هذه القضية؟ أو بمعنى أصح منذ اندلاع ثورتهم الشهيرة و العظيمة...

عموما هذا أمر بالنسبة لى سياسي بحت ... يستغله السياسيين هناك للعب على وتر الأنتخابات ... و مثلما نقول: كل يغنى على ليلاة....

لا يمكن ان تنفي الجانب الثقافي و الديني في اتخاد القرارات حتى في اوروبا...

انا لا أنكر بعض "المظاهر" من عينه مثل "البيشوف" الألمانى و كول فى مداخلتى السابقة ....أما ان تكون "قرارات" ... فأنا أعتمد عليك مشكورا فى اعطائنا بعض الأمثلة؟ حتى تعم الفائدة ...

لايمكن ان تصور ان هذه الحملة ضد الحجاب عقلانية جدا في فرنسا بينما في بريطانيا هناك شرطيات مسلمات بالحجاب! لااظن ان بريطانيا اقل ديمقراطية من فرنسا!!

أولا انا لا أصور شيئا .... انا أحاول نقل وجهة نظرهم (و التى أتفق معهم فيها) ... مثلما يختلف معهم أخرين ... هذ هو الهدف من محاورتنا هنا ... توضيح جميع وجهات النظر، حتى تضح الصورة كاملة، و ليس جزء منها مبهر و جزء أخر مظلم أو (مبهم)....و

عموماً ليس معنى ان "بريطانيا" لم تدخل فى

SchengenVisa-Small.gif أو فى العملة الموحدة ال euro-logo.gif ... على سبيل المثال و ليس الحصر، بأنهم أكثر ديمقراطية عن فرنسا أو غيرها...؟؟

للعلم انا اتكلم عن فرنسا من موقع العارف و لا اردد ما اسمع في الفضائيات

شكرا لك عودتك و مشاركتك ...

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

سيدwhiteheart شكرا للترحيب ايضا

اليمين المتطرف الفرنسي له خاصية هي انه خاض حربا شعواء ضد الجزائريين اثناء الثورة. عدد كبير من مناصريه و اطره كانوا اعضاء في منظمة OAS. عداؤهم للعرب والمسلمين اقوى بكثير مما هو عليه في باقي الدول. هل رايت دعاية Megret اثناء الانتخابات الرئاسية السابقة?

لم اقل ان هناك حزب يدعو في برامجه الى محاربة الدين بل قلت ان هناك تيارا فكريا في داخل اليسار بشكل عام له موقف احتراز حتى لااقول عداء مع الاديان .هو ببساطة من سن قانون 1905 لفصل الدين عن الكنيسة و نجح في ذلك و الان ينظر بارتياب شديد لمظاهر التدين الاسلامي

المثقفون لا يحكمون و لكن يساهمون بشكل اساسي في تكوين الراي العام وبالتالي في اتخاد القرار هذه هي الديمقراطية... الان هناك شريحةعريضة من هؤلاء ينادون بالمنع و منهم اكبر المفكرين الفرنسيين الذين لهم تاثير كبير علىالمجتمع :, Alain Finkielkraut

Elisabeth Badinter

Bernard henri levy

و غيرهم كثير

القانون يعني جميع العقائد بالتاكيد لكنه كما قلت يصاغ اساسا ضد الحجاب. ارجو ان تلقي نظرة عل الجرائد الفرنسية و تقول لي ان كان هذا القانون يطرح بسبب القلنسوة او الصليب ام بسبب الحجاب!?

اما لماذا طرح هذا الموضوع الان فان السؤال يوجه لمن قام بطرحه مجددا .فهوكان قد قتل بحثا منذ حوالي 15 سنة و المسلمات من اراد منهن لبس الحجاب لبسنه من لم يردنه خلنه فما الذي جد و ما هوالجديد الذي يستدعي سن قانون ضد الحجاب في المدارس

هل انتهت كل مشاكل فرنسا و لم يتبقىالا مسالة ان بضعة مئات من التلميذات اردن وضع حجاب?? صراحة اجد هذه المشكلة سخيفة و مفتعلة ولا تخدم فرنسا بشكل عام

بالنسبة للترجمة فهي ترجمة شخصية اجد انها مناسبة .هل لديك ترجمة انسب?

تم تعديل بواسطة mehdi
رابط هذا التعليق
شارك

disappointed كتب:

ان أكثر ما يدين هذا التشريع و يؤكّد انه يتم تفصيله عند ترزيّه و ليس مناقشته بواسطة مشرّعين أنه من الواضح انه ينصب حول غطاء الرأس الذى تستخدمه المرأة المسلمة بسبب أن ديانتها تؤمرها بذلك..

أولا أشكرك كثيرا يا عزيزى على أسلوبك المتحضر المعهود، و أسمح لى أن أختلف معك فى بعض النقاط.... هذه أولها ... هل اتطلعت أو قرأت نص مشروع هذا القانون المزعوم، حتى تعتقد انه تم "تفصيلة" خصيصاً كما ذكرت؟ لقد أعجبنى كثيرا أسلوب تحضيرك للموضوع و منطقية البداية ... ولكن الا تعتقد ان "صحيفة الأتهام" (اذا أذنت لى استخدام هذا التعبير على مداخلتك) قد بنيت على لا شئ؟! ... فحتى هذه اللحظة لا يوجد حتى نص رسمى مكتوب حتى نقيمة و نعلق علية بل مجرد "اجتهادات" و "تخمينات"!!! لا يمكننا ان نعول على كلام أحد أو مجموعة من الأشخاص أو مقال فى صحيفة هنا أو هناك ... طالما اتبعت الطريقة المنطقية لتقييم الموضوع.....

أمّا اذا كان غطاء الرأس فى صورة ايشارب كأحد مستلزمات الأناقة كذلك الذى كانت جريس كيلى مولعة بارتدائه او كذلك الذى لازالت شارون ستون مولعة بارتدائه فلا غضاضة Why not , isn't it a free country

يا عزيزى نحن نتحدث عن شئ "ثابت"... و ليس "هوائي" ....

مستلزمات الأناقة "هوائية" متغيرة .... لا يقدسها أحد!!! و الأهم انه حتى مثالك عن الايشارب كأحد مستلزمات الأناقة ... تخلعة صاحبته ببساطة منتهية عند دخولها الى مكتبها أو مكان عملها، أو أم كاميرات التصوير اذا كنا نتحدث عن "جريس كيلى" أو "شارون ستون" اذا تطلب دورهم ذلك... لا أعتقد انها مقارنة دقيقة ....

وبهذا نجد انفسنا أمام هذه المعادلة الغريبة :

غطاء رأس بوازع دينى---->عيب

غطاء رأس فى صورة ايشارب ستايل للأناقه------>أوكى

ثياب طويلة فضفاضة بوازع دينى----->عيب

ثياب طويلة فضفاضة لاحياء موضة الماكسى و الفاشون---->أوكى

أعتقد ان المعادلة بالنسبة لهم ليست على هذه الدرجة من الغرابة ... بل المسألة أبسط كثيرا من هذا .... هم لم يعيبوا على أحد أرتداء ما يريده و عندما يريد لو كان هذا فى غير الأماكن الرسمية .. هذه نقطة هامة يجب أن لا نتجاهلها .. فهى من وجهه نظرى أساس هذه النقطة من الموضوع المتشعب، (و الذى أرجو ان لا نحصرة فيها) و الأهم هو انه موجه "للجميع" دون استثناء ... فلماذا الأصرار على انها احدى صور العنصرية و التمييز؟؟!! مع مراعاة انه لا وجود حتى الأن لأى نص صريح يتعرض لهذه المسألة ....

وهنا نتذكّر المثل القائل : واحد مربّى ذقنه...الثانى زعلان ليه؟؟؟

لنحدّثه ليصبح : واحده مغطّية راسها...الناس زعلانين ليه؟؟؟

لأن "الذقن" ببساطة لا تدلل على عقيدة بعينها، فأى انسان يستطيع أن يربى ذقنه (اللهم اذا كان يعمل كمضيف فى مطعم) حيث أعتقد ان "لوائح" تلك المهنة تمنع صاحبها من أن يطلق لحيته!!!

=مممممم....

طيّب...خلّونا نسلّم بأن الحكمة من وراء هذا التشريع مقنعة (فرضيّا...كوننا سننظر الى هذه الحكمة بعين مشرّعيها العلمانيّة)... اذن أليس من المنطقى أن يتم تطبيق هذا التشريع بالصورة الشاملة التى تضمن عدم التميّز الدينى وعدم قدرة أى شخص على تبيّن ديانة أى انسان عن بعد و دون التعامل المباشر معه؟؟؟

وهنا يبرز السؤال الذى يحتاج الى الاجابة :

هل هناك فرق بين غطاء رأس المرأة المسلمة و بين قبّعة الرجل اليهودى أو الصليب المتدلّى من سلسلة رقبة المرأة المسيحية أو نجمة داوود المتدلّية من رقبة المرأة اليهودية أو وشم الصليب المدقوق على معصم المسيحى أو الدائرة الحمراء فى جبهة الهندوسى؟؟؟

الله ينور عليك ... هو دة اللى انا عمال أقولة ... و الدليل انى استعنت بمثل "البيشوف" و أتذكر انى قرأت حديثا خبرا عن رفض احدى المدارس الاوروبية دخول بعض الطالبات لمبالغتهن فى ارتداء بعض الملابس المثيرة.... اذن كما نرى لم يستهدفوا أحدا بعينه، بل هم يدافعون عن عموم الطلبة و مبادئ المجال التعليمى و قيم الدولة ... فلا تتحول المدارس الى ساحات لصراعات مختلفة، قد تكون حتى سياسية!!! و قد تؤدى الى تنشئة جيل غير سوى و غير موحد بل يكرة فيه البعض - البعض الأخر !!!!

مممممم....

اذا منع التشريع احداها توجّب عليه منع الأخريات أيضا

(اوليست كلّها مظاهر تبوح بديانة الشخص من بعد و بصورة مسبقة مما يدعو الى التميّز الدينى؟؟)

و أنا أضم صوتى الى صوتك و أتفق معك تماما .... الجميع سواء...و لو انى متأكد مليون فى المية ان دة أمر مفروغ منه..

= بناءا على هذا المنطق الممجوج لحكمة التشريع فان تطبيقاته المستقبلية قد تشمل منطقيّا حظر وضع المصحف فى تابلوه السيّارة او الصاق ستيكّر به آية الكرسى على زجاج السيّارة (أوليس قائد السيّارة معرّضا للتعامل مع الآخرين و مع رجال الشرطة وهو يقود السيّارة وبالتالى توجّب عدم وجود أى مظاهر دالّة على ديانته منعا للتميّز الدينى؟؟؟)...ولكن يبقى أن نشير حينئذ ان هذا يستوجب بالتبعيّة حظر تعليق الصليب على مرآة السيّارة أو الصاق ستيكّر به نجمة داوود او صورة البابا أو صورة رام و كريشنا على زجاج السيّارة

ما ذلت مصر انه و ان ظهر مثل هذا القانون فأنه سوف يكون موجها على عكس مثلك .... بمعنى ليس المواطن الموقوف من قبل الشرطة ... بل العكس ... الشرطى لا يجب أن يدلل على ديانته!!!

و أى جهات أو مؤسسات .. الخ ... لاخ تمثل و ترمز الى الحكومة "العلمانية" ... لا أجد صعوبة فى فهم ذلك و هضم هذا....

=اذا كان - كما تقول- : "منذ قيام الثورة الفرنسية الشهيرة و العظيمة، لم يحدث أن يعرض فى البرلمان موضوع زى دينى خاص بجالية محددة دونا عن باقى أزياء جميع جاليات كوكبنا "

ثم...تسائلت عن السبب

فان السؤال عن السبب يجب أن يوجّه للمشرّع الذى يحظر و ليس من يتم توقيع الحظر علي

يا عزيزى المشرع عندما يلجأ الى القانون ... عندما يلجأ الى سن تشريع أو قانون جديد ... فهو ليس وليد "الأحلام" أو "التهيؤات" .... و لكن يوجد أسباب تدفع "البرلمان " يناقش تلك القضية و لأول مرة فى تاريخه منذ قيام الثورة الرائعة .... فعندما يصدر لدينا مثلا قانون لمنع خروج مبلغ يزيد قدرة عن كذا مع أى مواطن ... فنحن نستطيع ببساطة فهم الأسباب التى دفعت المشرع لسن مثل هذا القانون؟

والغريب أن العزيز وايت هارت الذى قال :

"و لكنى أحاول أن أكون عقلانيا على قدر الأمكان، و العقل يقول لى ان العنصرية أفعال و ليست أقوال"كان هو نفس الشخص الذى قال فى نفس الموضوع :

"بل انا مقتنعا بأنه مجرد قذف أو نعت أحدا بكلمة جارحة " ككافر أو غيرة " لهو أسوأ شئ!!!..."

فعلا يا عزيزى انا مقتنع بذلك ...

و المسألة بسيطة للغاية لا تستدعى الغرابة ...

هل سألتك عن حكم الكافر؟

أو هل شرحت لى ما الفرق أن ينعتنى أحدهم بأننى "سفسطائى" أو "ذو قلب أسود" أو حتى "غبى"!!!! و بين أن ينعتنى "بالكفر"؟؟

لم ابالغ يا عزيزى النتائج المترتبه على جميع التهم هى "سيئة" بلا محالة .... و لكن النتائج المترتبة عن "الكفر" ... هى الأسوأ ...

أم ترانى على خطأ؟؟

واذا لم يثق البشر فى أن العدالة ستأخذ مجراها و أنه لا بد من رادع لكل من يفكّر فى اقتراف الجرائم فان فى ذلك دعوة صريحة للثأر و اللانتقام كلّ لنفسه و بنفسه طالما لن تستطيع العدالة حمايته و محاسبة من يعتدى عليه أو حتّى ردعه

العدالة .... صدقت يا عزيزى..

و لكى يتحقق العدل ... يجب ان يوجد قانون واحد ... يطبق على "الجميع" و دون تمييز ... والأهم أن يلجأ اليه من تضرر من جريمة أو أخرى من خلال القائمين على تمثيلة و تطبيقة، و ليس أحد أخر ... و الا أصبحت غابة .. كل يفعل ما يريد!!!!

أتفق معك تماما حول هذا المنطق المعروف و الغير مطبق مع الأسف فى و على كثير من البلدان .... و الشعوب.

وعلى فكره.....الدول الغربية حتّى يومنا هذا ترفض مجرّد ابداء الندم أو الاعتذار عن استعمارها لدولنا لعقود طويلة ارتكبت فيها من الفظائع ما لايعد و لايحصى...وأمريكا ترفض حتّى مجرّد الاعتذار أو ابداء الندم تجاه ابادة الهنود الحمر و اصطياد الأفارقة كالحيوانات ثم شحنهم كعبيد مسلسلة عبر المحيط ـأو حتى على القاء القنبلتين الذريتين التين قامتا بتبخير مئات الآلاف من المدنيين الأبرياء وتشويه ثلاثة أجيال

بصراحة انا لا أعلم تحديدا اذا ما كانت تلك أو بعض تلك الدول قد أعتذرت أم لا (دى محتاجة بعض البحث) سأحاول البحث هنا أو هناك علنى أجد شيئا .... و لكنك لفت نظرنا الى نقطة موفقة ...

و لكن الا يمكن اعتبار المساعدات أو المنح (و ليس القروض) على أختلاف أنواعها سواء على المستوى الشعبى أو الحكومى، هو نوع من أنواع التكفير أو الأعتذار الغير مباشر والذى بالطبع لا يعادل أى أموال ... (مبدأ الكرامة) ..... خاصة ونحن نعلم ان:

( الحداية ما بتحدفش كتاكيت ) !!!! انا أسألك أولاً، فقد تكون هذه من احدى وجهات نظرهم الخاصة بهذا الموضوع، خاصة و نحن لا نرفض تلبك المنح أو المساعدات ...؟ بل ان حتى اليابان و هى صاحبة الشأن تعتبر اليوم حليف و صديق قوى للولايات المتحدة الأمريكية!!!

غريبة جدّا.....

الرغبة فى فتح ملفات أسرى 67 و قانا و دير ياسين و بحر البقر و صابرا و شاتيلا وغيرها دعوة الى العنف والكراهية و الثأر و الانتقام...بينما علينا أن نتذكّر ضحايا الهولوكوست كل يوم ثلاث مرّات بعد الأكل كالمضاد الحيوى...والويل كل الويل لمن يلمّح لاعتقاده بأن العدد المعلن لضحايا الهولوكوست مبالغ فيه قليلا.....ناهيك عن الفاتورة التى لازالت ألمانيا تدفعها

اذا كنت تعنى تلك المقطوعة من مداخلتى فى موضوع "اتق الله يا شارون!!!!" .....

و لكنى أتبرأ ممن يتعمد أن لا ينسى و يقلب الصفحة و يسامح، و يتلذذ بحمل البغض و الكراهية فى قلبة و تتوقف الدنيا و ما عليها عنده على قانون الثأر ... و دائرة الدم .. تماما مثلما يحدث فى صعيد بلدنا!!!

كل حروب العالم تقع بها فظائع بين الأطراف ... المهم من يخرج من تلك الفظائع بدرس مفيد له و لأحفادة.....و ليس من يختار أن يبقى داخلها أو شئ أخر.

فمعذرة انا لم أعنى الا ما حدث بيننا و بينهم من فظائع .... تحدث دائما فى أوقات الحروب و الأزمات مما يجعلنى أفكر فى الطرف الأخر الذى كان عدوى، انه أيضا لديه نفس الشعور و لكننى لم أسمع انهم سعوا الى فتح أى ملفات قديمة مثلما نحن نريد؟ عموما هذا حق مكفول لجميع الأطراف، و لا أنكرة بالطبع لأهالى الطرفين أن يلجأوا الى القضاء و ممثليهم من سلطات مختلفةللبحث عن و لأثبات الحقيقة و محاكمة المسئولين ... و لكن لا أعتقد انه من الصواب أن يستغل أحدا اخر تلك الأحداث أو الجرائم أو غيرها (ان صحت) لحمل السلاح و اعادة الدخول الى هذه الحلقة المفرغة ...خاصة اذا كان من يحمل هذا السلاح من خارج بلدنا على سبيل المثال!!!

اذا صحت تلك الجرائم وثبتت، فأتمنى ان تدور وقائع محاكمتها فى جو شبية لمحاكمة النظام اليوغسلافى السابق.....

اما عن الهولوكوست فهم على ما اعتقد لا يكرروها على مسامعنا نحن ... و لسنا نحن من نسدد لهم .. اذن هذا الأمر لا يعنينا فى شئ ... اما ان كنت تعنى أن نفعل المثل .... فأنا بالطبع لا مانع لدى طالما سيريح هذا أقرباء هؤلاء الجنود الذين رحلوا عن دنيانا و الذين لن تعيدهم الى الحياة فتح هذه الملفات أو غيرها .. ولكنى مقتنع برأيك بأنه يجب القصاص من المجرم حتى يتحقق العدل، أختلافى فقط نابع من الخوف من الطريقة التى سلكها و التى قد يسلكها البعض بالنيابة عن ... أو بأسم كذا ....

أعتذر مسبقا ان كانت كلماتى تلك قد تكررت و سببت أو تسبب بعض الضيق...و لكنى احاول السير على خطاك من أن تكون أرائي صريحة و بدون تلميحات على قدر استطاعتي......

هل الحضارة الغربية حضارة مسيحية أم علمانية؟؟؟؟

انا لا أستطيع أن أضع الأثنين على كفتى الميزان ...

من وجهه نظرى كانت حضارة مختلفة الأفكار و العقائد التى كان أخرها المسيحية و التى أساء رجال الدين فى هذا الوقت استخدام نفوذهم وسلطتهم الدينية أسوأ استغلال من خلط صارخ فى الشئون... مما ادى الى ال"بوووووووم" الكبيرة "العلمانية" التى بالطبع لم تلغى الدين أو تمحية ... ولكن بكل بساطة فصلت بين السلطتين ...

دين أمر خاص بين العبد و ربه ..... و قانون خاص بالجميع و يطبق على الجميع .... اذن هم متوازيين و لم يلغى احدهم الأخر ....

المشكلة من وجهه نظرى ان هذا الأنفجار أو الثورة ... وقعت هكذا و مثلما نقول خبط - لزق ... و لم يكن الناس جميعا مؤهلين كاملة لكل المتغيرات و التى اخذت تتبلور و تتشكل حتى هذة اللحظة و ما ذالت فى طور التطور و تخضع للتجارب المختلفة!!! و هذا ما يفسر بعض الصعوبات و المشاكل فى بعض الدول الأوروبية ... تتفاوت درجاتها و أنواعها حسب "سياسة" و " جغرافية" و "تاريخ" و "طباع" كل دولة و شعبها، و هنا يظهر أهمية دور المؤسسات المسئولة و التى تعمل بلا كلل على اذابة الفوارق "الكبيرة" بين دول هذا الأتحاد ... و ذلك بطرق عديدة و أجدها رائعة ... تتنوع ما بين معسكرات و أنشطة طلابية تبادلية بين دول هذا الأتحاد و بعضها ... مرورا بمحاولات غاية فى التخطيط و التنظيم على توحيد القوانين بين دول نفس الأتحاد ...

و بالطبع لم يصلوا بعد الى هذه المرحلة من الأنصهار فى بوتقة واحدة مع احتفاظ كل دولة بخصائصها اللغوية و الثقافية فى نفس الوقت... وهى عملية ليست سهلة بالمرة ... و لكن اذا عقدنا بعض المقارنات البسيطة و السريعة بين تلك الدول و بعضها لدهشنا عن نتائج و سرعة وتيرة ما استطاع تحقيقة هذا النظام .... و لهذا أعتقد ان صيغة السؤال ليست صحيحة حتى نبنى على أجابة احداهما أى تحليلات أو نتائج ....

أمّا اذا كانت حضارة علمانية فان فى هذا تناقض أكبر كونه لايفسّر بأى حال من الأحوال هذا الصدام المستعر مع العرب والمسلمين( رغم تقاطع المصالح و وجود الكثير من العوامل التى يمكنها أن تفتح الباب أمام تعاون كامل ان لم يكن شراكة ) كما أنه لا يفسّر هذا الصعود السريع للأجنحة الدينية اليمينية المتشددة

هنا نقطة الخلاف الرئيسية .... من وجهه نظرى

الحيادية مطلوبة بقوة هنا ... و الا أصبحت مثل الكلمات كنوع من صب الزيت على النار ... أكرر زيادة الضغط و أنواع التحريض المختلفة (و رجاء ان لا تأخذ كلامى على محمل شخصى) لن يؤتى الا بالمزيد من المصادمة و الفرقة .... و تأليب غالبية تلك الشعوب "المسالمة" بحيث تقتنع فى النهاية بصحة و جهه نظر بعض أبناء جلدتهم ممن يطالبون بالأنغلاق و رفض كل ما هو أجنبى!!! انا أفضل التروى و الدقة ... اما الأندفاع و التهور فسيفسد كل شئ و تصبح قضيتنا خاسرة لا محالة .....

وفى كلتا الحالتين فاننا سنكون أمام حالة شيزوفرينيا غربية أرثى لها أكثر مما أفشل فى هضمها....اذ أنه قد بات من الواضح أن المجتمعات الغربية قد اصبحت ممزّقة و مذبذبة و متردّدة بين علمانيّتها و دينيّتها دون تحديد أى هويّة تريد ....

بل أنا ارثى على حالنا نحن أولا يا عزيزى.....

فمثل ما تقولة فى وصف تلك الدول ... ممكن أن ينطبق تماما على بلدنا!!! أكثر من بلدانهم .... فأذا تمعنا النظر بكل امانة فى بلدنا سنجد فعلا حالات شيزوفرينيا و ليس حالة واحدة!!! لا أبغى التشاؤم أو التقليل من بلدنا و لكن كى أكون على حياد يجب أن اعترف بأنهم و على الرغم من رثاءك على حالهم فقد نجحوا على الأقل حتى فى ظل تلك الحالة الغريبة على تحقيق لشعوبهم ما نحاول نحن تحقيقة منذ عقود و لم ننجح ... و الله وحده هو من يعلم متى سنحققها و كيف؟ هذا يا عزيزى ما يهم شعوب هذه الدول و ما يهمنا ايضا ....

وان كان الدليل الأكبر على هذه الشيزوفرينيا الغربية هو تلك الظاهرة الغريبة المتمثّلة فى الصليب الموشوم على الذراع و الصليب المتدلّى من سلسلة عنق نجمات البورنو و أفلام الجنس أثناء تصوير مشاهد هذه الأفلام (وهى الظاهرة التى أتحدّى أن يدلّنى أحد على أى تفسير آخر لها سوى هذه الشيزوفرينيا التى يعانى منها الغرب)

لا أعلم لماذا تخيلت عندما يهم لص ما عندنا بالسرقة قائلا "يا مسهل" أو "يا رب أستر" أو عندما يعود محملا بالغنائم "الحمد لله"!!!!

أو من يندر على شئ يعلم تماما بعدم شرعيته أو حلالة، أو من يكسب بطريقة غير مشروعة و يتبرع بجزء من مالة لعمل الخير ... الخ .. الخ ... الا تعتقد بوجود مثل هذه الأمثلة و غيرها فعلا و بلا تخيل؟؟!! أيعنى ذلك اننا جميعا هكذا؟؟؟!! طبعا المقارنة ليست صحيحة تماما و لكن الا تتفق معى ان النتيجة واحدة؟؟؟

هذا من وجهه نظرى يرجع الى التأثير البيئى على الفرد ليس اكثر ... على اننى أعتقد بأن من يتخذ مثل هذه الرموز ... ليس بالضرورة يعنى ايمانه بهذا الرمز والا لما قام بمثل هذه الأعمال ... و لكنه يعتبرة نوع من أنواع الأكسسوارات!!! حتى مع معرفته لما يمثله هذا الرمز لدى اخرين، و لكن فى النهاية هو من يرتدية و هو من يقوم بأى عمل و هو وحدة من سيحاسب يوما ما و ليس أحدا أخر .... و النقطة الأهم انه لا يوجد على ما أظن "تقديس" لرمز أو معدن أو خشب الخ .. الخ .... و الا كانت فعلا نوع من أنواع الوثنية ... فأعتقاد هؤلاء من وجهه نظرى موجود فى قلوبهم و عقولهم التى تترفع عن النزول الى هذا المستوى.... طبعا هذا رأى خاص بى .... و لا أتكلم بالنيابة عن احد ... غقد أكون مخطئ...

ويبدو ان المجتمعات الغربية قد وقعت بين مطرقة العلمانية التى تؤمن هذه المجتمعات بأنها عندما أصابتهم بخواء روحانى بعد أن افترست لا دينية العلمانية دينيّتهم فانّها فد حرّكت بذلك فى واقع الأمر قاطرة حضارتهم , وبين سندان ذلك الخواء الروحانى الذى أضحى يقض مضاجعهم رغم أنهم يؤمنون أنه لاسبيل لملئ هذا الخواء الروحانى الاّ بالتخلّى عن الاغراق فى لادينية العلمانية (و التى يصعب عليهم على ما يبدو التخلّى عنها لايمانهم الكامن داخلهم بأنها ركيزة حضارتهم)

لا أعلم لماذا لا أستريح لهذه التسمية: لا دينية العلمانية؟؟ تماما كعدم ارتياحى لتديين دولة!!

انا مصر ان احداها لا تلغى الأخرى......النظام السياسى شئ و العقيدة شئ أخر - مختلف....

و الا أصبح كل الناس هنا "لا دين لهم" ؟!!

عموما بغض النظر عن اقتناع البعض "بصحة" أو "خطأ" عقيدة الأخر، الا انا هذا لا يعنى بتاتاً أن أحدهم هو الأفضل و هو وحدة من يملك الحقيقة ومفاتيح الجنة و بالتالى يحق له محاكمة الأخر، أو التقليل من شأنه أو أى شئ من على هذا النحو .....

و هذه من أحدى ميزات "العلمانية" .... الجميع أحرار فيما يعتقدون طالما كانوا على الأرض و بين بشر أخرين يعتنقون أفكار مختلفة، لا أحد "مميز" عن الأخر ..... سيتضح فى النهاية من كان على صواب و من كان على خطأ فقط عندما يعود كل الى خالقة ... و لكن حتى تحين هذه اللحظة يجب التعايش فى ظل قوانين محايدة و عادلة و الأهم ان لا يكون بها أى شبهة تمييزية بين جميع هؤلاء البشر..

و لن نتفق بالمرة فى هذه النقطة خاصة و ان طريقة البشر اساسا مختلفة تماما سواء فى الايمان و الأعتقاد و كيفية تطبيقهما ....

أعتذر عن الأطالة ... و لكن معروف اعجابي و استمتاعي الشديد بكتابتك و صياغتك اللغوية و النحوية التى أحسدك عليها ... و أتمنى لو كنت أملك ولو خمسها .... و لكن هيهاااااااات.....

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

lien - link

هذا المقال في جريدة Le Monde هو مثال للفكر المعادي بصفة صريحة للحجاب اسرده من اجل السيد whiteheart كمثال على نوع الفكر المروج له بقوة في وسط المثقفين. كاتبته هي Gisèle Halimi وهي محامية وكاتبة معروفة

الهجوم ليس فقط من منطلق الدفاع عن العلمانية لكنه يهاجم الحجاب كفكرة و سلوك انطلاقا من اعتبارات فلسفية خاصة

هذا في وجهة نظري ببساطة تعدي تام على حقوق الانسان في الاختيار ويمثل نموذجا لنزعة Assimilation التي ذكرتها (لا زلت لم اجد ترجمة افضل)

اسف لعدم تواجد ترجمة للعربية او الانجليزية

مجهود بسيط يا جماعة الم تدرسوا الفرنسية في الثانوية :rolleyes:

تم تعديل بواسطة mehdi
رابط هذا التعليق
شارك

mehdi كتب:

هذا المقال في جريدة Le Monde هو مثال للفكر المعادي بصفة صريحة للحجاب اسرده من اجل السيد whiteheart كمثال على نوع الفكر المروج له بقوة في وسط المثقفين. كاتبته هي Gisèle Halimi وهي محامية وكاتبة معروفة

يا عزيزى الموضوع لا يخص "السيد وايت هارت" وحدة!!

خاصة و انى ذكرت فى مداخلتى السابقة:

حتى هذه اللحظة لا يوجد حتى نص رسمى مكتوب حتى نقيمة و نعلق علية بل مجرد "اجتهادات" و "تخمينات"!!! لا يمكننا ان نعول على كلام أحد أو مجموعة من الأشخاص أومقالفى صحيفة هنا أو هناك

و عموما لقد قرأت المقالة التى وضعتها للمحامية Gisèle Halimi ، 2259194532.gif

بل ذهبت الى أبعد من ذلك لمعرفة نبذة سريعة عنها فربما يوجد بعض العوامل التى ساعدت على تكوين شخصيتها و بالتالى تنعكس على كتابتها.... هى كاتبة و محامية ولدت فى تونس عام 1927 و تقيم حاليا فى باريس، و قد عملت كمحامية لعدد من الشخصيات الفرنسية البارزة منهم على سبيل المثال Jean-Paul Sartre, Simone de Beauvoir, Françoise Sagan, Henri Cartier-Bresson, Matta ... و غيرهم

هى متخصصة فى حقوق المرأة ... وقد أسست مع Simone de Beauvoir حركة "Choisir"_" اختار" .... كتابها "Fritna" و التى تتحدث فيه عن علاقتها مع أمها و التى تقول عنها انها كانت لا تحبها! تربع على مبيعات الكتب الفرنسية عام 1999 ... أم أخر أعمالها فهو كتاب: "Avocate irrespectueuse" أو "محامية غير محترمة"

و اذا قرأنا مقالها فسيخرج كل من قرأة بما يريد!!! ولكننا و الحمد لله نستطيع التمييز بما هو غث و بما هو ثمين، فيجب أن نختار من مقالها ما هو ثمين ونترك ما هو غث، فى سبيل تهدئة النفوس و القضية العامة و هذا للمصلحة العامة ... على أن (و ليس دفاعا عنها) الفكرة العامة للمقال تبعد كثيرا عن وصفها بالعنصرية حتى مع وجود "بعض الكلمات" التى قد يتوهم منها القارئ بأن هذه المرأة عنصرية، و لكن يجب قرأة المقال كاملة كى نفهم ما تعنية مع مراعاة الخلفية التى قد تكون قد ساهمت بشكل كيير فى تكوين شخصيتها و أرائها ( و الحمد الله اننا نتكلم عن دولة يحكمها الدستور و القانون و المؤسسات و ليست هذه المرأة أو غيرها).... فمثلا عندما كتبت:size]

La vraie question - les signes religieux à l'école sont-ils compatibles, dans certaines conditions, avec nos principes constitutionnels ? -, noyée dans le flou de certaines approches, divise.

" ان السؤال الحقيقى و الذى غرق فى احدى الطرق المبهمة و المقسمة هو، فى حالات معينة هل تتوافق العلامات أو الرموز الدينية فى المدرسة مع مبادئنا الدستورية؟؟"

و حاولت عن طريق الأجابة على هذا السؤال ...(الذى من وجهه نظرى لخص ليس فقط فكرة المقالة و كاتبته، و لكن أيضا احدى حجج اعتراض البعض على "الرموز الدينية" فى الأماكن الحكومية أو الرسمية) فقد حاولت التدليل و بالقانون و بالحجة ....(مثلا البند الثانى من الدستور) و (البند ال10 من اعلان حقوق الأنسان) و (تمهيدات الدساتير لعام 1946 و عام 1958 ) اثبات التعارض، أيضا تحدثت نظريا عن قانون عام 1905 (فصل الكنيسة عن الدولة) وليد العلمانية، و الذى يضمن الى المواطنين حياد الخدمة العامة نتيجة للأستقلال السيايسى عن الدينيين، كذلك تسائلت عن المساواة بين الجنسين و ما قد تؤدى اليه هذه الظروف بالنسبة للمبدأ الدستورى و القيمة الجمهورية؟ أيضا تحدثت عن معاهدة نيورك بتاريخ 18 ديسمبر 1979 الدولية ضد التمييز، و التى وقعت عليها فرنسا فى 3 سبتمبر 1981 و التى تجبر الدول الموقعه على تعديل خلاصة و سلوك الثقافة العامة التى تقلل أو تصغر من شأن المرأة أو الرجل و التخلص من الانحيازات و العادات المعتادة و جميع أشكال فكرة الجنس الأدنى...الخ ...الخ...

هذا هو ما يعنينا فى هذه القضية و لهذا فقد وضعت مسبقا و صلة دستورهم، و أبديت رأييى بأننى لا أعول كثيرا على ما هو "غير رسمى" فلكل طرف اسلوب لطرح رأية أو فكرته، التى تتأثر بعوامل عديدة، أما فى النهاية فالقانون هو الفاصل أو الحاكم طالما لم يرتضى الأطراف الطريقة السلمبة.... ولكن ما لفت نظرى هنا هو أصول الكاتبة العربية!!! لا أعلم لماذا تخيلت موقف أو ما سوف يدور بذهن الفرنسيين أنفسهم عندما يتطلعوا على هذا الأختلاف الصارخ بين فريقين من أبناء نفس العرق أو الجنس، ففريق يحارب و يصر على حرية أرتداء رمز دينى فى أى وقت ومكان، و فريق أخر من نفس العقيدة يختلف معهم و يقبل بأحترام الدستور و القانون، ماذا يمكن ان يسبب هذا التناقض خاصة فى مثل هذه القضايا؟؟

نديم كتب:

هذا في وجهة نظري ببساطة تعدي تام على حقوق الانسان في الاختيار ويمثل نموذجا لنزعة Assimilation التي ذكرتها (لا زلت لم اجد ترجمة افضل)

و كل الأحترام لوجهه نظرك ... و لن أختلف معك فيها و لن أطلب منك تغييرها،فقد طرحت وجهه نظرك و لم أفعل الا ذات الشئ، على اننى اتوخى الحذر كثيرا فيما يعرض على من كتابات و أفكار و لا أسمح بتاتا ان يكون لها أى تأثير سلبى على .... فهناك الألاف من المقالات التى هى عنصرية فعلا ... و هناك ايضا الألاف من المقالات المناقضة ... هذا ليس مقياس أو دليل على شئ يا عزيزي ... فلنتروى على الأقل حتى نرى "نص القانون المزعوم" ...

أما عن ال Assimilation يا عزيزي ... فأعتقد انه يوجد فرق بين أن تطلب منى جماعة دخلت لأستقر و أعيش بينهم أن "أنصهر" تماما و أصبح واحد منهم، و بين أن يطلبوا منى أن أصبح "مهضوم" على رأى أخوانا اللبنانيين، أن أصبح "متوافق" و هذا يعنى بالطبع احتفاظى بلغتى الأم بجانب لغتهم، احتفاظى بعقيدتى بجانب عقيدتهم، احترامى لثقافتى بجانب ثقافتهم ...الخ .. الخ ... و الدليل على عدم صحة "نزعة الأنصهار" هى وجود أماكن عبادة لى .... و جود أماكن لتعلم لغتى الأم لأطفالى ... وجود متاجر لبيعى ما يلزمنى من منتجات بلدى الأم ...بل يكفى تميز هذه الدولة التى نتحدث عنها عن بعض جيرانها بأطلاق حرية احتفاظ الجنسية الأم بجانب جنسيتهم ... الخ .. الخ ...الخ .... لهذا انا لا أتفق مع تعبير "نزعه الأنصهار" أو تعبير "العنصرية" .....

حتى و لو وجدت بعض الأمثال "المجرمة" فهى لا يمكن ان تصبح مقياس عام ....

أعتذر ان كنت أيضا لم احسن الترجمة ... و لكنى اعتقد باننى لست بعيدا عن هذا المعنى ...

أكرر أننى أتمنى أن لا نحصر الموضوع حول هذه النقطة فقط ....

مع تحياتى و احتراماتى....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اظن اننا خرجنا كثيراعن الموضوع...

كل ماردت فعله هو تقديم صورة ولو مصغرة عن رؤية المجتمع الفرنسي للاسلام و دوافعها حتى يمكن فهم اسباب الحملة ضد الحجاب حاليا للاخوة الذين ليس لهم معرفة بفرنسا

المقال سردته كمثال على التيار الفكري الذي ذكرت انه مؤمن بتخلف الفكر الديني الاسلامي لانه يعارض مفاهيم فلسفية هومؤمن بها و ينادي بفرضها بقوة القانون لو استطاع وهو سيل من فيض و ليس مقالا معزولاا

لم اتهم المقال بالعنصرية البتة و لا ارى ان كل انتقاد للعرب او الاسلام هو عنصرية ولا ارى مؤامرات و عنصرية في كل مكان...على اي لا انوي مناقشته المقال هنا .يكفي المنتديات الفرنسية.. :( :( .

اعتذر للاعضاء ان كنت قد "خربت" الموضوع...

رابط هذا التعليق
شارك

mehdi كتب:

كل ماردت فعله هو تقديم صورة ولو مصغرة عن رؤية المجتمع الفرنسي

و انا بالمثل يا عزيزى كل ما اردت فعله هو تقديم صورة و لو مصغرة عن رؤية جزء من المجتمع الفرنسي ... لأنه ببساطة لا يمكننى أن أنقل صورة مصغرة عن كل المجتمع الفرنسي ...

المقال سردته كمثال على التيار الفكري الذي ذكرت انه مؤمن بتخلف الفكر الديني الاسلامي لانه يعارض مفاهيم فلسفية هومؤمن بها و ينادي بفرضها بقوة القانون لو استطاع وهو سيل من فيض و ليس مقالا معزولا

لقد راجعت المقال مرارا و تكرارا و لم أعثر على ما يفيد بأنه يتهم أى عقيدة بالتخلف الفكرى الدينى ... أن الأعتراض هو على أى رمز دينى كان لأنه يعارض مفاهيم دستورية و قانونية و ليس شئ اخر ...و هذا سبب أقوى كى يتمسكوا به، هذا هو الفرق بيننا و بينهم من وجهه نظرى، انهم يتمسكوا بقوانينهم و حقوقهم ... هذه هى احدى صور المواطنة....و طالما كل شئ يتم فى ظل القانون فلا اجد ما يعيبه ... و فعلا هناك سيل من فيض من المقالات المختلفة على الساحة ..سواء المؤيدة أو الرافضة ....

نديم كتب:

مثال على التيار الفكري الذي ذكرت انه مؤمن بتخلف الفكر الديني الاسلامي
لا ارى ان كل انتقاد للعرب او الاسلام هو عنصرية

انا من وجهه نظرى طالما اننا اتهمنا مجتمع ما بأيمانه بتخلف عقيدة بعينها لجماعة فى نفس المجتمع ... فهذه احدى أنواع العنصرية ... أم اننى على خطأ؟

على اي لا انوي مناقشته المقال هنا .يكفي المنتديات الفرنسية.

فعلا هناك من المنتديات بل و البرامج التليفزيونية التى تناقش ليس فقط هذا المقال بل و القضية برمتها .... و كى اكون منصفا فأن وسائل الأعلام الفرنسية المحايدة (كغيرها من الدول الأوروبية) تستضيف و تعرض جميع الاراء و الأفكار و ليس فكر محدد أو رأى ما تريد السلطات الحاكمة أيصالة الى المواطنين - الذين هم على درجه كافيه من النضوج الثقافى و السياسى يصعب معه عمل أى نوع من انواع غسيل المخ!!!

اعتذر للاعضاء ان كنت قد "خربت" الموضوع...

بصراحة يا عزيزى انا لا أرى انك قد خربت أى شئ، بل بالعكس فقد أفدتنا كثيرا برأيك و خصوصا هذا المقال الرائع الذى يخدم تلك القضية ....بل اننى استمتعت و أستمتع كثيرا بالمحاورة معك و مع باقى الأعزاء، راجيا ان لا أكون أنا من خرب هذا الموضع الدسم أو تسببت فى أى ضيق أو احراج .... فشكرا لك ...

ما رأيك فيما اتجهت اليه القمة الإسلامية لمنح روسيا العضوية؟

هل توافق أم لا؟

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

سيد whiteheart نستطيع اكمال النقاش حول المقال على الرسائل الخاصة اذا احببت. (بالفرنسية اذا امكن)

وجهة نظري في منح روسيا العضوية هي: لا

السبب هو ان هذه المنظمة تجمع دولا اغلبية سكانهامن المسلمين او تعتبر الاسلام دينا رسميا و ليس الارثودكسية...و هي اسست على هذا الاساس و ليست منظمة اقتصادية او علمية

انااظن انه يجب الاكتفاء بصفة مراقب على الاكثر من اجل ابقاء قنوات الحوار مفتوحة

لا تنسى انه في السنوات الاخيرة مسح الجيش الروسي غروزني و سكانها من الخريطة تقريبا :ph34r: B)

رابط هذا التعليق
شارك

mehdi كتب:

سيد whiteheart نستطيع اكمال النقاش حول المقال على الرسائل الخاصة اذا احببت.

بصراحة يا عزيزى لم أتعود مناقشة أى موضوع على الرسائل الخاصة ..

و الا لم تصبح محارورات .. بل مراسلات . على اننى مقتنع بوجهه نظرك فى اننا خرجنا كثيرا عن الموضوع و لهذا رجوت مرتين فى عدم حصر الموضوع حول هذه النقطة تحديدا....

(بالفرنسية اذا امكن)

لم أفهم سبب طلبك هذا؟؟!!

و عموما لقد لبيت رغبتك ... و ان أردتها بالألمانية، أو الأنجليزية، فليس لدى أى مانع، و لكن لم أكن أعلم أن لغتى العربية ركيكة و ضعيفة الى هذا الحد!!!

وجهة نظري في منح روسيا العضوية هي: لا

.............

لا تنسى انه في السنوات الاخيرة مسح الجيش الروسي غروزني و سكانها من الخريطة تقريبا

على هذا المبدأ ... اذن يجب أيضا عدم قبولها بصفه مراقب؟؟!!

انا بصراحة لا أفهم هذه النقطة ... لماذا اذن روسيا تحديدا لصفه المراقب و ليس دولة أخرى؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لا اعرف ان دولة اخرى طلبت صفة مراقب بخلاف روسيا والهند. هذا هو السبب.

انا بدوري لم افهم تساؤلك

العملية كلها سياسية والمبدا هو ارتكاب اخف الضررين فرفض اعطائها صفةمراقب لن يفيد بينما اعطاؤها هذه الصفة من وجهة نظري على الاقل ولو بشكل صوري و بسيط يمكنه من تحسين اوضاع المسلمين هناك

تم تعديل بواسطة mehdi
رابط هذا التعليق
شارك

انا بدوري لم افهم تساؤلك

يعنى ببساطة كيف لا نوافق كمبدأ على منح روسيا العضوية لأنها تفع ما تفعل مع دول (صديقة؟) كالشيشان و غيرها، و لكن لا نرى ما يمنع و على نفس المبدأ على منحها صفة مراقب؟

السبب هو ان هذه المنظمة تجمع دولا اغلبية سكانهامن المسلمين او تعتبر الاسلام دينا رسميا و ليس الارثودكسية...و هي اسست على هذا الاساس و ليست منظمة اقتصادية او علمية

اذا كانت ليست اقتصادية أو علمية، فماذا اذن يجمعها مكونة منظمة؟ فقط العقيدة؟

و اذا كان كذلك، فلماذا هى بحاجة الى مراقب كروسيا؟ ما هى الفوائد العائدة من وراء تلك المنظمة و اجتماعاتها أو مؤتمراتها على شعوب دول أعضائها خاصة و أن قراراتها ليست ملزمة على أحد على ما اعتقد؟ و ما هى الأسباب التى تمنع تطور تلك المنظمة و أن تتحول الى اتحاد قوى يجمعه اتفاقيات و معاهادات مشتركة، كأتفاقية الدفاع المشترك مثلا؟ أو حرية التنقل و الأقامة و العمل (خاصة مع فشل جامعه الدول العربية على تحقيق مثل هذه الأهداف لشعوبها) .....

معذرة انا من وجهه نظرى ان المبادئ لا تتجزأ - اما أن نرفضها كعضوة أو مراقب، أما أن نقبلها كعضوة أو مراقب، لا أستريح الى مبدأ:

بشكل صوري و بسيط يمكنه من تحسين اوضاع المسلمين هناك

فهم ليسوا سزج الى هذه الدرجة أن يقبلوا بمكانة هامشية و تلبية طلبات أو مصالح الأعضاء، بلا نفع مباشر يعود عليهم، الا اذا كان هناك فعلا فوائد معينه و لا اراها؟.....

لقد عثرت على هذه المقالة ربما تفيد موضوعنا و لو بقدر بسيط:

المواقف الروسية بين الأمل والخيبة

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

سلام عليكم

هل يمكن لألمانيا الانضمام لمنظمة الدول الناطقة بالفرنسية (الفرانكوفونية) ?

هل يمكن لباكستان الانضمام لمنظمة دول التعاون الخليجي ?

هل هناك مايمنع تطور منظمة انشئت على اساس ثقافي أو جغرافي لتشمل تعاون اقتصادي و عسكري و خلافه ? هل يجب أن تتخلى المنظمة عن طبيعتها الخاصة بسبب ذلك ??

أخيرا .. هل هناك ما يمنع اشتراك أمريكا مثلا كمراقب في منظمة الآسيان إذا كان هذا يحقق فائدة لاطراف المنظمة ?

أتفق مع الاستاذ مهدي في رأيه

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

Arabisc كتب:

هل يمكن لألمانيا الانضمام لمنظمة الدول الناطقة بالفرنسية (الفرانكوفونية) ?

نظريا و من وجهه نظرى كان هذا مستحيلا منذ عدة سنوات مضت، اما اليوم و فى ظل العلاقات القوية (الصديقة) بينهم، و مع وجود منطقة كالAlsace الفرنسية ذات الثقافة المزدوجة و ترابط سكانها مع أصول المانية و مع الطرف الأخر من الجانب الألماني، و العكس صحيح، يمكن أعتبارة و لو سبب بسيط لأنضمام المانيا الى منظمة الدول الناطقة بالفرنسية ان هى طلبت ذلك و لو ان ذلك مستبعد، لكن المبدأ جائز، و ان اراد السياسيون هناك لهذا الهدف ان يتحقق فلا تقلق سيجدو طرق عدة لتحقيق ذلك، ما وصلت اليه من "تخيل" هو على قدر علمى ولكنهم أدهى بمراحل!!! و عموما هم ليسوا بحاجة الى الأنضمام لمثل تلك المنظمة و ذلك لتواجدهم فعليا كأعضاء فاعلين فى أتحاد أقوى أضعاف المرات من منظمة الفرنكوفونية...على أننى احييك على مثلك هذا فهو قريبا جدا لموضوعنا

هل يمكن لباكستان الانضمام لمنظمة دول التعاون الخليجي ?

دولة باكستان تعتبر حديثة نوعا ما فهى أستقلت عن الهند فى اغسطس 1947، و مازالت قضية "كشمير" سبب توتر دائم مع الهند ... من وجهة نظرى للأنضمام الى منظمة كدول التعاون الخليجى يجب التقيد بنسب و معايير سواء سياسية أو أقتصادية معينة حتى تستطيع الأنضمام اليهم، خاصة و أن عليهم أولا التأكد من مستقبل اتحادهم الذى هو بدورة فى طور التكوين و البناء(مثلا ليس لديهم عملة موحدة بعد) و من ثم عليهم أولا فى التوسع عن طريق ضم جيرانهم أولا ومن ثم التوسع اكثر فأكثر، هذا (ان طلبت باكستان هذا أولا) و التى هى أيضا دولة ما ذالت فى مرحلة التشكيل و التكوين و بمثل هذه الظروف المتذبذبة و الغير مستقرة صعب ضمها فى تجمع مثل دول التعاون الخليجى الذى يحيط به اصلا بعض المخاطر الأمنية التى لا تجعلة قادر على ابرام بعض المعاهدات و الأتفاقيات الخاصة بهذا الأتحاد مع دولة مثل باكستان، على اننى اعتقد انه اذا نجحت باكستان فى تخطى تلك المشاكل العالقة سواء مع الهند أو الدول الأخرى و أتجهت بميزانيتها الى تحديث البنية التحتية و الأرتقاء بمستوى المواطن و الخدمات العامة بدلا من استنذاف تلك الميزانية فى المجال العسكرى (و النووى بصفة خاصة) و أراردت الأنضمام الى "دول مجلس التعاون الخليجى" فلا أرى سببا لرفضها من جانبهم!!!

White heart كتب:

ما هى الأسباب التى تمنع تطور تلك المنظمة و أن تتحول الى اتحاد قوى يجمعه اتفاقيات و معاهادات مشتركة، كأتفاقية الدفاع المشترك مثلا؟ أو حرية التنقل و الأقامة و العمل (خاصة مع فشل جامعه الدول العربية على تحقيق مثل هذه الأهداف لشعوبها) .....

Arabisc كتب:

هل هناك مايمنع تطور منظمة انشئت على اساس ثقافي أو جغرافي لتشمل تعاون اقتصادي و عسكري و خلافه ?

تقريبا نفس السؤال يا عزيزي و لكن بصيغة مختلفة.....

انا لا أرى أى سبب يمنع هذا التطور ... بل أجد ان لا بديل له فى ظل الظروف و المتغيرات العالمية ( خاصة التكتلات و التجمعات ) على مستوى الشركات قبل الدول....

و يرتكب حكام الدول الذين لا يسعون الأن و بسرعة تجاة هذا الهدف، خطأ فادح فى حق الأجيال القادمة....

هل يجب أن تتخلى المنظمة عن طبيعتها الخاصة بسبب ذلك ??

يحضرنى هنا مثال قريب نوعا ما قد يكون اجابة على تساؤلك...

لدينا اتحاد كان قائما على "طبيعة" خاصة .. وهو اتحاد دول ال"Benelux " (و هى لمن لا يعلم أول حرفين من أسماء ثلاث دول: Be = Belguique Ne= Nedherland Lux= Luxembourg ) هذا الأتحاد و الذى اعتبرة نواة الأتحاد الأوروبى الحالى كان قائما بين ثلاثتهم على مناجم الفحم و صناعة الحديد و الصلب ... و اليوم "تخلى" هذا الأتحاد عن هذه الطبيعة من أجل هدف أقوى و أهم ... الا و هو "الأتحاد الأوربى" الذى توسع و تطور شيئا فشيئا حتى أصبحوا 25 دولة و البقية تأتى ... أما اتحاد الفحم فأين هو الأن؟ لقد فككت معظم الأفران و بيعت كخردة لبعض دول العالم الثالث، و حدد اخيرا تاريخ 2007 لغلق مؤسسة ال ( Arbed ) رمز هذا التجمع ، نهائيا و تسريح جميع العاملين به ... هل يمكن اعتبار هذا المثل اجابة على تساؤلك؟

أخيرا .. هل هناك ما يمنع اشتراك أمريكا مثلا كمراقب في منظمة الآسيان إذا كان هذا يحقق فائدة لاطراف المنظمة ?

لا أعلم لماذا لدى أحساس خفى بأنهم مشتركين فعلا سواء فى هذه المنظمة أو غيرها!!!

عموما هذا مجرد احساس و قد اكون مخطئا ...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

منح العضوية او صفة مراقب للدول التي تكون فيها الاقلية المسلمة فعالة بشكل كبير

واذا نظرنا لروسيا فسوف نلاقي ان 35% من سكانها مسلمين ومنتظر في العشر سنوات القادمة ان تكون نسبة المسلمين فيها اكثر من خمسون في المائة خاصة ان باقي الفئات من المسيحيين لا تنتمي كلها لفئة واحدة وكذلك الوضع في الهند نلاحظ تزايد المسلمين داخلها بشكل واضح وكبير لدرجة ان رئيس وزراء الهند افد ان سكان الهند من المسلمين اضعاف سكان باكستان المسلمين وهي اولى بالمحافظة على حقوق المسلمين عن دولة باكستان

كما يوجد بعض المفكرين من يرفضون اصلا فصل الشيشان عن روسيا حتى لا تقل نسبة المسلمين في روسيا وكذلك يوجد من كان يرفض فصل باكستان عن الهند من قبل كضمان لباقاء زيادة السكان المسلمين عن الهنود في الهند مما يعطي لهم الحق في انتخاب رئيس مسلم

وفي فلسطين يطالب بعض الفلسطينين بضم الضفة وغزة الى اسرائيل حتى تصبح الغالبية داخل اسرائيل مسلمة وبالتالي تتحول ايدلوجيا الى دولة مسلمة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

Mohammad Abouzied كتب:

..اذا نظرنا لروسيا فسوف نلاقي ان 35% من سكانها مسلمين..

لا أعرف يا عزيزى مصدر تلك المعلومة، و اذا كانت تلك النسبة التى تتحدث عنها صحيحة أم لا؟ و هل ما بنيته من تحليل على أساس هذه النسبة سيتأثر أم لا؟

حيث أن هذا الموقع مثلا تحدث عن نسبه مختلفة تماما نقلا عن مجلة ال Time ...

castle.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...