اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الدروس المستفادة من غزو العراق


shakoosh

Recommended Posts

الدرس الثالث

******** أمن مصر الاستراتيجى لا يبدأ بالحدود المصرية****

مبارك يحاول ان يوهم شعب مصر أن أمنها الاستراتيجى يبدأ من حدودها الجغرافية ... و بوش يرى أن أمن أمريكا يبدأ من كل نقطة على خريطة العالم... و سقوط العراق لهى أكبر ضربة لأمن مصر بكل المقاييس...بالرغم من أن مصر لها معاهدة سلام مع إسرائيل..فإن إسرائيل هى أكثر دولة تهدد الأمن المصرى ووجود جبهة سورية أمام إسرائيل يخفف من الضغط الاسرائيلى العسكرى علينا ..ووجود العراق كعمق إستراتيجى لسوريا و من خلفها إيران يجعل من الصعب لاسرائيل السيطرة على الجبهة الشرقية ..بسقوط العراق جعل الجبهة السورية لاسرائيل سهلة المنال و خاصة أن ظهر سوريا أصبح مكشوفا ووجدت فجوة بين إيران و سوريا ...و إيران أصبحت محصورة من جميع الجهات تقريبا... و الأردن لها مع إسرائيل معاهدة دفاع مشترك!!!!..... و مصر الآن وحدها يحميها بعض الجنود الأمريكان فى سيناء!!!.....

عمق مصر الاستراتيجى يبدأ من العالم الاسلامى من بنجلاديش و إندونيسيا حتى المغرب العربى...إن المظاهرات الشعبية العارمة التى تقف مع الشعب العراقى من منطلق العقيدة كانت على أشدها فى الدول الاسلامية التى لا تنطق العربية ...أنهم قوة شديدة البأس إذا توافر المناخ السياسى الصحى و هى دعم لنا كمصريين فى مواجهة أمريكا و إسرائيل...بضياع بترول العراق فقدنا كعرب و مصريين سلاح إقتصادى و إستراتيجى خطير ...

فإذا كنا نفكر بمنطق ..خلينا فى حالنا..فتذكر أن الآخرين لن يتركوك فى حالك !!!

رابط هذا التعليق
شارك

كاتب هذا المقال موريتانى مقيم بأمريكا .. و اسمه محمد بن المختار الشنقيطي ..

المقال اسمه :

حرب العراق.. دروس للزمن الآتي

و هذه هى الوصله :

الوصلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

طلب الأب من ابنه عنترة أن يحمل سيفه قائلا "كُرَّ يا عنترة"، لكن عنترة أجاب "إن العبد لا يحسن الكر والفر، وإنما يحسن الحلب والصر"، فقال الأب "كر وأنت حر".. فكر عنترة وهزم الأعداء وتحول إلى بطل أسطوري في المخيال الشعبي العربي

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

إن العلاقة بين الاستبداد الداخلي والوهن الخارجي علاقة وجودية لم تستوعبها الشعوب العربية بعد. وقد حاول العديد من المفكرين التنبيه إليها، فلم يجدوا آذانا صاغية ولا قلوبا واعية، ومنهم الفيلسوف الجزائري مالك بن نبي الذي ألح على أن "القابلية للاستعمار" تقود إلى الاستعمار، وأن "الأفكار الميتة" تمهد "للأفكار المميتة".
بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

عبد الرحمن الكواكبي منذ مائة عام كتابه الخفيف الوزن العظيم الفائدة "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" للتنبيه على أن لا أمل في الصمود لمن يعيشون في القيود. وأوضح الكواكبي في مقدمة الكتاب مراده من تأليفه فقال "إنما أردت بذلك تنبيه الغافلين لمورد الداء الدفين، حتى يعرف الشرقيون أنهم هم المتسببون لما هم فيه، فلا يعتبون على الأغيار ولا على الأقدار" (طبائع الاستبداد ص 25). فهل نحتاج إلى أكثر من مائة عام لاستيعاب درس على هذا القدر من البداهة والوضوح؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

لقد كان العراق دائما من أوسع الدول العربية ثراء، وأحسنها تعليما، وأكبرها استثمارا في البحث العلمي، إضافة إلى إرث تاريخي مجيد يبعث على احترام الذات الذي هو منبع كل إبداع وبناء.

لكن نقطة الضعف –أو "مورد الداء الدفين" كما دعاه الكواكبي– هو أن العراقيين لم ينعموا بطعم الحرية في يوم من الأيام، ولا استُشيروا في إدارة شؤون حياتهم ووطنهم، ولا احتُرمت كرامتهم من طرف حكامهم. فوُلدوا وعاشوا في مذلة، وعوّدَهم حكامهم على أن يسوقوهم إلى ساحة الموت، لكنهم لم يعلموهم كيف يذهبون إليها اختيارا..

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

أن من لا يبذلون ثمن الحرية يدفعون ثمن الاستبداد

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

إن الهزيمة لا تأتي في يوم واحد، ولا النصر كذلك.. بل كلاهما حصيلة مسار طويل وتراكم من البناء أو الهدم، الشجاعة أو الجبن، التعاضد أو التخاذل، التضحية أو الخنوع. وإن بغداد لم تسقط اليوم، بل سقطت منذ ربع قرن حينما استسلمت لمزاج طاغية دموي. فهل تستوعب الشعوب العربية الدرس، وتبذل ضريبة الحرية قبل أن تبذل ضريبة الاستبداد مضاعفة؟

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

إن ما يحتاجه العرب والمسلمون اليوم ليس عبادة أميركا كما يفعل بعضهم، أو مقتها كما يفعل آخرون، ولو كانت عبادة أميركا ومقتها يفيدان لهان الأمر وقرب المأخذ.. وإنما يحتاجون إلى معرفتها بدقة، وتشريحها وتحليلها، واكتشاف ديناميكية المجتمع الأميركي وقواه الاجتماعية والأيدولوجية المتبدلة.. من أجل صياغة إستراتيجية واضحة للتعاطي معها.

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...