اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حماية المستهلك مطلوب منظمة غير حكومية


BenNeal

Recommended Posts

اطالب ب

تأليف منظمة غير حكومية (NGO) لحماية المستهلك و محاربة منتجى البضائع المغشوشة و الرديئة و التجار المستغلين.

ثم اطالب ألا تتحول هذه المنظمة الى مركز لأبتزاز هؤلاء المنتجين و التجار او للتغطية على اعمالهم الغير مشروعة.

{إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}.

{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}.

رابط هذا التعليق
شارك

مطلب مهم جدا, و معمول به فى معظم المجتمعات المتمدينة. و لكنه يحتاج الى فهم المستهلك لحقوقه حتى يمكنه المساهمة فى القضاء على الغش, و فساد المُنتج.

لذا, يجب أن تتضمن المناهج المدرسية مواد تحض على الأمانة فى العمل, و الإلتزام بالشرف عند التعامل مع الآخرين.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

موجودة يا فندم من زمان

جمعية حماية المستهلك .. فى كل محافظة

لكن الفعل ما فيش .. فما أكثر التنظيمات فى بلدنا ولكنها مجرد هياكل فارغة من المضمون لا تؤدى عملا .. مجرد حبر على ورق

إننا لا نحتاج هياكل جديدة .. ولكن تفعيل الهياكل القائمة

نحتاج الى تفعيل مؤسسات المجتمع ككل .. إطلاقها كى تؤدى دورها

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

إننا لا نحتاج هياكل جديدة .. ولكن تفعيل الهياكل القائمة  

نحتاج الى تفعيل مؤسسات المجتمع ككل .. إطلاقها كى تؤدى دورها

الخلاصة .....

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

عاوزين

منظمتين

واحدة لحماية المستهلك من التجار والأخرى لحماية المواطن من الموظفين المرتشين من تجار الوظائف بالدوائر والمصالح الحكومية

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

مصرى كتب:

إننا لا نحتاج هياكل جديدة .. ولكن تفعيل الهياكل القائمة

فعلا صدقت، أتفق تماما معك...

ربما هذان الرابطان يفيدان هذا الموضوع:

TOB.JPG

cdlogohead.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة المنتدى العربى على النت جيدة .. الرابط سعودى .. ونحتاج الى موقع مصرى يمكن أن يكون على هيئة قسم خاص بحماية المستهلك فى المنتدى ويفتح فيه الأعضاء موضوعات حول ملاحظاتهم عن حالة السوق وأسعار السلع المختلفة وأفضل الأماكن للشراء وحالات الغش التجارى التى تعرضوا لها .. سيكون قسما ثريا بالأحداث بالتأكيد

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

مصرى كتب:

نحتاج الى موقع مصرى يمكن أن يكون على هيئة قسم خاص بحماية المستهلك فى المنتدى ويفتح فيه الأعضاء موضوعات حول ملاحظاتهم عن حالة السوق وأسعار السلع المختلفة وأفضل الأماكن للشراء وحالات الغش التجارى التى تعرضوا لها .. سيكون قسما ثريا بالأحداث بالتأكيد

فكرة جيدة جدا و فى انتظارها سأبدأ بتجربة بسيطة مررت بها:

يوجد سوق كبير خلف العتبة، به محال كثيرة لأجهزة كهربائية متنوعة و بأسعار تعتبر فى رأيي الخاص "باهظة" بالنسبة انها كلها تقريبا "سلع" مضروبة، أو "مقلدة" و غالبية تلك المنتجات من صنع "الصين".

فى احدى المرات أتذكر اننى قمت بشراء جهاز لأرسال و استقبال اشارة صورية و صوتية، فلاحظت الأتى:

كان بهذا المحل و خلف البائع كمية كبيرة من علب بها نفس هذا الجهاز المطلوب، و لكن البائع صعد الى طابق أعلى و تغيب حوالى 5 دقائق كاملة حتى نزل اخيرا و معه علبة قام بفتحها امامى ثم أخرج الجهاز و قام بتوصيلة بالتيار لأثبات انه يعمل!!! و استغربت كثيرا من هذا الأجراء، حيث انه يمكن عمل تلك التجربة فى حالة بيع "لمبه كهربائية"، و ليس جهاز كهذا، أصلا دهشتى كانت اجراءة للتجربة فى حد ذاتها، انا ما أفهمه و ما هو بديهى هنا حيث احيا ان أقوم بشراء أى شئ و اذا ما حدث ان اكتشفت عند عودتى للمنزل أى خلل ما (أو حتى غيرت رأيي!!) فلا يوجد مشكلة فما على الا اعادة كل شئ على ما كان عليه (الغلاف و العلبة...الخ) ومن ثم العودة الى منفذ البيع حيث اشتريت تلك القطعة و أخبرهم بما قابلته من مشكلة أو عطل، فيقوم بتصوير (الفاتورة) و من ثم على ان أملأ استمارة معينه بها بعض البيانات الشخصية عنى، و يكون لى حق أستبدالة بأخر و باسترداد المبلغ،أو الحصول على شيك مشتروات بنفس القيمة من نفس المنفذ، ما علينا قمت بدفع ثمن الجهاز، و انتظرت (الفاتورة) و لكن هيهات!!! وعندما تسائلت حاولوا أفهامى بأنهم لا يقوموا بتحرير أى فواتير!!!! و لكننى أصريت بل ورفضت الشراء بدون الحصول على فاتورة بل و مختومه!!! و قد كان، و حمدت الله اننى قد فعلت، حيث عند عودتى للمنزل قمت بمحاولة تشغيل الجهاز الذى كانت تضئ مصابيحة و لكنه لم يعمل!!! فأعدت كل شئ على ما كان علية و عدت الى المحل لأستبدالة أو استرداد ما دفعتة، و حاولوا التملص و التحجج ...و ..و...و... ففهمت فى هذة اللحظة سر بقاء البائع فى الطابق الأعلى 5 دقائق و اختيارة اساسا ان يأتينى بعلبة من فوق، فى حين انه كان هناك العشرات خلفه!! أعتقد ان بالأعلى لدية بعض الأجهزة "المعيوبة"، و لهذا أحضر لى منها احداها حتى يتخلص منها!!!

و الدليل هو عدم تجربة الجهاز كما ينبغى!!! و هنا ألمحت لهم بأننى لن أبالى كم ستكلفنى سواء مصاريف أو وقت اقامه دعوى قضائية من مهجرى بواسطة محامى العائلة هناك و زميلة التى سيرفعها هنا خاصة ان معى "فاتورة" و هنا التقط شخص أخر لم يكن موجودا فى المرة الأولى الحديث سائلا:

أى فاتورة دى يا استاذ؟، و أجبتة فاتورة شرائى للجهاز منذ عدة ساعات و "مختومة"، و هنا أخذ فى الصياح فى البائع و توبيخة على انه (بيشتغل من دماغة و كأنه محل أبوة!!) و تغيرت النبرة معى و أخذ منى هذا الشخص الجهاز و الفاتورة و رد لى المبلغ!!!

خرجت بهذة القصة عن أهمية (الفاتورة)، و ماذا كان سيحدث ان لم ان طلبت تحريرها بل و الأصرار عليها؟ "الفاتورة" فى بلدنا على ما يبدو شئ "كمالى"!!!! لا أفهم كيف و لماذا؟؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة المنتدى العربى على النت جيدة .. الرابط سعودى .. ونحتاج الى موقع مصرى يمكن أن يكون على هيئة قسم خاص بحماية المستهلك فى المنتدى ويفتح فيه الأعضاء موضوعات حول ملاحظاتهم عن حالة السوق وأسعار السلع المختلفة وأفضل الأماكن للشراء وحالات الغش التجارى التى تعرضوا لها .. سيكون قسما ثريا بالأحداث بالتأكيد

تم الآن فتح باب جديد لحماية المستهلك ..... كبداية

تشكر لك اقتراحك البناء

مواطنين لا متفرجين

رابط هذا التعليق
شارك

أحيى هذه الفعالية .. وأتمنى أن يكون الباب الجديد إضافة متميزة للمنتدى ويستفيد منه كل المطالعين .. شكراً

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

اضافة متميزة و تستحق كل الشكر لمن ساهم فيها و اقترحها و اشارك مصري الاعتقاد ان الباب الجديد سيكون اضافة متميزة في المنتدي

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

Coiffeur.jpg

لا ... ولا يهمك، بس ممكن تلفهالي للكلب بتاعى !!!

icon_confused.gificon_confused.gificon_confused.gif

لا أعلم اذا كان لدينا بعض الجهود التي تبذلها الجهات الحكومية عندنا في الرقابة والتفتيش على صالونات التجميل ومحلات الحلاقة، إلا أن مشاركة المستهلك تعتبر جزء من هذه المسؤولية وذلك لضمان صحته وحمايته من العديد من الأمراض التي تنتقل من خلال هذه المحلات . تشير الأبحاث العلمية أن العديد من الأمراض التي تنتقل بواسطة الدم مثل التهاب الكبد الوبائيB، C إضافة للأمراض الجلدية الفطرية والبكتيرية، يمكن أن تنتشر من خلال صالونات التجميل ومحلات الحلاقة وذلك بسبب الممارسات الخاطئة للعاملين بتلك المحلات وإهمالهم للاشتراطات الصحية واستخدام أدوات غير معقمة وغير نظيفة والتي تؤدي إلى انتشار الأمراض بصورة غير متعمدة

: كيفية انتشار الأمراض

- يمكن أن تنتشر العديد من الأمراض في صالونات التجميل ومحلات الحلاقة من خلال الممارسات الخاطئة للعاملين بتلك المحلات . فمعظم الأمراض التي تنتقل بواسطة الدم يمكن أن تنتشر عن طريق الجروح التي تحدث عن طريق الخطأ . فمثلاً أثناء عملية حلاقة الذقن وأثناء قص الشعر بواسطة المقص قد تحدث بعض الجروح عن طريق الخطأ أو قد يحدث جرح بجانب الظفر عند القيام بعملية تنظيف الجلد المحيط بالظفر ومن خلال هذه الجروح تنتقل جراثيم الأمراض من شخص إلى أخر عن طريق استخدام نفس أدوات الحلاقة (المشط والأمواس) من دون تنظيفها و تعقيمها بعد كل استخدام. - كما أن الممارسات الخاطئة وانخفاض مستوى النظافة واستخدام الأدوات غير المعقمة في صالونات التجميل ومحلات الحلاقة قد يؤدي إلى انتقال الكثير من الأمراض الجلدية الفطرية والبكتيرية وذلك لكل من الزبون والعاملين على حد سواء .

كيف يحمي المستهلك نفسه ؟

إن إتباع بعض الإرشادات والاحتياطات أثناء التعامل مع صالونات التجميل ومحلات الحلاقة يمكن أن تحمي المستهلك من العديد من الأمراض

يجب التأكد من أن صالونات التجميل أو محلات الحلاقة مرخصة رسميا بالعمل من البلدية

يجب على المستهلك أن يختار دائماً صالونات التجميل ومحلات الحلاقة التي تعني بالنظافة والنظام واستخدام أدوات في حالة جيدة، وأن يرتدي العاملين الملابس النظيفة المخصصة للعمل

يجب التأكد من قيام العاملين بالصالون أو محل الحلاقة بتنظيف وتعقيم المعدات والأدوات المستخدمة ( المشط ، أدوات العناية بالأظافر ) عن طريق استخدام المواد المعقمة ( الديتول ) أو جهاز الأشعة فوق البنفسجية أو جهاز التعقيم بالبخار، كما يجب التأكد أن محلات الحلاقة تقوم باستبدال الأمواس لكل زبون

يجب التأكد من أن العامل في محلات الحلاقة يستخدم المحارم الواقية حول العنق والمريلة للزبون قبل البدء في عملية الحلاقة

تجنب استخدام المواد الكيميائية (المواد البترولية) مع الحناء بقصد اظهار اللون وذلك لتأثيراتها الضارة على الجلد وعلى الصحة بشكل عام

تجنب استخدام الكريمات ومستحضرات التجميل غير معروفة المصدر والتي لا تحمل بطاقة بيانات توضح تركيب هذه المستحضرات و مصدرها والتي قد تحتوي على مواد تسبب الكثير من المشاكل الجلدية والأضرار الصحية

ينصح أخصائيو الأمراض الجلدية أنه في حالة الشك في النظافة وتعقيم أدوات الحلاقة فإنه من الأفضل شراء المعدات الخاصة بالزبون التي تكون خاصة به يحضرها معه في كل زيارة للحلاق...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

والله من فتره جريدة اخبار اليوم اقامت حمله لحماية المستهلك وكانت تختار نماذج من اللحوم و الجبن المعروضه فى السوق و تقارن بينها و تعطينا النتيجه فى ملحق الجريده

المشروع الحمد لله اصابته السكته الاستهلاكيه وفى اقوال اخرى دماغيه اللهم احفظنا .. اعتقد ان الشركات المعنيه مثل فرج الله و حلوانى و مصر و السودان و غيرهم تضرروا بشده من تشريح منتجاتهم بهذه الصراحه على صفحات الجرائد ورأوا فيها ما يجرح مشاعرهم الانتاجيه و كرامتهم التجاريه .. انا شخصيا امتنعت عن شراء البسطرمه فتره طويله بعد قراءتى لهذه المقالات رغم انى باموت فيها :( بس الحمد لله اما بطلوا كتابه رجعت آكلها تانى ولا بيهمنى :)

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

يحضرنى هنا الفائدة العظيمة للأتحادات المختلفة بين الدول، مثل السوق الأوروبية المشتركه و شروطهم الصارمه فى نسب و علامات الجودة فى مختلف المجالات و المنتجات عامه و الزراعية او الغذائية خاصه، و دور الدولة و ادارتها المختلفة فى القيام بحملات تفتيشية دورية و عقاب او حتى اسبعاد المنتج المغشوش او حتى السئ منها، و عندهم حق فنحن نتحدث عن سمعه دولة.... فبوجود مثل هذا السوق الهائل المفتوح و التنافس الرهيب بين المنتجين من دول عدة عمل على الحد بشكل كبير على مثل تلك المنتجات سيئة السمعة او الرديئة ان لم يكن اختفائها و تحققت فعلا مقوله البقاء للأصلح.... هل سيأتى يوما ونرى بلدنا و قد اتحدت و كونت مع شركائها مثل تلك السوق الفعلية؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...