اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أوبتمستكيات ... رو مانسية .. و وطنية أيضا ...


optimistic

Recommended Posts

سلسلة مفاتيح

كم حلمت بها

هذا لسيارة و هذا و هذا

كم كنت غبيا

لما امتلكتها

فخنقتني

و عبدتها

و أخذتني

لست أدري

أهي بيدي

أم أن روحي لها

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

برواز بلا صورة

و مرآة مكسورة

و مجدا قديما

كان أسطورة

أين أنتي

بين نجوم السماء

كنت العلا

كنت المنصورة

و المحروسة و المعمورة

فصرت الخاضعة

الخانعة

المقهورة

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

إهداء لكل فتاة

طفلة تضحك

مالي بها

نعم مالي بها

لست مثلها

قتلتني دنيا الهموم

و صارت همي

و صرت همها

مالي بها

قصصت ضفائري منذ زمن

و رميت لعبتي

و لم أدر أنها

عمري و أني أضعته

حين أضعتها

لكنها

عادت

بطفلة وضحكها

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

من هو الانسان

من هو حقا ..... سيد الأكوان

هو رجل...يزرع حقلا....

ينقذ طفلا....

يرد عنا كيد العدوان............

ــــــــــــــــــــــــــــ

اذن من هو الشيطان

عين الشيطان

هو مسخ

يكسر قلما....

يقتل حلما...

يمشي فرِحا ......

وسط .. بيوت الأحزان ................

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

يا أيتها المرايا ....

يا للوجوه حوايا ...

كم تخفين خلف طبقات الفضة .......

من أدران...

و أسقام...

و خبايا.....

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

كم كنت أحلم

بقدر غير قدري

و عمر غير عمري

و أحلام لونها الأفراح

لكنني هنا

مكلل بالضنا

و أنزف الجراح

ما هي الحياة

وهم بلا أمل

خوف و زلل

ليل بلا صباح

أم ستولد الضحكات

من رحم الأنات

و تعلو الصروح

أنا منتظر ...........................!!!!

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

______------______يوم في حياة______------______

في الصباح:

أصحو ..... و الحزن صديقي

و يخنق الحلقوم

ملل من حياة

و أنثر أصواتا

تشق العتم

::::::::::::::

الكل جمود

حتى الظلال تأبى التحرك

تأبى اتباع أشعة الصمت

و كنت كعقرب ساعة

بلا ساعة

بلا وقت

و أركض

كي ألحق بالعدم

:::::::::::

في الضحى:

الزحام

حيث تختلط الرغبات و الأحلام

و الآلاف يمضون بلا وعي

بين الحزن المقيم

و فرحة الأمل المكذوب

و أركب معهم

موجة ترميني حيث أحلم

لكن عبثا فالشطآن تآكلت

و الكل يهتف

و كنت أنا الأصم

:::::::::::

في الظهيرة:

أعود محملا بجسدي

الذي ثقل

أقذف به على أي شيئ

و أغتسل

و أملأ فارغا مني بزاد

بلا سوغ ..... بلا أمل

و لا هتاف هنا

فقد كلّ الهواء ... من عبء الأصوات

و نداء من ثقل الجفون ... نم

لا فالقلب مزدحم

::::::::::::

في الغروب:

أرى في السماء ألوانا

و سحابا ... يصلي

و أتذكر كم مخطئ أنا

و أبكي

و أرى على القرب دخانا

فلا أهتم

::::::::::

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...