اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أرقام التوزيع "السرية" للصحف المصرية


Sherief AbdelWahab

أرقام توزيع الصحف  

8 اصوات

  1. 1. هل يهمك تعرف رقم توزيع الجريدة اللي بتقراها؟

    • آه
      4
    • لأ
      4
  2. 2. هل ارتفاع التوزيع أو قلته بيأثروا على علاقتك بالجرنال؟

    • آه
      0
    • لأ
      8


Recommended Posts

من الملاحظ أن كل الصحف في مصر تحرص على نشر كل ما يخص أي شخص ، في صميم صميم حياته ، بالحق ، بالكذب، بالعصب ، بالغصب ، بالنصب.. لكن عندما يأتي الأمر إلى أرقام التوزيع .. لا .. لا يابابا لا.....

الرائع الدكتور نصار عبد الله كتب هذا المقال في "المصريون":

أغلب الصحف المصرية والعربية ـ إن لم تكن جميعها ـ تحرص حرصا شديدا على إخفاء الأرقام الحقيقية لتوزيعها ، وكأنما هى سر من الأسرار الحربية التى لا يجوز إفشاؤها حتى لا يستفيد منها (الأعداء) ، رغم أن إعلان تلك الأرقام هى من أوجب الواجبات عليها لأنها ببساطة شديدة ليست ملكا لها وحدها ولكنها ملك لجميع من يعنيهم الأمر ، وأول من يعنيهم الأمر هم القراء بوجه عام ، أولئك الذين وجدت الصحافة أصلا لكى تلبى حقهم فى المعرفة فى كل المجالات، بما فى ذلك المجالات المتعلقة بها هى ذاتها !!، ولعل من أغرب المفارقات أن تطالب الصحافة أولى الأمر بضمان حرية تدفق المعلومات بينما تعمل هى على حجب جانب من المعلومات عن أصحاب الحق فيها عندما يتعلق الأمر بها هى شخصيا !! وإذا كان القراء بوجه عام هم أول من تعنيهم أرقام التوزيع ، فإن هناك فئات معينة منهم تعنيهم تلك الأرقام بوجه خاص وأول تلك الفئات تتمثل فى المعلنين الذين يدفعون ما يدفعونه إلى صحيفة بذاتها من موقع افتراضهم أن توزيعها لا يقل عن أرقام معينة ، وثانى تلك الفئات تتمثل فى كتاب الصحيفة الذين ربما ما كانوا ليقبلوا أن يكتبوا فيها لو أنهم عرفوا أن توزيعها أقل مما يفترضون ، وثالث تلك الفئات هم ضيوف حواراتها وتحقيقاتها الذين ربما نجد من بينهم من لا يقبلون التضحية بوقتهم فى حوار معها لو عرفوا أنها محدودة التوزيع أيا ما كان المقابل المالى الذى قد تحاول إغراءهم به!! ... ورغم حرص الصحافة المصرية على سنتها غير الحميدة سالفة الذكر فإن من السهل جدا على أى متابع أن يعرف ولو بصورة تقريبية توزيع سائر الصحف إذا ما قدر له أن يعرف حجم التوزيع لدى عدد معين من باعة الصحف المتباينين فى الموقع الجغرافى ، وإذا ما قدر له بطريقة أو بأخرى أن يعرف الحجم الكلى لتوزيع صحيفة واحدة فقط ، حينئذ سوف يسهل عليه حساب ما يعرف بمعامل التوزيع ، وهو الرقم الذى إذا ضربته فى عدد النسخ التى يبيعها بائع واحد أو مجموعة محددة من البائعين لأمكن لك أن تتوصل إلى رقم التوزيع الكلى لأية صحيفة أخرى تود أن تعرف حجم توزيعها ، وتطبيقا لتلك الطريقة أقدم للقارىء فيما يأتى الأرقام التقريبية الراهنة لتوزيع بعض الصحف المصرية : "الأهرام اليومى" 300000 نسخة ـ "الأهرام الأسبوعى" 500000 ، "المصرى اليوم" 150000، "الجمهورية "120000، "الأخبار" 100000، "الدستور اليومى" 70000، "الدستور الأسبوعى" 140000، "الوفد" 40000، "البديل" 40000، "اليوم السابع" ( أسبوعية ) 35000، "الفجر" و"صوت الأمة" و"الأسبوع" 80000 لكل منها ، روزاليوسف الأسبوعية 30000، روزاليوسف اليومية5000( خمسة آلاف ) ، الأهرام العربى 3000( ثلاثة آلاف )، "النبأ" 120000"الأهالى" 5000( خمسة آلاف ) ، "العربى الناصرى" و"الكرامة" 10000( عشرة آلاف لكل منهما) ، "أكتوبر" 5000( خمسة آلاف )، "القاهرة" و"أخبار الأدب" 10000لكل منهما ، وأود أن أنوه إلى أن الأرقام السابقة ما هى إلا أرقام تقريبية مترتبة على تطبيق الأسلوب سالف الذكر ، أما الأرقام الحقيقية فربما تختلف إلى حدما عما أوردناه لكنها على أية حال لن تختلف كثيرا فيما أظن، ويبقى أن أقول إنه إن كان قانون التنظيم الصحافة فى حاجة إلى تعديل، وهو بالقطع فى حاجة إلى أكثر من تعديل ، فإن من بين التعديلات التى يتعين إضافتها إلى القانون هو وجوب الإعلان بشكل دورى منتظم عن أرقام التوزيع مع اعتبار البيانات المخالفة للحقيقة فى هذا المجال جريمة ماسة بشرف المهنة ومستوجبة للعقاب الجنائى .

http://almesryoon.com/ShowDetailsC.asp?New...ge=7&Part=1

هل من حقي أن أهتم بأرقام توزيع الست جريدة؟ ولا دة مش من اختصاصي كقارئ؟

الكرة في ملعبكم..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الحقيقه لا يعنينى رقم التوزيع فى شئ ..

فأنا لا أشترى الجريده لأن باقى الناس تشتريها !! بالعكس هناك جرائد كان لها فى وقت من الأوقات -مثل الدستور- و بعضها لازال له -مثل المصرى اليوم- شعبيه طاغيه ولا أفكّر فى شراء أىّ منهما بينما جرائد لا تحظى بنفس الإقبال مثل "القاهره" و "البديل" على قائمة اهتماماتى فى الشراء ..

لم تعجبنى على الإطلاق المبررات التى ساقها الكاتب لضرورة معرفة رقم التوزيع و أراها مسيئه للفئات التى تحدّث عنها باستثناء المعلنين الذين أفترض أن لديهم وسائلهم البحثيه الخاصه لمعرفة رقم تقريبى لتوزيع الجريده التى يزمعون الإعلان فيها .. لا أفترض أن الكاتب يختار أن يكتب فى صحيفه بناء على شعبيتها لأن لو كل كاتب انتظر حتى تبنى الجريده شعبيه كى يتعطّف عليها بتعكير صفحاتها بحبره لما ارتفع شأن أى جريده و لظلّوا جميعا محلّك سر !! و الحقيقه أن المبرر الذى يبدو أنّه خجل من إبدائه بصراحه هو ارتباط شعبية الجريده بالمقابل المادّى الذى سيحصل عليه من يكتب فيها و إلاّ لماذا يقبل كتّاب مرموقون أن يذاع أنّهم سيكونوا من ضمن فريق العمل بالجريده الجديده التى ستصدرها "دار الشروق" !! طيب دى جريده ليس لها توزيع بعد كى يكون لها أرقام توزيع فهل ستحرم من كتّاب مرموقين يكتبون فيها !! طبعا لأ و السبب بالطبع ليس أرقام التوزيع التى لم تولد بعد بل المقابل المادّى بكل بساطه و صراحه

نفس الشئ مرتبط بضيوف الحوارات !! و أتذكّر أن "أنيس منصور" كتب مرّه عن لقاء صحفى كان يعدّه ل "الأهرام" و كان ضيفه فيه الفيلسوف دكتور "عبد الرحمن بدوى" لكن الضيف المحترم حين وجد أن اللقاء بلا مقابل مادّى رفض اللقاء رغم أن "أنيس منصور" حاول إقناعه أن وجوده ب "الأهرام" و على صفحاتها كاف جدّا و يغنى عن أى مقابل مادّى !! يعنى جريده تحقق شرط الكاتب "نصّار عبد الله" فى الذيوع و الانتشار لكنّها مقابل هذا تفترض من ضيوفها أن يبوسوا إيديهم شعر و دقن لمجرّد ظهورهم فيها بينما هؤلاء الضيوف الذين يدافع عنهم الكاتب لديهم حسابات أخرى هى غالبا حسابات ماديه .. و حتى الحسابات المعنويه مرتبطه برغبة الكاتب فى تحقيق شهره لنفسه و ليس مثلا الوصول لأكبر عدد من القرّاء فى رأيى الشخصى ..

الموضوع من البدايه للنهايه مرتبط أكثر بالماده و كنت سأحترم الكاتب لو كان أكثر صراحه لكن نبرة التعالى على من لازالوا فى بداية الطريق لم تعجبنى .. خاصة و صحف كثيره جدّا من تلك التى يمكن أن نفهم أنّها أكثر انتشارا و شعبيه لا تستحق حتى أن تستخدم فى تنظيف زجاج منازلنا و أرقام توزيعها مرتفعه لأنّها تحظى بدعم غير مباشر من الحكومه .. ف "الأهرام" مثلا هى الجريده الرسميه التى تمنحها كثير من المؤسسات الحكوميه مجّانا للمديرين بها !! أى أنّهم لم يختاروها بنفسهم لكن لأنّها تمنح لهم مجّانا .. ده غير حصول العاملين بالجريده على نسخ مجّانيه منها ربّما تكون مضافه لأرقام التوزيع المعلنه بينما هى فى الحقيقه لا تعبّر عن رغبه أصيله لدى القارئ فى اقتناء هذه الجريده و هلم جرا ..

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى فى الحقيقة....حكاية الارقام السرية دى

فكرتنى بنكتة المطار السرى...!!

هوه فيه ايه بقى سرى فى الدنيا كلها ؟؟

على العموم ...انا شخصيا ماتفرقش معايا الجريدة بتوزع قد ايه

المهم ...مين اللى بيكتب ..و بيكتب ايه....فين بقى تيجى بعدين..

فى حاجات تانيه مهمه ...بيتهيأ لى ممكن تأثر على التوزيع

منها ... النسخة الالكترونيه ... اللى معظمنا بيقراها دلوقتى

تانى حاجة ....سعر الجرايد...بالنسبة لمتوسط الدخل

و اخيرا ....كتير من الناس بيبقى اسهل عليهم

انهم يتابعوا الاخبار و الاحداث فى وسائل الاعلام الكتيير

فيعنى....بعتقد...ان رقم التوزيع مابقلوش نفس الدلالات بتاعة زمان

اللهم ...ان الاعلانات اللى بتيجى للجرايد دى هاتتأثر بارقام التوزيع

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع عندي أبسط من ذلك..

معرفة أرقام توزيع الصحف تفيدني في معرفة ممولها الحقيقي.. هل نحن نمولها أم هناك "جهات أخرى" تمولها؟

كل مصادر تمويل الصحف المصرية تقريباً مريبة.. إذا استثنينا "الأخبار" و "الأهرام" و "الجمهورية" التي تعتمد على قوة إعلاناتها.. و"صوت الأزهر" و "القاهرة" وصحف أخرى من التي تمولها "في النور" جهات بعينها .. وصحف هي "تكايا" تخرجها "مؤسسات الجنوب الصحفي" - مصطلح يطلق على المؤسسات الموجودة كمالة عدد- مثل "المسائية" ومجلات مثل "أكتوبر" وكله بتمويل حكومي صريح أيضاً.. وتلك قصة أخرى..

"روزا اليوسف" الصحيفة الحزبوطنية القومية الحكومية لا يمولها قارئ ولا تمولها الحكومة .. بل يمولها في الحقيقة "أحمد عز"..

الصحف الخاصة والمستقلة هناك علامات استفهام على تمويلها ، والمسألة قديمة قدم التجربة ، فصحف بعينها مثل "النبأ" و "الفرسان" لا يشاهد فيها القارئ إعلاناً واحداً ومع ذلك فهي تستمر رغم أهمية الإعلان كمصدر لتمويل الجريدة.. بل إن الأمر وصل بـ"النبأ"-قبل الموضوع إياه- لإصدار جريدة يومية وهو أمر ترفي تفشل الأحزاب ذات الميزانيات (اللي بيروح معظمها ع الجرايد) في تحقيقه..

جرنال مبيبعش كتير ، ومفيش فيه إعلانات ، بيجيب فلوسه منين؟

كقارئ حِشَري فقري فضولي يهمني بالطبع أن أعرف من وراء تلك الجريدة فعلاً.. كي أفهم آراءه ووجهات نظره.. ولماذا يدافع عن هذا ويهاجم ذاك..

وإلا فلا مصداقية لجريدة تصدعنا بالحديث عن الشفافية بنت أم شفافية بينما تستغفل قراءها على هذا النحو الفج..

وعليه فمن حقي أن أشك في مصداقية معظم الصحف القائمة ولا أستبعد علاقة بعضها - على الأقل- بجهات أجنبية وجماعات مذهبية وتيارات سياسية مختلفة داخل مصر وخارجها..

أما درجة مصداقية الصحف الحكومية فليست في الغالب محل شك.. هم يكذبون علينا 24/7/12 من البداية .. شخص أن تعرف من أول الموال إنه بيكذب.. في مواجهة شخص بيدعي الصدق كل يوم وهو كذاب..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى لو هذه هى أسبابك للاهتمام بأرقام التوزيع يبقى لازم تسأل نفس السؤال عن كل القنوات الفضائيه الخاصه و ما تقدّمه هى و قنوات المسلسلات و الأغانى و الأخبار و الأفلام و الدينيه و و و و ستجد أن القائمه لا نهائيه و ستصل فى النهايه لمحصّله واحده وهى أن غالبيتها مثلها مثل الجرائد لا تموّل نفسها ذاتيا سواء من إعلانات أو حصيلة شراء القرّاء -أو متابعة المشاهدين- لها ..

كما أنّه فى مقابل حجم الإعلانات الضخم الذى تحصل عليه الصحف القوميه هذه الصحف مصاريفها هائله و قد تجدها -لو عرفت ميزانياتها الحقيقيه- فى مصاف الصحف الخاسره و ذلك بسبب سوء الإداره و زيادة عدد العاملين بها ناهيك عن ضخامة مرتّبات بعض هؤلاء العاملين و لنا فى ثروة "ابراهيم نافع" المثل الصالح ..

و بشكل عام محتوى كثير جدّا من الصحف لا يرقى لأن يصنّف -من وجهة نظرى- فى مصاف الإعلام الموجّه و لو كان إعلام مصلحجى يخدم مصالح مموّل الجريده فأظنّه يفعل هذا بشكل متواضع جدّا و بعيد عن الحرفيه .. يعنى الصحف قد تملك التمويل المادّى لكن لا أظنّها تملك الكوادر القادره على صنع مثل هذا الإعلام

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

والله انا شايف ان موضوع التمويل ده مش عيب من حق كل واحد ان يقول ما يريد حتى لو ان هناك حزب او جماعة مذهبيه او حتى جماعة ارهابيه تريد ان تصدر جريدة تشرح فيها وجهة نظرها فلا مانع - اذا كان الشواذ اليوم يجدوا من يساندهم ويقول ان هذه حريه فما المانع حتى ان اصدر انا شخصيا جريده اقول فيها وجهة نظرى وادافع عنها وعلى القارئ ان يميز بنفسه وان يختار ودهة النظر التى تتوافق معه

فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى لو هذه هى أسبابك للاهتمام بأرقام التوزيع يبقى لازم تسأل نفس السؤال عن كل القنوات الفضائيه الخاصه و ما تقدّمه هى و قنوات المسلسلات و الأغانى و الأخبار و الأفلام و الدينيه و و و و ستجد أن القائمه لا نهائيه و ستصل فى النهايه لمحصّله واحده وهى أن غالبيتها مثلها مثل الجرائد لا تموّل نفسها ذاتيا سواء من إعلانات أو حصيلة شراء القرّاء -أو متابعة المشاهدين- لها ..

ومين قال لك إني ما بسألش نفس السؤال؟ لكن برضه الفضائيات لها علاقة بالصحف بدليل إن طواقم برامج التوك شو في كل القنوات بما فيها القنوات الرسمية عامرة بالصحفيين.. خدي عندك:

ديسك تحرير روزا متوغل في "البيت بيتك"..

وجود قوي لـ"المصري اليوم" في "العاشرة" و"90 دقيقة"..

برنامج "الشارع المصري" إقطاعية لصحيفة "الوطني اليوم"..

ولا تخلُ القنوات المتخصصة في معظمها من وجود صحفي.. ومش أي وجود .. وجود لصحف ليها سوق وجماهير والأهم: مصالح..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

معرفة أرقام توزيع الصحف تفيدني في معرفة ممولها الحقيقي.. هل نحن نمولها أم هناك "جهات أخرى" تمولها؟

وإلا فلا مصداقية لجريدة تصدعنا بالحديث عن الشفافية بنت أم شفافية بينما تستغفل قراءها على هذا النحو الفج..

باعتقد ....ان اى قارىء .... بيحس بالكلام

و ساعات كتير بيحس ... ان حتى الهجوم شكلة ....تمثيلية

من غير ما نشغل بالنا ...مين اللى بيدفع!!

رابط هذا التعليق
شارك

ما اعرفه أن الصحيفة الوحيدة فى بر مصر التى تعلن عن ارقام توزيعها موثقة بالمستندات هى جريدة الدستور

منذ خمسة أشهر أعلنت الدستور اليومى أنها تطبع مائة ألف نسخة فى أقل من عام و نصف من صدورها

و أعتقد أن الرقم أزداد خلال خمسة أشهر , بل أعلن ابراهيم عيسى أنهم سيضطروا أسفين لتقليل صفحات الجريدة الى 14 صفحة بدلا من 16 لارتفاع أسعار الورق و قلة الاعلانات لأسباب سياسية و ضغوط على المعلنيين

الذى تأكدت منه أن كاتب مقال لم يحسن التوقع و الحساب :rolleyes:

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...