Proud Muslim بتاريخ: 27 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2003 لماذا يتنقد السياسيون الأمريكان سياسة بلدهم بعد أن يخرجوا ؟؟ سؤال يأتي في بالي كثيرا .. لماذا ينتقدون سياسية أمريكا أو الرؤساء الأمريكان بعد أن يخرجوا أو يتقاعدوا من مناصبهم ؟؟ يعني اننتقد الكثيرون من العكسريين و السياسيين سياسيت أمريكا بخصوص اسرائيل و ما يجري في العراق و الحرب المعلنة على الارهاب و لكن بعد ان أصحبوا خارج الصورة !! لماذا يكون الوضع مختلفا عندما يكونون في الادارة ؟؟ هل الوضع عندهم أن الرئيس يقول و الكل يؤمن و ينفذ ؟؟ يبقى مركزية دي و لا ايه ؟؟ ده حتى أولبرايت وجهات من قبل انتقادات للسياسة الأمريكية !! نفسي أعرف ايه حكاية الموضوع ده !! :? :? ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 27 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2003 سلام عليكم الموضوع ليس له إجابة واحدة أو مباشرة. و لكن ممكن تلخيصه كما يلي 1) إذا كان السياسي يحلم أو يطمع في أية منصب سياسي مستقبلا: A. الحذر الشديد من اغضاب اللوبي اليهودي في أي شئ له علاقة بإسرائيل لأن هذا يعتبر انتحار سياسي B. ان كان من حزب المعارضة , يبقى بيان عجز 'الناس التانيين' و فشل سياستهم و ما يوحيه هذا من 'دعاية انتخابية' C. ان كان من الحزب الحاكم, على حسب الحسابات المحلية و مصادر التمويل ' يعني مثلا الجمهوريين في شيكاغو أكثر تعاطفا مع العرب من ديموقراطي كونيتيكت (زي ليبرمان) و هذا ينطبق أيضا على السياسين السابقين ماركة ' عبده مشتاق ' D. ملاحظة : الاحتمالين السابقين يتلاشيا في حالة وجود رأي عام قوي لقضية أوموضوع ما, زي أحداث سبتمبر مثلا أو حادثة مكوك الفضاء . كله ساعتها بيلبس لون واحد و لا تعرف حكومة من معارضة ' ليس بسبب التلاحم و شعب واحد و نقف جنب بعض و الكلام ده' و لكن لا يجرؤ سياسي أن يعارض الرأي العام إذا كان في حالة احتقان . عمومابتكون الحالة وقتية و الناس بتنسى و اغلب التغييرات كأن لم تكن E. في حالات أخرى يعارض السياسي ليحظى ب 'وقت على الهواء' في قنوات التيلفزيون 'الحاكم الفعلي في أمريكا' أو ليستميل جماعة من الناس 'السود مثلا أو ذوي الأصول اللاتينية ' 2. أما بالنسبة للسياسيين المعتزلين 'بجد' زي كارتر . فالانتقاد يكون نابع من اقتناع شخصي غالبا و لايجرؤ أيضا ان يهاجم اسرائيل أو حتى الحكومة الاسرائيلية حتى لا يعرض تاريخه للمرمطة فهمت حاجة :lol: ? الغالبية العظمـــــى من السياسيين الأمريكيين منافقون و كذابون و مرتشون و تعلم الناس ذلك جيدا و يعتبرونه من حقائق الكون ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 27 فبراير 2003 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2003 فهمت و الحمد لله .. :lol: جزاك الله خيرا ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 27 فبراير 2003 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2003 الحقيقة ارابيسك اجاد و افاد هذه هي الاسباب الحقيقية و اضيف الى الاسباب عاليه ما يلي: ان المنصفين من امثال كارتر و رامسي كلارك هم اناس اصحاب مبادئ و قيم، و عملهم من خلال هذه المبادئ بالذات بعد اعتزالهم العمل الرسمي و سبب اخر هو ان السياسي بعد الخروج من الحكم و اعتزال الحياة السياسية، لا يلتزم بخط معين لحزب او لحكومة، و لا يكهمه اصوات ناخبين او شعبية حتى كيسنجر و هو يهودي معروف، اعترض في احد اجتماعات البنتاجون على ما قيل ضد السعودية من قبل احد الضيوف من مؤسسات استشارية و حتى زبيجنيو برجنسكي مستشار الامن القومي السابق كتب ضد بوش و سياسته في اكبر الصحف هنا و حثه على معالجة الاسباب الجذرية للغضب العربي و الاسلامي ضد امريكا و سياستها الخارجية http://www.grailwerk.com/docs/nytimes_confronting.htm بالرغم من ان برجينسكي له كتاب سابق باسم The Grand Chessboard: American Primacy and Its Geostrategic Imperatives يحث فيه امريكا على استخدام نفوذها في العالم كله، و قسم الدول الى حلفاء و محوريين و اعداء و لكن الفرق فرق اسلوب هو يرى الضغط السياسي و المصالح و التحالفات و التدخل الغير مباشر و بوش يرى الحرب و اليد القوية الغليظة و التدخل المباشر الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان