اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عقب الحرب: سيصلي اليهود في الأقصى


أسامة الكباريتي

Recommended Posts

قائد شرطة العدو في القدس المحتلة : بإمكان اليهود تأدية الصلاة في جبل الهيكل " المسجد الأقصى" عقب حرب العراق

القدس المحتلة - خاص

حالة من الغليان والغضب تسود المدينة المقدسة عقب تصريحات قائد لواء القدس المحتلة في الشرطة الصهيونية ، اللواء ميكي ليفي بأنه سيكون بإمكان اليهود تأدية الصلاة في المسجد الأقصى المبارك "(جبل الهيكل)" بعد الحرب في العراق.

فقد حذرت الهيئة الإسلامية العليا ومجلس الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة الحكومة الصهيونية الجديدة وجميع أجهزتها الأمنية من مغبة العبث واللعب في النار والمس بالمسجد الأقصى المبارك ؟!

وقالت الهيئة الإسلامية العليا إن المسجد الأقصى المبارك مسجد للمسلمين وحدهم ولا يمت لغيرهم بصله و أشارت الى أن أي تصرف يمس المسجد الأقصى المبارك سيؤدي الى إشعال الأرض بقوات الاحتلال كما لن يسمح لغير المسلمين بالصلاة فيها.

وذكرت الهيئة باندلاع الانتفاضة عندما قام المجرم رئيس الوزراء الصهيوني بتدنيس المسجد الأقصى المبارك بزيارته المشؤومة حيث مازالت المواجهات مستمرة حتى اليوم .

وقالت الأوقاف الإسلامية إن الحكومة الصهيونية والأحزاب الصهيونية المتزمتة تعمل على تصعيد العدوان مستغلة التركيز الدولي على العراق لتحقيق أحلام صهيونية قديمة بالمس في المسجد الأقصى المبارك .

وشددت على أن المسلمين في بيت المقدس لن يترددوا في الدفاع عن الأقصى بأرواحهم ولن يسمحوا للمتطرفين الصهاينة بتدنيس مسجدهم وقبلتهم الأولى .

وكانت الأوقاف الإسلامية قد منعت برنامج السياحة للمسجد الأقصى المبارك بعد المحاولات الصهيونية المتكررة للتسلل الى المسجد عبر السياحة كما منعت اليهود من دخول المسجد منذ شهر أيلول/سبتمبر 2000، بعد قيام المجرم شارون باقتحام المسجد على رأس 2000 جندي من القوات الخاصة والشرطة الصهيونية .

وقد رفضت المحكمة الصهيونية العليا جميع الطلبات التي تقدمت بها الجمعيات والأحزاب الصهيونية المتطرف الدخول الى الأقصى المبارك خشية اندلاع المواجهات مع المسلمين مرة ثانية مما يهدد الاستقرار في العاصمة على حد تعبير الشرطة الصهيونية .

وقال ليفي، الذي كان يشارك في مؤتمر صحفي ، في مركز لواء شرطة القدس المحتلة : "لقد تغيرت الأجواء فيما يخص الحرم القدسي، وأوصي بالانتظار حتى ما بعد الحرب في العراق، وبعد ذلك فقط، ومن خلال عمليات سياسية وشرطية، يمكن فتح المكان أمام الزائرين". وأضاف اللواء ليفي أنه أبلغ الجهات ذات الصلة بموقفه هذا.

وتعزو جهات الصهيونية المختلفة السبب في التغيير، الذي طرأ على موقف الشرطة الصهيونية ، إلى تراجع قوة الحركات الفلسطينية في المدينة المحتلة بسبب الحصار والإغلاق والزج بالآلاف من أفراد الشرطة وحرس الحدود الصهاينة على حدود المدينة مع الضفة الغربية .

هذا وعززت قوات الاحتلال الصهيونية من تواجدها اليوم الجمعة في المدينة المحتلة خشية اندلاع مواجهات عقب صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك .

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وزير الحرب الأمريكي يختار حليفا للكيان الصهيوني لحكم العراق حال إسقاط الرئيس العراقي

إسلام أون لاين

ذكرت مجلة أمريكية أن دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي اختار جنرالاً معروفًا بارتباطه باللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة ليكون حاكم العراق العسكري الجديد في حالة نجاح أمريكا في إسقاط الرئيس العراقي صدام حسين.

وأكد الكاتب كارل أوسجود بمجلة "إكزكيوتيف إنتليجانس ريفيو" الأربعاء 26-2-2003 أن رامسفيلد اختار الجنرال المتقاعد جاي جارنير ليكون الحاكم المدني للعراق ما بعد الحرب. والمعروف أن جارنير مقرب من لوبي الحرب والصقور المؤيدين لليكود داخل وخارج إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش، وله ارتباطات بـ "المعهد اليهودي لشئون الأمن القومي".

وقالت المجلة التي يشرف عليها رجل الأعمال الأمريكي ليندون لاروش المرشح لانتخابات الرئاسة عام 2004: إن جارنير تم اختياره من قبل وكيل وزارة الدفاع للشؤون السياسية دوج فيث كرئيس لمكتب "إعادة البناء والمساعدة الإنسانية" الجديد التابع لوزارة الدفاع الأمريكية، وذلك أثناء جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية التابعة لمجلس الشيوخ في 11 -2-2003.

وأضافت أن المكتب سيشرف على ثلاث عمليات كبرى في عراق ما بعد الحرب وهي الإغاثة إنسانية وإعادة البناء والإدارة المدنية، وأن (فيث) أبلغ لجنة الكونجرس بأن جارنير "مسئول عن تنسيق وتكامل العمليات الثلاث وعن ضمان أن المكتب يستطيع الانتقال إلى المنطقة عند الضرورة ويرتبط بسهولة مع القيادة المركزية الأمريكية التي ستتولى مهمة خوض الحرب.

وقد أشار الكاتب الأمريكي إلى ارتباطات جارنير بالمعهد اليهودي "جينسا"، وتوقيعه في أكتوبر 2000 على رسالة وزعت من قبل المعهد اليهودي لشؤون الأمن القومي "جينسا" الذي يعتبر جزءًا رئيسيًا من عملية اختراق الجابوتيسكيين الإسرائيليين (نسبة إلى فلاديمير جابوتنسكي) لجيش الولايات المتحدة وأجهزة استخباراتها منذ السبعينيات.

وأضاف: "تورط موظفو جينسا مرارًا في عمليات تجسس، ومنهم بالذات ستيفن براين الموظف منذ وقت طويل هناك والذي اتهم بتمرير معلومات سرية إلى إسرائيل في السبعينيات بالتعاون مع صقر الحرب البارز ريتشارد بيرل".

كما امتدحت رسالة المعهد اليهودي ما أسمته "ضبط النفس الرائع" الذي أبداه الجيش الإسرائيلي "في وجه العنف القاتل الذي تنظمه وتقف وراءه قيادة السلطة الوطنية الفلسطينية التي تدفع المدنيين والشباب بشكل متعمد إلى الخطوط الأمامية"!؟

وطبقا لهذه الرسالة، فقد سافر 26 ضابطًا على مدى سنوات إلى إسرائيل برعاية وتمويل "جينسا"، وقالوا: إنهم "عادوا باعتقاد ثابت بأن أمن دولة إسرائيل هو مسألة ذات أهمية كبيرة للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط وشرقي البحر الأبيض المتوسط... وأن إسرائيل القوية هي حليف يمكن للمخططين العسكريين الأمريكيين والقادة السياسيين الاعتماد عليه".

الحرب جريمة

من ناحية أخرى وصف الجنرال المتقاعد باستر جلوسون الذي قاد الحملة الجوية في حرب الخليج عام 1991 الإستراتيجية العسكرية الامريكية لحرب جديدة محتملة ضد العراق بأنها جريمة؛ لأنها ستخاطر بحياة أمريكيين وحلفاء على نحو يفوق الضرورة، محذرًا مما أسماه اندفاعا أمريكيا لإنهاء حملة جوية في غضون أيام قليلة.

وحذر جلوسون -في كلمة أمام معهد الإنجاز الأمريكي الثلاثاء 25-2-2003- من أن خطط الحرب لا ترقى إلى مستوى الحاجة الماسة لمحو وحدات الحرس الجمهوري العامل الرئيسي في بقاء الرئيس العراقي صدام حسين، واعتبر الاندفاع إلى عملية عسكرية جريمة.

وتابع قائلا:"يجب عدم بناء إستراتيجية على أساس استخدام قوات جوية أو قوات خاصة فقط ولأيام قليلة... والقوات الخاصة ستذهب سواء كانت جاهزة أم لا؛ لأن كل ما يفعله الجميع هو مطالبة الأمهات والآباء في أمريكا والحلفاء بفقدان المزيد من أبنائهم وبناتهم.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

حالة من الغليان والغضب تسود المدينة المقدسة عقب تصريحات قائد لواء القدس المحتلة في الشرطة الصهيونية ، اللواء ميكي ليفي بأنه سيكون بإمكان اليهود تأدية الصلاة في المسجد الأقصى المبارك "(جبل الهيكل)" بعد الحرب في العراق. 

أظنها ستكون القشة التي قصمت ظهر البعير ..أيها الصهيوني الحقير ..

و أين السيد أبو عمار من هذا الكلام .. في غيبوبته المعتادة ؟؟

و أين السادة أعضاء السلطة ؟؟

أم أن المهم هي الكراسي ؟؟

و ارضاء أمريكا بأي شكل ؟؟

و القدس و المسجد الأقصى .. مجرد أساطير الأولين ؟؟

في رأيي :

الخبر الأول له علاقة شديدة بالخبر الثاني ..

فالخبر الأول يقول أنه سيكون بامكان اليهود الأقذار تدنيس المسجد الأقصى بعد الحرب ..

و الثاني يبرر كيف سيكون ذلك ..

فحاكم عسكري للعراق سيكون بمثابة قائد للعمليات في المنطقة لكي توكن هناك قوة رادعة اذا ما أصاب الجنون المسلمين و فكروا بالتعدي على اسرائيل اذا ما حدث تدنيس جديد من اليهود للأرض المباركة للمسجد الأقصى ..

أظن ان الحكام لا يتمنون أن يحدث هذا أبدا ..فستكون هذه بمثابة آخر قطعة تخلع من ملابس النخوة و الدين ..و يكون تعريهم الأكبر ..

حسبنا الله و نعم الوكيل .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...