اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر


جويرية

  

66 اصوات

  1. 1. هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر

    • نعم
      51
    • لا
      15


Recommended Posts

كما ذكرت وكررت أكثر من مرة

يمكننا أن نستمر في هذا الجدل النظري الى الأبد دون الوصول الى نتيجه

ولكن الإجابة الحقيقية على السؤال ستظهر عند التطبيق العملي ... ولذلك أنا أدعو مرة أخرى وأخيرة أن تتاح للذين أجابوا بنعم على السؤال فرصة كافية لتطبيق أفكارهم ... وعندها ستظهر الحقائق وتنكشف الادعاءات

أتمنى أن أرى قريبا السلفيين يحكمون مصر (على الأقل وأنا خارجها)، ولنر كيف سيحلون المشكلات التي لم يستطع ((القوم)) الوحشين حلها

مش عندنا في الأمثال : قالوا الجمل طلع النخله ... آدي الجمل وآدي النخله

ولكن لأنها بلدي ... ولأن مصلحتها تهمني ... فيجب أن تخضع هذه التجربة لشرطين أساسيين: أن تكون قابلة للعكس عندما يقرر الشعب ذلك (يعني مش نوصل للحكم بالديموقراطية ثم ننقلب عليها ونعتبرها بدعه)، وثانيهما أن نتفق على حد أدنى من الحقوق والحريات لجميع المواطنين حتى نتجنب استبداد الأكثرية

أنا شايف إن الإخوة السلفيين سيطروا تماما على الموضوع بأساليبهم المعتادة واستطاعوا (تطفيش) جميع المعارضين لهم، وأعتقد أنني سأكون آخر من يترك هذا الموضوع ممن أجابوا بلا، لأنني قلت ما لدي ولم أسمع ردا منطقيا عليه

فقط من أجل تلطيف الأجواء ... سأهديكم هذه النكته

السلام عليكم

التطبيق العملي

دي بس أمثلة

الزكاة

الأحوال الشخصية

أزاي قضية طلاق أو أرث تاخد 5 سنين في المحكمة ، هل ده قضاء ؟ و لا ضحك علي الناس ؟

القاضي لا عارف هوه بيحكم لمين ولا ضد مين ، كل اللي عنده ورق و عليه أختام

القضاء العرفي

العدل

الدولة بتشغل الموظفين ببلاش ، يعني أزاي الدولة تدي موظف مرتب 200 جنيه ، في نفس الوقت هيا بتدعم التعليم لطالب بيتعلم في كلية طب

العدل ان مرتبات الموظفين في الدولة تبتدي من 5000 جنيه

و يتم الغاء الدعم و المجانية تماما سواء في التعليم أو السلع و الخدمات

أما عن الأسر الفقيرة

فالمفروض يبقي فيه رئيس لكل حي أو شارع ده بيبقي عارف اسماء الأسر الفقيرة و بيتم زياردة دخلها من اموال الزكاة

لكن يدعموا أنبوبة البوتاجاز و سعرها الغاز 45 جنيه ، و اللي بيروح يصيف في مارينا برضه يشتري أنبوبة الغاز ب 5 جنيه ، ده اهدار للمال العام

أستبدال المال الحرام بمال حلال

1- تحويل البنوك الربوية الي بنوك أسلامية

ومش زي بعض البنوك الأسلامية اللي هيا بس تجارة و متفرقش عن البنوك الربوية في حاجة

2- أستبال السياحة بنشاط أخر زي الصيد في الغردقة او استخراج المعادن في اسوان

3- الترفيه

المال المهدر اللي بنفق علي ما يسمي بالفنون و المسرح و التمثيل

ده مش ترفيه

بدل ما المواطن يقعد يتفرج علي شوية صور

طيب ما الأموال دي نستخدمها في توفير ترفيه حقيقي للناس

يعني بدل ما نصرف 30 مليون ميزانة المسلسل الفلاني ، ال 30 مليون دول ممكن نعمل بيهم شواطئ و قري سياحية للناس يتفسحوا فيها في الصيف

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 260
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أستبدال المال الحرام بمال حلال

1- تحويل البنوك الربوية الي بنوك أسلامية

ومش زي بعض البنوك الأسلامية اللي هيا بس تجارة و متفرقش عن البنوك الربوية في حاجة

Mafeesh 7aga esmaha bonok islamia

Ahmad zay elhag Ahmad

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

تم تعديل بواسطة mzohairy

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

يا أخت جويرية ... هذا هو الحل الذي قدمتيه سعادتك لمشكلة التعليم في مصر من خلال أحد الموضوعات في المنتدى
انا شايفة ان التعليم كله مفروض يتلغي

من اول الروضة لغاية الجامعة

وتبقي في دراسات حرة في جميع المجالات

و يلغوا الشهادات دي خالص

و أي شركة عايزة موظفين تعمل تدريب 3 شهور للموظفين و اللي ينجح تاخده

و الأطفال يتعلموا في البيت عن طريق النت بدون اي أمتحانات

فياريت حضرتك توضحيلنا هل هذا الحل الشرعي من وجهة نظرك

وإذا كان هو الحل الشرعي ... فهل يمكنك أن تأتي بدليل من من الكتاب أو السنة لتدعيم هذا الكلام، وهل هذه هي نوعية الحلول الشرعية التي تدعين لتطبيقها بحيث يمكن حل جميع مشكلات مصر !!!

أما إذا لم يكن هو الحل الشرعي ... وكان هناك حل آخر تقدمه الشريعة (بما أن حل جميع المشكلات هو بتطبيق الشريعة كما تدّعين)، فما الذي يدعوك لتبني حل وضعي - يخالف الشريعة الإسلامية حسب تفسيرك - في الوقت الذي تشنّين فيه حملة مكثفة من أجل إقناعنا بتطبيق الحلول الشرعية والتخلي عن الحلول الوضعية لمشكلاتنا الدنيوية.

ليه الناس اللي بتعترض علي شرع الله عز وجل في تنظيم العلاقة بين الناس

برضه مش بتعترض علي تنظيم ربنا عز وجل لجسم الأنسان مثلا

يعني مثلا المعدة كل يوم بتهضم الأكل لواحدها من غير ما تاذخد اذن من حد ، وكمان عارفة ان الأكل الفلاني حتنزل عليه العصارة الفلانية عشان تهضمه ، و الأكل الفلاني حيتهضم بالعصارة كذا ، الأكل بعد ما يتهضم المواد الضارة ياخدها الدم يوديها للكبد أو للكلي عشان تتخلص منهم ، طيب مين اللي عرف الكبد و الكلي ان دي مواد ضارة ، ومين عرف الدم ان انه ياخد الغذاء ينقلوا للجسم و كل عضو من أعضاء الجسم ياخد الغذاء اللي يناسبه

يعني الواحد ماشي و فيه مش أقل من 1000 مصنع شغال بهدوء

أشمعني مفيش حد قال عايز أغير النظام ده و نجرب نشوف نظام تاني يمكن يكون احسن

الكلي بتعمل غسيل كلوي للجسم كل يوم 36 مرة ، الناس اللي بتغسل كلي بتغسل مرتين بس في الأسبوع و مععاناة شديدة ربنا يكون في عونهم ،

ليه مفيش ناس من الللي معترضين علي التيار السلفي زي ما بيقولوه ، ليه مفيش حد منهم قال انا مش حعتمد علي ربنا عز و جل و حمشي جسمي ده صناعي بالأجهزة

أتمنى أن تأتي الإجابة على السؤال بشكل مباشر وصريح دون مقدمات طويلة ولف ودوران.

أيوة ده الحل الشرعي من وجهة نظري

نظام فاشل يبقي لازم يتلغي

الطالب بيقعد يحفظ لمدة 16 سنة و بعدين الشغل بيبقي مختلف تماما عن اللي حفظه

يبقي ايه المبرر ان يفضل النظام الفاشل ده

و لا هوه المبرر هوه تحطيم الجهاز العصبي للأطفال من كتر حشو الذاكرة بمواد ملهاش لازمة و تعريضهم لأمتحانات و لا كأنها الحرب العالمية التانية

و طبعا الخراب ده يستاهل أن يصرفوا عليه 40 مليار جنيه ميزانية ما يسمي بالتعليم

يعني أيه الصلة بين 4 سنين دراسة في كلية تجارة و بين موظف في البنك بتديلله الشيك يقولك هات البطاقة و بعدين يديللك الفلوس ، و لا ايه الصلة بين الدراسة في كلية صيدلة و بين الصيدلي تقوله عايز الدوا الفلاني يروح يناولهولك من علي الرف و بعدين يحاسبك علي سعره

كل الناس بتقول الدراسة حاجة و الشغل حاجة تانية

أنا مش ضد العلم تماما بالعكس انا بتمني ان يبقي فيه دراسات حرة في جميع المجالات ، بس تكون بدون امتحانات

يعني يبقي العلم للعلم

يعني الطفل ابتداء من سن 6 سنين يبقي في مدارس لتعليمه القراءة و الكتابة بس ، تكون الدراسة فيها كام شهر او بالكتير سنة وحدة ، و بعد كدة كل واحد يعلم اولاده بمعرفته

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أستبدال المال الحرام بمال حلال

1- تحويل البنوك الربوية الي بنوك أسلامية

ومش زي بعض البنوك الأسلامية اللي هيا بس تجارة و متفرقش عن البنوك الربوية في حاجة

Mafeesh 7aga esmaha bonok islamia

Ahmad zay elhag Ahmad

أيوة في الوضع الحالي معظم البنوك الأسلامية زي البنوك الربوية

لكن ممكن تبقي بنوك أسلامية فعلا

لما البنك يبقي مجرد وسيط بين الشركات و بين الأفراد

يعني يبقي فيه ناس عايزة تستثمر فلوسها بتدور علي شركات عايزة تمويل

و بدل ما تبقي في فايدة ثابتة يبقي فيه ربح أو خسارة غير محددين مسبقا

و البنك كل اللي بياخده مصاريف ادارية مش اكتر

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ممكن سؤال ثانى طالما مفيش حد عرف يرد على سؤالى الاولانى

طيب ايه هى مشاكل مصر اللى ممكن الشريعة تحلها؟

المشكلة هيا فساد في كل القطاعات ، و محدش بيقاوم الفساد ده او بيصلح ، أو بنعمل نهضة حقيقية

و مطالوب يبقي فيه ناس بتتقي الله و تحاول تصلح

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ممكن سؤال ثانى طالما مفيش حد عرف يرد على سؤالى الاولانى

طيب ايه هى مشاكل مصر اللى ممكن الشريعة تحلها؟

من وجهة نظرى الشخصية ان المشكلة فى مصر مش مشكلة دستور او قانون او تطبيق شريعه من عدمه

المشكلة مشكلة سلسلة متتابعة من الانظمة الفاسدة

فحتى لو طبقت الشريعه الاسلامية فى مصر من يضمن ان القائمين على تطبيقها هيخلصوا العمل لله وهيراعو شعوبهم وهيقضوا على كل الفساد المنتشر فى الوطن

اللى هيجاوبنى بنعم هقول له وما رأيك فى السعوديه وايران والسودان ألا يوجد فيهم فساد

انا لست ضد تطبيق شرع الله فى ارضه لكن اكون متأكد انه سوف يتطبق صح وده مستحيل

خلاصة كلامى ان مشاكل و قضايا مصر ممكن تحل سواء كانت جمهورية اسلاميه او علمانية كما هى الان لكن بشرط واحد رحيل كل الانظمة الفاسده من الحكم

واختيار ناس يراعوا الله فينا

طيب العلمانية مش بتعترف بالحرام و الحلال زي الشريعة

علي سبيل المثال الربا و السياحة و الفنون دي اموال مقبولة في النظام العلماني

طيب ما هوه الربا ده بيخلي الناس تسرف في الأقتراض بدون مبرر ، السياحة دي بتزود الخمور و المخدرات

طيب يبقي من هنا حيبقي في فساد في الناحية الأجتماعية

يا تري العلمانية تهمها الناحية الأقتصادية بس

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

تجنيد الأقباط ده خطأ ، لأن أنتماء الواحد لدينه مش لوطنه ، و مفيش قبطي ممكن يوجه سلاحه لواحد قبطي زيه حتي لو كان عدو للبلد اللي عايش فيها

ما شاء الله ..

هل ما زال هناك - مع هذه الأفكار - من يتساءل لماذا ينهار الوطن ؟ ... هل ما زال هناك من يعتقد أن السبب الوحيد للمصير الأسود الذى ينتظر هذا الوطن البائس ينحصر فى فساد الذمم ؟ .. النموذج ليس ببعيد .. إنه متاخم لنا وبدأ فى عهد النميرى والترابى ..

بالمناسبة .. ما هى آخر أخبار الترابى الذى ترك قمة السلطة بعد أن أشبع شعب السودان تقطيعا للأطراف ؟

يعني لو فيه حرب معقول واحد مسيحي يموت مسيحي زيه عشان مسلم

لو عمل كدة يبقي خاين لدينه

بخصوص تقطيع الأطراف

الشريعة كانت أكثر رحمة لما أمرت بقطع يد السارق بدل السجن

مش عارفة ازاي يسجنوا البنأدمين زي الحيوانات ، ده حتي الحيوانات مفروض منحبسهاش

هيا دي عقلية الأنسان الناضج المتحضر في سنة 2008

و بعدين السجن دي مش عقوبة للي سرق بس دي عقوبة لأمه و أبوه و أبنه

أي ذنب طفل يبقي يتيم و أبوه ةعايش

أيه ذنب اسرة ابنها مسجون كل شهر تروح رحلة للسجن و يتكلفوا مصاريف غير فلوس يدوها لأبنهم عشان يصرفوا عليه و هوه في السجن

بعدين زمان كانوا اكتر رحمة كانوا بيشغلوا السجناء ، دلوقتي بيخلوهم عاطلين من غير وظيفة ، عشان يبقوا فريسة للهم و للأكتئاب

و بعدين لو في الظروف العادية مش الظروف اللي احنا فيها ، محدش حيسرق غير الشخصيات السيكوباتية و دي شخصيات معادية للمجتمع و لو أتسجنوا 100 سنة مش حيتغيروا ، يبقي فعلا قطع اليد هوه احسن أصلاح للناس دي

و بعدين العقوبات دي للردع أكتر منها للتطبيق ، يعني توافر شروط الجريمة مش حتتوفر بسهولة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

يخلط الكثيرون بين الحديث عن الشريعة كمنهج حياتى وبين الحدود الصريحة والمؤلفة لما نهى الله عنه أو ضر المجتمع ..

وبالطبع لما فى الحدود الشرعية الإسلامية من ردع قوى لمرتكبى النواهى والمعاصى ، فهى تثير الغثيان والضيق عند البعض وخاصة عندما يذكر الرجم وقطع الإيد والجلد ..

فأما بخصوص تطبيق الحدود .. فبكل تأكيد تطبيق أى حد أو عقوبة لم تمنع فى أى زمن تكرار الجريمة ..

- ربما منعت فى زمن ديراكولا :roseop: -

لذا فمن يشكو حال مصر ويأمل فى أى شريعة أو قانون أن يمنع فيها السرقة والنهب و تردى الأخلاق وخلافه .. فلن تنفعه أى شريعة ولا قانون لأن الجرائم لا تنتهى من أى أمة فى أى عصر ..

تزداد وتيرتها وكثافتها طردياً مع معطيات مختلفة وعكسياً مع معطيات أخرى .

لذا فالحل فى التعامل مع تلك المعطيات مثل العدالة الإجتماعية وتوفير الحياة الكريمة وفرص العمل وتعليم وضمان المواطن لأمنه وسلامته وخصوصيته ، والأمن فى الصحة والمرض والعجز والوفاة .

أما من يتحدث عن تطبيق الشريعة كمنهج حياتى كامل متكامل .. فالأمر بكل أسف لم أراه حتى الأن قد خضع لدراسة جادة علمية ، رغم التقدم التقنى والحضارى الذى تتمتع به بلاد المسلمين .

ما يحدث فى السعودية لا أعتبره تطبيق للشريعة ، بل تقليد لمنقولات منصوصة وإجتهادات فردية ونظرة كليه منقوصة ومتباينة أيضاً .

فالشريعة الإسلامية أراها فى أغلب بنودها كالدستور .. ينبغى إستخلاص القوانين التى يحتاجها العصر منه ، عدا الأحكام الصريحة التى لا تقبل التأويل والإجتهاد -

هكذا مشروع يجب أن يقوم عليه علماء أجلاء علماء شريعة جنباً إلى جنب مع علماء فى كافة التخصوصات الحياتية

عند تمام هكذا مشروع نستطيع التحدث عن الشريعة الإسلامية كاملة كمنظومة جاهزة للتطبيق والتطويع فى البلدان المختلفة .

وكما نوه أحد الزملاء الأفاضل ، يقوم الدستور الفرنسى الحديث عن بنود مستقاه من التعاليم الإسلامية .

وبالمناسبة ، لا أنفك اذكر عبارة حسن البنا رحمه الله ..

" اقيموا دولة الإسلام فى قلوبكم ، تقم على أرضكم "

جزاك الله خيرا

الحمد لله في علماء كتير في جميع العلوم الشرعية ، بس لو حد يديهم أشارة البدء و هما قادرين علي ان يستخلصوا افضل المناهج من الشريعة اللي ممكن تطبيقها بما يتناسب مع الزمن الحالي

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش ضد العلم تماما بالعكس انا بتمني ان يبقي فيه دراسات حرة في جميع المجالات ، بس تكون بدون امتحانات

يعني يبقي العلم للعلم

الامتحانات للتقييم إن كنت تدري.. وإن لم تكن فلا فرق!

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

{سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [سورة فصلت: 53] أليس من تأويل هذه الآية الكريمة ما يتنادى به اليوم خبراء الاقتصاد في الغرب - وليس بلاد المسلمين- لتطبيق الشريعة الإسلامية في المعاملات الاقتصادية لإنقاذ أسواقهم من وهدتها السحيقة، حتى قال رئيس تحرير مجلة (تشالنجز) موجها كلامه لبابا الفاتيكان: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلاً من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".

وفي استجابة - على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قراراً يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إبرام العقد، وهو ما يتشابه إلى حد ما مع أحكام الفقه الإسلامي.

كما أصدرت نفس الهيئة، وفقاً لإسلام أون لاين، قراراً يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.

* أن الربا محرم في شرائع أهل الكتاب كما هو محرم عندنا {وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ} [سورة النساء: 161] وقد خالفوا ما أنزل إليهم من ربهم، واتبع كثير من المسلمين سنن اليهود والنصارى وأكلوا الربا أو استحلوه، فكان هذا البلاء العام الذي لم يسلم منه بلاد المسلمين، وهنا ينبغي أن يسأل المسلمون أنفسهم: متى سنكون أهلاً لقيادة العالم بوحي الله لا بأهوائنا، وأن نكون متبوعين لا تابعين؟

*أخيرا: يختم الرئيس الأميركي جورج بوش حكمه المشئوم بهذه الكارثة، وقد بدأ حكمه باعتدائه على بلدين مسلمين (أفغانستان والعراق) متصدياً لمنتقديه بمتانة الاقتصاد الأميركي، فما أشد مناسبة النهايات للبدايات {وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} [سورة الكهف: 4

منقول

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

عندما جاء الاسلام ولد في بيئة الشرك و وئد البنات والزنا وقطيعة الرحم ----الى اخره

فنقلهم الى الى الدولة العباسية التي كانت اقوى امبراطورية

وقبل كل ما قيل فانها شريعة الله وكفى بالله وكيلا

رسالة من جورج الثاني

ملك انجلترا والسويد والنرويج

إلى خليفة المسلمين في مملكة الأندلس هشام الثالث

صاحب العظمة هشام الثالث الجليل المقام ...

بعد التعظيم والتوقير .

فقد سمعنا عن الرقي الذي تتمتع بفيضه الصافي معاهد العلم والصناعات في بلادكم العامره ؛

فأردنا لأ ابنائنا اقتباس نماذج هذه الفضائل لتكون بداية حسنة في اقتفاء أثركم لنشر انوار العلم في بلادنا التي يجتاحها الجهل من أركانها الاربعة ؛ وقد وضعنا ابنة شقيقنا الاميرة دوبانت على رأس بعثة من بنات الانجليز لتتشرف بلثم أهداب العرش والتماس العطف ؛ ولتكن مع زميلاتها موضع عناية عظمتكم وحماية الحاشيه الكريمة وحدب من لدن اللواتي يتوفرن على تعليمهن ؛ وقد أرفقت مع الاميرة الصغيرة هدية متواضعة لمقامكم الجليل ؛

أرجو التكرم بقبولها مع التعظيم والحب الخالص.

الرابط

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

^

إن كان الأمر كما تقولين فأولى بنا تطبيق الشريعة الفرعونية التي جعلتنا أسياد العالم.

(من يحفل بالماضي كثيراً لن يطول من المستقبل تعريفه!.. فالخالق جعل العينين في مقدمة الرأس لننظر إلى الأمام لا إلى الوراء.)

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

أيوة ده الحل الشرعي من وجهة نظري

نظام فاشل يبقي لازم يتلغي

الطالب بيقعد يحفظ لمدة 16 سنة و بعدين الشغل بيبقي مختلف تماما عن اللي حفظه

يبقي ايه المبرر ان يفضل النظام الفاشل ده

و لا هوه المبرر هوه تحطيم الجهاز العصبي للأطفال من كتر حشو الذاكرة بمواد ملهاش لازمة و تعريضهم لأمتحانات و لا كأنها الحرب العالمية التانية

و طبعا الخراب ده يستاهل أن يصرفوا عليه 40 مليار جنيه ميزانية ما يسمي بالتعليم

يعني أيه الصلة بين 4 سنين دراسة في كلية تجارة و بين موظف في البنك بتديلله الشيك يقولك هات البطاقة و بعدين يديللك الفلوس ، و لا ايه الصلة بين الدراسة في كلية صيدلة و بين الصيدلي تقوله عايز الدوا الفلاني يروح يناولهولك من علي الرف و بعدين يحاسبك علي سعره

كل الناس بتقول الدراسة حاجة و الشغل حاجة تانية

أنا مش ضد العلم تماما بالعكس انا بتمني ان يبقي فيه دراسات حرة في جميع المجالات ، بس تكون بدون امتحانات

يعني يبقي العلم للعلم

يعني الطفل ابتداء من سن 6 سنين يبقي في مدارس لتعليمه القراءة و الكتابة بس ، تكون الدراسة فيها كام شهر او بالكتير سنة وحدة ، و بعد كدة كل واحد يعلم اولاده بمعرفته

ممكن تجيبيلنا الدليل الشرعي على الكلام ده

دليل من الكتاب أو السنة الصحيحة

ويا ريت الإخوة اللي بيقولوا إن حل المشكلات كلها هو في تطبيق الشريعة يقولوا لنا هل هم موافقين على كلام الأخت جويرية بخصوص هذا الحل الشرعي (كما تقول) لمشكلة التعليم

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

نقلت الرد الي هذا الموضوع ، عشان منخرجش من الموضوع الأصلي

التعليم الجامعي

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

إسلام أم إسلامات ؟

بقلم حميد زناز

هل هناك إسلام أصليّ وإسلامات أخرى مغشوشة أم إنّ الإسلام ما هو إلا تأويلات متتالية لنفس المتن؟ هل يوجد معنى في المطلق أم إنّ كلّ شيء تاريخيّ وإنّ الممارسة وحدها هي التي تحدّد المعنى؟ على أيّ أساس يرتكز من يدّعي أنّ حكم الطالبان والوهابية التي تجثم على أرض الحجاز، والثيوقراطية الشيعية التي تخنق بلاد الفرس وممارسات جبهة الإنقاذ الجزائرية وغيرها لا تمتّ إلى الدّين الإسلاميّ بصلة؟ فهل كلّهم تحريفيون؟ ومن يحدّد ماذا؟

لقد استُخدم القرآن من طرف الذين أرادوا " تديين السياسة " وكذلك من لدن الذين أرادوا " تسييس الدين". كان القرآن ولا يزال، في نفس الوقت، مصدرا ومُلهما لملكية تقليدية نصف منفتحة كالمغرب مثلا وأخرى مطلقة وظلامية كالعربية السعودية! فضلا عن أنه استخدم من أجل تبرير شرعية أنظمة في تناقض مطلق مع الملكية، على الأقلّ على مستوى الخطاب، كنظام عبد الناصر وهواري بومدين في كل من مصر والجزائر. لكن ما يستدعي الضحك والإشفاق معا هو التنحنح والسعال الذي يصيب المصلّين والذين يؤمونهم أثناء صلاة التراويح في مساجد السعودية والمغرب وبلاد الملوك الأخرى حينما يَصلون إلى سورة النمل ،الآية 34، التي تقول في الملوك ما قاله مالك في الخمر: " قالت إنّ الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزّة أهلها أذلّة وكذلك يفعلون". أكثر من ذلك إنّ الملكية اليوم أينما كانت في السويد أو في البحرين دستورية أو مطلقة، هي إهانة للكرامة البشرية بل هي شكل من أشكال التمييز العنصريّ.

لقد تمّ فعل الشيء ونقيضه تحت يافطة الإسلام. باسم الإسلام بنيت اشتراكيات وباسمه أسقطت أيضا. باسمه انتهجت الرأسمالية وباسمه تمّ مناهضتها! ألم يؤكّد أحد شيوخ الأزهر الكبار إسلامية ختان البنات وعارضه أحد كبار الأزهر أيضا؟! لقد كان عمر يمنع عن أهله مال المسلمين إرضاء لوجه لله، وأنا أغدق مال المسلمين على أهلي إرضاء لوجه الله، هكذا كان يقول ثالث الخلفاء الراشدين! ... "لا أحد من رجال السياسة يؤمن بما تقوله التوراة، يقول الكاتب الساخر برنارد شو، ولكن هم على أتمّ الإقتناع دائما بأنها تقول ما يريدون هم قوله". يمكن لأيّ كان أن يعثر على مبتغاه في النصوص التراثية لذلك فمن العبث أن تعتمد قوانين لتنظيم حياة الناس. في الجزائر يناضل البعض من أجل إلغاء قانون الأسرة باسم الشريعة الإسلامية ويناضل البعض الآخر لتأبيده باسم نفس الشريعة التي وضع على أساسها أيضا! ألم يصعد الإسلاميون إلى الجبال في الجزائر بناء على فتوى تبيح الجهاد وعادوا تائبين بناء على فتوى أخرى؟ وعاد بعضهم إلى ممارسة الإرهاب ثانية بناء على فتوى ثالثة؟!

في عام 1961 صرّح عميد جامعة الأزهر أنّ الإشتراكية المثلى والأنفع والأعمق هي التي نصّ عليها الإسلام. وها هم أحفاده يقولون اليوم نفس الشيء عن اقتصاد السّوق. وبذا يتحوّل الإسلام إلى اشتراكية مع عبد الناصر ويصير رأسمالية مع السادات وهو اليوم عولمة مع مبارك ومن يدري قد يغدو في السنوات القادمة إيكولوجيا أو بديلا للعولمة ... في نظر الأغلبية التي لم تع بعد أنّ مستقبل العالم العربيّ سيكون علمانيا أو لا يكون. لم يدرك "حَملة حقائب" الإسلاميين أنّه لا فائدة من الزحف على البطون، فالأصولية لا تحترم إلاّ من كان له هيكل عظميّ. أما آن الأوان لتغيير تلك الأسطوانة المشروخة القائلة بأنّ هؤلاء الملالي والطالبان والوهابيين وغيرهم من عباد الله غير الصالحين... لا يطبّقون الإسلام الحقيقيّ لأنّهم لا يحسنون تأويل القرآن أو لا يفهمونه أصلا! أصبحت باردة لا تضحك أحدا تلك النكتة القائلة بعدم فهم الأصوليين لدين الله. إنّ الإطلاع البسيط على الفكر الإسلاميّ يؤكّد بما لا يدع مجالا للشك أنهم فهموا المسألة جيدا. يكمن الفرق بينهم وبين باقي المتأسلمين في صدقهم، فهم ليسوا في انسجام مع أفكارهم فحسب بل هم الأقرب إلى روح الإسلام. إذا لم تتدارك هذه الكيانات تلك المغالطة الكبرى التي تحاول عبثا الفصل بين إسلام أصليّ ترفعه النظم السياسية من أجل بقائها في الحكم وآخر هجين تلوّح به المعارضة للإنقضاض على السلطة، ستصبح هذه الكيانات فضولا إتنوغرافيا، مجتمعات غرائبية. هل تفلح أمّة تُناقش في جامعة من جامعاتها في بداية الألفية الثالثة رسالة أكاديمية تحت عنوان " الصواعق في تحريم الملاعق"؟

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...-News/NWALayout

كتاب غربيون: الشريعة تنقذ اقتصاد العالم

محمد النوري

باريس- دعت كبرى الصحف الاقتصادية في أوروبا التي تنادي دولها بالعلمانية (فصل الدين عن الدولة) لتطبيق الشريعة الإسلامية في المجال الاقتصادي كحل أوحد للتخلص من براثن النظام الرأسمالي الذي يقف وراء الكارثة الاقتصادية التي تخيم على العالم.

ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان (البابا أو القرآن) أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.

فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية.

وتساءل الكاتب بأسلوب يقترب من التهكم من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".

طالع:

* الآثار السيئة للنظام الربوي

* القره داغي: تحريم فوائد البنوك بداية نهضة الاقتصاد الإسلامي

وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.

وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.

استجابة فرنسية

وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إيرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي.

كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.

والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية.

البديل الإسلامي

ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي.

ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.

واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية".

وأضافت أن "التوازن في الأسواق المالية يمكن التوصل إليه بفضل التمويل الإسلامي بعد تحطيم التصنيف الغربي الذي يشبه الاقتصاد الإسلامي بالإرهاب، ورأت نابليوني أن التمويل الإسلامي هو القطاع الأكثر ديناميكية في عالم المال الكوني".

وأوضحت أن "المصارف الإسلامية يمكن أن تصبح البديل المناسب للبنوك الغربية، فمع انهيار البورصات في هذه الأيام وأزمة القروض في الولايات المتحدة فإن النظام المصرفي التقليدي بدأ يظهر تصدعا ويحتاج إلى حلول جذرية عميقة".

ومنذ عقدين من الزمن تطرق الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد "موريس آلي" إلى الأزمة الهيكلية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة "الليبرالية المتوحشة" معتبرا أن الوضع على حافة بركان، ومهدد بالانهيار تحت وطأة الأزمة المضاعفة (المديونية والبطالة).

واقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. وهو ما يتطابق تماما مع إلغاء الربا ونسبة الزكاة في النظام الإسلامي.

وأدت الأزمة المالية التي تعصف بالاقتصاد الأمريكي إلى إفلاس عدد من البنوك كان آخرها بنك "واشنطن ميوتشوال" الذي يعد أحد أكبر مصارف التوفير والقروض في الولايات المتحدة.

وتأثر ميوتشوال -الذي يعتبر سادس مصرف في الولايات المتحدة من حيث الأصول- بالأزمة العقارية وتدهورت أسهمه في البورصة إلى الحد الأقصى.

ويعتبر هذا المصرف أحدث مؤسسة عملاقة في عالم المال الأمريكي تنهار بسبب الأزمة في أقل من أسبوعين بعد مصرفي الأعمال ليمان براذرز، وميريل لينش، إضافة إلى مجموعة التأمين إيه آي جي.

وهذا هو الرابط الاصلي للمقالة المكتوبة بالفرنسية

Le pape ou le Coran

http://www.challenges.fr/magazine/0135.162...oran&xtcr=1

وياليت ترجمة هذه المقالة من احد الاعضاء المتقنين بالفرنسية

والله انها لضربة قاصمة على العالمانيين و الليبراليين حتى عقلاء القوم يعترفون بالالسنتهم

اما ان لنا ان نفيق ونرجع لكتاب ربنا

وصق الله عز و جل اذ يقول

((يمحق الله الربا))

والله اكبر ولله الحمد

تم تعديل بواسطة احمد القاهري
رابط هذا التعليق
شارك

والله انها لضربة قاصمة على العالمانيين و الليبراليين حتى عقلاء القوم يعترفون بالالسنتهم

الراسمالية نجحت في البداية ومصيرها كأي شئ في الكون.. إلى النهاية. منطقي ان تسقط الأنظمة.. ولكن انتبه مستقبلاً من أن يسقط "النظام الإسلامي" الذي تزعمه.. فهو ككل شئ؛ له نهاية.

-نعم شئ آخر.. ما دخل العلمانية في الموضوع؟ العلمانية نظام سمح للغرب بأخذ تشريعات من الإسلام ولولاها لما اعطى احد الغربيين اذنه لتلك التشريعات.. فهذه تحسب للعلمانية لا عليها.

-الإسلاميون يقولون ان هناك قانون إسلامي أُعجَب به الغربيون, وإعجاب الغربيون به كإعجابهم باليوجا التي تصفي الذهن-هل معنى ذلك ان عقيدة اليوجا يجب ان نتبعها هي ايضاً؟!-. الغرب يأخذوا ما يفيدهم ويتركوا البواقي.. وعندما يكون النظام الإسلامي ضار لهم كما هو حال الرأسمالية حالياً سيتركونه.. فليس علينا ان نتوقع ان يكون هذا النظام ناجح للأبد؛ فلا شئ خالد. وهذا لا ينتقص من قيمة الشئ بل هي فقط سنة الحياة.

تم تعديل بواسطة Click

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

أيوة ده الحل الشرعي من وجهة نظري
ممكن تجيبيلنا الدليل الشرعي على الكلام ده

دليل من الكتاب أو السنة الصحيحة

أنا نقلت ردك على هذا السؤال يا أخت جويرية الى الموضوع مرة أخرى ... لأن هذا هو مكانه الصحيح، نحن هنا نناقش صلاحية الحلول المستقاة من الشريعة لمعالجة جميع مشكلات مصر ... وأنت اقترحت حلا لمشكلة التعليم وتقولين أن له سندا في الشريعة، وهذا سندك

قال تعالى: {وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا} (سورة الكهف:59)، وقال سبحانه: {وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين} (سورة الزخرف:76)، وقال: {والله لا يحب الظالمين} (سورة آل عمران:57)، وقال: {ولا يظلم ربُك أحدًا} (سورة الكهف:49)، وقال: {وما ربك بظلام للعبيد} (سورة فصلت:46)، وقال: {ألا إن الظالمين في عذاب مقيم} (سورة الشورى:45)، والآيات كثيرة في القرآن الكريم تبين ظلم العبد لنفسه، وأن هذا الظلم على نوعين: الشرك، وهو أعظم الظلم كما بينا، والمعاصي، قال تعالى: {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير} (سورة فاطر:32)، أما ظلم العبد لغيره بالعدوان على المال والنفس وغيرها، فهو المذكور في مثل قوله تعالى: {إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون فى الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم} (سورة الشورى:42).

يبقي بظلم الطالب لما اتعب ذاكرته بحفظ مواد مش حتنفعه في وظيفته

العلم مهم اكيد بس ممكن يكون مجرد أطلاع و قراية بس مش ، علي مدي 16 سنة حفظ و امتحانات و منافسة عشان يكون متفوق ، و الأب يشجع الطالب و يجبلله هدايا عشان يكون متفوق ، و الأم تقول ما حدش يزعج بنتي عشان تعرف تذاكر

و في الأخر يلاقي أنه عشان يلاقي وظيفة بعد التعب ده كله محتاج ياخد كمان كورسات لمدة سنتين

طيب ليه بقي النظام العسكري بتاع المدارس ده ، و الطالب ميقدرش يذاكر في البيت لازم يحضر في المدرسة و مش مسموح ليه بالغياب

و ليه الواحد عشان يدخل أي كلية لازم يكون درس قبلها 12 سنة

ده مجرد أقتراح ان يبقي فيه نظام بديل للتعليم الحالي ، بيقرق بين وظيفتيين للتعليم

التعليم عشان الوظيفة و ده بيتم داخل الوظيفة نفسها و بيكون عن طريق تدريبات مستمرة للعاملين في الوظيفة دي

و التعليم عشان يكون الفرد مواطن صالح في المجتمع ،

للأأسف الأمتحانات ما هيا ألا أختبار لقوة الذاكرة ، و قدرتها علي استيعاب اكبر قدر من المواد الدراسية

كان ليا تجربة احب أقولها في مجال التعليم ، جايز توضح قصدي

في فترة لمدة سنتين كنت كل يوم أسمع محاضرة أو أتنين و أقرا كتب و أقرا في النت

الحمد لله ده أداني خلفية عن العلوم الشرعية لا بأس بها

طيب الكلام ده كان بدون حفظ و لا صم في الكتب و لا مذاكرة

طيب ما نطبق حاجة زي دي علي الطلبة ، و نعرف ان ذاكرة الأنسان ده شئ غالي جدا ، ومفيش داعي أرهق الطالب بالحفظ ، و تبقي كل المواد الدراسية للأطلاع و القراءة فقط ، وده حيدي للطلبة فرصة أن هما يدرسوا مواد دراسية أضعاف اللي هما بيدرسوها

في انتظار ردود وتعليقات الإخوة السلفيين وأنصار تطبيق الشريعة على هذا الكلام

هل هذا الرأي يمثل فعلا الحل الشرعي لمشكلة التعليم ، وما رأيكم في آلية استنباط المعاني والتأويل الذي استخدمته الأخت جويرية، هل تقترحون استنباط حلول للمشكلات الأخرى بنفس المنهجية؟

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أيوة ده الحل الشرعي من وجهة نظري
ممكن تجيبيلنا الدليل الشرعي على الكلام ده

دليل من الكتاب أو السنة الصحيحة

أنا نقلت ردك على هذا السؤال يا أخت جويرية الى الموضوع مرة أخرى ... لأن هذا هو مكانه الصحيح، نحن هنا نناقش صلاحية الحلول المستقاة من الشريعة لمعالجة جميع مشكلات مصر ... وأنت اقترحت حلا لمشكلة التعليم وتقولين أن له سندا في الشريعة، وهذا سندك

قال تعالى: {وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا} (سورة الكهف:59)، وقال سبحانه: {وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين} (سورة الزخرف:76)، وقال: {والله لا يحب الظالمين} (سورة آل عمران:57)، وقال: {ولا يظلم ربُك أحدًا} (سورة الكهف:49)، وقال: {وما ربك بظلام للعبيد} (سورة فصلت:46)، وقال: {ألا إن الظالمين في عذاب مقيم} (سورة الشورى:45)، والآيات كثيرة في القرآن الكريم تبين ظلم العبد لنفسه، وأن هذا الظلم على نوعين: الشرك، وهو أعظم الظلم كما بينا، والمعاصي، قال تعالى: {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير} (سورة فاطر:32)، أما ظلم العبد لغيره بالعدوان على المال والنفس وغيرها، فهو المذكور في مثل قوله تعالى: {إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون فى الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم} (سورة الشورى:42).

يبقي بظلم الطالب لما اتعب ذاكرته بحفظ مواد مش حتنفعه في وظيفته

العلم مهم اكيد بس ممكن يكون مجرد أطلاع و قراية بس مش ، علي مدي 16 سنة حفظ و امتحانات و منافسة عشان يكون متفوق ، و الأب يشجع الطالب و يجبلله هدايا عشان يكون متفوق ، و الأم تقول ما حدش يزعج بنتي عشان تعرف تذاكر

و في الأخر يلاقي أنه عشان يلاقي وظيفة بعد التعب ده كله محتاج ياخد كمان كورسات لمدة سنتين

طيب ليه بقي النظام العسكري بتاع المدارس ده ، و الطالب ميقدرش يذاكر في البيت لازم يحضر في المدرسة و مش مسموح ليه بالغياب

و ليه الواحد عشان يدخل أي كلية لازم يكون درس قبلها 12 سنة

ده مجرد أقتراح ان يبقي فيه نظام بديل للتعليم الحالي ، بيقرق بين وظيفتيين للتعليم

التعليم عشان الوظيفة و ده بيتم داخل الوظيفة نفسها و بيكون عن طريق تدريبات مستمرة للعاملين في الوظيفة دي

و التعليم عشان يكون الفرد مواطن صالح في المجتمع ،

للأأسف الأمتحانات ما هيا ألا أختبار لقوة الذاكرة ، و قدرتها علي استيعاب اكبر قدر من المواد الدراسية

كان ليا تجربة احب أقولها في مجال التعليم ، جايز توضح قصدي

في فترة لمدة سنتين كنت كل يوم أسمع محاضرة أو أتنين و أقرا كتب و أقرا في النت

الحمد لله ده أداني خلفية عن العلوم الشرعية لا بأس بها

طيب الكلام ده كان بدون حفظ و لا صم في الكتب و لا مذاكرة

طيب ما نطبق حاجة زي دي علي الطلبة ، و نعرف ان ذاكرة الأنسان ده شئ غالي جدا ، ومفيش داعي أرهق الطالب بالحفظ ، و تبقي كل المواد الدراسية للأطلاع و القراءة فقط ، وده حيدي للطلبة فرصة أن هما يدرسوا مواد دراسية أضعاف اللي هما بيدرسوها

في انتظار ردود وتعليقات الإخوة السلفيين وأنصار تطبيق الشريعة على هذا الكلام

هل هذا الرأي يمثل فعلا الحل الشرعي لمشكلة التعليم ، وما رأيكم في آلية استنباط المعاني والتأويل الذي استخدمته الأخت جويرية، هل تقترحون استنباط حلول للمشكلات الأخرى بنفس المنهجية؟

يا أستاذ احمد سيف - و لو أني أشك أن اسمك أحمد - دلوقتي سيادتك ما صدقت لقيت رأيي في موضوع التعليم أني بقول يا ريت يلغوا التعليم و عايز تبروز العبارة دي في الموضوع

أولا لما بقول يلغوا التعليم أقصد ألغاء التعليم بشكله الحالي و استبداله بتعليم حقيقي

ثانيا مش انا خبيرة في التعليم عشان تقول يا ريت تقولوا ارائكم في الكلام ده ، و ثانيا برده بتقول أستنباطات ، و لا انا فقيهه عشان تطلب من حد يقيم الأيات اللي انا نقلتها

ده مجرد استنتاج بسيط مني

و أنا مصرة أني مش حتكلم عن موضوع التعليم غير في الموضوع الخاص بيه

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...