اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أسرى الحرب


Faro

Recommended Posts

من اين هذا الخبر؟

ما قرأته اليوم هو ان هناك 8000 عراقي في الاسر (حسب ادعاء التحالف)، و ان الصليب الاحمر بدأ في زيارتهم و تسجيلهم اليوم

و اعلن التحالف انهم سيعاملون الكل كأسرى حرب (و هذا معناه ان لهم حقوق معاهدة جينيف، لا استجواب الخ)

اما جوانتانامو، فهذه غريبة

لانها ستجعل العراق يفتري اكثر في اسرى التحالف

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

من اين هذا الخبر؟

ما قرأته اليوم هو ان هناك 8000 عراقي في الاسر (حسب ادعاء التحالف)، و ان الصليب الاحمر بدأ في زيارتهم و تسجيلهم اليوم

و اعلن التحالف انهم سيعاملون الكل كأسرى حرب (و هذا معناه ان لهم حقوق معاهدة جينيف، لا استجواب الخ)

اما جوانتانامو، فهذه غريبة

لانها ستجعل العراق يفتري اكثر في اسرى التحالف

الخبر من الـ CNN , و الـ BBC وتم إذاعته سعت 0500 جرينتش وقد أثار هذا لتصريح الأميركي القيادة البريطانية

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

القوات الأميركية تقسم الأسرى العراقيين إلى أصناف وقد ترسل بعضهم إلى غوانتانامو

مقر قوات المارينز (جنوب العراق): بيتر بيكر*

بدات القوات الاميركية باعتقال رجال عراقيين بملابس مدنية للاشتباه في مشاركتهم ضمن فرق صغيرة شبه عسكرية في مهاجمتها بجنوب العراق، وقد يتم ارسال بعضهم الى قاعدة غوانتانامو بكوبا، حسبما افاد ضباط اميركيون.

ويحتجز جنود مشاة البحرية (المارينز) الذين يقومون بمراقبة الناصرية ومناطق اخرى شهدت قتالا عنيفاً، اكثر من 300 رجل بملابس مدنية. وقال ضابط من المارينز «عليك ان تحتجزهم، وبهذه الطريقة يكفون عن ان يكونوا مصدر خطر».

وتاتي عمليات الاحتجاز هذه كجزء من التحول الذي طرأ على طرق المواجهة الحربية، وكرد فعل على اسلوب «اضرب واهرب» الذي بدا «فدائيو صدام» يتبعونه جنبا الى جنب مع مليشيات حزب البعث على خطوط التموين الاميركية. وقرر الاميركيون تقليد البريطانيين الذين بداوا باستخدام هجمات خاطفة ينفذها رجال كوماندوز لمواجهة المقاومة العراقية في جنوب العراق.

وبينما يُستهدف بعض الرجال المرتدين ملابس مدنية، يسعى الضباط الاميركيون الى تجنيد عراقيين بعيدين عن المؤسسات العراقية الحاكمة، بهدف المساعدة في قتال المليشيات الموالية لصدام حسين في المدن الواقعة على امتداد الطريق الرئيسي الواصل الى بغداد.

وظلت الطائرات الاميركية تلقي منشورات فوق الناصرية تدعو الناس لتقديم المساعدة. وقال قائد قوات المارينز في العراق انهم قد يعطون في الاخير اسلحة للمدنيين العراقيين لمساعدتهم على الوقوف ضد الرئيس صدام حسين.واضاف االجنرال جيمس كونواي الذي يقود 85 الف من جنود المارينز والقوات البرية البريطانية انه «من الضروري بالنسبة الينا ازالة فرق الموت التي تبقي الناس تحت اعقاب احذيتها»، وللقيام بذلك تحتاج القوات الاميركية الى معلومات استخباراتية جيدة تكشف مقرات هذه الفرق والمقرات القيادية، «ثم نقوم بضربهم، بشكل علني او سري».

واقر الضباط الاميركيون ان احتجاز المدنيين المسلحين او غير مسلحين سيكون مثار خلاف كبير، وانه سيؤدي، في حال استخدامه بشكل عشوائي، الى تقويض الحملة الاميركية لكسب «قلوب وعقول» العراقيين.

لكنهم مع ذلك يحاججون بانهم لا يمتلكون خيارا آخر على ساحة القتال، حيث ان قوات شبه نظامية قد تنكرت بملابس فلاحين ثم حين قدمت نفسها لاستسلام كاذب، بدات باطلاق النار واجبرت آخرين على قتال القوات الاميركية. كذلك قال بعض افراد الوحدات الاميركية انهم شاهدوا المليشيات العراقية وهي تدفع بالنساء والاطفال الى خط النار. وقال بعض ضباط المارينز ان المليشيات العراقية راحت تضع اسلاكا حادة على الطريق لقطع رقاب الجنود الواقفين وراء المدافع الرشاشة فوق عرباتهم العسكرية.

وقال ضابط كبير رفض الكشف عن اسمه: «هؤلاء اناس اشرار، وسيكون من الحماقة ابقاؤهم طلقاء. اذا القينا القبض على بعض الابرياء، فان ذلك مؤسف، لكننا لا نستطيع تركهم ليبداوا باطلاق النار علينا». واضاف هذا الضابط: «هذا شيء لم نكن نحلم بالقيام به، لكنه فُرض علينا».

وقال الضباط ان هذه الاعتقالات لن تكون عشوائية بل ستعتمد على النمط الذي تم اتباعه خلال الاثني عشر يوما الماضية. وبوضع قواعد الاشتباك التي حددوها قبل الحرب يقوم رجال القانون العسكريون حاليا بصياغة شروط جديدة تتبعها الوحدات المقاتلة حينما تريد اعتقال رجال عراقيين، او ربما نساء، يعملون مع المليشيات العراقية او مع جيش «فدائيي صدام» الذي شكله عدي الابن البكر للرئيس العراقي.

ومن بين الرجال المستهدفين، المدنيون الذين يبدون كانهم تلقوا تغذية جيدة ويتحركون في مناطق خطيرة هرب منها المدنيون. وهؤلاء الرجال غالبا ما تكون لديهم بعض التجهيزات العسكرية مثل الجزم او شارات تعريف معينة. وهناك بعض المؤشرات الاخرى التي يتضمنها الدليل الموجه لتشخيص المشتبه بهم، لكن الضباط الاميركيين رفضوا الافصاح عنها خشية مساعدة المليشيات على الافلات. وقال ضابط كبير: «ان ترى شبانا اصحاء وسط ساحة القتال يجعلك تتساءل ما الذي يفعلونه هناك. انهم العراقيون الوحيدون في المنطقة الذين تلقوا تغذية جيدة».

ويُفصَل المشتبه فيهم عند اعتقالهم عن اسرى الحرب الآخرين الذين قد يكونون من المعذبين السابقين لجنود نظاميين. ومع ذلك، فان هؤلاء المحتجزين سيتم التعامل معهم مثل اسرى الحرب لكن بدون اعتبارهم كذلك شرعيا، حتى انعقاد جلسة قانونية بموجب الفقرة الخامسة من اتفاقيات جنيف، حسبما افاد بعض الضباط.

وجلسات الاستماع هذه ستجري داخل العراق وستكون هي التي تقرر اطلاق سراح المحتجزين او اعتبارهم اسرى حرب او محاربين غير شرعيين. وفي حال اعتبروا اسرى حرب سيحُتجزون حتى نهاية الحرب ثم يطلق سراحهم مع بقية السجناء الآخرين.

اما الذين يستخدمون المدنيين كدروع بشرية او يخرقون الاتفاقيات المتعلقة بالحرب سيعتبرون محاربين غير شرعيين ويرسلون الى قاعدة غوانتانامو او مرافق اخرى يحتجز بها عناصر من حركة طالبان وتنظيم «القاعدة»، حسبما افاد مسؤولون عسكريون.

لكن مسؤولاً في وزارة الدفاع الاميركية بواشنطن، قال انه «ليست هناك اي خطط» لارسال اسرى حرب من العراقيين الى غوانتانامو.

وقال المحامون العسكريون انهم يسعون لتحديد الكيفية التي ستجري وفقها الجلسات القانونية. واضافوا انهم يريدون اجراء هذه الجلسات في اسرع وقت ممكن لاعادة الابرياء الى بيوتهم، لكنهم اقروا بانهم غير متهيئين بشكل جيد لهذه المهمة. وقال ضابط كبير: «لا زلنا ندرس هذه القضية، لاننا كنا نعتقد وقوع استسلام واسع، لا هذا الوضع المعقد».

وكان متوقعا ان تجري الحملة العسكرية داخل العراق بطريقة اكثر تقليدية، اذ لم يبد عند انطلاقها انها ستتضمن كل هذه الاشكال الحربية. ومع ذلك غيَّر الضباط الاميركيون من طريقة تفكيرهم بعد ان شاهدوا التكتيكات التي راح يستعملها مقاتلو صدام حسين خصوصا في مدينة الناصرية التي تعتبر نقطة تقاطع حيث تستقر على طرفي نهر الفرات، وفي ميناء ام قصر الواقع على الخليج.

وفي ايجاز صحافي مع قائد قوة «المارينز الاولى» كونواي، لم يتطرق هذا المسؤول الى موضوع الاعتقالات، لكنه قال ان قادة الوحدات الاميركية تحدثوا مع القادة العراقيين المحليين حول الاشتراك في القتال ضد صدام حسين. وقال ان «هناك عددا من القادة (العراقيين) في هذه المنطقة يقاومون النظام، لكنهم بحاجة الى ان يصدقونا، فهم خائفون». واضاف مشيرا الى المليشيات التابعة للنظام: «فرق الموت هذه قاسية، فهي تطلق النار في وجوه الناس تحت اي نزوة تطرا لهم».

* خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا يا اخ فارو

وجدت الخبر على الاندبندنت بتاريخ الامس

http://news.independent.co.uk/world/politi...sp?story=392807

ثم وجدت تكذيب له اليوم

http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/2905479.stm

ثم هذا الخبر يقول ان امريكا تريد و بريطانيا لا تريد

http://www.mirror.co.uk/news/allnews/page....ll&siteid=50143

حاجة تحير

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...