اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الكنيسة المصرية تحبط إنقلاب البروتستانت


KWA

Recommended Posts

أعتقد

أن البروتتستانت هم المنشقون على تحكم الكنيسة الأوربية ويعتبروا أنفسهم الاصلاحيون أو المعترضون

والبروتستانت protestants منشقة من كلمة بروتست protest

وهم أكثر تحررا من الأرثودكس وغالبية أوروبا وأمريكا الآن بروتستانت

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

صحيح يا اخ رجب

و ان كان البروتستنت يفضلون ان يطلق عليهم Reform

لان لفظة بروتستنت (المعترضون) هي لفظة اطلقت عليهم من قبل الكاثوليك في اوروبا في القرن السادس عشر بعد ثورة مارتن لوثر و غيره

و لكن نقطة تاريخية اولا (يوووووووووه، الطفشان صدع دماغنا بالتاريخ! اقفل الكمبيوتر يا جدع)

الكنيسة القبطية الارثوذكسية انفصلت من قديم عن باقي المذاهب المسيحية (تقريبا قرنين فقط بعد االمسيح)

و يتبعها الحبشة فقط

و ليس لهم دعوة باي الكنائس الاخرى في العالم

التي كانت تتبع البابا في روما، فهي السلطة الوحيدة

و الاقباط لهم بابا مستقل (شنودة حاليا)

و خلافات عقائدية طبعا

انفصلت باقي الكنائس الشرقية الارثوذكسية عن الكاثوليك من حوالي عشر قرون

و اصبح لها طابع وطني

فهناك ارثوذكس روس، و اوكرانيون، و صرب، و يونان، الخ

و لكل كنيسة اسقف

و بقيت الكنيسة الكاثوليكية هي كنيسة الغرب لمدة خمس قرون

حتى جاء مارتن لوثر

و بدأت الصراعات البروتستنت و الكاثوليك في اوروبا

و حروب دامية دامت قرون

و الحقيقة البروتستنت موجودين في مصر من قرن تقريبا

فقد بدأ المبشرين الامريكان البروتستنت محاولات لاستقطاب اقباط

و نجحوا نجاح محدود

و هم "طائفة الانجيليين"

و لهم وجود في الصعيد و بعض المدن الكبرى

من المقال

هجوم علي عقائد الأرثوذكس والكنيسة المصرية وتحطيم متعمد لتعاليمها فيما يتعلق بالكهنوت والاعتراف ولزوم الأعمال للخلاص

البروتستنت يرون ان العمل غير مهم

و الايمان تصديق فقط

و فضل الله هو الذي يحدد الخلاص ام لا

كما انهم انكروا الاعتراف للقسيس بعكس الاقباط و الكاثوليك

و لا يعترفون بسلك كهنوتي، يعني سلطة كنسية في صورة بابا و اساقفة

و معظم هذا كان ردود افعال لاساءة استخدام الكنيسة الكاثوليكية في القرون الوسطى لصلاحياتها

وهاجم القمص مرقس عزيز‏,‏ كاهن الكنيسة المعلقة‏,‏ نشر وطني لإعلانات الخمور التي تحرمها المسيحية

...

ومنذ متي تحولت جريدة وطني إلي جريدة بروتستانتية ومعلنة عن أفخر أنواع الويسكي‏,‏ ووصف القمص مرقس عزيز جريدة وطني بأنها تتلوي كالأفعي وتغري القراء بالاستمتاع بشرب الخمر ولا تتبع ما جاء في الكتاب المقدس لتحريم الخمر مستشهدا بعدد من الآيات‏(‏ خمرا ومسكرا لا تشرب‏),(‏ لا تنظر إلي الخمر إذا احمرت حين تظهر حبابها في الكأس وساغت مرقرقة‏,‏ في الآخر تلسع كالحية وتلدغ كالإفعوان‏),(‏ الويل لمن يسقي صاحبه كأسا مسكرا‏)

و هذه نقطة لا يعلمها الكثير

فالمسيحية الغربية تبيح الخمر (و لكن تمنع السكر)

في حين ان المسيحية القبطية تحرم الخمر من الاساس

وسرد واقعة تبين صراعهم مع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية‏,‏ فقال‏(‏ في أول عهدهم بتأسيس الكنيسة الإنجيلية في مصر بلغت بهم الحماسة للعقيدة أن تسلقوا جدران كنيسة أرثوذكسية وهبطوا عليها وكسروا الأيقونات ومزقوا الصور واتهموا

و هذا شئ منتشر عند البروتستنت المتعصبين

كان هناك قسيس بروتستنتي يعمل كمبشر في التلفزيون في احدى دول امريكا اللاتينية (البرازيل تقريبا)

و جاء بتمثال للعذراء و جعل يركله برجله على الهواء

و ذلك لان البروتستنت يرون ان القديسين و الايقونات و ما الى ذلك هو شرك صريح

يبقى ان البروتستنت نشطين جدا في التبشير في كل انحاء العالم

حتى ضد االكاثوليك و الارثوذكس

حيث يعتبروهم على ضلال كبير و يجب هدايتهم

و طبعا اليهود و المسلمين و غيرهم

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ورئيسها بطريرك الكرازة المرقسية له زعامة روحية عالمية بالنسبة لجميع الأرثوذكس فى العالم .. وأعاد اليه مؤخرا كنيسة الحبشة بعد إنفصالها وكان هناك حوار لضم الكنيسة الروسية ولا أعلم أين وصلت ولكن هناك حوالى 260 كنيسة أرثوذكسية فى العالم تخضع لقيادة بطريرك الاسكندرية البابا شنودة من بينها حوالى 60 كنيسة فى الولايات المتحدة الأمريكية ..

الكنيسة الأرثوذكسية ترتبط بمصر .. وكان لها مواقف وطنية على مدار التاريخ فى الماضى حينما رفض البطريك الخضوع للكنيسة القيصرية الروسية قائلا لمبعوث القبصر حيث أترك حماية الحى الذى لا يموت الى حماية الذى يموت .. وذلك فى الوقت الذى كان يخوض فيه صراعا "داميا" ضد البعثات التبشيرية البروتستنتيه التى كانت تجد دعما من النفوذ البريطانى فى مصر ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ورئيسها بطريرك الكرازة المرقسية له زعامة روحية عالمية بالنسبة لجميع الأرثوذكس فى العالم

لا

غير صحيح

هناك الكنيسة الارثوذكسية القبطية

و هي التي يتراسها البابا شنودة

و التابعين لها هم اصلا من مصر او الحبشة فقط

و هذه الكنائس التابعة كلها اصلها مصريين في المهجر

اما الكنائس الارثوذكسية الاخرى في روسيا و اليونان و صربيا و غيرها

فلا تخضع لسلطة البابا شنودة

كان هناك اسقف القسطنطينية يرأس هذه الكنائس الاخرى

مستقلا عن روما الكاثوليكية

و ان كان نفوذه تضاءل و غلبت الصبغة القومية على كل الكنائس الارثوذكسية

صحيح ان الكل ارثوذكس

لكن الاقباط انفصلوا من قديم عن بعض نتيجة لخلافات عقائدية ليس هذا المجال لذكرها

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

لا خلاف

اتسعت خلال عقود السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات دائرة نفوذ الكنيسة الأرثوذكسية فيما وراء البحار من خلال انتشار الكنائس الأرثوذكسية فى الولايات المتحدة، وكندا، وإنجلترا، وفرنسا، واستراليا، وذلك كجزء من الاهتمام برعايا الكنيسة من اتباعها ذوى الجنسيات الغربية -ذوى الأصول المصرية- مما أدى إلى رسم شخصيات كنسية للعمل فى هذه المواقع الجديدة. ولا شك أن انتشار الكنائس الأرثوذكسية، هدف على كافة المستويات

لمزيد من التفاصيل على موقع مؤسسة الأهرام ـ مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية ـ الدوريات ـ تقرير الحالة الدينية فى مصر :

Relegious-statelogo.jpg

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا للوصلة المفيدة

الخلاف يعود الى ما يسمى بالمحفل المسكوني في خلقيدونية

و لذلك بعض الارثوذكس Chalcedonean و البعض Non-Chalcedonean حسب هل وافقوا على قرارات المحفل ام رفضوها

فهؤلاء هم الذين رفضوا هذا المحفل

قائمة بمواقع هؤلاء

أرمن، قبط، سريان، حبشة، الخ

و هؤلاء من قبلوها

قائمة بمواقع دكهمة

روسيا، صربيا، اليونان، الخ

و هنا تفاصيل عن محاولات التقارب بين مختلف الارثوذكس

http://www.uk-christian.net/boc/2church.shtml

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

على العموم .. فإن الكنيسة المصرية تعنى الكنيسة الأرثوذكسية

والكنيسة المصرية تمثل الأصولية المسيحية فى العالم

وإنتشر المذهب البروتستانتى فى مصر من خلال المبشرين الذين كانوا يشتغلون بالطب والتدريس ويعملون من خلال المشاريع الخيرية والخدمات الاجتماعية ولازالت مدارسهم الملاجى التى أقاموها باقية الى اليوم مثل مؤسسة ليليان تراشر لرعاية الأيتام والفقراء "من المسيحيين" وكذلك مدارسهم التى لازالت تحمل إسم "الأمريكان" أو سنودس النيل .. وهى مفتوحة للمسلمين والأقباط على السواء وتخضع لاشراف وزارة التعليم ..

ولكن أضاف الأنبا شنودة عملية إصلاح للكنيسة المصرية تمثلت فى تعيين أساقفة للخدمات وللعلوم وللشئون الخارجية منذ أواخر السبعينيات .. وبدأت هذه الحركة الاصلاحية تؤتى ثمارها فى إقامة العديد من المستشفيات العامة داخل مصر وهى مفتوحة كذلك للمسلمين والأقباط وتؤدى خدمات جيدة .. وكذلك فى إنتشار الكنائس الخاضعة للكرسى البابوى المصرى فى مختلف أنحاء العالم ..

بمعنى أن الأصولية المسيحية فى مصر لم تبقى على حالها وإتجهت الى التطوير منذ عدة عقود والاهتمام بالعلم والتفاعل مع البيئة المحيطة بعد أن كانت قاصرة على الشئون الدينية وعلوم اللاهوت ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة

كثير من الكنائس البروتستانتية تدعو بعض الأقباط الأرثودكس وتعطى لهم هدايا ولعب لأولادهم لتشجيعهم على مواظبة الصلاة بها

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

هناك الكنيسة الارثوذكسية القبطية

و هي التي يتراسها البابا شنودة

و التابعين لها هم اصلا من مصر او الحبشة فقط

و هذه الكنائس التابعة كلها اصلها مصريين في المهجر

اما الكنائس الارثوذكسية الاخرى في روسيا و اليونان و صربيا و غيرها

فلا تخضع لسلطة البابا شنودة

صـح الكلام

ويمتد النفوذ الروحى للكنيسه المصريه لمعظم دول المهجـر حاليا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...