احتكار مستلزمات الكمبيوتر

[ابو حلاوه]

في اثناء اجازتي لمصر قمت بزيارة عدة محلات كمبيوتر لشراء اجهزة لأقربائي و جهاز سكانر وبرنتر لجهازي في مصر

و الحقيقة خرجت بعدة انطباعات

معظم ما هو موجود في المحلات متطابق تماما و لا يوجد اختيار حقيقيي السلع الموجودة في مصر معظمها انتاج تايواني و صيني لم اسمع عنه في فرنسا و ده في حد ذاته مش مشكلة كبيرة

بالنسبة للمعالجات الموجود في السوق المصري اجهزة انتل فقط و لا يوجد اي اثلون او ديورون و عند السؤال لماذا الاجابة بتكون ان الاثلون انقرض و ان المستوردين ما بيجيبوهش

خرجت بنتيجة ما و لا ادري اذا كانت حقيقية ام مبالغة مني

يبدو ان سوق استيراد مستلزمات الكمبيوتر في مصر بيتحكم فيها عدد قليل جدا من الافراد و بيفرضوا اسعار و سلع معينه علي المستهلكين

جهاز اثلون 2000 ميجا هيرتز ارخص بكثير من السيليرون 1700 بالخارج المنتشر جدا في مصر و امكانياته اكبر منه بكثير مع الاخذ في الاعتبار ضرورة وجود مبرد و مروحة علي كفائة عالية خاصة مع جو مصر

هل يمكن ان يفيدني احد في هذا الموضوع

[مصرى]

أذكر أن شركة شمال أفريقيا كانت تقدم أرخص أسعار أجهزة الكمبيوتر فى مصر ولا أعرف هل لازالت باقية على هذا الحال فى مصر الى الآن أم لا .. وهى بالمناسبة تستورد مستلزمات الكمبيوتر وتبيع من خلال عدة فروع ..

وهناك مستوردين متخصصين فى كل نوع من المستلزمات مثل الأحبار وأياك أن تنخدع بالمظاهر فى عملية الشراء .. وأذكر أننى توجهت الى مول الكمبيوتر فى مدينة نصر لشراء غيار حبر للطابعة أنكجيت ودفعت 230 جنيه ثمنا لعلبتى الحبر من صاحب شركة لحيته تطول صدره ويتحدث بالدين .. وعند تجربة إحداها وجدت أن الحبر جاف وأن العبوة ليست أصلية ولكن معاد تعبئتها ومغلفة من جديد .. وعدت للبائع فرفض إعادتها ولامنى على فض الغلاف !! .. وتركت العبوتان لقريب لى يعمل ضابط شرطة والى الآن لم أستعد نقودى ..

وفى مرة أخرى .. سألت عن رام إضافى للاب توب فى محل شخص أعرفه فقال لى أن سعره 550 جنيه والحقيقة إستغليت السعر .. وأثناء إنصرافى من عنده وجدت محل مجاور له يضع لافتة صغيرة بالانجليزية على زجاج فاترينة المحل يعلن عن وجود الرام بسعر 175 جنيه .. وقمت بشرائها .. وعدت الى البائع "المعرفة" أعاتبه وأخذ يقسم أن النوعية مختلفة وأن دى صناعة وتلك صناعة ..

[White heart]

قطع كومبيوترية مزيفة ومقلدة تهاجم الأسواق السعودية والعربية

اجتاحت موجة عارمة من القطع المزيفة والمقلدة أسواق الكومبيوتر السعودية والخليجية والعربية، التي أوقفت المحلات المحافظة على اسمها بطرح أجهزة ذات جودة عالية، في حيرة أمام هذا الفيضان ما بين من يسّوقها بقصد وعلم ودراية وما بين جاهل لأمرها ساعياً وراء السعر المخفض والمتدني، الذي يعتبر من أبرز سمات تلك البضائع المغشوشة، إذ تتيح مكسباً إضافياً لأولئك الباعة على أجهزة الكومبيوتر التي تحوي تلك القطع المغشوشة ليصل فارق سعر جهاز الكومبيوتر الذي يحوي قطعا مزيفة عن ذلك الذي يحتوي على قطع أصلية إلى ما يزيد على 800 ريال (213 دولار)، وهو ما يشكل 30 في المائة من سعر الجهاز ذي القطع الأصلية، بالرغم من أن اهتمام المتسوق بالاجهزة الكومبيوترية في نهاية المطاف لا يهتم إلا بالسعر المنخفض دون علم بأن أهم مسببات انخفاض أسعار الأجهزة الكومبيوترية المكتبية يعود إلى أنها تحوي على قطع مزيفة، ليزداد الفارق في السعر مع ازدياد نسبة القطع المغشوشة التي يحتويها الجهاز.

ولم تقتصر عملية الغش على قطع محددة من محتويات جهاز الكومبيوتر، بل شملت كافة البطاقات، كالصوت والفيديو والفاكس موديم واللوحة الرئيسية (الماذربورد) والمعالجات والذاكرة العشوائية والأقراص الصلبة وقارئ وكاتب الأقراص المدمجة وحتى لوحة المفاتيح والفأرة وأحبار الطابعات وسماعات الرأس والشاشات والبرمجيات الأكثر استخداماً وكل ما قد يخطر ببال مستخدم الكومبيوتر من القطع ذات الماركات العالمية ذات الشهرة الواسعة......

لتكملة الموضوع ... اضغط على الصورة...