اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تعلم لماذا ؟!


الحاج فوزى

Recommended Posts

هل تعرف لماذا .. تزداد الأسعار ولا تزداد المرتبات ؟!

هل تعرف لماذا .. زادت معدلات الإنتحار ؟!

هل تعرف لماذا .. تنهار البنية التحتية فى بلدى ؟!

هل تعرف لماذا .. يزداد الفارق سنة تلو الأخرى فى عجز الموازنة ؟!

هل تعرف لماذا .. لا تستطيع أن تركب وسيلة مواصلات أدمية ؟!

هل تعرف لماذا .. مهما صرخت فأنت أبكم لا يصل صوتك لمكان ؟!

هل تعرف لماذا .. تنهار العمائر على ساكنيها .. وتعود غيرها وغيرها وغيرها للإنهيار ؟!

هل تعرف لماذا .. لا تستطيع العجوز والشيخ الكبير تأمين دخله وعلاجه وحياة كريمة لما تبقى له من عمر ؟!

هل تعرف لماذا .. "يطفش" الشباب عند أول فرصة .. حتى وإن كان إحتمال الموت قائم وغالب على إحتمال النجاة ؟!

هل تعرف لماذا .. إذا صدمت كتف أحدهم رغماً عنك وأنت تمشى فى الشارع ، حتى لو بادرت بالإعتذار قد يتحول الموقف إلى "خناقة"

؟!

هل تعرف لماذا .. لم يعد الشاب يقوم من على كرسيه ليتركه للمرأة أوالطفل أوالكبير فى الحافلة ؟!

هل تعرف لماذا .. تهلك ميزانية الأسرة فى الدروس الخصوصية ؟!

هل تعرف لماذا .. تدفع الرشوة فى الأجهزة المختلفة حتى تمرر أوراقك رغم أن كافة أوراقك سليمة ومطابقة ولا غبار عليها ؟!

هل تعرف لماذا .. يمكن أن أستخرج لك الأن شهادة وفاة أو شهادة ميلاد لإبن لم تنجبه ؟!

هل تعرف لماذا .. أصبحت تعطى العذر لسارق الكهرباء ؟!

هل تعرف لماذا .. تدفع ثمن خدمة جمع القمامة مع فاتورة الكهرباء ؟ !

هل تعرف لماذا .. تعيد دفع الثمن لجامعى القمامة الحقيقين حتى يأخذوها من منزلك ؟!

هل تعرف لماذا .. إمتهن معظم كناسى الشوارع التسول ؟!

هل تعرف لماذا .. توقفوا عن التسول بعد تعين حافظ فكرى رئيساً للهيئة ؟ !

هل تعرف لماذا .. قاموا بالتظاهر حين تم تنحية مدير الهيئة السابق حافظ فكرى .. وخرجوا يهتفون حافظ بيه حافظ بيه وحملوه فوق

الأعناق؟!

هل تعرف لماذا .. عادوا للتسول مرة أخرى ؟!

هل تعرف لماذا .. يدخر معظم الناس كل ما إستطاعوا لتأمين العلاج والرعاية الطبية اللازمة فى حالة حدوث طارىء لا قدر الله ؟!

هل تعرف لماذا .. لم تنحية محافظ الإسكندرية الذى شهد له الجميع وأحبه الكل وعمل بإخلاص وجد ؟!

هل تعرف لماذا .. وصل سعر طن الحديد المدعوم إلى 4500 جنيه بينما تكلفة إنتاجة لا تتجاوز 2500 جنيه ؟!!!!!!!

هل تعرف لماذا .. عندى سطور وسطور وسطور من علامات الإستفهام .. لكنى "زهقت" من الإستمرار فى الكتابة . ؟!

من فضلك لو تعلم ... أخبرنى

تم تعديل بواسطة Huss.

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

إذا الإيمان ضاع فلا أمان

ولا دنيا لمن لم يحي دينا

ومن رضي الحياة بغير دين

فقدجعل الفناء لها قرينا

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

فتش عن مدى تطبيق الاسلام فى القلوب ومدى الخوف من الله وستجد الاجابة

اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَن

رواه الترمذي

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)طه

تم تعديل بواسطة abaomar

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز حسين.

منذ مده طويله لم أتشرف بالحوار معك فى ارائك القيمه فاسمح لى الان ان اتدارك ما فات منى ..

سيدى الفاضل ..

ان اسألتك كلها والتى تقطر الما هى اسئله خاصه بدنيانا كلها ...بكل ما يخص تعملاتنا الدنيويه وبمعنى اخر انت اوضحت الصوره السوداء بصوره مركزه فافرزت هذه الاسئله كلها .

فى رأى الخاص.. ان السبب فى ذلك هو غياب المبدأ والقيم.. و القدوه..

غياب الاخلاق التى تربى عليها اجيالنا السابقه ..فلم يعد هناك وازع اخلاقى واكرر اخلاقى يمنع ان تقوم بالخطا وتم السير فى نفس طريق الفساد بدون وعى بعد ان قننه القانون ..

اختفى مبدأ التسامح من حياتنا وأصبح الأخر... كل الأخر عو عدو متوقع لا تسامح ولا حسن ظن.. بل كلما كان ضعف الطرف الاخر كلما كان رد الفعل اعنف.. اوتدرى لماذا؟ لان الكل اصبح لا يجد فى يديه ان ياخذ حقه او ان يدافع عنه احد.. فعند اول موقف يجد نفسه يمتلك الرد على الأخر.. يفجره فى وجهه وكأنه يرد على كل ما اصابه فى الحياه من انكسار فى شخص هذا الذى دون قصد.. خبط فى كتفه....

لم يعد يتربى الاجيال على الاحترام بل على القوه ... لم يعد يربى احد ابنائه على التسامح والاخلاق والمبدا والموروث الاخلاقى من الحياء... فظهرت الافات الاجتماعيه كلها ..

الامر اكبر من مجرد تخلى الانسان عن الدين.. بل تخلى الانسان عن الاخلاق... فالاخلاق موجوده من قبل الدين واتى الدين ليتممها ويضع غره التاج ... ولكن حتى الاخلاق ومكارمها القديمه من قبل الدين.. لم تعد موجوده..

لا كرم

لا شرف

لا مرؤه

لا أصل

لا كبرياء

ففى راى غابت الاخلاق....... فانفلت الزمام ..

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

إذا الإيمان ضاع فلا أمان

ولا دنيا لمن لم يحي دينا

ومن رضي الحياة بغير دين

فقدجعل الفناء لها قرينا

الفاضل قرنفل ...

كلمات قليلة .. تحمل من المعانى معانىٍ كثيرة ..

تحياتى ..

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

فتش عن مدى تطبيق الاسلام فى القلوب ومدى الخوف من الله وستجد الاجابة

ذكرتى كلماتك بـ " أقيموا دولة الإسلام فى قلوبكم .. تقم على أرضكم "

تحياتى

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

أخى العزيز حسين.

منذ مده طويله لم أتشرف بالحوار معك فى ارائك القيمه فاسمح لى الان ان اتدارك ما فات منى ..

كلماتك فاجأتنى وأربكتنى ...

الشرف لى .. والذى فاته أشياء هو أنا وليس أنتم .

تحياتى ..

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا تفاجأت يا سيدى وليس انت من تربكك كلمات من صديق.

ولم يفتك شىء يا صديقى انما انا قصدت ما فاتنى من حوار معك.. كنت اتمنى ان اكون تدراكته وان تجد فى حوارى معك ما قد نتفق فيه فى الرأى او تختلف معى فى الطرح فتثرى معلوماتى بنقاشك.. واحاول ان اكون مفيدا براى فى ما تفضلت به.

اعتذر ان كنت قد خرجت عن الموضوع ولكنى كنت اتوق الى التعليق على رأى فى حوارى معك.. فاعذر لى تطفلى .

شكرا لك.

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل / Huss

إسئلتك وجيهة جدا .. على كثرتها ، فهناك المزيد من نوعية تلك الأسئلة تدور فى عقول المهتمين بشأن الوطن .. أسئلتك يا عزيزى ، كل واحد منها يصلح لكى يكون عنوانا لموضوع مستقل ..

مع تقديرى لكل الأجوبة القصيرة التى أجابت نفس الإجابة ، ومع موافقتى على أنها إحدى الإجابات الممكنة ، إلا أنها إجابة مبتسرة كإجابة الطالب الذى داهمه الوقت فوضع سطرين فى ورقة الإجابة فى اللحظة التى يقوم المراقب بجذبها لانتهاء الوقت المحدد .. سأترك لفطنة القارئ الربط بين أسلوب الإجابة على الأسئلة الكثيرة والأسئلة نفسها .. مرة أخرى مع احترامى وتقديرى لأصحاب الإجابة ومع موافقتى على أنها إحدى الإجابات الممكنة ....

نأتى لإجابة أخرى من الإجابات الممكنة والتى أجملها أخونا الفاضل / أحمد محمود فى "غياب الأخلاق" .. وهى تدور على نفس محور غياب الفهم والتطبيق لمبادئ وقواعد الدين الثابتة .. ولكنها عمَّقت النظرة إلى ورقة الأسئلة ..

الامر اكبر من مجرد تخلى الانسان عن الدين.. بل تخلى الانسان عن الاخلاق... فالاخلاق موجوده من قبل الدين واتى الدين ليتممها ويضع غره التاج ... ولكن حتى الاخلاق ومكارمها القديمه من قبل الدين.. لم تعد موجوده..

لا كرم

لا شرف

لا مرؤه

لا أصل

لا كبرياء

ففى راى غابت الاخلاق....... فانفلت الزمام ..

فى رأيى أن كل متدين (تدينا صحيحا) هو إنسان ذو أخلاق كريمة .. ولكن هذا لا يعنى قصر الأخلاق على المتدينين دون غيرهم .. فكلنا يعرف مجتمعات - وربما عاش فيها لفترة ، ومنا من يعيش فيها ونحن نتحاور الآن - مجتمعات ظاهر الحال فيها وباطنه يؤكدان أنها مجتمعات لا يمثل الدين عندها أى وازع .. ومع ذلك تمتاز (كمجتمع) فى الأخلاق عنا امتيازا واضحا لاتخطئه عين ولا يغيب عن عقل .. وبالطبع ليس تحليهم بتلك الأخلاق نابعا من تدينهم .. ولكنه نابع من نظام عام .. اتفق عليه المجتمع وقرر أن يسود على الجميع .. ولكى يسود على الجميع فلابد من التمكين والمتمكن .. جاء التمكين فى تلك المجتمعات غير المتدينة عن طريق دستور وقوانين .. وجاء المتمكن عن طريق الإرادة الحرة لهذه المجتمعات ووضعوا فى يده السلطة التى تمكنه وهو يعلم أن من أتوا به يستطيعون الإطاحة به وأن يأتوا بغيره .. وبهذه السلطة (أو السلطان) فرض على المجتمع احترام الفرد .. وفرض على الفرد احترام المجتمع .. فان "الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن" ..

كنت أود أن يكون استشهادى بهذا الحديث الشريف فى معرض تعليقى على اقتباسك عن "السياسة الشرعية" فى موضوع آخر ، ولكنى أرى أن مجاله هنا أفضل لأن الموضوع الآخر يطرح سؤالا مختلفا ، وإن كان من الممكن أن ينضم إلى أسئلتك الوجيهة

نعم ياسيدى

غابت الأخلاق الحميدة فثارت عشرات بل ومئات الأسئلة .. لم تغب فقط بل حلَّت محلها أخلاق ذميمة ، أخلاق أطلق عليها البعض إسم "أخلاق الزحام" .. ففى الزحام تجد من داس على قدميك دون أن يهتم .. ومن وكزك فى ضلوعك دون أن يسمع الآهة التى انطلقت منك .. ومن أخذ دورك فى الصف عنوة واقتدارا .. ومن خطف حقك قبل أن تصل إليه أناملك

الزحام ليس فقط كثرة العدد فى مساحة محدودة .. ولكن الزحام والتزاحم الأشد - حتى وإن كانت أرض الله واسعة من حولنا - يحدثان على حاجات الإنسان التى لاتكفى الجميع .. وعدم الكفاية ناتج عن قلة العرض .. وقلة العرض ناتجة عن قلة الانتاج .. وقلة الانتاج ناتجة عن قلة العمل .. وقلة العمل ناتجة عن قلة التفكير .. وقلة التفكير ناتجة عن الانشغال فى توافه الأمور .. وتوافه الأمور تتراكم من حولنا بقصد وبدون قصد حتى كدنا أن نختفى عمن حولنا ..

من هؤلاء المستفيدون من تفشى أخلاق الزحام فى مجتمعنا ؟ من هؤلاء الذين يقصدون أن يشغلونا بتوافه الأمور ؟

إذا فكرنا سنجد العجب .. وسنضيف سؤالا إلى أسئلتك "إيه اللى لم الشامى عالمغربى ؟ " ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل أبومحمد ..

قبل أى شىء .. تحياتى ..

أخلاق الزحام .. نعم بالفعل ..أكثر التعبيرات مناسبةً لظواهر باتت عادات تتراكم فى نفوس من كان حسن الخلق و الكرم

والشرف والمرؤه و الأصل و الكبرياء عناوين لهم يشار لها ترميزاً وتجليلاً

وصار البعض يتوارى خجلاً من نظرات معاتبة مقارنة بين ما كنا وما أصبحنا ..

ومنا يولى علينا ..

ولم ننفذ نحن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال

(( لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يد الظالم ولتقسرنه على الحق قسرا ولتأطرنه على الحق أطرا ولتقصرنه على الحق قصرا ))

وعليه لم ينفذ ولاة أمورنا القصد والمعنى فى مقولة خليفة خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان رضى الله عنه وأرضاه عندما قال :

( إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن )

أى إن الله جعل فى السلطان بما وضع فى يديه من قوة وحكم وقدرة على تنفيذ أحكام الله وإقامة الحدود ، جعله وازعاً ليردع ضعاف الإيمان والنفوس من الناس و الذى لم يوزعهم خوفهم من الله ولم يمنعهم من فعل الإثم ..

فضرب الله قلوبنا بعضها ببعض . إستكمالاً للحديث الشريف ..

وما عاد الحاكم أو السلطان وازعاً حامياً للضعيف شديداً على القوى .. بل أصبح فاسداً لا وزاع له ولا رقيب عليه .

علة هذا الوطن يا سيدى هى فسادنا نحن من الداخل .. وفساد حكامنا من الداخل والخارج ..

فقد زاد الأمر سوء وبشاعة ودمار .

وتزوج السلطان من أخت شاهبندر التجار .

فتداخلت المصالح وعلى قوت العيال .. كل العيال تجمع الأشرار .

وزادت الحاشية جشعاً وطمعاً وإستهتار .

وصار الإمام تابعاً والعزيز وضيعاً ووكل الأمر لغير الأخيار .

وصار الشريف سجيناً ذليلاً وكانت تهمته وجريمته هى الأفكار .

وبات الأمل حلماً فى ليلِ بردٍ كمتشبث بلوحٍ يغرقُ فى أعالى البحار .

ولم يبقى للغلبان إلا البحث عن قوت يومه معذباً منهكاًً كل نهار .

وفى اليل عائداً خائراً يفترسه فكره .. ماذا سيأكل عيالى على الإفطار .

ويوماً بعد يوم فقد كل قواه وما عاد يملك سوى التمنى من القادر الجبار .

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

الرجوع الى ما أنزل الله تبارك وتعالى ... وتطبيق وتحكيم شرع الله ...

أتفق مع مسلم و أبا عمر

الفاضل محمد ماهر ..

وكيف يكون الرجوع . . وكيف يكون تحكيم شرع الله فى رأيك ؟

من فضلك ..دعنى أرى كيف تتحدث حتى أعرفك .. ودعنى أرى كيف تختلف حتى أحترمك .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...