اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر


جويرية

  

66 اصوات

  1. 1. هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر

    • نعم
      51
    • لا
      15


Recommended Posts

الفاضلة جوبرية

عندما يكون الحل القطعي في رؤيتنا لمشاكل مجتمعنا العديدة هو تطبيق الشريعة الأسلامية ... فمتي طُبِقت... ستختفي بالتأكيد معظم مشاكلنا .. ( ليس فورآ بالضرورة .. و لكنها ستختفي بالتأكيد ).. و عندما يتم طلب أمثلة عملية تؤكد هذا الطرح ... تكون مثلما عرضتي حضرتك الآن تجارب دولة الخلافة الأسلامية كاحسن مثال علي ذلك لأننا للأسف لن نجد في تجارب الحاضر ما يشجع علي الذهاب قدمآ في نجاح الفكرة ...

حسنآ ... توافقيني إن تجربة الخلافة هي التجربة الوحيدة التي نجد فيها تطبيقآ كاملآ للشريعة دون أي منغصات خارجية ( مثلما حدث في حاضرنا القريب مع تجارب مماثلة) ... فلقد كان العرب حينئذ في أزهي عصورهم ... و لا يوجد ما يمنعهم من أي مؤثرات من تطبيقها بكل حذافيرها و مبادئها السامية ...

فهل حققت بالفعل المجتمع المثالي الذي نحلم به جميعآ ؟

هل النموذج المتمثل في تجربة الخلافة الأسلامية يمكن ان نأخذه كطريق اساسي في حاضرنا و في مستقبلنا ؟

هل كفلت الشريعة بالفعل حماية الناس في أرواحهم و أعراضهم و أموالهم ؟

دعينا نقرأ معآ كل صفحات التاريخ التي ذكرت تلك الحقبة .. دعينا نقرأها بموضوعية و تجرد من قناعات مسبقة ... و سنجد للأسف الأجابة بالنفي علي الثلاثة اسئلة السابقة واضحة بدون ذرة شك ... و لا أعتقد اننا في حاجة لأمثلة لتأكيد ما سبق .. فبهذا التاريخ بجميع مراحله تفاصيل تتشابه مع احداث مماثلة نتهم "الكفار أعداء الله" بالقيام بها الآن ... أذكركم بالفترة الراشدية .. و الفتنة الكبري .. أذكركم بالحقبة الأموية بكل مآسيها و جرائمها .. أذكركم بالحقبة العباسية و ما قاموا به من قتل و نهب و إنحلال خلقي و ممارسة للشذوذ و اللواطة التي نجدها الذريعة الأولي ضد الغرب الآن ...

ألم يكن كل هذا يحدث في ظل الشريعة المطبقة بكل حذافيرها ؟

أتوقع الإجابة الكلاسكية علي كل تلك الشكوك بأن ما حدث ينتمي للماضي ... و شابهه خطأ في تطبيق الشريعة الحقيقية ... و الإسلام في جوهره بريء من تلك الإنحرافات التي قام بها بشر ضلوا الطريق القويم ...

و أنا اوافق بالقطع علي تلك الإجابة المنطقية ...

كان خطأ في التطبيق ..

لكن..

من حقي أنا أيضآ أن أتساءل ... لماذا اذن لا نستخدم نفس المنطق في تقييم التجربة الليبرالية ... او الشيوعية .. او القومية ... أو المدنية فإذا فشلت نعتبره خطأ في التطبيق و ليس عيبآ في الفكرة نفسها ؟؟

و دعيني أكون أكثر صراحة ....

ما هو الفرق الفعلي بين الشريعة و القانون الوضعي ... اذا كان كل منهما عرضة لخطر الإنحراف في التطبيق و فشل التنفيذ و التلاعب بكل القيم الجميلة ؟؟؟؟

مع ملاحظة جانبية إن القانون الوضعي سجل نجاحآ فعليآ في الغرب لا يمكن انكاره ...

ألم يكتب للديموقراطيات الغربية بقانونها الوضعي ( الذي فسرناه علي اهوائنا) النجاح في بناء مجتمع يحفظ كرامة الأنسان و حضارته و حقوقه ؟

ألا تجد في المجتمعات الغربية .. و التي أعتقد اننا أصبحنا بطريقة أو بأخري علي اتصال مباشر بها .. شفافية و رقي و تحضرآ قياسآ بالمجتمع الذي نعيش فيه ؟

لماذا إذن ؟

لماذا يتصيد البعض أخطاء الغرب ثم يهللون لها .. جاعلين منها الدليل القاطع علي فشل تجربة الديموقراطية في حين لا تخلو تجاربنا الإسلامية سواء في ماضينا أو في حاضرنا من انحرافات و أخطاء فقنا فيها أخطاء الغرب المزعومة ؟

لماذا يكون فشل التجربة التي يتم المناداة بها مجرد خطأ في الممارسة و التطبيق .. في حين نجعل من "حبة" الغرب "قبة" و يتم تضخيم تلك الأخطاء جاعلين منها انحرافات رهيبة تهدم فكرة الديموقراطية من أساسها ...

إذن ... إذا كانت المسألة : تجربة قابلة لسؤ التطبيق ... مقابل أخري قابلة لنفس المصير ... فكيف لنا أن نختار بينهما ؟؟؟؟؟

ايضاح واجب .. و حقيقة أقر بها ... أنا لا اشك أدني شك ان الشريعة الأسلامية تملك مفاهيم مثالية و عادلة ... مشكلتنا الأبدية ستظل دائمآ في من سيطبق منهجها الحقيقي ... في النهاية كلنا بشر تتحكم فينا عوامل الضعف البشري من غلبة لأهوائنا و أطماعنا ... فهل ستضمني لي حضرتك أو أي انسان آخر أن لا ينحرف من يحكمنا متي قامت تلك الدولة التي تنادي بها ؟؟؟؟ لا أعتقد سيدتي الفاضلة مهما أوتيت من حجة ان تقنعيني انك تستطيعين أن تضمني ان أخطاء الماضي و انحرافاته لن تتكرر ...

أعتقد ان الحرية و الديموقراطية الحقيقية و المساواة التامة هي الضمان الحقيقي لهذا المجتمع المنشود ...

تحياتي

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 260
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

^

^

أصفق لك.. بحرارة!

وربما أعود ان اردت ان اعلق بالتفصيل على ماتفضلت به.. ربما.

تم تعديل بواسطة Click

الحياة:"هي حفلة بائسة سأرقص فيها ما دمت قد وجدت نفسي هنا"؛.Zaradasht

"لا اعلم ما قد تريده روح فيلسوف أكثر من كونه راقصا جيدا"؛ Nietzsche.

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع لذيذ .. بس مداخلة اخويا وحبيبي ابو فرج الشهير بسكوب استفزت ملكاتي وارهاصاتي .. وارجوه ان يمنحني فرصة للرد .. بس بعد ما اورح اتسحر انا وبعض زملاء المنتدى وهاتكون المفاجأة ان احنا هانتسحر فول وده شيء نادر الحدوث

لنا عودة واوعى تغير الكيبورد يا سكوب

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

فول wst:: .... يا نهار أسود ... ده حيتسحر فول مخصوص عشاني ... لييييييييييييه
:roseop:

شوف يا ابو السيد ... الواد لسه ما كملش 12 سنة و محتاج اللي يربيه لسه ... حتمد ايدك عليا حلم عليك أمة لا الله الا الله .... انا قلت رأيي بصورة ديموفراطية محاوراتية منبعجة ....و ده حقي اللي بيكفله ليا قانون العقوبات و الدستور الملكي .... و القاعدة الثانية عشر من قواعد الكتابة هنا ....

و بعدين انا بقوللها من دلوقتي ....

ذنبي حيكون في رقبتك يا جوبرية

ذنبي حيكون في رقبتك يا جوبرية

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

ممكن سؤال برئ علشان بس ابقى عارف انا فاهم صح والا غلط

يعنى ايه " تطبيق الشريعة " ؟

هل الشريعة حاجة كده زى مفتاح النور؟ تك ينور تك يضلم؟

مش الشريعة دى مواد واحكام وضعها الله وخول واناط بها اصحاب العقول للحكم بها؟

واصحاب العقول دول مش احنا او حكامنا هم اللى بيختاروهم؟

وبعد كده اصحاب العقول دول مش بيبحثوا فيما افتى به السابقين ، ويعملوا عقولهم بما اتاحه لهم علم عصرهم من امكانات لم تكن متاحة لسابقيهم من العلماء

وبيضيفوا لخبراتهم وقراءاتهم وماتعلموه من كتاب الله والسنة ، بيضيفوا اليه تجارب الشعوب الاخرى فى قضايا ربما لم يتطرق له الشرع ، ربما لانها استحدثت او لانها لم تكن موجودة من قبل؟

يعنى احنا فى النهاية نجد خليط من عدة مصادر للتشريع ، على رأسها القرآن والسنة ، او مايسمى بالشريعة ، ويصاغ كل ذلك فى قانون يتم التعامل به .

وياريت قبل مانلقى اسباب الفشل او الفساد على عدم تطبيق الشرية

الاسباب ليست فى الشريعة او فى القانون

الاسباب داخلنا وجوانا نحن لاننا متواكلون لانطالب بحقوقنا ، واذا طالب البعض نيابة عنا بحقوقنا لا نقف بجانبهم ولانساندهم ، بل نتخلى عنهم ونسخر منهم.

من منا لم يدفع رشوة ، سواء كانت مادية فى صورة نقود ، او سيجارة ، او واسطة من معرفة او صاحب نفوذ؟

وانا قد ذكرت الرشوة لانها المفتاح الرئيسى للفساد فى مصر

من منا لم يتطلع الى استثناء ما ميزه عن غيره ؟

والسؤال الاهم ، هل تطبيق الشريعة محتاج حكومة تطبقها؟ ام ان من يطالب بتطبيق الشريعة عليه ان يطبقها على نفسه وبنفسه؟

ليه الناس فاهمة ان الصيام والصلاة ليسوا من الشريعة ؟ فترى المسلم يصلى ويصوم ويقبل رشوة تحت مسمى اكرامية ، او يدفع رشوة تحت مسمى انه مضطر؟

اعتقد ان القانون لايبيح ماتحرمه الشريعة ، فالقانون لم يبح السرقة ، لم يبح الرشوة ، لم يبح القتل ، لم يبح الغش والخداع ، لم يبح الزنى وانتهاك الاعراض ، لم يبح اللواط والشذوذ ، لم يبح التزوير والتحايل ، لم يبح اغتصاب الحقوق ، لم يبح الاستثناءات ، لم يبح التمييز بين الناس بسبب الوانهم او عقائدهم ، لم يبح الفوضى ونشر الفاحشة ، لم يبح ايذاء الناس او القاء الاذى على الطريق.

وارجو الا يساء فهم هذه العبارة ، ان القانون يكون قد اشتمل ووسع الدائرة لاشياء لم يعهدها المسلمون الاوائل وبالتالى فهى لم تكن فى دائرة الاهتمام ، واعنى انه قد يكون اشمل فى بعض الوجوه مما هو موجود بالشريعة ... شريعة اى دين .

وكل عام وانتم بخير

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

وهاتكون المفاجأة ان احنا هانتسحر فول وده شيء نادر الحدوث

لنا عودة واوعى تغير الكيبورد يا سكوب

يعنى نستنى بعد العيد؟ :roseop: wst::

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

كل عام و أنتم بخير جميعا

و أعاد الله علينا العيد و نحن و الأمة الإسلامية بكل خير و يمن و بركات

دي أول مشاركة لي معاكم

بس ده ما يمنعش اني كنت باتابعكم قبل ما اشترك

بصراحة المنتدى جميل و فعلا محترم بوجود أعضاء زي حضراتكم

موضوع تطبيق الشريعة ده موضوع خطير و له أبعاد كتيرة

لأننا في مصر أو في دولة في العالم لسنا جميعا مسلمين

في بيننا ديانات أخرى و مذاهب أخرى

حتى السعودية فيها سنة و شيعة

و في رأيي مفيش دولة في العالم مسلمة 100% أو مسيحية 100%

طبعا الدولة الوحيدة اللي بتحاول تبقى دولة دينية هي اسرائيل!!!

يعني في مصر مثلا

عمرنا ما سمعنا زمان إن المسيحيين مضطهدين

و لا همة كانوا بيحسوا بكده

ايه اللي جرالنا؟؟؟

ليه بننسى ان كلنا مصريين ؟؟

ليه نجبر المسيحيين على شريعة ديننا

"لكم دينكم و لي دين"

ده كلام رب العباد

ليه وصلنا المسيحيين في مصر إلى الشعور بالاضطهاد؟

ليه خليناهم يلجأوا للغرب و أقباط المهجر؟؟

احنا نعمل دولة اسلامية

و همة كمان يعملوا دولة مسيحية!!

و النتيجة مزيد من الفرقة بين الناس اللي عايشين مع بعض

طيب دولة اسلامية سنية و الا شيعية و الا .... الخ الفرق و المذاهب

طيب دولة اسلامية

و قصادها دولة مسيحية

و أخرى يهودية

و نقسم العالم بقى

تبع الدول دي

و نبقى زي الكوكتيل اللي في أفلام حرب النجوم

الموضوع متشابك

و الحل هو التعايش

تعايش الكل مع بعض

باحترام الآخر

لا اكراه في الدين

من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر

متهيألي احترامنا لأنفسنا أولا

ثم لغيرنا

حيرفع من قدرنا

لأن دايما اللي بيحترم بيحترم نفسه

و ده في حد ذاته دعوة غير مباشرة

اللي يشوف أخلاقنا و تسامحنا و احترامنا للآخر

أكيد حيعرف إن ديننا كده

و أكيد حيبقى عنده و لو حتى فضول يعرف عنه أكتر

و أكيد العداوة ملهاش أي فايدة بل بالعكس بتوسع الفجوة أكتر و أكتر

" و لو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك "

و أكيد كلكم عارفين الحدوتة بتاعة الشمس و الرياح لما لما اتنافسوا على واحد لابس بالطو

مين فيهم اللي يخليه يقلع البالطو

الرياح عصفت و زادت

و كل ما كانت بتشتد الراجل كان بيتبت في البالطو اكتر و اكتر

لكن الشمس ظهرت فدفأت الجو قليلا فشعر الرجل بالدفء و خلع المعطف

و الحدق يفهم

تحياتي

تم تعديل بواسطة مصرية متغربة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

السؤال بهذا الشكل غير واضح ومبهم؟

يلزم تحليل المشاكل والصعوبات التي تواجهة مصر أولاً، ومن ثم نرى هل تطبيق الشريعة تحل تلك المشاكل أم لا.بالاضافة الي، من سيحكم هذه البلد هل هم الاسلاميون، أم فئة وتيار جديد، هل ستضمنون عدم عزلة مصر دولياً؟.

كيف نضمن عدم حدوث أي انقسامات بين الحكومة الدينية مثلا لو تم فتح باب اجتهادات لمواجهة تحديات معينة؟

ما هو النظام الذي تقدمه الشريعة؟

النظام اللي بتقدمه الشريعة هوه ، تطبيق اوامر الله عز وجل و الرسول صلي الله عليه و سلم ، اللي وردت في القرآن الكريم و في السنة النبوية المطهرة و البعد عن ما نهي الله و رسوله عنه

و الشريعة كانت مطبقة منذ عام 1 هجرية و حتي عام 1922 ميلادية لما صدر أول دستور في مصر بعيد عن الشريعة

و اظن ان الشريعة دي حافظت علي دولة قوية لعدة قرون ، دولة عندما نزل فيها القرآن كان العرب عبارة عن قبائل متفرقة يقتل و يسرق بعضهم بعضا ، فوحدت بينهم الشريعة و جعلت منهم قادة نشروا الأسلام في ربوع الدنيا و كونوا دولة عظيمة امتدت من الخليج و حتي أسبانيا

و ليه تنعزل مصر دوليا ، الرسول صلي الله عليه و سلم كان جيرانه يهود و نصاري و كان بيتعامل معهم و يودهم و يزورهم

و دولة دينية مش حتنقسم الدين بيوحد مش بيفرق ، بس ان كان علي وجود مسائل فيها خلاف ، يبقي في أجتماع للعلماء و بيختاروا أنسب الحلول

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

و الشريعة كانت مطبقة منذ عام 1 هجرية و حتي عام 1922 ميلادية لما صدر أول دستور في مصر بعيد عن الشريعة

و اظن ان الشريعة دي حافظت علي دولة قوية لعدة قرون ،

إزّاى من سنة 1 هجريه حتى 1923 ميلاديه !! bv:- يعنى ينفع الكلام ده !!

طيب يا ترى حتى عام 1923 كان هذا التطبيق المزعوم للشريعه سببا فى حل مشاكل الدول التى حكمت به؟ :wub:

الناس حتى عام 1923 كانت تعيش فى رخاء و سلام ثمّ جاء الدستور البعيد عن الشريعه و أخرجهم من الجنّه التى كانوا يعيشون فيها !! :sofa: لو كان ما تقولينه صحيحا ما خضعت الدوله القويه لتغيير دستورها بآخر بعيد عن الشريعه .. ده بفرض إنّها كانت قويّه أصلا :rolleyes:

أنا شخصيا اعتقادى أن التطبيق الحقيقى للشريعه لم يدم سوى لسنوات محدوده جدّا و باقى هذه السنوات كان الأمر تزداد صوريته فتطبّق الشريعه على الضعفاء و المغلوبين على أمرهم و فيما يبتعد عن نظام الحكم و الحكّام و ذويهم و حبايبهم و محاسيبهم .. و يبدو لى أنّه ليست لديك فكره محدّده عن كيفية تطبيق الشريعه و من ثمّ حلّها لجميع مشاكلنا كما يشير عنوان الموضوع .. لأن الأسهل فيما يبدو بالنسبه للبعض أن يفكّر فى كيفية تطبيق الشريعه على غيره قبل أن يبدأ بالأصعب و هو إلزام نفسه بها .. لا أعنيك شخصيا بهذا الحديث بس ده الانطباع اللىّ بقى عندى من قراءة هذه الموضوعات ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

لز سمحتولي أصلح الحاجات اللي سقطت سهوا دي ، معلش عشان عندي امراض الشيخوخة و بنسي كتير

قصص مفيدة زي قصص عن هدهد سيدنا سليمان او حوت سيدنا موسي او قصص اطفال الصحابة ، أو اي قصص يبقي هدفها تعليم الطفل مش هدمه

حوت سيدنا يونس

و الشريعة كانت مطبقة منذ عام 1 هجرية و حتي عام 1922 ميلادية لما صدر أول دستور في مصر بعيد عن الشريعة

دستور 1923 و بشكر الأخت فيروز علي التصويب

إزّاى من سنة 1 هجريه حتى 1923 ميلاديه !! يعنى ينفع الكلام ده !!

معلش ينفع ، مشيها كدة يا اختي فيروز

عشان انا مش عارفة 1923 ميلادية تبقي كام هجرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ / احمد سيف

مش فاهم ... أمال الناس بتسيب بلدها وبتهاجر ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟ مش علشان الحياة الآدمية اللي بتلاقيها في الدول الغربية العلمانية الكافرة

هما فعلا الحياة عندهم احسن مننا بكتير ، بس ده عشان احنا عندنا فوضي يعني احنا كدة بعيد عن الأسلام ، وكمان هما برغم الحياة الأفضل اللي عندهم مش هوه ده برضه النموذج الصحيح

أذكر أني دخلت مرة مناقشة حول هذا الموضوع قبل 12 سنة تقريبا، وعندما سألت: كيف ستحل الشريعة مشكلة الإسكان مثلا، كان الجواب أنه تحت حكم الشريعة سيتم إغلاق السينمات والمسارح واستخدام مبانيها للسكن، وبالتالي ستحل مشكلة الإسكان !!!!!!!!!

هل هذه النوعية من الأفكار تستحق عناء النظر اليها أساسا ... فضلا عن مناقشتها

اللي قال الكلام ده واحد معندوش علم ، زمان كان فيه أعظم المهندسين اللي بنوا جوامع و قصور و بيوت كبيرة ، و كان فيه امهر الحرفيين و كانت القاهرة مركز التجارة في الشرق و كان فيه و كالات زي وكالة الغوري ودي عاملة زي الفنادق ييجي التجار من كل الشرق و الغرب و يتبادلوا التجارة ، وفاكرين زمان كان يقولوا دي شارع للصاغة ده شارع للوراقين ، يعني مناطق صناعية كاملة في المدينة

و بعدين هوه الأسكان ازاي يكون مشكلة و احنا عايشين علي 4 % من مساحة مصر ، و الباقي صحرا ، الحل بسيط هوه شق ترع من النيل و تعمير الصحرا و أنشاء مدن جديدة

سؤال مقابل: هل كان مجتمع المدينة المنورة في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام أو عهد الخلفاء الراشدين خاليا من المشاكل المادية (فقر - جوع - جهل ... الخ ) أو حتى المشاكل الاجتماعية (نفاق - عصبية قبلية - جريمة ... الخ)؟

كل ده كان موجود ، لكن لما يكون فيه نظام بتقل الجرايم و المشاكل الي الحد الأدني ، و في ظل الفوضي و عدم النظام بتوصل الجرايم و المشاكل للحد الأقصي

أعتقد أن مشكلتنا الرئيسية في مصر هي الاستسهال وتصور أن هناك حلول جاهزة - قادمة غالبا من الشرق أو من التاريخ - لمشكلاتنا الحياتية

الأسلام صالح لكل زمان و مكان

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة جوبرية

عندما يكون الحل القطعي في رؤيتنا لمشاكل مجتمعنا العديدة هو تطبيق الشريعة الأسلامية ... فمتي طُبِقت... ستختفي بالتأكيد معظم مشاكلنا .. ( ليس فورآ بالضرورة .. و لكنها ستختفي بالتأكيد ).. و عندما يتم طلب أمثلة عملية تؤكد هذا الطرح ... تكون مثلما عرضتي حضرتك الآن تجارب دولة الخلافة الأسلامية كاحسن مثال علي ذلك لأننا للأسف لن نجد في تجارب الحاضر ما يشجع علي الذهاب قدمآ في نجاح الفكرة ...

حسنآ ... توافقيني إن تجربة الخلافة هي التجربة الوحيدة التي نجد فيها تطبيقآ كاملآ للشريعة دون أي منغصات خارجية ( مثلما حدث في حاضرنا القريب مع تجارب مماثلة) ... فلقد كان العرب حينئذ في أزهي عصورهم ... و لا يوجد ما يمنعهم من أي مؤثرات من تطبيقها بكل حذافيرها و مبادئها السامية ...

فهل حققت بالفعل المجتمع المثالي الذي نحلم به جميعآ ؟

هل النموذج المتمثل في تجربة الخلافة الأسلامية يمكن ان نأخذه كطريق اساسي في حاضرنا و في مستقبلنا ؟

هل كفلت الشريعة بالفعل حماية الناس في أرواحهم و أعراضهم و أموالهم ؟

دعينا نقرأ معآ كل صفحات التاريخ التي ذكرت تلك الحقبة .. دعينا نقرأها بموضوعية و تجرد من قناعات مسبقة ... و سنجد للأسف الأجابة بالنفي علي الثلاثة اسئلة السابقة واضحة بدون ذرة شك ... و لا أعتقد اننا في حاجة لأمثلة لتأكيد ما سبق .. فبهذا التاريخ بجميع مراحله تفاصيل تتشابه مع احداث مماثلة نتهم "الكفار أعداء الله" بالقيام بها الآن ... أذكركم بالفترة الراشدية .. و الفتنة الكبري .. أذكركم بالحقبة الأموية بكل مآسيها و جرائمها .. أذكركم بالحقبة العباسية و ما قاموا به من قتل و نهب و إنحلال خلقي و ممارسة للشذوذ و اللواطة التي نجدها الذريعة الأولي ضد الغرب الآن ...

ألم يكن كل هذا يحدث في ظل الشريعة المطبقة بكل حذافيرها ؟

أتوقع الإجابة الكلاسكية علي كل تلك الشكوك بأن ما حدث ينتمي للماضي ... و شابهه خطأ في تطبيق الشريعة الحقيقية ... و الإسلام في جوهره بريء من تلك الإنحرافات التي قام بها بشر ضلوا الطريق القويم ...

و أنا اوافق بالقطع علي تلك الإجابة المنطقية ...

كان خطأ في التطبيق ..

لكن..

من حقي أنا أيضآ أن أتساءل ... لماذا اذن لا نستخدم نفس المنطق في تقييم التجربة الليبرالية ... او الشيوعية .. او القومية ... أو المدنية فإذا فشلت نعتبره خطأ في التطبيق و ليس عيبآ في الفكرة نفسها ؟؟

و دعيني أكون أكثر صراحة ....

ما هو الفرق الفعلي بين الشريعة و القانون الوضعي ... اذا كان كل منهما عرضة لخطر الإنحراف في التطبيق و فشل التنفيذ و التلاعب بكل القيم الجميلة ؟؟؟؟

مع ملاحظة جانبية إن القانون الوضعي سجل نجاحآ فعليآ في الغرب لا يمكن انكاره ...

ألم يكتب للديموقراطيات الغربية بقانونها الوضعي ( الذي فسرناه علي اهوائنا) النجاح في بناء مجتمع يحفظ كرامة الأنسان و حضارته و حقوقه ؟

ألا تجد في المجتمعات الغربية .. و التي أعتقد اننا أصبحنا بطريقة أو بأخري علي اتصال مباشر بها .. شفافية و رقي و تحضرآ قياسآ بالمجتمع الذي نعيش فيه ؟

لماذا إذن ؟

لماذا يتصيد البعض أخطاء الغرب ثم يهللون لها .. جاعلين منها الدليل القاطع علي فشل تجربة الديموقراطية في حين لا تخلو تجاربنا الإسلامية سواء في ماضينا أو في حاضرنا من انحرافات و أخطاء فقنا فيها أخطاء الغرب المزعومة ؟

لماذا يكون فشل التجربة التي يتم المناداة بها مجرد خطأ في الممارسة و التطبيق .. في حين نجعل من "حبة" الغرب "قبة" و يتم تضخيم تلك الأخطاء جاعلين منها انحرافات رهيبة تهدم فكرة الديموقراطية من أساسها ...

إذن ... إذا كانت المسألة : تجربة قابلة لسؤ التطبيق ... مقابل أخري قابلة لنفس المصير ... فكيف لنا أن نختار بينهما ؟؟؟؟؟

ايضاح واجب .. و حقيقة أقر بها ... أنا لا اشك أدني شك ان الشريعة الأسلامية تملك مفاهيم مثالية و عادلة ... مشكلتنا الأبدية ستظل دائمآ في من سيطبق منهجها الحقيقي ... في النهاية كلنا بشر تتحكم فينا عوامل الضعف البشري من غلبة لأهوائنا و أطماعنا ... فهل ستضمني لي حضرتك أو أي انسان آخر أن لا ينحرف من يحكمنا متي قامت تلك الدولة التي تنادي بها ؟؟؟؟ لا أعتقد سيدتي الفاضلة مهما أوتيت من حجة ان تقنعيني انك تستطيعين أن تضمني ان أخطاء الماضي و انحرافاته لن تتكرر ...

أعتقد ان الحرية و الديموقراطية الحقيقية و المساواة التامة هي الضمان الحقيقي لهذا المجتمع المنشود ...

تحياتي

عفوا أستاذ سكربيون

إما أن هذا الكلام نتج عن قراءة خطأ

أو إنه نتج عن نقل خطأ

عصر الخلفاء الراشدين

العصر الأموي

العصر العباسي الأول والثاني

عصور الاذدهار الفكري والأخلاقي والأدبي والعلمي والمؤلفات والحضارة والفتوحات عصور النور

في حين كانت ألأوربا ترذل في الوحل والفساد والانحطاط والتخلف وكانوا أشبه بالبهائم كما حكوا عن أنفسهم

أما اللواط والسحاق والمجون والخلاعة فأرجو أن تقلب على القمر الأوربي فليس موجودا على القمر العربي لا قديما ولا حديثا إلا حالات فردية كحالة ابي نواس وابي العتاهية وحماد لا يمثلون الجميع كما كان يمثلهم العلماء والأئمة الأربعة وغيرهم مئات وآلاف أوجدوا الكثير والكثير من المراجع في مختلف العلوم والفنون تتلمذت عليها أوربا

واجب أن نذكر أمريكا التي قامت على أنقاض إبادة أمة بكاملها من لى وجه الأرض

أخي لنا ماض تبيض منه الوجوه

وللأخرين ماض تسود منه الوجوه

لماذا نشوه تاريخنا بأيدينا

بيدي لا بيد عمرو

نحن نفخر بتاريخنا الخالي من المظالم الحكم العادل

وحكم غير العرب فسال بالدم أبطح

فلنفخر أنا وأنت بتاريخنا الأسلامي والعربي

ولندع ديمقراطية الغرب التب أوجدت زواج المثلين ونتج عنها بوش وتشيني وغيرهم من سفاكين الدماء

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

من الله على بأن اخترت الاثبات ولم اختر النفى

و لى كل الحق أن اعتبرها منة من الله

كما لغيرى الحق بأن يفتخر بأنه اختار النفى و لعلهم لديهم المبررات الكافية التى يجيبون بها المولى يوم القيامة

و احب ان اضيف تسأؤلا للفاضلة جويرية

هل يصح الاستفتاء على ان نختار الحكم بما انزل الله او بغير ما انزل الله ... ان ذلك لغريب

كيف يستطيع احدنا الجمع بين الرضا بالله ربا وبالاسلام دينا و بمحمدا رسولا خاتما ثم يختار النفى فى تسأؤل كهذا ..؟.!!!!!!!

و اخيرا الى الاستاذ كامل

مع تمام علمك باحترامى لفكرك فانى تعجبت من مداخلتك شديد التعجب

كيف تتداخل الموضوعات فى ذهنك اخى الفاضل؟؟

ان اردت نقاش قضية ما فى التاريخ الاسلامى كله

فلك ذلك و لكن اطرح له موضوعا مستقلا بعيدا عن هذا الموضوع الذى يناقش قضية خطيرة فى اعتقاد المسلمين

لأن هذا ليس بمكانه و لا تصح منك الاستدلالات التاريخية عليه بغض الطرف عنها صحيحة كانت او خاطئة

و اخيرا دمت بود اخى الفاضل

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

كما لغيرى الحق بأن يفتخر بأنه اختار النفى و لعلهم لديهم المبررات الكافية التى يجيبون بها المولى يوم القيامة

هل يصح الاستفتاء على ان نختار الحكم بما انزل الله او بغير ما انزل الله ... ان ذلك لغريب

كيف يستطيع احدنا الجمع بين الرضا بالله ربا وبالاسلام دينا و بمحمدا رسولا خاتما ثم يختار النفى فى تسأؤل كهذا ..؟.!!!!!!!

هو حضرتك مش واخد بالك من صيغة السؤال

"هل ترى أن تطبيق الشريعة الأسلامية ممكن يحل كل مشاكل مصر"

لذلك أنا أكرر إجابتي

لا

تم تعديل بواسطة ايهاب سالم
رابط هذا التعليق
شارك

تطبيق الشريعه فى ايه هيحل ايه

يعنى اعتقد السؤال لا يمكن الاجابه عليه لان كل واحد هيفهم السؤال على قدر ما ربنا هيقدره

فمثلا انا بعتقد ان معظم القوانين اللى موجوده فى مصر تتماشى مع الشرع يعنى فى الزواج و الميراث و ما الى ذلك لكن مثلا مش مطبقه فى حد السرقه و ده له سبب اعتقد انه لشيوع الفقر و ضياق الحال على العباد

و فى اشكاليه اخرى و هى عدم وجود المسلمين لوحدهم فى مصر لان مصر فيها اقباط و الناس دى بتخدم فى الجيش و بتدافع عن بلدها فمعتقدش انه ممكن ارجعهم يدفعوا الجزيه نظير الحمايه

الخلاصه شرع ربنا دائما موجود و هو اساس الحكم فى معظم انحاء العالم الاسلامى لانه مبنى على فطره الانسان لكنه موجود بروح الشريعه و ليس كنص فلا اعتقد ان هناك تعارض بين روح الشريعه و ما نحن فيه من دوله تنظمها القوانين الوضعيه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

فلنفخر أنا وأنت بتاريخنا الأسلامي والعربي

ولندع ديمقراطية الغرب التب أوجدت زواج المثلين ونتج عنها بوش وتشيني وغيرهم من سفاكين الدماء

لافوض فوك

وللاسف اخي لعبة الديمقراطية هذه فتنت الكثير من المسلمين

ولا اجد اجمل من التعريف الموجود بموقع الدكتور سفر الحوالي عن الديمقراطية:

نظام غربي قائم على حكم الشعب نفسه بنفسه، فالحاكمية فيه ليست لله عزوجل بل للشعب نظرياً، ولأصحاب رءوس الأموال في حقيقة الأمر.

تم تعديل بواسطة احمد القاهري
رابط هذا التعليق
شارك

علشان بس ما نفضلش واقفين عند نفس النقطة: نعم أم لا، ياريت ندخل في صلب الموضوع

للإخوة الذين أجابوا بنعم ... أتمنى أن يدلونا على حلول قدمتها ما يسمى بالشريعة، ليس لجميع مشاكل مصر بل لبعضها فقط، وفي ما يلي بعض الأمثلة لها:

- مشكلة الإسكان

- مشكلة المرور والحوادث

- مشكلة التلوث البيئي (الهواء - المياه - التربة - الضوضاء)

- مشكلة التعليم

- مشكلة الاستبداد وسوء استخدام السلطة

على أن يتم تحقيق ثلاثة شروط أساسية في كل حل:

أولا: أن يكون فعلا حلا شرعيا إسلاميا، بمعنى أن يكون له سند واضح من الكتاب والسنة الصحيحة، وأن لا يكون نتيجة اجتهاد بشري أو نقل عن الأمم السابقة أو النظم الوضعية أو المعارف الدنيوية (هناك فرق بين أن يكون الحل غير مخالف للشريعة وبين أن يكون حلا شرعيا، وهناك فرق كذلك بين أن يكون الحل قد طبق في دولة الخلافة الإسلامية وبين أن يكون حلا من الشريعة)

ثانيا: أن يتم الإتيان بدليل أن تطبيق هذا الحل في مرحلة معينة من التاريخ الإسلامي (وأعني هنا التاريخ الحقيقي وليس الأسطوري) قد نجح فعلا في حل هذه المشكلة وأن المشكلة قد عادت حين تم التخلي عنه لصالح حل آخر وضعي

ثالثا: إثبات أن تطبيق ما يزعم أنه الحل الشرعي لم يتسبب في مشكلات أخرى قد تزيد في خطورتها على المشكلة التي يفترض به أن يحلها

على سبيل المثال، إذا افترضنا أن الحل الشرعي لمشكلة عدم الاستقرار السياسي هي أن يحكم الرئيس أو الخليفة حتى الموت ويورث الحكم لأبنائه، ولكن هذا الحل سوف يسبب مشكلات أعمق تتعلق بالاستبداد والجمود والترهل السياسي وحرمان الناس من حقوقها الأساسية

لو استطاع أحد أن يثبت لي فعلا أن هناك حلا دينيا شاملا للمشكلات الدنيوية فأنا أول من سيؤيد تطبيق ما يسمى بالشريعة الإسلامية، أما الكلام المرسل والتقليد الأعمى للأقدمين ومصمصة الشفاه تحسرا على ماض أسطوري موجود فقط في أذهان بعض الناس فلا شئ من ذلك يقنع أي عاقل.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...