اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

آسف علي الإزعاج


Diab

Recommended Posts

weekend_03.jpg

حالة من النشوي تلك التي يمكن أن تتملك عندما تخرج من السينما بعد مشاهدة هذا الفيلم

أجاد أحمد حلمي في هذا الدور ببراعة

أيمن بهجت قمر لا أعرف كم المواهب التي يتملكها بأغانيه التي تتصدر القوائم أم قصته المكتوبة بحرفية شديدة

خالد مرعي المونير والمخرج بجد هايل mfb:

الفيلم يتناول قصة مهندس طيران يشعر أنه مميز عن غيره فيصاب بأحدي حالات الفصام وينسج شخصيات خيالية ويتعامل معها علي أنها واقع حياتي يومي

الفيلم زخم بالأحداث وبه العديد من النواحي التي لا يكفي لرصدها هنا ولكن هناك حالة شبع أشعر بها

شكرا علي المتعة بجد

تحياتي

دياب

تم تعديل بواسطة Diab

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

شاهدت الفيلم بالامس ..........اكثر من مجرد رائع :wub: .

الفيلم لون جديد يثبت براعه احمد حلمي في اتجاهات اخري اكثر من مجرد اللون الكوميدي الساخر.......رؤيه جديده لقلم بجد جميل ...مش عارفه اول مره اشوف عمل اخراجي لخالد مرعي بس بجد جمييييييييييل.... :roseop:

الاغنيه اكتر من رائعه .......كلماتها معبره جدا اثارت دموعي بالفعل .....غلبتني دموعي مع الابتسامه في مشهد حديث محمد شرف اللي اجاد هو الاخر بعيد ان ابتذال الكوميديا و هو يصف حال القطار في بلدنا للاسف...كوميديا ساخره راقيه جدا ...وان امنيته في نظاره عشان محدش يمليه يلعب ايه؟؟؟؟

انفعلت بجد وعنيا دمعت مع احمد حلمي في مشاهد اكتشافه لحقيقه امره وخصوصا عند رؤيته للصور.......علاقته بوالده اكتر من رائعه بالفعل ........محمود حميده رااااااائع جدا جدا....كل الابطال بجد برافوا :roseop::roseop:

بجد مش عارفه اقول ايه بس الفيلم فعلا وضعني في حاله جميله جدا ...خايفه ادخل اي فيلم تاني يخرجني من الحاله دي بجد او يحبطني بمستوي مش ولا بد.....يمكن مش عارفه احكي .... بس بجد ياريت تشوفوه...........هيعجبكوا كتير.........تحياتي.

تم تعديل بواسطة galaxy

املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت كثيرا عن الفيلم من مقالات نقاد .. و آراء جمهور .. لم أجد فيلما يجتمع عليه الجميع الى هذا الحد فى الفترة الأخيرة ربما باستثناء الجزيرة .. النقاد أشادوا بالفيلم بشكل غير مسبوق .. و الكل أثنى بشكل كبير على أداء أحمد حلمى و على فكرة الفيلم و حبكته و بالطبع على الاخراج ..

أعتقد أنه من المهم فى ظل زخم الابتذال الذى نعيشه و تشدق الكثيرون ممن يكتبون أو يسهموا بشكل أو بآخر فى صناعة السينما فى مصر بمسألة (الجمهور عايز كده) أقول أعتقد أنه من المهم ابراز الاجادة و النجاح فى تقديم مثل هذا المستوى من الفن .. اثباتا لنظرية أن صانع الفن هو المسئول عن مستواه و ليس الجمهور ... كما أن اشادة النقاد بهذا الفيلم مع الايرادات الكاسحة التى يحققها الفيلم الآن فى شباك التذاكر جاءت لتضع الكثيرين ممن يتشدقون بالحديث عن أن النقاد لا يعنيهم سوى الهجوم أقول تضع هؤلاء فى مأزق.

الفيلم أسقط الحاجز بين النقاد و الجمهور اللذان كانا بمثابة طرفى نقيض فى الآراء لما نراه بشكل أو بآخر .

لم أر الفيلم بسبب تواجدى فى بلاد ليس فيها سينما أصلا .. لكننى متحمس جدا لرؤيته فى اجازتى اذا كان مستمرا فى العرض و هذا شيء متوقع بسبب الاقبال ..

مسألة مهمة للغاية فى رأيى الاستعانة بنجوم لهم ثقلهم من الجيل الأقدم نسبيا .. فمسألة الانفراد و انعزالية جيل الشباب و الانغماس فى فكرة البطولة المطلقة قد سببت خسارة كبيرة للفن السينمائى بالاستغناء عن نجوم كبار لهم ثقل .. ربما كان أو من كسر هذا الحاجز هو المجتهد أحمد السقا فى فيلم الجزيرة حين قدم فيه محمود ياسين دورا مهما برغم قصره .. أيضا فى فيلم مسجون ترانزيت نجد نور الشريف .. و هنا فى فيلم آسف على الازعاج نجد تواجد كبير لمحمود حميدة و دلال عبد العزيز . و هذا شيء فى رأيى يثرى صناعة السينما و مستوى ما يقدم من أفلام .

يعجبنى جدا ذكاء أحمد حلمى و التزامه بخط صاعد فيما يقدم .. أشاد النقاد بفيلم كده رضا و بأداء أحمد حلمى فى الفيلم .. لكن اشادة النقاد بفيلم آسف على الازعاج جاءت واضحة جلية .. كما أثنى الكثيرون على عمق أحداث الفيلم و جودة حبكته و مستوى كل من الاخراج و التصوير بشكل كبير

بقى أن أقول أن الفيلم حقق رقما قياسيا فى شباك التذاكر لمعدل الايراد البومى .. فقط تخطى حاجز المليون فى أول أربعة أيام عرض طبقا لما قرأت .

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

لتضع الكثيرين ممن يتشدقون بالحديث عن أن النقاد لا يعنيهم سوى الهجوم أقول تضع هؤلاء فى مأزق.

تصحيح:

1-من الصعب أن تقول أن لدينا في مصر نقاد سينمائيون ، العدد يعد على أصابع اليد إن لم يكن أقل.. وما يكتب -بحد تعبير مدون متخصص في الشئون السينمائية- لا يتعدى مجرد كتابة ريفيوهات وبعضها سيء..

2-لدينا في المقابل صحفيون أعجبهم لقب ناقد سينمائي لا تعرف عم يكتبون وما هو أسلوب كتابتهم.. هناك من يكتب بمرجعية أخلاقية ثم يتناسى الأخلاق عندما يعجبه الفيلم وإن لم يخل من سقطات أخلاقية مريعة ، وهناك من يتأثر بالأيديولوجيا فيرفع بأفلام معلومة العوار الفني إلى عنان السماء "كتيبة الإعدام والعصابة" ، وتشك أن بعضهم قد رأى الفيلم من أساسه.. لدينا باختصار صحفيو مدح وصحفيو ذم وصحفيو مسك العصا من المنتصف..

3-أذكر بأن الصحفيين هم من خسف بـ"باب الحديد" الأرض ثم عادوا ليرفعوه إلى مصاف أعظم عشرة أفلام مصرية على الإطلاق.. ووصفوا "الريحاني" بالتهريج قبل أن ينصفوه .. وهاجموا أفلاماً كثيرة في السابق اتضح أنها تحمل قيمة فكرية وفنية حقيقية..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

تعليق منقول على الفيلم عجبني حبيت تقرأوه

--------------

فكرة أن تلتحم بأحد وجدانيا ومعنويا وترتبط به وكأن هناك حبل سري يربطك بمشيمته .. أو كما يقول العامة 'الخلاص' .. فكرة قابلة الحدوث .. لكن هذا الإرتباط ليس أبديا حتي لو أردت له الأبدية .. لابد لكل طفل من لحظة مخاض تخلصه من حبله السري .. هل سمعت أبدا عن طفل ظل محمولا به حملا سرمديا

وهذا ما حدث .. فعندما حانت لحظة الفراق أو الرحيل لم يتحملها البطل وأدت إلي رفضه وتنكره لها .. واستكمال الحياة كأن أحدا لم يرحل .. وكأن شيئا لم يكن

والسؤال : من البطل .. هو الجميل أحمد حلمي في فيلمه الأخير : آسف علي الإزعاج

دخلت الفيلم لأضحك .. لأنه يستطيع أن يفعلها ويضحكني دوما بتلقائيته الجميلة .. ولأني أيضا أقدر الجميل الآخر : محمود حميدة .. وأعتبره من أعظم ممثلي العصر 'كلها آراء شخصية بحتة' .. ولكني ظللت بلا ضحكات لمدة ساعة .. ابتسم له وقد فهمت أنه يدبر لي أمرا آخر بعد قليل .. أرقب حالات يرسمها أمامي حيث يتلذذ الجميع باضطهاده وتجريحه وسبه .. أسمع ضحكات من حولي ببرود .. وأنا أنتظر منه أن يمنحني المفاجأة التي بت أنتظرها .. وحدي ربما

لا أدري لماذا أصابني كل هذا الخوف عندما بدأت بوادر الحقيقة في الظهور .. ربما كنت أخاف الفكرة .. أن أصل يوما لمثل ما وصل إليه حلمي .. تهيؤات بوجود أبيه : السند والصديق والرفيق والصاحب والدليل المرشد الذي فقده .. والحبيبة التي شغل بها وكان أباه دليله في الوصول إليها .. الاثنان يتحركان في خياله .. يتوهجان حركة .. وتفاعل .. وحياة .. ولكن

بعد معرفتنا كمشاهدين بأنهما محض وهم .. أصبح أباه جامدا في مكانه .. جالسا دوما .. شمعي الشكل .. ميت التعابير

علامات الإستفهام التي تركها الجزء الأول كانت جميلة .. ومشاهد لوحة الشطرنج و مكتب أبيه .. والغبار .. وهجر الأماكن تركت أثرا كبيرا في نفسي

الفيلم به من المشاهد ما لم أتخيل حلمي فيها أبدا .. فيض إحساس .. تمكن في الأداء وكأنه عبر مرحلة ما ودخل أخري خاصة بالمجيدين فقط .. مشهدين لا أنساهما .. لحظة إيقاظه من وهم أبيه بصراخ أمه .. ولحظة مشاهدته لصور خالية التقطها لحبيبته .. وسؤاله لأمه في لحظة تخبط أهي بالصور أم لا

لا أملك حكما علي الفكرة 'الطبية' .. هل هذه بالفعل حالة الفصام كما يقرها الأطباء .. لكني أملك تحية ل أيمن بهجت قمر الكاتب الذي أظنه بهذا الفيلم يثبت اختلافه وتميزه

أستطيع القول أنني استمتعت بالفيلم لأني رأيت كل شيء مختلف .. حلمي وأيمن بهجت قمر .. والرائع حميدة الذي أعطي مذاقا خاصا وثقلا وتوازنا في الفيلم

وربما لأنني تفاجأت

فالفيلم أحداثه مفاجأة

وربما لأني أصابني الخوف

الخوف من عدم استيعابي لأمر ما .. وفراري لما أطلق عليه حلم .. أعلم مدي هشاشتي

لا أنسي جملة هاني 'بيكيا' عندما قال : شفته وياريتني ما شفته

لم تمنعني الجملة من الذهاب كما لم يمنعني استمتاعي من رؤية هنات العمل الجميل

أولها : لحسن الحظ أن ذاكرتي لا تسعفني باسم الفيلم الأجنبي المشابه .. رغم يقيني بوجوده .. ورؤيتي لقصة مشابهة بطلها طفل

ثانيها : أخطاء .. ذقن البطل محلوقة وطويلة وتعود محلوقة في مشهد واحد .. وغيرها

ثالثها : النهاية السعيدة .. الآفة .. التي حولت حبيبته لحقيقة .. ربما هي مشكلتي أنا الشخصية في تقبل النهايات السعيدة

وآخرها : عدم رضاي الشخصي عن الأدوار النسائية .. دلال ومنة .. أردت منهما أداءا أكثر إيجابية وخاصة منة .. أمر متعلق بالجينات علي ما أظن

أنا .. أحببت الفيلم رغم كل هناته

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

احمد حلمى دائما رائع فى اختياراته،وادائه.

لا املك رؤيه الفيلم مثلكم ،فلا توجد هنا سينما

غير ان متابعه كلامكم ونقد الفيلم ، اسعدتنى

وجالاكسي بالذات نقلتنى لداخل قاعه السينما

واعرف تماما ما احست به بعد مشاهده الفيلم.

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

دخلت الفيلم تاني مرة عشان يكون مسك الختام لإجازتي في مصر

الأغنية حخليها نغمة موبايلي

زودتها شوية مش كدة

;)

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا الاغنيه اكثر من رائعه............ :roseop:

قرأت في احد الصحف ان الفيلم مأخوذ فكرته عن فيلم لراسل كرو بعنوان beautiful mind ....ولكن هذا بالفعل لم يقلل من شأن الفيلم في نظري ولا في الحاله التي عشتها مع روعه محمود حميده وتألق احمد حلمي.........ولا كتابه ايمن بهجت قمر............ :roseop:

http://www.youtube.com/watch?v=qefO0NurkJE...feature=related

املأ عينيك من وجوه الأحباء والأهل والأصدقاء فقد يغيبون عنك بعد حين ولا تؤجل إفصاحك لهم عن مشاعرك الطيبة تجاههم إلى الغد فقد لا يكونون على مسرح الحياة حين يجيء ذلك الغد

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

انا دخلت الفيلم يوم 6 منه

و بصراحة فيلم جاااااااامد جدا

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

مش موضوع ان الفيلم جامد بس

لاء احنا عندنا فى مصر فنان موهوب ومحتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرم جدا جدا اسمه احمد حلمى

يكفى انى اقدر ادخل سينما مع اولادى بمختلف اعمارهم وانا مطمئنه

فكر واخراج وابداع متميز من شاب متميز يستحق التصفيق عن جداره

294043709.gif
رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

للرفع مع رابط اليوتيوب للفيلم dvd

كواليتي ممتاز

فيلم اكتر من رائع

http://www.youtube.com/watch?v=eZINCXHfKPI...feature=related

قال الله تعالى في حديث قدسي

( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء........... )

نستطيع تغيير حياتنا بهذا الحديث من الان

مع الأخذ بالأسباب............

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...