اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من أجل وطن أفضل .. حزب جديد


تصحيح

Recommended Posts

أخي العزيز عادل

الاخ العزيز عادل:

النمو الطبيعي لاي تجمع سياسي يجب أن يمر بالمراحل الثلاث التي سبق أن ذكرتها

أولا : سياسة الحزب ( هي وضع الخطوط العريضة لما يجب الالتزام به عند وضع البرنامج - و يقوم بوضع تلك الخطوط و الموافقة عليها المؤسسون و بأغلبية الأعضاء).

ثانيا : برنامج الحزب ( هو تبويب المشاكل و الحلول عبر عناوين الخطة التنفيذية علي المدى القصير و البعيد و يقوم بتصميم و أعداد البرنامج رئيس و أعضاء اللجنة و هم متخصصين مؤهلين في مجال التعليم و بالاستعانة بمن يروه من الخبراء في نفس المجال و تأخذ كل نقطة الموافقة النهائية بعد العرض علي الأمانة العامة و أيضا بأغلبية الأصوات )

ثالثا : خطط الحزب ( و يقوم بإعدادها رئيس و أعضاء اللجنة و تشمل كل تفاصيل عمل حكومة الحزب عند الوصول إلي السلطة )

و بعد الانتهاء من كل ما سبق يتم تجميعه في كتيب تحت عنوان برنامج الحزب لتتم الموافقة عليه بأغلبية الأعضاء من خلال مؤتمر عام الحزب .

و لذلك

عمليا لا يجوز أن نصمم و نضع خطة تنفيذية بعد مصادرة احتمال الوصول إلي القدرة التنفيذية و في هذه الحالة لا داعي أن نناقش اقتصاديات المشروع أو طرق التمويل و لا وصف وظائف الوزراء المنفذين للخطة و غيره .. و يكون موضوع الحزب و برامج الحزب مجرد خيال غير ملتزم غير مرتبط بالواقع و هو ما سيؤدي إلي نسف الفكرة بالكامل .

و حتي الان نحن غير منافسين في الافكار الاولية ... فالعدد قليل جدا و الالتزام التطوعي مفقود .. أما العمل الجماعي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..

هل تعلم أن حزب الوفد يمتلك وديعة مصرفية مقدارها إثنى عشر مليونا من الجنيهات و أنه يملك إلتزاما من السعودية بدفع ثمن سبعون ألف نسخة يوميا من جريدة الوفد اليومية سواء بيعت كل الكمية أم لا !!! هل يمكن أن ندخل فى علاقة تنافسية مع أحزاب تتعامل فى أرض الواقع ؟؟

التمويل و ادارة الحزب مرحلة تالية .. و قبول مساعدات من خارج مصر من غير المصريين مرفوض تماما

سيدى الفاضل أرى أنه من الملائم إستئناف الحوار هنا و يمكن أن نستحدث باب مغلق لهذا الحوار

استكمال الحوار باي مكان و أي طريقة أمر مفيد ... لكن أين المتحاورين .. نحن نتلذذ بالشكوي من كل شئ .. اما تغير أسباب الشكوي فهو أمر يحتاج بذل جهد في الاتجاه الصحيح .. اي لابد من تنظيم ذلك الجهد حتي يعود بالفائدة ..

الإعلان عن الحزب الجديد يتطلب أن يتوافر خمسون عضوا مؤسسا بأسماء حقيقية و عناوين حقيقية 

و هذا أيضا أحد متطلبات لجنة الأحزاب و الذى أعتقد أن الأمر سيمثل لها لغزا قانونيا ربما ترفعه لمحكمة النقض أو الدستورية للرأى و المشورة

هي المرحلة الاخيرة من العمل و تحتاج قانونين محترفين و من الافضل تأجيلها حتي تواجد من يستطيع التعامل معها باحتراف

و أخيرا شكرا لكم و للحديث بقية

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 81
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

السلام عليكم!

الحقيقة قرأت هذا الموضوع اليوم بعد غياب طويل عن المحاورات... وفعلاً فكرة إنشاء حزب جديد فكرة جميلة... وكانت هذه أمنية بالنسبة لي نظرًا للعك السياسي الموجود في البلد.

ولي ملاحظتين على ما قرأته، والأولى عن المناقشة الدينية، والآخرى عن الطابع التنافسي. بالنسبة للطابع التنافسي، فأظن أن أي حزب لا يسعى للوصول الى السلطة يكون مصيره الفشل، فالرغبة في الوصول الى السلطة تجعل الحزب ملزم بتطوير نفسه والتواصل مع الشعب حتى يقترب من هذا الهدف.

والنقطة الثانية تتعلق بالملاحظات التي ابداها الأخ جورج. والسؤال هو: هل المطلوب من الحزب السياسي هو فرض قيم دينية على المجتمع أم خلق المناخ الذي يتيح لجميع أفراد المجتمع أن يمارسوا طقوسهم الدينية بكامل الحرية طالما ليس هناك ضرر للآخرين؟

أظن أن المطلوب هو خلق المناخ المناسب.

لا يمكن للقانون أو للدول أن تفرد على الناس الذهاب الى المساجد في وقت الصلاة. لكن من واجبها توفير أماكن العبادة وربما الزام أصحاب العمل بإعطاء أوقات مناسبة لاداء فريضة الصلاة لمن يرغب، سواء كان مسلم أو مسيحي. ويمكن قياس جميع الأمور على هذا.

فحرية المعتقد ضروري، وكذلك حق ممارسة المعتقد بما لا يتنافى مع حقوق الآخرين ضروري، وهذه مبادئ ديمقراطية أصيلة.

((وقل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) سورة الكهف

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم!

الحقيقة قرأت هذا الموضوع اليوم بعد غياب طويل عن المحاورات... وفعلاً فكرة إنشاء حزب جديد فكرة جميلة... وكانت هذه أمنية بالنسبة لي نظرًا للعك السياسي الموجود في البلد.

أولا :

مرحب بالأخ الفاضل زيزو و الامنية أصبحت محل تفكير جدي للتنفيذ .. أيدك معانا ..

ولي ملاحظتين على ما قرأته، والأولى عن فالرغبة في الوصول الى السلطة تجعل الحزب ملزم بتطوير نفسه والتواصل مع الشعب حتى يقترب من هذا الهدف.  

عزيزي الفاضل زيزو...

نحن الان في مرحلة أرساء السياسات العامة للحزب .. و أتفق معك أنه لا يجوز لنا شطب حق الحزب حاليا أو مستقبلا في التنافس للوصول الي السلطة التنفيذية

و قد وضحت ذلك سابقا و هناك شبه اتفاق عليه من أغلبية المشاركين

والنقطة الثانية تتعلق بالملاحظات التي ابداها الأخ جورج. والسؤال هو: هل المطلوب من الحزب السياسي هو فرض قيم دينية على المجتمع أم خلق المناخ الذي يتيح لجميع أفراد المجتمع أن يمارسوا طقوسهم الدينية بكامل الحرية طالما ليس هناك ضرر للآخرين؟

أظن أن المطلوب هو خلق المناخ المناسب.

لا يمكن للقانون أو للدول أن تفرد على الناس الذهاب الى المساجد في وقت الصلاة. لكن من واجبها توفير أماكن العبادة وربما الزام أصحاب العمل بإعطاء أوقات مناسبة لاداء فريضة الصلاة لمن يرغب، سواء كان مسلم أو مسيحي. ويمكن قياس جميع الأمور على هذا.

فحرية المعتقد ضروري، وكذلك حق ممارسة المعتقد بما لا يتنافى مع حقوق الآخرين ضروري، وهذه مبادئ ديمقراطية أصيلة.

((وقل من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) سورة الك

الحزب سياسي و ليس حزب ديني و اعتراض بعض المسيحيين أو المسلمين علي عمل اللجنة الدينية ناتج عن سوء فهم عمل تلك اللجنة ..

و لقلة عدد المشاركين فقد تم ارجاء مناقشة و تقرير حدود عمل تلك اللجنة لحين اجتماع عدد كافي من الاخوة .. باجتماعات البالتوك و يتم التصويت علي ما تراه الاغلبية نقطة نقطة .....

و شكرا علي مشاركتكم

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوة الأفاضل المشاركون في موضوع "حزب جديد للمصريين" السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

هذه أول مشاركة لي في الموضوع و من متابعتي يمكن أن أقول:

1- بدأت الفكرة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر لتأسيس حزب مصري يضم المصريين المقيمين بمصر أو خارجها في محاولة لإغلاق الدائرة المفتوحة بين مثقفي الوطن و مختلف طبقاته الشعبية و ذلك من أجل وطن أفضل.

2- هذا الحزب لا يمثل مصالح و اتجاهات تيار ديني أو سياسي معين و إنما يعمل في سبيل تطوير الوطن من خلال مشاركته في المجتمع المصري و التي يتطلع مؤسسوه أن تؤثر على مختلف نواحي الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية في مصر.

3- تم تحديد هيكلية الحزب و أساسه الفكري و لكن حتى الآن لم يتم تحديد قيادة الحزب أو برنامجه.

4- اهتم المناقشون للغاية بموضوع اللجنة الدينية بين مؤيد و معارض و يتجه المعارضون اتجاهين؛اتجاه يرى أن الحزب هو تنظيم سياسي لا يجب أن يكون الدين مشّرعه و لكن رأي الخبراء و المختصين من أعضاء الحزب أما الاتجاه الآخر فيخشى من النزعة الطائفية و الآراء المتعصبة أن تؤثر على حرية الأقليات الدينية و قدرتهم على المشاركة الفعلية في اتخاذ القرار و دعمه من أجل صالح الشعب بكافة طوائفه و من هذا المنطلق نادى الاتجاهان بتغيير اسم اللجنة إن لم يكن إلغاؤها.و لكن ما هو الواقع المصري؟

إن الشعب المصري هو شعب متدين بطبعه مرتبط بعاداته و تقاليده يحتكم إليهم قبل احتكامه للتشريعات و القوانين و لذا أرى و هو ما اعتقد انه رأي المؤيدين أن اللجنة الدينية دورها لا أن تحكم على قرارات الحزب و لكن أن تحكم على إمكانية تنفيذ تلك القرارات على أرض الواقع في ظل الخلفية الثقافية للمجتمع المصري و من منظور ديني و اجتماعي وسطي لا تشدد فيه و لا تفريط لما كان هذا الحزب لن يحلل حراماً أو يحرم حلالاً.

5- بعد ذلك برزت مشكلة المصريين المقيمين في الخارج أصحاب الجنسيات الأخرى و حقوقهم كأعضاء في الحزب و ذلك لأنهم كما هو واضح يمثلون نسبة كبيرة من المتناقشين الحاليين . أعتقد أنه من البديهي أن الحزب بصفته حزبا مصريا لن يقبل أعضاء لا يحملون الجنسية المصرية و إن كانوا من اصل مصري و لكن يمكن قبولهم كأعضاء مراقبين أما مزدوجي الجنسية فيتحقق فيهم شرط توافر الجنسية المصرية و بالتالي تتوافر لهم كامل حقوق العضوية كما هو واضح في البند الأول من حقوق العضوية للحزب.

6- كما أثيرت قضية طبيعة الحزب هل سيكون حزب افتراضي و بالتالي لا يتحمل الأعباء المالية و القانونية كما يبتعد عن المناورات السياسية بينما يعمل على التأثير في مكونات الحياة السياسية القائمة من خلال تفعيل أفكاره و أهدافه أم يكون حزباً تنافسيا يتعامل مع الواقع السياسي من منطق محاولة الوصول للسلطة عن طريق التوعية بأهداف الحزب و خلق قاعدة جماهيرية بين مختلف طبقات الشعب المصري.بالطبع فإن التوجهين يهدفا لتصحيح المناخ الذي يعيشه الشارع المصري بل و العربي من أجل مستقبل أفضل بالرغم من اختلاف الأسلوب و الفكر .إن افتراضية الحزب تكسبه احترامه بين المثقفين و لكن تفقده الجدية في نظر جموع الجماهير المصرية و العربية كما تغّيب الحافز المستمر على التطوير من أجل القدرة على التعامل مع المتغيرات على الساحة السياسية و القدرة على التنافس مع باقي الأحزاب في سبيل الحصول على ثقة جموع الجماهير و العمل على تحقيق مصالحهم.و من هنا أري أن تنافسية الحزب هي من ضروريات وجوده حتى و إن تأجل إعلانها.

7- تمت مناقشة أهداف و برامج بعض اللجان بالحزب و لقد خرج المتناقشون بحصيلة مميزة من الأفكار و الأهداف و لكن ملاحظتي هنا هي ترتيب اللجان من حيث مناقشة مشاكلها فبالرغم من أهمية التعليم التي لا يختلف عليها اثنان إلا أنه لا يمكن تحديد برامج تعليمية ناجحة و قادرة على التعامل مع مشاكل المجتمع بدون مناقشة تلك المشاكل في لجانها أولا و من خلال تلك المناقشات يمكن وضع الإطار العام لبرامج التعليم و من ثم تحديد هذه البرامج من خلال تلك اللجنة.كما أرى انه من غير المنصف مناقشة قضايا المرأة قبل مناقشة قضايا أخطر مثل قضايا الاقتصاد .

و في ختام حديثي أقول عذرا إن كنت قد أطلت عليكم كما أحب أن أوضح أن كل ما ورد أعلاه ليس سوى ملاحظاتي على محاوراتكم بخصوص الموضوع و أتمنى أن تلقى الاهتمام.

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

رابط هذا التعليق
شارك

السادة الأفاضل

ترددت عبارة أن "الحزب الذى لا يسعى للتنافس للوصول إلى السلطة مصيره الفشل "

و أتسائل هنا ما هو الفشل الذى تخشون منه و ما هو النجاح الذى نسعى إليه ؟

أصل فكرة الحزب كان العمل على إنشاء جمعية للنزاهة و دعم التنمية و لكننا فوجئنا بنص فى قانون الجمعيات يحظر على الجمعيات العمل السياسى و بالتالى أصبح من صلاحية أصغر موظف فى وزارة الشئون الإجتماعية أن يوقف عمل تلك الجمعية و ذهب فكرنا إنشاء حزب جديد يكون هدفه بإختصار هو تفعيل النزاهة و دعم التنمية و الملاحظ أن هذا الهدف هو الذى بحت فيه أصواتنا فى محاورات المصريين لثلاث سنوات أو أكثر قليلا

و لا يظنن أحدكم أن تفعيل النزاهة هدف بسيط و لكن الحرفية العالية هى التى إختزلت كل مشاكل الوطن تقريبا فى تلك اللفظة

نحن يا سادة ننعم بنظام ديموقراطى كما يقول الكتاب و لكن ليس عندنا الآليات التى تضمن النزاهة فى إدارة الدولة ليس عندنا قوانين مع لوائح تنفيذية و آليات تضمن النزاهة فى كل جزئيات إدارة الدولة

ما زال عندنا وزير يشترى قصر بالساحل الشمالى من الدولة بثمن مائة ألف جنيه و بالتقسيط و يبيعه ب مليون و نصف جنيه بعد أسابيع من شرائه ....

ما زال عندنا وزير يكلف مكتب استشارى يديره أخو زوجته بأعمال تربو على المليارات و بالأمر المباشر

هذه أمور معلنة فى وسائل الإعلام الرسمية

عندنا قانون يحدد نفقات الدعاية الإنتخابية بخمسة آلاف جنيه و لا توجد لائحة تنفيذية لهذا القانون و لا توجد آلية لضمان تنفيذه و لا توجد عقوبة على من يخالفه هذا ياسادة ما نريده

و سنكون أسعد الناس لو تبنى أى حزب أو الحكومة أى من هذه الأهداف ووضعت موضع التنفيذ هذا هو النجاح

عندنا آلاف من المغتربين و المهاجرين و لا توجد آلية للتواصل معهم و معرفة آرائهم و مواقفهم من قضايا الوطن.

لهذا يا سادة أرى أن يكون الحزب إفتراضيا غير تنافسى مع وضع أهدافه فى تفعيل النزاهة (و بصيغة أخرى محاربة الفساد ) و دور المصريين بالخارج.

و سيأتى حتما الوقت الذى يتحول فيه هذا الحزب الى حزب حقيقى ينازع على السلطة.

و نقطة أخرى وقد تكون جانبية فى حديثنا هنا و هى أن مصر تمر بفترة إنتقال أجمع الجميع - كل الأحزاب - أنها تدار بطريقة خطأ و لم يأت أى من المشاركين فى الحياة السياسية بنظرية تحكم آليات الخروج مما نحن فيه.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم ..

بعد غياب لفترة عن المنتدى أو اطلاع من بعيد لبعيد .. عدت لأجد موضوعا كبيرا .. و أفكارا كثيرة و مجهودات جيدة جدا بصراحة من الاخوة هنا ..

الكثير من الأفكار أعجبتني جدا .. و هي فعلا ما يجب أن يحدث ..

بس بصراحة .. و من غير زعل ..

موضوع اللجنة الدينية و صلاحياتها أمر يشغلني !!

فأنا أرى أن هناك خلافا حول طبيعة و صلاحيات هذه اللجنة بشكل أو بآخر بين أطراف كثيرة ..!!

يعني الأخ شاكوش قال كلاما طيبا جدا .. و لكنني وجدت اعتراضات عليه .. حيث ان الدين بعيد عن ما نتكلم فيه .. هذا عند البعض .. و عندي و عند الكثيرين .. لا يمكن فصل الدين بهذا الشكل و أن يكون خارج الصورة !!

و زملاؤنا الأقباط يبدون توجسا من هذه النقطة !!

و الأستاذ جورج نقل كلاما لعضو سابق ..و الأستاذ الطفشان - الله يمسيه بالخير - تكلم فأحسن الكلام و كانت الاجابة جميلة .

و لكن هذه النقطة تحتاج الى تفصيل و تأصيل و توضيح أكثر من ذلك ..حيث انها - من خلال اطلاعي على الموضوع - كانت مثارا لكثير من الجدل .

و بصراحة .. و حتى أكون أمينا .. فإن هذه النقطة تمثل لي محورا هاما و اساسيا لأن أكون عضوا في هذا الحزب ام لا .. و اظن ان هذا قد يكون حال البعض !!

و جزاكم الله خيرا ..

و الله الموفق .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

قصدت بكلمة فشل عدم الجدية... وعمومًا انا لن أشارك في الفترة القصيرة القادمة حتى أستطيع قرأة بعض مما قد فاتني... فقط كان لي هاتين الملحوظتين...

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

من أجمل ما رأيت اليوم هو عودة المحاوارات الي النت

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
  • الزوار
Guest Mr. Beautiful Mind

خسارة ..... في البداية ظننتكم جادين في كلامكم.

فلقد سمعت عن دول لا وجود لها إلا على النت و إستغربت .. و فكرت أننا نستطيع فعل ما نتمناه و لا نستطيع الوصول اليه في الواقع ... و لكن ياللخسارة.

رحتم تضعون لوائح داخلية و برنامج سياسي و كأننا نحتاج حزبا واحدا على غرار حزبنا الوطني الأوحد .

من الطبيعي أن يكون لذلك الحزب الذي تحلمون به إتجاه معين و فكر معين و مبادئ معينه.

من الطبيعي أن يكون له إتجاهات إسلامية أو علمانية .. يميني أو يساري .. تقدمي و ليبرالي أو محافظ متشدد

من الطبيعي أن يكون هذا أو ذاك ... و من البديهي أن لا يكون له كل هذة التوجهات في وقت واحد.

رئيسنا جمهوريتنا و حزبنا الحاكم إرتكب ما تحاولون إرتكابه ... أن يلعبا على كل لون و كل إتجاه حسب تقلبات الجماهير المزاجية.

عبد الناصر كان يساريا و السادات كان يمينيا .. و حسني بتاع كله.

الحزب الوطني الحسني يبقي على التعليم مجانيا و يبيع القطاع العام من أجل الخصخصة .. يدلل رجال أعمال تارة و يرفع الدعم عن بعض الأشياء و يتمسك بالدعم عن أخرى في ألعاب تدل على أن ذلك التوجه لا ينتمي الي أي إتجاه او مبدأ.

الحزب الوطني الحسني لا ينتمي إلا الي نفسه و الي مصلحته و الي الحكم و الي البقاء الي آخر نفس.

سينتمي الي اليسار لو راجت أفكاره و اليمين كذلك و الإثنين معا لو تداخلا ... و سينتمي الي العلمانية حين يراها ضرورية و الإسلامية لو إتزنق.

هكذا فعلها الوفد حين تحالف مع الإخوان و كان سبب قيام الأحزاب عندنا هو الحكم بأي شكل و لون و ليس حكم ما نؤمن به لو كان من لا يزال يؤمن بشئ.

رأيت في مناقشاتكم من له توجهات إسلامية و من له علمانية ... و رأيت اليساري و اليميني.

و اعتقد أن تكرار أخطائنا ليس في مصلحة أحد .... و رأيي الخاص أننا نحتاج أحزابا و ليس حزبا واحدا.

من الطبيعي أن يكون لكل إتجاه و رأي و مبادئ ... لذلك نحتاج الي حرية تكوين أحزاب و إبدأوها على النت حتى ....

حتى حين نحلم نحلم بالحزب الواحد ... حتى أحلامنا فقيرة و لا نحلم بكل ما نحتاجه.

أما إذا كنتم تتكلمون عن الشكل المثالي للحزب ... من إختيار رئيس للحزب و آليات ممارساته فهذا لا يتضمن برامج.

و إذا كنتم تتكلمون عما يتفق عليه المصريون جميعا فأنتم تتكلمون عن دستور و ليس حزبا .. فهذا فقط الذي من الممكن أن نحاول الإتفاق عليه لانه ليس توجهات و برامج .. بل هو القاعدة الأساسية التي تتيح لنا الإنطلاق من ممارسة ديموقراطية سليمة.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

السلام عليكم، كل سنة وأنتم طيبين...

واضح إن الموضوع نام، لكن عمومًا عندي سؤال إذا كان الكلام على النت آمن بالنسبة لسكان مصر. بصراحة جأتني مكالمة على التليفون الذي أستخدمه للدخول على النت وكان رجلاً يدّعى أنه من هيئة الإتصالات يسعى لتحسين خدمة الإنترنت وسأل عن عدد الأفلراد الذين يستخدمون هذا الخط للدخول على النت والسن والإستخدامات الرئيسية. بصراحة قلقت منه... زي ماكون عامل عاملة! smk:

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

خسارة ..... في البداية ظننتكم جادين في كلامكم.

فلقد سمعت عن دول لا وجود لها إلا على النت و إستغربت .. و فكرت أننا نستطيع فعل ما نتمناه و لا نستطيع الوصول اليه في الواقع ... و لكن ياللخسارة.

رحتم تضعون لوائح داخلية و برنامج سياسي و كأننا نحتاج حزبا واحدا على غرار حزبنا الوطني الأوحد .

من الطبيعي أن يكون لذلك الحزب الذي تحلمون به إتجاه معين و فكر معين و مبادئ معينه

. smk:

متحكمش على الكلام المكتوب بس احضر على الاقل اجتماع وبعدين احكم

انا حضرت اجتماعين ونص

الكلام سهل خالص و مفيد والمناقشة ممتعة وخصوصا ان الاموضوع كان قريب ليا اللى هو التعليم

يمكن عشان تصوغ الكلام اللى بيتقال على البال توك فى صورة جيدة بياخد شكل مختلف شوية

شكل بس مش المضمون

رابط هذا التعليق
شارك

. :D

متحكمش على الكلام المكتوب بس احضر على الاقل اجتماع وبعدين احكم

انا حضرت اجتماعين ونص

الكلام سهل خالص و مفيد والمناقشة ممتعة وخصوصا ان الاموضوع كان قريب ليا اللى هو التعليم

يمكن عشان تصوغ الكلام اللى بيتقال على البال توك فى صورة جيدة بياخد شكل مختلف شوية

شكل بس مش المضمون

عزيزي الفاضل impossible

نعم التواصل باجتماعات البال توك و نقل الافكار أسهل كثيرا من الكتابة و القراءة و كمثال علي ما تقدم و بالمرور علي ما كتب السيد الفاضل Mr. Beautiful Mind نكتشف أنه حتي لو قرأ الموضوع قراءة سريعة و فهم حتي و لو 10% من الكلام المكتوب لكان كتب شئ مختلف و ما كتب عن الخسارة و المكسب بتلك السطحية الهدامة

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

============================================

رائع

الفكرة مثاليه جدا (طبعا في الدول العربية)

لأن أحزاب زاي دي ممكن تتكون خارج أوطاننا بآليات بسيطه ودا لأن الوعي الشبه كامل موجود ..وكل واحد عارف حقوقه اللي ليه واللي عليه في الدوله.

دي أول مرره بشارك في أحد حوارات المنتدى وبتمنا رأي يلاقي مكان بنكم...

مبدئيا أنا راشق في أي فكرة ممكن مع الأيام تكبر وترعرع وتحقق هدف من أهدافي...

وهيه اننا نشعر أننا مصريين بجد..

لما نبقى قاعدين مع بعضنا ونشوف حاجة غلط او فساد او خلافه كلمتنا تلاقي سبيلها لآذان اللذين قبلوا تحمل مسؤلية الوطن داه وحلفوا اليمين على كدا...

طبعا مهمه زاي دي تكاد تكون مستحيل تنفيذها على الوقت البعيد علشان نكون واقعيين مع نفسنا وأسببها كتيرة ومعروفه , لكن

مشوار الألف ميل بيبدأ بخطوة زاي ما بيقولوا ..

أما عن أفكاري وتساؤلاتي هتبقى في مجال تحقيق آليات الحزب ونجاحه جماهيريا على الأقل...

بس فيه حاجة ممكن تهدم كل حاجة زاي منا ملاحظ الا وهي اللجنه الدينية وصلاحياتها...

انا عايز أقول رأي اللي هوه مش جديد على العموم وهي ,

أكيد أحنا مش بننا دلوقتي شيوخ وللا قساوسة ومينفعش يبقى مرجعيتنا من نفسنا ...فأذا حصل أي نوع من الخلاف على مسئله تمت بصله سواء للمسلمين أو المسيحيين في مصر فدا أكيد مش هيبقى خلاف في حدود أي من الديانتين ....

لأن بالنسبه للأسلام فلا يجوز الخلاف او النقاش في حدوده ..

وبالتالي اللجنه هتبقى مكونه من ممثلين الطائفتين وهتناقش الموضوعات اللي خارج حدود الديانتين...

واذا طلب رأي الحزب في قضيه دينيه معينه فهتبقى الآليه هيه التشاور بين ممثلين الطائفتين للخروج بقرار معين يتم التصويت عليه من باقي أعضاء الحزب وهكذا...

طبعا المناقشات مش هتنتهي لحد كدا بس ياريت باقي الأعضاء اللي في المنتدى داه تطلع من برواز الصور وتبطل فرجه لأن البلد دي فعلا بتنهار يا جماعه على جميع المستويات...

والشئ الوحيد اللي فعلا بتمناه أننا نتجاوز الخلاف داه أذا كنا فعلا بنحلم بحاجة حلوه زاي كدا في الواقع المقرف اللي بقينا عايشين فيه لحد ما ريحتنا طلعت...

وتحياتي :P

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 سنة...

الاخوة الكرام

الاخوة المهتمين بدعوة الاخ عادل أبو زيد في موضوع ( دعوة للمشاركة فى تطوير محاورات المصريين, حان الوقت لتحقيق قفزة نوعية فى المحاورات ) نرجو مراجعة هذا الموضوع حتي لا نبدأ من نقطة الصفر

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

هل هناك من هو مهتم بهذا الموضوع الآن أم أنه نام فعلاً للآبد؟

أظن أن الساحة تحتاج إلى حزب يملأ الفراغ الموجود في الساحة السياسية.

ما هو رأيكم في هذه البدائل:

1- حزب جديد

2- الإخوان (منظمين ولهم تواجد في الشارع)

3- الحزب الوطني (ويصلح من الداخل يعني)

4- حزب الوفد (لو ربنا شفاه)

5- الغد (عندما يخرج أيمن نور سيكون أكثر قوة)

6- حزب الكرامة (حمدين الصباحي)

7- حزب الغزالي حرب الجديد

8- حزب آخر موجود

9- حزب مفيش فايدة، ونسيب البلد تتقهقر للخلف أكثر وأكثر ويزيد المعدمين ليكونوا هم غالبية الشعب المصري بينما تقل نسبتهم في العالم كله.

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 سنة...

للرفع

يمكن حد يستفيد من الموضوع بعد ثورة 25 يناير

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

حيث ان مصر تمر بحالة الفوضي التي تلي الثورة كما تمر بحالة سيولة في كافة المجالات نعلن نحن تصحيح افندي باشا عن تأسيس حزب من أجل وطن أفضل

هل من مشارك

تم تعديل بواسطة تصحيح

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 سنة...

حوار لم يكتمل لأسباب عديدة منها شروط لجنة الأحزاب وقتها

 

أكيد من الملائم الآن إعادة الحوار لو أمكن

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

حوار لم يكتمل لأسباب عديدة منها شروط لجنة الأحزاب وقتها

 

أكيد من الملائم الآن إعادة الحوار لو أمكن

 

صاحب الموضوع مش موجود مافيش قدامي غير حضرتك يا أستاذ عادل لانك طرحت نفس الفكرة 

 

هل شروط لجنة الاحزاب اختلفت الآن ؟!!

 

وهل أعضاء المحاورات لديهم الاستعداد  للانخراط في حزب سياسي خصوصا بعد أن قل عددهم بنسبة كبيرة

 

على حسب ما فهمت فان الحزب المراد تكوينه هدفه تفعيل النزاهة ودعم التنمية  ... هدف رائع خصوصا بعد تجذر ظاهرة الفساد في جميع أوصال الدولة و لكن هل تعتقد يا استاذ عادل ان دبابير الفساد هيسمحوا لاعضاء حزب جديد ولسه ضعيف انه ينكش في عشهم ؟

 

وما هي الصلاحيات اللازمة لاعضاء الحزب التي تمكنهم من السيطرة على الفساد و المفسدين خصوصا لو كان الحزب افتراضي في البداية ؟

خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح

رابط هذا التعليق
شارك

هذا الموضوع  بدأ منذ 12 عاما  و كانت الأحول غير الأحوال و كنا جميعا نتلفت حولنا يمنة و يسرا  قبل حتى أن نتحدث إلى أنفسنا   ....  أيام لا أعادها الله

 

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

 

ليت  أعضاء محاورات المصريين  الحاليين و الذين  يقضون الكثير من الوقت يتصفحون محاورات المصريين  تحت لافتة "زائر"   ليت الجميع يتصفح هذا الموضوع  حتى  يأخذ فكرة  عن حجم المعاناة التي كانت تطغى على الفكر العام   ..... قبل الثورة   ... عفوا قبل الثورتين.

 

قبل الثورتين يا سادتي كان  من المستحيل  إنشاء حزب جديد إلا بموافقة لجنة الأحزاب  و التي لم تكن لتوافق أبدا بحجة  أن الحزب الجديد  ليس به فكر جديد عن الأحزاب القائمة

 

سادتي الأفاضل  إقرأوا  و تصوروا  ما كان يعانيه  الرعيل الأول من أعضاء محاورات المصريين

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...