اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المصرى اليوم تنشر خبر إنفصال أيمن نور و زوجته


عادل أبوزيد

Recommended Posts

ثم تأتى أحدث أكاذيبها و انفرادتها المزعومة بخصوص

خبر القبض علي لبناني يقود مجموعة تابعة لحزب الله

سأنقل لكم نصا ما كتبه الصحفى عبد المنعم محمود عن الانفراد المزعوم :

تعيش جريدة المصري اليوم حالة من الإنتفاخ

الصحفي الزائد عن الحد هذه الأيام خاصة في زعمها أنها جريدة الإنفرادات والتي كان آخرها خبر القبض علي لبناني يقود مجموعة تابعة لحزب الله اللبناني ولم تكتفي الجريدة بإدعائها الإنفراد بل زاد محررها

في متابعته للقضية قائلا : "فى السياق نفسه، سطت بعض وسائل الإعلام المقروءة والمرئية محلياً

وعربياً، منها صحف قومية مصرية، على ما نشرته «المصرى اليوم» حول «قضية حزب الله» "

هذا نص ما خطه الزميل محرر الخبر الذي نشرته المصري اليوم في عدد أمس الأربعاء

إلا أن عندي مفاجأة للجريدة المنفردة في ذاتها بأن الخبر قديييييييييييييييييييم

وأن الدستور قد نشرته في شهر فبراير الماضي ويمكن تتبع الخبر علي موقع الدستور بس نشرناه من

غير الهالة التي تصنعها الزميلة المصري اليوم علي نفسها مثل التي تقوم بها شركات

الصابون ومساحيق الغسيل الذي يجعل غسيلك أكثر بياضا أو خبرك أكثر انفرادا , اكتفت الدستور بعرض

الخبر علي شبكة في الصفحة الأخيرة حيث حصل عليه الزميل المتميز صبحي عبدالسلام من مصدره

منتصر الزيات محامي شهاب مدعوما بالتهم الموجهه له وتم نشره يوم 12 فبراير الماضي , طيب نقول

احنا كمان تم السطو علي الخبر أم نقول للمصري اليوم صباح الخييييييييييييييييير

الزميلة المنتفخة التي تدعي أنها صاحبة مصداقيها كبيرة رغم شكي العمييييييييييق في هذا الأمر

واللي ناسي أفكره مين صاحب السبق والإنفراد الأمني طبعا في احالة قيادات الإخوان للمحاكمات

العسكرية حين زعمت الجريدة أن الطلاب أقاموا عرضا عسكريا بينما أكد المصور الصحفي الذي كان

يغطي الأحداث في جامعة الأزهر للمصري اليوم أنه لم يقوم بتصوير عرض عسكري وقدم شهادة مكتوبة

علي ذلك رفضت الجريدة المنفردة بتاعة المصداقية نشره وحينما طالبناها بالإعتذار لم نسمع لها حسا

أعرف كثيييييييييييير من الزملاء التي يعملون في متابعة قضايا الإسلام السياسي أن مصادرهم دائما

أمنية بل وصل الأمر أن جندت الجريدة مش الأمن جريدة ما صحفيين من الإخوان للتجسس علي أخبار

مكتب الإرشاد أيوه التجسس مش المتابعة الخبرية هذه هي مصداقية الزملاء وربنا يستر علينا

جميعا

هذه هى الجريدة الذى يدافع عنها البعض

المصدر :http://ana-ikhwan.blogspot.com/2009/04/blog-post_09.html

تم تعديل بواسطة midogemy
رابط هذا التعليق
شارك

تكررت فى التعليقات أن الدكتور أيمن نور لم يحسن التصرف و كان متوترا ...الخ

و نسى المعلقون ان الرجل فقد الكثير من صحته فى السجن و لم يعد هو ايمن نور المرشح الرئاسى منذ 4 سنوات بل انسان محطم صحيا يبيع سيارته و منزل ووالدته لجمع ما يمكنه من السفر و العلاج خارج مصر

بالطبع يحاول الرجل استغلال فرصة التوهج و الحماس الشعبى لخروجه من السجن لممارسة دور سياسى

و اذ به يفاجأ بكارثة تهبط على رأسه

ﻻ أجد هذا تبريراً مستساغاً أبداً، إن التاريخ (المصري أو العالمي) ملآن بنماذج كثيرة لمن سُجنوا و زاولوا نشاطهم السياسي بعد خروجهم من السجن مباشرة بروح و همة، بل و بذهن متقد و نباهة على الرغم من ظروفهم بعد الخروج من السجن كانت أسوأ بكثير. كأمثلة: الرئيس السادات رحمه الله كانت ظروفه قبل سجنه (بالمناسبة السادات سجن أكثر من مرة) و بعد خروجه من السجن أصعب كثيراً من أيمن نور. كان السادات ملاحقاً أمنياً و ظروف سجنه التي تعرض لها أصعب كثيراً من أيمن نور ، و لا يستطيع رؤية زوجته و أولاده بصورة طبيعية، بل و طلبت زوجته الطلاق بل و كان يرسل أموالاً بشكل سري لأولاده و زوجته بعد الطلاق، و عندما وُضعَ السادات في إختبارات سياسية قاسية بعد سجنه مباشرة عالج ذلك بدهاء يُحسد عليه، طبعاً ﻻ مقارنة بين أيمن نور و الرئيس السادات رحمه الله، فشتان بين الثرى و الثريا.

هذا بالإضافة أن أيمن نور نفسه لم يقول بعد خروجه من السجن أنه مريض، فلم اﻵن التعلل بهذا؟! هذا التعلل بمرض أو ظروف مادية ممن يدافعوا عنه سيزيد من السخرية و التهكم عليه. بالمناسبة أقول لك بأن الرئيس السادات بعد سجنه كان يعمل في أعمال شاقه و لم يتعلل بظروف ماديه أو صحية ﻹستئناف عمله للوصول لهدفه. ياسيدي إن القيادة و قوة الإرادة لاتؤتى إلاّ لمن وهبه الله الموهبة و لاتنتزع إنتزاعاً. و أيمن نور بصراحة و باختصار: لايصلح.

قال رسول الله -ص-: من طُلِبَ لشيء أُعين عليه، و من طَلَبَ شيئاً وُكِل إليه.

تم تعديل بواسطة Facts researcher

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

انا وجدت فى رد مجدى الجلاد عدم بلاقه وكلماته تحمل شماته وهل حريه الصحافه هو الخوض فى خلف الابوبا المغلقه وهل السبق الصحفى اهم من الاخلاق والمبادئ

وهل كان المطلوب من ايمن نور تحية مجدى الجلاد وشرح ماحدث بينه وبين زوجته

انا ضد هؤلاء الصحفيين الذين يجدون انفسهم ضد النقض

انا ضد ان يكون السبق الصحفى هو اهم شئ فى الحياة الصحفيه

رابط هذا التعليق
شارك

انا وجدت فى رد مجدى الجلاد عدم بلاقه وكلماته تحمل شماته وهل حريه الصحافه هو الخوض فى خلف الابوبا المغلقه وهل السبق الصحفى اهم من الاخلاق والمبادئ

وهل كان المطلوب من ايمن نور تحية مجدى الجلاد وشرح ماحدث بينه وبين زوجته

انا ضد هؤلاء الصحفيين الذين يجدون انفسهم ضد النقض

انا ضد ان يكون السبق الصحفى هو اهم شئ فى الحياة الصحفيه

اﻷخ Egypt، مجدي الجلاد لم يخوض في أشياء خلف اﻷبواب المغقلة. الزوجة هي التي أعلنت الخبر بنفسها و خصت المصري اليوم في ذلك. و مجدي الجلاد أدرك أنه لينشر الخبر إما أن يكون لديه جواب خطي أو مكالمة تليفونية مسجلة أو رسالة قصيرة (SMS) و هو طلبه من الزوجة، و الزوجة لم تعترض أبداً. فأين العمل خلف اﻷبواب المغلقة؟ و مجدي الجلاد لم يسعى لسبق صحفي لأن الزوجة هي التي تبرعت بنشر الخبر (يعني هي التي أتت إليه)، ولم يطلب مجدي الجلاد من أيمن نور أن يشرح شيء أبداً. أيمن نور هو من طلب لقاء وسائل اﻹعلام فما كان منه إلا أن زاد الوحل الذي غاص فيه ﻷنه كان ينكر و زوجته ظهرت في وسائل اﻹعلام في اليوم التالي لمقابلات أيمن نور و أكدت جميلة إسماعيل هذا الخبر. كان من المفترض أن يكون أيمن نور أكثر حكمة و لباقة من إهتزازه هذا.

تم تعديل بواسطة Facts researcher

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

اﻷخ midogemy

طبيعي أن يدافع اﻹخوان عن أيمن نور ﻷنه تحالف معهم في الفترة اﻷخيرة كما نشر، هم رأوا فيه شخص يسهل إنقياده لأجندتهم (ليس مثل الدكتور محمد البرادعي مثلاً إذا رشح نفسه) ، و أيمن نور يطمع في أصواتهم. أما عن هجوم اﻹخوان على جريدة المصري اليوم فهذا طبيعي جداًّ ﻷنها سحبت البساط من الدستور و التي بها صحفيين من اﻹخوان و تهتم بنقل أخبارهم و آرائهم. أتوقع نجاحات باهرة للشروق و المصري اليوم.

أخيراً، هناك فرق كبير بين الخبر الذي نشر في الدستور في فبراير و المصري اليوم. الخبر في الدستور لم يشير إلى اﻷعمال ضد المصالح المصرية (قناة السويس، السياحة، و أهداف أخرى) و التحريض ضد النظام العام كما ورد في التهم الرسمية للنائب العام. بل أشارت الدستور فقط لدعم لوجستي مع حماس ((فقط))، مما يجعل أسلوب عرض الخبر من الدستور يقصد أن يثير و يوغر صدر من يقرأ الخبر ضد الدولة، مما يضع تساؤلات على مهنية الدستور و ليس مهنية المصري اليوم.

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أحد أهم انعكاسات هذا الخبر ونشره على هذا النحو أن اتجاه المال السياسي قد "رمى طوبة" "أيمن نور".. وأن الوفاق بين التيار وبين السياسي الشهير قد أصبح شيئاً من الماضي.. هذا أولاً..

ثانياً.. أريد أن يكون رفضنا لما فعلته "المصري اليوم" مسألة مبدأ..

في وقت سابق ناقشنا هنا تصرفاً أكثر ابتذالاً قامت به صحف على هامش زواج "عز" و "شاهيناز النجار" ..

http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=43586

وتباينت الآراء بين رفض لدس الأنوف في خصوصيات أياً كانت .. وبين تأييد ذلك قياساً على أن هؤلاء "شخصيات عامة"..

من الواضح أن صحف المال السياسي وإعلامه قد قرروا صنع ثوابت خاصة بهم وفرضها علينا على أساس مصالحهم الخاصة ، الخوض "الانتقائي" في خصوصيات الخصوم ، وصنع رموز وتابوهات جديدة تتمثل في "صحفيين" و "مفكرين" لا يجب نقاشهم أو التعقيب على أفكارهم.. ومصفوفة قيم ثنائية المعايير حسب نظريات الخيار والفاقوس..

أرجو أن يكون موقفنا كأشخاص من الممارسة التي حدثت واحداً ، ولا يتقلب - كما يريده الممارسون- مع مواقفهم من "نور" ومن قبله "عز"..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو أن يكون موقفنا كأشخاص من الممارسة التي حدثت واحداً ، ولا يتقلب - كما يريده الممارسون- مع مواقفهم من "نور" ومن قبله "عز"..

أنا مبدئي واضح تماماً: التلصص على حياة اﻵخرين مرفوض تماماً.

أما أن يأتيني كجهة إعلامية خبر من مصدره - أحد أطراف الموضوع - (جميلة إسماعيل في هذه الحالة) فلا أجد أي مشكلة أخلاقية في نشر هكذا خبر. اللهم إذا كانت قضية مازالت تنظر في القضاء، لأنه لا يصح رمي الناس بالتهم إلاّ بعد التأكد من ثبوت التهمة. أما نشر أحداث القضية - إذا أجازته المحكمة - فلا شيء فيه.

بالمناسبة يحضرني قصة مشابهة حدثت للإمام أحمد بن حنبل عندما تزوج للمرة الثانية بعد وفاة زوجته اﻷولى، و شاع بين الناس أن من تزوجها كان بها حور في عينها. فتحدث الناس بذلك و سألوه لم تزوج بها (من الممكن أن نعتبر ذلك تدخلاً في حياة شخصية عامة) ، فما كان منه أن أجاب ببساطة: تزوجتها لورعها وتقواها و علمها بأحكام الدين!!

اللهم أرزقني المال الذي أعبدك به، وقني فتنته, اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...