اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

... نظرية ماسورة المجاري ....


Mohd Hafez

Recommended Posts

ذكر الأخ العزيز فري بموضوع الجريمة الكاملة أسس نظرية ماسورة المجاري .. والتي كنت يوما أرفض الإقتناع بها .. على أساس أن الشعب المصري .. هو شعب يقظ .. صاحب حضارة وقيم .. وقادر على النهوض من كبوته الحالية .. إلا أنه تبين ومن خلال العديد من الأدلة .. أن شعب مصر اليوم غرقان تماما في مياه المجاري التي تصب على عقله من جرائد وأجهزة إعلام حكومية . ويكفي ما ذكره سمير رجب في مقاله اليوم بالجمهورية لندرك كم من مياه المجاري تجري اليوم في الشريان المغذي لجانب الحواس بمخ المواطن المصري بالداخل .. وكيف أن تلك المجاري قد شلت تماما حواس السمع والإبصار والسمع حتى حاسة الشم قد ماتت لديه .. وأصبح ينعم بمياه المجاري كما لو أنها مياه سلسبيل نقي ..

وعليه .. فأنا أتفق مع الأخ فري .. بأن أحلامنا هنا .. وإنفعالنا .. وومجهودنا .. كله هباء في هباء .. طالما ظلت ماسورة المجاري تصب في عقول الشعب المصري ..

والسؤال الآن.. كيف لنا كمجموعة صغيرة تمثل جزء من إهتمام المصريين بالخارج بوطنهم .. كيف لنا بإغلاق تلك الماسورة .. ومنع تسرب مياه المجاري المباركة لعقول الشعب.

نريد خطة عملية .. خطة نصب فيها مجهودنا جميعا .. ليتحول لعمل .. عمل يراه ويسمعه المواطن المصري .. بهدف نسكب عضوا جديدا للمجموعة يوميا .. لتزداد قدرتنا كل دقيقة .. ربما يأتي اليوم الذي ننجح فيه جميعا من إغلاق تلك الماسورة .. وإنقاذ تلك البلد ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. 

الحقيقة انى ابدأ متأخرا فى هذا الموضوع و بعد ان ادليتم جميعا باراء جد قيمة فى تشخيص الأمراض و تقديم الحلول .. و هو كلام سليم تماما .. و لكن تنقصه فى رأيى بعض الرتوش و الملاحظات .. 

01 - أهم شيئ فى علاج الأمراض .. هو علاج سبب المرض أولا .. فاذا كانت الترعة مليانة بلهارسيا .. و الناس تعوم فى الترعة .. فان علاج البلهارسيا كمرض فى القرية .. من رابع المستحيلات ان يقضى على المرض .. قد يخفف نسبته .. و لكنه ابدا ابدا لن يقضى عليه .. 

قلابد من علاج البلهارسيا فى الترعة .. (مصدر المرض) .. و علاج استحمام الناس فى الترعة (سلوكيات تؤدى لأنتشار المرض) .. ثم علاج المرضى أنفسهم .. 

و اذا كان هناك انبوب مجارى يصب فى النهر .. و الناس تشرب منه فتصاب بالأمراض .. فلا علاج للمرض قبل علاج الماسورة التى تصب يوميا اطنان من المرض .. 

و هكذا .. فإن الإطار العام الإدارى اذا كان فاسدا .. فلا مجال لا لعلاج الفساد و لا الإدارة .. ولا الشعب الذى يتفاعل مع الفساد المحيط برقابه من كل ناحية .. 

02 - فما تفضلتم به .. بعد اذنكم .. هو صالح لفترة "ما بعد الديمقراطية" 

03 - اذا نظرتم لجميع ما تفضلتم به - تقريبا - ستجدونه اشبه بمرض البلهارسيا فى المثال السابق .. و علاجة دون اصلاح حال الترعة نفسها .. أو اصلاح حال ماسورة الأمراض التى تمدنا بالأمراض .. هو بدون جدوى فى رأيى المتواضع .. 

04 - نظام الحكم .. هو ماسورة الأمراض التى تصب فى المجتمع المصرى .. و هى تغذية بأطنان من الأمراض يوميا .. 

النظام المهيمن فاسد .. و الفاسد لم و لن يفرز صالحا .. 

و لو رغبتم فى طرح مثال واحد .. أى مثال .. سأشرح التطبيق العملى عليها .. لنكتشف اصل المرض .. و كيفية العلاج .. 

رابط هذا التعليق
شارك

مثقّف مصرى (مجدى أحمد حسين) يقود حملة جمع توقيعات على عريضة تطالب باستقالة رئيس الجمهوريّه

http://www.alarabnews.com/alshaab/GIF/26-0...-2003/magdi.htm

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الحل الأمثل يا عزيزى هو وضع "سماره" وزملائه فى الإعلام المصرى .. بداية بإعلام " الريالة " بتاع المنافق الأكبر .. حتى المجلس الأعلى للصحافة فى الماسورة المشار اليها .. و خصخصة كل وسائل الإعلام والغاء القوانين المقيدة للحريات .. وتدعيم القوانين الحامية لسمعة المواطنين ..والعودة الى ما كانت تتبعه صحف العهد الملكى من عدم الأشارة الى اسماء المتهمين الا بعد إدانتهم ..

وحتى يكون ارساء هذه القواعد صح .. يجب تقديم ناظر مدرسة النفاق الى محاكمة عادلة " لشنقه " لأنه هو المسئول الأوحد عن تعتيم شارع الحقيقة بفجر العواهر .. واستعادة كل ما نهبه سواء لنفسه او للعزبة التى أتبعها لحاله لصالح خزينة الشعب .. وزيه زى الأبراهيمين المعرفين .. وجهاز الكسب غير المشروع موجود ويمكن نلاقى فيه واحد عنده ضمير ..

وبس كده مؤقتا

اخناتون الغلبان

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا على الردود

يجب تقديم ناظر مدرسة النفاق الى محاكمة عادلة " لشنقه " لأنه هو المسئول الأوحد عن تعتيم شارع الحقيقة بفجر العواهر .. واستعادة كل ما نهبه سواء لنفسه او للعزبة التى أتبعها لحاله لصالح خزينة الشعب

أتفق تماما معك يا أخ أخناتون في ضرورة تقديم ناظر مدرسة النفاق إلي محكمة عادلة .. وإستعادة كل ما نهبه لنفسه وللعزبة .. ولكنى أريد فقط من سعادتكم توضيح بسيط جدا .. هل ما تقصده أنت بناظر مدرسة النفاق هو ما أقصده أنا .. أي رئس السمكة ..أي صاحب الضربة الأولي والأخيرة على رئس أمنا مصر .. أم أنك تقصد خيال المآتة.. أبو العينين.. ع.ع.

رابط هذا التعليق
شارك

بمناسبة نظرية ماسورة المجارى

يحكى أن أحد الأحياء السكنيّه كان يعانى من مشكلة فى ماسورة المجارى الرئيسيّه التى تخدم الحى , ولمّا كان قرار الاصلاح بيد رئيس الحى وأعضاء مجلس رئاسة الحى , ولمّا كان رئيس الحى وأعضاء مجلس رئاسة الحى لايعانون من مشاكل تتعلّق بمواسير المجارى الخاصة بالأحياء الراقيه التى يقطنونها وبالتالى فهم غير شاعرين بمعاناة أهل الحى المنكوب , ولمّا كان اتّخاذ خطوات ايجابية يستدعى الضغط على رئيس الحى و أعضاء مجلس رئاسة الحى , فان ماسورة المجارى المذكورة لم يتم اصلاحها ولا يبدو فى الأفق دلائل تشير الى نيّة اصلاحها لأن سكّان الحى السلبيين كان تفكير كل منهم منحصرا فى ذاته ومتمحورا حول النظر الى المشكلة على أنها مشكلة شخصيّة وليست مشكلة عامة تمس الحى الذى يعيش به , ونظرا لأن كل واحد من سكّان الحى مشّى أموره بطريقة أو بأخرى من اجل التعايش مع الوضع المزرى الذى يعيشه بدلا من محاولة حشد الجهد والعمل الجماعى لأهل الحى من أجل حل المشكلة فى اطار تصنيفها كمشكلة عامة لأهل الحى وليس كمشكلة خاصة تمس كل فرد من أهل الحى بصورة منفصلة وعلى حده , ولكل هذا...فلا زال الحى غرقان فى مياه المجارى التى أكلت أساسات المنازل به ووقفت حال سكّان الحى....وسيظل الحى غارقا فى مياه المجارى , وستظل مشكلة ماسورة المجارى بهذا الحى قائمة طالما لم يتحرّك اهل الحى فى اطار العمل الجماعى والعام

يا جماعه.....

أعتقد أن أحد الأسباب الرئيسيّه لمشكلة ماسورة مجارى مصر الضاربه هو افتقاد الشعب المصرى لمفهوم وقيمة وأهمّية وجدوى العمل العام والافتقاد الى الاهتمام بالشأن العام بالنسبة لرجل الشارع المصرى... الشعب المصرى أصبح كل فرد فيه يهتم فى الأغلب الأعم بمشاكله الخاصة ولا يهتم بمشاكل البلد العامّه....اهتمام الانسان المصرى أصبح تجاه شخصه وليس تجاه الشأن العام (لا يمكننى جلد الذات هنا فهناك أسباب عديدة ولّدت هذه الحالة ومن أهمّها الضغوط الاقتصاديّه التى جعلت تسيير الحياة اليوميّه شيئ صعب على السواد الأعظم للشعب)

حجر الزاويه هو أن يعود الشعب المصرى الى تبنّى الشأن العام و مفهوم العمل العام والايمان به وبجدواه وبانعكاسه فى النهاية على شخصه كفرد

وأستشهد هنا من أجل توضيح تدنّى مفهوم العمل العام فى مصر بما ورد فى أحد مواضيع العزيز الفاضل الأستاذ عادل أبو زيد من تعجّبه لارتباط ازدياد عدد مشاركات الأعضاء بالمنتدى بالدرجة التى يكون فيها موضوع الحوار شخصيّا ويخص كاتب الموضوع , وبما ورد على لسان الأستاذ مصطفى الفقى فى أحد الفضائيّات فى الأسبوع الماضى من تعجّبه من تدنّى التفكير فى الشأن العام والذى كان يبرز له بوضوح فى سماعه لاجابات المتقدّمين لاختبارات السلك الدبلوماسى ووزارة الخارجيّه

ملحوظه على الماشى:

أليس من الغريب أن تكون ممارسة الشعب المصرى السياسيّه والوعى السياسى عند الشعب المصرى أعلى بكثير فى ظل حكم عبد الناصر الشمولى وفى ظل واطار سياسة الحزب الأوحد من هذه الأيام التى من المفترض أنها حقبة التعددية الحزبية واطلاق الحرّيات؟؟؟!!

وأليس من الغريب أن التعددية الحزبية فشلت فى افراز ولو حتّى 10% من كوادر العمل السياسى وكوادر العمل فى الشأن العام التى أفرزها الاتحاد الاشتراكى؟؟!!!

وقبل أن يهاجمنى أحد على أننى ناصرى أو شيوعى أو اشتراكى فاننى أقول أن الملحوظه ليس المقصود بها الرفع من شأن حقبة الحكم الناصرى وفترة الاتحاد الاشتراكى ولكن المقصود منها هو التعجّب من التدنّى المستمر والمتواصل عبر السنين للممارسة والثقافة السياسيّة لدى الشعب المصرى و للاهتمام بالشأن العام... ولا أرى تفسيرا لهذا سوى أن كل عام يمر على الشعب المصرى يحمل معه صعوبات اقتصاديّه ومعيشيّه أكثر تكبّل فكر الشعب المصرى ونشاطه وتحصره وتجمّده فى بؤرة كل شخص الذاتيّه حتّى ينجو بنفسه وبعياله من أمواج الحياة العاتيه التى تزداد ارتفاعا كل عام

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

وقبل أن يهاجمنى أحد على أننى ناصرى أو شيوعى أو اشتراكى فاننى ...

يا أبو المحابيط...كلامك صح...و تفسيره عندي...

لما بتشغل المروحة و تدوس على زرار off...يعني لما بتطفيها مبتسكتش على طول...بتاخد فترة لغاية لما بتقف...دة بسبب اللي بيقول عليه العلماء "القصور الذاتي"...

زي ما فيه قصور ذاتي في الحركة هناك قصور ذاتي في البولوتيكا...الحركة السياسية و الغيرة الوطنية كانت مجرد قصور ذاتي للحركة اللي قبلها...إلى حد ما...زودتها حالة الانبهار بتحقيق حلم قومي هو الاستقلال عن بريطانيا...مع الحلم بمشاركة أكبر في الحكم و في إدارة شئون البلد...لكن ...الباقي معروف...

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

يا جماعه..... 

أعتقد أن أحد الأسباب الرئيسيّه لمشكلة ماسورة مجارى مصر الضاربه هو افتقاد الشعب المصرى لمفهوم وقيمة وأهمّية وجدوى العمل العام والافتقاد الى الاهتمام بالشأن العام بالنسبة لرجل الشارع المصرى... الشعب المصرى أصبح كل فرد فيه يهتم فى الأغلب الأعم بمشاكله الخاصة ولا يهتم بمشاكل البلد العامّه....اهتمام الانسان المصرى أصبح تجاه شخصه وليس تجاه الشأن العام (لا يمكننى جلد الذات هنا فهناك أسباب عديدة ولّدت هذه الحالة ومن أهمّها الضغوط الاقتصاديّه التى جعلت تسيير الحياة اليوميّه شيئ صعب على السواد الأعظم للشعب) 

حجر الزاويه هو أن يعود الشعب المصرى الى تبنّى الشأن العام و مفهوم العمل العام والايمان به وبجدواه وبانعكاسه فى النهاية على شخصه كفرد

وما العمل ..وما الحل .. كيف يمكن إيقاظ المواطن المصري وتحريك عوامل الوطنية بصدره ..فالمواطن المصري أيام عبد الناصر وعلى الرغم من وجود السجن الحربي ومعتقلات صلاح نصر والدلجاوي .. كان المواطن المصري يثور .. ويتحدي ناصر .. واليوم ليس هناك صلاح نصر ولا معتقلات الدلجاوي .. والوضع أسواء مما كان بعشرات المرات ..والمواطن المصري لا يهتم بمصر كوطن إلا عندما يلعب المنتخب المصري مبارة كرة قدم مع بوركانوفاسوا .. ويفوز المنتخب المصري .. وينشد المصريين نشيد .. المصريين أهما .. في الدنيا أول أمة ..

فمصريين اليوم لا يجمعهم غير مبارة كرة قدم .. أو مسلسل درامي الساعة سابعة .. أين الشعور الوطني لمواطني هذه البلد .. وهم يرون الجنيه المصري يفقد نصف قيمته في أقل من ثلاثة سنوات .. في أقل من ثلاثة سنوات تضاعف الدولار من 3.4 للجنيه المصري إلي 6.3 .. أين يمكن أن يحدث هذا في أي بلد دون محاسبة الشعب للحكومة المتسببة لهذا الأمر .

لقد خلع الشعب الإندونسي مبارك الأندونسي المتخفي تحت أسم " سوهرتوا " وخلعه بعدما إنهارات العملة الإندونسية بأكثر من 50% خلال الأزمة الاقتصادية التي ضربت دول جنوب شرق آسيا في عام 97 .. ثم قدموه للمحاكمة هو وأبنه طوني والذي كان بمثابة العامل المشترك لجميع الصفقات الحكومية أو الغير حكومية بين إندونسيا والعالم الخارجي .. ووصلت ثروته من سياسية الخصصة التي نفذها سورهاتوا إلي أكثر من 8 مليار دولار أمريكي .. حيث خصص سوهرتوا معظم القطاع العام الإندونسي ليحوله لقطاع خاص لأبنه طوني .. والمحبوس حاليا في جزيرة منعزلة في المحيط الهادي .

وللأسف ثار الشعب الإندونسي بعدما نجح مبارك إندونسيا من تحويل 70% من سكان مواطني إندونسيا إلي خدم منازل بالدول العربية والآسيوية وإلي حتى القارة الأمريكية .. حول الشعب الإندونسي إلي خدم منازل أو عمال زبالة بشهادات جامعية ..

واليوم ليميزنا نحن كمصريين عن الشعب الإندونسي شئ بتاتا .. ففي هذه اللحظة التي أكتب فيها هذا الرد ..يعمل لدي بالمعمل أحد المواطنين المصريين والذي ترك مصر .. وزوجته وأولاده .. وجاء لماليزيا بحثا عن عمل .. وهو لايدرك بتاتا ظروف العمالة في ماليزيا أو شروطها .. خريج جامعة لم أجد له أي عمل غير تنظيف المعمل ونقل الأشياء الثقيلة التي لا يمكني نقلها .. ليس هو وحده بل عدد كبير منهم وجدهم جالسون بأحد المقاهي .. ولكني لا يمكني غير مساعدة واحد منهم فقط ..

والسؤال هنا .. هل أقتنع الشعب المصري بأن لا حل له إلا الحل الإندونسي .. وهو تحويل الشعب إلي خدم .. يوزع أفراده على أركان الأرض .. ثمنا لبقاء وثراء السيد طوني مبارك

.. ء إلي هذا الحد نخر السوس عظامنا وروحنا .. !!!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...