اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

موساد: اغتيالات مرتقبة في الشرق الأوسط


أسامة الكباريتي

Recommended Posts

[b]"موساد" يخطط لسلسلة عمليات اغتيال لقيادات إسلامية ذات شهرة عالمية ستتركز في الشرق الأوسط ودول إسلامية

خدمة قدس برس

كشفت مصادر عبرية النقاب عن أن رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الصهيونية "موساد" مائير دغان يعتزم خلال فترة ولايته تعزيز عمليات الاغتيال بحق رجال المقاومة الفلسطينية، واستئنافها بالنسبة لشخصيات إسلامية ذات شهرة عالمية وتعادي الدولة اليهودية.

وقالت المصادر إن دغان، الذي يعتبر أحد مخططي عملية اغتيال القائد الفلسطيني خليل الوزير (أبو جهاد) قبل 15 عاماً في تونس، يسعى إلى تكريس جلّ عمله في جهاز الموساد لمحاربة ما يسميه بـ"الخطر الإرهابي الذي يتهدد إسرائيل". مشيرة إلى أن أكثر ما يهم دغان هو تنفيذ أكثر ما يمكن من عمليات الاغتيال تحت ستار ما يسمى "محاربة الإرهاب".

وأضافت تقول إن رئيس "الموساد" الجديد، المقرب جداً من رئيس الوزراء الليكودي آرائيل شارون، لا تهمه الأبحاث التي تجريها شعبة الاستخبارات العسكرية حول نوايا الرئيس السوري أو حول فرص التوصل إلى سلام حقيقي في الشرق الأوسط، بل إن ما يهمه هو تنفيذ عمليات اغتيال مميزة، وبرأيه "يجب أن تستغل الأبحاث التي يجريها الجهاز، من أجل طرح أفكار لعمليات جديدة والإشارة إلى طرق العمل الصحيحة".

وتقول المصادر إن مائير دغان لا يثق بمقدرة أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية على محاربة فصائل المقاومة الفلسطينية والإسلامية، والمنتشرة في شتى أنحاء العالم.

ويقول إنه لا يثق بجهازي المخابرات في هذين البلدين، خاصة أنهما منشغلان الآن بما يجري في العراق، وعليه فإنه يرى أن من يتحتم عليه القيام بمحاربة هذه التنظيمات هو جهاز "الموساد"، كما قال. ويضع حزب الله اللبناني، وتنظيم "القاعدة" في مقدمة أولويات عمله.

ونقل عن دغان قوله "بما أنه لا يمكن لإسرائيل فتح جبهة دولية، فإن الموساد الإسرائيلي سيركز على بعض الجوانب المتعلقة بمحاربة الفصائل الإسلامية في المواقع التي يمتلك فيها الموساد تفوقا نسبيا .. وسيتم التركيز، مثلا، على العمليات في الشرق الأوسط والعالم العربي، كما سيركز الموساد على تنفيذ العمليات في المناطق التي خلق فيها شبكة علاقات جيدة".

الجبهة الثالثة التي سيعمل فيها جهاز الموساد في عهد دغان، هي الدول التي يحاول تنظيم القاعدة العمل فيها. والمقصود، من وجهة نظر المسؤول الأمني الصهيوني، الدول الإسلامية التي تشكل قاعدة للتنظيم، أو تلك التي تقوم فيها أجهزة نظام هشة أو دول تفتقد إلى نظام حكم مركزي، مثل أفغانستان. ويقول دغان إنه (يمكن لإسرائيل أن تعمل في هذه الدول من خلال استغلال التجربة التي راكمتها من خلال عملها في مناطق كهذه، خاصة في لبنان والسلطة الفلسطينية). كما يطالب دغان بمنح حرية العمل بشكل مطلق لعملاء جهاز الموساد في كل ما يتعلق بعمليات الاغتيال، بحيث يتمكن من تفعيل وحداته دون أي عوائق.

المصدر:

http://palestine-info.info/arabic/palestod.../details2.htm#1

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...