اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وكيلة مجلس الشعب : شهادة المرأة كشهادة الرجل وتوريث الزوجة الكتابية


أبو محمد

Recommended Posts

فيتو..

الإعلام - من كل اتجاه - يخفي أحياناً انتقاد بعض فتاوى العلماء تحت عباءة انتقاد الدين ، ويخفي انتقاد نصوص الدين تحت ستار تجديد الخطاب الديني ، والهلس والفوضى تحت ستار الاجتهاد (الذي هو عملية عقلية تخضع لضوابط) ، ويحرص في كل حالة على افتراض سوء النية الزائد أو حسن النية الزائد..

ويدخل في ضمن حسن النية الزائد إقناع الإعلام لنا أن من يسمون أنفسهم "مفكرين إسلاميين" -المدعو جمال البنا وشركاه مثالاً- لا يحاولون القيام بدور المفكر والمجتهد والفقيه في آن واحد ولهم "فتاوى" ، رغم أنهم أنفسهم احترفوا الخلط ما بين "الاجتهاد" و "الافتاء" ، وانتقدوا "الفقهاء القدامى" و "احتكارهم لتفسير الدين" بينما يسعون هم للعب نفس الدور الذين انتقدوا غيرهم من أجله!

وعليه من الممكن أن تسمعهم يفتون ويفتون ، ولما يتزنقوا يقولوا دة اجتهاد ومجرد رأي ، ولا يرون الصواب إلا في رأيهم ويعتبرون كل آرائهم إسلامية إسلامية لا شرقية ولا غربية..مثل هذا الهراء (والذي قد أضعه في موضوع مستقل إن طلبتم أنتم ذلك):

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83172

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 66
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

فيتو..

الإعلام - من كل اتجاه - يخفي أحياناً انتقاد بعض فتاوى العلماء تحت عباءة انتقاد الدين ، ويخفي انتقاد نصوص الدين تحت ستار تجديد الخطاب الديني ، والهلس والفوضى تحت ستار الاجتهاد (الذي هو عملية عقلية تخضع لضوابط) ، ويحرص في كل حالة على افتراض سوء النية الزائد أو حسن النية الزائد..

ويدخل في ضمن حسن النية الزائد إقناع الإعلام لنا أن من يسمون أنفسهم "مفكرين إسلاميين" -المدعو جمال البنا وشركاه مثالاً- لا يحاولون القيام بدور المفكر والمجتهد والفقيه في آن واحد ولهم "فتاوى" ، رغم أنهم أنفسهم احترفوا الخلط ما بين "الاجتهاد" و "الافتاء" ، وانتقدوا "الفقهاء القدامى" و "احتكارهم لتفسير الدين" بينما يسعون هم للعب نفس الدور الذين انتقدوا غيرهم من أجله!

وعليه من الممكن أن تسمعهم يفتون ويفتون ، ولما يتزنقوا يقولوا دة اجتهاد ومجرد رأي ، ولا يرون الصواب إلا في رأيهم ويعتبرون كل آرائهم إسلامية إسلامية لا شرقية ولا غربية..مثل هذا الهراء (والذي قد أضعه في موضوع مستقل إن طلبتم أنتم ذلك):

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83172

خلص الكلام

أخى شريف

عندك حق .. وأنا أرشح باب "انتخابات الرئاسة" لفتح هذا الموضوع ..

أنا أرى أن الاقتراح جدير بالمناقشة .. سيؤيده البعض ويعارضه البعض .. وهذه هى طبيعة المناقشة والحوار .. فليس المطلوب منا أن نصل إلى قرارات .. نحن فقط نناقش ونتحاور

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

ارجوا من الجميع و بالذات ابو محمد وابو عمر ان يتغاضوا عن جهلي و يستحملوه شويه في سؤالي ادناه

هو ايه السبب اللي يخلي شهادة الست بنص راجل في كل مجالات الحياه (مش المواضيع الماديه فقط)؟

يعني ايه اللي يخليها كإنسانه شهادتها مبتوره و الاتنين منها براجل؟

ارجوا ان لا يكون للرد علاقه بالدوره الشهريه و ما شابه

اشكركم :wub:

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

هو ايه السبب اللي يخلي شهادة الست بنص راجل في كل مجالات الحياه (مش المواضيع الماديه فقط)؟

ممكن أجاوب أنا؟؟ وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان...وارجوا أن يتم تصحيح ما أخطأت فيه ....

الآيه القرآنيه تقول....

(

يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذى عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئاً فإن كان الذى عليه الحق سفيهاً أو ضعيفاً أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى )

لما هو مكتوب باللون الأحمر....أي أن رجل وامرأتان.....للشهاده...ولكن هذه الآيه مختصه بالدين...نظرا لإن الرجل هو ادري بشؤون التجارة وخاصه في الماضي..أكثر من المرأة ويعرف عن الأمور الماليه في السوق والدين وغيرة....

لكن في القرآن كله لم نجد أن شهاده المرأة تعادل نصف شهاده الرجل...أبدا...وارجوا تصحيحي...

ثم ما هو الموقف في المثال الذي ذكرته سابقا في حاله رؤيه المرأة للص ولم يكن هناك غيرها...أو حتي في جريمه قتل..وكانت هي الشاهده الوحيده للجاني...هل لا يؤخذ بشهادتها وبالتالي يطلق سراح القاتل؟؟

أليست هذه ورطه وجدت نتيجه قصر الأمر علي رجل أو أمرأتين؟؟ ونتيجه تفسير بعض رجال العلم بأن شهاده المرأة تعادل نصف شهاده الرجل؟؟

كيف سيخرج رجال الدين أنفسهم من هذا الموضوع...

ثم أن الأمر كان مقتصرا علي الميراث فقط..الرجل يأخذ ضعف حظ الأنثي ....ونعرف لماذا فالرجل هو الملزوم بالأسرة ومن ينفق عليها ..رغم أنه الأن الرجل والمرأة يعملون جنبا إلي جنب في كل مجالات الحياة نظرا لمستوي المعيشه المتدني....ومحاوله تحسين الدخل....

ممكن في هذه الحاله كتابه وصيه للأنثي تعادل فيها نصيبها مع الرجل...ولكن لا أعرف شرعيه هذا..

حقيقي في إنتظار من يوضح موضوع الشهاده هذا....

اخي الكريم ابو عمر...أنت تقول..

الاخت الكريمه ام ياسر اين ما تقوليه من انى ارى ما ذكرتى .

لا اختى الكريمه لو رجعتى الى كل المداخلات التى قمت بذكرها يتبين لكى انى مع الشرع قلبا و قالبا و ليس لى راى خاص لان الاسلام كما تعلمين إتباع

نعم أخي الكريم..ولكن ماتورده يؤكد أنك تري القول بعدم صحه شهاده المرأة الواحده...مع ان هناك اقول كثيرة تؤكد علي ان المرأة متساويه في الشهاده مع الرجل في كل مجالات الحياة ماعدا التداين بالدين...

لولا الملل لكنت اوردت جميع الاقول وكلهم لشيوخ اجلاء وكلهم يقولون بنفس ما اوردته انا....

لذلك ماهو الحال إذا رأت المرأة وحدها القاتل أو السارق؟؟ هل لا يعتد برأيها في الشرع؟؟ وبالتالي لا يتوجب علي الجاني القصاص؟؟

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

اخى زهيرى اين وجدت ان شهاده المرأه نصف شهاده الرجل فى كل مجالات الحياه كما تفضلت هذا راى لم يقله احد .

كما اسلف بعض الاخوه انه و حسب ايه سوره البقره فإنه فى حاله المداينه فقط يؤخذ بشهاده رجلين و إذا تعذر وجودهما تؤخذ مع شهاده رجل شهاده امراتين و ذلك

لان من طبيعه المراه انها ممكن ان تنسى فتذكر احداهما الاخرى و انها بشكل ما بعيده عن مجالات البيع و الشراء .

عدا ذلك و طبقا لما تم ذكره من قبل تؤخذ شهاده المرأه كالرجل بل و احيانا تؤخذ شهادتها وحدها و تعتمد فى حالات خاصه كما ذُكِرَ من قبل.

اخى الحبيب الله عز وجل كرم(بتشديد الراء) المرأه فى الاسلام ايما تكريم و مقارنه بحالها فى الجاهليه يوم ان كانت توئد و يتم توريثها كالمتاع الى ان صارت ذات اهليه كامله فى الاسلام فى البيع و الشراء و الميراث و الموافقه على الزواج وو.... الان ينادون بحقوق للمرأه و كذبوا فانما يريدون تدمير اخر و اخطر حصن للاسلام و الذى به يتم تدمير الاساس و لكن هيهااااااااااااااات .

الاخت الكريمه ام ياسر معلش استحملينى و اذكرى لى مثال واحد فقط لما ذكرتى لاقوم بتوضيحه او بحذفه.

الاسلام يا اختى لا يعرف رجال دين او كهنوت و انما علماء دين .

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

اذا كان الكلام على الأمور الماديه فقط يبقى متفقين خلاص :wub:

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم ابو عمر انت لم تذكر امثله...حضرتك اوردت اقول لعلماء دين ( أعتذر ) وبشده عن كلمه رجال دين إن كانت خطأ...

كلنا نورد من الأقوال مايتوافق مع ما ننادي به..ولذلك انا افترضت ذلك...ولذلك أعتذر لك أخي الكريم

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

ام ياسر اعتذارك مرفوض لانه لا اعتذار بين الاخوه. :h!!!h:

فى النهايه الحق واحد و لا يتجزأ بالرغم من استشهاداتنا جميعا و الحق احق ان يٌتَبَع.

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

لان من طبيعه المراه انها ممكن ان تنسى فتذكر احداهما الاخرى و انها بشكل ما بعيده عن مجالات البيع و الشراء .

أعتقد أن العبارة الملونة بالأزرق هى أساس الاختلاف "فى مسألة شهادة المرأة" بين الأخوة ممن يقولون بالاتباع المحض والأخوة ممن يرون أن عقلاء وعلماء العصر الحالى لا يقلون عن عقلاء وعلماء السلف الصالح

أنصار الاتباع المحض يرون أن النسيان طبيعة فى المرأة .. (وكأن الرجل لا ينسى) لأن من علماء السلف من فسر الآية على هذا النحو .. وهذا قول (على قدر ما أعرف من العلوم ) لا يقوم عليه دليل سوى هذا التفسير ..

ومما يؤخذ على منهج الاتباع المطلق لفقه السلف الصالح ذلك الخطر الذى نراه يتهددنا بأن نبقى دائما فى مؤخرة الأمم بسبب اعتمادنا فى حل مشاكلنا الحاضرة على آراء آبائنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا التى لها كل الاحترام والتبجيل ولكن ليس "التقديس"

فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له ، وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية" .. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ .. ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض ، فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

الان ينادون بحقوق للمرأه و كذبوا فانما يريدون تدمير اخر و اخطر حصن للاسلام و الذى به يتم تدمير الاساس و لكن هيهااااااااااااااات .

سامح الله أولئك الذين يزرعون عدم الثقة بمتانة الإسلام فى نفوس شباب الأمة ورجالها .. الإسلام متين يا أبا عمر .. وأقول معك هيهااااااااات لكل من جال بخاطره تدميره ؛ فلن ينجح إلا بالقضاء على "جميع" من يعتنقونه

لقد تصور البعض أن الإسلام فى خطر بمنع الرق ومنع "ما ملكت أيمانكم" .. وظلوا يقاومون منعه إلى ستينيات القرن الماضى بدعوى أن منعه ما هو إلا محاولة من محاولات تدمير الإسلام

لقد ظن البعض أن الإسلام فى خطر عندما ظهرت المطالبة بتوريث الأحفاد الذين توفى أحد والديهم فى حياة الجد ، وظلوا يقاومون المطلب العادل بكل حجج فقه السلف الصالح ودعاوى الإجماع .. ومنهم من ينكر ذلك المطلب إلى الآن .. وبفضل علمائها الوسطيين (الذين لم ترهبهم دعاوى الإجماع عن السعى إلى ما ينزع الحقد والضغينة من قلوب هؤلاء الأحفاد) كانت مصرهى أول من طبق قانون الوصية الواجبة عام 1946 وتبعتها بعض البلدان العربية ، ولا زال البعض يعتقد أن مثل هذا القانون سيهدم الإسلام فلم يطبقوه فى بلدانهم إلى الآن !!!

يقول شيخنا الفاضل محمد الغزالى فى كتابه "المرأة" :

إننا ملتزمون بالوحى الأعلى لا نزيغ عنه قيد أنملة ٬ وملتزمون بعصرالنبوة والخلافة الراشدة . أما المسيرة التاريخية للأمة الإسلامية ، فإن التاريخ أعمال ُحكَّام ومواقف شعوب . وهذه وتلك ليست مسالك معصومة بل قد يكتنفها الخطأ كما قد يحفها الصواب.. أى أنه يحكم عليها ولا يحتكم إليها والمقياس المعصوم كتاب الله وسنة نبيه.. وقد رأيت فى أواخر عصر الجاهلية وبدايات عهد الإسلام أن المرأة حضرت بيعة العقبة دون اعتراض ٬ وبايعت على الموت تحت الشجرة ٬ أو على عدم الفرار. وكان مستحيلا أن يؤذن لها بذلك فى أواخر التاريخ الإسلامى ٬ فماذا يعنى هذا الوضع؟

ولأترك أمر البيعة وشئون المسلمين العليا ٬ إننى عاصرت أوائل عمرى معركة نشبت بعد ما اكتشف أن الدكتور طه حسين أذن لعدد من الطالبات بدخول كلية الآداب ٬ عندما كان عميد ا لها… كان موقف الإيمان أو بتعبير أدق موقف المؤمنين أن ذلك لا يجوز ٬ أما الطرف الآخر ٬ والذى سمى بالملاحدة فهو الذى ناصر تعليم المرأة إلى أعلى المستويات.! أى إنصاف للإسلام فى هذه المعركة السخيفة؟ الدين مع الجهل ٬ والإلحاد مع العلم؟

إلى متى نسمح لأناس يكذبون على الأرض والسماء باسم الدين؟ ولقد تحدثت مع المسئولين فى وزارة الشئون الدينية بالجزائر أن تعقد فى المساجد الكبرى حلقات وعظ وإرشاد وتربية للنساء خاصة فى أوقات مختارة يقوم بالتدريس فيها خريجات الجامعة الإسلامية! ولا أدرى أننجح فى هذا المسعى أم يتغلب المتفيهقون الجهال الذين يتصايحون بين الحين والحين بأن صوت المرأة عورة..! إن هؤلاء المتصايحين لا تتمعر وجوههم لبعثات التبشير التى تنجح فيها الراهبات المسيحيات فى بلوغ أهدافهن!. إنهم مشغولون بشيء واحد ٬ جعل المرأة رهينة محبسين من الجهل والقهر... وجعل الأمة كلها تترنح تحت وطأة التخلف الثقافى والسياسى فى عصر الذ رة والفضاء.

ندعو الله ألا يكون الشيخ الفاضل عليه رحمة الله من آخر الرجال المحترمين

اللهم إن كنا قد أحسنا فاكتبه فى ميزان حسناتنا .. وإن كنا قد أسأنا فإننا نطمع فى عفوك ومغفرتك

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الكريم ابو محمد

انت قلت فى احد مداخلاتك ( وإنما هو لأن المرأة كما قال الشيخ محمد عبده " ليس من شأنها الاشتغال بالمعاملات المالية ونحوها من المعاوضات ، ومن هنا تكون ذاكرتها فيها ضعيفة)

فالامر ليس على الاطلاق بالنسبه للمرأه و كذلك للرجل يمكن ان ينسى و فى كلا الحالتين استثناء و الغالب هو ما جاء به القرأن و حكم به القرأن .

ابو محمد لم يختلف علماء أهل السنة والجماعة في أن أفضل القرون على الإطلاق هو قرن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويدل لهذا ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:" خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " . و للاستزاده http://www.saaid.net/bahoth/21.htm

قلت ايضا اخى (لقد تصور البعض أن الإسلام فى خطر بمنع الرق ومنع "ما ملكت أيمانكم" .. وظلوا يقاومون منعه إلى ستينيات القرن الماضى بدعوى أن منعه ما هو إلا محاولة من محاولات تدمير الإسلام )

من الذى كان يفكر هكذا و هو يعلم ان الف باء الاسلام و تعاليمه كانت تقضى على الرق حتى انها جعلت عتق الرقبه كفاره فى اشياء كثيره و يجب ان نفرق بين العرف الاجتماعى او القبلى و بين تعاليم الاسلام.

(سامح الله أولئك الذين يزرعون عدم الثقة بمتانة الإسلام فى نفوس شباب الأمة ورجالها .. الإسلام متين يا أبا عمر .. وأقول معك هيهااااااااات لكل من جال بخاطره تدميره ؛ فلن ينجح إلا بالقضاء على "جميع" من يعتنقونه ) جزاك الله خيرا على كلامك و اكرر انهم يظنون انهم يستطيعون حتى النيل من حرف واحد منه و ما محاولات العلمانيين البؤساء فى تمييع الثوابت و اثاره البلبله الا اكبر مظهر على ذلك و لكن شأنهم كالفيروس الذى يحفز جهاز المناعه قتقوى الامه الاسلاميه دائما و لله الحمد.

رحم الله الشيخ الغزالى و غفر له و لنا هل لو شاهد اليوم تاثير خروج المرأه و الى اين وصل من تحرش و انفلات اخلاقى و رقص داعر فى الشارع العام فى الافراح و الدعايه للافلام لا اظن ان هذا كان مقصده .

ان تتعلم المرأه شئ اساسى فى حياتها لتعلم جيلا ينشأ على يديها فكل اناء بما فيه ينضح و لكن هل العلم الذى نراه اليوم هو ما نريده للمرأه ؟ لا يا اخى فلنعلمها دينها اولا و ثانيا و ابدا فبذلك نضمن خيرى الدنيا و الاخره لها و للمجتمع و للمتميزات منهن و القادرات (و هن الاستثناء ) نعلمهن المهن التى نحتاجها لباقى النساء كالطبيبات و الممرضات و المعلمات .

اما ترك الحبل على الغارب حتى زاحمت النساء الرجال فى كل مكان و النهايه بدون طائل . و الله المستعان.

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أبو محمد

قبل أن نقرأ الموضوع .. وقبل القفز للأخذ بناصية تلك المرأة العلمانية المنافقة .. جدير بالذكر أنها أستاذ أصول الشريعة الإسلامية

وأنها قالت (كما جاء فى الصفحة الأولى من الأهرام)

"إنها كأستاذة فى أصول الشريعة الإسلامية لا تريد من إثارة هذه الأمور المساسبثوابت الشريعة الإسلامية التى لا تستطيع أن تجترئ عليها . ولكن طلبها جاء حرصا منها على الفهم الصحيح للإسلام وعظمة الدين الإسلامى السمح"

هل بتلك-أستاذ أصول الشريعة الإسلامية- الكلمة تحمي نفسها من النقد

أغلب الفتاوي ( الفرقعة ) تخرج من جعبات أساتذة الأزهر

كان الله في عون طلبة الأزهر إذ هذا حال مدرسيهم

تم تعديل بواسطة Diab

أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً

Better Late Than Never

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الكريم ابو محمد

انت قلت فى احد مداخلاتك ( وإنما هو لأن المرأة كما قال الشيخ محمد عبده " ليس من شأنها الاشتغال بالمعاملات المالية ونحوها من المعاوضات ، ومن هنا تكون ذاكرتها فيها ضعيفة)

فالامر ليس على الاطلاق بالنسبه للمرأه و كذلك للرجل يمكن ان ينسى و فى كلا الحالتين استثناء و الغالب هو ما جاء به القرأن و حكم به القرأن .

لم أكن أنا القائل يا أبا عمر ، بل هو الإمام محمد عبده عليه رحمة الله .. وجاء هذا فى فتوى دار الإفتاء المصرية والتى استرشدت بما قال الإمام ..

وحتى لا يختلط الأمر على من يقرأ ، فاسمح لى بأن أضع ما اقتبسته أنت "على أنه كلامى" مرة أخرى ولكن بما أنه رأى الإمام محمد عبده فإن الأمانة تقتضى أن نضعه فى سياقه كاملا ..

ونفس هذا المعنى ذكره الإمام محمد عبده ، عندما أرجع تميز شهادة الرجال على هذا الحق الذي تحدثت عنه الآية على شهادة النساء ، إلى كون النساء في ذلك التاريخ كن بعيدات عن حضور مجالس التجارات ، ومن ثمَّ بعيدات عن تحصيل التحمل والخبرات في هذه الميادين ، وهو واقع تاريخي خاضع للتطور والتغير ، وليس طبيعة ولا جبلة في جنس النساء على مر العصور ، فقال : « تكلم المفسرون في هذا ، وجعلوا سببه المزاج ، فقالوا : إن مزاج المرأة يعتريه البرد فيتبعه النسيان ، وهذا غير متحقق ، والسبب الصحيح أن المرأة ليس من شأنها الاشتغال بالمعاملات المالية ونحوها من المعاوضات ، فلذلك تكون ذاكرتها ضعيفة ، ولا تكون كذلك في الأمور المنزلية التي هي شغلها ، فإنها أقوى ذاكرة من الرجل ، يعنى أن من طبع البشر ذكراناً وإناثاً أن يقوى تذكرهم للأمور التي تهمهم ويكثر اشتغالهم بها »

لذلك ضربت لك مثل إشهاد وشهادة المرأة التى وظيفتها وعملها الذى ترتزق منه هو عمليات "الإئتمان" ... وكلها عمليات مداينة .. هل هى أولى بالإشهاد والشهادة أم رجل لا مؤهلات علمية وعملية له ؟ .. وهل امرأة بهذه المواصفات تحتاج إلى امرأة أخرى لتذكرها ؟ .. فى اعتقادى أن من تحتاج لامرأة أخرى لتذكرها هى المرأة التى لا خبرة لها فى هذه الأمور ..

ثم أرجو يا أبا عمر أن تلاحظ وأن يلاحظ من يقرأ الفتوى أن هناك فرقا كبيرا بين "الشهادة" و "الإشهاد"

ابو محمد لم يختلف علماء أهل السنة والجماعة في أن أفضل القرون على الإطلاق هو قرن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويدل لهذا ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:" خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " .

وأنا لا أختلف فى هذا بل أوافقك عليه .. ولكن الفرق بينى وبينك هو أننى ممن يقارنون التفاح بالتفاح ولا يقارنون التفاح بالبرتقال :h!!!h:

قلت ايضا اخى (لقد تصور البعض أن الإسلام فى خطر بمنع الرق ومنع "ما ملكت أيمانكم" .. وظلوا يقاومون منعه إلى ستينيات القرن الماضى بدعوى أن منعه ما هو إلا محاولة من محاولات تدمير الإسلام )

من الذى كان يفكر هكذا و هو يعلم ان الف باء الاسلام و تعاليمه كانت تقضى على الرق حتى انها جعلت عتق الرقبه كفاره فى اشياء كثيره

تصور هذا من كانوا لا يزالون يملكون العبيد إلى نصف قرن مضى فى الجزيرة العربية .. لذلك قاوموه طوال تلك القرون إلى أن انهارت مقاومتهم ، وما انهار الإسلام الصحيح الذى تفضلت أنت بالإشارة إليه .. الإسلام الذى أغلق منابع الرق وفتح مصبات عديدة للخلاص الحكيم من هذا النظام الجاهلى الذى كان موروثا ويصعب التخلص الباتر منه فى عصر النبوة .. إنهار نظام الرق (رغم مقاومة المقاومين باسم الإسلام) وظل الإسلام الصحيح راسخا بدون العبيد والإماء

و يجب ان نفرق بين العرف الاجتماعى او القبلى و بين تعاليم الاسلام.

إيدى على كتفك يا أبا عمر

(سامح الله أولئك الذين يزرعون عدم الثقة بمتانة الإسلام فى نفوس شباب الأمة ورجالها .. الإسلام متين يا أبا عمر .. وأقول معك هيهااااااااات لكل من جال بخاطره تدميره ؛ فلن ينجح إلا بالقضاء على "جميع" من يعتنقونه ) جزاك الله خيرا على كلامك و اكرر انهم يظنون انهم يستطيعون حتى النيل من حرف واحد منه و ما محاولات العلمانيين البؤساء فى تمييع الثوابت و اثاره البلبله الا اكبر مظهر على ذلك و لكن شأنهم كالفيروس الذى يحفز جهاز المناعه قتقوى الامه الاسلاميه دائما و لله الحمد.

المهم هو التفرقة بين الثوابت والمتغيرات .. حتى نتفرغ للتمسك بالثوابت ونتوقف عن محاربة طواحين الهواء

رحم الله الشيخ الغزالى و غفر له و لنا هل لو شاهد اليوم تاثير خروج المرأه و الى اين وصل من تحرش و انفلات اخلاقى و رقص داعر فى الشارع العام فى الافراح و الدعايه للافلام لا اظن ان هذا كان مقصده .

ان تتعلم المرأه شئ اساسى فى حياتها لتعلم جيلا ينشأ على يديها فكل اناء بما فيه ينضح و لكن هل العلم الذى نراه اليوم هو ما نريده للمرأه ؟ لا يا اخى فلنعلمها دينها اولا و ثانيا و ابدا فبذلك نضمن خيرى الدنيا و الاخره لها و للمجتمع و للمتميزات منهن و القادرات (و هن الاستثناء ) نعلمهن المهن التى نحتاجها لباقى النساء كالطبيبات و الممرضات و المعلمات .

اما ترك الحبل على الغارب حتى زاحمت النساء الرجال فى كل مكان و النهايه بدون طائل . و الله المستعان.

يقتضى الإنصاف يا أبا عمر "بنفس القدر الذى نلوم به المفسدين" أن نلوم المسئولين عن تقديم صورة عابسة للإسلام تنفر ولا تبشر .. بالمخالفة لما أمرنا به المصطفى عليه الصلاة والسلام " يسِّروا ولا تُعسِّروا .. بشروا ولا تنفروا" ...

وما دام قد أعجبك حديث شيخنا الفاضل فإليك المزيد من نفس الكتاب "المرأة" :

أحسنوا عرض دينكم ٬ ولا تصدوا الآخرين عنه بسوء الفهم وسوء العمل!

لنفرض أن رجلا كل رأسماله فى السُّنة حديث الحاكم فى المستدرك أن المرأة لا تتعلم الكتابة ٬ أو حديث صاحب الزوائد أن المرأة لا ترى رجلا ولا يراها رجل ٬ ثم جاء هذا المسكين ببضاعته المزجاة أو أحاديثه الموضوعة والمتروكة يعرض الإسلام على أهل أوروبا أو أمريكا ٬ هل يدخل فى الإسلام أحد؟ هل يحترم الإسلام رجل أو تحتفي به امرأة؟؟

إن بعض المسلمين يعرضون دينهم مزوَّرا دميم الوجه ثم يذمُّون الناس لأنهم رفضوه ٬ وعندى أن هذا البعض الجهول يجب سجنه أو جلده لأنه صاد عن سبيل الله ٬ فتَّان عن الحقيقة التى صدع بها صاحب الرسالة الخاتمة عليه الصلاة والسلام .. إن الإسلام سوَّى بين الرجل والمرأة فى جملة الحقوق والواجبات ٬ وإذا كانت هناك فروق معدودة فاحتراما لأصل الفطرة الإنسانية وما ينبنى عليها من تفاوت الوظائف ! وإلا فالأساس قوله تعالى : "فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض" وقوله : " من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" .

إن هناك تقاليد وضعها الناس ولم يضعها رب الناس دحرجت الوضع الثقافى والاجتماعى للمرأة ٬ واستبقت فى معاملتها ظلمات الجاهلية الأولى ٬ وأبت إعمال التعاليم الإسلامية الجديدة فكانت النتائج أن هبط مستوى التربية ومال ميزان الأمة كلها مع التجهيل المتعمد للمرأة والانتقاص الشديد لحقوقها... قال لى أحد المستمعين غاضبا: أيسرك أن تكون " بنازير بوتو " رئيسة وزراء ؟ فقلت ضاحكا : سألنى مسلم إنكليزي: هل يحاربون "مسز تاتشر" لأنها امرأة تولت الحكم؟ .. فقلت له: بماذا تجيب هذه المرأة! إذا قالت لك - وهى واسعة الثقافة - إننى توليت الحكم على مذهب أهل الظاهر فى الفقه الإسلامى ؟!. ثم استتليت : لا تجعلوا بعض الأحكام الفرعية المختلف فيها حجر عثرة أمام عقائد الإسلام وأركانه الكبرى...

ملحوظة : أغتيلت بنازير بوتو .. كما يُغتال رؤساء الوزارات من الرجال .. ندعو لها ولجميع موتانا بالرحمة والمغفرة

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أبو محمد

قبل أن نقرأ الموضوع .. وقبل القفز للأخذ بناصية تلك المرأة العلمانية المنافقة .. جدير بالذكر أنها أستاذ أصول الشريعة الإسلامية

وأنها قالت (كما جاء فى الصفحة الأولى من الأهرام)

"إنها كأستاذة فى أصول الشريعة الإسلامية لا تريد من إثارة هذه الأمور المساسبثوابت الشريعة الإسلامية التى لا تستطيع أن تجترئ عليها . ولكن طلبها جاء حرصا منها على الفهم الصحيح للإسلام وعظمة الدين الإسلامى السمح"

هل بتلك-أستاذ أصول الشريعة الإسلامية- الكلمة تحمي نفسها من النقد

أغلب الفتاوي ( الفرقعة ) تخرج من جعبات أساتذة الأزهر

كان الله في عون طلبة الأزهر إذ هذا حال مدرسيهم

أخى الفاضل Diab

لا حصانة لرأى بشرى .. كل الآراء معرضة للنقد .. وأنا أوافقك أن كثيرا من الفرقعات خرجت من علماء الأزهر .. ولكن أرجو ملاحظة أنها لا تفتى ، بل تطالب .. ولاحظ أيضا يا أخى أننا لا ننقدها هى ولكن ننقد ونناقش مطالبها .. كما نقدنا فتوى ، أو رأى ، عالم الحديث الأزهرى الذى طلع علينا بموضوع إرضاع الكبير .. ولم ننقده هو

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له ، وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية" .. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ .. ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض ، فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

الشريعة السمحة جاءت عامة شاملة تغطى كل ما هو متوقع حدوثة و لا يصح ان نتجاهل آية قرآنية صريحة لنتعامل مع موقف مثل الذى ذكرته وهو اصلا نادر الحدوث -الناس اللى بتفهم فى الامور الماليه كثير و عند كتابه عقد لا يكتب بين عشية و ضحاها و لكن له ترتيبات مسبقة و من ضمنها تجهيز الشهود الاكفاء

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له ، وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية" .. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ .. ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض ، فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

الشريعة السمحة جاءت عامة شاملة تغطى كل ما هو متوقع حدوثة و لا يصح ان نتجاهل آية قرآنية صريحة لنتعامل مع موقف مثل الذى ذكرته وهو اصلا نادر الحدوث -الناس اللى بتفهم فى الامور الماليه كثير و عند كتابه عقد لا يكتب بين عشية و ضحاها و لكن له ترتيبات مسبقة و من ضمنها تجهيز الشهود الاكفاء

لا حول ولا قوة إلا بالله

مين يا باشمهندسة فى المشاركات الثلاث وخمسين التى سبقت مشاركتك تجاهل آية قرآنية .. نحن نتكلم عن تفسير هذه الآية مستندين على فتوى من دار الإفتاء المصرية شملت آراء علماء ثقات من السلف ومن الخلف ..

أرجو أن تعيدى قراءة هذه الفقرة من الفتوى .. لتعرفى أن التوفيق قد جانبك فى عبارتك :

أما الآية فإنها تتحدث عن أمر آخر غير « الشهادة » أمام القضاء ؛ حيث تتحدث عن « الإشهاد » الذي يقوم به صاحب الدين للاستيثاق من الحفاظ على دَيْنه ، وليس عن « الشهادة » التي يعتمد عليها القاضي في حكمه بين المتنازعين . . فهي - الآية - موجهة لصاحب الحق الدَّيْن وليس إلى القاضي الحاكم في النزاع . . بل إن هذه الآية لا تتوجه إلى كل صاحب حق دَيْن ولا تشترط ما اشترطت من مستويات الإشهاد وعدد الشهود في كل حالات الدَّيْن .

وإنما توجهت بالنصح والإرشاد فقط النصح والإرشاد إلى دائن خاص ، وفي حالات خاصة من الديون ، لها ملابسات خاصة نصت عليها الآية . . فهو دين إلى أجل مسمى . . ولابد من كتابته . . ولابد من عدالة الكاتب .

ولقد فقه هذه الحقيقة حقيقة أن هذه الآية إنما تتحدث عن " الإشهاد" في دَيْن خاص ، وليس عن الشهادة . . وإنها نصيحة وإرشاد لصاحب الدَّيْن ذى المواصفات والملابسات الخاصة وليست تشريعاً موجهاً إلى القاضي الحاكم في المنازعات . . فقه ذلك العلماء المجتهدون .

ومن هؤلاء العلماء الفقهاء الذين فقهوا هذه الحقيقة ، وفصّلوا القول فيها شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم من القدماء والأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده والإمام الشيخ محمود شلتوت من المُحْدَثين والمعاصرين

وتأملى وفكِّرى فى هذه العبارة لابن القيم والتى جاءت أيضا فى الفتوى :

قلت : " وليس في القرآن ما يقتضى أنه لا يُحْكَم إلا بشاهدين ، أو شاهد وامرأتين ...... "

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لان من طبيعه المراه انها ممكن ان تنسى فتذكر احداهما الاخرى و انها بشكل ما بعيده عن مجالات البيع و الشراء .

أعتقد أن العبارة الملونة بالأزرق هى أساس الاختلاف "فى مسألة شهادة المرأة" بين الأخوة ممن يقولون بالاتباع المحض والأخوة ممن يرون أن عقلاء وعلماء العصر الحالى لا يقلون عن عقلاء وعلماء السلف الصالح

أنصار الاتباع المحض يرون أن النسيان طبيعة فى المرأة .. (وكأن الرجل لا ينسى) لأن من علماء السلف من فسر الآية على هذا النحو .. وهذا قول (على قدر ما أعرف من العلوم ) لا يقوم عليه دليل سوى هذا التفسير ..

ومما يؤخذ على منهج الاتباع المطلق لفقه السلف الصالح ذلك الخطر الذى نراه يتهددنا بأن نبقى دائما فى مؤخرة الأمم بسبب اعتمادنا فى حل مشاكلنا الحاضرة على آراء آبائنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا التى لها كل الاحترام والتبجيل ولكن ليس "التقديس"

فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له ، وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية" .. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ .. ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض ، فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

الان ينادون بحقوق للمرأه و كذبوا فانما يريدون تدمير اخر و اخطر حصن للاسلام و الذى به يتم تدمير الاساس و لكن هيهااااااااااااااات .

سامح الله أولئك الذين يزرعون عدم الثقة بمتانة الإسلام فى نفوس شباب الأمة ورجالها .. الإسلام متين يا أبا عمر .. وأقول معك هيهااااااااات لكل من جال بخاطره تدميره ؛ فلن ينجح إلا بالقضاء على "جميع" من يعتنقونه

لقد تصور البعض أن الإسلام فى خطر بمنع الرق ومنع "ما ملكت أيمانكم" .. وظلوا يقاومون منعه إلى ستينيات القرن الماضى بدعوى أن منعه ما هو إلا محاولة من محاولات تدمير الإسلام

لقد ظن البعض أن الإسلام فى خطر عندما ظهرت المطالبة بتوريث الأحفاد الذين توفى أحد والديهم فى حياة الجد ، وظلوا يقاومون المطلب العادل بكل حجج فقه السلف الصالح ودعاوى الإجماع .. ومنهم من ينكر ذلك المطلب إلى الآن .. وبفضل علمائها الوسطيين (الذين لم ترهبهم دعاوى الإجماع عن السعى إلى ما ينزع الحقد والضغينة من قلوب هؤلاء الأحفاد) كانت مصرهى أول من طبق قانون الوصية الواجبة عام 1946 وتبعتها بعض البلدان العربية ، ولا زال البعض يعتقد أن مثل هذا القانون سيهدم الإسلام فلم يطبقوه فى بلدانهم إلى الآن !!!

يقول شيخنا الفاضل محمد الغزالى فى كتابه "المرأة" :

إننا ملتزمون بالوحى الأعلى لا نزيغ عنه قيد أنملة ٬ وملتزمون بعصرالنبوة والخلافة الراشدة . أما المسيرة التاريخية للأمة الإسلامية ، فإن التاريخ أعمال ُحكَّام ومواقف شعوب . وهذه وتلك ليست مسالك معصومة بل قد يكتنفها الخطأ كما قد يحفها الصواب.. أى أنه يحكم عليها ولا يحتكم إليها والمقياس المعصوم كتاب الله وسنة نبيه.. وقد رأيت فى أواخر عصر الجاهلية وبدايات عهد الإسلام أن المرأة حضرت بيعة العقبة دون اعتراض ٬ وبايعت على الموت تحت الشجرة ٬ أو على عدم الفرار. وكان مستحيلا أن يؤذن لها بذلك فى أواخر التاريخ الإسلامى ٬ فماذا يعنى هذا الوضع؟

ولأترك أمر البيعة وشئون المسلمين العليا ٬ إننى عاصرت أوائل عمرى معركة نشبت بعد ما اكتشف أن الدكتور طه حسين أذن لعدد من الطالبات بدخول كلية الآداب ٬ عندما كان عميد ا لها… كان موقف الإيمان أو بتعبير أدق موقف المؤمنين أن ذلك لا يجوز ٬ أما الطرف الآخر ٬ والذى سمى بالملاحدة فهو الذى ناصر تعليم المرأة إلى أعلى المستويات.! أى إنصاف للإسلام فى هذه المعركة السخيفة؟ الدين مع الجهل ٬ والإلحاد مع العلم؟

إلى متى نسمح لأناس يكذبون على الأرض والسماء باسم الدين؟ ولقد تحدثت مع المسئولين فى وزارة الشئون الدينية بالجزائر أن تعقد فى المساجد الكبرى حلقات وعظ وإرشاد وتربية للنساء خاصة فى أوقات مختارة يقوم بالتدريس فيها خريجات الجامعة الإسلامية! ولا أدرى أننجح فى هذا المسعى أم يتغلب المتفيهقون الجهال الذين يتصايحون بين الحين والحين بأن صوت المرأة عورة..! إن هؤلاء المتصايحين لا تتمعر وجوههم لبعثات التبشير التى تنجح فيها الراهبات المسيحيات فى بلوغ أهدافهن!. إنهم مشغولون بشيء واحد ٬ جعل المرأة رهينة محبسين من الجهل والقهر... وجعل الأمة كلها تترنح تحت وطأة التخلف الثقافى والسياسى فى عصر الذ رة والفضاء.

ندعو الله ألا يكون الشيخ الفاضل عليه رحمة الله من آخر الرجال المحترمين

اللهم إن كنا قد أحسنا فاكتبه فى ميزان حسناتنا .. وإن كنا قد أسأنا فإننا نطمع فى عفوك ومغفرتك

الاقتباس اللى انا قلته من مشاركتك يا ابو محمد ...

و انا مش قصدى انك تجاهلت آيه لكن قصدى ايضاح ان المثل و النموذج و الحالة التى ذكرتها حتى و ان وجدت لا تبرر المساواه فى الشهادة بشكل مطلق و اللى يقول بكده و يجعله قانون يطبق يبقى اكيد بيتجاهل آيه صريحة

و اسفة على سوء التفاهم اللى حصل...سامحنى يابوى :amb:

تم تعديل بواسطة ENG.Heba

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

مفيش زعل أبدا يا هبة يابنتى (وش السادات بيكلم همت مصطفى) :amb: ..

شوفى يا ستى .. حضرتك مهندسة وبتتمتعى بعقلية تحليلية .. ده مش تحيز للمهندسين ولكنها حقيقة بحكم الدراسة والعمل .. يبقى نحلل العبارة اللى انتى بنيتى عليها مداخلتك فى ضوء الفتوى الشرعية :

العبارة بتقول

1) فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل

إذن فنحن أمام عقد مداينة فى هذه الأيام .. وإثباتا للحقوق (يعنى لسه ما رحناش المحاكم) نريد أن نشهد "إشهادا" على ما جاء فيه .. والآية الكريمة تقول : " وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ " وعندنا رجل لا نواجه بالنسبة له أى مشكلة (أى أنه شاهد عدل وأنه بينه وبين الواقعة التى يشهد عليها صلة تجعله مؤهلا للدراية بها والشهادة فيها) .. " ..... فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى " .. إذن العلة من إشهاد امرأتين هى "أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى" وضلال المرأة هنا "كشاهد" - إذا توفر فيها شرط العدل والضبط - يتركز فى الشرط الثانى .. أى يُخشى أن تكون المرأة لا صلة بينها وبين الواقعة تجعلها مؤهلة للدراية بها والشهادة فيها"

2) .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له ، وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية"

أى أننا وجدنا أنفسنا فى موقف : أمامنا فيه رجل لا مؤهلات علمية أو عملية له تجعله مؤهلا للدراية بواقعة العقد والشهادة فيها ( مع ملاحظة أن الآية تقول "مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ " ) ، وأمامنا امرأة تعمل فى المجال وعلى دراية تامة بواقعة العقد .... علما بأن الفتوى الشرعية تقول : إن الأمر فى الآية الكريمة ليس موجها إلى الحاكم لكى يحكم به فى المنازعات ولكنه موجه بالنصح والإرشاد ... فقط النصح والإرشاد ... إلى الدائن صاحب الحق

3).. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ ..

السؤال هنا موجه إلى دائن صاحب حق أمامه هذان النموذجان .. فأيهما يختار ليشهده على حقه ؟ .. أقول - على ضوء الفتوى - إننى شخصيا سأختار مديرة الإئتمان لأنها تعرف ما ستضع عليه توقيعها تمام المعرفة .. ولا أعتقد أننى بذلك أكون عاصيا لأمر وجوبى من الله تعالى ولا أكون بذلك خارجا على الملة

4) ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض ، فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

أى أن خلافا قد حدث (يعنى وصلنا للمحاكم) وأمام القاضى رجل لاعلم له ولا دراية بواقعة العقد وأمامه كذلك امرأة عملها اليومى لم يجعلها فقط على دراية ، بل خبيرة فى واقعة العقد .. ويريد القاضى أن يحكم بناء على بينة (أى ما يبين الحق ويظهره)

هنا ، أعود إلى قول ابن القيم رحمه الله كما استأنست به الفتوى :

قلت : وليس في القرآن ما يقتضى أنه لا يُحْكَم إلا بشاهدين ، أو شاهد وامرأتين ، فإن الله سبحانه إنما أمر بذلك أصحاب الحقوق أن يحفظوا حقوقهم بهذا النِّصاب ، ولم يأمر بذلك الحكام أن يحكموا به ، فضلاً عن أن يكون قد أمرهم ألا يقضوا إلا بذلك . ولهذا يحكم الحاكم بالنكول ، واليمين المردودة ، والمرأة الواحدة ، والنساء المنفردات لا رجل معهن وبعد هذا ، الضبط والتمييز والتحديد

إذن يا باشمهندسة فالذى يعتبر شهادة المرأة مساوية لشهادة الرجل أمام المحاكم أو من ينادى بأن يصير ذلك قانونا فإنه بناء على هذه الفتوى وهذا التحليل لا ينطبق عليه حكمك بإنه (يبقى اكيد بيتجاهل آيه صريحة) ..

إن ما استقر فى الأذهان من أن شهادة المرأة لا تساوى شهادة الرجل هو فقه الفقهاء وتفسير المفسرين من سلفنا الصالح بناء على ظروف زمانهم وبيئتهم التى عاشوا فيها .. وهذه الظروف من الزمان و البيئة قد تغيرت بلا شك فلايصح أن نطبق فى القرن الواحد وعشرين (بلا تفكير) فقها وتفاسير مضى عليها أكثر من ألف سنة .. وحاشا لله أن نتجرأ ونقول إننا نريد تغيير الدين ليلائم الظروف .. كل ما نقوله هو أننا فى حاجة إلى فقه وتفسير (منضبطين) يلائمان ظروفنا الحالية التى نعيشها نحن لا الظروف التى عاش فيها فقهاؤنا ومفسرونا القدماء يرحمهم الله ويجزيهم عنا خير الجزاء

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الكلام اللي طالبت بيه الدكتورة دي غلط مش عايز كلام

لكن الأخوان المسلمين اللي اعترضوا مسألوش نفسهم ليه ستات كتير بتطالب بالمساواة

الشرع ادي مميزات اكتر للراجل و في المقابل عليه واجبات

يعني مثلا مفروض الست متخرجش من البيت ألا للضرورة

و أخوها يقضيلها كل طلباتها

الكلام ده طبعا مبيحصلش

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

فيتو..

الإعلام - من كل اتجاه - يخفي أحياناً انتقاد بعض فتاوى العلماء تحت عباءة انتقاد الدين ، ويخفي انتقاد نصوص الدين تحت ستار تجديد الخطاب الديني ، والهلس والفوضى تحت ستار الاجتهاد (الذي هو عملية عقلية تخضع لضوابط) ، ويحرص في كل حالة على افتراض سوء النية الزائد أو حسن النية الزائد..

ويدخل في ضمن حسن النية الزائد إقناع الإعلام لنا أن من يسمون أنفسهم "مفكرين إسلاميين" -المدعو جمال البنا وشركاه مثالاً- لا يحاولون القيام بدور المفكر والمجتهد والفقيه في آن واحد ولهم "فتاوى" ، رغم أنهم أنفسهم احترفوا الخلط ما بين "الاجتهاد" و "الافتاء" ، وانتقدوا "الفقهاء القدامى" و "احتكارهم لتفسير الدين" بينما يسعون هم للعب نفس الدور الذين انتقدوا غيرهم من أجله!

وعليه من الممكن أن تسمعهم يفتون ويفتون ، ولما يتزنقوا يقولوا دة اجتهاد ومجرد رأي ، ولا يرون الصواب إلا في رأيهم ويعتبرون كل آرائهم إسلامية إسلامية لا شرقية ولا غربية..مثل هذا الهراء (والذي قد أضعه في موضوع مستقل إن طلبتم أنتم ذلك):

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83172

خلص الكلام

أخى شريف

عندك حق .. وأنا أرشح باب "انتخابات الرئاسة" لفتح هذا الموضوع ..

أنا أرى أن الاقتراح جدير بالمناقشة .. سيؤيده البعض ويعارضه البعض .. وهذه هى طبيعة المناقشة والحوار .. فليس المطلوب منا أن نصل إلى قرارات .. نحن فقط نناقش ونتحاور

وأنا معك .. وإن كنت أرى أن إلصاق هذا الرأي المذكور في الرابط بعباءة الدين يعد نوعاً من إقحام ما ليس بالدين في الدين.. تدليس تعودناه من المذكور ومن غيره..

عذراً للخروج عن الموضوع وأعد بمناقشة الرابط بشكل منفصل في موضوع مستقل في القريب العاجل إن شاء الله ، فقد ذكرت ملاحظة تتعلق بموضوع هذا القسم من المنتدى..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

المهم هنا فيه شيء لفت نظري ...وسؤال وجيه ( اظن الإستشهاد غير الشهاده ) عند التداين بالدين....

هل ورد نص صريح في القرآن ...يقول ان شهاده المرأة الواحده امام القاضي في المحكمه لا تجوز؟

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...