اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

والديكتاتورية إرهاب أيضا


ragab2

Recommended Posts

النظام

الديكتاتورى هو ارهاب للشعب

والحاكم العربى الديكتاتور المستبد والذى يبطش بالشعب وينكل بالمواطنين هو ارهابى من الدرجة الأولى ومستفذ للشعب ولابد أن يقابله عنف مضاد من بعض أفراد الشعب ردا على عنفه وتجاوزاته ومخالفته للدستور وضربه بكل القوانين عرض الحائط واستفراده بالسلطة

ويجنح الحاكم الديكتاتور الى تصفية كل أشكال المعارضة جسديا أو معنويا ولا يطيق أى نقد بناء أو حتى لفت نظر من الداخل أو الخارج فهو الحاكم الأوحد المطلق , له القرار والأمر وتعيين كل أفراد بطانته المستغلة دون الرجوع للشعب , كما يسخر أبواق اعلامه لتمجيده وتعظيمه وربما تأليهه والتغنى بحسناته ليلا ونهارا عيانا جهارا

والحاكم الديكتاتور يحول الشعب الى خادم له وليس هو خادما للشعب كما يحدث فى البلاد الديموقراطية ويجعل من نفسه الشعب والبلد والحكومة وهو كل شيئ ويتدخل فى كل شيئ خوفا على كرسيه واحساسا بالذنب

والنظام الديكتاتورى يفتح الباب للفساد والفاسدين ويطلق أبواب الرشوة والمحسوبية فى ظل أجواء التعتيم وكبت الأصوات وخلق طبقة من الانتفاعيين

والمتطفلين الذين يلتفوا حول الحاكم الديكتاتور ويزينوا له أفعاله ويعزلوه عن الشعب وينهبوا ثرواته

ويخشى الحاكم المستبد الديكتاتور ترك كرسى الحكم والبقاء خارج السلطة والا سيطاله القانون ويلاحقه شعبه بتجاوزاته وأخطائه أثناء فترة حكمه

ولذا

كل حاكم ديكتاتور مستبد طاغى هو ارهابى

ولا يحق له أن يدين ارهاب غيره لأنه هو البادئ بالإرهاب

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ويخشى الحاكم المستبد الديكتاتور ترك كرسى الحكم والبقاء خارج السلطة والا سيطاله القانون ويلاحقه شعبه بتجاوزاته وأخطائه أثناء فترة حكمه

علشان كده لازم يعين أبنه مكانه مثلما فعل المجحوم حافظ الأسد وكما أراد أيضا المجحوم صدام حسين .. وكما يريد أيضا المجحوم معمر القذافي . وكما يريد رئيسنا المبارك .. مبارك .. كلهم عجينة واحدة .. لا يعترفون بوجود إله . ويشعرون في ذاتهم أنهم آله وعلى شعوبهم الركوع لهم .

والحاكم الديكتاتور يحول الشعب الى خادم له

ليس خدم فقط له .. بل خدم لأبنائه .. ولحرمه .. ولأصدقائه وحبابيه . يعني بالعربي .. الشعب في عين الحاكم هو ملك مشاع لجميع من لا يقولون ..لأ.. في وجهه أو قفاه.

والحاكم العربى الديكتاتور المستبد والذى يبطش بالشعب وينكل بالمواطنين هو ارهابى من الدرجة الأولى

لم يهاجر أيمن الظوهري مصر ليكون الذراع الأيمن لبن لادن إلا بعدما عذب وأهين على يد المباحث المصرية .. وكل فرد أهينت كرامته على يد الأمن المصري .. يولد في صدره إرهابي قادر على تدمير ليس وطنه بل أوطان الأخريين .. فالنظام الديكتاتوري برئاسة حاكم ديكتاتوري هو الراعي الأول لأجيال الإرهابيين الذين قد يأتي عليهم اليوم واللحظة لعمل شئ يقلع نظام الوطن بالكامل ويعرض حياة شعوب هذه الأمة الميتة لأكبر خطر .. ولكم في العراق عبرة يا أولي الألباب.

والنظام الديكتاتورى يفتح الباب للفساد والفاسدين ويطلق أبواب الرشوة والمحسوبية فى ظل أجواء التعتيم وكبت الأصوات وخلق طبقة من الانتفاعيين

سيأتي اليوم الذي يظهر فيه خلفيات هروب أموال البنوك المصرية للخارج عن طريق عدد من كبار رجال الأعمال المصريين والذين تمكنوا بالهروب بأكثر من 140 مليار جنيه مصري .. مسروقة من مدخرات الشعب المصري .. سيأتي اليوم ليعلم الشعب كيف كانت تم الموافقة على منح تلك القروض بلا شرعية غير مكالمة تلفيونية من شخصية هامة لها مصلحة اقتصادية مع حرامي القروض وهي التي يسرت له الهروب بعد ذلك .. سيأتي اليوم الذي يبكي فيه الشعب المصري على سذاجته وكيف سرق على مدار التاريخ من قبل حكامه.

والمتطفلين الذين يلتفوا حول الحاكم الديكتاتور ويزينوا له أفعاله ويعزلوه عن الشعب وينهبوا ثرواته

ربنا يحفظ ويخلى نابغة هارفرد وإبن العم مروان بن الحكم بن الشاذلي رضي الله عنه

رابط هذا التعليق
شارك

ولذا

نجد انتشار الجماعات الارهابية بكثرة فى بعض البلاد العربية ردا على تجاوزات وعنف الحاكم الديكتاتور الغاصب المستبد

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ولذا 

نجد انتشار الجماعات الارهابية بكثرة فى بعض البلاد العربية ردا على تجاوزات وعنف الحاكم الديكتاتور الغاصب المستبد

الدول العربية من خليجها المتخلف إلي محيطها المتعفن لن تنعم بلحظة سلام واحدة ما لم يعدل طبيعة العلاقة والمفهوم بين الحاكم والمحكوم .. ما لم يدرك المواطن العادي أن تلك الأرض بلده .. تحيي هي نفسها بحياتها .. وتموت بموته .. وأن عليه أن يكون خلية حية نشطة متنامية كل يوم ليزيد زهاء ورخاء هذه الأرض .. ولن يتحول المواطن العربي إلي خلية حية في جسد هذه الأمة وأو هذا الوطن .. ما لم يتغير مفهوم العلاقة بين المواطن والحاكم .. وذلك من خلال ما يسمي بقانون حق المواطنة .. والتي من خلاله يعرف كل فرد في المجتمع دوره ووجباته وحقوقه وحقوق الأخريين عليه وحقوق الوطن عليه وحقوق الأجيال القادمة عليه .. عندما يدرك المواطن العادي هذه المفاهيم وتتحول تدريجيا إلي حدود أو إطار عام يحوي كافة نشاطات المواطن اليومية وكذلك الحاكم .. عندئذ فقط سينموا الوطن بقدر تعداد شعبه .. دون ذلك فتعداد شعبه ليس أكثر من خلية ميتة في جسد مشلول عاجز على وشك الإحتضار .

في أي دين أو في أي جنس او في أي عصر .. يمكن أن يتواجد تكتل شعبي يعادل قرابة 350 مليون نسمة .. منهم على الأقل 1.5 مليون مهندس عايشين اليوم ومثلهم في التراب .. و1.5 فيزياقي وصيدلي .. وحتى هذه اللحظة لا يمكمنهم صناعة الماتور الكهربائي لماكينة الحلاقة من الاف للياء . أو حتى ماتور لعبة تتحرك بالريموت كنترول للأطفال .. أو إستكشاف دواء أو عشب يدوي المرض في أوطننا أو يمكنهم صناعة أنبوبة الكاثود لأجهزة التلفزيون من ألف للياء أو جهاز طبي مميز .. أو ماتور مراجيح للأطفال .. أو نظام زراعي راقي للزراعة النباتات المعالجة هرمونيا .. أو حتى صناعة الجبن .. فالوطن العربي مليان لبن .. ولكنهم للأسف لا يعرفون غير تصنيع نوعان أو ثلاثة من أنواع الجبن .. بينما يستوردون أكثر من أربعين صنفا أخر من فرنسا والدنمرك .. أتمني أن أري أي صناعة مميزة صادرة من الوطن العربي .. أقصي ما يمكن تصنيعه هو الإنتاج الصناعي الذي لا يحتاج لتكنولوجيا دقيقة أو راقية .. مثل صناعة السراميك .. حتى الحنفيات تصنع في الوطن العربي بترخيص من شركات أوربية .. بالله عليك .. هل هذه شعوب .. شعوب أقصي تكنولجيا لديها صناعة السراميك يمكن أن تجد فرصة حياة لها في هذا العصر .. إن وطنا العربي يحتضر حضاريا وإجتماعيا .. وللأسف الشعوب والحكام يرونه ينزف وبدلا من علاجه .. يستولون على دمائه لبيعها لبنوك الدماء في أمريكا واوربا . ويحولوا ثمن البيع لخمر يتكرعونه في صحة الوطن العربي المريض .. الجميع مدانون . شعوب وحكام .

ءلم تدرك الشعوب العربية المغمي عليها أن السكين قد سنت .. والمائدة قد عدت .. والوليمة قد نضجت .. والأسنان قد حدت .. ولم يبقي غير تمزيق هذا الوطن بين ذئب جائع وكلب شارد .. لقد حان تكالب الأمم على قصعتها .. لتنهل ما تنهل من غوث البحر .

رابط هذا التعليق
شارك

مؤكد أن الديكتاتورية تقوم على الإرهاب والقمع والخوف .. وتقرب أهل الثقة دونا عما سواهم .. وتستمع للمنافقين والطبالين وتقمع الأحرار

وما يترتب على هذا من آثار مثل قمع الطموح والابداع .. وتوليه أمور الناس وإدارة المجتمع للفاشلين الذين يتمتعون بموهبة النفاق والتقرب للديكتاتور وأذناب الديكتاتور وبلاط الديكتاتور ..

فالديكتاتورية هى الباب الملكى للتخلف

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...