اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سمير القنطار بعد 30 عاما من الاعتقال


رمضان

Recommended Posts

لقد عاد سمير القطنار بعد ثلاثون عاما كاملة قضاها في سجون الاحتلال وفي أول يوم من خروجه ألقى كلمة بهذه المناسبة في حضور زعيم النصر الالهي حسن نصر الله

ليس كل هذا مهما الان ولكن ألم يلفت نظركم شيء في سمير القنطار بعد كل هذه السنوات في سجون الاحتلال في سجون اليهود الكفار المجرمين اليهود الذين ليس لديهم شفقة او رحمة الذين يقتلون الاطفال والنساء والشيوخ .

الم يلفت نظركم الصحة التي يبدو عليها سمير القنطار بسم الله ما شاء الله ولا كأنه خارج من فندق خمس نجوم وليس من معتقل اليهود الرجل يبدو عليه وكأنه كان في منتجع ويأكل اكل صحي وبنظام غذائي ممتاز هذا ما يبدو عليه الرجل والصورة لا تكذب .

ليس هذا كل شيء ، لقد دخل الرجل المعتقل وهو يحمل شهادة الثانوية وهو الان يحمل شهادة جامعية من جامعة تل ابيب ؟؟؟ اه والله صدقوا هذا حدث ، ومش بعيد لو كان شاطر شوية كان أخذ الدكتوراة.

كل هذا والرجل قام بعملية في مستوطنة اسرائيلية قتل خلالها 3 ضباط وطفلة تبلغ من العمر 4 أعوام .

لقد عاد الرجل ورفاقه مقابل ثمن باهظ لقد عاد مقابل 1500 شهيد لبناني ، ليس هذا مهما في نظر حزب الله ولكن المهم سمير القطنار ، هل يساوي شخص 1500 شخص ؟؟؟؟

الان انظروا الى اي معتقل بتهمة عادية خرج للتو من اي سجن في دولة عربية اسلامية !!! وبعد ذلك قارنوا ...

لا تعليق

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

اخى العزيز رمضان

لا اعتقد ان الحرب التى استدرج فيها حزب الله بدون رغبة من حزب الله فى الحرب كانت

من اجل سمير القنطار فقط بل كانت من اجل تحرير الوطن اولا ثم من اجل من اعتقلوا و هذا حق

لهم ان يجدوا من يدافع عنهم فى سجونهم لانهم لم يسجنوا فى قضايا غسيل اموال أو قضايا فساد بل هم سجنوا من اجل الوطن

و اذا نظرنا الى الحرب التى اندلعت بين حزب الله و اسرائيل نجد أن اسرائيل كانت قادمة على تلك الحرب لتصفية حزب الله وليس حزب

الله الذى بدأ الحرب انما عندما اعتقل حزبالله الجنود الصهاينة وجدوا الزريعة لا اكثر و لا اقل اى ان الحرب كانت قادمة قادمة سوى اسر

حزب الله الجنود ام لم ياسرهم و هذا ما أعلنه محللون اسرائليون

كما أن اسر الجنود الاسرائيلين الذى قام به حزب الله لم يكون عيب بل طريق من طرق المقاومة

و لم تكن الحرب التى دارت رحاها بين حزب الله و اسرئيل ربحها الوحيد خروج سمير القنطار و رفاقه

بل كسرة الحرب غطرسة اليهود و جعلت المقاومة فى مكانها الصحيح من حيث الارادة و انها قادرة بالفعل

على الصمود و يكفى المقاومة فخرا انها مرغت روسهم فى التراب وكسرت شوكتهم

يا أخى الكريم من اراد ان ينعم بحياة حرة فلابد أن يقدم كل غالى و نفيس و بالرغم من ان حزب الله شيعى

الا انه اكتسب احترام الجميع

و اخيرا اخى الفاضل هل يعلم من كلامك هذا أنك تدافع عن اليهود لمجرد أن سمير القنطار عندما عاد من الاسر

كان معه شهادة أو لانه رجع بصحة جيدة هل تثنى على السجون اليهودية ؟حقيقى لا استطيع استيعاب ما تقول

أى شهادة اى صحة التى رجع بهما سمير القنطار و ألوف الاسرى يعذبون فى السجون الاسرائيلية باى ذنب يعذبون؟

هل تعلم باى ذنب يعذبون ؟انهم يريدون ان يعيشوا حياة حرة لا يردون سوى حقهم فى و طنهم هذا كل ذنبهم

الم ترى عندما اطلق جندى اسرائيلى النار على معتقل فلسطينى مكبل على بعد اقل من مترين فى و جود قائده

الذى يساعدة فى المهمة !!!!!!!!!!!!!!!!!! اه و الله مكبل يطلق النار عليه لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اصبر على كيد الحسود*********فان صبرك قاتله

النار تاكل بعضهاالبعض********ان لم تجد ما تاكله

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق مع الاخ كاتب الموضوع و اتعجب كيف تفرج اسرائيل عن شخص قتل خمس اشخاص منضمنهم اب و ابنته الطفلة.. و اتعجب اصلا من القضاء الاسرائيلي الذي لم يحكم باعدامه.. ربما لانه كان صغير سننا (16 سنة) في ذلك الوقت.. و معك حق.. يبدو في صحة ممتازة افضل من الفلسطينيين المساكين في غزة.....

رابط هذا التعليق
شارك

أعجبنى هذا المقال الذى يعبر عن وجهة نظر مختلفة, ولكنها تستحق الاحترام والتقدير, فلا يجب اختزال هذا المشهد الكبير فى شخص سمير القنطار.

أترككم مع وجهة النظر المختلفة هذه:

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=114288

مقاييس النصر العربي في صفقة تبادل الأسري

بقلم د.إبراهيم البحراوي ٢٢/٧/٢٠٠٨

لا أعتقد أن عربياً واحداً قد أخطأ في إدراك المشهد الذي ملأ العيون يوم الأربعاء الماضي في جنوب لبنان وشمال إسرائيل.

المشهد الذي يأتي في الذكري الثانية لانتهاء العدوان الإسرائيلي علي لبنان عام ٢٠٠٨، يفصح بذاته عن مقاييس النصر الذي حققه العرب.

علي الجانب اللبناني فرشت البسط الحمراء، ورفعت الرايات اللبنانية ورايات المقاومة، واصطفت فرق الموسيقي العسكرية، وامتدت طوابير طويلة من سرايا المقاومة المكونة من جميع الطوائف اللبنانية السُنية والشيعية والمسيحية والدرزية علي امتداد طريق مطار بيروت. وعلي الجانب الآخر داخل إسرائيل كانت العيون شاردة والوجوه شاحبة والإعلام غائباً أو حاضراً في تردد وخجل.

تمت الصفقة وجاء وقت التنفيذ ولم يكن الجانب الإسرائيلي يعلم ما إذا كان الجنديان المخطوفان عام ٢٠٠٦ علي قيد الحياة في عافية تامة أم جرحي أم صرعي.

حرص المفاوض اللبناني طيلة التفاوض الذي استمر سنة ونصفاً علي الكتمان حول مصير الجنديين، ورغم كل المحاولات الاستخبارية الإسرائيلية لاختراق ستر الكتمان فلقد اضطرت المقاومة المفاوضين الإسرائيليين إلي قبول صفقة تبادل خمسة مقاتلين لبنانيين أحياء ومئات الرفات لمقاتلين عرب بجنديين إسرائيليين لا يعرف مصيرهما.

في لحظة التبادل، أدرك الجيش الإسرائيلي أن الجنديين قد فارقا الحياة خلال عملية خطفهما، وأنه تعرض لعملية خداع استراتيجي ضللته ودفعته لقبول الإفراج عن سمير القنطار، الشاب الذي دخل إسرائيل وعمره سبع عشرة سنة للقيام بعملية فدائية عن طريق البحر.

لقد قضي القنطار ثلاثين عاماً في السجن الإسرائيلي بعد أن حكم عليه بالسجن المؤبد المضاعف أربع مرات، لضمان عدم الإفراج عنه حتي لو بلغ عمره أكثر من مائة عام. للقارئ أن يتصور مدي الحسرة الإسرائيلية التي عبرت عنها التعليقات الصحفية، نتيجة لاكتشاف حقيقة الصفقة.

دعونا نترك بعض المساحة للتعليقات الإسرائيلية لتفصح بنفسها عن معايير أو مقاييس النصر الذي تنسبه للعرب في هذه الصفقة.

قال رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، القيادي في حزب كاديما الحاكم، تساحي هنجبي، إن الصفقة عكست ضعف إسرائيل والقيادات الإسرائيلية ونقطة الضعف لدي المجتمع الإسرائيلي، فبينما لم تستطع دولة إسرائيل بجميع مؤسساتها التصرف بأعصاب باردة استطاع الجانب الآخر أن يصمد صموداً مكّنه من تحقيق أهدافه، وبالتالي حق له أن يحتفل.

وقال سلفان شالوم، أحد أقطاب حزب ليكود، إن هذه الصفقة ستفتح شهية حركة حماس في التفاوض علي إعادة الجندي شاليط المخطوف في غزة،

وستؤدي إلي أن تدفع إسرائيل ثمنا باهظاً. وقال عضو الكنيست عن ليكود يوفال شتانيس إن إسرائيل أصبحت الدولة الوحيدة في العالم التي توافق علي إطلاق سراح «إرهابيين» مقابل جثث لجنود إسرائيليين.

وإذا تركنا الساسة واتجهنا إلي تعليقات الصحف فإننا سنكتشف أن الاتجاه الرئيسي الذي تمضي فيه التحليلات الإسرائيلية يسلم بالانتصار الذي حققته المقاومة اللبنانية في سلسلة معارك، آخرها معركة تبادل الأسري في تعليق نشرته صحيفة معاريف بعنوان «انتصار الحرب السيكلوجية لنصر الله»..

طرحت الصحيفة السؤال التالي: «صحيح أن حسن نصر الله مازال يختفي خوفاً من أن تقوم إسرائيل بتصفيته وصحيح أن رئيس الجناح العسكري عماد مغنية قد غادر الحياة، سواء بيد إسرائيل أو بيد غيرها، ولكن كيف نسمح أن يحدث لنا هذا الذي يجري، كيف تنجّر دولة إسرائيل، وهي قوة عظمي إقليمية إلي مفاوضات نقوم فيها بإطلاق أسري لبنانيين أحياء مقابل جنود إسرائيليين ميتين؟».

ويركز التحليل في الإجابة عن هذا السؤال علي أساليب الخداع الاستراتيجي التي اتبعها الجانب العربي في التفاوض ليحصل علي انتصار جديد يسجل لحزب الله.

وفي صحيفة «هاآرتس» كتب إيلاف بزمان يقول إن حزب الله كان مهتماً خلال الفترة الماضية بإخراج إعلامي ضخم لحدث استقبال الأسري اللبنانيين، وكذلك فعلت القنوات الفضائية الإعلامية، وإذا كنا في إسرائيل نري مبالغة في هذه الاحتفالات فإن علينا أن نسلم أن مشاعر الانتصار التي تتصاعد منها غير زائفة.

ويواصل بزمان تحليله قائلاً: صحيح أن حزب الله قد اضطر، لكي يصل إلي هذه الصفقة، إلي التضحية بمائتين وخمسين من أبنائه، وبتدمير أجزاء واسعة من لبنان، ومع ذلك فإنه في مجال الصراع المعنوي علي الوعي فإن حزب الله يقطف الثمرة التي أرادها، ويضيف إلي قائمة انتصاراته انتصاراً آخر.

ويعدد الكاتب الجولات العسكرية التي خاضتها إسرائيل ضد المقاومة اللبنانية منذ عام ١٩٨٢، وهو عام إنشاء حزب الله، لينتهي إلي القول إن علي إسرائيل أن تتأمل حقيقة أن كل هذه الجولات العسكرية قد زادت الحزب قوة، وها هي صفقة الأسري تصل إلي حسن نصر الله في الوقت المناسب، لتضيف انتصاراً آخر في سلسلة انتصاراته.

أما المعلق تسيفي برئيل فيقول تحت عنوان «صفقة الأسري.. انتصار آخر لحزب الله» إن نبيل فاروق، قائد المنطقة الجنوبية في حزب الله، قد اعتبر توقيع أولمرت وبيريز رئيس الدولة علي الصفقة بمثابة الإقرار الرسمي بهزيمة عدوان يوليو ٢٠٠٦، ويواصل برئيل قائلاً: إن هذه الصفقة لا تمثل بالنسبة لحزب الله انتصاراً علي إسرائيل وحدها بل أيضاً انتصاراً في الساحة اللبنانية الداخلية.

وإذا كان هذا هو اتجاه التحليلات الإسرائيلية في تحديد مقاييس النصر الذي حققه العرب في هذه الصفقة فإن علينا نحن العرب أن نسترجع مشهد الوحدة بين جميع القوي اللبنانية السياسية والطائفية التي اصطفت، بدءا بالرئيس، لاستقبال الأسري، لندرك المقياس الأهم للنصر العربي.

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...