اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ايهما تفضل ديكتاتور عربي ........ام عميل امريكي


شيكو المصري

ايهما تفضل :?: :?: :?: :?: :?:  

  1. 1. ايهما تفضل :?: :?: :?: :?: :?:

    • ديكتاتور عربي
      0
    • عميل امريكي
      2
    • اتمنى حدوث ثورة ربما يضيع فيها الاف الارواح ولكن ستتوج بأنتزاع حقوقنا من الديكتاتوريين و ربما ينضم اليها الجيش
      7
    • اختيار اخر.... برجاء التوضيح بمداخلة
      5


Recommended Posts

أعتذر يا سيد براود مسلم لإني ما شفتش الأبواب الأخرى قبل ما أسألك هذا السؤال.

مكسوف

م

"و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم

اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه

اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به

اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك

اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك

رابط هذا التعليق
شارك

ايه رأيكم لو كان حكم واحتلال امريكانى؟

يمكن الشعب يصحى من النوم ويفوق ويبحث عن حقوقه كبشر ،

يمكن لما يشوف ان الحاكم امريكانى ويشوف العسكر الأمريكان يغلى الدم فى عروقه ويثور!

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا أختيار آخر ...

أنا عاوز شعب يفهم ويعرف يختار

عاوز الشعب هو اللي اخد القرار

عاوز الناس في بلدي تفهم وتعرف أزاي تبقى ناس بجد تعرف حقوقها وتطالب بيها وتختار حاكمها

عاوز حاكم يخاف من الناس مش العكس

عاوز الناس تعرف تقول لأ ويسمعوها

عاوز حاكم يخاف على الناس مش على نفسه

عاوز الصغير في بلدي كبير فين حكامه

ياترى ممكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا أختيار آخر ...

أنا عاوز شعب يفهم ويعرف يختار

عاوز الشعب هو اللي اخد القرار

عاوز الناس في بلدي تفهم وتعرف أزاي تبقى ناس بجد تعرف حقوقها وتطالب بيها وتختار حاكمها

عاوز حاكم يخاف من الناس مش العكس

عاوز الناس تعرف تقول لأ ويسمعوها

عاوز حاكم يخاف على الناس مش على نفسه

عاوز الصغير في بلدي كبير فين حكامه

يا سلام كلام جميل جدا يعني التوعية مهمة و لازمة و خطوة على طريق اخذ حقوقنا طيب مين يقوم بيها و ازاي :idea: :idea: :idea:

الله غايتنا....الرسول قدوتنا ......القرآن دستورنا ......الجهاد سبيلنا ............الموت في سبيل الله اسمى امانينا.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      حفاظا على الهوية الوطنية والثقافية المصرية لدى الأطفال المصريين المقيمين بالخارج أطلقت وزارة الدولة للهجرة عرض المقال كاملاً
    • 10
      تفضَّلوا نسخة كاملة من كتاب بيل كلينتون الجديد My Life النسخة PDF يعني لابد من وجود Acrobat reader على جهازك لتتمكن من قرائتها. حجم الملف 7.43 ميجا بايت. فضلاً إضغط هنـــــــــــا بالماوس اليمين ثم حفظ بإسم.
    • 0
      حوار بين زنزانتين في سجن عربي فجأة وبغير سابق إنذار تمكنت زنزانة في سجن عربي من النطق حديثا عربيا فصيحا دون أن تدري أن جارتها الواقعة على يمينها في الممر المظلم المؤدي إلى سرداب دراكيولي مخيف ينتهي بزنزانات انفرادية تنزل الرعب في كل أوصال إبليس لو اقترب منها كانت تسمعها، فتبادلتا حوارا التقطنا نحوا من طرفه، فكان المشهد التالي ...  قالت الزنزانة الأولى وقد بدت على محياها ملامح حزن لو نزلت على جبل لرأيته خاشعا متصدعا: بعد منتصف ليل أمس بقليل جاء حارس وأيقظ أحد سجناء الرأي الذين أمضوا ثلاثة أضعا
    • 0
      حوار بين مواطن خليجي و .. إعلامي عربي!في أحد فنادق عاصمة دولة عربية خليجية التقى مواطنٌ خليجي بأحدّ المثقفين الإعلاميين الذي كان قد صاحبه في سنوات الدراسة الجامعية بعاصمة مشرقية ثورية.دار بين الرجلين حوارٌ على مائدة العشاء في المطعم الأنيق بالطابق الأرضي، والتقطنا شطرا منه ..المواطن الخليجي: أرى ملامحَك قد تغيّرت قليلا، وبدأتَ تميل نحو السمنة، وفقدت بعضا من رشاقتك التي عرفناك بها خلال سنوات الزمن الجميل في الجامعة! الإعلامي العربي: وأنا كدت لا أعرفك بعقالك ودشداشتك، ولا أدرى إنْ كان الشيبُ قد
    • 0
      حوار بين حمار و .. زعيم عربي!الدخولُ إلى باحة القصر مغامرةٌ لا بد أن تنتهي بصاحبها إلى زيارة للعالم الآخر، فإذا كان الزائرُ المتسللُ حِماراً فإن فرصةَ وجوده قريبا من أحد الشوارع المؤدية للقصر ضئيلةٌ للغاية.لذا قرر حمارٌ أن ينتظر الزعيمَ في بيته، وتسلل بالفعل دون أن يشتبه به أيّ من رجال الأمن، ودخل غرفةَ مكتب القائد، وانتظر عودتَه الميمونة. قُبَيل الحادية عشرة مساء، وبعد العشاء ومشاهدة نشرة الأخبار المتلفزة، دخل الزعيمُ إلى غرفة مكتبه وبيده مجموعة من الصحف والتقارير والأوراق الأخرى. كانت المفاج
×
×
  • أضف...