اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بارك حسين أوباما .. هل سيكون اول رئيس اسود لامريكا ..؟؟


achnaton

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

يسعدنى ان انقل اليكم ما حملنى به استاذنا الفاضل امس واليوم بعد لقاءاتنا بمناسة الاعياد وكل عام وانتم بخير ..

م.وائل عبد الحميد

__________________________________

بارك حسين أوباما .. هل سيكون اول رئيس اسود لامريكا ..؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

بالامس كان حديث الكثير منا حول اكتساح السيناتور الاسود نتائج الانتخابات التمهيدية فى الولايات الامريكية .. وقرأنا ما اتت الينا به وكالات الانباء المختلفة عن اولى هذه النتائج ومن بين ما قرأنا .. وسمعنا - من فضل الله علينا ان خلق لنا اذنان وعينان لنسمع ونقرأ .. اكثر من ان نتكلم او نأكل –

ومن بين ما قرأنا ما جاء بجريدة " الوفد الاباظى " فى عدد الامس

http://www.alwafd.org/v3/News/NewsDetail.p...131424b03939209

وكان عنوانها :

في أولي مفاجآت الانتخابات التمهيدية للرئاسة الأمريكية

أوباما يتصدر قائمة المرشحين.. وإدواردز في المرتبة الثانية.. وهيلاري الثالثة

زوجة كلينتون تتوعد المرشح الأسود في المحطة القادمة، وهاكابي يتصدر الجمهوريين

حقق السيناتور الأمريكي الأسود باراك اوباما أمس مفاجأة كبيرة بعد فوزه الساحق بانتخابات »أيوا« التمهيدية ليوجه ضربة قوية لمنافسته هيلاري كلينتون التي جاءت في المركز الثالث، ويتوعده السيناتور السابق جون ادواردز بحملة ساخنة في »نيوهامبشر« بعد ان حل ثانياً. في المقابل وعلي الجانب » الجمهوري«، أزاح القس السابق مايك هاكابي من أمامه حاكم ولاية »ماساتشوسيتس« السابق ميت رومني بدفعة قوية من المسيحيين المحافظين، وفاز في انتخابات لم ينفق فيها عشر ما أنفقه منافسه المليونير الذي سحب اغلب تكاليف حملته من ماله الخاص.

وحقق اوباما أكثر مما طمح اليه، حيث لم تذهب تطلعاته الي أكثر من التعادل مع هيلاري أو ادواردز، وحصد السيناتور الأسود »38%« من اصوات »أيوا« الصغيرة ليضع قدمه علي أعتاب مجد لم يسبق لأسود أن صنعه علي مدي تاريخ امريكا، وتنير »أيوا« الطريق أمام أمريكا الجديدة التي ربما تصحو علي فجر جديد تجد فيه زعيماً أسود يسكن عرين البيت الأبيض.

وجاء ادواردز في المركز الثاني بنسبة »30%« متوعداً أوباما بحملة شرسة في نيو هامبشر التي ستنطلق معركتها بعد خمسة أيام، بينما تلقت هيلاري صفعة قوية ترديها الي المركز الثالث بنسبة »29%« من الأصوات.

وخطب أوباما ـ 46 عاماً ـ في أنصاره منتشياً بالنصر الكبير الذي حققه، متعهداً أن يكون رئيساً للأمريكيين جميعاً وليس للقلة النفطية التي تغامر بمصالح البلاد من اجل تحقيق مصالح جماعات الانتفاع الخاص والمكاسب الشخصية، وأكد »أوباما« التزامه بتوحيد امريكا بعد ان مزقتها تحالفات المصالح وخطاب التفريق.

أما ما سمعناه فى نشرات الاخبار - استعمالا لحاسة السمع التى انعم الله بها علينا فلا تتوقف عن السمع حتى فى احلك الاوقات وفى عز الازمات ، رغم تصور البعض أن الازمات تصم الآذان !!؟؟ -

أن نتائج ولاية »أيوا« تاريخية، كان الاقبال علي التصويت تاريخياً، اذ حقق رقماً قياسياً بالمقارنة بالجولات الانتخابية الأخري التي أجريت بها في الحملات الرئاسية السابقة، حيث بلغ عدد من شاركوا في التصويت حوالي »330« الف ناخب من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

وقالت هيلاري: ان هذا الاقبال غير المسبوق يعني أنه يمكن لديمقراطي أن يسترد البيت الابيض مرة أخري عام ،2009 واثنت علي منافسيها بداية من أوباما وادواردز وانتهاء بدود وبايدن وريتشاردسون وكوسينيتش، مؤكدة أن الجميع عرضوا قضيتهم الرامية الي التغيير وجعلوها جلية أمام الأمريكيين الذين ينشدون بداية جديدة.

وأضافت »انها تريد للديمقراطيين خاصة ولمن يشاطرونها الفكر من المستقلين ولمن رأوا بصيص امل من الجمهوريين عامة أن يدركوا ان المهمة صعبة، لكنها تعتقد انهم سيأخذون امريكا في الاتجاه الصحيح«.

ولعل هذا المثال الحى يؤكد لكل الشعوب انه مهما ضاقت الدروب .. وتكاثرت الغيوم .. فلا بد ان تشرق الشمس يوما .. واقول هذا واكرر تلك الملاحظات الصغيرة لاؤكد للزميل الجدبد الذى كتب معلقا على رسالتى للسيد الرئيس فى موضوعى " سيادة الرئيس.. اسمح لى " يقول " ياعم مين حيسمعك .. " متناسيا او مغمضا عينية عما جاء بتوقيعى من كلمات الكواكبى ..

واعود للموضوع لاحدثكم قليلا عما قرأته عن هذا الشاب الافريقى الاصل الذى فجر متاريس عصابة البترول الامريكية ..

فقد قرأت يوما بمجلة تايم منذ شهرين موضوعا تساءلت فيه المجلة بعد ان خصصت مساحة كبيرة للحديث عن طموح أوباما السياسي وفرص وصوله للمكتب البيضاوي تحت عنوان " لماذا يمكن أن يكون أوباما الرئيس القادم؟"، وتعالوا معى نقرأ أكثر عن " أوباما " الكينى الاصل الذى ولد فى ولاية هاواى فى نهاية عام 1961 حيث كان والده الكينى المسلم حسين اوباما يدرس بالجامعة هناك وتعرف على فتاه امريكية بيضاء وتزوجها لتنجب له "بارك " الذى يتركه والده مع امه ويعود الى كينيا وينتقل الطفل مع امه الى جاكرتا بعد ان تزوجت من مهندس بترول اندونيسى وانتظم الطفل هناك لمدة عامين فى احد المدارس الاسلامية وعندما بلغ العاشرة من عمره عاد الى هاواى ليعيش مع جده لامه وكان من اثرياء البترول ...

والتحق أوباما بعد الدراسة الثانوية بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، حيث تخرج منها عام 1983 حاصلا على بكالريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين كما عمل كاتبا ومحللا ماليا لمؤسسة بزنس انترناشونال كروبرشن. انتقل أوباما للإقامة قي مدينة شيكاغو عام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي هذه الأثناء سافر أوباما إلى كينيا لزيارة قبر والده عندما علم بوفاته في حادث سير. وفي عام 1991 تخرج باراك أوباما من كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ودرس القانون كمحاضر في جامعة الينوي في عام 1993.

في صيف عام 1989 وخلال عمله في شركة للمحاماة في مدينة شيكاغو التقى أوباما ميشيل روبنسون لتبدأ قصة حب وإعجاب متبادل تكتمل بالزواج في 18 اكتوبر عام 1992. لأوباما وميشيل ابنتان هما ماليا ونتاشا. تعيش الأسرة في منزل تاريخي كبير يزيد سعره عن المليون ونصف المليون دولار في الجانب الجنوبي لمدينة شيكاغو.

ومع اول ايام الزواج دخل حلبة السياسة عندما أصبح مديرا لمشروع التصويت في " إلينوي" حيث ساعد 150 الف شخص من الفقراء على تسجيل أسمائهم في سجلات الناخبين. وفي عام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية الينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديموقراطي. ولا يزال خطاب أوباما الذي ألقاه في المؤتمر الانتخابي للحزب الديموقراطي في يوليو 2004 عالقا في أذهان الأمريكيين ومبشرا بميلاد سياسي بارع في استخدام الأسلوب الخطابي. وفي نوفمبر من عام 2004 فاز باراك أوباما في انتخابات الكونجرس عن ولاية الينوي بنسبة 70% من أجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحدا من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ سنا وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. ومنذ تلك اللحظة أخذ نجم أوباما السياسي في الصعود، حيث ورد اسمه ضمن قائمة أكثرعشرين شخصية في العالم تأثيرا في تحقيق لمجلة تايم عام 2005 نظرا للنجاح السريع الذي حققه سياسيا في فترة قصيرة ولتأثيره الكبير في أوساط الحزب الديموقراطي. وقبل نهاية نفس العام وضعته صحيفة نيو ستاتسمان ضمن قائمة عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغيرا في العالم.

وكان السؤال الذى يعنينا ونحن نتدارس هذه الظاهرة الامريكية الجديدة ومواقف هذا السيناتور الشاب الذى عانى فى صباه من مشاكل كثيرة من بينها العرقية خاصة بعد كل زياره لوالده الكينى المسلم .. ورغم اتجاهاته ومواقفه من ان انتخب عضوا فى مجلس الشيوخ واهتمامه المتواصل بالفقر والتعليم والهجرة والشفافية ومحاربة الفساد الا ان المراقبون سجلوا له موقفا وسطا فى حرب العراق .. وأدان ايامها التحرك الامريكى هناك مؤكدا ان النظام العراقى السابق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل أو أي صلات بالإرهاب. وانتقد بشدة سياسة الرئيس بوش في العراق ولكن ذلك لم يمنعه من تأييد ودعم القوات الأمريكية معنويا من خلال الزيارة التي قام بها للعراق في يناير 2006. وفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قام أوباما بزيارة الأردن إسرائيل والأراضي الفلسطينية،

ومن المراجع الجميله الذى يستطيع المرء ان يطلع عليها للوقوف على صورة واضحة لطموح هذا الشاب الكينى الاصل كتاب الفه وطرحه فى الاسواق منذ ثلاثة شهور تحت عنوان " جرأة الأمل " { The Audacity of Hope" } .. وفيه يدعو الساسة والمجتمع الأمريكي إلى انتهاج نمط جديد من السياسة يتجاوز الاختلافات التقليدية بين الجمهوريين والديموقراطيين من أجل مواجهة المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المجتمع، وتحقيق الحلم الأمريكي.

وله ايضا كتاب اقدم صدر له منذ عشر سنوات يحكى فيه الكثير عن نفسه وتاريخ حياته وما عاناه من صراع نفسى حول جذورة الكينية واباه المسلم ورؤيته وافكاره السياسية والكتاب بعنوان "أحلام من أبي Dreams

from My father".

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

مع هذه الخلفية و خاصة العمل طويلا من أجل الفقراء و المهمشين و خطابه لكل الأمريكيين أتصور أنه سيكون إختيارا جيدا للمواطن فى أى وطن.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

السؤال هل ستسمح آليات النظام هناك بأن يتولى أباما قيادة أمريكا ؟ أشك كثيرا اللهم إلاإذا كان الشعب تغير فعلا و كانت هناك فعلا آليات لحماية مصداقية الديموقراطية هناك !!

ربما لو تقدم فعلا سيفقد حياته فى حادث إغتيال.

تحياتى القلبية للفاضل إخناتون و أرجو أن تطمئنا عليه بإستمرار و بلغه إشتياقنا لحلقة جديدة من أحاديث جده الشيخ حسن.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لأخى العزيز إخناتون على فتح هذا المضوع, و شكرا للأستاذ عادل ابو زيد لإستجابته.

و لكن معلوماتى تفيد أن الرغبة فى التغيير, يقصد بها تغيير رئيس الجمهورية, و ليس تغيير سياسة أمريكا, التى تمليها قوات اللوبى الإسرائيلى التى تمنح بسخاء لجميع أطراف المنافسة.

ففوز الدمقراطيون,سواء أكان الفائز أوباما, أو هيلارى, سوف لا يغير من سياسة أمريكا المؤيدة لإسرائيل بدون قيد أو شرط.

كذلك سيكون الحال إذا فاز الجمهوريون.

فالمنظمات الصهيونية التى تهيمن على تمويل الإنتخابات, تعطى بالتساوى لجميع الأحزاب المشاركة فى العملية الإنتخابية

و بغض النظر عن من سيفوز, فالتغيير سيكون فى الشخص, و ليس فى السياسة, لأن الكل مدينون للمؤسسات الصهيونية التى أوصلتهم إلى المقعد.

هذا يجب أن لايفهم أن الشعب الأمريكى ضد العرب أو المسلمن, بل أن الإعلام الأمريكى يحتكره و يتحكم فيه الصهاينة.

فتسعين فى المائة من وسائل الإعلام المرئية, و المسموعة, يمتلكها مؤسسات صهيونية, كما أن زسائل الإعلام االمقروءة , مثل الصحافة و الكتب, يسيطر عليها الناشرون اليهود, الذين يشترطون أن تكون االموضوعات المنشورة فى هذ الكتب أو الصحف متفقة مع الفكر الصهينى.

لهذا, فإن نتائج هذه الإنتخابات لا يجب أن تهم المواطن العربى, لأن شيئا لن يتغير

تقبلوا تحياتى.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اود ان انقل تحيات الاستاذ اخناتون للأحبة الافاضل الاساتذه عادل ابو زيد والافوكاتو .. وعندما نقلت اليه التعليقان ابتسم قائلا قرأ الاثنان مابين السطور .. وكلفنى بنقل تحياته ايضا الى الفاضل دارون .. ووضع بيدى ورقة كتب فيها ما يلى ..

______________________

الافاضل الاساتذه عادل والافوكاتو .. جابوا من الآخر وكشفوا الكثير من المخفى بين السطور .. وعندما تعمدت ان ان اغير الاسم واعيده الى اصله - بارك - كنت اتوقع ان هناك من سيجد المفتاح .. والذين عايشوا الاخوة الكينيون سيجدوا فى اللهجة السواحلية الكينية استخدام هذا الاسم .. الذى اعتقد أن عم حسين اوباما .. العالم الكينى .. عندما اختار اسم بارك من لغته السواحلية لاقى اختياره قبول الزوجة الامريكية واهلها لقربه فى النطق من الاسم " باراك " الذى الفوه وتعودوا عليه .. ومن هنا تغير نطق الاسم بعد انفصال الاب وعودته الى وطنه .. وزواج الام من اندونيسى مهندس بترول يشير الى ان الأم تنتمى الى اسرة بترولية .. ولذلك تغير الأسم الى باراك .. ومن باراك الى الى باراك ياقلبى لا تحزن .. وكما قال العزيز الافوكاتوا السياسة الامريكية باقية سواء كان الرئيس بوش او باراك .. فكلاهما فى جلب الهم سواء ..

مع تحياتى

[color="#0000FF"]

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

في أمريكا لا يمكن أن ينتخبوا شخص أسود

(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ)(الحديد:16)

رابط هذا التعليق
شارك

لو حننظر للجانب الخاص بينا كدول شرق اوسطيه وعلاقتنا بامريكا وسياستها نحونا لو جاء رئيس اسود لامريكا.. حنلاقى ان مش حتفرق معانا الالوان ...لانى ازعم ان النظره لينا حتفضل هى هى ... وتدليل اسرائيل حيفضل هو هو .. لان سياسة امريكا واجندتها الخارجيه ثابته خصوصا تجاه الشرق الاوسط .. والاشخاص هم من يختلفوا فى سبل تطبيق تلك السياسه التى لبها امن اسرائيل .. والسيطره على منابع البترول فى الخليج .. والحرص كل الحرص على عدم السماح لاى دول عربيه اسلاميه بتملك سلاح نووى

والله اعلم

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

الإخوة والأخوات الكرام،

كما تعلمون، تشهد الولايات المتحدة في هذه الأيام سباق كبير على البيت الأبيض. لذا، أرغب في مشاركتكم بهذا التسجيل الصوتي الذي يتناول موضوع مشاركة العرب الأمريكيين في العملية السياسية الأمريكية، والذي يقدم صورة واضحة عن كيف يمكن لجميع الناس في الولايات المتحدة، من مختلف الأعراق ولخلفيات ، التعبير عن آرائهم السياسية والانخراط في العملية السياسية في أمريكا والتفاعل معها.

نرجو أن ينال إعجابكم!

التسجيل الصوتي:

http://stream.state.gov/streamvol/libmedia...abpolitics2.mp3

فريق التواصل الإلكتروني

وزارة الخارجية الأمريكية

Digital Outreach Team

U.S. Department of State

usinfo.state.gov/ar

رابط هذا التعليق
شارك

أشكر السادة الافاضل على طرح موضوع الانتخابات الامريكية الذى يشغل عقولناوان كنا لانتحدث عنه

لأنه وان كان كما أشاروا ان سياسة أمريكا لن تتغير كما اننى أنا ايضا والكثيرين لا نضع امالا على تولى باراك او غيره مقعد الرئاسة الامريكية لأننى اوقن اكثر من اى شىء ان تغيير احوالنا بايدينا نحن وليس رهانا باختيار رئيس امريكا

أقول وان كنت لا انتظر شيئا من تولى اى منهم الرئاسة ولكننى مازلت أرى ان وجود رئيسة مثل هيلارى او غيرها ممن يساندون الممارسات الصهيونية قلبا وقالبا يوجع قلبى

ولطالما تمنيت ان يتولى قيادة هذه البلاد شخص اكثر ادمية ممن يحملون دماء الابرياء فى اعناقهم بدءا من الفلسطينين و المسلمين فى العراق وافغانستان وحتى ضحايا القنبلة الذرية فى هيروشيما ونجازاكى

نعم تتساوى السيادة الصهيونية على سياسة امريكا ولكننى لا استطيع ان اضع كل الرؤساء الامريكين على اختلاف وكثرة مساوئهم فى سلة واحدة

ولا زلت امل ان يأتى شخص واحد يوما ما فى البيت الابيض ليرى ان السفاحين فى العراق ليسوا هناك من أجل خدمة وطنهم وحمايته كما يزعمون

شخص يرى ان قتلة الاطفال فى فلسطين ليسوا مدافعين عن أمن بلادهم واستقراره

شخص يرى فيما يحدث وصمة فى التاريخ الدموى لبلده وخطأ بشعا لابد ان يتوقف

تم تعديل بواسطة marawan

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

أوباما فعلا في طريقه لتصدر الانتخابات والفارق بينه وبين هيلاري كلينتون يزداد يوماً بعد يوم وصل الآن إلى 70 مندوباً وألحق بها الهزيمة العاشرة على التوالي في الانتخابات التمهيدية للأحزاب

المثير جداً في هذه الانتخابات الأمريكية هي أن الفائز بها ( أياً كان ) سيكون وجه جديد من نوعه في البيت الأبيض

لو فاز أوباما سيكون أول أسود يتولى رئاسية أمريكا

لو فازت هيلاري كلينتون ستكون أول إمرآة تتولى رئاسة أمريكا

لو فاز جون ماكين ( لا قدر الله ) سيكون أكبر رئيس أمركي سناً يتولى مهام عمله ( 71 سنة )

لو فاز هاكابي سيكون أول رئيس أمريكي من طائفة المورون

Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up

Thomas Edison

Failure Is Not An Option

hazemhassan435686.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لم أهتم إلى الآن بالانتخابات التمهيدية الأمريكية .. واضح من الأخبار أن أوباما سيكون المرشح الديموقراطى

سؤالى إلى المهتمين : هل يوجد من مرشحى الحزب الجمهورى من ينتمى إلى المحافظين الجدد ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أوباما يقول:

اعلن المرشح الديمقراطي الامريكي باراك اوباما مساء الثلاثاء دعمه لاسرائيل وللروابط مع اليهود في الولايات المتحدة بعدما رفض الترحيب بدعم الزعيم المسلم الامريكي لويس فاراخان رئيس حزب امة الاسلام.

وجاء كلام اوباما خلال مناظرة تلفزيونية مع منافسته هيلاري كلينتون في المبارزة الاعلامية الاخيرة التي جمعتهما قبل اسبوع من الانتخابات التمهيدية لويلايتي اوهايو وتكساس اللتان ستحسمان لجهة معرفة اي من المتنافسين سيمثل الحزب خلال انتخابات الرئاسة في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وقال اوباما ان "تصريحات فاراخان المتكررة المعادية لاسرائيل ولليهود غير مقبولة وتستحق الشجب".

واضاف اوباما: "لقد كنت واضحا في استنكاري لتصريحاته المعادية للسامية، وسبب ذلك لانني اعتبر نفسي صديقا مقربا لاسرائيل التي يمكن وصفها باحد اهم حلفائنا في الشرق الاوسط واعتقد ان امن اسرائيل مقدس".

وعلقت كلينتون على "استنكار" اوباما لتصريحات فاراخان وقالت انه "كان الاجدى باوباما رفضها بطريقة قاطعة"، الا ان اوباما رد بسرعة اذ قال: "لم يكن هناك اي عرض رسمي لكي يتم رفضه بشكل قاطع، ولكن اذا كانت السناتور كلينتون ترى ان الرفض القاطع اقوى من الاستنكار، فانني استنكر وارفض بشكل قاطع".

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

استحالة العنصريين دول يقبلوا بامرأة او بأسود داخل البيت الابيض

الاحتمال الاقوي ان يفوز ماكين لانه يميل الى العنصرية

انه يتحدث كما لو كان في القرون الوسطى او في فترة الحرب الاهلية الامريكية وهذا ما يفضله الامريكيون والايام بيننا

خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين

ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين

رابط هذا التعليق
شارك

هناك عوامل كثيرة "مختلفة" هذه المرة تطرح نفسها كمؤثرات مهمة في الأنتخابات الأمريكية ....

أولها بدون منازع حرب العراق و خسائر أمريكا المتصاعدة فيه .. مما يؤثر بالمقام الأول علي دافعي الضرائب الأمريكيين و الذين هم الجائزة النهائية في تلك الأنتخابات ...

أزمة القروض الوهمية و التي عصفت بالبورصة الأمريكية و أدت الي انهيار الدولار الي اقل مستوي له امام اليورو ....

كون أن الرئيس القادم قد يكون أسود اللون .. هذا قد حضرت له نفسيآ هوليوود في مخيلة الأمريكيين نفسهم في أفلام كثيرة حصلت علي شعبية واسعة كان الرئيس فيها أسود دون أي استهجان ...

أوباما قدم بالفعل فروض الطاعة للوبي اليهودي ....

لأول مرة اصبح للمسلمين الأمريكيين صوتآ و محاولة لتنظيم صفوفهم أخيرآ ... و ربما في هذا الخبر لمحة عن ذلك :

حث مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) - وهو أكبر منظمات الحقوق المدنية المسلمة الأمريكية، المسلمين الأمريكيين على الذهاب إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بأصواتهم الثلاثاء الثاني من نوفمبر تشرين الثاني خاصة في الولايات الهامة مثل أوهايو وفلوريدا.

قال نهاد عوض المدير العام لكير "أن أعداد المسلمين الأمريكيين المستعدين للتصويت في الانتخابات الحالية تفوق أعدادهم في أية انتخابات ماضية"، وأشار عوض إلى أن كير سوف تنظم عدة استطلاعات خارج صناديق الاقتراع للتعرف على اتجاه أصوات المسلمين الأمريكيين.

وطالبت كير في بيانها المسلمين الأمريكيين باصطحاب فرد أو عائلة مسلمة إلى صناديق الاقتراع وبالاتصال بكير للإبلاغ عن أي تمييز قد يتعرض له.

كما وزعت رقم هاتف لاعطاء ارشادات للمسلمين وبالوصول إلى أماكن الاقتراع مبكرا تجنبا لمشاكل الازدحام.

وأوضحت كير للناخبين أنه يحق لهم التصويت مادموا قد وقفوا بالصف قبل موعد إغلاق صناديق الاقتراع.

كيري حاول استمالة المسلمين خلال حملته الانتخابية

جدير بالذكر أن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) هو أكبر منظمات الحقوق المدنية المسلمة الأمريكية، ولكير 29 مكتبا وفرعا إقليميا في الولايات المتحدة وكندا.

اوهايو

من ناحية أخرى قام العاملون بمنظمة كير بالاتصال بأكثر من ثمانية عشر ألف ناخب مسلم بولاية أوهايو خلال الأسبوعين الأخيرين وذلك ضمن مبادرة أخذها على عاتقه لتعبئة الناخبين المسلمين الأمريكيين في ولاية أوهايو الهامة في الانتخابات الرئاسية الراهنة.

فلوريدا

كما تم تعبئة الناخبين المسلمين بولاية فلوريدا عشية الانتخابات حيث جرى الاتصال بالناخبين المسلمين في الولاية وتوفير مواصلات مجانية لهم إلى مراكز الاقتراع.

كما وجه فرع كير بالولاية رسالة إلى المسلمين هناك لحثهم على التصويت، وتم إعلان يوم الجمعة الماضي يوما "لتعبئة الصوت المسلم في فلوريدا".

مسلمون كثيرون صوتوا لبوش في الانتخابات الماضية

وتبذل كير-فلوريدا جهودا مستمرة للاتصال تلفونيا بأكبر عدد من الناخبين المسلمين بولاية فلوريدا لحثهم على التصويت في الثاني من نوفمبر.

كما أصدر مكتب مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بولاية كاليفورنيا دليلا لتوعية الناخبين المسلمين بكاليفورنيا بمواقف مرشحيهم.

ويهدف الدليل إلى توعية الناخبين المسلمين بولاية كاليفورنيا بمواقف مرشحيهم تجاه عدد من القضايا الهامة وعلى رأسها قضايا الحقوق المدنية والهجرة والعراق والسياسة الخارجية.

ويقول عمر زكي مدير الشؤون الحكومية بمكتب كير بمدينة لوس أنجلوس "نتمنى أن يمثل الدليل أداة مفيدة لحوالي 200 ألف ناخب مسلم سوف يذهبون لصناديق الاقتراع بولاية كاليفورنيا"، وأشار زكي إلى أنه تم توزيع الكتيبات على مختلف المساجد والمراكز الإسلامية عبر ولاية كاليفورنيا.

وعلى صعيد أخر أعلنت لجنة العمل السياسية لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بكاليفورنيا عن إطلاقها موقعا إلكترونيا لتوعية مسلمي كاليفورنيا بمواقف مرشحيهم، ويتضمن الموقع قائمة بأسماء المرشحين الذين أعلنت لجنة العمل السياسية مساندتهم.

لذا و في حالة عدم حدوث أي مفاجئات في اللحظات الأخيرة .. ففرصة أوباما حتي الآن أكبر بكثير من منافسيه ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع التالي كتب بواسطة محمد سعيد ، في واشنطن

د. يحي الشاعر

فيما يواصل ومساعدوه الرد على "شائعات إسلامه" وتطمين يهود أمريكا

أوباما يؤكد التزامه القوي بضمان أمن اسرائيل في حال وصوله إلى البيت الأبيض

واشنطن-محمد سعيد 29/2/2008

يواصل المسؤولون في حملة السيناتور عن ولاية إلينوي باراك أوباما للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية إلى الرد الفوري على "الشائعات" التي يروجها خصومه الجمهوريين وإلى حد ما "الديمقراطيين" بأنه مسلم. حيث قال الناطق باسم الحملة بيل بيرتون بأنهم قد ردوا بسرعة على حملة الإشاعات التي يتم ترويجها على شبكة الإنترنيت ووسائل الإعلام، مشيرا إلى أن كافة المعلومات الحقيقية حول أوباما موجودة على موقع أوباما الإلكتروني.

فيما يؤكد أوباما في رده أن جده لأبيه كان يعتنق إحدى الديانات الأفريقية المحلية في كينيا ثم اعتنق المسيحية وبعد ذلك اعتنق الإسلام، وأن والده لم يمارس الشعائر الإسلامية إطلاقا وأنه كان محبا للجدل، فيما هو نفسه مسيحيا، ولم يكن أبدا مسلما وأنه لم يرتاد أي "مدرسة" اسلامية في اندونيسيا التي قضى فيها أربعة أعوام في طفولته تلقى خلالها تعليمه في مدارس علمانية، كما أكد أنه لم يؤد القسم لدى تسلمه منصبه في مجلس الشيوخ الامريكي على القرآن الكريم ولكن على نسخة الانجيل الخاصة بأسرته.

وقال أوباما في مقابلة خاصة أجرتها معه صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية ونشرتها يوم الجمعة في معرض الرد على مخاوف اسرائيل والمنظمات اليهودية الأمريكية اليهود ازاء امكانية تعاطفه مع العرب نتيجة خلفيته الاسلامية، قال إن من يعرفون الحقائق الخاصة به لا تساورهم المخاوف ازاء التزامه بضمان أمن اسرائيل والحفاظ على صداقتها مع الولايات المتحدة.. مشددا أنه يحظى بتأييد هائل من الطائفة اليهودية في شيكاغو التي تعرفه جيدا.

وأضاف أن امتداد جذور عائلته الى أفريقيا وطفولته في اندونيسيا قد منحته بعض البصيرة التي تسمح له بممارسة دبلوماسية فعالة في العالم الاسلامي، معربا عن أمله في أن يكون ذلك صحيحا.

وأشار الى أنه يمكن استخدام تلك القدرة لصالح المصالح الامريكية وضمان أمن اسرائيل، معربا عن أمله في أن يستطيع في حالة انتخابه رئيسا للولايات المتحدة أن يبني علاقة أفضل بين الولايات المتحدة واسرائيل والعالم الاسلامي.أما بالنسبة

ويرى رئيس المعهد العربي الأمريكي جيم زغبي أن أوباما أصبح حذرا في نبذ علاقاته بالإسلام في حين تندرج الإشاعات في إطار الهجوم على الإسلام والمسلمين في الولايات المتحدة الذين يتجهون لدعم أوباما في حملته لانتخابات الرئاسة الأمريكية. وقال زغبي "من الواضح أن أوباما يريد الحصول على علاقات أوسع مع العالم الإسلامي، فخلفيته تقربه إلى العالم الإسلامي."

غير أن أوباما أكد في المقابلة مع يديعوت أحرونوت أنه في حالة دخوله البيت الابيض فإنه سيحمل معه التزاما قويا "لايتزعزع" بضمان أمن اسرائيل واستمرار الصداقة بينها وبين الولايات المتحدة. مشيرا إلى أن العلاقة بين اسرائيل والولايات المتحدة قائمة على المصالح والقيم والتاريخ المشترك، بالاضافة الى صداقة عميقة تجمع بين الشعبين.

وشدد على أنه سيعمل بلا كلل عندما يصبح رئيسا للولايات المتحدة لدعم وتعزيز الصداقة الامريكية-الاسرائيلية.

وفيما يخص اعلانه عن عزمه بدء جهود جديدة لإحلال السلام بين الفلسطينيين واسرائيل في حالة انتخابه، تعهد أوباما ببذل كافة الجهود الممكنة لمساعدة اسرائيل في تحقيق السلام الذي قال إن "الاسرائيليين يتوقون له"، غير أنه أكد أنه لن يحاول املاء أي تصور له بخصوص هذا السلام.

وأوضح أن هناك ثلاثة مباديء تحكمه في هذا الاطار تتمثل في أولا: ضرورة ضمان أمن اسرائيل، ثانيا:أن سياسة الوضع القائم ليست ثابتة مع مرور الوقت وأفضل ضمان طويل المدى لأمن اسرائيل يتمثل في التفاوض مع الفلسطينيين للتوصل لحل الدولتين اذا أمكن تحقيق ذلك.

وأما المبدأ الثالث فيتمثل في ضرورة أن تظل اسرائيل دولة يهودية وأن تكون الدولة الفلسطينية قابلة للحياة .

وقال أوباما إن النجاح ليس مضمونا لأنه يجب أن يكون لدى اسرائيل ثقة في أن القيادة الفلسطينية ملتزمة بالسلام وقادرة على الوفاء بالتزاماتها، وبالتالي فإن النهج الذي يجب أن نتبناه فيما يتعلق بالمفاوضات هو الجلوس الى مائدة المفاوضات والحوار.

وأضاف أنه يجب تعليق مسألة الثقة حتى يظهر الفلسطينيون أنهم قادرون على المتابعة، مشيرا الى أن هذا هو الموقف الذي يتبناه بشكل دائم في هذا الصدد وهو نفسه الذي سيتبناه في حالة فوزه بمقعد الرئاسة الامريكية.

وبالنسبة للملف النووي الايراني، قال السيناتور الديمقراطي باراك أوباما إن الدبلوماسية وحدها لن تجعل الايرانيين يصرفون النظر عن متابعة السعي للحصول على أسلحة نووية.

وأضاف "أعتقد أن الأمر سيتطلب استخدام كافة أوجه قوتنا الوطنية لتحقيق هذا الهدف المهم.. إن أخطر تهديد يحيق باسرائيل اليوم يأتي من ايران حيث يواصل نظام راديكالي السعي للحصول على القدرة لبناء سلاح نووي ويواصل دعمه للارهاب بمختلف أنحاء المنطقة".

وأشار الى أن الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد يواصل حملات انكار وقوع المذبحة النازية لليهود (الهولوكوست) واستنكاره المثير للازعاج لحقيقة وجود اسرائيل، مؤكدا أنه لا يمكن اعتبار التهديدات بتدمير اسرائيل مجرد خطابة حماسية.

وقال أوباما إن التهديد النابع من ايران حقيقي وهدفه كرئيس سيكون القضاء عليه، مشيرا الى أن انهاء الحرب في العراق ستكون خطوة مهمة باتجاه تحقيق هذا الهدف لأن ذلك سيزيد من مرونة ومصداقية الولايات المتحدة لدى التعامل مع ايران.

وأكد أن ايران حاليا تعتبر المستفيد الاستراتيجي الأكبر من الحرب في العراق، وهذا ما ينوي تغييره.

وأعلن أن أسلوب تعامله مع ايران سيكون قائما على "الدبلوماسية العدوانية"، مؤكدا أنه لن يستبعد الخيار العسكري.

وقال إن الوقت قد حان لإجراء محادثات مباشرة مع الايرانيين ووضع شروطنا واضحة وانهاء مساعيهم الرامية للحصول على أسلحة نووية وانهاء دعمهم للارهاب وتهديداتهم لإسرائيل ودول أخرى في المنطقة.

وأوضح أن تحقيق ذلك يعني ضرورة أن تستعد الولايات المتحدة لتقديم حوافز مثل امكانية تحسين العلاقات والاندماج في المجتمع الدولي.. والتهديد أيضا بالعواقب مثل امكانية فرض المزيد من العقوبات.

وأشار الى أنه سيعمل في حالة استمرار ايران على منهجها الحالي على فرض المزيد من العقوبات عن طريق الامم المتحدة وتشجيع أصدقاء أمريكا في أوروبا والخليج على استغلال نفوذهم الاقتصادي ضد ايران خارج اطار الامم المتحدة.

وأعرب أوباما عن تفهمه أن عدم شهرته كبعض المرشحين الآخرين قد تثير التساؤلات والشكوك حول مواقفه ازاء العديد من القضايا، ولكنه أشار الى أن الاسرائيليين واليهود الامريكيين وكل من يهتم باسرائيل يتحول الى تأييده بقوة عندما يتعرف على سجله ومقترحاته الخاصة باسرائيل.. مشيرا الى أن لديه سجلا قويا لدعم اسرائيل في كل منصب تقلده في حياته وأن شيئا لن يغير ذلك عندما يصبح رئيسا للولايات المتحدة.

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ما يحدث الأن علي المسرح المريكي ، ليس إلا ... تياتروا منسق

الصور أدناه ، تبين بهض هذه التمثيليات المنسقة

لا بد من مراعاة ، أن "السياسة الأمريكية الأستراتيجية" ... لا يتم تغييرها ، كلما إنتخب رئيس جديد ، ولكن يتم مواصلتها ... بتاكتيكيات أخري تتناسب مع "السنوات" التي أنتخب فيهم

وهناك مباديء وأهدأف رئيسية في السياسة الأمريكية ، لا يمكن أن يحاذ عنهم ... ومنهم

1 - تأميم الطاقة ومصادر البترول

2 - حماية إسرائيل

3 - التوسع العسكري والمحافظة علي أن تبقي أمريكا القوة العظمي الوحيدة ( قد تتنافس مع الصين .. ولكن العالم قد تم تقسيمه)

4 - ما زلنا في بداية القرن ال 21

5 - السيطرة القادمة ، هي علي "الأسواق الأستهلاكية" ... وبالذات منطقة الشرق الوسط واسيا والصين

لننتظر ... حتي يوليو ... وسنري كيف أن ال "SUPER DELEGATES" ... سوف يقلبون المعايير رأسا علي عقب

لا اود سرد "الأشاعات" التي تقال عن هيلاري ... منذ أيام .... بيل ... ومونيكا ليفنسكي ... ولا أود الدخول في تفاصيلهم ... حيث أن الأقتراب من نوفمبر 2008 ، سيكشف العديد من الفضائح

الجميع في أمريكا يعلمون ... أن الحب والوفاق لزوجها بيل ما هو إلا تمثيلية " خاصة للصحافة والمصورين" والتلفزيزن .... يعني PR "تياترو"

لننتظر ، حملة الغسيل القذر التي ستظهر إعتبارا من .... يوليو ....

في النهاية ... سيكون .... أوباما ... وهيلاري ... تذكرة "الحزب الديموقراطي" .... مبدأ مبني علي "التغيير" ..... The Change الذي ينادي به أواما

كل رئيس يأتي ، يواصل تحقيق "السياسة الأستراتيجية الأمريكية" الموضوعة للولايات المتحدة الأمريكية ، والتي تتوافق مع متطلبات عصر الرئيس ...

بالنسبة للقرن 21 :

الطاقة ... البترول ... التوسع لتأمين الأقتصاد الأمريكي

( مصادر الطاقة للصناعات ... والأسواق الأستهلاكية" ... والسيطرة علي "الفضاء" )

هم النقاط والأسس التي سيحافظ هلي تحقيقهم خلال القرن 21 .... ولنتذكر ... ما حدث أيام ريجان ... وما تم منذ عدة أيام بالنسبة "للصاروخ المضاد للصاروخ الأخر"

من يتتبع تاريخ الأنتخابات الأمريكية .... يعرف أن الأقتراب من وقت ويوم الأنتخابات ، يحمل في طياته العديد من "الحملات الهجومية" ... التي تصل إلي الشخصنة والتلفيق والفضائح

ما زلنا في البداية .. والهجوم الأن هو مازال من داخل الحزب الديموقراطي ... ضد الحزب الديموقراطي ...

وينتظر الحزب الجمهوري معرفة ... المرشح الأساسي ... كما ينتظر الحزب الديموقراطي معرفة مرشحهم أنفسهم ..

بعد ذلك ... ستبدأ الحملات القذرة ومنهم ... كالعادة دائما .. وينطبق ذلك عي كل من الشخصين الرئيسيين المرشحين لمنصبي.. "الرئيس ونائب الرئييس" ... وتنحصر داخل إيطار كلاسيكي تقليدي

1 - الحياة الزوجية

2 - الحياة خلال "تأدية الخدمة العسكرية"

3 - الوطنية

4 - النواحي المالية "الخاصة" .. والديون

5 - الحياة الخاصة ... من الخمر ... إلي العربدة .. إلي إستعمال المخدرات

6 - طريقة الحياة خلال أيام الدراسة

7 - طريقة الحياة خلال أبام العمل

8 - هل سبق له وكذب ... في قضية

9 - الفساد ... "المختبيء"

10 - العلاقة الجنسية للمرشح ومن حوله (الزوج أو الزوجة) .. والشائعات والفضائح

11 - مصادر التمويل للحملة ... وأي تبرعات "أجنبية" وخاصة عربية

12 - أي زيارات للمنطقة العربية الأسلامية .. وتصريحات ... ضد إسرائيل

13 - التصريحات ضد إسرائيل .. والرأي في "الهولوكوست" .. والعراق

و.. و .. و .. و ...

ما زلنا في البداية ... وهذه الأنتخابات سوف تكون إنتخابات قاسية ...

أ - أمريكي أسود ... يرشح نفسه ... ولا ننسي "معارضة الحزب الجمهوري والولايالت الجنوبية"

ب - سيدة ... ولا ننسي "الفكر الأمريكي" ... بالنسبة للسيدات

ج - موضوع العراق .. والوطنية .. والحرب علي لأرهاب "الأسلامي" ...

د - مصادر الطاقة للصناعة الأمريكية .... (لوبي قوي وضخم ما زال ينتظر ويتربص نتيجة أوباما وكلينتون ليبدأ ... الحملة المسعورة ... كالعادة)

ما زلنا ... بعيدا عن بداية حملة التنافس بين الحزبين ....

وما زلنا في البداية ... الحزب الجمهوري يتربص وينتظر ... حتي لا يضيع طاقته ...

إنهم يجمعون ...

للأسف ... يعتبر خطوة هيلاري كلينتون ، إضعافا لحزبها ....

التيم الموجود حولها ... بدأ يتخبط ....

فالأنتخابات لن تكون سهلة ... ولا يستبعد تكرار ... "التزوير" في الأنتخابات الذي حدث ضد بيل كلينتون من أجل صالح جورج بوش الحالي

لننتظر .... اللهب لم يبدأ بعد .... ولكنها ... "شرارة" في إتجاه "القش" الأنتخابي ... والجميع ينتظر من سيواصل زيادة "هواء الأشعال" .... الذي بدأته هيلاري كلينتون

فلننتظر ....

والصورة التالية ، سوف تظهر أكثر من مرة في الحملة القذرة ، عندما لم يتبع أوباما "العادة الأمريكية" بوضع اليد فوق القلب عند سماع "النشيد الوطني الأمريكي"

obama-flag.jpg

بينما ... كان يتبع ذلك دائما

PH2007110101368.jpg

قد يفيد القاريء ... الموضوع التالي

http://www.thecuttingedgenews.com/index.php?article=319

Super-Delegates Means It's About to Get Real Ugly in Democratic Race

اقتباس:

The super delegates are comprised of former presidents, governors, senators, party high ranking Democratic Party officials and other elite Democrats.

They make up about 20 percent of the total delegates and have been around since the 1980’s. Super delegates are free to support any candidate they choose and are not tied to any specific state.

Currently there are 796 Democratic super delegates, about 400 of which have yet to pledge their support for either Obama or Clinton. Usually these super delegates’ votes wouldn’t be important because the nominee would emerge before the convention as they win enough regular delegates. In this race however, it is possible that neither Democratic candidate will win the 2,025 delegates needed to secure the nomination; thus, at the Democratic Convention the super delegates could literally decide the winner.

rt_obama_clinton_embrace_080201_ms.jpg

obamabubba.jpg

د. يحي الشاعر

لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له

إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر

الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956

yamain8vi2xi.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

فى متابعه لما تنشرة اجهزة الاعلام هنا - والفاضى يعمل قاضى ويتابع الاخبار والحكاوى – وكان جدى زمان يحكى لى كثير من الحكايات .. ويروى لى عن اجداده وقراءاته كثير من الروايات .. ومن الكثير مما سمعته من جدى حكاية الامريكان .. ولكن خيبتى التقيلة اننى اكره ان اكون مؤرخا .. او حتى راويا .. وقد جذب انتباهى النظرة الواعية لاخونا الاستاذ اسكربيون حين كتب يقول :

" هناك عوامل كثيرة "مختلفة" هذه المرة تطرح نفسها كمؤثرات مهمة في الأنتخابات الأمريكية ....

أولها بدون منازع حرب العراق و خسائر أمريكا المتصاعدة فيه .. مما يؤثر بالمقام الأول علي دافعي الضرائب الأمريكيين و الذين هم الجائزة النهائية في تلك الأنتخابات ...

أزمة القروض الوهمية و التي عصفت بالبورصة الأمريكية و أدت الي انهيار الدولار الي اقل مستوي له امام اليورو ....

كون أن الرئيس القادم قد يكون أسود اللون .. هذا قد حضرت له نفسيآ هوليوود في مخيلة الأمريكيين نفسهم في أفلام كثيرة حصلت علي شعبية واسعة كان الرئيس فيها أسود دون أي استهجان ...

أوباما قدم بالفعل فروض الطاعة للوبي اليهودي .... "

والقارئ المتابع لما تنقله وسائل الاعلام المختلفة من اخبار وموضوعات يمكنه بشئ قليل من التركيز وربط الاحداث ان يخرج بنتائج تقترب كثيرا من الواقع .. وانتخابات الرئاسة الامريكية امر يذكرنى باحوال " قلعة الافساد فى ماسبيرو " فى شهر رجب من كل عام .. اثناء السباق الرهيب فى انهاء مسلسلات رمضان مع الفارق .. المسلسل الامريكى لإنتخاب رئيس للولايات المتحدة يتضمن عدة حلقات .. منها الحلقات الرئيسية لافتعال انتعاش اقتصادى وفيها يتم ضخ كميات كبيرة من دماء الضحايا فى العالم وخاصة فى العالم الثالث التى يستولى عليها اللوبى اياه اثناء الاستعراضات المتكررة فى مسارح الاراجوزات .. او بمعنى آخر مسارح العرائس .. فى مختلف الاقطار .. وقد خرج علينا اللوبى اياه بالمسرحية الجديدة " عنتر وعبله " بالامريكانى .. وهو مسلسل من النوع الجديد بدايته زى نهايته .. يعنى وشه زى قفاه .. والاثنين من حله واحده .. وسواء طلع لنا البنت او الولد فكلاهما سواء .. والهدف واحد .. تمهيد واعداد الطريق للأقامة الجديدة فى افريقيا .. ومن اسبوعين وقف " عنتر الجبار".. يلقى بتصريح يجب وضعه فى الاعتبار .. التصريح بيقول :

>{ أثناء حوارمعاه , قال أوباما أن هناك "حملة قاسية متواصلة" تشن ضده, حيث "يتهم" فيها بأنه سرا ملتزم بالإسلام و لا يكن ولاء لـ"إسرائيل".

الآمل بالرئاسة قال أنه عادة ما يتجاهل مثل هذه التعليقات, و لكنه يخشى أنها "تجذب الإنتباه" و يتم توجيهها إلى آذان الجمهور. و لذللك قال, أنه طلب من الصحف اليهودية و هاأريتز إستخدام "بوقهم" لكي يسمع الناس من "من فم الحصان" أن هذه الإتهامات الموجهة ضده لا أساس لها من الصحة.

و يؤمن أوباما أن إسرائيل "دولة يهودية". و هو لا يقبل أن حق الفلسطينيين في العودة يمكن أن يفسر "بأي طريقة حرفية". و قال السناتور كذلك أنه يعارض المحادثات مع حماس طالما "المنظمة الإسلامية" ترفض الإعتراف بإسرائيل. إضافة إلى ذلك, أكد للصحفيين أنه في حال فوزه بالإنتخابات الرئاسية, فإنه "سيضمن سلامة إسرائيل". }<

ومع الايام .. وتوالى العروض المسرحية .. تتكشف كثير من الاوضاع .. وتتحدد كثير من المواقع .. وكرت الكارت الولد الاسود الذى يلعب به اللوبى الاسود لتحقيق المأرب الجديد للأستقرار فى القارة السوداء لم يعد يخفى على أحد .. فعم حسين اوباما عندما " هج " عائدا الى وطنه وهو مازال عريسا كان بالقطع قد اكتشف بعض الامور التى جعلته يهجر عروسه وابنه .. لتبدأ العروس دورا جديدا فى منطقة اخرى .. فى شرق آسيا .. فى اندونسيا .. وتحقق المراد واستقرت القواعد العسكرية هناك بيد الامريكان وتخلصت الجزر من الاستعمار الهولندى .. ووقع الاعلام هناك بالكامل فى يد مستر " موردوخ " ..

واختيار هذا الكارت الاسود لمسرحية انتخابات الرئاسة لم يأتى من فراغ .. او بطريق الصدفة .. فالمتابع للأحداث يتذكر موضوع الفكر الامريكى فى انشاء قاعدة عسكرية كبرى فى الشرق الافريقى المناطق التى بدأت فيها بالفعل شركات البترول الامريكية فى استخراج الذهب الاسود هناك .. وقد أثبتت حكومة كيباكى الكينية أنها حليف قوي لأميركا يمكن التعويل عليه تجاه هذا المشروع سواء داخل كينيا أو الصومال المجاورة، وهذا التعاون الأمني جعل الرئيس كيباكي شخصية مفضلة لدى الأميركان.

ويتمنى اللوبى البترولى على خليج المكسيك الامريكى ان تستقر القاعده الامريكية الجديدة فى كينيا او الصومال ولذلك رأينا كيف وقف الامريكان بجانب " كيباكى " فى الانتخابات وفى موضوع آخر سنتكلم عن الدور الامريكى فى الشرق الافريقى .. واشاعتها الاعلامية ان القاعده لها مكاتب وفروع فى الصومال .. وان المنطقة كما يقول البوق الاعلامى الامريكى مهددة من قبل ما اسموه ارهاب القاعدة .. وطبعا يقصدون قاعدة بن لادن .. وغيرهم يقصد القاعدة الامريكية الجديدةى فى كينيا ومن أجلها ظهر كارت " بارك اوباما " ..

ونكمل بعدين فقد تعبت ..

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 8 شهور...

شكرا لأخى العزيز إخناتون على فتح هذا المضوع, و شكرا للأستاذ عادل ابو زيد لإستجابته.

و لكن معلوماتى تفيد أن الرغبة فى التغيير, يقصد بها تغيير رئيس الجمهورية, و ليس تغيير سياسة أمريكا, التى تمليها قوات اللوبى الإسرائيلى التى تمنح بسخاء لجميع أطراف المنافسة.

ففوز الديمقراطيون,سواء أكان الفائز أوباما, أو هيلارى, سوف لا يغير من سياسة أمريكا المؤيدة لإسرائيل بدون قيد أو شرط.

كذلك سيكون الحال إذا فاز الجمهوريون.

فالمنظمات الصهيونية التى تهيمن على تمويل الإنتخابات, تعطى بالتساوى لجميع الأحزاب المشاركة فى العملية الإنتخابية

و بغض النظر عن من سيفوز, فالتغيير سيكون فى الشخص, و ليس فى السياسة, لأن الكل مدينون للمؤسسات الصهيونية التى أوصلتهم إلى المقعد.

هذا يجب أن لايفهم أن الشعب الأمريكى ضد العرب أو المسلمن, بل أن الإعلام الأمريكى يحتكره و يتحكم فيه الصهاينة.

فتسعين فى المائة من وسائل الإعلام المرئية, و المسموعة, يمتلكها مؤسسات صهيونية, كما أن زسائل الإعلام االمقروءة , مثل الصحافة و الكتب, يسيطر عليها الناشرون اليهود, الذين يشترطون أن تكون االموضوعات المنشورة فى هذ الكتب أو الصحف متفقة مع الفكر الصهينى.

لهذا, فإن نتائج هذه الإنتخابات لا يجب أن تهم المواطن العربى, لأن شيئا لن يتغير

تقبلوا تحياتى.

الف مليار رحمة عليك ياغالى .. اوجزت واوفيت .. جرعاة مركزة تعودناها من الصديق الغالى المرحوم الدكتور محمود .. واهضموا معى هذه الجملة فقط التى سبقنا بها يوما ما فى منتدانا هذا كل اعلام العرب .. :

" و بغض النظر عن من سيفوز, فالتغيير سيكون فى الشخص, و ليس فى السياسة, لأن الكل مدينون للمؤسسات الصهيونية التى أوصلتهم إلى المقعد. "

وجاء اوباما الى البيت الابيض .. لتبدأ المسرحية الجديدة وحنتفرج ونشوف .. ومش ممكن ابدا اللوبى الصهيونى هناك يظهر او يلعب على المكشوف .. الهدف المطلوب تحقيقة دخول القارة الافريقة باى طريقة ولكن باقدام ثابته .. ويد قادرة على نهب الموجود تحت ارضها .. والموضوع ليس البترول وحده كما يحلو للكثيرين الحديث عنه .. ولكن هناك الكثير من ثروات مستخبية .. ولنفكر سويا فيما كتبه العزيز الراحل اخونا الدكتور محمود الافوكاتو .. ونلاحظ عن بعد ونرصد الاحداث والوقائع .. ونربط الاحداث بعضها البعض ونتعلم كيف يبنى الصهاينه قلاعهم .. وهى للأسف مسرحية مكررة سبق عرضها فى الثلاثينيات فى القرن الماضى ووقفت بعض الدول مثل المانيا وايطاليا واليابان ..الخ ..الخ .. ضدها وكشفوا ابعداها وكانت الحرب العالمية الثانية .. والخمد لله هذه المرة كانت اكثر حبكة فى الاخراج والحوار .. وتم الاعداد لها من زمان .. وبذروا المشاكل والخلافات فى كل مكان .. وضاع فى الطريق الاتحاد السوفيتى وتغيرت الخريطة الاوربية ومن يرفع راسه ليرى الدنيا حوله من زعماء الدول وكبار الساسة بها ياخد صاروخ مجهول الهوية لعزل تدخل لايقاف الخطة الصهيونية .. وابطال هذه المسرحية يحتلون بصفة دائما الخطوط الخلفية ولا يظهرون على المسرح الا لاسباب قوية .. والبعض منا ليس فى الدول العربية فقط ولكن فى كل دول العالم يحس بالبراغيث تتنطط تحت فانلته لكن مش عارف يوصل لها .. البراغيث دى اكتشف اثارها مثلا اخونا الفاضل عم كامل معروف عندنا بالاسكربيون كتب مشاركا فقال :

هناك عوامل كثيرة "مختلفة" هذه المرة تطرح نفسها كمؤثرات مهمة في الأنتخابات الأمريكية ....

أولها بدون منازع حرب العراق و خسائر أمريكا المتصاعدة فيه .. مما يؤثر بالمقام الأول علي دافعي الضرائب الأمريكيين و الذين هم الجائزة النهائية في تلك الأنتخابات ...

أزمة القروض الوهمية و التي عصفت بالبورصة الأمريكية و أدت الي انهيار الدولار الي اقل مستوي له امام اليورو ....

كون أن الرئيس القادم قد يكون أسود اللون .. هذا قد حضرت له نفسيآ هوليوود في مخيلة الأمريكيين نفسهم في أفلام كثيرة حصلت علي شعبية واسعة كان الرئيس فيها أسود دون أي استهجان ...

أوباما قدم بالفعل فروض الطاعة للوبي اليهودي ....

ياريت كلنا نتعلم من هؤلاء .. ونعرف المسألة على حقيقتها ولا يجرنا النقاش .. هو " اوباما " مسلم ولا لأ .. او .. اوباما حيحل مشكلة الشرق الاوسط .. مع حكم اوباما ستنتهى مشاكل افريقيا .. كل الكلام ده ليس له اساس قوى متين .. ولنستعد جميعا للفصل الثانى من المسرحية الصهيونية المذاعة على القنوات الفضائية الامريكية .. وفروعها واحبابها فى الدول العربية وغير العربية .

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...