اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الهيئة القومية للتأمينات - دمرت الأمل فى أسطوات


achnaton

Recommended Posts

أعزائى .. النهاردة الأحد .. تفرغت تماما لرياضتى الدخيلة على على كبر .. وتتناسب مع السكون الذى نتمتع به فى هذا اليوم وما أتاحته لنا شركة التليفونات 24 ساعة مجانا.. وأنتفع بهذه الميزة بممارسة رياضة الغوص فى بحر الأنترنيت متنقلا من شبكة الى أخرى ومن صفحة الى أخرى .. متعة لا يساويها سوى متعة الغوص فى أرفف مكتبة المدينة بملايين الكتب والفرق واضح كمن يأكل محشى ورق العنب وهو ملهلب ونازل فورا من فوق النار .. والمحشى البايت .. وساعات الواحد يسرح الى الماضى استعرض ايام طفولتى وشبابى .. والمح فى ابعاد الصورة الأوسطى على الترزى الى كان عنده ثلاثة من أولاده بيساعدوه .. الصبح فى المدرسة الألزامى وبعد الظهر مع أبوهم فى الورشة يشربوا الصنعة فى إجادة وعم بيومى النجار ومر عليه فى ورشته مجموعة لابأس بها من عيال الحى يتعلموا عنده فن التعامل مع الخشب والأوسطى عزت المكوجى وكا يبعت لنا صبيه لأخذ المكوى ويعيدها الينا آخر عظمة على لوحة من الكرتون كان يحرص على جمعها من الزباين فى نهاية العام وكانت تمثل النتيجة التى نعلقها طوال العام .. وتذكرت زيارتى الأخيرة للوطن وكان لابد لى أن أبحث عن رسول ليوصل المكوى للمكوجى .. وبعدها نزلت وسألت المكوجى وهو ابن الأوسطى عزت .. أما فين صبيك .. ويرد قائلا صبى إيه يابيه العيال بتلعب فى الشارع قدامك ولا يجرؤ محل واحد يشغل واحد منهم .. تبص تلاقى مندوب هيئة التأمينات الإجتماعية .. وبعده مندوب مكتب العمل ..وبعده مندوب الضرائب وبعده .. وبعده .. وياويلنا وجد مندوب منهم عامل لدى .. يبقى حأشتغل مجانا شهرين ثلاثة .. فإذا خلصت من دفع الرسوم .. ما خلصتش من ثمن الزيت اللحلوحى عشان المندوب يزيت رجليه ويمر على المحل دون أن يقول صباح الخير .. والغريبة أن مندوب التأمينات.. بالذات غاوى غاوى المرور علينا قبل الأعياد والمناسبات ولو لقى عندنا حتى زبون واقف يقيده أنه صنايعى عندى ولا يمكن مسح الأسم من الورقة الا بأستكيه ماركة لحلوح .. عشان كده بناقص .. بارك الله فيما رزق وعن ما حد اتعلم آدى احنا سايبين الأولاد يلعبوا كورة يمكن واحد منهم ينجح ويبقى كابتن ..

وقد دفعنى ذلك أن أؤكد قوله من صاحب ورشة اصلاح سيارات ,اخرى للنجارة .. ولسان حالى يقول يا خسارة ؟!

لأن المدارس الأبتدائية هنا .. والمدارس المهنية الإعدادية بتعبت تلاميذها للمصانع والورش بل والى المستشفيات والمحلات التجارية ثلاثة أو أربعة أيام فى الأسبوع المدارس تتولى التأمين عليهم ضد الحوادث .. والمرض .. والأخطاء التى يرتكبها التلميذ فتسبب خسائر للمدرب .. حتى إذا تخرجوا وصلتهم بطريقة أتوماتيكية بطاقتهم الضريبية التى بدونها لا يستطيعوا الألتحاق بأى عمل ودفتر التأمين الإجتماعة وفيه يدون صاحب العمل كل مبلغ يسدده لهيئة التأمينات اولا بأول وكل شهر .. فإذا ما صادف وأنضم العامل الى طابور العاطلين تولى أقرب مكتب للشئون الإجتماعية دفع الإشتراك عنه حتى يجد عملا .. أو يبدى العامل عن رغبته فى عدم الإشتراك فى التأمين الإجتماعى معتمدا أنه سيجد عند  الشيخوخة موردا ماليا يضمن له حياة كريمة .. مفيش بقى مندوب للتأمينات يحوله للنيابة العامة التى تستصدر ضده حكم بالسجن .. آى قانون هذا الذى يحبس مواطن لا يرغب فى الحصول على معاش من الحكومة مفضلا معاشا مبلغ يضعه فى إستثمار مفيد أو فى شراء عقار .. وآى دستور هذا الذى يسمح للمشرع بحبس مواطن لمجرد انه يرفض ابتزاز الدوله وفرض نظام لا يقبله .. والدى زمان كان عامل وثائق تأمين لدى شركات طلعت حرب صرف قيمتها كلها عند ما بلغ الستين وأغدق علينا رحمه الله قبل وفاته لم يكن له معاشا ولكن كان هناك من العقارات والأراضى ما ضمن به عيشة طيبه له وأولاده ..

وقد سمعت أثناء زيارتى الأخيرة أن هناك آلاف من قضايا التخلف عن دفع القسط الشهرى لهيئة التأمينات الحكومية فأبلغت عنهم النيابة واستصدرت النايبة أحكاما غيابية بحبسهم ونشرت ذلك مجلة الأهرام العربى .. اليست هذه نكتة تستحق منا الضحك حتى البكاء .. آية دكتوراه هذه فى الأقتصاد التى يتباهى بها رئيس الوزارة الذى نشر الكساد والخراب بين الناس وبقى أن يسجنهم بعد راح كل مواطن يفكر كيف يعيش يومه .. ولا يفكر ابدا ولا يسطيع أن يفكر فى غده ..

يا حكومة الخراب والكساد .. رفقا بالمواطنين والتأمين مش بالعافية .. وكفاية فقدنا جيلا كاملا من الصبية كان ممكن أن يتعلموا من أبائهم الصنعة ..

يا حكومة الخراب .. من حق الأب أن يستعين بأولاده اثناء السعى الى لقمة شريفة له ولأسرته وإعطاء الموظفين الصغار أسلحة لذبح المواطن .. رسميا بابلاغ النيابة عنه إذا لم يدفع قسط التأمين الإجتماعى .. ووديا حين يبيع للمواطن زيت التزيت اللحلوحى ..

ويانواب الشعب .. اين أنتم لإنقاذ المواطنين من الإبتزاز الحكومى .. تعالوا خذو نظام التأمينات فى المانيا وطبقوا ولو 30% منه والباقى حيغطيه تقاليدنا المصرية .. ولكم الله يا احبائى ابناء وطنىوياسيدتى .. ياصاحبة المعالى يادكتورة وزيرة التأمينات الأجتماعية مطلوب منك قرار وزارى عادل بإسقاط جميع أحكام الحبس الغيابية على المتخلفين عن دفع أقساط التأمين .. ومن لا يدفع لا يستحق معاشا أو على قدر مادفع ادفعوا له معاشا وهذا هو الحق بعينة فلا أجبار ولا جبروت وإذا كان المشروع الحكومى فشل فأتركوه للقطاع الخاص وشركات التأمين ومن يريد فليؤمن عندهم .. ما الحكومة الخايبة دى عملتها قبل كده فى عدة مشروعات وفشلت .. وتذكرى يوم باعت الحكومة سندوتشات فول وطعمية .. ويوم فرضت نفسها على الشعب كبقال ..

يا حكومة الخراب والكساد كفاية .. ارفعوا ايكم عن الشعب فقد بلغت الحلقوم  

اخناتون                :cry:  :cry:  :)  :angry2:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى إخناتون,

لا تزعل نفسك, ولا داعى لرفع ضغط دمك.

الحكومة , كما قلت أنت, تُدار كمحل بقالة. فماذا تتوقع من بقال؟

الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل الأستاذ ألأفوكاتو.. الأخوة الأفاضل وخاصة المشرفين المنتدى صباح الخير.. شعرت براحة كبيرة حينما إنتهيت من عملية التفريغ التى نقلتها اليها اليكم أمس عن تشريع خاطئ أسهم فيه طبعا نواب الشعب ولكن الواقع يؤكد انه فكر حكومى فاسد تحت عنوان كيف تنغص حياة الشعب وتسرق امواله وهو موضوع عام لا صله له بالإقتصاد سوى قص ريش المواطن وتثبيت تحركاته فى مكان واحد بلا تطلع الى الأمام وبلا نقل خبرات الأباء الى الأبناء ليضيفوا اليها الحديث من العلم والآت ويتقدم المجتمع وقد أثار الموضوع داخلى ما اتبعته معى هيئة التأمينات الإجتماعيةالألمانية هنا قبل بلوغى سن المعاش بشهور .. وصلنى خطاب يستدعينى لمقابلة موظف بعينه فى وقت حدد بالدقيقة لمناقشة ملفى تمهيدا لتحديد قيمة المعاش ويومها لم تستغرق المقابلة اكثر من ثلث ساعة من وقت وصولى حتى مغادرتى .. طلبوا منى بعض المستندات لرفع المدة حيث كنت قد توقفت عن الإشتراك لفترة طويلة بعد أن حسبتها فوجدت أن ما أدفعه من إشتراكات سيغطى لى حياة أكرم لو وضعته فى استثمار آخر .. ورغم ذلك وبمنتهى الحياد والأمانة قالت لى الموظفة أن من حقى أضافة سنوات الدراسة الثانوية والجامعية الى مدة الخدمة فأعددت لهم شهاداتى وأضافوا كل إالدراسة حتى التى قضيتها بمصر يعنى ما دفعتش عنها آية اشتراكات ولكنها ضموها كمدة عمل ولكن لا استحق عنها معاشا ولكنها تفيد فى تحديد قيمة المعاش واستحقاقه ..

وياريت كما طالبت تستعين وزارة التأمينات المصرية بالنظم الموجودة بالخارج ولو لإضاءة الطريق ولما توقفت عن دفع الإشتراكات وصلنى خطاب رقيق يأسف لتوقفى ويقدم لى الكثير من البدائل وحقوقى طرف صاحب العمل وأن بإمكانى شراء طوابع بقيمة الإشتراك ولصقها بدفترى كل شهر أو كل عام أو كل فترة حسب ما أشاء وأن اخطرهم فى نهاية كل عام بالبريد بقيمة الطوابع وايضا إذا شئت أن احاسب نفسى واتعامل مع دفتر تأمينى مباشرة دون تدخل صاحب العمل

وقد هالنى انهيار نظام التلمذة الصناعية بمصر نتيجة لسبب رئيسى رهيب وهو ملاحقة الحكومة لصاحب العمل أو ورشة التدريب بزيارات ما أطلقوا عليهم مفتشى التأمينات بسلاح الحبس والبهدله بالإضافة الى توسيع رقعة الرشوه والإبتزاز وقد حددت فى موضوعى تلك العناصر .. وكيف أن الأب فضل أن يلعب ابنه فى الشارع دون أن يسقيه صنعة اجدادة فانقرضت الكثير من المهن .. وركز الأباء على حشر ابنائهم بالمدارس الثانوية العامية والجامعات وكانت النتيجة الخيبة التقيلة اللى احنا عايشينها فى مصر بعد فقد جيلين كاملين تاهوا فى صحراء الحياة .. ولذلك حددت فى موضوعى ثلاث نقاط  كالتالى :

1-        ضرورة تعديل هذا التشريع وجعل التأمين الإجتماعى اختيارى للأشتراك وعلى قدر ما يدفع من إشتراكات يصرف له المعاش ..  

2- تنظيم العلاقة بين صاحب العمل والعامل بتحديد القيمة التى يلتزم بها صاحب العمل فى الإسهام فى معاش العامل .. فإذا ما قصر فى أدائها رفع العامل امره للقضاء فى نزاع مدنى وليس جنائى  لإسترداد حقوقه طرف صاحب العمل وتسديدها إذا شاء للهيئة لرفع قيمة معاشة واذا أرادت الدجولة حماية العامل ومساعدته فلتسهل له طريق التقاضى وتجعل هذه الدعوى معفاة من الرسوم وأمام القضاء المستعجل وبدون الأستعانة بمحامى اذا كان الأمر بسيطا ..

3- أن تصحيح الخطأ هو أقصر الطرق الى النجاح والإعتراف به هو أهم عوامل التقدم والكسب ولذلك ناديت .. والح الآن فى ندائى للدكتورة وزيرة التأمينات لإسقاط جميع الأحكام بالحبس على كل المتعاملين مع هيئة التأمينات سواء كا عامل أو صاحب عمل فليس من حق الدولة إجبار مواطن على الإشتراك فى مشروع حكومى أو آى مشروع .. وبالتالى لا أجبار للحكومة لدفع معاش لمن لم يشترك اللهم الا إذا كان معاشا إجتماعيا للفقر وهذا تختص به وزارة الشئون الإجتماعية ..

4- تقديم الضمانات الكافية للمواطن سواء كان صاحب عمل أو عامل لما يدفعه من إشتركات ومش اروح لواحد مفلس مثقل بالديون اودع لديه مدخراتى .. دى حكومة خايبة غرقت الدولة فى أكثر من 200 مليار جنيه ديون داخلية باعتراف رئيسها وعاوزين الناس تحوش عندها ليه هم الناس هبل الى هذه الدرجة ؟؟

5- لايمكن أن يتصور عاقل أو حتى عيل لسه فى ابتدائى انه يشترك فى مشروع ادخار لسنوات السواد الجاية فى ظل حكومتنا الخايبة ولما اتخلف عن سداد قسط أو اقساط يحسبوا على فوائد .. من يقول الكلام الا فى شركات النصب والثلاث ورقات .. حتى فى النصب على فشلت الحكومة الرشيدة قال لى الأوسطى بيومى النجار انه نتيجة للكساد السارى ومفيش شغل مدفعش التأمينات انذروه بتحويله للنيابة العامة مالم  يدفه الأقساط مضافا اليها الفوائد .. وأن اسأل الوزيره .. ليه هى الوزارة بتعتبره شريك فى مشروعاتها التجارية - زى بيع الفول والطعمية - وبتديله أرباح كشريك إيه الخيبة دى ..

6- مرة تانية باقولها واكررها النصب الرسمى الحكومى على الشعب والتهديد بالحبس بل والحبس فى نزاعات مدنية غير مقبول وغير معقول .. الناس تروح لمين بعد كده .. لمحكمة العدل الدولية لحماية المواطن من حكومته .. ولا لمجلس الأمن اللى مفيش فيه فايده .. ؟؟

فيه حد يقدر يبلغ الرسالة دى لرئيس الحكومة او للوزيرة أو حتى لوزير العدل ليرفض وبكل عدل أن يسخر وزارته للتنكيل وابتزاز الشعب .. ولا عندكم إقتراح آخر ..

ورجاء للسادة المشرفين إنقلوا هذا الموضوع الى باب مقاومة الفساد او الى المناقشات العامة فباب الأقتصاد ليس مكانه

وتحياتى وتقديرى للجميع

اخناتون        :)  :angry2:  :cry:  :cry:  :cry:  :cry:  :cry:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

[b:post_uid0] تسمحولى اتكلم  ..ز   شكرا

يا ترى حد ممكن يقوللنا بيعملوا ايه برة

حسب فهمى اللى على قد حالى  هناك علاقة قوية بين قسط التامين  و قيمة التعويضات المستحقة  عند العجز او عند التقاعد  و العلاقة دى بيقولوا عليها حساب اكتوارى  و زى اى بوليصة تامين  العلاقة بين قيمة القسط و مدته و  الفوائد العائدة على المؤمن له

و تتنافس شركات التامين فى تقديم احسن خدمة

انا مش عارفه ايه اللى بيحصل هنا بالضبط  لكن سمعت  لو مات المؤمن عليه يتخصم نص المعاش او يمكن اكتر  و ان المعاش لا يدفع للرجل عن مدة خدمة مراته اذا ماتت    حاجات سفلئة كدة من غير ضابط  ... زى ما بيقولوا  اصل الأطربنش اتكسر  ؟؟  و ماتقوليش يعنى ايه

حد من المتنورين ينورنا   ينوبكم ثواب   ...  و آدى الكزرونة

[/b:post_uid0]

رابط هذا التعليق
شارك

Salam Alykum

Dear All,

This topic has two sides. I agree with you that running after the craftsmen in a witch-hunt will destroy any hope for the small shops to survive with the new globalization.

But as well, do not you think that employing minors in a full time job is not the answer for that either ?!

I remember my mechanic, in the small town in Egypt used to hire an army of kids between 9 - 14 to work as " belia " and 90% of these kids were school-drops

It is a very complicated problem, it involves everything, from Salaries , Service value, Insurance, Social security, Education, etc

Unfortunately I do not see any solution for that in the near future, So until we could come up with a (DOABLE) solution, we will continue this Tom&Jerrey game

Salam All

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

إنها العملة ذا الوجهين .. ونحن نستعرض هذا الموضوع تعرضت لأحد وجوه هذه العملة وهو تجريم وضع تحت كلمة تجريم الف خط من لا يواصل التعامل مع مشروع الحكومة للتأمين على العاملين واصحاب العمل للحصول على معاش بعد عمر طويل .. وهو نظام عالمى منذ وقت طويل واختيارى لا إجبار فيه .. واللى يؤمن على نفسه يضمن معاش عند شيخوخته او مرضه واللى ما  

يشتركش ويفضل وعاء ادخار آخر فهو حر .. والقانون المصرى يطارد صاحب العمل مسلطا     سيف الحبس على رقاب الجميع يعنى كده بكل بساطة لازم توفر عند الدولة إذا كنت صاحب عمل او حتى دكان .. طيب واذا فضل واحد أن يتعامل مع شركة أخرى لتأمين مستقبله .. فليه الدوله تحبسه .. وتشغيل الأطفال اللى بتقول عليه يا أخ ارابسك  وبليه صبى الورشة ده دليل على سوء  وقصور النظام التعليمى رغم ان القانون فى مصر واعتقد ايضا الدولى ( وهذا ما سوف يفتينا فيه الأستاذ محمود الأفوكاتو ) يلزم ولى الأمر بتعليم ابنه حتى نهاية سن الألزام آى الحصول على شهادة الإبتدائية واعتقد أنهم بحررو محاضر مخالفات لمن لا يرسل ابنه للمدرسة فى سن الإلزام ولكن زى ما بنقرأ فى الجرائد عندنا التعليم فاشل فاشل فاشل رغم المليارات اللى بيبعزقها السيد طبيب الأطفال وزير التربية والتعليم فصل الأطفال فى المدارس التى تفتقر الى ابسط وسائل التربية يضم اكثر من 80 تلميذ .. ولكن هذا موضوع آخر سنطرحة للمناقشة .. الوقت احنا بنناقش ليه نحبس الأوسطى أو الأب الذى يعلم الأولاد صنعته .. طيب ما نوفق بين الأثنين .. من حق المجتمع محاسبة الأب إذا اهمل فى هذه الأيام فى ارسال ابنه للمدرسة الألزامى .. ولكن ليس من حق المجتمع أن تحساب المواطن إذا لم يدخر عند مؤسسة بعينها .. وليه نجرم من لا يشترك فى مشروع الحكومة للتأمين ولا نجرم من يشترك فى شركة تأمين أخرى زى الأنواع الأخرى من التأمين ويتوقف المشترك ويخلع من الشركة وينظم ذلك بنود عقد التأمين .. التأمين بكل أنواعة عقد مدنى حر تنظمه بنود بيقرأها المؤمن عليه عجبه أمن ما عجبوش أو تعثر فى الدفع توقف والغى العقدج طبقا لما اتفق عليه وتضمنه العقد !! كل اللى بنطالب به .. ان حكومتنا الرشيده تتوقف عن إدارة المشروعات المشبوهة والتى تنافس بها شركات التأمين الخاصة .. وكذلك بائعى الفول والطعمية والبقالين ؟؟

وياريتنا فى المنتدى نسم بتقديم حلول لمشاكل البلد فهى فى اشد الحاجة لمقترحات جيدة لإعادة ترتيب المركب او البيت لصالح الجميع .. وتوكلوا على الله فالإسهام بالكلمة أقل مراتب الإيمان ونسأل الله التوفيق للجميع ..

اخناتون       :)  :inlove:  :inlove:

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

Salam Alykum

Dear Achnaton,

As a matter of fact, most of the world countries have one sort or another of Social service. I am not aware of any country that would let you select the insurer of your choice.

For example, in US where I live, the business owner has to register every employee he hires with the local social Security Administration and pay percentage of the salary to them. The employee as well pays another portion. not paying the social fees or altering the number will get you in jail or under a very heavy penalty.

The problem dear Achnaton is not we are inventing laws, as a matter of fact no ! , the problem is the cut a paste approach used by the government to come up with Law-Salad, or All-You-Can-Eat Laws. and then, the application of the law-mix-shake we have is another story

Salam all

ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي

و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...