اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

استشهاد ثلاثة فلسطينيين بغزة والاحتلال يتوغل بجنين


Recommended Posts

استشهاد ثلاثة فلسطينيين بغزة والاحتلال يتوغل بجنين

قالت مصادر طبية فلسطينية إن ثلاثة فلسطينيين استشهدوا في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة لدى تصديهم لقوات الاحتلال الإسرائيلية أثناء توغلها في جنوبي مدينة غزة للقبض على أحد عناصر حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقالت المصادر إن الشهداء هم عمران الغول (30 عاما) ومحمد عدنان الغول (24 عاما) ومحمد أبو عطايا الذي لم يحدد عمره. وأضافت أنه عثر على جثة عمران الغول بين أنقاض منزل عائلته الذي هدمته قوات الاحتلال في قرية المغراقة في عملية استهدفت اعتقال شقيقه أبو رام الغول بزعم عضويته بكتائب القسام الجناح العسكري لحماس.

وفي الضفة الغربية أفاد مراسل الجزيرة هناك بأن قوات الاحتلال اجتاحت صباح اليوم منطقة الحي الشرقي في مدينة جنين، وحاصرت منزل محمد أبو حماد، الذي تدعي أنه أحد القادة الميدانيين لكتائب شهداء الأقصى في المدينة. وأضاف أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات الاحتلال ومقاتلين فلسطينيين في المدينة.

وستزيد هذه العملية من شكوك حركات المقاومة الفلسطينية تجاه إسرائيل في وقت بات فيه من شبه المؤكد اتفاق قوى المقاومة الإسلامية والوطنية على صيغة لاتفاق هدنة مع إسرائيل لتسهيل البدء في تطبيق خارطة الطريق للسلام مع إسرائيل.

الجزيرة

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَ لَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَ مَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَ لَكِنَّ اللَّهَ رَمَى)

بيان عسكري صادر عن

كتائب الشهيد عز الدين القسام

حول تفاصيل الاشتباك مع جنود الاحتلال فجر اليوم في منطقة المغراقة

يا جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد ... يا أمتنا العربية و الإسلامية /

إن كتائب الشهيد عز الدين القسام و هي تودّع اليوم المهندس القائد عمران الغول و محمد عدنان الغول نجل القائد القسامي المهندس عدنان الغول تكشف عن تفاصيل هذا الاشتباك .

ففي تمام الساعة 3:50 من فجر اليوم الجمعة 27 ربيع الآخر 1424هـ الموافق 27/6/2003م عاد المجاهدان عمران و محمد الغول من عملهما الجهادي فدخل المجاهد عمران في البيت و خرج المجاهد محمد ليتوضأ لصلاة الفجر فوجد الجنود على بوابة البيارة فاشتبك معهم بمسدسه الشخصي ليفرّغ رصاصه ثم يستشهد ، عندما سمع القائد عمران صوت إطلاق الرصاص استعد للمواجهة و عندما اقترب الجنود فجّر عبوتين انتشاريتين زنة كل منهما 15 كيلوغراماً بين كم كبير من الجنود الصهاينة ، فوقع عددٌ كبير منهم مدرجين بدمائهم ، ثم بدأ بإطلاق الرصاص من سلاحه الرشاش حتى استشهد ، و أصيب في هذه الأثناء شقيقه محمود و تركه الصهاينة ينزف فترة طويلة قبل أن يتم اعتقاله ، بعد استشهاد المجاهدين تقدّمت دبابة صهيونية من جهة الغرب فأطلق عليها مجاهدو كتائب القسام عبوة جانبية شديدة الانفجار فأعطبوها و أعاقوا حركتها ، بعد ذلك توجّهت القوة الصهيونية إلى بيت المجاهد زكريا الصعيدي فاشتبك الشهيد معهم و استشهد و أصيب شقيقه أكرم و اعتقل الصهاينة والده و شقيقه الأصغر .

و بعد انتهاء المعركة و انسحاب قوات العدو الصهيوني وجد مجاهدو كتائب الشهيد عز الدين القسام بقايا من أشلاء الجنود الصهاينة و جعباً عسكرية و رصاصاً مما يدلّ على كثرة القتلى و الجرحى بين الجنود المغتصبين ..

و قد اعترف الصهاينة بمقتل جنديّ و إصابة آخر مخفين باقي خسائرهم .

و إنه لجهاد ... نصر أو استشهاد

كتائب الشهيد عز الدين القسام

الجمعة 27 ربيع الآخر 1424هـ

الموافق 27/6/2003م

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...