اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل يمكن أن تحب اسرائيل ؟؟


Proud Muslim

Recommended Posts

ولكن قبل ذلك كانت المانيا قد هزمت وازيل منها النظام النازي

مع خالص تحياتي

صدقت، و هذا ما حدث بأنتهاء حرب 73

.

فحرب اكتوبر كانت الرد المصري علي هزيمة 67 ولم تؤدي ابدا لاحداث ما احدثته الحرب ضد المانيا النازيه

اشكرك على كلماتك الطيبة،

يا عزيزى اختلفنا فى التفاصيل و لكننا اتفقنا على المبدأ، فحرب "الحلفاء" على المانيا النازية، أوقفت شر(المتمثل بشخص واحد الا و هو هتلر) و استردت اراضى "دول متعددة"، و بعدها ساهمت على اعادة اعمار نفس هذا البلد الغازى

(مشروع مارشال)، لأن شعبة ببساطة لا ذنب لة، حتى و ان أمن معظمة بمثل تلك الأفكار النازية، التى "فجأة" وفرت لهم فرص عمل، و اذدهار اقتصادى!! نعلم جميعا كيف؟ ما علينا_ فى حالتنا نحن التحالف كان فى 68 ونتيجتة معروفة بكل أسف!! و جئت انت بالباقى:

فحرب اكتوبر كانت الرد "المصرى" على هزيمة 67!! (أوقفنا شر)

و (استعدنا ارضا)، بل ذهبنا الى ما هو أبعد من ذلك بكثير (معهادة السلام) التى أضع تحتها الف خط و خط، و أتوقف كثيرا عندها، لأن ثمنها كان باهظا للغاية و دفعناة و ما ذلنا و حدنا!! فلا مشروع مارشال و لا يحزنون، بالطبع مع احترام بأننا لم نكن الغازين كمثل المانيا، و لكن العقل يقول اذا كان التحالف الأول قد أغرقنا و هو عكس الحالة الأخرى، و 73 كان علينا "وحدنا" خوضها !! و لا أعرف تحديدا ما كان ينتظرنا اذا ما أتم الراحل السادات و من معة فى ذلك الحين تلك المعاهدة، و لكن رحمة الله أتمها، و دفعنا الثمن مضاعفا بعدها من مقاطعة "غبية" من هم المفروض أن يكونوا حلفاء !! أذن انا لم أخطئ يا عزيزى حينما أعترض و غيرى كثيرين بأن علينا "وحدنا" و دائما أبدا، دفع مثل هذة "الفواتير" الكريهة، لا لشئ الا .....، لم أخطئ يا عزيزى حينما قلت بأن السلام قائم فعلا، و من حقك و حقى قولها عالية و بكل فخر، فلم تكن هذة المعاهدة "صدقة" من أحد، بل دفعنا و اكرر "ما زلنا" ندفع ثمنها، و ليس لنا أعداء فى الوقت الراهن، و لكن سيتغير الحال بالطبع اذا ما اصررنا على هذة اللغة، أو هذا الفكر "الأهوج"، و ما أخشاة حقا ان يصبح بعض أعدائنا هم أنفسهم من من كانوا من المفترض حلفاء لنا!! فساعتها يا عزيزى لن تقم لنا قائمة ابدا.

مرة ثانية أشكرك.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 135
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

نديم كتب

انا اؤمن بأن في عالمنا العربي هناك الكثير مما يجب ان يتغير 

و لكن هل يؤمن الإسرائيليون بأن عليهم ان يتغيروا ايضا ... ؟؟؟

تحية لكلماتك العاقلة المستنيرة،

أما عن اختيارى لهذة المقطوعة من مداخلتك فلا أعلم لماذا تذكرت هذة العبارة الكوميدية عند قرائتى لها:

" أذاكر و أنجح، طب أفرض انا ذاكرت و مانجحتش،

يبقى انا ذاكرت على الفاضى؟!!! :oops: :oops: :oops:

يا عزيزى انت محق، و لكننا عندما نطلب تغيير أشياء كثيرة فى أنفسنا، فلأننا نبغى ان نتقدم و نترقى، نفعل هذا لأنفسنا أولا، لأننا بحاجة الى التغيير و ليس "علشان خاطر أسرائيل أو غيرها".

جزيل شكرى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى انت محق، و لكننا عندما نطلب تغيير أشياء كثيرة فى أنفسنا، فلأننا نبغى ان نتقدم و نترقى، نفعل هذا لأنفسنا أولا، لأننا بحاجة الى التغيير و ليس "علشان خاطر أسرائيل أو غيرها". 

جزيل شكرى.

ما تحتاجة مصر يحتلف كثيرا عن ما تحتاجة اسرائيل فالقوانين التي تحكم مصر سواء في الاقتصاد او الحياة الاجتماعية منها من عفا عليه الزمن ويريد الاصلاح ومنها ضروري للحفاظ على البلد

اما في اسرائيل فقط قوانينها للحفاظ على طائفة واحدة بصورة مميزة عن باقي الطوائف في كل شئ جيد للانسان

وقد قابلت اشخاص في اوربا الشرقية يتبنون الاطفال ويرسلوهم لاسرائيل لتربيتهم وجعلهم مثل المماليك جنود في الجيش الاسرائيلي وحماية ابناء الطائفة الاسرائيلية

في الوقت الذي لا اقبل سوء معاملة اليهود في هذه البلاد ايضا

ولكن هي دي الحضارة الاوربية وهذه حقيقتها فعلا

علما باني لم ارى تعاطف وتجانس في العالم اجمع مثل ما هو موجود بين الشعب المصري وباقي الطوائف وحتى بين الزائرين الاجانب للبلد

ويكفي اني فتحت عيوني على عمال يعملون مع ابي منهم اليهودي وهو ايلي زيتوني وقد هاجر وانبه كان صديقي الوحيد والخواجه تركيا وابنه توني وهو ايطالي والاستاذ عادل يعرفهم كويس

وخاصة الخواجة تركيا الي فضل يجلس في مصر حتى مات فيها بالرغم من ضعف راتبه الذي كان بياخذه

وحتى الان تجد في الاسكندرية كثيرين من اليونانين والقبارصة والمالطيين لازالو موجودين حتى الان ومنهم مدرب الجود كابتن استيليو في صالته بالابراهيمية وهو موجود حتى تاريخه

هكذا مصر وباقي الدول العربية ايضا حتى في لبنان ولولا تدخل قوة من الخارج ماكانت احداث لبنان ولكنهم وعو الدرس وعرفو ان حتى الامريكان لا تستطيع تميز طبقة عن طبقة واخيرا قبلوا بأتفاق الطائف لاقتناعهم ان مصلحتهم في اتفاقهم وليس تنفيذ مخططات القوى الخارجية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نديم كتب

انا اؤمن بأن في عالمنا العربي هناك الكثير مما يجب ان يتغير 

و لكن هل يؤمن الإسرائيليون بأن عليهم ان يتغيروا ايضا ... ؟؟؟

تحية لكلماتك العاقلة المستنيرة،

جزيل شكرى.

التحيه الواجبه لابو حلاوه وليست لي فهو قائل الجملة التي تعلق عليها

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

إستوقفتني عبارات السلام التي ترددت كثيرا في هذا الحوار !!

أي سلام هذا الذي نتكلم عنه ؟؟

سلام الدجاج الذي أسموه سلام الشجعان ..

لا أدري أي شجعان هم .. شجعان الخيبة ؟؟

هل هو سلام حدود 48 ؟؟ أم حدود 67 ؟؟

يا جماعة فلسطين أرض اسلامية من النهر الى البحر ..

و لا تفريط في شبر واحد منها ..

و هذه ليست شعارات ..

فما ضاع حق و راؤه مطالب ..

و لماذا نفرط فيها و نحن لم نفرط في شبر واحد من الأرض المصرية ..؟؟

أم أننا نعتقد أنها ليست أرضنا .. و أنها أرض الفلسطينيين فقط ؟؟

و طالما ان بيننا رجال مثل هؤلاء .. فلن يضيع الحق الاسلامي ..

hamas.jpg.jpg

link.hamas.leader.jpg

اللهم أنصر المجاهدين في سبيلك .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

أي سلام هذا الذي نتكلم عنه ؟؟

سلام الدجاج الذي أسموه سلام الشجعان .. 

لا أدري أي شجعان هم .. شجعان الخيبة ؟؟

.

هون عليك يا عزيزى،

فلا تأخذك عواطفك الجياشة، ان تغفل عينك عن بعض الحقائق حتى لو كانت بسيطة فى نظرك فهى ذات أهمية "الحياة و الموت" بالنسبة لأخرين من اخواتك فى هذا البلد،

فسلام الشجعان الذى أراة، هو السلام الذى تحت مظلتة و "بسببة" تمت مشاريع عملاقة فى هذا البلد على سبيل المثال و ليس الحصر:

مطار القاهرة الجديد، مترو الأنفاق، ميناء دمياط الجديد.....الخ...الخ

حتى لو ان معظم هذة المشاريع و غيرها كثير، قد أقيمت بأموال "مساعادات و منح" خارجية!! كانت أفكار مثل التى تدعو اليها من "احدى" أسباب عدم استطاعتنا تمويل مثل هذة المشاريع و هى غير كافية "على فكرة" لتوفير الرفاهية المبتغاة لمعدل نمونا السكانى!!

على اننى من ضمن الذين يفضلون "الأقتراض و الأستدانة" لتمويل مثل تلك المشاريع البناءة و المساعدة لنا و لأحفادنا من بعد، على أن

"نقترض و نستدين" لتمويل "عداء و حروب" لا طائل منها سوى "حرق و تخريب" أحفادنا قبل أنفسنا، و يظلوا هؤلاء الأحفاد المساكين فى دائرة مغلقة بغيضة، سببها نحن و "تفكيرنا" العقيم المنغلق.

فسامحنى يا عزيزى فسلام "الدجاج" لم يكن ليستطيع تنفيذ "البسيط و الغير كافى" من ما قمنا بة منذ أن أقدمنا علية....

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

نديم كتب

انا اؤمن بأن في عالمنا العربي هناك الكثير مما يجب ان يتغير 

و لكن هل يؤمن الإسرائيليون بأن عليهم ان يتغيروا ايضا ... ؟؟؟

تحية لكلماتك العاقلة المستنيرة،

أما عن اختيارى لهذة المقطوعة من مداخلتك فلا أعلم لماذا تذكرت هذة العبارة الكوميدية عند قرائتى لها:

" أذاكر و أنجح، طب أفرض انا ذاكرت و مانجحتش،

يبقى انا ذاكرت على الفاضى؟!!! :lol: :lol: :lol:

يا عزيزى انت محق، و لكننا عندما نطلب تغيير أشياء كثيرة فى أنفسنا، فلأننا نبغى ان نتقدم و نترقى، نفعل هذا لأنفسنا أولا، لأننا بحاجة الى التغيير و ليس "علشان خاطر أسرائيل أو غيرها".

جزيل شكرى.

أستاذ وايت هارت انا لا اختلف في اهمية القيم المذكورة لمجتمعنا العربي و لكن لو تكلمنا عن اسرائيل بشكل محدد ... هل تتوقع ان يكون لديهم استعداد للقيام بهذه التغيرات ... و هل لو فضل الحال علي ما هو عليه هل سيمكننا من ان نصنع سلام حقيقي معهم كالعلاقات بين المانيا و فرنسا ...

أذاكر و أنجح، طب أفرض انا ذاكرت و مانجحتش، 

يبقى انا ذاكرت على الفاضى؟

انا اري الصورة بشك اخر .. انا احب ان اعامُل بمثل ما أعامل به الاخرين

و من احترمه لانه انسان اتوقع ان يحترمني لاني انسان قبل اي شئ اخر .. و اتكلم بشكل محدد علي اسرائيل

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

.

فسلام الشجعان الذى أراة، هو السلام الذى تحت مظلتة و "بسببة" تمت مشاريع عملاقة فى هذا البلد على سبيل المثال و ليس الحصر:

مطار القاهرة الجديد، مترو الأنفاق، ميناء دمياط الجديد.....الخ...الخ

.

اعتقد انك نسيت كوبري اكتوبر ومدينة مبارك للابحاث ومدينة مبارك لعلوم الفضاء ورصف شارع جامعة الدول العربيه بالمهندسين

ياعزيزي هذه ليست انجازات دولهولكنها يمكن اعتبارها انجازات شركه او رجل اعمال ممن لم يهرب امواله للخارج

القضية ليست ان نجعل انفسنا عرايا في مواجهة عدو عنصري شرس لنبني كوبري او قريه سياحيه هذا الكلام ينطبق علي دول بحجم لوكسمبرج وليس مصر

صحيح ان اتفاقية السلام التي عقدها السادات والتي اراها اتفاقية هدبة اكثر منها اتفاقية سلام صحيح انها جعلت المصريين لا يمضمون نصف اعمارهم في الخدمة العسكرية كما كان الحال في السابق بينما اخوانهم العرب يسرمحون في ارجاء الدنيا لكن عدم النظر لما قد يتبع هذا والاستعداد له يحول الدوله مرة اخري الي شركه وهذا اخطر ما يمكن ان تتعرض له مصر

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

.

فسلام الشجعان الذى أراة، هو السلام الذى تحت مظلتة و "بسببة" تمت مشاريع عملاقة فى هذا البلد على سبيل المثال و ليس الحصر:

مطار القاهرة الجديد، مترو الأنفاق، ميناء دمياط الجديد.....الخ...الخ

.

اعتقد انك نسيت كوبري اكتوبر ومدينة مبارك للابحاث ومدينة مبارك لعلوم الفضاء ورصف شارع جامعة الدول العربيه بالمهندسين

ياعزيزي هذه ليست انجازات دولهولكنها يمكن اعتبارها انجازات شركه او رجل اعمال ممن لم يهرب امواله للخارج

عفوا لا يمكن "لشركة" أو "لرجل أعمال" القيام بأحدى المشاريع التى ذكرتها، لما تتضمنة من "ضمانات" مطلوبة، من "حكومات" [دول] غربية "متعددة" تمول، و "تقرض"، دولة أخرى، خاصة اذا كانت هذة الدولة "شرق أوسطية" يا عزيزى، لقد عنيت كل كلمة كتبتها فى مداخلتى السابقة.

القضية ليست ان نجعل انفسنا عرايا في مواجهة عدو عنصري شرس لنبني كوبري او قريه سياحيه هذا الكلام ينطبق علي دول بحجم لوكسمبرج وليس مصر

لم أقل هذا البتة، و ان راجعت ما كتبتة ستجدنى عنيت دولتنا تحديدا، فليست "[دوقية]" لوكسمبورج، أو "أمارة" موناكو، فى حاجة لمثل تلك المشاريع، فالتوازن بين معدل النمو السكانى و الدخل العام يفوق بدرجة لا تجعلنى حتى تخيل صحة عقد مقارنة بيننا و بينهم، أما نحن ففى أمس الحاجة لمثل تلك المشاريع و غيرها مئات، و ما المشروع العسكرى الا أحداها و ليست "كلها" كما أسأت فهمى.

صحيح ان اتفاقية السلام التي عقدها السادات والتي اراها اتفاقية هدبة اكثر منها اتفاقية سلام صحيح انها جعلت المصريين لا يمضمون نصف اعمارهم في الخدمة العسكرية كما كان الحال في السابق بينما اخوانهم العرب يسرمحون في ارجاء الدنيا لكن عدم النظر لما قد يتبع هذا والاستعداد له يحول الدوله مرة اخري الي شركه وهذا اخطر ما يمكن ان تتعرض له مصر

هذا رأيك فيما تراة "كفائدة" متواضعة لمثل تلك الأتفاقية، فهو فى نظرى رأى "عاطفى" للغاية، و غير عادل، لتجاهلة العديد من المزايا الأخرى التى تضمنتها و التى لم تضدمنها مداخلتى الأخيرة.

و شكرا

مع خالص تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

افهم ان تري تصوري للاتفاقيه غير عادل

ولكن عاطفي طيب ازاي؟؟

ياريت تتفضل وتشير الي مضامين الاتفاقيه الرائعه التي لم اراها ولك جزيل الشكر

رابط هذا التعليق
شارك

White heart wrote

هون عليك يا عزيزى، 

فلا تأخذك عواطفك الجياشة، ان تغفل عينك عن بعض الحقائق حتى لو كانت بسيطة فى نظرك فهى ذات أهمية "الحياة و الموت" بالنسبة لأخرين من اخواتك فى هذا البلد، 

فسلام الشجعان الذى أراة، هو السلام الذى تحت مظلتة و "بسببة" تمت مشاريع عملاقة فى هذا البلد على سبيل المثال و ليس الحصر: 

مطار القاهرة الجديد، مترو الأنفاق، ميناء دمياط الجديد.....الخ...الخ 

حتى لو ان معظم هذة المشاريع و غيرها كثير، قد أقيمت بأموال "مساعادات و منح" خارجية!! كانت أفكار مثل التى تدعو اليها من "احدى" أسباب عدم استطاعتنا تمويل مثل هذة المشاريع و هى غير كافية "على فكرة" لتوفير الرفاهية المبتغاة لمعدل نمونا السكانى!! 

على اننى من ضمن الذين يفضلون "الأقتراض و الأستدانة" لتمويل مثل تلك المشاريع البناءة و المساعدة لنا و لأحفادنا من بعد، على أن 

"نقترض و نستدين" لتمويل "عداء و حروب" لا طائل منها سوى "حرق و تخريب" أحفادنا قبل أنفسنا، و يظلوا هؤلاء الأحفاد المساكين فى دائرة مغلقة بغيضة، سببها نحن و "تفكيرنا" العقيم المنغلق. 

فسامحنى يا عزيزى فسلام "الدجاج" لم يكن ليستطيع تنفيذ "البسيط و الغير كافى" من ما قمنا بة منذ أن أقدمنا علية.... 

و شكرا.

الأخ الفاضل White heart

المشكلة ليست فى البناء ولكن المشكلة هى كيف تحمى ما تقوم ببنائه وكيف تضمن بقاء هذا البناء

ان السلام التى تتحدث عنه وتشجعه تعتبره اسرائيل سلام تكتيكى يتوقف استمراره على تغير الظروف الذى قررته ,

لذلك فأنا لا أعتبره سلاما بل هو هدنة , والبناء فى ظل هذه الهدنة هو خيلر مرعب خصوصا اذا انقلبت موازين القوى كما حدث , فضربة جوية واحدة فى ظل سماء مفتوحة قد تعيدك للقرون الوسطى , وهى مشكلة حقيقية

تجعلنا نبحث عن أسباب قوة رادعة قبل نفكر فى انفاق مليارات الجنيهات فى عمليات بناء غير آمنة

رابط هذا التعليق
شارك

افهم ان تري تصوري للاتفاقيه غير عادل 

ولكن عاطفي طيب ازاي؟؟

ياريت تتفضل وتشير الي مضامين الاتفاقيه الرائعه التي لم اراها ولك جزيل الشكر

يا عزيزى الى ماذا تريد أن تصل؟

أنت مقتنع بأنة لا يوجد سلام، و بأن هذا الذى جنيناة من وراء هذة الأتفاقية، هو "سراب" و "لاشئ"، و انا مقتنع بغير ذلك، فعلى ماذا نتناقش، أعتقد على "حب أسرائيل"، و اذا تابعت ما كتبتة من مداخلات ستجد اننى كنت غاية فى الوضوح و الصراحة، و لا أجد أهمية "لتفريعات" جانبية تزيد الهوة و الفرقة بيننا، فهذا ليس هدفى البتة، و لهذا انا أحترم رأيك، على انك لم تقدم لنا الحل؟

ان نكرس كل دخل الدولة و مجهودها و الأقتراض لأنشاء "قوة عسكرية" و يصبح مصيرنا كالعراق، أبسط ما يحدث "تدمير" مثل هذا الصاروخ المسمى "الصمود 2 " أفليس هذا ما تريدة؟ أتريد مثل هذا المصير؟ حتى و لو لم نكن غازين لدولة جارة لنا؟ أتظن اننا بأمكاننا "تمويل" و انشاء مثل هذة القوة العسكرية "حاليا" دونما أعتراض من أحد؟! يا عزيزى نحن الأن "مكبلين" أساسا "بديون" باهظة، كانت مثل هذة "المغامرات" سببا فيها، الا يكفى هذا،

أم يجب "وضع سيف" الدول أو الدولة التى ستمدك "بالعتاد العسكرية" التى يجب أن تكون "متفوقة" عن نظيرتها لدى "أوهام" تدعى عدو متربص بنا !! و بهذا نصبح "مكبلين" من ناحية، و "السيف" على رقبتنا من ناحية أخرى، أم انك تعتقد بأننا سوف نمد بالعتاد "علشان خاطر سواد عيوننا" فهذا شئ أخر!!! و اذا كان قد حدث فى الماضى فلا أحد يعطى هكذا اليوم لله.

و اما ما انا اؤمن به الا و هو بناء بلد "ذو نفوذ" اقتصادى، بلد "تتسابق" الدول العظمى على الدخول فى "تحالف" معنا، "التحالف" يا عزيزى هو الحل، هو لغة العصر و لا غيرة، و ليس مع "أى أحد" بل يجب أن يكمل "معظم" هذا التحالف بعضة، أى نكون تقريبا على نفس المستوى، فلا يعتقد أحد انة مميز عن غيرة، أو أفضل من غيرة، و للأسف يا عزيزى نعلم جميعا تجارب بلدنا "الغير موفقة" فى هذا المضمار، و حاليا و "بمستوانا" هذا أخشى اننا لا نغرى أحدا من الدول "ذات الوزن" الأقتصادى أو السياسى، حتى يدخل فى تحالف "متكافئ" معنا، و البداية هى فى

توفير "الرفاهية" و "الأكتفاء" لمواطن هذا البلد، , و هذا لن يحدث الا اذا نجحنا فى ضبط المعادلة الصعبة الا و هى الموازنة بين "التزايد السكانى" و "الناتج المحلى" حتى يحبها حقيقى، و "ينتمى اليها،

و ليس فقط بترديد الأناشيد و الهتافات "مجبرا" فى بعض الأحيان،

يجب ان نعمل جميعا على أن تختفى كلمات من حياتنا مثل:

"ان جائك الطوفان...." أو "انا و ما بعدى الطوفان"

أو "ما انشالله تولع بجاز...!!" أو الطامة الكبرى "نام و ارتاح يأتيك النجاح :? عفوا يا عزيزى، دون الأتطلاع على الأتفاقية المختلف عليها، أو غيرها هذا فقط هو الحل الذى أراة لحماية أحفادنا قبل أنفسنا من أى أعتداء كان من دولة "شقيقة"!! أو من "أسرائيل"..

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

يا عزيزى الى ماذا تريد أن تصل؟

----------------------------------

يبدو انك سوف تجبرني علي تعلم كيف اكتب بين النص المقتبس فشكرا لك

اولا اريد ان نصل جميع الي فهم افضل فنحن من هذا المنتدي لن نقرر الحرب او السلام ولكن نساعد بعضنا علي الفهم ونأمل ان تتسع مساحة الفاهمين

هذا عن ما اريد الوصول اليه

-------------------------

أنت مقتنع بأنة لا يوجد سلام، و بأن هذا الذى جنيناة من وراء هذة الأتفاقية، هو "سراب" و "لاشئ"، و انا مقتنع بغير ذلك، فعلى ماذا نتناقش

------------------------------------

انا لم استعمل تعبير انه سراب بل قلت انها هدنه والاذكياء هم من يستعملون الهدنة لتحسين مواقعهم اعتقد الفكره واضحه

--------------------

و لا أجد أهمية "لتفريعات" جانبية تزيد الهوة و الفرقة بيننا، فهذا ليس هدفى البتة، و لهذا انا أحترم رأيك، على انك لم تقدم لنا الحل؟

---------------

ربنا ما يجيبش فرقه لان الفراق صعب

ثم يقينا انا لا امتلك حل ولكني امل مرة اخري عبر الحوار ان نصل جميعا الي تصورات افضل

---------------

أتظن اننا بأمكاننا "تمويل" و انشاء مثل هذة القوة العسكرية "حاليا" دونما أعتراض من أحد؟!

ان كان بامكاننا تمويل هاربين بعدة مليارات من اموال اليتامي فبالتاكيد نحن قادرين علي تمويل قدراتنا العسكريه التي تحمينا وتحمي ابنائنا واحفادنا

اما عن اعتراض احد فهذه هي السياسه وان كان اللي قاعدين علي الكراسي بيعرفوا سياسة وليسوا فقط مقاولين كباري وقري سياحيه فسوف يعرفوا كيف يديروا هذا مثلما ادرته الهند وباكستان وكوريا من قبلنا وتحاول ان تديره ايران الان

---------------------------------

يا عزيزى نحن الأن "مكبلين" أساسا "بديون" باهظة، كانت مثل هذة "المغامرات" سببا فيها، الا يكفى هذا،

------------------

الم تتسائل بمناسبة هذا الكلام اين ذهبت اموال حملة تسديد ديون مصر التي الفوا لها الاغاني وجمعوا بها الجبايات والتبرعات بالمناسبه اين ذهبت؟؟

---------------------------

أم يجب "وضع سيف" الدول أو الدولة التى ستمدك "بالعتاد العسكرية" التى يجب أن تكون "متفوقة" عن نظيرتها لدى "أوهام" تدعى عدو متربص بنا !! و بهذا نصبح "مكبلين" من ناحية، و "السيف" على رقبتنا من ناحية أخرى، أم انك تعتقد بأننا سوف نمد بالعتاد "علشان خاطر سواد عيوننا" فهذا شئ أخر!!! و اذا كان قد حدث فى الماضى فلا أحد يعطى هكذا اليوم لله.

--------------------------

بالمناسبه لم يخطر علي بالي اننا نحتاج تسريع استيراد السلاح بل تصنيعه كبديل عن تركنا لابناء مصر المبدعين مثل الدكتور يحي المشد يذهب الي العراق فتستطيع اسرائيل اصطياده لان الاخ صدام متفرغ لحماية قصي وعدي انا اريد ان يؤمن القائمين علي شؤون بلادنا بان مصر سوف يبنيها ابنائها وليس صور السيد الرئيس المعلقه بالحجم الطبيعي ولا خطب صفوت الشريف عن ايامنا الحلوه تحت شجرة الرياده

---------------------------------

و اما ما انا اؤمن به الا و هو بناء بلد "ذو نفوذ" اقتصادى،

---------------------------------------------

لامعني لنفوذ اقتصادي في منطقتنا لاتحميه القوة المسلحه ويكفي ان تنظر الي السعوديه والهلع الذي اصابها بعد احداث سبتمبر فقد تبخر النفوذ الاقتصادي وحل محله الاستجداء والاستعطاف

--------------------------------------

يجب ان نعمل جميعا على أن تختفى كلمات من حياتنا مثل:

"ان جائك الطوفان...." أو "انا و ما بعدى الطوفان"

أو "ما انشالله تولع بجاز...!!" أو الطامة الكبرى "نام و ارتاح يأتيك النجاح :?

--------------------------------------

لا اعتقد ان احد اثناء هذا الحوار طرح مثل هكذا افكار والا ما كان الحوار قد امتد اليس كذلك؟؟

ومره اخري لا انسي ان اشكرك لانك شحذت لدي الرغبه في تعلم الكتابة داخل النص

مع خالص تحياتي

.

رابط هذا التعليق
شارك

نديم كتب:

ان كان بامكاننا تمويل هاربين بعدة مليارات من اموال اليتامي فبالتاكيد نحن قادرين علي تمويل قدراتنا العسكريه التي تحمينا وتحمي ابنائنا واحفادنا

عفوا يا عزيزى، لقد بدأت هنا تبالغ، فعلى افتراض بأنة قد تم فعلا تهريب مثل تلك المليارات التى أشك شخصيا فى صحة ارقامها، ولكن بالتأكيد فهى ليست كافية بالمرة لتمويل قدرة عسكرية ان لم "تتفوق" على العدو المزعوم، فعلى الأقل "تتساوى" معة، وهذا أخشى ان يكون غير كافى لمثل هذا المشروع، علاوة على باقى المشروعات

"المصيرية" .

نديم كتب:

اما عن اعتراض احد فهذه هي السياسه وان كان اللي قاعدين علي الكراسي بيعرفوا سياسة وليسوا فقط مقاولين كباري وقري سياحيه فسوف يعرفوا كيف يديروا هذا مثلما ادرته الهند وباكستان وكوريا من قبلنا وتحاول ان تديره ايران الان

بدأنا فى عقد المقارنات "الغير متكافئة" تعرف اننى لست من انصار هذا المبدأ، و حتى اذا ما قارنت تلك الأمثلة من الدول، فالهند "حاليا" لديها صناعة تصديرية فى غاية الأهمية الا و هى "صناعة البرمجيات" انها تملك "مفاتيح لغة العصر" من أقمار صناعية و خلافة، تملك التكنولوجيا حتى لو كانت متواضعة، لا يمنعها من "القفزة الكبرى" الا التزايد السكانى الملعون من ناحية، و التكاليف الباهظة لما تتمناة لنا من ناحية أخرى!!

و بالتالى فقر شعبها، اخترت الهند لمناقشتك لأنها افضل ما وجدتة مطروح فى أمثلتك، و اذا كنت تعنى "القنبلة النووية"

فيكفينى ما يحدث على الحدود بينها و بين باكستان منذ أعوام عدة، هذا غير أعمال العنف فى الجانبين، اذن هذة "الثروة المجمدة" المدعوة "قنبلة نووية" لم تحمى أحدا، لعلمهم بأن بفتح هذا الباب، سيفنوا جميعا!!! هذا غير التكاليف الباهظة من صيانة و تجارب و معدات....الخ الخ، و بالتالى يحرم الشعب من "أبسط" ما يبغية، و كلنا نعلم المستوى المعيشى لكل هذة الدول التى ذكرتها، و هذا ليس فقط الأن بل منذ "أجيال"!!!

تخيل دولتان "منتجتان" و "مصدرتان" كالهند و كوريا الشاملية، و مع هذا انظر للمستوى المعيشى، و يا عالم ما ينتظرهم جميعا اذا ما بقوا على هذا الحال و هو ما لا أعتقدة، فما بالك ببلدنا...

فأعذرنى يا عزيزى اذا كنت هذا ما تبغية لأحفادنا و لأولادنا، و لنا، فمثل هذة الحياة التى يحيونها لا أستطيع حتى تخيلها "كهدف" أو "كحلم" لنا.

نديم كتب:

بالمناسبه لم يخطر علي بالي اننا نحتاج تسريع استيراد السلاح بل تصنيعه

تصنيعة كدة حتة واحدة، يا ريت، يسمع من بقك ربنا، محتاجين معجزة يا نديم، الا تعتقد ذلك؟

نديم كتب:

لامعني لنفوذ اقتصادي في منطقتنا لاتحميه القوة المسلحه ويكفي ان تنظر الي السعوديه والهلع الذي اصابها بعد احداث سبتمبر فقد تبخر النفوذ الاقتصادي وحل محله الاستجداء والاستعطاف

و لا السعودية ما عنيتة، يا عزيزى اقرأ جيدا ما كتبتة، خاصة الكلمات التى وضعتها بين "......" :"التحالف" يا عزيزى هو الحل، هو لغة العصر و لا غيرة، و ليس مع "أى أحد" بل يجب أن يكمل "معظم" هذا التحالف بعضة، أى نكون تقريبا على نفس المستوى، هذا هو المسقبل، اذا ما أمعنت النظر جيدا فيما حولك، انا اراة هنا فى وضوح الشمس.

لا أعلم اذا كنا نستطيع تطبيق هذا الكلام على العلاقة ما بين السعودية و أمريكا، فبالنسبة لى هى "علاقة تجارية" اكثر منها تحالف، السعودية هى الدجاجة التى تبيض ذهبا بالنسبة لأمريكا!! السعودية لا تكمل الولايات المتحدة، لا تتساوى معها ، و بالتالى لا أستطيع ان اسمى العلاقة بينهم "تحالف"، على أن الواضح للأعين هو التحالف بعينة، فالسعودية "اشترت" امنها ان اجاز لى استخدام هذا التعبير، و لا أرى حرجا فى هذا، فهذا "مالها" و لم "تقترضة" أو "تستدينة" اما علاقتها بدول الخليج الأخرى، فيمكننى اطلاق اسم "تحالف" بينهم، و هو موجود فعليا على ما أعتقد تحت أسم "دول مجلس التعاون الخليجى"، صحيح هو لم يصل بعد الى الدرجة الفعلية من "التحالف"، كالسوق الأوروبية المشتركة مثلا، و لكن على الأقل انهم بداؤا، كما ان لديهم "حاليا" المقومات التى من الممكن عن طريقها اختصار، أو قطع شوط طويل من المشوار، الا و هو "رأس المال" ان هم اسرعوا قليلا قبل ان "يأفل نجم " البترول، و يسطع نجم جديد بداء فعلا فى الظهور،

"الطاقة النظيفة الرخيصة"!!! التى أعتقد أن أبناء الجيل القادم سيجنوا ثمارها "كاملة"، و ليس "ربعها" كما نحن الأن.

لا اعتقد ان احد اثناء هذا الحوار طرح مثل هكذا افكار والا ما كان الحوار قد امتد اليس كذلك؟؟

بالطبع يا عزيزى أعلم كما لم أقل هذا، و لكننا جميعا نعلم بأن مثل هذة الكلمات "منتشرة" بين العامة، و ليس بين "مرتادى" هذا المنتدى المتحضر كما أسأت فهمى، و بأننا يجب علينا العمل جاهدين على اختفاء مثل تلك الكلمات من قاموسنا نهائيا...

و شكرا

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ وايت

اصبحت اتخوف من ان افهم ما تقول بطريقه خاطئه لذلك سوف اضع ما اتصور انك تقوله لتخبرني ان كنت اتصور بشكل صحيح ام لا وبعد ذلك احاول التعليق علنا نصل لفهم افضل

انت تريان

التسلح مضيعه للمال وبناء صناعة سلاح حلم بعيد المنال

تنظيم الاسره هو الطريق للرخاء وبالتالي الطريق الي تقوية الانتماء

هذا الرخاء سوف يجعل الدول تتسابق للتحالف معنا

امتلاك السلاح النووي لم يمنع الحروب بين الهند وباكستان

صح كده ولا في حاجه فاتتني

بالمناسبه علك تخبرني كيف اكتب بلون مختلف مثلك

مع خالص تحياتي

رابط هذا التعليق
شارك

نديم كتب:

اصبحت اتخوف من ان افهم ما تقول بطريقه خاطئه لذلك سوف اضع ما اتصور انك تقوله لتخبرني ان كنت اتصور بشكل صحيح ام لا وبعد ذلك احاول التعليق علنا نصل لفهم افضل

يا عزيزى لما هذا كل العناء، فقد أرحتك منذ البداية بمقولة بسيطة للغاية، الا و هى اننى أحترم رأيك، فقط طرحتة علينا و قرأتة و أتفق الجميع علية، الا اننى اؤمن بما أشاء و هذا حقى اذا أذنت لى بالطبع؟

و مع ذلك سألبى طلبك على أن تبذل مجهودك فى طرح "حلول" أو أفكار أخرى.

نديم كتب:

انت تريان

التسلح مضيعه للمال وبناء صناعة سلاح حلم بعيد المنال

لا ليس بالضبط، لكن ليس فى أن يصبح سبب تعاسة و فقر جميع الأجيال السابقة و اللاحقة، أعنى التوازن.

أما بعيد المنال أو قريب المنال، فالله قادر على كل شئ بالطبع، و لكن بالمعطيات التى أمامنا "حاليا" فهو مع الأسف "بعيد المنال".

نديم كتب:

تنظيم الاسره هو الطريق للرخاء وبالتالي الطريق الي تقوية الانتماء

هذا بالنسبة لى لا جدال و لا شك فية، و ما "تقوية الأنتماء" الا "احدى" الفوائد العائدة علينا، و يا حبذا اذا عدلنا الجملة قليلا فتصبح:

التوازن بين النمو السكانى و الدخل القومى هو الطريق للأكتفاء و الرخاء.

نديم كتب:

هذا الرخاء سوف يجعل الدول تتسابق للتحالف معنا

نعم انا أعتقد ذلك، و اذا جاز لى استحضار مثل لتبسيط الفكرة، و ليس لعقد مقارنة من أى نوع، فعندما ارادت "السوق الأوروبية" فى تكوينها الفعلى "عاصمة سياسية"، وقع أختيارهم على "بروكسل"،

و عندما ارادو "عاصمة مالية" هرعوا و طرقوا باب "سويسرا" للتحالف معهم، و لكنها أعتذرت لأسباب مختلفة من بينها انها دولة حيادية (على اننى أتوقع دخولها و أخرين كثر لاحقا)، و لهذا وقع الأختيار على (لوكسمبورج) و أراهم قد أصابوا فى ذلك.

نديم كتب:

امتلاك السلاح النووي لم يمنع الحروب بين الهند وباكستان

هنا انا متمسك بكل ما كتبتة، سواء عن "السلاح النووى" او البلدين، فلا أستطيع استنباط مثل هذا التلخيص "الناقص"، فيا عزيزى سواء مات الأنسان بفعل هذا السلاح اللعين، ام مات "فقرا" فالنتيجة واحدة،!!

نديم كتب:

صح كده ولا في حاجه فاتتني

لا ليس لدى أقوال أخرى :?

نديم كتب:

بالمناسبه علك تخبرني كيف اكتب بلون مختلف مثلك

بسيطة خالص، اذا كنت تستخدم برنامج المنتدى نفسة للرد على المداخلات، فما عليك الا "تظليل" ما تود اظهارة بلون مختلف، ثم اختار اللون الذى تريدة عن طريق تمرير "الماوس" يمينا و يسارا على الخط الملون بالأعلى، (سيظهر اللون فى المربع الصغير يمين المسطرة فى اثناء تمريرك هذا) أضغط على زرار الماوس مرة واحدة "شمال" على اللون المراد فى داخل المسطرة، و عندها سيكتب "كود" اللون الذى أخترتة فى بداية و نهاية الكلمة أو الجملة المظللة المراد تلوينها، فلا تقلق من هذا "الكود" سيتحول الى اللون الذى اخترتة فعلا عند ارسالك المداخلة، فقط أحرص على عدم العبث فى هذا "الكود" و الأهم ان لا تنسى الضغط مرة أخرى على نفس الزرار على الماوس بعد اختيارك اللون "خارج المنطقة المظللة" قبل كتابة أى حرف و الا أختفى الجزء المظلل...!!! أما اذا كنت تستخدم برنامج اخر للكتابة فأخبرنى بأسمة و سأجد لك الطريقة انشاء الله .

سامحنى على هذا التفصيل الممل...

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لا تقنعوا انفسك بأن هناك مصرى لا يعتبر اليهود واسرائيل أعدى أعدائه سواء بدافع دينى أو وطنى , فمجرد ذكر كلمة اسرائيل تجعل المصرى يشعر بالتقزز , والله أنا من مصر مش من الهند وهذا ما أراه واسمعه

فما هذا الذى نناقشه؟ حتى عندما كنت مجندا فى الجيش كانوا يأكدون علينا ان العداء بيننا وبين اسرائيل واليهود

هو عداء الى يوم الدين , وان هذا السلام هو مجرد سلام ظاهرى , فهل كنت مجند فى الجيش الهندى ؟

وعايش مع جيران هنود ومصاحب هنود ؟ هذا هو رأى الشارع المصرى , فعن ماذا تتحدثون ؟ مصرى يحب اسرائيل ؟ بصراحة أنا عمرى ما سمعتها ., انا متهيألى لو حد قالها فى وسط مصريين ممكن يتقتل فيها ,

رابط هذا التعليق
شارك

سراب كتب:

لا تقنعوا انفسك بأن هناك مصرى لا يعتبر اليهود واسرائيل أعدى أعدائه سواء بدافع دينى أو وطنى , فمجرد ذكر كلمة اسرائيل تجعل المصرى يشعر بالتقزز , والله أنا من مصر مش من الهند وهذا ما أراه واسمعه

و الله انا كمان من مصر مش من لبنان، فليس بمجرد ذكر اسرائيل يجعلنى أشعر بالتقزز، و للأسف أعرف و أسمع عن أخرين لديهم نفس الأحساس، فما العمل فى رأيك؟ أنا عن نفسى أحترم رأيك، فأنت حر و لكننى لست مطالب بلأيمان بة و تطبيقة، فسامحنى ليس لنا أعداء فى الوقت الحاضر، فلا أرى سببا لهذا البغض و الكرة، اما انت فحر، و لكننى ارى ما يسببة هذا البغض من جعل لون حياتنا "قاتمة، و لا نسعد ببهجة هذة الحياة، ولا أقصد "بغض أسرائيل" تحديدا، و انما "الكرة" و "البغض" عامة .

سراب كتب:

حتى عندما كنت مجندا فى الجيش كانوا يأكدون علينا ان العداء بيننا وبين اسرائيل واليهود

هو عداء الى يوم الدين , وان هذا السلام هو مجرد سلام ظاهرى , فهل كنت مجند فى الجيش الهندى ؟

أراك تبالغ قليلا يا عزيزى، قد أتخيل قولهم هذا اذا كنت تخدم فى اثناء حروبنا المختلفة معهم "ربما"، أو انك وقعت تحت أيدى "أومباشا" أو حتى "عقيد" عاطفى "حبتين"، أو انك اسأت الفهم، فلا يمكننى تخيل الدولة "المعلن" و "المطبق" هى السلام، و جيش الدولة يملى ما هو عكس ذلك!! سامحنى أنا تعلمت ان أفصل ما بين "عقلى" و ما بين "نفسى" فالأختلاف فيما بينهم كبير.

سراب كتب:

مصرى يحب اسرائيل ؟ بصراحة أنا عمرى ما سمعتها ., انا متهيألى لو حد قالها فى وسط مصريين ممكن يتقتل فيها

هذا هو يا عزيزى هو لب الموضوع و أخطر ما فية، انا أعتقد يا عزيزى ان هذة هى الطامة الكبرى!! عندما نكون فى سلام مع من كانوا لنا أعداء فى يوم ما، و نبدأ فى التقاتل و التناحر، "لمجرد" ان لجماعة "رأى" او "فكر" تريد ان تفرضة فرضا على "الجميع" حتى و لو أختلفوا معهم، فأدعو الله ان لا يأتى هذا اليوم أبدا، فهذا فى رأى هو "حفر قبرنا بنفسنا"، هذا ان حدث فهو "التخلف" بعينة، و يجب ان نعمل جميعا على ابعاد هذا "الشر" اللعين.

و شكرا.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

Sarab : لك منّى كل التأييد فيما قلت

أما السيّد White heart : فأرى أنك أنت الذى تبالغ

أرجوك حاول أن تعيد صياغه أسبابك و دوافعك . فالفكر الذى تسوقه هنا هو بعيد عن الواقع الذى نعيشه . فلا تحاول أن تغير فى مشاعر بداخلنا نشأت منذ أن نقضت اليهود الصلح مع رسول الله صلّى الله عليه و سلّم .

و لا أرى Sarab قد أساء الفهم . بل أرى أنك أنت الذى تريد أن تعيش فى غير الواقع .

أرجوك أعد تفكيرك مرّة أخرى .

مع شديد أحترامى للجميع

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...