اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل يجوز الخروج على الحاكم الديكتاتور؟


ragab2

Recommended Posts

هل أنت متأكد أنك قرأت مداخلتى

علشان مبآش كداب طشاش

اذا أنت برىء مما اعتقده :D

الحمد لله افتكرتك بتكفر صاحب الكبيرة

طمنتنى ياراجل

أنا قلت جماعة التكفير والهجرة رجعت تانى

الحل فى منعهم من غيهم انكار المنكر وبيان كذبهم وضلالهم وتلبيسهم على الناس وأن تقف أمام كل قرار فاسد

ولا تخاف فى الله لومة لائم

""سيكون أمراء تعرفون و تنكرون فمن عرف يرى و من أنكر سلم و لكن من رضي و تابع قالوا: أفلا نقاتلهم ؟ قال: لا ما صلوا إسناده صحيح على شرط الشيخين كتاب السنة 1083 "

يــــــــــــاااااا سلام ، يعنى حتستفاد إيه لما تلخبطنا .

وضح وهدى نفسك وروء

أعظم الجهاد ؟!! وماذا عن الجهاد فى سبيل الله بقتال الأعداء ، وجهاد النفس ؟ !!!!!!.

لا تنكر على يا واحد انكر ان استطعت عن صاحب هذا الكلام علماً ان الانكار على قائل هذا الكلام كفر باجماع

.

قال صلى الله عليه وسلم"أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر – أو أمير جائر - "صحيح" صحيح أبي داود 3650

وأيضاً

"عرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجل عند الجمرة الأولى فقال يا رسول الله أي الجهاد أفضل فسكت عنه فلما رأى الجمرة الثانية سأله فسكت عنه فلما رمى جمرة العقبة وضع رجله في الغرز ليركب قال أين السائل قال أنا يا رسول الله قال كلمة حق عند ذي سلطان جائر"" حسن صحيح"" صحيح ابن ماجه 3241

أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان أو أمير جائر صحيح لغيره صحيح الترغيب 2305

" كلمه حق عند سلطان جائر" صحيح لغيره صحيح الترغيب 2306

" أن ناسا قالوا لجده عبد الله بن عمر: إنا ندخل على سلطاننا فنقول بخلاف ما نتكلم إذا خرجنا من عندهم ؟ فقال: كنا نعد هذا نفاقا على عهد رسول الله" صحيح" صحيح الترغيب 2948

" إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر ""صحيح صحيح الترمذي 1766

" إن من أعظم الجهاد، كلمة عدل عند سلطان جائر "صحيح" صحيح الجامع 2209

" أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر" صحيح" صحيح الجامع 1100

"" أي الجهاد أفضل ؟ قال: كلمة حق، عند سلطان جائر ""صحيح"" صحيح النسائي 3925

من كانت عنده نصيحة لذي سلطان فليأخذ بيده فليخلوا به فإن قبلها قبلها و إن ردها كان قد أدى الذي عليه صحيح كتاب السنة 1098

20 أفضل الجهاد: من قال كلمة حق عند سلطان جائر صحيح مشكاة المصابيح 3633

" أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر" صحيح" إصلاح المساجد 29

أما قولك

السارق والزانى والفاجر والقاتل أولا هم يقع ضررهم على قلة من الأفراد ثم إنهم يجب عقابهم . أما الحاكم الدكتاتور يقع ضرره على كل الشعب وعلى الدين والأخلاق . وأيضا الحاكم الدكتاتور هو سارق وزانى وفاجر وقاتل فى آن واحد ولا يعاقَب بل هو الذى يعاقِب الناس .

فهل ان تعدى ظلمه على الشعب كفر ووجب قتاله

وهل القاتل تعدى ظلمه وقصر على نفسه

والله لو قتل فى الشعوب كلها وهو يعلم أنه حرام ما كفر

فهو فاسق وليس بكافر

والفاسق لا يقاتل

"من فارق الجماعة مات ميتة جاهلية

إنت تقصد أن تخوفنا من الحكم الدينى ولا إيه ؟ !!
.

اتقى الله فى كلامك

وان كنت لا تخاف من الحكم الدينى فاحتفظ برأيك لنفسك

رابط هذا التعليق
شارك

وان كنت لا تخاف من الحكم الدينى فاحتفظ برأيك لنفسك

إذا أنا إحتفظت برأيى لنفسى وأنت إحتفظت برأيك لنفسك . المنتدى يبأه مثل لجنة الحزب الوطنى . عموما أنا سوف أتوقف لأننى لن أقتنع وأنت لن تقتنع . والكلام بعد كده سوف يكون مجرد جدل غير مجدى .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم من بعض الملاحظات البسيطة، فانا ارى ان الحوار هنا مفيد

حتى لو لم نتوصل لاتفاق فاظهار وجهات النظر بموضوعية هو شئ مفيد

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

بعض النقاط

- مرت الدولة الاسلامية في اول عهدها بمحنة شديدة هي مقتل عثمان من الذين ارادواه ان يترك منصبه، و ما تبع ذلك من حروب اهلية بين علي و معاوية، ثم فتنة ابن الزبير بعد ذلك

و تركت هذه التجربة القاسية بصماتها على الفكر الاسلامي، فتم منع الخروج المسلح (الانقلاب، الثورة) على الحاكم حفاظا على المجتمع من الحروب الاهلية و هلاك النفس و المال و العرض و انعدام الامن

- خلع الحاكم (بدون صراع مسلح) موجود في الفكر الاسلامي

و هذا موجود في كتب الفقه السياسي بان يتم خلع الحاكم من اهل الحل و العقد بسبب سفه او جنون او خيانة او عدم اهلية او غير ذلك

و لكن الاشكال هو : ما هو المحدد و الفارق بين حدوث هذا للمصلحة العامة و بين ان يكون بسبب الصراعات السياسية و الاهواء الشخصية؟

- هناك حالات كثيرة على وجود حاكم صوري، و تفويض قسري منه الى الحاكم الفعلي

و هذا حادث في اغلب عصور الخلافة العباسية سواء في بغداد او في مصر بعد سقوط التتار

فيكون "السلطان او الملك" هو الحاكم الفعلي، و الخليفة حاكم صوري

و ايضا في بعض عصور الخلافة الاموية في الاندلس، تحت مسمى "الحاجب"

- عبر التاريخ الاسلامي تم قتل حكام تحت مسمى الكفر او القتل حدا من مناوئيهم السياسيين.

و حدث هذا في العصر العباسي و المملوكي، بان يذهب احد الامراء مثلا و يسأل احد المفتين فتوى عامة في شخص يدمن الخمر او يفعل اللواط او تارك للصلوات او غير ذلك، او انه استحل هذه الافعال، ثم يذهب هو لينفذ الحكم بنفسه على الحاكم الشرعي!

و غالبا ما كان يحدث صراع بعد هذا ينتهي بقتل القاتل

هذه بعض النقاط التي لها تعلق بالموضوع

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

فتم منع الخروج المسلح (الانقلاب، الثورة)

الفاء هنا سببية وهذا خطأ

لا يجب أن نقول أن منع الخروج حكم شرعى مستحدث بعد الفتن التى مرت بها الأمة

بل هو أصل من أصول العقيدة ,ولها أدلتها التى استدل بها أنس رضى الله عنه

فكيف تقرن الفعل بالفاء السببسية الدالة على حدوث الأمر بعد الفتن

فأمر عدم الخروج أمر شرعى مرفوع

رابط هذا التعليق
شارك

فتم منع الخروج المسلح (الانقلاب، الثورة)

الفاء هنا سببية وهذا خطأ

لا يجب أن نقول أن منع الخروج حكم شرعى مستحدث بعد الفتن التى مرت بها الأمة

بل هو أصل من أصول العقيدة ,ولها أدلتها التى استدل بها أنس رضى الله عنه

فكيف تقرن الفعل بالفاء السببسية الدالة على حدوث الأمر بعد الفتن

فأمر عدم الخروج أمر شرعى مرفوع

على رسلك

قد يكون كلامك سليم بحكم ما نعرفه الان من احاديث

و لكن في العصر الاول كان الحديث غير مدون، و كان مرويا شفاهة

فكان من الطبيعي ان حديث الاحاد لا يعرفه الا صحابي او اثنين

و بما ان الصحابة افترقوا في الامصار بسبب الفتوحات، فمن غير المستغرب ان ترى اهل امصار بأكملها لا يعلمون حكم معين ورد فيه حديث

و لهذا ترى ان ائمة المذاهب اختلفوا في احكام كثيرة لاسباب منها مبلغ ما بلغهم من احاديث

و تحد ان المذاهب المتقدمة اقل اعتمادا على الاحاديث و المتأخرة اكثر اعتمادا، بحكم مقدار ما بلغهم من حديث

مثلا ابو حنيفة اقلهم اعتمادا على الاحاديث، لانه اولهم، و مالك اكثر (و صنف الموطأ)، و الشافعي اكثر و اكثر (و كتابه الام فيه احاديث اكثر بكثير)، ثم احمد بن حنبل صنف اكبر مسند للحديث حتى عصره

فاذا عرفت ان الفتنة حدثت بعد 25 سنة من وفاة النبي صلى الله عليه و سلم، فلا عجب ان حكم الخروج لم يستتب الا بعد فترة، و لم يكن متفقا عليه وقت حدوث الفتن

و ستجد ان هذا يفسر اشياء اخرى كثيرة، اختلف فيها المسلمون

مثل خلود اهل الكبائر في النار، فهناك ايات في القران و احاديث عن هذا

مثلا البقرة 81 و 275 او النساء 14 و غيرها كثير

و ليس معنى هذا اني ارى خلود صاحب الكبيرة في النار، فقط اقول ان هذا الرأي له مستند في ظاهر القران و بعض الاحاديث، و هو رأي مرجوح

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

كنا نتكلم عن الحاكم الدكتاتور . وقد ذكر الأخ حيزوم أنه لايصح الخروج عليه ، وذكر الحديث الشريف

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر – أو أمير جائر - "صحيح" صحيح أبي داود 3650

ولا أظن أن الحاكم الجائر هو الحاكم الدكتاتور . الدكتاتور هو حاكم غالبا غير منتخب شرعيا من الشعب وهو جائر وظالم وسارق ومزور ولا يحترم الشعب أو المبادئ عموما ، وهو مستعد أن يقتل ويعذب حتى يحتفظ بالحكم ، وقد يضطر أن يكون عميلا لدولة أجنبية حتى يضمن الحماية ضد شعبه . وهذا الحاكم الدكتاتور لا يصح أن نسميه جائر لأن كلمة جائر هو من يجور على الغير . وأظن والله أعلم أن رسول الله لو كان موجود لقاتل بنفسه هذا الحاكم الدكتاتور لأن وجود حاكم دكتاتور هو فتنه . لقد ضاعت الأندلس وترك الإسلام من ترك بسبب مثل هذا الدكتاتور . تصور أن تقول كلمة حق لعبد الناصر !!!! . لن يسمع عنها أحد وكان سوف يلبسه تهم محترمه ثم يرميه وراء الشمس . وياما ناس شرفاء حاولوا فمنهم من قتل ومنهم من هتك عرضه وما بدلوا تبديلا .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

فلا عجب ان حكم الخروج لم يستتب الا بعد فترة، و لم يكن متفقا عليه وقت حدوث الفتن

حكم الخروج من الأثاثات الثابتة فى العقيدة منذ عهد النبى صلى الله عليه وسلم ,ولم يختلف فيه اثنان من الصحابة

اختلف فيها المسلمون

لا خلاف بين المسلمين فى حكم الخروج

أما مذهب الخوارج فلا يقال انه خلاف بين المسلمين,لأنهم ليسوا من أهل الحل والعقد الذين يعتد برأيهم فى الحكم الشرعى

ولأن المسائل التى يقال عنها أنها كانت محل خلاف ,هى ما اختلف فيها أهل العلم المأخوذ برأيهم,وهذا يتضح فى باب الاجماع فى كتب الأصول

أما أناس قال عنهم النبى صلى الله عليه وسلم"كلاب أهل النار" وقال أيضاً"أغيلمة يقرأون القرءان فلا يتجاوز حناجرهم"

فرأى المبتدع لا يؤخذ به

فهناك ايات في القران و احاديث عن هذا  

مثلا البقرة 81 و 275 او النساء 14 و غيرها كثير

"لا ترجعوا بعدى كفاراً يضرب بعضكم أعناق بعض"

"سباب المسلم فسوق وقتاله كفر"

هذا كله لم يفهمه الصحابه على أنه كفر

لأن من عقائدنا رد المتشابه الى المحكم وتفصيل المجمل

و هو رأي مرجوح

هو ليس برأى أصلاً لأنه من أراء المبتدعة

فالمرجوح هو ماكان فيه خلاف أصلاً ثم تبين بالقرائن أنه مرجوح

ولكن هذا أصلاً درب المعتزلة والخوارج

_عن معاذة بنت عبد الله قالت:سألت عائشة رضى الله عنها,فقلت:ما بال الحائض تقضى الصوم ولا تقضى الصلاة؟فقالت:أحرورية أنت؟!فقلت لست بحرورية,ولكنى أسأل

فقالت:كان يصيبنا ذلك,فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة..{متفق عليه}

حرورية:نسبة الى حرور موطن الخوارج

فلا خلاف بين أهل الدين المعتد بهم فى الاجماع بأن مرتكب الكبيرة ليس بكافر

والذين أنكروا ذلك هم من جملة الأغيلمة النكرات

ولا أظن أن الحاكم الجائر هو الحاكم الدكتاتور . الدكتاتور هو حاكم غالبا غير منتخب شرعيا من الشعب وهو جائر وظالم وسارق ومزور ولا يحترم الشعب أو المبادئ عموما ، وهو مستعد أن يقتل ويعذب حتى يحتفظ بالحكم

كلاهما واحد{فاسق}

وقد يضطر أن يكون عميلا لدولة أجنبية حتى يضمن الحماية ضد شعبه

هنا يختلف الحكم

فهذا خرج من حكم الفسق للكفر

وهذا الحاكم الدكتاتور لا يصح أن نسميه جائر لأن كلمة جائر هو من يجور على الغير

لا مشاحة فى الاصطلاح فحكمهما واحد الا آخر جزء فالجزء الأخير ردة

وأظن والله أعلم أن رسول الله لو كان موجود لقاتل بنفسه هذا الحاكم الدكتاتور لأن وجود حاكم دكتاتور هو فتنه

لا حول ولا قوة الا بالله

أخرج هذه الفكرة من رأسك يا أخ واحد

فهنا لا مجال للظن

بل يقينا كان صلى الله عليه وسلم يقاتله :lol:

تصور أن تقول كلمة حق لعبد الناصر !!!!

هنا يجب أن نتحدث فى هذا الأمر شرعياً أخ واحد

ديكتاتور لها معانى ك{التنصيب بدون رأى الشعب}

{عدم الالتفات لمطالب الشعب}{قمع الحريات}{فرض التوجه}

فهذا لا يشك فيه عاقل أنه سىء

لكن فى الدين تختلف الوجهه

فالمصطلح المستخدم هو{طاغوت}

وهو كل مطاع فى معصية الله

والكفر بالطاغوت هو أحد ركنى الايمان

أى لا أطيعه

ومعانى الطاغوت تنعكس كالتالى{تنحية الشرع} فقط

بمعنى

فى الديكتاتور لم يلتفت هو لرأى الشعب ماشىىىى

طب افرض ان الشعب يريد المنكر هل يكون الحاكم ديكتاتوراً ان رفض طلب معظم الشعب أو الأغلبية بلغة الديمقراطيين

بالطبع صار ديكتاتوراً فى مفهوم الديمقراطية

فى الطاغوت لو طالب الشعب {الغالبية}بمنكر ورفض الحاكم تنفيذ رغبتهم لم يكن طاغوتاً

لأنه أطاع الله ولم يخف فى الله لومة لائم كأبى بكر يوم الردة حينما خالفه الأكثرية

ولكنه على الأحق من حيث الدليل

ففى مفهوم الديمقراطيه يصير أبو بكر ديكتاتور{حاشا وكلا}بل رضى الله عنه

أما فى مفهومنا كمسلمين صار حاكماً عادلاً

فى الديمقراطية لا يجب للحاكم أن يجبر مسلم على فعل أمر شرعى أو ينهاه عن منكر

فى الاسلام يجب على الحاكم الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر

فى الديمقراطية نأخذ برأى الأغلبية وان كان فيهم من الشوائب ما يشوبهم

مثلاً مجلس الشعب عندنا فى مصر يمثل كل راجل دائرة ويختار هذا الرجل بالانتخاب وهذا الرجل الذى يختار يحتمل أن يكون لا يعرف الألف من كوز الدرة فهل يقر مثل هذا ويتعلق حكم فى البلد برفع يد مثل هذا؟؟؟؟

وأيضاً يحتمل أن يكون رجل فاسق ولكن رش رشة جريئة فى الانتخابات

فهل مثل هذا أيضاً يقرر لنا القوانين؟؟؟

وأيضاً يحتمل أن يكون رجلاً له أهواء ومصالح شخصية وهذا هو الغالب

ويحتمل ويحتمل ويحتمل......

أما فى الاسلام فلكل أمر شورى,ولكل تخصص أهله

ولا يقر أحد فى أمر العامة الا اذا توافرت فيه شروط العدالة والأخلاق

حتى نتجنب الأهواء

لذا حرم الاسلام التكلم فيما لا تعلم{خاصة أن ما يقرر للعامة يتعلق به حكم شرعى}من تجارة وشئون شياسية وغيرة

كما أن الاسلام حرم التعدى على الغير واتلاف مصالحه{فيحرص على انتقاء الشخص الذى يصلح لادارة هذا العمل حتى لا يعاقب المفرط فيه}

طبعاً أنا خرجت بعيد عن الموضوع الأصلى كالعادة{معلش يا استاذ طفشان}

بس أريد يا أخ واحد من أى النظرتين {الديمقراطية أو الاسلامية}تنظر لهذا الطاغوت{عندى}

وعليها يتحدد الجواب

وياما ناس شرفاء حاولوا فمنهم من قتل ومنهم من هتك عرضه وما بدلوا تبديلا .

منهم سيد قطب رحمه الله

ولكن انظر لسيد قطب رحمه الله

هذا الرجل وقف فى وجه الطاغية ولم يهابه ولم ستذل له

بالرغم من أن سيد قطب قضى الطور الأول من حياته بين أحضان العلمانية ,وذكر هذا أنه كان علمانياً الى أن هداه الله

فبموت سيد قطب رحمه الله

أحيا كثيراً من قلوب الغافلين

أحيا حديث الوقوف فى وجه الطاغية

صدم عبد الناصر الذى ظن أن مصر صارت الاتحاد السوفيتى رقم2

وان مصر أصبحت مهد الماركسية فى الشرق الأوسط

أظهر له أننا لا نتخلى عن ديننا وان غيبنا عنه ,ومكر لنا أعداء الاسلام مكر الليل والنهار....

فبموته أصبحت جماعة الاخوان ذات ثقل ودور كبير

واستطاعت استقطاب الكثير من الشباب الذى أعجب بشخص سيد قطب,وعلم أن ما نقرأه عن الصحابة واقع ملموس

ذكرنا بابن تيمية وهو يسب ملك الروم والعز بن عبد السلام وابن الجوزى

فكان لثمرة الوقوف أمام الطاغية ثمرة

ولا يضيع الله أجر من أحسن عملا

وانظر آخر كلمات سيد قطب فى توقيع الأخت مريم

{عذراً أستاذ طفشان للاطالة أصلى لسه مخلص امتحان ومحلتش حاجة فبطلع غلى فى الكتابة}

رابط هذا التعليق
شارك

ارى ان الموضوع انفتح اوى و رغم انى اختلف مع اخى حيزوم فى بعض الامور مثل الخروج على الحاكم لانه الاصل الخروج الا ان وزن العلماء المصالح و المفاسد و قاسوا منفعه الخروج او العكس

و يمكنك اخى بارك الله فيك الرجوع الى رساله الشيخ مقبل بن هادى رحمه الله (عقيدتنا و منهجنا)

و تفصيل الشيخ لذ لك ان اردت .

و اما بالنسبه للحاكميه فانا انقل هنا من كتاب شيخنا و معلمنا الشيخ صالح الفوزان حفظه الله (كتاب التوحيد)

حكم من حكم بغير ما أنزل الله

قال الله تعالى: (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)

في هذه الآية الكريمة أن الحكم بغير ما أنزل الله كفر. وهذا الكفر تارة يكون كفرا أكبر ينقل عن الملة. وتارة يكون كفرا أصغر لا يخرج من الملة وذلك بحسب حال الحاكم فانه إن اعتقد ان الحكم بما أنزل الله غير واجب وأنه مخير فيه أو استهان بحكم الله واعتقد أن غيره من القوانين والنظم الوضعية أحسن منه وأنه لا يصلح لهذا الزمان أو أراد بالحكم بغير ما أنزل الله استرضاء الكفار والمنافقين فهذا كفر أكبر. وان اعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله وعلمه في هذه الواقعة وعدل عنه مع اعترافه بأنه مستحق للعقوبة فهذا عاص ويسمى كافرا كفرا أصغر. وان جهل حكم الله فيها مع بذل جهده واستفراغ وسعه في معرفة الحكم وأخطأه فهذا مخطئ له أجر على اجتهاده وخطؤه مغفور[شرح الطحاوية 363]. وهذا في الحكم في القضية الخاصة. وأما الحكم في القضايا العامة فانه يختلف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: فان الحاكم إذا كان دينا لكنه حكم بغير علم كان من أهل النار. وان كان عالما لكنه حكم بخلاف الحق الذي يعلمه كان من أهل النار. وإذا حكم بلا عدل ولا علم أولى أن يكون من أهل النار. وهذا إذا حكم في قضية لشخص. وأما إذا حكم حكما عاما في دين المسلمين وجعل الحق باطلا والباطل حقا والسنة بدعة والبدعة سنة والمعروف منكرا والمنكر معروفا، ونهى عما أمر الله به ورسوله. وأمر بما نهى الله عنه ورسوله فهذا لون آخر يحكم فيه رب العالمين وإله المرسلين مالك يوم الدين الذي له الحمد في الأولى والآخرة: (له الحكم وإليه ترجعون) (هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا) [مجموع الفتاوى 35/ 388].

وقال أيضا: ولا ريب أن من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر. فمن استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلا من غير اتباع لما أنزل الله فهو كافر. فانه ما من أمة إلا وهي تأمر بالحكم بالعدل. وقد يكون العدل في دينها ما يراه أكابرهم. بل كثير من المنتسبين إلى الإسلام يحكمون بعاداتهم التي لم ينزلها الله كسواليف البادية(أي عادات من سلفهم) وكانوا الأمراء المطاعين ويرون أن هذا هو الذي ينبغي الحكم به دون الكتاب والسنة وهذا هو الكفر. فان كثيرا من الناس أسلموا ولكن لا يحكمون إلا بالعادات الجارية التي يأمر بها المطاعون. فهؤلاء إذا عرفوا أنه لا يجوز لهم الحكم إلا بما أنزل الله فلم يلتزموا ذلك بل استحلوا أن يحكموا بخلاف ما أنزل الله فإنهم كفار، انتهى [منهاج السنة النبوية]. وقال الشيخ محمد بن إبراهيم: وأما الذي قيل فيه أنه كفر دون كفر إذا حاكم إلى غير الله مع اعتقاد أنه عاص وأن حكم الله هو الحق فهذا الذي يصدر منه المرة ونحوها. أما الذي جعل قوانين بترتيب وتخضيع فهو كفر وان قالوا أخطأنا وحكم الشرع أعدل. فهذا كفر ناقل عن الملة [فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم 12/280]. ففرق رحمه الله بين الحكم الجزئي الذي لا يتكرر وبين الحكم العام الذي هو المرجع في جميع الأحكام أو غالبها وقرر أن هذا الكفر ناقل عن الملة مطلقا وذلك لأن من نحى الشريعة الإسلامية وجعل القانون الوضعي بديلا منها فهذا دليل على أنه يرى أن القانون أحسن وأصلح من الشريعة وهذا لا شك أنه كفر أكبر يخرج من الملة ويناقض التوحيد

اللهم اهلك الطواغيت

امين

قال تعالى " فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم "

رابط هذا التعليق
شارك

مثل الخروج على الحاكم لانه الاصل

انت رحت بعيد خالص يا شيخ عزام

ده أنا بتكلم عن الحاكم مرتكب الكبيرة

وهل الحكم بغير ما أنزل الله كبيرة؟!!

دى أوسع أبواب الردة

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد

أن الحاكم الديكتاتور عاصى

ولا طاعة لمن يعصى الله

هذا غير الإنتهاكات والتجاوزات التى يرتكبها هو وزبانيته من قتل وسحل وتعذيب

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

نعود الى موضوع الخروج على الحاكم

احيانا يقصد بهذا في التاريخ الاسلامي و الفقه الاتي:

- القتال المسلح لقوات الحاكم (ثورة)

- تغيير الحاكم بالقوة (انقلاب في القصر مثلا)

حدث في تاريخنا كل هذا

و اصبح الحاكم المتغلب حاكم شرعي

مثلا:

- قتال ابو مسلم الخراساني للامويين و تولي ابو العباس السفاح الحكم، و تحول الحكم من اموي الى عباسي استمر قرون طويلة

- في عهد المماليك كان تقريبا كل مملوك يأتي الى الحكم بقتل من سبقه

و ليس هذا مقصورا على العهود المتاخرة

بل هو من فجر الاسلام

مثلا ابو بكر حين بويع قال "فان احسنت فاعينوني و ان أسأت فقوموني"

فرد عليه عمر : "نقومك بسيوفنا"

و في ايام يزيد

خرج الحسين حفيد رسول الله عليه (ثم قتل في كربلاء)

و خرج ابن الزبير بالحجاز و اعلن نفسه خليفة ايضا (و قتل و صلب ايضا)

و نتيجة لكل هذه الحروب و الفتن

اصبح من المتأصل في الفكر الاسلامي السني هو تحريم الخروج عن الحاكم من منطلق درء المفاسد

لذلك قال الفقهاء ان الامر الواقع يتم القبول به ما لم يكن كفر

حتى لو الحاكم عاصي و يشرب الخمر مثلا

و الطاعة في المعروف فقط و ليس في كل شئ

و لا طاعة في المعصية بأي حال

و حتى احمد بن حنبل سجن و عذب من قبل الخليفة المعتزلي المعتصم

و لكن كان يدعوه بامير المؤمنين

و امر بطاعته و انكر على من اراد الخروج عليه

و السبب هو ان اهل السنة غلبوا الامن مع ظلم الحاكم على تغييره مع مظنة الفتن (حروب اهلية يهلك فيها الناس)

و هناك من المذاهب الاسلامية من رأى العكس

و منهم الخوارج و الاباضية و غيرهم

حيث غلبوا تغيير الظلم على أمن الناس

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...