اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الـــثــبــات


MuslimaEgyptian

Recommended Posts

السلام عليكم..

بلا شك نحن نمر الآن بمرحله صعبه تؤثر علينا نفسيا بسبب ما يحدث على الساحه من متابعه حيه ..يوميا..لبطش دول وحكام وظلمهم لأبرياء ..وإنتهاك لحقوق ..وهواجس وخوف مما قد يحدث للمنطقه فى المستقبل القريب..ومناظر بشعه لقتل إخواننا بالعراق وفلسطين..و.و...وما يحوطنا من هجوم على الإسلام خاصا لو خارج مصر ....وداخل مصر...وشعور بالهوان لبلاد يقال عليها إسلاميه وعربيه تساند العداون وتقدم للعدو التساهيل...إلخ..فاللسته طويله..

مزيج هائل من الغضب والحزن والمذله نستشعره شبى يومى الآن وله دوافعه كما تحدثنا ...ولكن علينا ان نحذر من ان يكون ذلك مدخلا للإنهزاميه والتسلم لليأس....هذا آخر ما نريده فى ظل هذه الظروف التى تحتاج لكل طاقه ننهض بها لتغيير الواقع والانتصار عليه...

إذن علينا ب الثــــبـــــات

كيف نفعل هذه الصفه الثمينه فى حياتنا إن شاء الله؟ إليكم الآتى:

*أول شئ هو ان يجب ان نثق ثقه عمياء فى قدر الله سبحانه وسيثبت ذلك بالوقت إن شاء الله. تذكر قصه سيدنا موسى عليه السلام والخضر والحكم وراء أفعاله....فإن شاء الله خير.

*داوم على قراءه القرآن وتدبره لكى يكون فعلا ربيع قلوبنا فى مثل هذه الأوقات. فالقرآن الحقيقه العظمى..وبه من الحق والقيم والمبادئ

الكامله ما يثبتنا...ويزيل الشك الذى يسهل دخوله فى الاوقات العصيبه وخاصا ما ينشره أعداءنا من أكاذيب وقلب للموازين وعكس للحقائق. تخيل حضن الام بعد يوم طويل عسير الذى يهدئ من روعتك ويعطيك السكينه...فهكذا القرآن الكريم(..ألا بذكر الله تطمئن القلوب)...ويقول لك الحق سيظل حق والباطل باطلا بعد التخبطات اليوميه بين وسائل الاعلام والشائعات المروجه...خاصا ان كنت وقعت فريسه الcnn وfox news الصهيوـ أمريكيه.

*راجع قصص الأنبياء عليهم السلام(والصحابه رضى الله عنهم)...فهذا يساعد على الثبات وبل هذا غرضهم. تذكر كيف أوحى الله للرسول عليه الصلاه بعض هذه القصص وقت الشده او عندما كان يناوبه شعور فقدان الأمل لما لم توصل الدعوه لنتائج ناجحه وعندما كثر إيذاء المؤمنين الخ. فكانت قصص الأنبياء الأولين والمتاعب التى مروا بها تشد من أذره...وأذرنا إن شاء الله.

لعدم سماح الوقت للتكمله...يتبع إن شاء الله....

دعونا نشترك سويا فى ذكر ما يعيننا على الثبات وخاصا لو هناك أمثله وعبر من القرآن والسنه إن شاء الله...)

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

جزاكي الله خيرا أختنا الفاضلة على التذكير القيم ..

ربنا يكرمك ..

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

جزاكي الله خيرا يا اخت مسلمة .

اود ان اضيف للاسباب السابقة الصحبة الصالحه و خاصة لمن يبدأ بالتعرف على الدين او التائب الجديد .

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

بارك الله فى الفاضلة MuslimaEgyptian

اود ان اضيف للاسباب السابقة الصحبة الصالحه و خاصة لمن يبدأ بالتعرف على الدين او التائب الجديد .

انا معاك فعلاً دى من أهم الاسباب على الثبات على الدين (انا معرفتش ابطل سجاير غير لما جلست فى المنزل مدة شهر لا ارى أحد من أصدقائى(القدامى) وأتهرب منهم بكل شكل)

ممكن برضة أضيف سبب أخر وهو العلم بالعلوم الشرعية وقراءة فى سير الصحابة والتابعين (يوجد كتاب اسمة صفة الصفوة حلو أوى)

وجزاكم الله خيراً

هل ترانا نلتقي أم أنها .. كانت اللقيا على أرض السراب

ثم ولت وتلاشى ظلها .. واستحالت ذكريات للعذاب

هكذا أسأل قلبي كلما .. طالت الأيام من بعد الغياب

وإذا طيفك يرنو باسماً .. وكأني في استماع للجواب

أولم نمضي على الحق معاً .. كي يعود الخير للأرض اليباب

فمضينا في طريق شائك .. ما تخلى فيه عن كل الرغاب

ودفنا الشوق في أعماقنا .. ومضينا في رضاء واحتساب

قد تعودنا على السير معاً .. ثم أعجلت مجيباً للذهاب

حين نادى لي رب منعم .. لي حياتي في جنان ورحاب

ولقاء في نعيم دائم .. لجنود الله مرحا للصحاب

رابط هذا التعليق
شارك

وإياكم يا جماعه، دى حاجه بسيطه.

والحمدلله يا أخ حمزاوى الذى هداك على الإقلاع عن التدخين ، عقبال ال80% المتبقيه فى مصر :( . فكرتنى بفكره، لو واحد بيحاول يعمل شئ او نفسه يجتنب شئ وممكن تتحكى، يا ريت يقول هنا علشان نشجعه يثبت إن شاء الله

:D

نرجع لموضوعنا،

تمام يا إخوانى على موضوع الصحبه الصالحه، وفرتم عليه مداخله :oops:

وقت اليأس، الونيس والصديق الصالح هو من سيشد من أزرك ويذكرك بالصبر والعمل والثبات وقت المحن كما ستفعل انت معه إن شاء الله.

أما بعد،

العنصرالتالى هو الإيمان المطلق بأن المستقبل لهذا الدين وسيأتى يوما تنعم البشريه فى رحابه...فإذن، لا تنتظر النتيجه ولا تشغل بالك بها لأنها معروفه...ولا تجعل الظاهر من واقع الزحف الامريكى يشغلك بها...

فقط أعمل وإجتهد وأخلص نيتك لله....ركز ان تكون طوبتك سليمه وقويه حتى إذا إكتمل بناء البيت عليها(الامه)، لا تكون طوبتك هى من أفسدت المبنى ووقعته. ركزوا فى الطوبه :oops::)

وتذكر ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم....فغير ولكن لا تبالى بالنتيجه، فلله عاقبه الامور..فقط أعمل وصلح...فربما مجهودك هو من يسرع النصر إن شاء الله :lol:

سمعت الأستاذ طارق رمضان - حفيد الإمام الشهيد حسن البنا - بارك الله فيه وحفظه يقول ان إبتلاء هذه الأمه هو إبتلاء "مادى" بحت. وكل أمه كانت لها إبتلائتها ولكن العكس هنا هو ان زمان، الإبتلائات قوبلت بأناس وضعت نصره الله والدين فوق كل شئ....ولكن الآن...........

فإذن، علينا ترتيب اولوياتنا ما هى الاوليه؟ من أجل ماذا تعيش؟ ما هى غايتك فى الحياه؟

وللحديث بقيه إن شاء الله،

(اللى يعرف حكايه ما عن السيره تساعد على الثبات وتبين كيف ثبتوا

وقت المحن، يا ريت تشاركوها قبل ان اورد البعض لاحقا ان شاء الله)

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

الصحبه الصالحه

الصحبه الصالحه

ياريت كلنا نراعي تلك النقطة، خصوصا في الأيام القادمة

رحم الله رجـــــاااااللللللل الإسلام الاولين الذين لم يكن ليتركوا عروض النساء ان تنتهك كهذا
أول شئ هو ان يجب ان نثق ثقه عمياء فى قدر الله سبحانه وتعالى...وإن كل أقداره خير حتى ولو الظاهر عكس ذلك (حرب، موت، مرض...). فربماهناك حكمه وراء كل ذلك كسبب ليقظه المسلمين والإصلاح من حالنا، إلخ. فكله خير وسيثبت ذلك بالوقت إن شاء الله. تذكر قصه سيدنا موسى عليه السلام والخضر والحكم وراء أفعاله....فإن شاء الله خير.

حيرتيني معاكي يا مسلمة!!

مداخلاتك في حرب العراق كانت تحمل لوما لرجال المسلمين بالتقصير وأنه يجب عليهم أن يفعلو شيئا، وهو ماأؤمن به ، ولكني لا أعلم مايحب عمله

ومداخلتك هنا تعود بنا الي ان الدعاء والصلاح الشخصي والأصلاح للمجتمع المحيط بنا هو المنوط بنا في تلك الأيام، ولكن لا يكلف الله نفسا الا وسعها وعلينا الآنتظار، وهو ما نفعله الآن ، ولكن قلبي يفتيني أن هذا لا يكفي.

ياتري ممكن نقول ببساطة أنك محتارة؟كلنا محتارين! و سبب الحيرة بديهي (أتحدث هنا عما نستطيع عمله أخذا بالأسباب، أنتظار النصر من الله بدون أي فعل من أنفسنا هو الخيار الثاني: الدعاء وأصلاح النفس)

- انها dilemma ليس لها معطيات واضحة ، فحيث ان غرض الغرب واضح واتجاه حكوماتنا واضح ، فيوجد مجهول لا نعلمه وننتظره (مثل أسامة بن لادن أو أي جماعات أخري تكون تتحرك الآن بالفعل بدون أن يشعر بها أحد وتتخذ خطوات ايحابية لإحداث التغيير)

- وسائل اعداد ما في استطاعتنا من رباط الخيل كأمة إسلامية يستنفر قادتها قواها لرد المعتدي ، للأسف ، محجور عليها من قادة الأمة أنفسهم.

الثبات موجود، والا ما كنا نكتب الآن ، ولكن العمل غير موجود!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...