Abu Reem بتاريخ: 21 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2009 2 شباب سعودي يدخلوا صيدلية بها 2 صيادلة مصريين يعملون في آمان الله ، يطلب أحد الشباب دواء ( ثمنه 7 ريال ) ويعطي له الشاب 500 ريال ،، يطلب منه الصيدلي المصري أن يعطيه صرف يقول الشاب له كيف لا يكون معك صرف يا حيوان ،،، تتطور المسألة يحدث شجار ، وتنتهي المسألة بأن يرقد الأثنين الصيادلة في المستشفى نتيجة للطعن بسكين ( أحدهم في العناية المركزة ) ولكن حالة مطمئنة ( ولا تعليق ،،، ) حادث عجيب أخر و( كعادة الحوادث في مصر ) ولكن حدث في بني سويف بمصر زائرة صحية في أحد المدارس ، دخلت الحمام لتتضوأ استعداد للصلاة فجأة مسكت فيها النار ، واحترقت ، وخرجت محترقة من الحمام ، والغريب أنه لن يستطيع أحد انقاذها والأغرب هو محاولة من أرداوا ينقذوها وذهبوت لكي يحضروا طفاية حريق من مدرسة مجاورة ( يعني ربع ساعة على الأقل ) طبعا توفت ( الله يرحمها ) والغريب أنه إلى الان غير معروف كيف مسكت النار بها ، والأغرب من سذاجة محاولات انقاذها ، يعني أضعف الأيمان ( بطانية ) او أي أشياء تغطى بها فورا مع القائها على الأرض لمحاولة عزل الهواء، أو استخدام المياه ، او أي شيء أخر ، وربنا يحفظنا جميعا ، ونسأل الله اللطف ،، مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
drpharma بتاريخ: 21 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2009 لاحول ولا قوة الا بالله الله ينتقم من كل ظالم ومهمل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
youm بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 أصيب صيدليان مصريان يعملان بإحدى الصيدليات بوادى الدواسر جنوب الرياض بجروح إثر خلاف نشب بينهما وبين شخصين، سرعان ما تحول إلى تشابك بالأيدى استخدم فيه السلاح الأبيض اليوم السبت. وأفاد مدير وداى الدواسر العام مبارك الغانم بأن الصيدليين هما مصطفى سعيد عبد القادر (27 سنة) ومحمد أنور الأكشر (29 سنة) من القليوبية، مؤكداً أن حالتهما الصحية مستقرة ولا تدعو إلى القلق. وقال المتحدث الرسمى لشرطة منطقة الرياض الرائد سامى الشويرخ، إن أحد الجناة سلم نفسه، فيما يجرى البحث عن الشخص الآخر، وتقوم الشرطة بالتحقيق مع الشخص الذى سلم نفسه لمعرفة ملابسات الواقعة. وقال القنصل المصرى العام بالرياض السفير فوزى العشماوى، إنه أجرى اتصالاً مع المدير الطبى بمستشفى وادى الدواسر العام د.صلاح كردى الذى أشرف على علاج المصابين بالمستشفى اطمأن خلالها على حالة المصابين الصحية، معرباً عن ثقته فى الأمن السعودى للقبض على الجناة فى أسرع وقت ممكن وتقديمهم للعدالة. وأضاف العشماوى أن محافظ وادى الدواسر الشيخ منصور إبراهيم أصدر تعليماته على الفور للسلطات السعودية بمتابعة الحادث والقبض على الجانى. عنوان الخبر http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=81421...&IssueID=30 الى متى سيظل الانسان المصرى بلا كرامة داخل وخارج بلده ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MoHaMMeD EgYpT بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يكون في عونهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elfakhrany بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 فى أى مكان لابد من وجود بعض الأشخاص السيئين وليست فقط مقتصرة على السعودية يدهشني أن يقول الأجانب : Share What You Can To benefit The Others وقد عملوا بذلك فتقدموا ! وقد قالها قبلهم أشرف الخلق سيدنا محمد (حب لأخيك ما تحب لنفسك) أتمني أن لا نكون كالفراعنة القدامي أخفوا عِلمهم فمات معهم ! [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
betsa بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 أصيب صيدليان مصريان يعملان بإحدى الصيدليات بوادى الدواسر جنوب الرياض بجروح إثر خلاف نشب بينهما وبين شخصين، سرعان ما تحول إلى تشابك بالأيدى استخدم فيه السلاح الأبيض اليوم السبت.وأفاد مدير وداى الدواسر العام مبارك الغانم بأن الصيدليين هما مصطفى سعيد عبد القادر (27 سنة) ومحمد أنور الأكشر (29 سنة) من القليوبية، مؤكداً أن حالتهما الصحية مستقرة ولا تدعو إلى القلق. وقال المتحدث الرسمى لشرطة منطقة الرياض الرائد سامى الشويرخ، إن أحد الجناة سلم نفسه، فيما يجرى البحث عن الشخص الآخر، وتقوم الشرطة بالتحقيق مع الشخص الذى سلم نفسه لمعرفة ملابسات الواقعة. وقال القنصل المصرى العام بالرياض السفير فوزى العشماوى، إنه أجرى اتصالاً مع المدير الطبى بمستشفى وادى الدواسر العام د.صلاح كردى الذى أشرف على علاج المصابين بالمستشفى اطمأن خلالها على حالة المصابين الصحية، معرباً عن ثقته فى الأمن السعودى للقبض على الجناة فى أسرع وقت ممكن وتقديمهم للعدالة. وأضاف العشماوى أن محافظ وادى الدواسر الشيخ منصور إبراهيم أصدر تعليماته على الفور للسلطات السعودية بمتابعة الحادث والقبض على الجانى. عنوان الخبر http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=81421...&IssueID=30 الى متى سيظل الانسان المصرى بلا كرامة داخل وخارج بلده ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
betsa بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 حسبنا الله ونعم الكيل لهؤلاء السعوديا المفتريان ولهم هذه الحكمة ((ان دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك)) :ninja: :Exclam: وربنا ينصر الصيادلة يرجعوا الى مصر سالمين ولهم الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شاب مصري بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 يحدث في كل مكان من العالم والسعوديين مش ملايكة معصومين من الخطأ ان شاء الله العدل يتحقق ويعاقب المجرم . تقدم مصر سيمر بعدة مراحل أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jamalpody بتاريخ: 22 مارس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2009 اعتقد ان السيناريو في القصه الاولي كان تغير تماما لو كان هناك قليلا من التسامح يذكر ان هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب… طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنتقطع… العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !! برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟ لم يكن سوى الوهم الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!! لذلك أرجوكم لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً… :: حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل :: أم طه ... امرأة في السبعين من عمرها لا تجيد القراءة والكتابة ... تمنت ذات يوم أن تكتب بيدها اسم الله حتى لا تموت وهي لا تعرف كتابة (الله) فتعلمت الكتابة والقراءة ثم قررت أن تحفظ كتاب الله .. وخلال سنتين استطاعت ام طه الكبيرة في السن أن تحفظ كتاب الله عز وجل كاملاً .. لم يمنعها كبرها ولا ضعفها لان لها هدف واضح .. في حين أن الكثير يتعذر ويقول: أنا ذاكرتي ضعيفة وحفظي بطيء وهو في عز شبابه حقاً إنها القناعات أحد الطلاب في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات .. وجلس في آخر القاعة ونام بهدوء .. وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .. ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين .. كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة .. وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى .. وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !! وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ... فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !! والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!! ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة .. ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة . ولكن رب نومة نافعة ... ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تك الجامعة حقاً إنها القناعات اعتقاد بين رياضي الجري قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري .. أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق .. وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !! ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه فجأته الإجابة بالنفي !! فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق .. في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي .. أن يكسر ذلك الرقم !! بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل .. فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا .. حقاً إنها القناعات .. أخواني أخواتي في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجلعها شماعة للفشل .. فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ... وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء .. والإنسان الجاد المتوكل على الله يستطيع التخلص منها بسهولة ... فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد نشق من خلالها طريقنا إلى القمة ''' http://www.youtube.com/watch?v=aSOFf63hPqc&feature=player_embedded#! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان