اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل فتح معبر رفح الآن واجب أم تغافل و قبول للضرر بإذعان؟


MZohairy

Recommended Posts

السلام عليكم

خلال كتابتى لكن الان فى نقل مباشر على قناة الحياة الفضائية من معبر عزة على الحدود المصرية تم و مازل يتم نقل مساعدات و ادوية و طعام و وقود إلى الشعب الفلسطنى فى قطاع غزة و اللذى يختبئ قادتهم فى الانفاق من القصف الأسرائيلى و مصر دول أكبر من أن توضع فى موقف محرج من أحد

وشكراً

إذا ضــــاق صـــــــدرك من بلاد .... ترحــــل طــــالبا أرضــــا ســـواها

عجــــبت لمن يقـــــــــيم بدار ذل .... وأرض الله واســـــــــعة فضــــــاها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 54
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اعتقد أن ما تقوله أخ أحمد سيف , هو ذاته ما يحذر من حصوله النظام المصري دوما

حيث دائما ما نستمع ان قطاع غزة تحت إحتلال ونرفض أن يتم تصدير أزمته لمصر!! , وهذا ما نتفق معه جميعا

قد أستوعب أن ثمة خطة سياسية أمريكية إسرائيلية تريد أن تقودنا إلى هذا الطريق , ولكن لا أتفهم ولا أعتقد أن يكون مباركا من العرب ومن مصر نظاما وشعبا

إن هذا الرأي أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه إستثمار للدم الفلسطيني لما هو غير صالح هذا الدم , بل هو لتنفيذ مشاريع وجني مكاسب على حساب هذا الدم

هذا هو تماما ما يقال عنه المتاجرة بالقضية الفلسطينية

إختلاق للحصار , ودعم من الأطراف العربية والدولية المختلفة للإنقسام لتعميقه, ثم حرب إسرائيلية إجرامية وصمت إتجاهه , ثم ياتي الحل السحري لكل هذه المشاكل المختلقة بتصفية القضية الفلسطينية وإعطاء القطاع لمصر وربما الضفة للأردن وتصفية تامة للمشكلة المختلقة أصلا

هذا الكلام يسيء لكل من يتحدث عنه , وإن كان يفهم القصد منه فإنني أعتبره تآمر

أولا يجب أن نتحدث عن مشكلة معينة حتى نفكر في الحل

فهل المشكلة التي تتدث عنها هي غزة ومعاناتها ؟؟ أم هي إتفاقية كامب ديفيد والسيادة على سيناء ؟؟؟ أم ماذا بالتحديد

والحلول السحرية الخيالية والقادمة من أقصى الغرب حيث البنتاغون , تأكد أنها ستخلق وضع مأساوي أكثر

سيتحول النضال الفلسطيني بدل من أن يكون في إتجاه الآلة الإسرائيلية إلى التيار الذي سلب قضيتهم , أي الأنظمة التي تخلص الإحتلال من مسؤولياته

وسندخل في دوامة من الحرب والإنقسام الداخلي (الفلسطيني الفلسطيني , والفلسطيني العربي ) الأكثر عمقا مما هو الآن

الحل يا سيدي معروف

هو أولا توافق عربي على عدم تصدير الإنقسام العربي وترجمته في الساحة الفلسطينية

من خلال محور يسمى إعتدال , ومحور آخر يدعى (تجاوزا ) ممانعة

لأن الضرر كما ترون على هذه المحاور نفسها جسيم , وليس فقط على الفلسطينين

من ثم التحرك في إتجاه التهديد بسحب المبادرة العربية وحل السلطة الفلسطينية في حال عدم التوصل لتسوية عادلة للقضية

حينها ستجد الإحتلال مستعجلا للحل , لأنه أولا غير مستعد لتحمل مسؤوليات مناطق السلطة مرة أخرى , ومن ناحية غير مستعد للتخلي عن التطبيع مع الدول التي يعيش في وسطها

التلويح بورقة دولة واحدة متعددة القوميات (إسلامية , يهودية , مسيحية ) هذا الأمر من شأنه أن يقلب الطاولة رأسا على عقب

لأنه يهدم الفكرة الأساسية لدولة إسرائيل ذات الطابع اليهودي , ويحرك الرأي العالمي ضد أطماعها في دولة عنصرية مقتصرة على ديانة واحدة لا تشكل ربع عدد سكان المنطقة الفعليين وكلهم من المهاجرين من بقاع بعيدة

فتكون النتيجة على أقل تقدير دولة فلسطينية على حدود 67

وآليات الضغط تملكها الدول العربية , من خلال الحاجة لهذه الدول أولا لوجود النفط والغاز

ثانيا لوجود إيران , وهنا يجب أن نقول أنه كان على العرب إستثمار التهديد الإيراني لصالحها وإستخدامه في أخذ الدعم الأمريكي , بدلا من إستخدامه أمريكيا للحصول على التنازلات العربية من خلال التلويح بالخطر الإيراني

ثالثا الحاجة لهذه المنطقة في ظل الأزمة المالية العاتية التي تتعرض لها أمريكا وتغير موازين القوى والضعف الأمريكي في العراق

كلها أشياء يمكن إستثمارها عربيا بقليل من الذكاء دون القضاء على القضية ودون تحمل عقباتها عربيا

وليس الحل كما تقول بتصفية القضية مقابل تعويض !!!!!!!!!!!!!!

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم أخواني الأفاضل ..

طبعاً للأجابة على سؤال الموضوع .. نعم لابد من فتح المعبر (مؤقتاً) و يعمل بكامل طاقته أيضاً .. و لكن يجب حصر أسماء و أعداد الفلسطنين الداخلين لسيناء و إيداعهم في مقار مجهزة كخيام أو ما شابه ليتلقوا العلاج و المساعدات في أمان .. بدلاً من القتل و الحرق و ما يحدث فيهم مما لا يرضي مسلم أو كافر حتى !

و السبب بالتأكيد هو إنه لابد عليا كدولة مسلمة إني أناصر مسلمين بيموتوا .. يا أخي لو بشق تمرة .. أعمل ما أقدر عليه ..

طبعاً ده مش حل للقضية و لا هو حل لمشكلة قطاع غزة .. اللي هي أصلاً مشكلة حلها معقد و مركب من عدة اوجه .. لكن رد الأستاذ الكريم أحمد سيف ينم على وعي و منطقية شديدة ..

أن تكون تحت الإدارة المصرية كما كان الحال قبل 1967

ولكن حيث أن مصر ستكون هي الخاسر الأكبر وإسرائيل المستفيد الأكبر من هذا الحل لأن قطاع غزة مساحته 360 كم مربع وعدد سكانه مليون ونصف أغلبهم تحت خط الفقر وخالية تقريبا من الموارد والثروات الطبيعية، فينبغي حينئذ أن يتم تعويض مصر بشكل مناسب، وأعتقد أن أفضل تعويض يمكن أن تطالب به مصر هو إلغاء اتفاقية كامب ديفيد بما فيها من شروط مجحفة خصوصا فيما يتعلق بانتشار القوات المصرية وبيع البترول لإسرائيل.

أظن أن هذا الحل فيه منفعة لجميع الأطراف ... الفلسطينيين سيتمكنون من البقاء في غزة مع بقاء الحدود مع مصر مفتوحة على الدوام، والصهاينة سيتخلصون من المشكلات التي تسببها لهم المقاومة في غزة ومصر سوف تتخلص من وضع شاذ في سيناء وتستعيد سيادتها الكاملة عليها

بقاء الوضع على ماهو عليه معناه إما قتل بطئ للفلسطينيين في غزة وإبقائهم في سجن كبير على الدوام، أو دفعهم للرحيل غزة وتركها لقمة سائغة لإسرائيل

دعونا نعترف أن صواريخ القسام وجراد وحتى سكود لن تجبر الصهاينة على العودة من حيث أتوا ... ولأا أعتقد أن من يطلقها يفعل ذلك لهذا الغرض ... بل إن هدفها هو الضغط على إسرائيل للسماح بفتح المعابر وتحسين ظروف حياة الفلسطينيين. إسرائيل لن تزول سوى بمواجهة شاملة مع قوة مكافئة لها، وطالما أننا لسنا مستعدين لمثل هذه المواجهة في الوقت الراهن فعلى الأقل نحافظ على ما لدينا من أرض وشعب وموارد وننميها حتى نصل لوضع يمكننا من الوقوف في وجه إسرائيل ومن يدعمها. وعند تحرير فلسطين بإذن الله سنعيدها الى شعبها ونترك لهم حرية تقرير مصيرهم كاملا.

طبعاً كلام حضرتك جميل جداً .. و منطقي جداً .. لكنه صعب جداً في ظل حكومتنا ال****** لإن ده مش هايتوافق عليه من قبل اسرائيل ولا امريكا !! يعني من الآخر مش ممكن يحصل أبداُ ولا في الاحلام !!

بس اللي عاوز أقوله .. إن نصر الله و أيران .. ممكن استخدامهم بشكل يتماشى مع مصالحنا .. بوسيلة أو بأخرى .. و كونهم شيعة ولا حتى هندوس .. الطرفين بيكرهوا اسرائيل .. و إحنا كمان بنكرهم .. يبقى المفروض نستغل النقطة دي فينا و نشوف نقدر نعمل ايه!

بس أقول أيه غير يارب يفك أسرهم و كربهم .. و يزيل عنهم الغمة و يجعل كيد الأعداء في نحورهم إن شاء الله

(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) - المجادلة ٦

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ شريف ... أشكرك على الرد وأنا أتفق معك في نقطة أننا نحتاج لفهم وتطبيق المنهج الإسلامي بصورة صحيحة لإصلاح حالنا ... لأن هناك فعلا مشكلة في الفهم والتطبيق يرفض الكثيرون الاعتراف بها

الإخوة الأفاضل ... لكي لا نظل نتجادل في نقطة المعبر: نفتحه ولا نقفله ولا نسيبه موارب، أود أن أطرح هنا وجهة نظر بخصوص حل لمشكلة غزة أشمل من حكاية المعبر، وأستسمحكم إني هاأتكلم بلغة المصالح مش بالعاطفة ... مصلحة مصر طبعا قبل أي شئ

أنا أعتقد أن الوضع الطبيعي لغزة في حالتها الراهنة، وأعني بها هنا أن تكون عاجزة عن الاكتفاء الذاتي من جميع السلع والخدمات الأساسية وتوفير أبسط ضرورات الحياة والصمود لشعبها وعاجزة عن الدفاع عن نفسها، أن تكون تحت الإدارة المصرية كما كان الحال قبل 1967

ولكن حيث أن مصر ستكون هي الخاسر الأكبر وإسرائيل المستفيد الأكبر من هذا الحل لأن قطاع غزة مساحته 360 كم مربع وعدد سكانه مليون ونصف أغلبهم تحت خط الفقر وخالية تقريبا من الموارد والثروات الطبيعية، فينبغي حينئذ أن يتم تعويض مصر بشكل مناسب، وأعتقد أن أفضل تعويض يمكن أن تطالب به مصر هو إلغاء اتفاقية كامب ديفيد بما فيها من شروط مجحفة خصوصا فيما يتعلق بانتشار القوات المصرية وبيع البترول لإسرائيل.

أظن أن هذا الحل فيه منفعة لجميع الأطراف ... الفلسطينيين سيتمكنون من البقاء في غزة مع بقاء الحدود مع مصر مفتوحة على الدوام، والصهاينة سيتخلصون من المشكلات التي تسببها لهم المقاومة في غزة ومصر سوف تتخلص من وضع شاذ في سيناء وتستعيد سيادتها الكاملة عليها

بقاء الوضع على ماهو عليه معناه إما قتل بطئ للفلسطينيين في غزة وإبقائهم في سجن كبير على الدوام، أو دفعهم للرحيل غزة وتركها لقمة سائغة لإسرائيل

دعونا نعترف أن صواريخ القسام وجراد وحتى سكود لن تجبر الصهاينة على العودة من حيث أتوا ... ولأا أعتقد أن من يطلقها يفعل ذلك لهذا الغرض ... بل إن هدفها هو الضغط على إسرائيل للسماح بفتح المعابر وتحسين ظروف حياة الفلسطينيين. إسرائيل لن تزول سوى بمواجهة شاملة مع قوة مكافئة لها، وطالما أننا لسنا مستعدين لمثل هذه المواجهة في الوقت الراهن فعلى الأقل نحافظ على ما لدينا من أرض وشعب وموارد وننميها حتى نصل لوضع يمكننا من الوقوف في وجه إسرائيل ومن يدعمها. وعند تحرير فلسطين بإذن الله سنعيدها الى شعبها ونترك لهم حرية تقرير مصيرهم كاملا.

للاسف اختلف معك اخى الكريم فى الحل الذى طرحته لوضع قطاع غزة و من وجهه نظر المصلحه المصريه ايضا

لانه بنظره سريعه سترى اننا بذلك نقدم لاسرائيل على طبق من فضه بل من ذهب ما تتمنى منذ امد غير هين و هو تصدير عبء القطاع بمشكلاته الى الادارة المصريه و بالتالى فان مسئوليه مصر حينها عن القطاع لن تتوقف على النواحى الاقتصاديه و الاداريه فقط بل ستتعداها الى الناحيه الاهم بالطبع و هى الناحيه الامنيه و بالتالى فان اى صاروخ بعد ذلك سيطلق من القطاع ستحمل اسرائيل مسئوليته المباشرة على مصر و بالتالى سيكون امام مصر احد خيارين اما انها تكون فى مواجهه اسرئيل او تتبع اساليب قمعيه ضد المقاومه الفلسطينيه و هما حلان احلاهما مر من مواجهه مع عدو نحن غير مستعدين لها حاليا على الاقل او حدوث فتنه بيننا و بين الاخوه الفلسطينيين مع ما يستتبعه ذلك من توترات سياسيه و امنيه معهم و مع الدول العربيه الاخرى الذين سيتعاطفون مع الفلسطينيين بالضرورة

فما هو اكثر ما يمكن ان تحلم به اسرائيل فى الوقت الراهن من ان تلعب مصر لها دور شرطى الدوريه المسئول عن امنها الشخصى فى قطاع غزة بشكل مباشر

كما ان تسلم مهام القطاع الان مع وجود قيادات لها شعبيه فيه تدين بالولاء الى دوله تبحث لنفسها عن دور اقليمى فى المنطقه لا يخلو من الاطماع فى كثير من الاحيان هى ايران لا ينذر ابدا باى استقرار فى الموقف

كما ان هذه الخطوه لا تخدم الجانب الفلسطينى ايضا لانها ستفرغ لهم قضيتهم النضاليه من مضمونها و تقلص فى ايديهم المناورات السياسيه و ادوات التعاطف و تؤدى بمرور الوقت لتهميش القضيه و اماتتها ببطء لان وضع القطاع تحت الحكم المصرى ليس هو بالتاكيد التحرير الذى يبحث عنه الاخوه الفلسطينيون لبلدهم

و بالتالى ارى ان كل الاتجاهات ستؤدى الى جرجره مصر لان تكون طرف مباشر فى الصراع مره اخرى

هذه هى وجهه نظرى و دمت بالف خير

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل الساهر

نحن هنا نناقش الحلول ممكنة التطبيق وأقصد بها هنا التي تحقق مصلحة لكل الأطراف، لأن أي حل يأتي على حساب طرف واحد سيتم رفضه فورا من قبل هذا الطرف. الحلول الذي تقترحها سعادتك ستأتي لمصلحة الفلسطينيين ولكن سيدفع ثمنها العرب ... ولذلك فإنه يرفضونها ... فمثلا لا مصر ولا السعودية ستضع يدها بيد إيران و ترحب بدور إيراني أكبر في المنطقة ولا المبادرة لعربية ستسحب لأن ذلك يضر بمصداقية ومصالح من قدمها وحل الدولة الواحدة معروف منذ الأزل ولكن إسرائيل ترفضه بإصرار لأنها تصر على أنها دولة يهودية والعالم يدعمها في ذلك. النفط والغاز لن يستخدم ثانية سلاحا في المعركة والأنظمة العربية لا تريد استفزاز أمريكا والغرب بعد ما حدث لصدام حسين.

مالم يحدث هناك تحول كبير في موازين القوى في المنطقة فإن ما طرحته في مداخلتي السابقة يعد أحد الحلول القليلة الممكنة، وإن كنت أشك في أن يلقى قبولا من إسرائيل أو حتى من مصر ... وكما أوضحت مداخلة الأخت مغتربة فإن الكثيرون في مصر ليسوا متلهفين له وسنعصر على نفسنا ليمونه حتى نقبل بعودة قطاع غزة - الذي يشكل عبئا لا منفعة - الى الإدارة المصرية.

أنا مش عارف أيه وجه تصفية القضية الفلسطينية لما ترجع غزة للإدارة المصرية ... مش هوا ده كان الوضع قبل 67 وماحدش اعترض ساعتها، وطالما إن الفلسطينيين مش قادرين يكونوا دولة مستقرة وقادرة على تأمين احتياجاتها والدفاع عن نفسها فالأفضل لهم ولجميع دول المنطقة أن يعودوا لحضن أشقائهم بدل أن يظلوا تحت رحمة أعدائهم، وما تخافش لكي لا يترك الفلسطينيين أراضيهم وتضيع القضية لن نمنحهم جوازات مصرية أو نسمح لهم بالعيش في مصر بصورة دائمة، ولكن على الأقل سيتمكنون من الحياة في ظروف شبه طبيعية بدل بقائهم في السجن.

الحل الآخر الممكن هو أن يظل الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء.

أكرر وأقول أن معظم المصريين ليسوا متلهفين لهذا الحل ولا أطماع لهم في غزة ولذلك يجب دفع ثمن كبير من جانب إسرائيل مقابل ذلك، وإذا كنت سعادتك لا تعتبر التخلص من اتفاقيات كامب ديفيد مصلحة لمصر والقضية الفلسطينية وتصر على النظر الى مصلحة الفلسطينيين من زاوية ضيقة (غزة أولا ولتذهب سيناء الى الجحيم) فاسمحلي أسألك ما الذي يجعلك تتوقع تعاطف أو مساعدة من مصر ... يا سيدي أي قرار مصري يجب أن يبنى على المصلحة المصرية وليس أي شئ آخر لأننا تعلمنا من التاريخ أننا في المحن لن نجد من يقف معنا.

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

الحكومة المصرية حكيمة هذه المره بعدم فتح معبر رفح, حماس هي السبب فيما يحدث لاهل غزة الان وطبعا بعد ايقاظ الدب الشرس من نومه وانت لاتملك ادوات السيطرة

عليه لامخرج لها الان غير الحدود مع مصر ,حماس جربت ابتزاز مصر اكثر من مره ,تارةعبر ازمة الحجاج وتارة الحالات الانسانية ,وتارة عبر الاحراج ازمة المرضي, الحكومة

المصرية حكيمة جدا هذه المره وتدرك مخطط ايران والفرس كارهي مصر الذين يتمنون ان تجر مصر الي هذه الازمة طبعا اذا انفتح المعبر اول الهاربين هما رجالة الحماس لية؟

عشان هما المستهدفون رقم رقم واحد من اسرائيل وطبعا واهرب داخل الاراضي المصرية و جرجر مصر لمشاكل السبب فيها اساسا هما عملاء الفرس ,

ده مخطط خبيث والغرض منه ابتزاز مصر بصورة شنيعة بيدفع ثمنها ابرياء غزة من اطفال وابرياء بس حنقول ايه مصلحة مصر فوق كل شيء , والجماعة بتاعت حزب الشيطان

والحماس مش هما اللي هيقولوا لمصر تعمل ايه ومتعملش ايه *****************************************

تم تعديل بواسطة عصام شوقى
أسلوب غير مقبول فى محاورات المصريين

رهبان بالليل فرسان بالنهار..................هكذا يجب ان نكون نحن المسلمين .

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

رابط هذا التعليق
شارك

*******************************

يا ريت حد من المشرفيين يعدل المشاركه دى علشان اسلوبها مش ملائم لا للموضوع و لا للظرف و لا للمنتدى و لا اى شئ

تم تعديل بواسطة عصام شوقى

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

في الأزمة رأينا أصواتا شاذة لا تحمل فكرا محترما ولا ضميرا نابضا ولا أسلوبا لائقا

من الشذوذ أن يكون فكر الإنسان نابع من المثل : أنا ومن بعدي الطوفان أو إذا جالك الطوفان حط ابنك تحت رجليك

هناك من اعتبر إنه مش بني آدم بالمرة أو هو إنسان بلا ضمير أو بلا رحمة

هناك من اعتبر إن أمة المسلمين مش أمته وبيتهم مش بيته وأمرهم مش أمره

هؤلاء نظرتهم قاصرة ومحدودة وبالتالي لا يعبرون إلا عن أنفسهم أو عمن بنافقون عنهم

تحياتي لكل الشرفاء أصحاب الضمير الحي والفكر النابض

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أكرر وأقول أن معظم المصريين ليسوا متلهفين لهذا الحل ولا أطماع لهم في غزة ولذلك يجب دفع ثمن كبير من جانب إسرائيل مقابل ذلك، وإذا كنت سعادتك لا تعتبر التخلص من اتفاقيات كامب ديفيد مصلحة لمصر والقضية الفلسطينية وتصر على النظر الى مصلحة الفلسطينيين من زاوية ضيقة (غزة أولا ولتذهب سيناء الى الجحيم) فاسمحلي أسألك ما الذي يجعلك تتوقع تعاطف أو مساعدة من مصر ... يا سيدي أي قرار مصري يجب أن يبنى على المصلحة المصرية وليس أي شئ آخر لأننا تعلمنا من التاريخ أننا في المحن لن نجد من يقف معنا

أنت تتكلم عن أن كلامي لا يعتبر إلا مصلحة فلسطينية , وتريد مصلحة للجميع , ولا أدري أنت تريد حل أزمة أم أنك تريد مشروع إستثماري ؟؟

ولا أدري أين هي المعاناة في غزة ؟؟ أم في سيناء ؟؟؟ ولماذا تتهمني بأني أقول فالتذهب سيناء للجحيم !!!

لا أدري الأطفال والموت والدمار في غزة أم في سيناء ؟؟؟ وأين هي معاناة سيناء التي تريدني أن أضحي بالقضية الفلسطينية لأجلها

ودعني أقول لك أن البحث عن حل عادل للقضية الفلسطينية في أقل التقادير هو مصلحة أمنية وسياسية عليا لدول الجوار

وحينما قلت لك إستثمار إيران , لم أقصد أبدا ان نضع أيدينا معها

ولكن أمريكا تريد من دول الخليج والدول العربية وقفة ضد إيران والخطر الإيراني عليهم

كان ممكن من العرب أن يطلبوا من أمريكا حل للقضية الفلسطينية مقابل الوقوف ضد إيران التي هي خطر على أمريكا !!

مناورة سياسية , دون الوقوف مع إيران ودون محاربة

كل ما هو مطلوب منوارات سياسية حقيقية , لا تعصر على نفسك لمونة ولا تعصر حاجة تانية

في النهاية أقول لك أنني متأكد أن مصر واعية جدا لهذا المخطط الصهيو أمريكي لتوريط مصر , وكلام السيد الرئيس مبارك اليوم واضح

ولا أعتقد أن المشكلة في أن تعصر على نفسك لمونة

لأن شعب غزة لم ولن يقبل مهما كلفنا الثمن ,

كلامك مستفز لأبعد الحدود

في ظل غزة تموت وتحاصر , تطلب منها أن تضحي قليلا لأجل سيناء

وما الثمن الذي تطلبه لتصلح حال سيناء ؟؟؟ فلسطين

أشك في أن أي واعي للأمر ولتداعيته يطالب بهكذا أمر

وأشك أنه يمكن لمخلوق مهما كان يحمل من قوة خارقة أن يفرض على الفلسطينيين وعلى المصريين أيضا هكذا حل أو أقول هكذا بيع

لانك تعرض القضية للبيع مقابل ثمن تريده

وكأن القضية وأصحابها تحت أمرتك !!!!!!

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

هل ندرى أم لاندرى المنحدر الذى تنحدر عليه القضية الفلسطينية ؟

بعد صدور قرار التقسيم فى عام 1947 كانت القضية هى استرداد كامل التراب الفلسطينى وإلقاء العصابات الصهيونية فى البحر

وبعد إعلان دولة إسرائيل (طبقا لقرار التقسيم) واعتراف العالم بها .. ظلت القضية كما هى بالإضافة إلى عدم الاعتراف بالدولة (المزعومة)

بعد هزبمة 67 والاعتراف - المترتب على تلك الهزيمة - بحق إسرائيل فى الوجود ضمن حدود آمنة معترف بها خالية من التهديد ، أصبحت القضية هى إزالة آثار العدوان وعودة الأراضى المحتلة فى 67 وحل مشكلة (اللاجئين) حلا عادلا ..

بعد حرب 73 وافقنا على مؤتمر جنيف للسلام ولم تُعقد فيه إلا الجلسة الافتتاحية وتحولت القضية بفضل الدهاء السياسى الإسرائيلى والمراهقة السياسية العربية إلى مشكلة التمثيل الفلسطينى فى هذا المؤتمر (وفد منفصل - تمثيل داخل الوفد الأردنى - تمثيل بمثقفين فلسطينيين يحملون الجنسية الأمريكية "كمثال إدوارد سعيد والزغبى" - الذهاب إلى المؤتمر بوفد عربى موحد .. إلى آخر كنز الخلافات العربية الذى لا يفنى) حتى كادت آثار حرب 73 أن تتآكل .. وكاد المناخ الدولى الذى هيأته تلك الحرب المجيدة أن يتبدد

أمام ذلك الضياع والتخبط العربى قام السادات بمبادرته فى نوفمبر 77 بزيارة القدس باحثا عن استثمار لدماء الشهداء التى ابتلعتها الرمال ، والتدهور الاقتصادى والاجتماعى الذى كان ثمنا دفعته مصر وبعض العرب .. وتمخضت الزيارة عن اتفاقيتين (إطار عام لحل المشكلة الفلسطينية - وإطار آخر للانسحاب الكامل من سيناء المصرية)

كالعادة تحولت القضية إلى شئ آخر .. إتهامات بالخيانة للدولة فى مصر وللمصريين بصفة عامة (أفظع مما نسمعه ونقرأه فى هذه الأيام الحزينة) .. ورُفضت الدعوة المصرية لمفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة فى مينا هاوس بين العرب "مجتمعين" وإسرائيل .. ونشأت ما سُمى وقتها بجبهة "الصمود والتصدى" اللاعبون الأساسيون فيها سوريا الأسد وعراق صدام وليبيا القذافى ويمن الشاويش ومنظمة أبو عمار لتحرير فلسطين بالإضافة إلى دكة الاحتياطى .. ونجحت الجبهة فى الحصول على نصر مؤزر باستصدار قرارات مؤتمر بغداد لمقاطعة مصر مقاطعة تامة .. لم تكن قرارات ضد الدولة المصرية فقط ولكن طالت آثارها حياة المواطن المصرى البسيط .. ولم تنس الجبهة محاولة رشوة النظام المصرى (والمصريين بالمرة) بمعونة مقدارها 5 مليار بترو دولار مقابل التخلى عن مفاوضات اتفاق سلام مع إسرائيل .. ورُفضت مصر كلها (ممثلة فى رئيسها الخائن) تلك الرشوة بعد أن بلغ الذبى ورفض رئيسها الخائن مقابلة الوفد الذى بعثه المؤتمرون فى بغداد حاملا الجزرة قبل استعمال عصا المقاطعة

ونسى المناضلون أنهم كانوا يناضلون وقتها بطريقتهم - وإلى الآن - لمحاولة استرجاع ما ضاع فى ستة أيام مشؤومة من صيف 1967 .. ولم يكن النضال لتحرير الأرض السليبة أو عودة من أخرجوا من ديارهم

فى تلك الأثناء وبعد فشل السياسة فى إجهاض اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل تحولت القضية إلى نضال دينى وظهر "الجهاد الإسلامى" الذى لم ينجح إلا فى اغتيال رئيس مصر "الخائن الكافر" ليعود بعد ذلك "الجهاد الإسلامى" فى مراجعاته الشهيرة ليعتبره شهيدا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وفى عام 1990 حاول عراق صدام تحرير فلسطين عن طريق الكويت .. وأضاف صدام إلى علم العراق عبارة "الله أكبر" وأطلق لحيته وعقدت المؤتمرات .. مؤتمر فى القاهرة يرفض غزو واحتلال الكويت إنضمت إليه دول الخليج ودول أخرى من ضمنها مصر .. و .. سوريا الأسد !!!!!!!! .. ومؤتمر آخر فى بغداد ضم بعض زملاء جبهة "الصمود والتصدى" .. عراق صدام ، يمن الشاويش ، ومنظمة أبو عمار لتحرير فلسطين واحتلال الكويت ... كما عقدت مؤتمرات أخرى .. واحد منها لعلماء الإسلام فى مكة رفض احتلال الكويت ومؤتمر لعلماء الإسلام فى بغداد أيد تحرير فلسطين عن طريق احتلال الكويت

وفى عام 1992 وبعد تحرير الكويت إنعقد مؤتمر مدريد للسلام وأقرت فيه الدول المجتمعة ومن بينها منظمة أبو عمار لتحرير فلسطين مبدأ "الأرض مقابل السلام" ... والأرض هى الأرض التى ضاعت فى تلك الأيام الستة المشؤومة من صيف 1967 وليس شبرا واحدا داخل فلسطين التى قامت عليه وتوسعت فيها "إسرائيل المزعومة"

وظهر لاعبون جدد بقيادة لاعب قام من على دكة الاحتياطى وصار لاعبا أساسيا .. ولم ينس ذلك اللاعب ما ناله "على يد حامى البوابة الشرقية" فى يوم من الأيام القريبة .. تحالف مع لاعب قديم ممن ضاعت أراضيهم فى تلك الأيام المشؤومة من صيف 1967 وهو لاعب لم يطلق رصاصة واحدة منذ انتهاء حرب 73 على "إسرائيل المزعومة" .. وإن انهمرت نيرانه فى داخل لبنان كالمطر

وتحالف اللاعبان (مع اختلاف المذاهب الإسلامية) مع منظمة أخرى يعلم الله كيف نشأت ومن موَّلها فى الابتداء وإن كان الممول الحالى معروف .. واشتد عود تلك المنظمة التى كان لها (قبل التحالف) دورا مباركا وهو دور المقاومة المسلحة المتزامنة مع أسلوب التفاوض الذى كان يقوده اللاعب المحنك قبل وفاته أو قتله .. ورفضت الاشتراك فى اللعبة السياسية مكتفية بدورها الذى باركه القاصى والدانى ... وفوجئنا فى الانتخابات التشريعية التالية بتلك المنظمة تخوضها بعد رفض وتفوز بأغلبية مقاعد المجلس الوطنى الفلسطينى وصار من حقها تشكيل الحكومة .. وظهرت لأول مرة فى الكيان الفلسطينى سلطتان .. سلطة رئاسية تتفاوض مع العدو .. وسلطة حكومية تريد إلقاء العدو فى البحر

وهنا تحولت القضية الفلسطينية إلى قضية أخرى .. أصبحت قضية نزاع على كراسى السلطة بين فتح وحماس ..

وفى منتصف 2007 إنشقت "حماس" الفائزة بحق تشكيل الحكومة وهى بالمناسبة ترفض كل ما توصلت إليه السلطة الرئاسية (قبل الانشقاق) من اتفاقيات ومنها اتفاقية أوسلو .. تلك الاتفاقية التى خاضت حماس بموجبها الانتخابات وفازت بحق تشكيل الحكومة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ومن بينها الاتفاقية التى توصلت إليها السلطة فى 2005 لتنظيم المعابر بين السلطة .. إسرائيل .. طرف ثالث "الاتحاد الأوربى" .... ومصر ياسادة ياكرام ليست طرفا فى تلك الاتفاقية

ولمن يهتم بمعرفة الحقائق أورد له نص الاتفاقية :

وهكذا تحولت القضية الفلسطينية من تحرير كامل التراب الفلسطينى وإلقاء "الكيان المزعوم" فى البحر وعودة اللآجئين إلى ديارهم ... إلى استرداد الأرض التى ضاعت فى ستة أيام مشؤومة وقيام دولة فلسطين على الأراضى التى "تتخلى" إسرائيل عن احتلالها (وعاصمتها القدس) ... إلى انقسام ديموجرافى عقائدى للشعب الفلسطينى ليتشتت فى الشتات بين الضفة وغزة ...

لتصبح الآن القضية هى قضية معبر رفح ومحاولة توريط مصر (وهى ليست طرفا من الأساس)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لتصبح الآن القضية هى قضية معبر رفح ومحاولة توريط مصر (وهى ليست طرفا من الأساس)

الواحد سمع و شاف في قنوات الأخبار امبارح كمية ردح معتبرة من "الأخوة" العرب و هم يتبارون في سب مصر بصورة مقززة جعلتني اتعاطف مع الحكومة و انا على يقين أنها مخطئة مثلها مثل حكومات بلدانهم بل اقل خطأً من الكثيرين منهم.

بل أن أحد الأخوة في موضوع آخر هنا عبّر عن خجله من مصريته و عدم قدرته على الرد على أسئلة أناس من جنسيات أخرى في البلد العربي التي يعمل بها عن "تخاذل مصر".

أتمنى ممن يواجه مثل هذا الموقف أن يبادر بسؤالهم عما فعلت بلدانهم أكثر من الجعجعة الفارغة و التفرغ لشتيمة مصر و ادعاء البطولة عن بُعد.

وقف الخلق ينظرون جميعا ... كيف أبني قواعد المجد وحدي

وبناة الأهرام في سالف الدهر ... كفوني الكلام عند التحدي

أنا تاج العلاء في مفرق الشرق ... ودراته فرائد عقدي

إن مجدي في الأوليات عريق ... من له مثل أولياتي ومجدي

أنا إن قدر الإله مماتي ... لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي

ما رماني رام وراح سليماً ... من قديم عناية الله جنده

كم بغت دولة عليّ وجارت ... ثم زالت وتلك عقبى التحدي

إنني حرة كسرت قيودي ... رغم أنف العدا وقطعت قيدي

أتراني وقد طويت حياتي ... في مراس لم أبلغ اليوم رشدي

أمن العدل أنهم يردون الماء ... صفوا وأن يكدر وردي

أمن الحق أنهم يطلقون الأسد منهم ... وأن تقيد أسدي

نظر الله لي فارشد أبنائي ... فشدوا إلى العلا أي شد

إنما الحق قوة من قوى الديان ... أمضي من كل أبيض وهندي

قد وعدت العلا بكل أبي ... من رجالي فانجزوا اليوم وعدي

وارفعوا دولتي على العلم والأخلاق ... فالعلم وحده ليس يجدي

نحن نجتاز موقفاً تعثر الآراء ... فيه وثمرة الرأي تردى

فقفوا فيه وقفة حزم ... وارسوا جانبيه بعزمة المستعد

رابط هذا التعليق
شارك

ما تعجبت له جدا و خلاني متشنقح كثيرا هو مظاهرات الاخوه الاردنيين حول السفاره المصريه بعمان

بينما سفارة اسرائيل على بعد كيلومترات قليله تنعم بالهدوء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مش حاجه تمخول بذمتكم؟؟؟؟؟

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

هل ندرى أم لاندرى المنحدر الذى تنحدر عليه القضية الفلسطينية ؟

بعد صدور قرار التقسيم فى عام 1947 كانت القضية هى استرداد كامل التراب الفلسطينى وإلقاء العصابات الصهيونية فى البحر

وبعد إعلان دولة إسرائيل (طبقا لقرار التقسيم) واعتراف العالم بها .. ظلت القضية كما هى بالإضافة إلى عدم الاعتراف بالدولة (المزعومة)

بعد هزبمة 67 والاعتراف - المترتب على تلك الهزيمة - بحق إسرائيل فى الوجود ضمن حدود آمنة معترف بها خالية من التهديد ، أصبحت القضية هى إزالة آثار العدوان وعودة الأراضى المحتلة فى 67 وحل مشكلة (اللاجئين) حلا عادلا ..

بعد حرب 73 وافقنا على مؤتمر جنيف للسلام ولم تُعقد فيه إلا الجلسة الافتتاحية وتحولت القضية بفضل الدهاء السياسى الإسرائيلى والمراهقة السياسية العربية إلى مشكلة التمثيل الفلسطينى فى هذا المؤتمر (وفد منفصل - تمثيل داخل الوفد الأردنى - تمثيل بمثقفين فلسطينيين يحملون الجنسية الأمريكية "كمثال إدوارد سعيد والزغبى" - الذهاب إلى المؤتمر بوفد عربى موحد .. إلى آخر كنز الخلافات العربية الذى لا يفنى) حتى كادت آثار حرب 73 أن تتآكل .. وكاد المناخ الدولى الذى هيأته تلك الحرب المجيدة أن يتبدد

أمام ذلك الضياع والتخبط العربى قام السادات بمبادرته فى نوفمبر 77 بزيارة القدس باحثا عن استثمار لدماء الشهداء التى ابتلعتها الرمال ، والتدهور الاقتصادى والاجتماعى الذى كان ثمنا دفعته مصر وبعض العرب .. وتمخضت الزيارة عن اتفاقيتين (إطار عام لحل المشكلة الفلسطينية - وإطار آخر للانسحاب الكامل من سيناء المصرية)

كالعادة تحولت القضية إلى شئ آخر .. إتهامات بالخيانة للدولة فى مصر وللمصريين بصفة عامة (أفظع مما نسمعه ونقرأه فى هذه الأيام الحزينة) .. ورُفضت الدعوة المصرية لمفاوضات تحت إشراف الأمم المتحدة فى مينا هاوس بين العرب "مجتمعين" وإسرائيل .. ونشأت ما سُمى وقتها بجبهة "الصمود والتصدى" اللاعبون الأساسيون فيها سوريا الأسد وعراق صدام وليبيا القذافى ويمن الشاويش ومنظمة أبو عمار لتحرير فلسطين بالإضافة إلى دكة الاحتياطى .. ونجحت الجبهة فى الحصول على نصر مؤزر باستصدار قرارات مؤتمر بغداد لمقاطعة مصر مقاطعة تامة .. لم تكن قرارات ضد الدولة المصرية فقط ولكن طالت آثارها حياة المواطن المصرى البسيط .. ولم تنس الجبهة محاولة رشوة النظام المصرى (والمصريين بالمرة) بمعونة مقدارها 5 مليار بترو دولار مقابل التخلى عن مفاوضات اتفاق سلام مع إسرائيل .. ورُفضت مصر كلها (ممثلة فى رئيسها الخائن) تلك الرشوة بعد أن بلغ الذبى ورفض رئيسها الخائن مقابلة الوفد الذى بعثه المؤتمرون فى بغداد حاملا الجزرة قبل استعمال عصا المقاطعة

ونسى المناضلون أنهم كانوا يناضلون وقتها بطريقتهم - وإلى الآن - لمحاولة استرجاع ما ضاع فى ستة أيام مشؤومة من صيف 1967 .. ولم يكن النضال لتحرير الأرض السليبة أو عودة من أخرجوا من ديارهم

فى تلك الأثناء وبعد فشل السياسة فى إجهاض اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل تحولت القضية إلى نضال دينى وظهر "الجهاد الإسلامى" الذى لم ينجح إلا فى اغتيال رئيس مصر "الخائن الكافر" ليعود بعد ذلك "الجهاد الإسلامى" فى مراجعاته الشهيرة ليعتبره شهيدا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وفى عام 1990 حاول عراق صدام تحرير فلسطين عن طريق الكويت .. وأضاف صدام إلى علم العراق عبارة "الله أكبر" وأطلق لحيته وعقدت المؤتمرات .. مؤتمر فى القاهرة يرفض غزو واحتلال الكويت إنضمت إليه دول الخليج ودول أخرى من ضمنها مصر .. و .. سوريا الأسد !!!!!!!! .. ومؤتمر آخر فى بغداد ضم بعض زملاء جبهة "الصمود والتصدى" .. عراق صدام ، يمن الشاويش ، ومنظمة أبو عمار لتحرير فلسطين واحتلال الكويت ... كما عقدت مؤتمرات أخرى .. واحد منها لعلماء الإسلام فى مكة رفض احتلال الكويت ومؤتمر لعلماء الإسلام فى بغداد أيد تحرير فلسطين عن طريق احتلال الكويت

وفى عام 1992 وبعد تحرير الكويت إنعقد مؤتمر مدريد للسلام وأقرت فيه الدول المجتمعة ومن بينها منظمة أبو عمار لتحرير فلسطين مبدأ "الأرض مقابل السلام" ... والأرض هى الأرض التى ضاعت فى تلك الأيام الستة المشؤومة من صيف 1967 وليس شبرا واحدا داخل فلسطين التى قامت عليه وتوسعت فيها "إسرائيل المزعومة"

وظهر لاعبون جدد بقيادة لاعب قام من على دكة الاحتياطى وصار لاعبا أساسيا .. ولم ينس ذلك اللاعب ما ناله "على يد حامى البوابة الشرقية" فى يوم من الأيام القريبة .. تحالف مع لاعب قديم ممن ضاعت أراضيهم فى تلك الأيام المشؤومة من صيف 1967 وهو لاعب لم يطلق رصاصة واحدة منذ انتهاء حرب 73 على "إسرائيل المزعومة" .. وإن انهمرت نيرانه فى داخل لبنان كالمطر

وتحالف اللاعبان (مع اختلاف المذاهب الإسلامية) مع منظمة أخرى يعلم الله كيف نشأت ومن موَّلها فى الابتداء وإن كان الممول الحالى معروف .. واشتد عود تلك المنظمة التى كان لها (قبل التحالف) دورا مباركا وهو دور المقاومة المسلحة المتزامنة مع أسلوب التفاوض الذى كان يقوده اللاعب المحنك قبل وفاته أو قتله .. ورفضت الاشتراك فى اللعبة السياسية مكتفية بدورها الذى باركه القاصى والدانى ... وفوجئنا فى الانتخابات التشريعية التالية بتلك المنظمة تخوضها بعد رفض وتفوز بأغلبية مقاعد المجلس الوطنى الفلسطينى وصار من حقها تشكيل الحكومة .. وظهرت لأول مرة فى الكيان الفلسطينى سلطتان .. سلطة رئاسية تتفاوض مع العدو .. وسلطة حكومية تريد إلقاء العدو فى البحر

وهنا تحولت القضية الفلسطينية إلى قضية أخرى .. أصبحت قضية نزاع على كراسى السلطة بين فتح وحماس ..

وفى منتصف 2007 إنشقت "حماس" الفائزة بحق تشكيل الحكومة وهى بالمناسبة ترفض كل ما توصلت إليه السلطة الرئاسية (قبل الانشقاق) من اتفاقيات ومنها اتفاقية أوسلو .. تلك الاتفاقية التى خاضت حماس بموجبها الانتخابات وفازت بحق تشكيل الحكومة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ومن بينها الاتفاقية التى توصلت إليها السلطة فى 2005 لتنظيم المعابر بين السلطة .. إسرائيل .. طرف ثالث "الاتحاد الأوربى" .... ومصر ياسادة ياكرام ليست طرفا فى تلك الاتفاقية

ولمن يهتم بمعرفة الحقائق أورد له نص الاتفاقية :

وهكذا تحولت القضية الفلسطينية من تحرير كامل التراب الفلسطينى وإلقاء "الكيان المزعوم" فى البحر وعودة اللآجئين إلى ديارهم ... إلى استرداد الأرض التى ضاعت فى ستة أيام مشؤومة وقيام دولة فلسطين على الأراضى التى "تتخلى" إسرائيل عن احتلالها (وعاصمتها القدس) ... إلى انقسام ديموجرافى عقائدى للشعب الفلسطينى ليتشتت فى الشتات بين الضفة وغزة ...

لتصبح الآن القضية هى قضية معبر رفح ومحاولة توريط مصر (وهى ليست طرفا من الأساس)

وجهه نظر يعتد بها لكنى اختلف معها شكلا و موضوعا

الوثائق التى ظهرت بعد قرار التقسيم لا تشير باى حال من الاحوال الى ان النظام الاسرائيلى قبيل اعلان قيام الدوله كان على استعداد لقبول قرار التقسيم كما هو و الكلام مثبت فى وثائق رسميه اسرائيليه و فى كلام بن جوريون شخصيا و كانت الخطه ان تقوم المليشيات بالسيطره على اكبر قدر ممكن من الاراضى العربيه و ادعوا الجميع لقراءه كتاب ايلان بابى التطهير العرقى لفلسطين

و كل ما تبع ذلك من مشاريع سلام كانت اسرائيل تتجاهل الشان الفلسطينى و من الممكن ان نقضى اياما نشرح هذا الموضوع

خلاصه الامر حماس اخوان مسلمين و لن يقبل اى نظام عربى سواء سورى مصرى سعودى اردنى ان يكون هناك نظاما قائما يمثل تلك الجماعه ببساطه ما يحدث الان لتصفيه حماس هو حلم كل نظام عربى فلماذا نتعجب من ان يلزم كل منهم الصمت

لماذا تخجل الانظمه العربيه من اعلان اهدافها بدلا من البلبله التى تصيب المواطن العربى و يبدا فى كيل الاتهامات فى كل اتجاه

ارجوا قليلا من الشفافيه حتى يرتاح الناس و لا يعتقدون ان الانظمه خايبه و بيضحك عليها

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

ياجماعة ارحموا مصر شوية

ياجماعة انتم مفكرين ان اسرائيل كانت جاية تاخد الازن من مبارك

فوقوا ياجماعة

حماس اس المصايب والفلسطنين عارفين كدة كويس

لاحظوا ان مصر دولة فقيرة انتم عايزين مبارك يقول يلا نحارب كدة هيبقي كويس

واليمن المتخلفين قللي احنا علمناهم بيردوا الجميل بحرق العلم

طب هم عملوا اية لفلسطين

ولا ايران بتجعجع عالفاضي متروح تمحي اسرائيل وتنقز غزة

وقطر تنهي علاقتها مع اسرائيل انتم نسيتوا المستثمر القطري قللي كان جاي يشتري ارض في سيناء

وهية شركة يهدوية في الاصل

ربنا يحمي مصر من كل جاهل

هالة

رابط هذا التعليق
شارك

يا ساهر ... أنا سأتجاوز عن أسلوبك المتدني في الحوار وخصوصا في آخر جملتين اللتين تتهمني فيهما ببيع القضية وأحاول أن أبسط لك الأمر.

إنس مؤقتا موضوع سيناء واتفاقية كامب ديفيد وكل الكلام ده وخلينا نتكلم عن غزه بس، وقولي بصراحة: أيهما تفضل ... أن تظل غزه في الوضع الحالي كسجن كبير للفلسطينيين تتحكم فيه اسرائيل أم أن تعود الى وضعها قبل عام 67 تحت الإدارة المصرية وتكون تحت حماية الجيش المصري.

لا أعتقد أن أي عاقل يفضل الحل الأول ... لأن معناه ببساطة انتحار جماعي للفلسطينيين الموجودين في غزة ( وإن كنت أعتقد أن بعض الفلسطينيين بعد أن تعودوا على تلقي رواتبهم بالشيكل سيجدون صعوبة في تقبل العودة الى أيام الجنيه المصري والفقر ... مش كده ولا أيه)

وأطرح عليك السؤال مرة أخرى ... هل انتهت القضية الفلسطينية عندما كانت غزة تحت الحكم المصري طوال 19 عاما بين 48 و67، إذا فلماذا تفترض أنها ستنتهي الآن إذا عاد الحال الى ما هو عليه

المشكلة أن مصر حكومة وشعبا ليست مرحبة بهذا الحل لأسباب متعددة أهمها أن غزة ستضيف عبئا اقتصاديا وسياسيا وأمنيا وسكانيا الى مصر التي تنوء أساسا بأعبائها الخاصة، لذا فإنه يجب أن يكون هناك ثمن يغري مصر بقبوله، وهذا الثمن لن نطلبه من غزة أو من الفلسطينيين ... و هم في كل الأحوال لا يملكون ما يقدمونه لمصر ... بل سنطلبه من إسرائيل، والثمن الأكثر منطقية في هذا الحل هو التحلل من التزامات اتفاقية كامب ديفيد

هذا الأمر يبدو منطقيا أكثر حين تعرف أنه بموجب الحل المقترح فإن مصر ستكون ملزمة بالدفاع عن الفلسطينيين في غزة في حالة تعرضهم لأي هجوم إسرائيلي .. وهو ما يستدعي وجود قوة عسكرية مناسبة في سيناء غزة ... الأمر الذي لا تسمح به حاليا الاتفاقية المشؤومة

هل اقتنعت الآن أنني لا أرغب في بيع القضية، بل أسعى أن تدافع مصر عن الفلسطينيين في غزة ، على أن تكون في وضع قانوني ودولي سليم، حتى لا تتخذها اسرائيل ذريعة لتوريط مصر في حرب ليست راغبة فيها أو قادرة على خوضها حاليا مثلما حدث في أزمة المضايق التي قادت لنكسة 67

أتمنى أن تكون قد فكرت في الموضوع بعقلك وليس بعواطفك، وعلى العموم أنا مجرد مواطن عربي متابع للوضع ومفتاح القضية ليس في جيبي ولن أجني شيئا من بيعها

والسلام على من اتبع الهدى

تم تعديل بواسطة أحمد سيف

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

ياجماعة ارحموا مصر شوية

ياجماعة انتم مفكرين ان اسرائيل كانت جاية تاخد الازن من مبارك

فوقوا ياجماعة

حماس اس المصايب والفلسطنين عارفين كدة كويس

لاحظوا ان مصر دولة فقيرة انتم عايزين مبارك يقول يلا نحارب كدة هيبقي كويس

واليمن المتخلفين قللي احنا علمناهم بيردوا الجميل بحرق العلم

طب هم عملوا اية لفلسطين

ولا ايران بتجعجع عالفاضي متروح تمحي اسرائيل وتنقز غزة

وقطر تنهي علاقتها مع اسرائيل انتم نسيتوا المستثمر القطري قللي كان جاي يشتري ارض في سيناء

وهية شركة يهدوية في الاصل

ربنا يحمي مصر من كل جاهل

اولا - عيب جدا تقول على اليمن متخلفين عيب

ثانيا - من قال ان مصر دولة فقيرة ياريت تشوف هى مصر فيها موافق اقتصادية اكثر ولا اليابان مصر دولة منهوب ثرواتها فيه فرق كبير

ثالثا - مش مفروض ان مصر - دولة المجد والحضارة والانتصارات خير اجناد الارض - ان نتملص من مسئوليتنا نحو اخواننا المسلمين فى غزة باى دعوة ان كانت البعض يقول ان الفلسطنين وحشين وانهم بيقاتلو بعض والبعض يقول خلى ايران تعمل كذا وكذا

يا اخى كل دى مش مبررات

فكر فى شئ ممكن تقوله يوم الحساب عندما تقف بين يدى الله ويسألك

فكر فيه لماذا فرض الله على المسلمين الجهاد

فكر ماذا كان يحدث لو المسلمين فكروا بنفس الطريقة عند الحملات الصليبية

فكر ماذا كان يحدث لو فكر المسلمين بنفس الطريقة عند غزر التتار

فكر كاذا كان يحدث لو فكر المسلمين منذ عهد النبوة ولم يجهزوا الجيوش فتح البلاد على الارجح لكانت مصر حتى الان نصرانية

يا اخى الجهاد ليس معيره تعاير بها حماس موتى حماس شهداء عند الله بّإذن الله بل بل الجهاد تاج على رؤوس كل المجاهدين فى سبيل الله وخاصه ضد اليهود قتلت الانبياء

يا اخى تذكر ما فعله اليهود مع رسول الله وكيف تصرف معهم الرسول لكى تعرف ماذا علينا ان نعمل الان

ولن ينال العار الا كل من طأطأ راسه لعدو الله وهادن وباع دينه بعرض من الدنيا

وان ينال

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

رابط هذا التعليق
شارك

ياجماعة ارحموا مصر شوية

ياجماعة انتم مفكرين ان اسرائيل كانت جاية تاخد الازن من مبارك

quote]

المشاركة رقم 2 لك يا أخي في المنتدى غير موفقة

أنا مش شايف حد هنا مصري وغير مصري هاجم مصر

ولا يمكن بأي حال اعتبار شخص هو مصر حتى لو كان رئيس الحمهورية

وبعدين عرفنا أنت بقى ليفني الإسرائيلية كانت جاية لمبارك تعمل إيه

يمكن يكون جوه الحدث وعارف

ولما أنت شتمت الأمة العربية كلها أمال أنت انتمائك لمين

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

اخى .... وبدون النقاش حول من هو الشرعى فتح ولا حماس

فلتذهب السلطة الفلسطينية وحماس والاتفاقيا الدولية والامم المتحدة ومبارك وعز وحديده للجحيم ولا انى ارى اخ لى فى الاسلام وفى العروبه وفى الجوار يحرق ويذبح ولا احرك ساكن فتح المعبر او اغلاقه لن يحل المشكله

اخى ...

يوم القيامة ليس حسنى مبارك من سيسألنى وليس الامين العام وليس ابو مارن وليس ضابط من امن الدولة

بل من سيسالنى هو الله واذا كان الله هو من سيسالنى لازم يكون الرد بتاعى فى مكانه ومش رد دبلوماسى ومينفعش اقول له اصل معلش اصل كان فيه اتفاقيلت دولية بينى وبين اسرائيل عارفه حيبقى عذر اقبح من ذنب يعنى اسمع كلاك الاتفاقيات واخالف كلام الخالق

مش عارف هوه ده راى وهى دى طريقة تفكيرى

متفق معاك.

تقدم مصر سيمر بعدة مراحل

أول مرحلة هي القضاء على نظام مبارك

رابط هذا التعليق
شارك

وجهه نظر يعتد بها لكنى اختلف معها شكلا و موضوعا

الوثائق التى ظهرت بعد قرار التقسيم لا تشير باى حال من الاحوال الى ان النظام الاسرائيلى قبيل اعلان قيام الدوله كان على استعداد لقبول قرار التقسيم كما هو و الكلام مثبت فى وثائق رسميه اسرائيليه و فى كلام بن جوريون شخصيا و كانت الخطه ان تقوم المليشيات بالسيطره على اكبر قدر ممكن من الاراضى العربيه و ادعوا الجميع لقراءه كتاب ايلان بابى التطهير العرقى لفلسطين

و كل ما تبع ذلك من مشاريع سلام كانت اسرائيل تتجاهل الشان الفلسطينى و من الممكن ان نقضى اياما نشرح هذا الموضوع

كلامك صحيح .. إسرائيل لم تقبل قرار التقسيم .. وقد أشرت إلى توسع إسرائيل فى هذه الفقرة

وفى عام 1992 وبعد تحرير الكويت إنعقد مؤتمر مدريد للسلام وأقرت فيه الدول المجتمعة ومن بينها منظمة أبو عمار لتحرير فلسطين مبدأ "الأرض مقابل السلام" ... والأرض هى الأرض التى ضاعت فى تلك الأيام الستة المشؤومة من صيف 1967 وليس شبرا واحدا داخل فلسطين التى قامت عليه وتوسعت فيها "إسرائيل المزعومة"

أنا كنت أتكلم عن المنحدر الذى تسير فيه القضية الفلسطينية من مستوى "كامل التراب الفلسطينى" إلى مستوى "معبر رفح" .. ولم أكن أتكلم عن صلف وتعنت وأطماع إسرائيل التوسعية .. ولكن بما أنك تكلمت عن سياسة إسرائيل والظاهر للعيان أنها تنفذها بنجاح ، فسأشكرك كل الشكر لو كلمتنا عن سياسة العرب ومدى نجاحهم فى تنفيذها

الحدود الوحيدة التى وافقت عليها إسرائيل منذ قرار التقسيم إلى الآن هى الحدود المصرية الإسرائيلية ..

ربنا يحيينا ويحييك إلى أن نرى الحدود السورية الإسرائيلية التى ستوافق عليها إسرائيل .. والحدود مع دولة الضفة .. وكذلك الحدود مع دولة غزة التى ستوافق عليهما إسرائيل

خلاصه الامر حماس اخوان مسلمين و لن يقبل اى نظام عربى سواء سورى مصرى سعودى اردنى ان يكون هناك نظاما قائما يمثل تلك الجماعه ببساطه ما يحدث الان لتصفيه حماس هو حلم كل نظام عربى

وهو حلم أكثر من نصف الفلسطينيين

فلماذا نتعجب من ان يلزم كل منهم الصمت

أنا لست متعجبا

لماذا تخجل الانظمه العربيه من اعلان اهدافها بدلا من البلبله التى تصيب المواطن العربى و يبدا فى كيل الاتهامات فى كل اتجاه

ارجوا قليلا من الشفافيه حتى يرتاح الناس و لا يعتقدون ان الانظمه خايبه و بيضحك عليها

أعتقد أن النظام المصرى والسلطة الفلسطينية لم يخجلا من إعلان أنهما لن يسمحا لدولة "أخوان مسلمين" فى غزة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...