دور المحافظين الجدد الصهاينة في حرب العراق

[الطفشان]

كنت قد كتبت من فترة عن دور بعض المحافظين الجدد اليمينيين ذوي انتماءات صهيونية في صياغة السياسة الخارجية الامريكية الجديدة و التي عرفت باسم "مبدأ بوش Bush Doctrine"

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4893

و الان نجد بجرأة غريبة في الاعلام الامريكي الكلام عن شلة الصهاينة التي اثرت في صياغة هذه السياسة

و ها هي المقالات التي تتكلم عن هذا

الاول بالعرب و الباقي بالانجليزي

http://aljazeera.net/news/america/2003/3/3-14-4.htm

باعتبارها من أجل إسرائيل

سياسيون أميركيون يتساءلون عن دور اليهود في الحرب

مع اقتراب هجوم وشيك على العراق، يرى معارضون للحرب أن الحملة الأميركية الحالية إنما هي من بنات أفكار اليهود المحافظين الجدد الذين أثاروا الفكرة في التسعينيات ثم تبوؤوا مراكز قوية في إدارة الرئيس جورج بوش التي تولت السلطة عام 2001.

وتعرض النائب الديمقراطي من فرجينيا جيمس موران لعاصفة من الانتقادات في الشهر الماضي عندما قال إن الولايات المتحدة ما كانت تخطط لغزو العراق بدون تأييد قوي من الجالية اليهودية. ونقلت إحدى الصحف عن موران قوله "يتمتع زعماء الجالية اليهودية بنفوذ يكفي لتغيير هذا الاتجاه وعليهم أن يفعلوا هذا". واستدعت تصريحات موران تنديد البيت الأبيض، كما وصفها أعضاء بالكونغرس بأنها مروعة الأمر الذي دعا النائب الديمقراطي للاعتذار بعد ذلك. وتزعمت صحيفة واشنطن بوست التي تؤيد سياسة بوش تجاه العراق حملة الهجوم على موران، وقالت إن الاعتقاد بأن حماية إسرائيل هي حافز بوش الأول "خطأ كبير".

غير أن النائب الجمهوري من ولاية أريزونا جيم كولبي سأل وزير الخارجية كولن باول أمس عن مدى حقيقة الادعاء بأن المؤيدين لإسرائيل أو أي مجموعة أخرى تتآمر للتأثير على سياسة أميركا، وأجاب باول أن "هذه السياسة لا تمليها أي جماعة صغيرة تبلغ الرئيس بوش ماذا يجب أن تكون عليه سياستنا".

كما أولت صحيفتان أميركيتان كبيرتان هما واشنطن بوست ونيويورك تايمز اهتماما بهذا الموضوع. فقد كتب المعلق لورانس كابلان في صحيفة بوست قائلا "كيف وصلت إدارة بوش إلى حافة الحرب مع صدام حسين؟ وإلى أي مدى لعب النفوذ الإسرائيلي دورا لوصول الوضع إلى هذا الحد؟.. سؤال مشروع يمكن أن تثير الإجابة عليه خلافا".

وقال بيل كيلر في نيويورك تايمز يوم الأحد الماضي إن النظرية تستحق شيئا من الاهتمام لأن فكرة أن الحرب من أجل إسرائيل "تنتشر أكثر مما نتصور.. ونبتت من بذرة من الحقيقة".

وبذرة الحقيقة هذه تشير إلى أن مسؤولين بارزين في الصف الثاني بإدارة بوش هم يهود من المحافظين الجدد يدعون إلى الإطاحة بالرئيس صدام حسين لدعم أمن إسرائيل. ويقال إن من هؤلاء بول وولفويتز نائب وزير الدفاع ووكيل وزارة الدفاع دوغلاس فيث ومستشار وزارة الدفاع ريتشارد بيرل ومسؤول الشرق الأوسط بمجلس الأمن القومي أليوت إبرامز، بالإضافة إلى لويس ليبي رئيس هيئة الموظفين التابعين لديك تشيني نائب الرئيس. وكان فيث قال الشهر الماضي في اجتماع للجنة بمجلس الشيوخ إن إقامة ديمقراطية في العراق ربما تساعد على تولي زعماء فلسطينيين قد ترغب إسرائيل في الحديث معهم.

وأضاف كيلر في نيويورك تايمز أيضا أن عنصر الحقيقة هو أن مصالح الولايات المتحدة وإسرائيل مشتركة فيما يتعلق بالعراق. ولكنه أضاف "هذا لا يعني أن طابورا خامسا صهيونيا قد اختطف عقل الرئيس.. بل تصادف أن يكون جعل العالم أكثر أمانا بالنسبة لنا بالقضاء على الإرهاب وإصلاح منطقة تعتبر مصدرا لعداء مسموم لكل ما نؤمن أمرا يلائم إسرائيل أيضا".

ويعتبر باتريك بوكانان المرشح الرئاسي السابق لحزب الإصلاح والمعارض لإقدام الولايات المتحدة على الدخول في مخاطرات بالخارج أبرز سياسي أميركي يتهم هذه المجموعة بفرض الحرب على بوش من أجل إسرائيل.

وحتى الآن يتركز الجدل بصفة رئيسية بشأن هذه القضية عما إذا كان الادعاء بأن المحافظين الجدد في إدارة بوش يكنون ولاء مزدوجا لإسرائيل والولايات المتحدة، يدخل في نطاق معاداة السامية أكثر منه على ما إذا كان الاتهام صحيحا.

المصدر : رويترز

مقال رويترز بالانجليزي

http://reuters.com/newsArticle.jhtml?type=...storyID=2377495

هل الحرب في مصلحة اليهود؟

بيل كيلير

نيويورك تايمز

http://www.nytimes.com/2003/03/08/opinion/08KELL.html

باتريك بيوكانان

مرشح سابق لرئاسة امريكا

(شخصية غريبة، ينحى نحو سياسة الانعزال، له اراء غير مقبولة)

http://www.amconmag.com/03_24_03/cover.html

مقال في مجلة سليت عن نفس الموضوع

http://slate.msn.com/id/2080027/

[Faro]

هذا ماشاهدته على الـ CNN منذ دقائق حيث قيل أن تأثير النفوذ اليهودي لم يتوقف عند السياسة الخارجية بل زحف على السياسة الداخلية وهذا ماتناقشه الصحف الأن.

[ragab2]

الله ينور

ياعم طفشان

دايما سباق

لسة بأشاهد ندوة فى قناة أبوظبى يتكلمون عن نفس الموضوع وعن هذه المقالات بواسطة مراسلهم العلمى مع بعض الأمريكيين العرب ومنهم مندوب النيوزويك محمود شمام وغيره أثناء كتابتى لهذا الرد

وكتبت موضوع من حوالى عشرة أيام بعنوان الولايات الإسرائيلية المتحدة يتحدث عن نفس الموضوع وثابت فيه وبالأسماء من مقال للكاتبة مها عبد الفتاح هؤلاء اليهود والصهاينة الذين يتحكموا فى السياسة الأمريكية ووضعوا أمريكا فى موقف لا تحسد عليه

وهذا هو اللينك

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4995

[Proud Muslim]

نفس الكلام سمعته في ال BBC

فالبرنامج الحواري استضاف شخصيات تكلمت عن الأسباب التي دفعت بوش إحياء الكلام عن فلسطين و المبارة الأمريكية الأخيرة مؤخرا .. الطريق أظنه اسمها ..!!

في نظر بوش .. الطريق الى القدس يمر ببغداد ..

و الكلام هذه الأيام عن دولة فلسطينية و تعيين أبو مازن ما هو الا كما فعل بوش الأب قبل حرب الخليج الثانية عندما تكلم قبلها عن بدء عملية السلام لتحقيق استقرار في المنطقة !!

يعني اللعبة تتكرر ..

أوهام قبل الضربة .. حتى ينشغل بعض العرب يتلك التصريحات و تكون الضربة هادئة .. لأنهم مشغولون بالترتيب للدولة الفلسطينية المزعومة !!

[الطفشان]

قصة من التاريخ احكيها هنا بمناسبة تسلط اقلية على حكم دولة، و ما هي عاقبتهم

اثناء حكم دويلات الطوائف للاندلس (القرن الخامس هجري)، كانت دويلة غرناطة تحت حكم حبوس بن ماكسن بن زيري الصنهاجي

و كان كاتبه يهوديا، اسمه اسماعيل بن النغرالة (او النغريلة)، و كان عاقلا فاضلا عالما. و في ذلك الوقت كان الكاتب هو الوزير المتصرف في شئون الدولة

ثم خلف باديس بن حبوس اباه، و ابقى اسماعيل وزيرا له

ثم مات اسماعيل، فاستوزر باديس ابنه يوسف بن اسماعيل

و كان هذا الرجل مغرورا، نشأ في ترف القصور، و لم يكن عصاميا كأبيه

فعارض بُلكين بن باديس سلطة يوسف اليهودي

فعزم يوسف على على قتله ، فدس له السم فمات

وادعى يوسف ابن النغريلة أن جواري بلكين هن اللاتي قتلنه بإغراء من فتيانه وبني عمومته

فقتل أبوه باديس جواري ابنه وقتل فتيانه وقتل معهم جماعة كبيرة من بني عمه ، وخافه من نجا ففروا منه ، وكان ذلك سنة 459 هـ

واغتر يوسف بن نغريلة بمكانته عند الأمير باديس ، و يقال انه طلب منه أن يقيم لليهود دولة!

و يقال انه استهزأ بالقران و نظمه موشحات!

و قد كتب ابن حزم رسالة في الرد على ابن النغريلة، و هي مطبوعة

و كتب الزاهد ابو اسحق ابراهيم بن مسعود الالبيري قصيدة مشهورة يعيب فيها على باديس اتخاذه يوسف اليهودي وزيرا

فثار جماعة من صنهاجة (قوم باديس من البربر) و قتلوا يوسف و صلبوه على باب المدينة وقتلوا من اليهود أكثر من ثلاثة آلاف شخص وذلك سنة 459 هـ

فالشاهد من القصة هو ان تسلط الاقلية على الاغلبية و محاولة السيطرة باستخدام الدسائس و غيرها من الاساليب، فهو امر مصيرة الارتداد عليهم عاجلا او اجلا

[الطفشان]

كولن باول ينفي ان تكون اسرائيل او اليهود الامريكيين هم المحرك الاساسي في الحرب مع العراق

الاسوشيتد برس

http://www.guardian.co.uk/uslatest/story/0...2477476,00.html

[ابو حلاوه]

مقال في النيويورك تايمز عن انقسام اليهود الامريكيين حول حرب العراق

http://www.nytimes.com/2003/03/15/national/15JEWS.html

[الطفشان]

مقال جيد من صحيفة محلية

به جزء عن ما نحن فيه

http://www.signonsandiego.com/news/op-ed/g...mz1e3golds.html

اعجبني هذا المقطع

In his history of the First Crusade, Steven Runciman wrote words that every Bush fundamentalist should memorize:

"Faith without wisdom is a dangerous thing. In the long sequence of interaction and fusion between Orient and Occident out of which our civilization has grown, the Crusades were a tragic and destructive episode. There was so much courage and so little honor, so much devotion and so little understanding."

و ستيفن رونسيمان مؤرخ بريطاني معروف بدراسته للحروب الصليبية

و الترجمة:

"ان الايمان بدون حكمة لهو شئ بالغ الخطورة

ففي تتابع الاحتكاك و الانصهار بين الشرق و الغرب التي ولدت منه حضارتنا اليوم، فان الحروب الصليبية حقبة مدمرة و مأساوية

كان هناك الكثير من الشجاعة و لكن القليل جدا من الشرف 

كان هناك الكثير من الاخلاص، و لكن القليل جدا من الفهم"

[الطفشان]

هذا هو مشروع القرن الجديد الامريكي

http://www.newamericancentury.org/

و هنا مبادئهم و الشخصيات الاساسيةلهم

http://www.newamericancentury.org/statemen...fprinciples.htm

و ينتمي له ديك تشيني و بول ولفوويتز و اليوت ابرامز و ريتشارد بيرل و دونالد رامسفلد و غيرهم ممن هم في الادارة الامريكية الحالية

و يمكن ان تراجعوا قسم الشرق الاوسط

http://www.newamericancentury.org/iraqmiddleeast.htm

[الطفشان]

وكتبت موضوع من حوالى عشرة أيام بعنوان الولايات الإسرائيلية المتحدة يتحدث عن نفس الموضوع وثابت فيه وبالأسماء من مقال للكاتبة مها عبد الفتاح هؤلاء اليهود والصهاينة الذين يتحكموا فى السياسة الأمريكية ووضعوا أمريكا فى موقف لا تحسد عليه

وهذا هو اللينكhttp://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/viewtopic.php?t=4995

عندي بعض الاعتراض على هذا الموضوع المذكور

و هو انه يسرد مجرد من ديانته يهودية و يضعهم في خانة واحدة سويا و يحسبهم من المؤثرين

في حين ان موضوعي هنا هو في من ثبت من كتاباته او كلامه او افعاله ولاؤه لاسرائيل و الصهيونية، و يعمل على تغيير السياسة الخارجية الامريكية لتخدم هذه المصالح

هذا التمييز مهم جدا

و يجب ان لا ننسى ان تشيني و رمسفلد ليسوا بيهود، و لكنهم صهاينة

[الطفشان]

المؤسسات اليهودية الامريكية تتخوف من ردة الفعل في حالة الحرب مع العراق

(انجليزي)

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/artic...-2003Mar14.html

[أسامة الكباريتي]

بسم الله الرحمن الرحيم

مجهود اكثر من رائع يا "الطفشان" ..

هو مين اللي قتل أبراهام لينكولن ؟

[أسامة الكباريتي]

الساسة والإعلاميون الغربيون يتجاهلون

مخاطر الأصولية اليهودية في "إسرائيل"

صحيفة الحياة 13/3/2003

يعرض ديفيد هيرست (الكاتب البريطاني) في أحد الفصول الجديدة في الطبعة الثالثة من كتابه "البندقية وغصن الزيتون: جذور العنف في الشرق الأوسط" للأصولية اليهودية المتطرفة ويعتبر أن تجاهل الغرب لمخاطرها هو ممارسة للمعايير المزدوجة، خصوصاً وأن الغربيين طالما حاربوا الأصولية الإسلامية واعتبروها عدواً احتل محل الشيوعية.

ويحذر هيرست من أن خطر الأصولية اليهودية لا يقتصر على المسرح الداخلي في الدولة العبرية وإنما يتجاوزها إلى العالم الرحب لأن "إسرائيل" تملك أسلحة دمار شامل في مقدمها أكثر من 200 رأس حربي نووي تستطيع إيصالها إلى أي بقعة في العالم. ويقول هيرست تحت عنوان "الأصولية الإسلامية، ماذا عن الأصولية من الصنف الإسرائيلي - اليهودي؟":

المقال:

http://palestine-info.info/arabic/terror/a...ikr/alsasah.htm

[أسامة الكباريتي]

الكيان الصهيوني شارك في صياغة خطاب بوش عن خطة خريطة الطريق

غزة - خاص

ذكرت صحيفة معاريف العبرية أن مسؤولين صهاينة شاركا في صياغة خطاب الرئيس الأميركي جورج بوش الذي تحدث فيه يوم الجمعة عن خطة خريطة الطريق.

وأشارت معاريف إلى أن الإدارة الأميركية دعت كلا من دوف ويسغلاس المدير العام لديوان رئاسة الوزراء الصهيوني وإفرايم هليفي رئيس مجلس الأمن القومي الصهيوني اللذين التقيا مع كوندوليزا رايس مستشارة الرئيس الأميركي للأمن القومي وشاركا في كتابة الخطاب.

وأضافت الصحيفة أن هذا التنسيق تم كيلا يفاجأ رئيس الوزراء الصهيوني أرييل شارون.

وتنص خريطة الطريق على تسوية النزاع الفلسطيني-الصهيوني على مراحل خاصة إقامة دولة فلسطينية بحلول العام 2005.

وكان شارون أعطى مبدئيا موافقته على "خريطة الطريق" قبل عدة أشهر, لكنه أشار إلى أنه يرغب في إدخال بعض التعديلات عليها, وحسب هآرتس فإنه يرغب في إجراء مئات التعديلات في النص.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

http://palestine-info.info/arabic/palestod.../details5.htm#4

هذا ما يحلو لهم أن يعلنوه من حجم التناغم بين قرني الشيطان شارون وبوش ..

وما كل ما سرد في هذه الصفحات إلا النذر اليسير المتاح إعلاميا ..

[الطفشان]

للرفع

اذا علم السبب بطل العجب

كذلك هذا الموضوع مهم جدا

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4893

[الطفشان]

كلام مفصل عن ريتشارد بيرل و تعاملاته المالية و غير ذلك

(بيرل هو احد اعمدة السياسة الخارجية و العسكرية الجديدة للادراة الامريكية الحالية)

http://www.antiwar.com/orig/deliso70.html

http://www.newyorker.com/printable/?fact/030317fa_fact

[الطفشان]

ريتشارد بيرل احد مهندسي السياسة الخارجية الجديدة لامريكا و من صقور الادارة الحالية و مستشار البنتاجون

يقول "نحمد الله على وفاة الامم المتحدة!"

مقال في الجارديان بالانجليزي

http://www.guardian.co.uk/comment/story/0,...,918764,00.html

[أسامة الكباريتي]

صقور الإدارة الأمريكية

فتش عن العوامل المشتركة بين من تم انتقاءهم لبناء قواعد "القرن الأمريكي الجديد"

[الطفشان]

لم ينتقيهم احد

و لكن الطيور على اشكالها تقع

و لاحظ انهم كانوا فاضيين ماوراهمش حاجة من ايام حرب الخليج الاولى لان الادراة كانت للحزب المنافس (الديمقراطي) طيلة 8 سنوات

فقعدوا يفكروا و يضعوا الخطط و البحوث و الاستراتيجيات

ثم جاءتهم الفرص المواتية كلها في وقت واحد

- رئيس عبيط ليس له شخصية و لا ذكاء يمكن التأثير عليه بسهولة

- ادارة من الحزب الجمهوري المحافظ

- الكونجرس من الحزب الجمهوري المحافظ

- حدث هز امريكا و غير الراي العام و اصبح تحت الخوف من الارهاب (سبتمبر 11)

فكان الجو مواتي و مهيأ لوضع خططهم قيد التنفيذ

و كان ما نراه الان

[أسامة الكباريتي]

العراق.. فريسة صناع السلاح

(إن الشرط الوحيد المستحيل -بحسب عدد كبير من الخبراء الغربيين- الذي لم يكن لبغداد القدرة على توفيره، ضمن علاقتها المضطربة المتجهة نحو الحرب مع واشنطن، أن تتحول بإرادتها ساحة لتجريب الأسلحة الجديدة المتطورة ومجالاً لاستهلاك الأسلحة التقليدية التي تمتلك الشركات الأمريكية الحصة الكبرى عالميا في تصنيعها، والتي يدرك الجميع أن ماء الحياة بالنسبة لها ليس سوى ماء الموت بالنسبة للآخرين، أي الدمار والخراب والدماء.)

أمريكا تعيش على السلاح

http://www.islamonline.net/arabic/economic...article10.shtml