اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إلوي .. إلوي .. لما شبقتني؟؟؟


Mohd Hafez

Recommended Posts

ويؤكد ذلك قرب جبل الجودي بتلك المنطقة وهو أحد جبال سلسلة عسير ..

أنا معلوماتى على قدى بس لى تعليق واحد على موضوع جبل الجودى المذكور فى القرآن.. فقد قرأت من فترة ليست بالقصيرة أنه يوجد جبلين تلاتة (مش فاكر كام بالظبط) لهم أسم الجودىّ .. مع أستبعاد المذكور بأعلى فعلى ما أتذكر هناك واحد آخر بين الحدود العراقية الأيرانية وآخر فى تركيا يسميان بالجودىّ... فما مدى صحة هذه المعلومة؟

سوف أحاول أن أجد هذا المقال الذى قرأته منذ فترة وأن كانت العملية صعبة

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

With great power comes great responsibility

وحدة المرء خير ......... من جليس السوء عنده

وجليس الصدق خير ... من جلوس المرء وحده

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 54
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

عزيزى الفاضل ايجيبت 5

رغم أننى أتّفق معك فى أن هناك احتمالية كبيرة لأن نقل جغرافيا التاريخ فى هذه الحقب من الشمال الى الجنوب قد يحمل بين طيّاته حقيقة الأمور , الاّ ان هناك فارق جوهرى فى طرح كلانا , فأنت تعتقد فى أن جغرافيا هذا التاريخ يجب نقلها بالكامل من الشمال الى الجنوب , فمن الجنوب يبدأ طرحك , وفى الجنوب يظل , و فى الجنوب ينتهى

وللايجاز أقول أننى أعتقد أن جغرافيا التاريخ بدأت فى الشمال عندما ارتحل سيّدنا ابراهيم عليه السلام من مدينة "أور كسديم" الأرمينية فى بلاد الحور قاصدا أرض كنعان وبعد الاستقرار هونا بها يتوجّه بدافع القحط الى مصر (التى نعرفها) فيصيبه خير عظيم بها و يتزوّج منها ثم يخرج من مصر ميمّما نحو الجنوب الى جنوب الجزيرة العربيّة واليمن لتتوالى أحداث سدوم و عموره ( أو ثمود و عاد) مع سيّدنا لوط ثم تبدأ فى ذلك الجنوب قصّة العشيرة الاسماعيلية فى ظل وجود مهاجرين من أرض مصر (فى الغالب هؤلاء المصريين النازحين هم من كهنة منف و أتباعهم الفارّين من كهنة عين شمس ابّان الفتنة الكبرى بأرض مصر)و يحدث تزاوج بين اسماعيل و نسله من جهة و بينهم من جهة أخرى ثم يعود سيّدنا ابراهيم الى الشمال تاركا سيّدنا اسماعيل فى الجنوب لتتوالى أحداث التاريخ فى الشمال من خلال ذرّية سيّدنا اسحاق عليه السلام

والله أعلم

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

يؤكد الله تعالي أن أسم أبو سيدنا إبراهيم هو (( أزار )) وليس تارح كما هو مذكور في التوارة وذكر الله لهذا الإسم بشكل واضح ومتعارض لما جاء في التوارة بشكل صارخ .. يريد الله منا أن نبحث عن (( أزار فهو الحق وليس تارح )).

.

بالمناسبة :

قد يكون فى اسم والد سيّدنا ابراهيم الذى ذكره القرآن الكريم وهو " آزر" (خلافا لاسم "تارح" المذكور بالتوراة) مفتاحا آخرا يمكّننا من توثيق العلاقة بين سيّدنا ابراهيم عليه السلام و البقاع الجنوبية من الجزيرة العربيّة واليمن .....ففى كتابه المرجعى "التاريخ العربى القديم" يقول الباحث الآثارى والمؤرّخ والأركيولوجى الشهير "رودو كانالكيس" أنه وجد فى آثاريّات اليمن القديم ما يدل على أن من أهم الأسر التى كانت تضطلع بالوظائف الدينية أسرة سمّيت على اسم والد مؤسس هذه الأسرة , وكان اسمها حسب النقوش التى كشف عنها "كانالكيس" أسرة "حذفر"....و بهذا فاننى لا أستبعد أحتمالية أن "حذفر" كانت فى الأصل "آزر" وسقط حرف الــ ( ف) للتخفيف بمرور الزمن مع التبادل المتعارف عليه بين حرفى الألف و الحاء فى أوّل الاسم....كما قال "كانالكيس" أن كبار رجال الدين فى اليمن فى تلك الحقبة كانوا يحملون لقب " ذو خليل".... وربّما لم يلحظ "كانالكيس" ما يثير انتباهه فى "حذفر" و علاقتها الاحتمالية بــ "آزر" لسابق برمجة عقله على الرواية التوراتيّة التى تقول بأن والد سيّدنا ابراهيم هو "تارح" ونظرا لجهله على ما يبدو بالرواية القرآنية التى تقول بأن اسمه كان "آزر" ... وربّما كان هذا هو نفس السبب الذى جعل "كانالكيس" لا يلحظ علاقة "ذو خليل" بسيّدنا ابراهيم باعتبار أن سيّدنا ابراهيم هو خليل الله كما ذكر القرآن الكريم

والله أعلم

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

ويؤكد ذلك قرب جبل الجودي بتلك المنطقة وهو أحد جبال سلسلة عسير ..

أنا معلوماتى على قدى بس لى تعليق واحد على موضوع جبل الجودى المذكور فى القرآن.. فقد قرأت من فترة ليست بالقصيرة أنه يوجد جبلين تلاتة (مش فاكر كام بالظبط) لهم أسم الجودىّ .. مع أستبعاد المذكور بأعلى فعلى ما أتذكر هناك واحد آخر بين الحدود العراقية الأيرانية وآخر فى تركيا يسميان بالجودىّ... فما مدى صحة هذه المعلومة؟

بحسب الرواية التوراتية و فى سفر التكوين ( 8:2-14)فى قصة الخلق أن أصل البشريّة بعد طوفان نوح و رسو سفينته على أحد الجبال قد خرج من مكان على الأرض يدعى جنّة عدن وأن هذا المكان تنبع منه أربعة أنهار هى دجلة والفرات وفيشون و جيحون, وأن من النسل الذى عاش فى منطقة جنّة عدن جاء بنو عابر (الشعب المختار) وجاء مؤسس عشيرتهم (سيّدنا ابراهيم عليه السلام)

وبالبحث والتنقيب فانك لا يمكنك العثور فى المنطقة على أى موضع تنبع منه هذه الأنهار الأربعة سوى قمم أرمينيا (وهى التى افترضت انها الموطن الأصلى ومسقط رأس سيّدنا ابراهيم ... وبذلك يكون رسو سفينة نوح فوق جبل أرارات هو الأكثر اتّساقا مع سير الأحداث...ولا أرى ما يمنع أن يكون جبل الجودى هو المقصود بجبل أرارات عند الوضع فى الاعتبار اختلاف الألسنة)فمن هذه القمم ينبع نهرا دجلة والفرات ويستديران غربا ثم جنوبا الى أن يصبّا فى الخليج العربى , ومن ذات القمم ينبع نهرا "كورا" و "اراكس" (والمفترض أن يكونا نهرى فيشون وجيحون) ليصبّا فى بحر قزوين....

وربّما كانت القصّة التوراتيّة فى سردها لخروج أبى البشر من تلك المنطقة التى ينبع منها تلك الأنهار الأربعة (جنّة عدن) كان المقصود بها خروج أبيهم هم (أى سيّدنا ابراهيم) فى اتّجاه الجنوب باعتبار أن اليهود العبرانيين كانوا ولا زالوا وسيظلّوا يصنّفون أنفسهم (بصورة عنصريّة) على أنهم هم البشر وما دونهم فانهم يصنّفون فى مرتبة الحيوانات , وبهذا فربّما انسحب كلامهم عن خروج أبى البشر من جنة عدن على أنه خروج أبيهم ابراهيم من تلك المنطقة بعد ان أسقطوا من اعتبارهم تلقائيّا من هو ليس منهم من قائمة البشر من الأساس

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

disappointed wrote:

بحسب الرواية التوراتية و فى سفر التكوين ( 8:2-14)فى قصة الخلق أن أصل البشريّة بعد طوفان نوح و رسو سفينته على أحد الجبال قد خرج من مكان على الأرض يدعى جنّة عدن وأن هذا المكان تنبع منه أربعة أنهار هى دجلة والفرات وفيشون و جيحون, وأن من النسل الذى عاش فى منطقة جنّة عدن جاء بنو عابر (الشعب المختار) وجاء مؤسس عشيرتهم (سيّدنا ابراهيم عليه السلام)

شكرا أخي محبط على الرد ..

خرج من مكان على الأرض أسمه "" جنة عدن "" أي حديقة عدن .. وأن هذا المكان تنبع منه أربعة أنهر .. دجلة والفرات وفيشون وجيحون .. والسؤال هنا .. هل هناك أي مكان مرتفع وملي بالحدائق الطبيعية وأسمه " عدن " غير عدن الموجودة في اليمن الجنوبي .. هل سأل أحدنا لماذا سميت مدينة " عدن " بعدن .. ؟؟؟

أما عن حكاية أسم نهر دجلة والفرات .. فكما هو معروف أن معني فرات تعني عذب .. وأن نهر الفرات الذي يمر تحت أرضية جنة الفردوس لا علاقة له بنهر الفرات في العراق .. كما لا أعتقد أن نهري العراق كان أسمهما " دجلة والفرات " قبل ميلاد سيدنا إبراهيم .. لم يكن أسمهما " دجلة والفرات " أيام الدولة حمورابي أو السامرين .. ربما كان لهما أسم مختلف تماما .. فقضية أسم دجلة والفرات مشتركة مع إسم مصر في ملف توراتي واحد بالأردن بنهر الأردن .. جميعهم أسماء توراتية ..وليست هي أسمائهم الحقيقة قبل ميلاد سيدنا إبراهيم أي قبل 4200 ..

وإذا كان في اليمن الجنوبي أي عدن وحضرموت وثمود والأحقاف والصرصر .. إذا كان لديهم حضارة مثل حضارة سبأ والتي أوسست بسبب وفرة المياه وسد مآرب بتلك البلد .. فلماذا تستبعد وجود أربع أنهار تنبع من عدن .. ولكن ليس شرطا أن يكون أسمهما هي المذكورة في التوارة .. بل ربما يكون هناك فعلا أربعة أنهار .. ولكن ليس في حجم نهر النيل أو الفرات في العراق .. بل بمفهوم معني النهر عند العرب البدو .. والذي أراه انه مجرد جدول صغير يشق الجبل إلي الوادي .. تماما مثل " اليم "

أرجوا أن تقراء قصة عبور يوشع لنهر الأردن .. وكيف أنشق النهر له ليعبر هو وبني إسرائيل حاملا صندوق العهد .. أرجوا أن تقراء جيدا وصف هذا النهر الذي يسمونه الأردن .. وطابق الوصف التوراتي للنهر الذي عبره يوشع مع وصف نهر الأردن الموجود اليوم بفلسطين والأردن .. أدرس تفاصيل نهر " يوشع " بشكل جيدا ليتبين لك أنهم يتحدثون عن " جدول " وأن إسم هذا الجدول هو " الأردن " وحدث هذا في العهد الذي كان الرومان يحتلون الشام بكامل أرضها .. ونهر الاردن الموجود حاليا في فلسطين كان له إسم مختلف تماما قبل إعتناق الرومان للديانة المسيحية وأعتناقهم لجغرافيا التوراة والتي أستغلت من فترة دخول قوي كبري مثل الرومان في الديانة المسيحية عامل مساعد لطمس أسماء المعالم في الشمال .. ونقل أسماء الجنوب على أماكن مشابه لها من حيث الطبيعة بالشمال .. أي نقل جغرافيا التوراة ..

وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز محبط .. واضح إن منشكلة الأنهار الأربع النابعة من جنة عدن هذه والتي منها الفرات ودجلة .. عاملة لنا جميعا مشكلة .. والسبب أن أو اي عضو أخر .. عندما يقرأء أو يسمع كلمة نهر .. يقفز في ذهنه هذا المجرى المائي العظيم الذي يمر في وسط أرضنا . ونسميه (( النيل )) أو يقفز في ذهنه ذاك المجرى في العراق والذي نسميه (( الفرات ودجلة )) أو ذاك في الأردن والذي نسميه (( الأردن )) ..

وسؤال هنا .. هل ما قفز لذهنك اليوم عندما قراءت أو سمعت كلمة نهر .. هو نفس المعني الذي قفز في ذهن المسلمين الأوائل عندما كانوا يسمعون القرآن باللغة العربية في بيت الارقم مع رسول الله صلي الله عليه وسلم منذ قرابة 1400 عام .. بمعني هل عندما كان تقراء الآية التالية :

نوح :

وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا(12)

أو الأية

الإسراء

أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا(91)

هل عندما سمع المؤذن بلال وإبن الأرقم وعمر بن الخطاب وغيرهم من الصحابة والذين هم عرب لم يغادروا بلادهم الصحراوية أبدا .. ولم يروا من قبل مجري مائي ضخم مثل النيل والفرات دجلة .. هل كان يفهمون معني كلمة (( نهر )) كما نفهمها نحن أبناء مصر أصحاب النيل .. تعالي معي نناقش هذا من خلال آيات القرآن الكريم .

رابط هذا التعليق
شارك

أولا .. ماذا يقصد الله بكلمة نهر

تعالي نبحث عنها في القرآن ونبعد تماما عن المفسرون .. نفسر كلمات القرآن بعضها ببعض ..

الإسراء

أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا(91)

هذا يعني أن هناك مجري مائي يجري في جنة أرضية يعني حديقة .. بالطبع لا يمكن لمجري مائي مثل النيل أو الفرات أن يجري داخل حديقة ذات مائة فدان مثلا .. بل هو مجرى مائي ضيق .. ولذلك فيمكن أن يكون بالحديقة أي الجنة الأرضية عدة أنهار وليس نهر واحد فقط .. فالله يقول أنه يفجر الأنهار في الجنة الأرضية ذات النخيل والأعناب .. يفجر أنهارا وليس نهر واحد فقط .. أي عدة مجاري مائية رفيعة وصغيرة ولكنها شبه مستوية أي ليس بها إنحدار كبير .وهذا ما يقصد به معني النهر في القرآن .. وهو نفس المعني الذي كان مفهوم لدي الصحابة القدماء الذين شاهدوا من قبل أنهار صغيرة تنفجر في جنة أرضية أي حديقة بأي من المناطق الخضراء في أرض السعودية والتي غالبا ستكون أرض الطائف وعسير .. والآيات التالية تؤكد نفس المعني .

البقرة .. معني .نهر  

فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنْ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ(249)

أقراء هنا ..فلما جاوزه .. كيف جاوز طالوت وجنوده النهر إذا كان النهر بمعني (( النيل أو الفرات )) فقوات جالوت لم تكن قوات بحرية لديها سفن يمكنها تجاوز مجري مائي في حجم النيل أو الفرات أو الأردن .. ولكنهم كانو جنود مشاه وبعض الفرسان .. وعبروا ذاك المجرى المائي على الأقدام .. وهذا ما يؤكد أن النهر الذي جاوزه طالوت كان عبارة عن مجرى مائي رفيع ضيق يمكن عبوره ماشيا على الأقدام .. ولا يمكن بتاتا أن يكون هو ذاك النهر العميق الموجود حاليا في الاردن .

نوح :

وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا(12)

الزخرف:

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَاقَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ(51)

أسمع ما لدي فرعون .. أنهار .. أنهار تجرى من تحته ..

أسمع ماذا يقول الله في سورة نوح .. أنه يوعد المؤمنين بالمال والبنين والجنات أي الحدائق الواسعة التي يجري فيها الأنهار .. أي أن النهر أو عدة أنهار يمكن أن تحتوي في رقعة أرض صغيرة مثل الجنة الارضية أي الحديقة أو البستان.

أقراء حديث الرجلين في سورة الكهف .. حيث يتفاخر أحدهما بأنه له جنة تجرى بها الأنهار .. بالطبع تلك الأنهار التي تجري في بستان أي من الرجلين الموجودين بسورة الكهف لم يعني بالنسبة لهم مجري ضخم مثل "" النيل "" أو الفرات أو دجلة أو الأردن .

الكهف:

كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا(33)

البقرة

أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ(266)

جنة أرضية أي بستان بها نخيل وأعناب .. يجرى من تحتها الأنهار .. بالتأكيد ليس المقصود مجرى مثل "" النيل أو الفرات أو دجلة أو الاردن "" بل مجارى مياه صغيرة يمكن لك أن تعبرها بأقدامك مثلما فعل طالوت وجنوده ويمكنك أن تمر تحت قصورك مثل فرعون مصر ..

لو أتفقنا معا على المعني الحقيقي لكلمة "" نهر "" عندئذ سيتبن لنا أن كل من مجري " النيل " ومجرى " الفرات " ومجرى " دجلة " ومجرى " الأردن " ليس مجرى نهر ..

إذن ماذا .. إن لم يكنوا أنهار .. فماذا يكونوا أذن ؟؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

لو أتفقنا معا على المعني الحقيقي لكلمة "" نهر "" عندئذ سيتبن لنا أن كل من مجري " النيل " ومجرى " الفرات " ومجرى " دجلة " ومجرى " الأردن " ليس مجرى نهر ..  

إذن ماذا .. إن لم يكنوا أنهار .. فماذا يكونوا أذن ؟؟؟؟

من المعروف أن أي مجرى مائي في حجم " النيل " أو " الفرات " أو "دجلة " أو " الأردن " او "المسيسيبي " هي مجاري مياه عذبة وينتهي المجرى المائي هذا بمصب حيث يصب هذا المجرى المائي مياهه العذبة في مجرى مائي أضخم يقال له بحر أو محيط .. فعلى سبيل المثال .. يصب مجرى النيل في البحر المتوسط عند دمياط ورشيد .. ويصب مجرى الفرات ودجلة في شط العرب والذي هو جزء من المحيط الهندي .. ويصب المسيسيبي في المحيط الأطلنطي .. وهنا يقول الله تعالي الآتي:

الفرقان

وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا(53)

أقراء معي .. مرج البحرين .. هذا عذب فرات .. وهذا ملح أجاج .. وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا .. البحرين .. أي أن الله يسمي مجرى " النيل والذي يصب في البحر المتوسط " يسميه بحر عذب فرات .. ويسمي البحر المتوسط .. بحر ملح أجاج .. ويسمي المصب حيث تعلو المياه العذبة المياه المالحة ولا تمتزج أبدا .. يسميه برزخا .. تماما مثلما يموت الإنسان وتنتقل روحه للبرزج .. ما معني البرزج .. البرزج يعني هو المكان الذي يتواجد فيه الأشياء ولكن تحت رزمة قوانين مختلفة .. فالبرزخ بين مجرى النيل العذب الفرات والبحر الأبيض المتوسط الملح الأجاج .. هو قانون الكثافة النوعية للمياه .. حيث جعل الله كثافة المياه العذبة 1000 كيلو جرام لكل متر مكعب .. وجعل كثافة المياه المالحة 1028 كيلو جرام لكل متر مكعب ..فالماء العذب يتواجد في نفس المكان مع الماء المالح ولكنهما لا يختلطان .. وعليه .. فالله يقصد بمجرى مثل النيل .. ليس نهر مثل تلك الأنهار التي تجرى في البستان ذات النخيل والأعناب .. بل يسميه

"" بحر عذب فرات "" فما يجرى في بلدنا هو "" بحر النيل " وليس " نهر النيل "

رابط هذا التعليق
شارك

ويؤكد الله هذه الحقيقة وهذا الإسم مرة أخرى في سورة فاطر فيقول :

فاطر

وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ(12)

أقراء معي .. ماذا يقول .. إنه يقول . وما يستوي البحران .. """" البحران """ هذا عذب فرات أي مثل النيل والفرات ودجلة والاردن والمسيبسيبي وهذا ملح أجاج .. مثل المتوسط أو شط العرب أو الأطلنطي ..كلاهما .. بحران .. فمجرى النيل والذي تجرى فيه الفلك تماما مثل البحر المتوسط .. هو """"" بحـــــــــر """" وليس نهــــر ..

عندئذ لو أتفقنا .. على أن ما هو موجود في العراق هو .. بحر الفرات .. وبحر دجلة .. فالبتأكيد وجهة نظرك بخصوص نبوع أربع أنهار من جنة "" عدن "" ستتغير تماما .. فالآن يجب عليك أن تبحث عن أنهر بالمعني الحقيقي لكلمة "" نهر "" المعني الذي يقصده الله وليس ما تعارف عليه الناس .. من هذا المنطلق سيمكنك رؤية تفاصيل أكثر وضوحا للصورة التي أريد توصيلها لك

رابط هذا التعليق
شارك

الأعراف

فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ(136)

طه

فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنْ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ(78)

القصص

فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ(40)

الذريات

فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ(40)

هنا يفسر المفسرون معني كلمة "" اليم "" على أنه البحر الأحمر أو خليج السويس

طه:

أَنْ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي(39)

القصص

وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنْ الْمُرْسَلِينَ(7)

هنا يفسر المفسرون "" اليم "" على أنه نهر النيل

طه

قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا(97)

هنا يفسر المفسرون "" اليم "" على أنه مجري مائي نابع بجبال سيناء هابط من الجبل .. وهذا أقرب للصح

ذكرت كلمة .. "" اليم "" 8 مرات في القرآن الكريم .. وجميعها ذكرت في علاقة بأحداث قصة سيدنا موسي عليه السلام .. ولا أحد حقا يعلم ماذا يقصد باليم هذا .. فاليم ..

فالمفسرون يفسرون اليم الذي رمت فيه أم موسي أبنها وهو رضيع على أنه "" النيل ""

ويفسرون .. اليم .. الذي غرق فيه فرعون مصر .. على أنه البحر الأخمر أو خليج السويس .

ويفسرون .. اليم .. الذي نسف فيه سيدنا موسي إله بني إسرائيل الذهبي .. عجل أبيس الذي صنعه السامرى لبني إسرائيل من حلية القوم .. نسفه في نبع مائي هابط من أحد الجبال في سيناء حيث كان يقيم سيدنا موسي وبني إسرائيل قبل دخوله لأرض فلسطين ..

والسؤال هنا .. ماذا يقصد الله باليم .. وهل يمكن أن يكون له ثلاث معني مختلفة تماما في كل شئ في نفس الوقت .. للإجابة على هذا السؤال بشكل مباشر .. يمكنك سؤال أي مواطن سعودي بدوي من أهل عسير .. أسئله سؤال مباشر .. ماذا يقصد بكلمة .. اليم .. فهي كلمة لازالت تستخدم حتى هذه اللحظة في مجتمعهم البدوي .. لإنها تعني بالنسبة لهم في حياتهم اليومية .. ذاك المجرى المائي المنحدر من الجبال والذي يتجمع في مجرى بالسهل .. مجرى أكبر منه .. هذه هي الإجابة المباشرة لمعني .. اليم .. فاليم أسم أو مصطلح لمجرى مائي مثل نابع من صخور الجبال .. ويهبط بشكل منحدر تدريجيا إلي السهل .. وكلما أقترب من السهل كلما أخذ مجراه إنحدار بسيط .. وكان العرب يأخذون مائهم منه .. وهناك إلاف من تلك "" اليم "" في جبال عسير .. وأغلبها يتجمع بالسهل بين قاعدة الجبال وشاطئ البحر الأحمر .. يتجمع هناك في مجرى أضخم .. ذات حجم كبير .. بحيرات واسعة وعميقة ويبني عليها العديد من السدود .. فمناخ تلك المنطقة مشابه تماما لمناخ دولة سبأ .. فعسير هي جزء لا يتجزاء من الحدود السياسية لدولة سبأ منذ قرابة 3000 عام ماضت .. بل أن بها غابات لا تتوافر إلا في المناطق الإستوائية .. فجبال عسير .. لازال حتى هذه اللحظة بها .. قرود .. الحمار المتوحش .. الغزال .. وغيرها من الحيوانات .. ويمكني بسهولة نشر تلك الصور من كتاب "" عسير "" بعد مسحها ضوئيا .

لذلك أرجوا أن تلغي من فكرك .. الصورة الصفراء الرملية للسعودية عندما أتكلم عن عسير وخميس مشيط وأبها .. فمتوسط سقوط الأمطتر بتلك المناطق يزيد عن 700 مليمتر سنويا .. هذه الأمطار لا يسقط مثلها على الإسكندرية .. يسقط مثلها على أديس أبابا .. حيث نهر النيل الأزرق .

رابط هذا التعليق
شارك

وعليه .. لتكمل الصورة .. ونستطيع أن نفرق بين .. اليم الذي رميت فيه أم موسي رضيعها .. وبين الأنهار التي تجرى تحت فرعون .. وبين الساحل الذي يستقبل مهد الرضيع موسي بعدما يلقيه اليم هناك .. نأتي للأية الجميلة من سورة

طه:

أَنْ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي(39)

وهنا نقول .. لقد ذكر الله على لسان فرعون مصر .. كلمة .. أنهار تجرى من تحتي .. وذكر أيضا خلال وحيه لأم موسي أن ترمي رضيعها في " اليم "" .. فلو كان ما يقصده الله باليم هو .. نهر .. لكان قالها صريحة واضحة مثلما قالها فرعون من قبل .. (( أنهار تجري من تحتي )) ولم يقل "" اليم تجرى من تحتى )) مع العلم أن كلمة اليم وكلمة النهر كانتا موجودنا ومفهومتان لدي مجتمع فرعون وبني إسرائيل في ذاك الوقت .. وهذا يؤكد أن المقصود باليم غير المقصود بالنهر .. فكلاهما مجري مائي .. ولكن اليم هو مجرى مائي منحدر من الجبال يصب في "" بحر "" .. بحر ذات ساحل .. ولقد أختار الله لفظ ... يلقيه ..بشكل يعبر تماما لعلاقة إندفاع المياه المنحدرة من .. اليم .. إلي .. البحر .. الذي تتجمع فيه مياه الأف من اليم .. ثم تشق المجارى المائية الرفيعة من هذا البحر العميق العذب .. وتجرى تلك المجارى المائية ذات الميل البسيط إلي أي مكان تريده .. يمكن أن تجرى في جنات بها نخيل وأعناب .. أي بستان نخيل وأعناب .. ويمكن أن تجرى تحت قصور فرعون ..يمكنك حفرها وتوصيلها كيفما أراد ..

فيقول الله تعالي .. أن .. اليم .. سيلقي بمهد سيدنا موسي على .. الساحل .. وجميعنا نعلم أن كلمة الساحل تعني .. شط البحر .. ونحن أتفقنا على أن المجرى المائي الذي يصب فيه اليم مائه .. هو مجرى مائي ضخم عذب فرات .. أي بحر عذب فرات وليس بحر ملح أجاج .. أي أنه بحر .. وله ساحل .. لذلك فلقي اليم والذي هو في منسوب أعلى من منسوب البحر العذب .. رمي أو ألقي مهد سيدنا موسي من منسوب أعلى لمنسوب البحر والذي هو أوطئ .. ولكنه بحر ماء عذب فرات .. وفي هذا البحر غرق أيضا فرعون .. فالله يقول أن فرعون قد غرق في اليم ثم يعود فيقول أنه غرق في البحر .. وكلاهما صحيح .. ففرعون غرق في نقطة تلاقي .. اليم .. مع البحر العذب الفرات ... وهذا المكان مذكور في التوارة .. بفم الحيروث .. وتطلق التوراة على إسم هذا البحر .. بحر سوف ..فهم يعترفون فعلا بأن فرعون قد غرق في بحر .. ولكنهم ينكرون أن يكون هذا البحر .. هو من نوعية البحر العذب الفرات .. ويصرون على أنه من نوعية البحر الملح الأجاج .. أي البحر أحمر .. لغرض خبيث وخطير متعلق بحدود حلمهم "" الأرض المقدسة ""

والله أعلم

رابط هذا التعليق
شارك

أخواني الأعزاء أيجبت 5 ومحبط

أسمحوا لي أن أهنأكما على هذه الدراسة الشيقة والممتعة والتي أتابعها شخصيا بمنتهى الشغف ....

وأنا أرشح هذا الموضوع ليكون من أفضل موضوعات المنتدى

أرجوكم أستمروا في مثل هذه الدراسات الشيقة والمفيدة للجميع

مرة أخرى خالص تحياتي

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا أخي داروين على هذه المجاملة .. وربنا يسهل سنكمل هذا الموضوع بعد أن يقوم أخونا محبط بإعادة إختبار الحقائق الخاصة بمعني كلمة "" نهر ""

ثانيا .. أرجوا ممن يعلم أي موقع يسمح لي بأن أنزل به صور ومناظر مباشرة من جهازي الخاص .. أن يدلني على هذا الموقع .. لان عندي شوية صور خاصة بهذا الموضوع أريد ربطها هنا وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي محبط .. أنا متأكد أنك الأن تعيد أختبار الحقائق الخاصة بالرد السابق ..وأرجوا أن تربط مع أطراف الخيوط السابقة .. طرف أخر مهم جدا .. ربما قد يكون فيه .. الكود الخاص .. بحل لغز سفينة نوح .. ومن أين جاء وأين ذهب ..مفتاح هذا اللغز .. أعطاه لنا الله في أخر سورة نوح عندما قال تعالي :

(( قال نوح إنهم عصوني واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا .. ومكروا مكرا كبارا .. وقالوا لاتذرن إلهتكم ولا تذرن (( ودا )) ولا (( سواعا )) ولا (( يغوث ))و (( يعوق )) و (( نسرا )).. وقد ضلوا كثيرا ولا تزد الظالمين إلا ضللا .. )) صدق الله العظيم.

والكود هنا . يتلخص في أسماء الأصنام التي كان يعبدها قوم نوح .. يمكنك البحث عن تلك الأسماء في اللغات القديمة .. وهل يمكن أن تكونتابعة للغة موجودة في مكان ما بأرمنيا كما تعتقد .. أم بمكان ما بإرام والتي هي من المفترض أنها في مكان ما باليمن الحنوبي ... مع ملاحظة أن اللغة العربية هي اللغة الوحيدة تقريبا التي بها حرف (( ع )) مثل (( سواعا و يعوق )) .

أرجوا ربط هذا الخيط ضمن باقي الخيوط .. والتي قد تؤدنا بنا في النهاية للوصول لحل وتحديد مكان سفينة نوح ..

مع ملاحظة هامة هنا .. أن ذكر الله أسماء تلك الأله الخاصة بقوم نوح .. أو عدم ذكرها .. ليس لها علاقة مباشرة أو غير مباشرة بقضية العقيدة الإسلامية .. يعني لو أن الله لم يذكر أسمائهم .. ما كنا تمنينا من الله أن يذكر أسمائهم حتى يكتمل إيماننا .. وعليه فذكر أسمائهم جاء بغرض معين يصب في خانة التحقيق من كافة الأمور التاريخية والجغرافية واللغوية المتعلقة بقصة سيدنا نوح ..

وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

أخي العزيز .. محبط .. هذا الموضوع ظريف .. ويحتاج لمزيد من البحث والفكر .. ولا أكذب عليك . أجد فيه متعة خاصة لشعوري أنني مجبر للبحث أكثر على حقيقة أسم .. مصر .. ولماذا أطلق على .. إيجيبت .. أسم مصر ..

المهم لازالنا لم نصل للعقدة بعد .. لازال أمامي فك رموز بعض الأمور بشكل تدريجي وربطها مع بعض .. ربما تكتمل الصورة ولو بشكل جزئي .. يساعد فيما بعد في إعادة ترتيب الأحداث .. المهم عندي سؤلان لا علاقة لأي منهما بالأخر في الوقت الحالي .. إلا أنهم ضروريان لإستكمال الصورة ..

السؤال الأول .. هو كما معروف أن بعد وفاة سيدنا سليمان عليه السلام .. إنقسمت مملكة سليمان إلي دولتان .. هما دولة إسرائيل ودولة يهوذا .. ولقد كفرت أحدهما بأتبعاها الإله (( ياهوه )) .. بينما تمسكت الأخرى بإله سيدنا سليمان والذي كان يدعي (( ألوهيم )) . ومعني ياهو لا علاقة له بألوهيم .

هل لديك أي معلومات إضافية عن هذا الــ (( ياهوه )) ولماذا نسي بني إسرائيل إله سليمان (( ألوهيم )) .

السؤال الثاني .. لقد بحثت عن مدينة (( إرام )) في التوارة .. ووجد أنها مدينة هامة جدا .. ولعبت دورا هاما في تاريخ القصص التوراتية .. وخاصة في باب الملوك الأول والثاني ..فهل هناك أي فكرة أو معلومة .. عن موقع هذه المدينة اليوم بعد إطلاق الحكومة الإسرائيلية معظم أسماء مدن وقري التوارة على مدن وقري فلسطين .. هل اليوم هناك مدينة في فلسطين أسمها .. إرام

وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...