اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

‏824‏ ألف عالم وخبير مصري في الخارج


شيكو المصري

Recommended Posts

أنها قضية مناخ عام يا سادة .. مناخ طارد لكل عقل أو فكر محترم .. مناخ طارد لكل شيىء محترم

هو دة بيت القصيد

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الاهرام

‏انا مش مصدق الرقم دة :shock: :shock: :shock: ازاي يكون فية العدد دة مصري و بلدنا يكون حالها كدة .....مش حاقول العيب فيهم همة لا العيب في اللي سابهم يسافروا و اهتم بأنشاء مدن الملاهي و التفاهات اللي بيصرفوا عليها ملايين و يسيبوا خيرة شباب البلد و علمائها يسافروا برة .....

بس انا عندي سؤال واحد يمكن حد يعرف يجاوب علية هل لو البلد تغيرت استراتيجيتها للاهتمام بالعلماء و رفع ميزانية البحث العلمي العلماء دولة يرضوا يرجعوا بلدهم ليساهموا في اعادة وقوفها على ارجلها مرة اخرى و لا خلاص ما بقوش مصريين :?: :?:

الرقم كبير فعلا. أغلب الظن انه بيشمل الطلبة الدارسين فى الخارج ايضا.

اما عن هؤلاء العلماء فهم لا زالوا مصريين و لكن كل حالة تختلف عن الأخرى. يمكن القول باختصار انه من الصعب عليهم ترك ما حققوه من اجل ان يعودوا و يعانوا مثل زملائهم من اساتذة الجامعات الموجودين بالجامعات المصرية .

شابه يا أم الشعر ليلي والجبين شق النهار

والعيون بحرين أماني والخدود عسل ونار

واللوايي فى إبتسامتك يحكوا أسرار المحار

يا للي ساكنه القصر عالي إمتى يهنا لي المزار

رابط هذا التعليق
شارك

طيب نرجع للموضوع الأصلي ، والذي ازدادت حدة وضوحه بمداخلات الزملاء الأعزاء سلوى ومحمد أبوزيد وشريف عبد الوهاب وشيكو ووايت هارت على الرغم من بعض الاختلافات إلا أن الجميع يتفق على أن هناك آفات ينبغي استئصالها ليصح البدن كله ، ويختلف البعض حول مكان تلك الآفة في جسد وطننا الحبيب هل هي في الشعب أم في الحكومة ، والواضح أن هناك آفات في الطرفين ولكن الأكيد هو شبه الإجماع على أن الحكومة باءت بالفشل في إدارة أزماتنا الطاحنةوعلى رأسها زيادة السكان وانخفاض مستوى دخل الفرد والتردي في العديد من القطاعات المختلفة ومن بينها قطاع البحث العلمي والتعليم ، وهما من القطاعات الأساسية التي من المفروض أن تعمل على استقطاب خبراتنا العلمية المبعثرة في أرجاء الأرض لتدلي بدلوها في أزمات الوطن وتعينه على اجتياز محنته .

وفي هذا السياق ، أعود بالذاكرة إلى الثمانينات حينما كنت في الفترة الجامعية ، وأتحدث عن عقول لم تكن مهاجرة بل كانوا من المقيمين على أرض الوطن ، وهم أناس مجتهدون ذوي عقول نشيطة استطاعوا أن يتوصلوا إلى اختراحات رائعة بكل المقاييس ومنهم :

1. شاب أذكر أن اسمه كان يدعى رضوان : اخترع موتور سيارة مصري مائة في المائة يتكلف ثلث تكلفة موتور سيارة من نوع فيات ، أي أن تكلفة الموتور قليلة جداً ، وقد تم استضافة هذا الشاب في القناة الثالثة المصرية وبصحبته أستاذ دكتور من كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة جلوان الذي أفاد أنه قام بإجراء تجارب عديدة على الموتور الذي اخترعه الشاب رضوان وأعجب جداً بكفاءته العالية وأنه يصلح بداية رائعة لإنتاج مواتير سيارات مصرية خالصة من شأنها أن تسهم في إحداث طفرة وتحولنا من مجمعين للسيارات إلى مصنعين لها حيث إن الموتور إحدى أهم القطع التي لم نكن قادرين على إنتاجها أو تصنيعها في مصر .

ماذا حدث بعد ذلك ، لم نسمع عن هذا الموتور ولا هذا الشاب ولم نسمع عن أن أية جهة مختصة في مصر قامت بتبني هذا الشاب واختراعه ودفن الأمر برمته .

2. رجل يعمل في أحد المصانع قام بتصنيع ثلاجة كاملة بما فيها الموتور مستخدماً أفكاراً بسيطة ذكية جداً وتصل كلفة تلك الثلاجة إلى حوالي نصف تكلفة ثلاجة من نوع إيديال بينما تتجاوزها في الكفاءة بمراحل ، وقد شهد المتخصصون بذلم ، وتم استضافة الرجل في نفس البرنامج وحضر معه متخصصون وأساتذة جامعة .

ماذا حدث بعد ذلك ، لم نسمع عن الرجل ولا عن الثلاجة المصرية الخالصة ولم تقم أية جهة بتبني الفكرة ودفن الأمر برمته .

3. أحد العاملين في أحد المصانع قام باختراع يعمل على إيقاف المصاعد على الفور في حال انقطاع أي من أسلاك الصلب التي تحملها وقام بتجربة الاختراه أمامنا على شاشة التلفزيون وفعلاً كان الاختراع جميلاً ولم نكن قد سمعنا عن شيء مماثل من قبل .

ماذا حدث بعد ذلك؟ لاشيء انتهى الأمر ولم تقم أية شركة أو مؤسسة أو قطاع بتبني الأمر ولا نعلم مصير هذا الرجل ولا اختراعه .

هذه النماذج ليست لعلماء مهاجرين أو خبراء في تخصصات نادرة ، وإنما هي لأناس بسطاء يعيشون في مصر بمرتبات قليلة ويحيون حياة بسيطة جداً بأقل المرتبات ، وقدموا أفكاراً جميلة ورائعة ومن شأنها أن تدفع عجلة الإنتاج إلى الأمام وتعمل على قيام نهضة حقيقية في بعض الصناعات ، فإذا كان هؤلاء تم تجاهلهم من قبل الدولة ، وهم بالمناسبة قاموا جميعاً بتسجيل اختراعاتهم والحصول على براءة لها ، أقول إذا كان هؤلاء تم تجاهلهم تماماً ، فما بالنا بعلماء في تخصصات نادرة كالطلب والذرة وغيرها .

نعم المناخ طارد وغير قادر على استيعاب وتطوير والاستفادة من العقليات المتميزة وغير قادر على الاستفادة من العناصر الجادة مما يدفع هؤلاء إلى الهجرة بأفكارهم إلى أماكن تمنحهم التقدير الذي يستحقون .

كما أظن أن هناك جهات بعينها تعمل على محاربة مثل تلك العقول ووأد اختراعاتها أو اكتشافاتها أو افكارها البناءة لصالح مشروعات غربية قائمة تعمل على تصدير منتجاتها إلى بلادنا وقد تخسر الكثير جداً في حال قيام صناعة مصرية خالصة تنافسها على السوق المصري وربما العربي والعالمي .

رابط هذا التعليق
شارك

لعلنا نتفهم أهمية تنقل الباحثين من بلد إلي أخر , بحثا عن مناخ أفضل للإبداع،و ما وسائل الترفية المختلفة الا احدى سمات هذا المناخ

ومن هنا كانت عوامل الاستقرار والعقلانية في تنظيم الحياة وتوافر فرص العمل المنتج والمبدع , وعلاقات العمل والاستخدام كلها عوامل لا تقل أهمية في استخدام الموارد البشرية والحفاظ عليها وتنميتها والاستفادة منها إلي أقصى حد، و هذا فى رأيى الخاص لا يمكن تحقيقة فى المناخ الحالى الذى يسودة ليس فقط فساد أدارى أو حكومى، بل "التكدس" فى كل شئ و تنامى بعض الأفكار "المهلكة"!!

و المشكلة هنا ليست محتكرة على مصر بل معظم الدول العربية!!

فمصر تحتل مقدمة المهاجرين!! حيث يشكلون 50% من المهندسين العرب المهاجرين , 75% من علماء الطبيعة العرب المهاجرين , وفي عام 1980 وحدها هاجر نصف الحاصلين علي الدكتوراه من الباحثين العرب وقدر عددهم 27 ألف خريج , كما هاجر نصف الحاصلين علي الدكتوراه في الهندسة إلي الغرب, ولا يعود 70% من المبعوثين العرب إلي بلدانهم بعد انتهاء لدراسة!!! أذن المشكلة ليست محصورة على مصر...حتى و لو كنا نتصدر الدول العربية فى هذة المشكلة...

و لهذا انا لا أستطيع حصر الأتهام و النقض "فقط" على الحكومة أو سؤ الأدارة...فلا يعقل ان تكون كل هذة الحكومات هى المسئول الأوحد عن تلك المشكلة....بل ودت فقط أن ألفت النظر و ليس المجادلة.. فربما تكون هناك عوامل أخرى تكون مشتركة فى المسئولية ان لم تكن تتغلب على غيرها....و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

elbana

1. شاب أذكر أن اسمه كان يدعى رضوان : اخترع موتور سيارة مصري مائة في المائة يتكلف ثلث تكلفة موتور سيارة من نوع فيات ، أي أن تكلفة الموتور قليلة جداً ، وقد تم استضافة هذا الشاب في القناة الثالثة المصرية وبصحبته أستاذ دكتور من كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة جلوان الذي أفاد أنه قام بإجراء تجارب عديدة على الموتور الذي اخترعه الشاب رضوان وأعجب جداً بكفاءته العالية وأنه يصلح بداية رائعة لإنتاج مواتير سيارات مصرية خالصة من شأنها أن تسهم في إحداث طفرة وتحولنا من مجمعين للسيارات إلى مصنعين لها حيث إن الموتور إحدى أهم القطع التي لم نكن قادرين على إنتاجها أو تصنيعها في مصر . 

ماذا حدث بعد ذلك ، لم نسمع عن هذا الموتور ولا هذا الشاب ولم نسمع عن أن أية جهة مختصة في مصر قامت بتبني هذا الشاب واختراعه ودفن الأمر برمته . 

2. رجل يعمل في أحد المصانع قام بتصنيع ثلاجة كاملة بما فيها الموتور مستخدماً أفكاراً بسيطة ذكية جداً وتصل كلفة تلك الثلاجة إلى حوالي نصف تكلفة ثلاجة من نوع إيديال بينما تتجاوزها في الكفاءة بمراحل ، وقد شهد المتخصصون بذلم ، وتم استضافة الرجل في نفس البرنامج وحضر معه متخصصون وأساتذة جامعة . 

ماذا حدث بعد ذلك ، لم نسمع عن الرجل ولا عن الثلاجة المصرية الخالصة ولم تقم أية جهة بتبني الفكرة ودفن الأمر برمته . 

3. أحد العاملين في أحد المصانع قام باختراع يعمل على إيقاف المصاعد على الفور في حال انقطاع أي من أسلاك الصلب التي تحملها وقام بتجربة الاختراه أمامنا على شاشة التلفزيون وفعلاً كان الاختراع جميلاً ولم نكن قد سمعنا عن شيء مماثل من قبل . 

ماذا حدث بعد ذلك؟ لاشيء انتهى الأمر ولم تقم أية شركة أو مؤسسة أو قطاع بتبني الأمر ولا نعلم مصير هذا الرجل ولا اختراعه .

لن يحدث أو يتغير شئ يا عزيزى طالما لا يوجد تسجيل عربي للاختراعات في النظام الأوروبي أو الأمريكي . لن يتغير شئ طالما يحتل الوطن العربي مكانة منخفضة في النشر العلمي علي مستوي العالم (1% علي مستوي العالم ) , ويحتل المرتبة قبل الأخيرة!! :(

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

elbana

نعم المناخ طارد وغير قادر على استيعاب وتطوير والاستفادة من العقليات المتميزة وغير قادر على الاستفادة من العناصر الجادة مما يدفع هؤلاء إلى الهجرة بأفكارهم إلى أماكن تمنحهم التقدير الذي يستحقون

.

اذن السؤال هو كيف نحول المناخ أو البيئة الطاردةإلي بيئة جاذبة ؟

انا أعتقد بأن أحدى الأوليات انة يتحتم علينا اشعاعه الرؤية العقلانية و تحقيق وفاق وطنى، بدلا من يخرج علينا كل حين و أخر من يريد أن يكفر الجميع!! و يفرض فكر أو قالب جامد لا عقل فية و لا حرية.... و اللى مش عاجبة = مصر ليها الف باب!!!! :( :? أليس هذا ما نسمعة يا عزيزى كل حين و أخر؟!

أيجوز تجاهل هذا العامل كسبب لهجرة و هروب بعض العلماء و الخبراء و حتى عامة الناس؟! أبوجود مثل هذا مناخ بيننا ينمو المناخ الجاذب الذى ننشدة و نبتغية؟!؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...