اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العصر الذهبى فى مصر 1- المدرسه


إبن مصر

Recommended Posts

العصر الذهبى لمصر..بحق يستحق هذه التسميه فى هذا العصر كان هناك.

حياه نيابيه حقيقيه.

اقتصاد قوى ..

انتماء وطنى حقيقى..

ضمير واحتراف للعمل ..

مبادىء حقيقيه لا مدعاه واخلاق وموروث اجتماعى حقيقى.

الكير والكثير والكثير من الجمال كان فى هذا العصر..

المدرس يعلم لانه يحب التعليم.. التلميذ يتعلم لانه يريد ان يتعلم الموظف يعمل باباء لانه يريد ان يحقق ذاته..

كان هناك حياء وكان للفساد رائحه تزكم الانوف ..

وكان هناك سلبيات ايضا كبيره ولكن ايجابيات هذا العصر طغت على سلبياته ..

فى هذا الموضوع ادعو من عاش هذا العصر ان يحمل امانه ان يذكرنا كيف كان.. لا سردا لحكايا لتاريخ.. ولكن سردا لما غاب عنا من احلام نحلمها الان فى مجتمعنا ونتمنى ان توجد..

كيف كان التعليم؟؟

كيف كان العمل والسلك الوظيفى؟

ما هى اقصى الاحلام فى هذا العصر..

ما هى اكبر الخاوف التى كانت موجوده؟

هل اختلاف المفاهيم الان عائد الى اختلاف الزمن ام الذمم؟؟

واسأل اول سؤال..

المدرسه......

كيف كانت؟؟؟؟؟؟تلاميذ.. واساتذه؟

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

كيف كانت؟؟؟؟؟؟تلاميذ.. واساتذه؟

على أيامي كان منهج العربي في سنة أولي يتلخص في :-

أمل أمل - عمر عمر - أمي أمي - أبي أبي - هات الكرة - خذي الكرة - الكرة جرت

و لم نكن نسمع عن كلمة درس خصوصي على الأقل طول فترة الأبتدائي و لا حدث في يوم أن الأهالي نعوا هم امتحانات تلك المرحلة !!!

و لا عمري شفت جدول الضرب من 1 إلى 10 يأخذ في الصف الثاني الابتدائي و لا الجملة الاسمية و الفعلية و الكهروماغناطيسات و الكهرباء الايستاتيكية

كانت مدرستي زمان صاحبتي مش سبوبة كل همها تدبسني في درس من تانية حضانة !!!!

ماكن نص طلاب ثانوية عامة بيجيبوا فوق 95 %

و كان المدرسين بيكملوا المنهج لاخر السنة ... تصور !!!!

رابط هذا التعليق
شارك

ليس هناك من هو اقدر منكم اخى الفاضل على سرد سمات هذا العصر والذى ترك آثاره الجميلة على المحيطين بنا من افراد اسرة وآباء وأمهات جميعا ذكروا لنا جمال ما كان لكننا ابدا لن نقوى على السرد مثلهم ننتظر منك مفاتيح القصة وسنجتهد للاستزادة ولنا عودة

البنت المصرية

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز احمد محمود ..

قبل ان نبدأ بالتحليل اتمنى من حضرتك ان تبدأ بدايه محدده : متى بدأ هذا العصر و متى انتهى ... يعنى سنة كام ؟؟؟

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

المشكله يا استاذ احمد .... انه يعنى ايه مدرسه

ملحوظه صغيره :- الفضل الكبير يرجع الى والدى رحمه الله فهو المدرسه الحقيقيه لى , حيث تعلمت الاملاء والجمع والطرح والضرب قبل أن ادخل المدرسه ......

ومنذ اول يوم داخل المدرسه .... وجدت القهر . اول يوم دراسي لطفل 6 سنوات ضٌرب (بالجلده) لانه ولد بيتفلسف ... لن انسى تلك المعلمه لانها سبب كرهى للمدارس بعد ذلك

فأى عصر ذهبي تقصد...... أرجو التوضيح

تحباتى

عمرو حورس

الدنيا يومان

يوم لك ويوم علبك

فافعل ماشئت

لكن تذكر

كما تدين تدان

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد لو كل منا كتب عن مدرسته وفى أى فترة زمنية كان ذلك ، يكون فى الإمكان تكوين صورة عن تطور المدارس ... ونعرف متى كان ذلك العصر الذهبى

أستأذنكم فى ضربة البداية

أتذكر فى المدرسة الابتدائية أن معظم التلاميذ كانوا يحملون (مثلى) شنطا خشبية مقسمة من الداخل .. مكان للساندوتش ومكان للمسطرة ومكان أصغر للأقلام وله غطاء بعصفورة (يعنى شنكل صغير) وباقى المساحة للكتب والكراسات .. وكانت شنطة التلاميذ الكبار أكبر من شنطة التلاميذ الصغار ... مازلت أذكر إسم مُدرِّسة الفصل .. كان للفصل مُدرِّسة واحدة .. كانت إبنتها زميلتنا فى الفصل .. وكانت أول من يتعرض للعقاب فى حالة أى بادرة لعدم الانضباط بالفصل .. وفى سنة تالتة أصبحوا تلات مُدرِّسات واحدة للعربى والدين وواحدة للعلوم وواحدة للحساب .. لازلت أذكر الأسماء إلى الآن .. وكان للمدرسة ظابطة معلقة فى رقبتها صفارة .. كانت مسئولة عن الطابور الصباحى .. وحصة الألعاب .. والأنشطة .. إختارتنى لحاجتين .. مش عارف إذا كان الاختيار ده هو اللى خلانى أحب الحاجتين .. ولاّ هى اختارتنى للحاجتين لأنها شافت إنى ممكن أكون كويس فيهم ... الحاجتين هما تمثيل دور عبد المطلب فى مسرحية عن المولد النبوى الشريف باللغة الفصحى .. واختارتنى كى أغنى "مصر التى فى خاطرى" فى إذاعة المدرسة .. الكلام ده كان فى الخمسينات وقامت الثورة وانا فى ابتدائى .. كنا قبل الثورة نقول :"لو أبوك ملك تقدر تعمل الحركة دى" .. والحركة دى ممكن تكون شقلباظ أو قفزة أو شعلقة على العقلة .. بعد الثورة كنا نقول نفس عبارة التحدى ولكن استعملنا إسم "محمد نجيب" بدلا من كلمة "الملك"

تخيلوا .. فى يوم من الأيام .. بعدما تزوجت وعلّقت يافطة بإسمى على باب شقتى .. دق جرس الباب .. فتحت لأفاجأ بالظابطة أمامى تسألنى : "حضرتك فلان اللى كان فى مدرسة عمر الفاروق الابتدائية فى محرم بك ؟ " .. كان ذلك فى السبعينيات بعد حوالى عشرين سنة من تركى للمدرسة .. طبعا تذكرتها فورا وكنت أكاد أقفز وأنا أرحب بها إلى داخل بيتى لتتعرف بزوجتى .. كانت الظابطة قريبة لجيرانى وكانت فى زيارة لهم ، لفت نظرها الإسم على اليافطة ، فدقت الجرس لتتأكد من أننى هو ذلك التلميذ الصغير "عبد المطلب" والذى كان يغنى "مصر التى فى خاطرى" فى إذاعة المدرسة .. كانت من أجمل الزيارات .. تذكرنا فيها "الأبلات" جميعا .. من كانت قاسية وبتضربنا .. ومن كنا نحبها كأمهاتنا .. وتذكرنا سكرتير المدرسة الذى كان يقف بطربوشه فى شرفة يراقب المدرسة فى الطوابير والفسح .. وكنت أظنه "النحاس باشا" .. ربما لأن عينه كانت تشبه عين النحاس باشا .. أما ناظرة المدرسة فكانت سيدة فى منتهى الرقة والأدب .. كانت تعرفنى بالإسم ، وكانت تنادينى أحيانا "عبد المطلب" .. قبل أن تقربنى منها كنت أظنها "ليلى مراد" .. كانت لها نفس التسريحة وكانت دائما مبتسمة

إيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ....... أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام

المدرسة الإعدادى فى الحلقة الجاية

كان معكم :

عبد المطلب

إذاعة عمر الفاروق

محرم بك - اسكندرية

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اخوتى الافاضل اعتذر عن التأخر فى الرد واطمع فى سعه صدركم وقبولكم اعتذارى .

الاخت الفاضله نينا..

اجمل ما ذكرتيه ان هناك بداخلك ذكريات جميله للمدرسه بالرغم من تأكدى انها لا تنتمى للمرحله الزمنيه التى قصدتها وما كتبتيه لهو نور فى النفق المظلم بحق .

اشكر مداخلتك .

الاخت الغاليه أم مادا.

شرفتى كلماتى واشكر مداخلتك ولكن بالطبع انتم اقدر منى على السرد وكما تفضلتى نحمل بداخلنا من ذكريات وحكايا ممن عاشوا هذا العصر الكثير وبكلماتنا سويا ربما ننظر الى ما يجب ان نتحلى به الان كى يعود بعض من هذا الزمن .

اخى العزيز طفشان

كعادتك دائما مركزا ومحددا اتم الله نعمته عليك بالبصيره.,. اجل يا اخى فعلا تعمدت الا اذكر الحقبه التى اعنيها علنى اجدها فى ذكريات كل منا ما يشبهها والحقبه التى اعنيها هى من 1940 حتى 1960 عقدان من الزمن اتسما بكل جمال هذا الزمن ربما لقله مشاكله بالرغم من ضخامتها .

اخى العزيز عمرو

فى هذا الموضوع ستجد ما اقصده من سرد لمن عاش هذه الحقبه فيما اعنيه.. وستجد ان هناك العديد والعديد اكثر من القهر تميز به زماننا وعشرتنا ودنيانا فى هذا الوطن .

استمر معنا وستعرف ما اقصده. شرفت بمداخلتك.

اخى الحبيب ابو محمد..

اقترب يا اخى ..اقترب وافتح لنا هذا الكنز.

لا اقصد حكايا الاباء والاجداد والسرد التاريخى للذكريات..

لا .. بل اقصد ان تعطينا ماذا كانت مبادىء كل من التلميذ والاستاذ؟

كيف تلقيتم العلم؟

ماذا كان يزرع بداخلكم.. وهل كان التعليم من اجل النجاح ام التعليم للعلم..

لا تبخل علينا فمن هذا الحديث سنخرج بما فقدناه وما نفتقده .

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ احمد محمود اشكرك على هذا الموضوع الذي يعطيني احساس بالشجن ولا اعرف مصدره

هل لأنها كانت ايام جميله فعلا ام لأني افتقد هذه المرحله العمريه حيث لا مسؤليات ولا هموم !!

لا اعلم

وبالرغم من اني من زمن مختلف قليلا حيث اني انتمي للفتره بتاعت امل امل عمر عمر امي امي ابي ابي هات الكره خذي الكره الكره جرت .................... على فكره انا حافظ الكتاب كله تقريبا

هذه الفتره كانت في السبعينات اواخر السبعينات

واتفق مع الأخت نينا في اننا لم نعرف شئ عن الدروس الخصوصيه بل ولم اسمع انا عنها في هذه المرحله وكانت اول علاقه لي بها في الثانويه العامه

كانت المرحله الابتدائيه مهمه جدا في حياتي ولازلت اذكر ايضا مرحلة الروضه والتمهيدي وكانت المعلمه اسمها ابله وجيده وكنت بحبها جدا ولازلت اذكر تقاسيم وجهها وطريقة ملابسها والباروكه السوداء الكثيفه التي كانت تلبسها احيانا

كان في المدرسه غرفة موسيقى وكنا ندرس السلم الموسيقي والاحان القديمه زي اااااااانا هويت وانتهيت

واتذكر والدتي جيدا عندما كانت تقول ايه الكلام الي بيعلموهلكم ده؟ مش المفروض الاطفال يقولو الكلام ده

ووالدتي بالمناسبه في هذا الوقت كانت معلمه ايضا والان هي مديرة مدرسه وباقي لها شهور على المعاش

وكنا بناخد تربيه زراعيه وكان عندنا حديقه في المدرسه وكان كل وحد فينا مسؤل عن نبتته يعتني بها ويسقيها كل يوم

ومن كام سنه كنت قريب من مدرستي هذه ولاحظت ان مكان الحديقه مباني اضافيه

وكان مدرس اللغه العريبه والدين لا يقبل ابدا قرائتنا بتشكيل خاطئ وكان مبيعجبوش العجب

لكن عمره ما حاول يجبر حد على درس مثلا او حتى مجموعه زي ما بيحصل دلوقتي

ومدرسة العلوم كانت عنيها ملونه وكانت رقيقه جدا وعمرها ما ضربت حد انما مدرس العربي كان بيضرب بس لازم كان بيكون فيه سبب علشان كده كنا بنحفظ القرأن اول بأول وكنت اول ما اوصل البيت اعمل واجب العربي

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...