اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مقال 10/10


Guest Mohd Gramoun

Recommended Posts

  • الزوار

وتغيرت الحياة في مصر

الإعداد: محيي السمري

http://www.algomhuria.net.eg/almessa/today/third/

صورة علي الطبيعة .. مع عام جديد من ولاية مبارك

الكهرباء دخلت كل القري والنجوع(يعني كانت عايز القري و النجوع يعدي عليها 2003 من غير كهرباء)

الثورة الزراعية اقتحمت الصحراء شمالاً وجنوباً..والمشروعات العملاقة تتزايد(مقابلها انتاجية الارض تدهورت و خصوبتها انعدمت و المبيدات مغشوشة و المشروعات العملاقة لم تضف شيئا لإقتصادنا المتهالك)

طرق دولية.. "كباري" وأنفاق.. فنادق ساحرة ومنتجعات سياحية في كل مكان(طرق دولية ... حلوة دي بس افتح اي صفحة حوادث و شوف الطرق اخبارها ايه...اضاءة باهتة او منعدمة ..لوح ارشادية يا اما معدومة يا اما غلط ...اهتمام ببعض مناطق المدن الكبري و إنعدام الاهتمام بأغلب مناطق الجمهورية)

رعاية غير عادية.. بالمرأة والشاب والطفل والجنين قبل مولده

(غير عادية....صحيح..بالامارة حريق مستشفي ابو الريش... تدهور المستوي الثقافي و التعليمي و الاخلاقي لمعظم الشباب)

قوائم انتظار التليفونات اختفت(اختفت من كل العالم...موش من مصر بس).. والاتصال سهل بأي دولة في العالم

الكمبيوتر في كل بيت.. مراكز المعلومات بالمحافظات

(بس انا اعرف ناس كتير معندهمش كمبيوتر في البيت يا كذاب)

يوم الثلاثاء المقبل تستقبل مصر عاماً جديداً في ولاية الرئيس محمد حسني مبارك..

ومنذ أن تولي الرئيس المسئولية.. وهموم مصر فوق كتفيه.. والتطلع إلي رخاء الشعب.. أمله.. خصوصا وأن أبناء مصر عانوا كثيرا.. في كل الأمور والحقيقة أن الحياة المصرية تغيرت علي مدي السنوات العشرين الماضية.. استطاعت مصر أن تدخل بالفعل عصر التكنولوجيا ومسايرة دول العالم..

قبل أكثر من 25 عاماً.. خرج عدد كبير من المصريين مهاجرين إلي بلاد الله الواسعة.. بحثاً عن فرصة عمل في بلد شقيق أو هجرة إلي بلاد المهجر البعيدة مثل كندا والولايات المتحدة واستراليا والبعض قصد دول أوروبا.

سافروا بعد أن عجزوا عن ايجاد فرصة عمل.. أو من أجل تحسين وضع مادي فشلوا في تحقيقه بمصر أو هروباً من المعاناة.

كانت هناك بطالة.. وكم من الأفلام السينمائية التي ظهرت في الخمسينيات بل الاربعينيات صورت حالة البطالة التي كانت سائدة.. مثل فيلم "العزيمة" عندما عمل الفنان حسين صدقي الحاصل علي شهادة جامعية "ساعيا" في أحد المحلات لانه فشل في العثور علي عمل.

ونفس الحال في عدد من أفلام نجيب الريحاني.. الذي كان يلهث للبحث عن عمل.. وغير ذلك من الافلام.. التي أكدت ظاهرة البطالة.

وفي الستينيات ظهر لون آخر من البطالة في شكل تعيينات القوي العاملة.. وأطلق عليها بعد ذلك البطالة المقنعة.. حيث كان يتم تعيين موظفين لا عمل لهم.

(معلش يا سيد...هي البطالة اختفت من سوق العمالة المصري... ولا نسيت فضيحة وزارة المالية 400 فرد منهم 300 غير مؤهلين لديهم واسطة نجحوا من بين 862 ألف متقدم لشغل وظائف مأموري الضرائب....و بعدين هم اللي بيسافروا دول اتوقفوا عن السفر..طب خلي بوركينا فاسوا تفتح باب الهجرة ..اذا مكنتش انت اول اللي رايحين....ولا الوحشين اللي معندهمش وطنية و راحوا الدول دي...مبيدخلوش عملة صعبة لمصر بدل عملتها السهلة؟؟ مبيدفعوش ضرائب ورسوم... موش مشغلين مصر للطيران و فتاحين لك سوق العقار و الغبار و الاستحمار؟؟؟)

** كانت الصورة السائدة في مصر حتي عام 1980 تنطق بمدي المعاناة.. فالناس تجد سوقاً سوداء في معظم السلع وفي كثير من الاحيان يحتاجون إلي وساطة لكي يحصلوا علي ما يريدون.. ولعل البعض لا يتذكر بل ربما لا يعرف انه في السبعينيات صدر قرار جمهوري بمنع بيع اللحوم لمدة ثلاثة أو أربعة أيام كل أسبوع.

(قرار منع اللحمة ..موش عشان الجوع يا تعبان..ده كان بغرض المحافظة علي ثروة مصر من البهائم يا....بس لو تفتكر اللحمة كانت رخيصة و محدش كان بينام جعان و لا خايف من بكره.... اما موضوع الواسطة ده...فمعلش يعني ابقي غلس معاك... هي الواسطة يا سيد ...اتوقفت من بعد سنة 80 ولا قننت و عممت و دعمت و اصبحت احد مسوغات التعيين و اصبحت الادراج مفتوحة و الذمم رخصت )

أضف إلي ذلك ما كان من حال المرافق.. شوارع لا تعرف الرصف.. مياه الصرف الصحي تغمر الطرق.. والمياه العذبة لا تعرف طريقها إلي الأدوار العليا.. وتنقطع باستمرار عن الأدوار السفلية.

(الموضوع ده نسأل فيه اهالي مدينة نصر...بلاش بلبيس و الوراق و اي حته تانية كفاية مدينة نصر..... أما الشوارع ..ياريت الاسفلت بتاع زمان يرجع تاني...ده كان دهب)

أما عن التليفونات فكان حالها "عدم".. سنترالات معطلة واتصالات بين الاحياء مقطوعة.. رغم ان عدد المشتركين لم يكن يتجاوز بضعة آلاف وكانت هناك قوائم انتظار لأصحاب طلبات التركيب.. وتصل مدة الانتظار عدة سنوات. (معلش ردينا علي السؤال ده سابقا... و كانت ازمة التليفون في كل دول المنطقة و لما تكاليف البناء للسنترالات قلت و اتجاه الاقتصاد حرر اصبحت التكلفة تقع علي عاتق صاحب الطلب و الدولة تكسب..لذا لم تعد هناك لا قوائم ولا دياولو)

أما الكهرباء.. فكانت دائمة الانقطاع.. رغم ان انتشارها حتي بداية الثمانينيات كان محدوداً.ولم تكن وسائل النقل أفضل من باقي المرافق.. الكل كان يعاني من أزمة المواصلات سواء الداخلية أو الخارجية.

(ولازالت...ده حتي ايطاليا و لندن و نيويورك الكهربا بتقطع فيهم....بس ممكن تسأل نفسك هو التطور في مجال الكهربا أو في اي مجال اخر خدمي..حدث في مصر فقط مع توقف العالم أم حدث في العالم كله و معهم مصر ....لكن في المؤخرة....و طبعا في مجال المواصلات لا ننسي حادثة قطار الصعيد و قبله كفر الدوار ولا الزيات موش فاكر.. و الست المسكينة اللي حمام القطر شفطها)

رحلات الطيران

** ومن الأمور التي كانت مثار تندر وسخرية.. طائرات الشركة الوطنية للنقل الجوي.. فقد تعرضت الطائرات لأعطال مستمرة.. الأمر الذي أدي إلي عدم انتظام رحلاتها حتي أن موظفة استعلامات مطار هيثرو بلندن كانت تعلن أن رحلة مصر للطيران رقم كذا ستصل متأخرة كالعادة لمدة كذا ساعة.

(والله موضوع مصر للطيران ده حلو الكلام فيه كتير ...حيث لم يسبق في اي عهد سابق ان تحولت لعزبة خاصة كما حدث في عهد ريان واما حوادث مصر للطيران و سمعتها ...فإن كانت تأثرت بالتاخير فهو أفضل الف مرة من الحوادث التي لايمر عام بدون واحدة)

** ولم يكن السفر إلي الخارج متاحاً.. حيث فرضت قيود ولا يسمح لأي مواطن بالسفر إلا بعد الحصول علي تأشيرة خروج.. والتعامل بالعملات الحرة كان شيئاً بعيد المنال..لسبب بسيط جداً ان الواردات منها ضئيلة.. ولذلك أطلق عليها العملة الصعبة.

(اه يا زمن...صحيح كان الموضوع زمان مرتبط فقط بتأشيرة خروج من مصر.. لكن دلوقت من كترة السفر و حالة الضياع لشباب مصر اصبح الموضوع يتلخص في الحصول علي تأشيرات دخول....بالنسبة للعملات...اسكت....اسكت خالص متكلمش.. لما تقدر تحدد سعر صرف لعملة بلدك ابقي اتكلم علي العملة الصعبة)

بقية المقال و التعليق....لاحقا

رابط هذا التعليق
شارك

النفاق في أمقت صوره كماهي عادة الجمهوريه وزبانية سمير رجب

يعني ناقص يقول قبل مبارك كانت الدنيا سودا والشمس مابتطلعش كل يوم والنيل ناشف ...

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا من تأكلون على كل الموائد وتقبلون النعال ليل نهار

أتقوا الله في الناس ...

كيف يتأتى لكاتب هذه الكلمات أن ينظر إلى نفسه في المرآة دون أن يكره مايراه

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

النفاق في أمقت صوره كماهي عادة الجمهوريه وزبانية سمير رجب

يعني ناقص يقول قبل مبارك كانت الدنيا سودا والشمس مابتطلعش كل يوم والنيل ناشف ...

وما يقولهاش ليه....هاينكسف مثلا ولايختشى علي دمه؟ أيام سودة

يا لجنة الحكام ... الاهلى بيدفع كام ? ...(من اقوال جماهير الدراويش الماثورة)

7_15_5v.gif

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

عن إيلاف

سكان القاهرة خائفون من احتمال تناول لحوم حمير

الأحد 02 نوفمبر 2003 17:42

القاهرة- ابلغ سكان احد الاحياء الجنوبية في القاهرة الشرطة خلال عطلة نهاية الاسبوع خشيتهم من ان يكونوا تناولوا لحوما للحمير دون معرفتهم بذلك، الامر الذي يحرمه الاسلام.

وقال مصدر في الشرطة انه تم العثور على تسع رؤوس للحمير وعدد من الاطراف والاحشاء داخل صندوق للقمامة في شارع البحر الاعظم في الجيزة.

واضاف ان السكان ابلغوا الشرطة تخوفا من ان يكون الجزارون في المنطقة باعوهم لحم حمير بدلا من لحم البقر الذي ارتفعت اسعاره في الايام الاخيرة اسوة بمواد غذائية اخرى.

واظهرت تحقيقات الشرطة ان اربعة عاملين في حديقة الحيوان بينهم جزاران اقروا بذبح الحمير التسعة لاطعام حيوانات الحديقة وتخلصوا من الباقي برميه في صندوق القمامة.

واوضحت وزارة الداخلية في بيان انه تم توقيف الاربعة ووجهت لهم النيابة تهمة "القاء المخلفات في الاماكن غير المخصصة مخالفين بذلك قانون البيئة".

رابط هذا التعليق
شارك

النفاق في أمقت صوره  كماهي عادة الجمهوريه وزبانية سمير رجب

يعني ناقص يقول قبل مبارك كانت الدنيا سودا والشمس مابتطلعش كل يوم والنيل ناشف ...

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا من تأكلون على كل الموائد وتقبلون النعال ليل نهار

أتقوا الله في الناس ...

كيف يتأتى لكاتب هذه الكلمات أن ينظر إلى نفسه في المرآة دون أن يكره مايراه

يااخونا العزيز داروين

هذا الكائن وأمثاله لايستخدمون المرايا اصلا حتى لا يكره مايراه smk:

هذا طبعا اذا افترضنا ان عنده احساس اصلا

نفاق نفاق نفاق

لنا الله

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

أخى ..

جاوز المنافقون المدى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      فى صالة شقة بدور أرضى من بيت قديم فى منتصف شارع مدرسة التوفيقية الثانوية العريقة بحى شبرا تجمع ما لا يزيدعرض المقال كاملاً
    • 0
      تشابكت ثلاثة مفاهيم تتعلق بالتعليم فى ظل خفوت اهتمام «الماميز» هذه الأيام بالمنظومة، فارتأيت أنه وقت مناسب لمناقشتها. تساءلت قبل أشهر فى مقالات ولقاء تليفزيونى عن السبب الذى يدعونا أو لا يدعونا لنتعلم. بمعنى آخر، ما الذى يدفع الأب والأم لإرسال ابنتهما أو ابنهما إلى المدرسة أو يقرران بقاءه فى البيت، ثم العمل؟، وبدأ يومى أمس بحوار سريع مع سيدة محترفة تسول فى مدينة «الشروق»، حيث تتمركز تقريبًا فوق مطب يجبر السيارات على تهدئة سرعتها، واضعة يدها على خدها أو باكية كل يوم على مدار أيام العام وحولها عدد
    • 0
      كثير من اللغط والاختلاف يظهر دائما حينما تثار قضية ما.. أو حدث تاريخى معين ومن تلك القضايا التاريخية هو ما حعرض المقال كاملاً
    • 2
      جريمة «سعد الهلالى»     منذ بضعة أيام، ظهر الدكتور «سعد الدين الهلالى»، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، مع «عمرو أديب»، ليدلى بدلوه في مسألة «حجاب الأنثى»، وهل هو «فريضة» أم لا. حسب منهجه المعروف به، عرض «الهلالى»- مع حفظ الألقاب- مختلف الآراء الفقهية في المسألة، مع تأكيده أنه «لا يوجد نص يؤكد فرضية الحجاب». انتفضت المؤسسات الإسلامية وقادتها وأذرعها الإعلامية، وتوالت البيانات والتصريحات لتؤكد «فرضية» الحجاب. وكذلك ثار العديد من الناس وعبّروا عن غضبهم بكتاباتهم عبر وسائل التواصل
    • 0
      هى الصبيّةُ المتفوقة الجميلة التى كانت من أوائل الجمهورية فى شهادة الثانوية العامة، ثم اختارت أن تلتحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة، لتتخرج فيها حقوقيةً نابهةً ذات عقل نيّر مشرق تعرف حقوق الإنسان وحقوق المجتمع وتمتهن المهنة الأشرف: «مهنة صناعة العدل». بعد تخرجها فى الجامعة امتهنت المحاماة ثلاثين عامًا لتدافع عن المظلومين وتعيد الحقوق إلى أصحابها. نظرًا لفرادتها وتميّزها، كانت أول امرأة مصرية تعتلى كرسى القضاء، لتغدو «قاضية»، بعدما ظلَّ ذلك المنصب الرفيع حكرًا على الرجال وحسب. وشكرًا للرئيس عبد الف
×
×
  • أضف...