اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كفانا شعارات ,, ما الذي يمكن أن يفعله الرئيس حسني مبارك


egypianity

Recommended Posts

هي امتداد لسياسة السادات اساسا، و تعتمد على "ابقاء الوضع على ما هو عليه" و "رد الفعل لاي احداث" 

أبدا .. السادات كان صاحب قرار .. وقام بتحولات كبيرة فى المجتمع المصرى .. من الحرب الى السلام .. ومن الاقتصاد الموجه الى الاقتصاد الحر .. ومن الاشتراكية والحزب الواحد الى الليبرالية والتعدددية الحزبية .. وإن كانت قد تعرضت لانتكاسات ولم تكتمل .. ثم بقى الحال على ما هو عليه الى الآن .. بل تردى فى بعض النواحى

السادات كان له أسلوب فى القرار عرف بسياسة الصدمات الكهربائية

انا اقصد ان التوجه العام للسياسة الخارجية لم يتغير من وقت ان وضعها السادات على مسار السلام و اتفاقية كامب ديفيد

يعني السياسة الحالية لم تأتي بجديد و لذلك قلت انها امتداد لسياسة السادات

بالرغم من تغير العالم حولنا، حصل لنا تحجر فكري في سياستنا الخارجية

كله بالقصور الذاتي عندنا total and complete interia

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 61
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم

أنا يا أخي .. آمنت بالشعب المضيع والمكبل

كنت ومازلت مقتنعا بأن أس البلاء يكمن في هذا الشطر من بيت الشعر ..

لا تقل لي أنه معني بالشعب الفلسطيني وحده ..

فالشعب هنا –في نظرى- رمز لبوتقة وضعت فيها شعوب هذه الأمة ..

وبدلا من صهرها لاستخلاص سبيكة قوية متماسكة بعدما يذهب الزبد .. والشوائب .. والعناصر الدخيلة على العناصر الأساسية لهذه الأمة ..

أراها أمة تحرق وقودا لتشكيل خليط هش من الشوائب والزبد .. وتزال العناصر الأصيلة ليعاد دفنها في الأرض ..

في زمن تطفو فيه الشوائب والزبد والغثاء .. تتطاول فيه الطحالب والطفيليات .. يتعملق فيه الأقزام .. نجد ان خير صناعة تناسبه هي الأصفاد والكمامات وكاتمات الهواء النقي ..

أرانا نتنفس من رئة معطوبة .. نشرب من بئر لوثت عن سابق قصد .. نطعم من فضلات الشعوب .. ولا نرقى إلى طعام الحيوانات الأليفة ..

نجحوا في زرع اليأس في صدورنا بعد أن تمكنوا من قلوبنا فحوروها إلى مضخات مجاري ومخازي ..

سفهوا أحلامنا عبر ملايين القطع من مواد التوجيه المعنوي نحو الحضيض الذي يراد لنا الانحدار إليه ..

حتى الأحلام .. حوكمنا عليها وزج بها في المعتقلات ..

في بلادنا تقاس النهضة ليس بعدد الأسرة في المستشفيات وعدد المقاعد في المدارس وعدد مراكز الأبحاث .. بل في عدد "البرش" في المخافر .. وعدد الزنازين في السجون .. وعدد السجون في كل صحراء عربية ..

يتقطع قلبي وتتمزق نفسي وأنا أشاهد جماهير التلاميذ الألمان تتظاهر مكافحة ضد "ظلم" يقع علينا .. فيما يجهد زبانيتنا أنفسهم في البحث عن أقنعة يواروا فيها الشكل الذي آلت إليه البقية الباقية من وجوه مسخت بأفعالهم ..

ما كان لهذه الطغمة التي آلت إليها السلطة زورا في واشنطون أن تفكر في غزونا لو لم يكن هذا هو الحال الذي أوصلونا إليه قائما ..

ما كان لهم أن يفعلوا ما يفعلوا لو لم يكونوا واثقين من فعالية الكمامات والهراوات وخراطيم المياه في التمكين لهم بلا ضجيج ولا ضوضاء ..

شعوب تستكين لعصى الجلاد وتقهرها خراطيم مياه ملونة!!

لم لا تكون هبة رجل واحد ؟!!!!!!!!!!

أكثير على أمة هي من نتاج حضارات موغلة في العراقة .. ونسل رجالات صنعت تواريخ لا تاريخ واحد أن تقف في الطرق ليل نهار لتذود عن شرفها الذي يمتهن جهارا نهارا .. وكرامتها التي تذل في كل ثانية ..

ما الذي سيحدث لو خرجت الأمة بشبابها وشيابها .. رجالها ونسائها .. شيوخها وأطفالها لتقف في درب "علوج" أتوا ليستعبدوها قرنا جديدا ..

ألا يمكن لهذه الأمة أن توقف الزحف على بغداد .. وهل هي بغداد فحسب؟!!

في ظل عجز رسمي جلي .. تكون المبادرة للشعوب في نصرة نفسها بنفسها .. فنحن نذود عن بيوتنا .. ندافع عما تبقى من شرفنا الذي أهدر وتم تصريفه إلى دولارات قذرة في سوق النخاسة العالمي ..

هنا أتساءل وقد ظن البعض أن "مثقفينا" قد أفاقوا ..

ماذا فعلوا بعد البيان "التاريخي" اليتيم الذي وقعوه ونشروه؟!! ..

ويلكم .. ثكلتكم امهاتكم .. أهذا أقصى ما تقدروا عليه؟!! ..

ثم، أين ريادتهم وقيادتهم للجماهير التي هي بحاجة إلى التعبئة والإعداد لعمل متكامل متنامي ومتعاظم حتى يتسنى له توليد الطاقة اللازمة لدفع عجلة التغيير الذي طالت به أحلامنا؟!! ..

أم أنها عبارات لتسجيل موقف في مزبلة التاريخ التي أتخمت .. وأزكمت روائحها أنوف العالم (من غيرنا) ..

لن يبعث الله جندا من السماء ليحاربوا نيابة عنا .. بل هو التغيير كشرط للتغيير ..

لن يسخر الله لنا فرنسا ولا ألمانيا ولا روسيا لتذود عنا .. فكل يغني على ليلاه ..

ستمضي عقود وتتعاقب أجيال حتى تتمكن هذه الأمة –ما تبقى منها- الإمساك بعربة التاريخ من جديد .. لو بقي حالنا هذا نندب حظنا ونجتر آلامنا .. ونشبع لطما وإهانات ..

أخيرا ..

هذا الكلام ليس خاصا بفرد بعينه .. ولا بشعب بذاته .. بل يخصنا "نحن" كلنا كأمة..........................

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...