اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مجلس الامن و الامم المتحدة كذبة تاريخية


مواطن

Recommended Posts

الاوضاع الحالية كشفت عدم جدوي الامم المتحدة و مجلس الامن , وقد ظهرت خيبة هذه المنظمة في عدة وقائع فعلي سبيل المثال في رواندا عندما امتنعت عن التدخل في وقف حرب التصفية العرقية التي ادت الي الآف القتلي و في لبنان وفي الصومال و البوسنة و الهرسك وكيف ترك جنود القبعات الزرقاء الطريق للجيش الصربي لتصفية قري من اهلها بعد ان وعدوهم بالامان وكيف قام جنود برتب عالية باغتصاب النساء البوسنيات والان يعلن السيد كوفي عنان سحب المفتشين من العراق بطلب من امريكا و اخلاء الشريط الامني بين الكويت و العراق من دون موافقة كل الاطراف في اعتقادي الظروف الحالية كشفت لنا بجدية بان ليس هناك جدوة من هذه المنظمة ولن نحصل من خلالها الا الكوارث الا توافقوني الرأئ ؟

رابط هذا التعليق
شارك

نعم

..نعم..نعم..نعم....

لقد قلنا هذا الكلام مرارآ وتكرارآ، انها "الأمم - الخايبه- المتحده" و مجلس " الأفاقين " الأمن..

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

ولسه ياما حنشوف من هذه الأمم الخايبة

وأدينا مستنين حيعملوا ايه فى هذه القمة الطارئة

ولا أمريكا حتعملها كالعادة بفيتو آخر

ولا حول ولا قوة الا بالله

ما كان من خير فمن الله فله الفضل والمنة ...........

وما كان من خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه بريء.......

________________________________________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً

وفى تفسير بن كثير:

{فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى اللّه والرسول} أي إلى كتاب اللّه وسنّة رسوله، وهذا أمر من اللّه عزَّ وجلَّ بأن كل شيء تنازع الناس فيه من أصول الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى الكتاب والسنّة كما قال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى اللّه}، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له بالصحة فهو الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال؟ ولهذا قال تعالى: {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر} أي ردوا الخصومات والجهالات إلى كتاب اللّه وسنَّة رسوله، فتحاكموا إليهما فيما شجر بينكم {إن كنتم تؤمنون باللّه واليوم الآخر، فدل على أن من لم يتحاكم في محل النزاع إلى الكتاب والسنّة ولا يرجع إليهما في ذلك فليس مؤمناً باللّه ولا باليوم الآخر،

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...