اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

موافقة إسرائيل طلب الرئيس المصري لتعيين حسني أمينا عاما لليونيسكو


HDarwish

Recommended Posts

يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم

لسه على الصبح كده وكالعادة بآلب في في الجرائد واشوف أخبار مصر إيه إلا وألاقي خبر غريب في جريدة الراي الكويتية .. آل إيه خلاص إسرائيل رجعت في كلامها بعد ما كانت رفضت طلب رئيس مصر بتعيين فاروق حسني أمين عام لليونيسكو مقابل صفقة سرية مؤخرا في شرم الشيخ وبالعملة نفسها ... إيه اللي بيحصل ؟؟؟!!! طب ليه وإمتى وعلشان إيه ؟؟؟!!! تساؤلات كثيرة جدا لفت في دماغي

الحاجة الثانية كمان بيقولوا إن القاهرة مش مرتاحه في التعامل مع وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد .. طب يا ترى ليه؟!

إقروا الخبر معايا كده وتعالوا نتناقش فيه وبهدوء الله يخليكم ..

جريدة الرأي

العدد 10921 - 26/05/2009

«هآرتس» تتحدث عن «صفقة» بين مبارك ونتنياهو رفعت اعتراض إسرائيل عن ترشيح حسني لـ «يونيسكو»

تراجعت اسرائيل عن معارضتها لترشيح وزير الثقافة المصري فاروق حسني، مديرا عاما لمنظمة التربية والعلوم والثقافة التابعة للامم المتحدة (اليونيسكو) في بادرة حسن نية تجاه الرئيس المصري حسني مبارك. وقال مسؤول اسرائيلي، أمس، : «وافقنا على طلب الرئيس المصري ولم نعد نعارض ترشيحه»، موضحا ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اتخذ هذا القرار بعدما تلقى طلبا من مبارك خلال لقائهما في شرم الشيخ مطلع مايو الجاري.

ومن المقرر ان يتم انتخاب مدير عام جديد لـ «اليونيسكو» خلفا لكويشيرو ماتسورا في اكتوبر المقبل.

من ناحيتها، ذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن «مبارك ونتنياهو اتفقا خلال لقائهما الأخير على صفقة سرية تقضي بموافقة إسرائيل على تعيين حسني أمينا عاما لليونيسكو» مقابل «بوادر نية حسنة جوهرية» تقدمها مصر لإسرائيل «بالعملة نفسها». ونقلت عن مسؤول رفيع المستوى في مكتب نتنياهو تأكيده لهذه التفاصيل. واكد: «حصلنا على مقابل مناسب ومجد، وما كنا سنفعل ذلك لو أن المصلحة الإسرائيلية لم تحقق مكاسب».

من جانب ثان، ذكر ديبلوماسيون إسرائيليون ان زيارة الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية حسام زكي للدولة العبرية، «مؤشر الى ان القاهرة ما زالت غير مرتاحة» للتعامل مع وزير الخارجية افيغدور ليبرمان. ورأت صحيفة «جيروزاليم بوست» ان «زكي يلعب دورا أكبر من منصبه في الخارجية المصرية، فهو ديبلوماسي رفيع المستوى ومستشار مقرب من وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، لكنه أيضا مسؤول عن ملف الشرق الأوسط في وزارة الخارجية بما في ذلك عملية السلام».

لكن مسؤولا ديبلوماسيا رأى ان قدوم زكي بدلا من أبو الغيط إلى إسرائيل، «يشير إلى ان المصريين ما زالوا ينأون بأنفسهم عن ليبرمان».

وجدد رئيس البرلمان المصري أحمد فتحي سرور، رفضه زيارة إسرائيل، «إلا بعد تحقيق السلام العادل في الشرق الأوسط وإقامة الدولة الفلسطينية وعودة الأراضي المحتلة الى اصحابها».

رابط هذا التعليق
شارك

أميركا غير مرتاحة لترشح وزير الثقافة المصري لليونيسكو

الأربعاء, 27 مايو 2009

كشفت مصادر رسمية مصرية وأميركية عن أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما غير مرتاحة لترشيح وزير الثقافة المصري فاروق حسني لمنصب مدير عام منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) وأنها طلبت عدم طرح هذه المسألة للنقاش أثناء وجود أوباما في القاهرة. وكانت صحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية كشفت عما وصفته بصفقة سرية بين مصر وإسرائيل بوقف تل أبيب معارضتها لاختيار فاروق حسني كمدير عام لليونسكو على أن تحصل على مقابل مناسب. وقالت المصادر في تصريحات لصحيفة «الشروق الجديد» المستقلة تعليقا على تقرير «هاآرتس» إن مسألة ترشح حسني كانت محل نقاش محدود بين الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو خلال لقائهما في شرم الشيخ في الحادي عشر من مايو الجاري وأن القاهرة أبدت عدم ارتياحها لما وصفتها بالمعارضة الإسرائيلية المبالغ فيها لهذا الترشح. ولم توضح الصحيفة سبب «عدم الارتياح الأميركي» لترشح حسني

وعلى منوال حايريني يا طيطة .. إسرائيل قبضت ولا إتنازلنا عن حاجات معينة علشان توافق على ترشيح وزير الثقافة لمنصب أمين عام لليونيسكو .. قامت أمريكا رافضه الموضوع ويلا يا واد منك له إلعبوا بعيد إنتوا عمالين تتفقوا مع بعض ومش عامليني أي إعتبار ..

هو اليونيسكو ده هو اللي هينتزع مصر من قائمة الدول النامية وتصبح دولة متقدمة .. ولا فيه إيه بالظبط ليه الإهتمام الكبير قوي بالمنصب ده واللي يخلي مصر تتحايل وتتوسط وتقبّض الناس علشان تدي المنصب ده لوزير الثقافة وبعدين أمريكا تيجي ترفض .. حد فاهم يقدر يفهمني ؟!

رابط هذا التعليق
شارك

بغض النظر عن موقفنا من ترشيح حسني . . اي كلام يصدر عن اسرائيل او صحف اسرائيل هو محل اخذ ورد ويحتمل الكذب اكثر من احتماله لاي شيء آخر ..

دي عادة العلام الاسرائيلي انه يستفيد من كل موقف لصالحه بتاليف اشياء حوله ومحدش هيعد وراهم بالمناسبة ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

هو لسه فينا نفس لصفقات سرية؟!!!!!!!!!!!!!!!

مش كفاية الغاز إللى بيتدفوا بيه من قوت اولادنا وناسنا إللى نايمين فى العشش

ياترى خذوا منكم إيه تانى يافالحين.

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

شوفوا أدي بداية التنازلات المعلنة .. ومن يدري شيئا عن التنازلات الغير معلنة

بعد اعتذاره لإسرائيل في صحيفة فرنسية 
هل أهان فاروق حسني الثقافة المصرية من أجل «اليونسكو»؟

الأحد, 7 يونيو 2009

أثار اعتذار فاروق حسني وزير الثقافة المصري والمرشح لمنصب الأمين العام لليونسكو لإسرائيل في الاسبوع الماضي، موجة من الغضب العارم بين الكتّاب والمثقفين المصريين.

فحسني الذي أعرب خلال مقالة نشرت بـ «اللوموند» الفرنسية عن «أسفه» لإعلانه في عام 2008 أنه على استعداد لـ «حرق» الكتب العبرية الموجودة في المكتبات المصرية، قال إن بعض المواقف التي اتخذها في الماضي جاءت نتيجة حزنه لمصير الشعب الفلسطيني المحروم من أرضه وحقوقه.

وأضاف «أنا رجل سلام، وأعلم أن السلام يعني التفهم والاحترام، وباسم هذه القيم أريد أن أعود عن الكلمات التي تفوّهت بها في مايو 2008، والتي اعتبرت دعوة إلى إحراق الكتب بالعبرية، وقد أثار هذا التصريح صدمة، وأتفهم ذلك».

وتابع «أريد أن أعرب عن أسفي لكل ما قلته، هذه الكلمات تتناقض مع شخصيتي وقناعاتي، إننى تفوّهت بهذه الكلمات دون سابق تصوّر وتصميم، وأنا بعيد كل البعد عن العنصرية وإنكار الآخر، أو النية في الإساءة إلى الثقافة اليهودية أو أي ثقافة أخرى».

هذا المقال أثار موجة غضب عارمة بين المبدعين المصريين، الأمر الذي فجّر بركان الغضب الذي تبعته مدفعية ثقيلة من الكلمات والألفاظ تصبّ معظمها في توجّه اسماه الأغلبية بأنه طريق لصهينة الفكر المصري.

الكاتب والسيناريست أسامة أنور عكاشة، رأى أن حسني يسعى إلى المنصب بكل قوته، ويتعامل بمبدأ «الغاية تبرر الوسيلة»، وأشار إلى أن هناك نوعا من «غسيل المخ» حدث للمصريين تجاه موقفهم من إسرائيل، ومنهم فاروق حسني وزير الثقافة المصري، الذي تبرأ من مواقفه السابقة المناهضة للتطبيع، وقال عكاشة إن حسني قام بتقديم التنازلات بما فيه الكفاية، مضيفا «هو في تنازل أكتر من كده؟».

أما الكاتب وائل عبدالفتاح في جريدة «الأخبار» اللبنانية، فقد عقد مقارنة بين فاروق حسني «المحلي» و«الدولي»، وقال في مقال له: «المنصب المحلي دفع فاروق حسني إلى معارك مغلقة تدافع عن هويات، وتراعي مشاعر، وتحارب تسرب الأعداء إلى النسيج الوطني، لكنه في الطريق إلى المنصب الدولي لابد أن يتخفف من كل هذا، ويفتح أبوابا موصدة، ويبني صورا لا تلتزم بقوانين المجتمعات المحلية».

ولكن فاروق حسني لا يعرف سوى أن يدافع عن آرائه التي يرتجلها سوى بالتراجع عنها، بحسب الكاتب الذي يضيف: «انتقالات الوزير المدهشة من النقيض إلى النقيض كلها تؤكد أن الوزير نموذج لموظف الدولة المحترف لألاعيب تضمن له الاستمرار في الموقع».

وخلص عبدالفتاح إلى أن الوزير، وهو «ممثل لعصر مبارك في الثقافة، لا يملك فكرة متماسكة واحدة.. لا يمكن الاختلاف معه إلى النهاية؛ لأنه في الخلاف المقبل سيقف في الموقع العكسي!».

تعليق وائل عبدالفتاح حاول رسم صورة لشخصية الوزير ليبدو «عاشقا للارتجال» يثير قنبلة سياسية كلما حاول الخروج من مأزق صنعه هو لنفسه، القصة تبدأ عادة من مثير خارجي يهدده شخصيا، هنا ينفعل ويخرج عن صورته فنانا وديعا، ويقترب من المزاج العصبي لممثل يبحث عن نص محكم، ويضطر إلى الصعود على الخشبة ليردد كلمات غير مترابطة، لكنه بخبرة واحتراف يظل يعيدها أكثر من مرة تجعل حتى المتفرجين المحترفين يعتقدون أنها: «نص محكم».

وانتهى بتوصيف حال الثقافة المصرية في عهده ـ الذي تجاوز العقدين ـ «فكّك المؤسسات الثقافية، لا لكي يحررها من سلطان الدولة، لكن ليجعل السلطان نفسه أنيقا، ويتلاشى المثقف وأفكاره خلف الأسوار الضخمة للمؤسسات؛ حيث سينزلق تماما في المتاهة».

اما اخطر رد فعل، فكان من الكاتب الاسلامي جمال سلطان الذي وصف مثل هذا الاعتذار بأنه صهينة للثقافة المصرية، وقال في مقالة له «أطالب الرئيس مبارك بإصدار قرار عاجل بإقالة وزير الثقافة فاروق حسني أو أن يطلب منه على سبيل المواءمة التقدم باستقالته، وذلك بعد الاعتذار المهين الذي قدمه لإسرائيل ومثقفيها للحصول على شهادة «عدم ممانعة» من بنيامين نتنياهو لتوليه منصب رئيس اليونسكو ، هذه مسؤولية أخلاقية معلقة في رقبة الرئيس مبارك شخصيا وليس فاروق حسني، واضاف: «وأنا لا أتقدم بهذا الطلب على سبيل الإحراج، أو حتى معاقبة فاروق حسني، فلو كنا نبحث عن معاقبته لعوقب على أمور كثيرة خطيرة من قبل، تم تمريرها بالتواطؤ والعناد، ولكني أطالب بعزله الآن حفاظا على كرامة مصر وحكومتها بالأساس، من حق فاروق حسني أن يتقدم لرئاسة اليونسكو ولعله تكريم له، لا بأس، وربما يعتبر البعض هنا في مصر أن تولي شخصية مصرية رئاسة اليونسكو هو انتصار معنوي لمصر ، يجوز»، ومضى قائلا «ولكن هذا كله كوم، وأن تتقدم الحكومة المصرية باعتذار إلى الحكومة الإسرائيلية ولشعب إسرائيل عن أمور لا تستحق الاعتذار وتمثل وجهات نظر ثقافية بحتة، وأن تصدر الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الثقافة بيانا رسميا تعتذر فيه عن رفضها التطبيع الثقافي من خلال نشر الكتب الإسرائيلية والعبرية في مصر، من أجل أن نستجدي منهم عدم عرقلة انتخاب فاروق حسني، فهذه كبيرة بالفعل ويصعب هضمها»، وتابع « فاروق حسني الآن مازال وزيرا مصريا، وجزءا من الحكومة المصرية، وممثلا رسميا للثقافة المصرية، وكل هذه الصفات تجعل من «ركوعه» الآن أمام الصهاينة من أجل الحصول على المنصب إهانة لمصر ولحكومتها ولشعبها وثقافتها ومثقفيها»، وختم كلامه «لن نقبل أبدا بصهينة الثقافة المصرية تحت أي ذريعة وبأي ثمن كان ».

وعلى الجانب الآخر لم يعدم حسني من اتباع ودراويش يدافعون عنه، فحسام نصار مستشار وزير الثقافة المصري أعلن في تصريح تلفزيوني له انه من الخطأ فهم مقالة حسني على أنها اعتذار لإسرائيل، لأن حسني تجاوز نصاب المؤيدين له الحد المطلوب، وبالتالي ليس لديه حاجة إلى أن يستدر عطف أحد، وعن سبب تأخر هذا الاعتذار لمدة عام إذا كان صحيحا أن حسني لا يستدر أحدا قال نصار «الدافع لهذا التوقيت أن ثلاثة من المثقفين اليهود كتبوا في «اللوموند» مقالة مهاجمين تصريحات الوزير في العام الماضي، الأمر الذي دفعه إلى التوضيح. رئيس اتحاد الكتاب المصريين محمد سلماوي دافع عن موقف حسني قائلا «إن بعض المثقفين المصريين لا يفرقون بين وزير الثقافة الذي يمثل مثقفي بلاده، وبين فاروق حسني المرشح لمنظمة دولية مثل اليونسكو الذي عليه أن يلتزم الحيادية إزاء جميع أعضائها «ويقصد سلماوي طبعا إسرائيل».

في نفس الاتجاه وصف الروائي المصري إبراهيم أصلان وزير الثقافة بـ «المناور الذكي» الذي يقود معاركه بدقة، ورفض تصنيف اعتذار حسني عن حرق الكتب على أنه تنازل، قائلا «الاعتذار عن حرق الكتب واجب سواء لإسرائيل أو لغير إسرائيل»، واعتبر أن تصريحه بحرق الكتب الإسرائيلية كان «حماقة»، وتمنى أن تتوقف التنازلات عند هذا الحد، حتى لا تضر المواقف القومية. أصلان لم يتعجب مما ذكره الوزير برسالته للعالم، لأنه معتاد على التراجع عن مواقفه، بالإضافة إلى رغبته الشديدة فى الفوز بالمنصب.

عقب نشر المقال أعلنت إسرئيل عن تراجعها عن موقفها المعارض لترشيح الوزير المصري لمنصب امانة اليونسكو الامر الذي اعتبره حسنى يبرهن علي أنه رجل سلام ولا يقف معاديا لأي طرف هو ما تأكدت منه الدولة العبرية.

وأضاف أن تعهد الحكومة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة بدعمه للوصول إلى المنصب الدولي جاء بعد دراسة مستفيضه لترشحه وتأكدها أنه سيعامل جميع الدول باحترام وبحيادية إذا ما اعتلى منصب اليونسكو.

وعلق حسني على اتهامه بمعاداة السامية ساخراً «هل يمكن أن نعادي أنفسنا؟»، مشددا على أن حملات الجاليات اليهودية في العالم لا تستهدفه بقدر ما تسعي لعدم وصول ممثل لمصر والوجود العربى فى المنظمة الدولية ، واستغلت «زلة لسانه» بشأن حرق الكتب العبرية لتنفيذ هذا المخطط.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...