اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يد الارهاب تغتال الديمقراطية


Alshiekh

Recommended Posts

4172423_2.jpg

4173844_7.jpg

تفجرت الأوضاع في باكستان مساء الخميس بعد اغتيال بينظير بوتو، رئيسة الوزراء السابقة وزعيمة حزب الشعب.

فقد اندفعت أعداد كبيرة من أنصار بوتو إلى الشوارع في أعقاب إعلان نبأ اغتيالها، حيث شُوهد البعض وهم ينتحبون، بينما راح آخرون يعبرون عن غضبهم برمي الحجارة على السيارات ويحطمون نوافذها.

مقتل 11 شخصا

واندلعت المظاهرات في عدة مدن باكستانية احتجاجا على اغتيال بوتو، إذ أفادت الأنباء بوقوع 11 قتيلا في إقليم السند، معقل حزب الشعب، وكان بين القتلى أربعة أشخاص سقطوا في مدينة كراتشي.

وقال المراسلون إن أكثر من 100 سيارة أُحرقت في كراتشي لوحدها، بينما أُضرمت النيران أيضا في العديد من العربات والقطارات في مدينة حيدر آباد.

أما في إقليم بيشاوار، فقد استخدمت الشرطة الهراوات والغازات المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين الذين راحوا يهتفون بشعارات منددة بالرئيس برفيز مشرف.

وقُتل شخص في تبادل إطلاق النار بين عناصر الشرطة والمتظاهرين في مدينة ألهيار، واندلعت أعمال عنف أيضا في كويتا ومولتان وشيكاربور.

وقد أضرم عدد من أنصار بوتو الغاضبين النار في شوارع روالبندي احتجاجا على العملية التي وصفوها بالإجرامية.

الاغتيال

وكانت بوتو قد لقت حتفها في اعقاب قيام مسلح بإطلاق الرصاص عليها قبل أن يفجر نفسه ويقتل حوالي 20 شخصا آخر وسط مهرجان خطابي حاشد كانت زعيمة حزب الشعب تعقده في مدينة روالبندي.

ويقول مراسل بي بي سي العربية في باكستان، أبو بكر يونس، إن بوتو كانت قد قالت في خطابها إنها قادرة هي وحزبها، في حال فازت في الانتخابات العامة المقبلة، على القضاء على المسلحين الموجودين في المناطق الشمالية.

وتقول باربارة بليت، مراسلة بي بي سي في باكستان، إن اغتيال بوتو قد يؤدي إلى إثارة المزيد من الغضب والعنف بين أنصارها، وخاصة في إقليم السند.

ارتبط اسم السياسية الشابة بنظير بوتو يوما ما بالتحديث والديمقراطية، لكن هذا كله توارى ليصبح اسمها مرتبطا بنهاية دموية.

انحدرت بوتو من عائلة سياسية شهيرة في باكستان، كانت مماثلة لعائلة نهرو غاندي في جارتها وغريمتها الهند.

احتل والد بينظير، ذو الفقار علي بوتو، منصب رئيس وزراء باكستان في أوائل السبعينات، فكانت حكومته إحدى الحكومات القلائل التي لم يرأسها عسكري في العقود الثلاثة التي أعقبت الاستقلال.

ولدت بنظير بوتو في إقليم السند عام 1953، وتلقت تعليمها في جامعتي أكسفورد ببريطانيا وهارفارد بالولايات المتحدة، واستمدت مصداقيتها كسياسية من تراث والدها.

عناد

وشغلت بينظير بوتو منصب رئيسة وزراء باكستان مرتين، ما بين عامي 1988 و1990، و ما بين عامي 1993و1996.

وفي الحالتين أقالها رئيس البلاد من منصبها بعد اتهامها بالفساد.

والإقالتان مجرد مرحلتين في حياة بوتو السياسية التي اجتاحتها العديد من حالات المد والجزر.

فقد كانت فور انتخابها لأول مرة ـ وفي قمة شعبيتها ـ إحدى أشهر القيادات النسائية في العالم.

وصورت نفسها ـ بشبابها وأناقتها ـ كالنقيض الحيوي للمؤسسة السياسية التي يهيمن عليها الرجال.

لكن بعد أن هوت من السلطة للمرة الثانية أصبح اسمها مرتبطا بالفساد وسوء الحكم.

تجلت صلابة وعناد بوتو أول ما تجلت لدى سجن الجنرال ضياء الحق لوالدها عام 1977 واتهامه بالقتل، وبعد عامين تم إعدام والدها.

وسجنت بوتو قبيل إعدام والدها، وقضت أغلبية السنوات الخمس من سجنها في حبس انفرادي، وقد وصفت تلك الفترة بشديدة القسوة.

أسست بوتو ـ خلال الفترات التي قضتها خارج السجن للعلاج ـ مكتبا لحزب الشعب الباكستاني في العاصمة البريطانية لندن، وبدأت حملة ضد الجنرال ضياء الحق.

عادت بينظير بوتو إلى باكستان عام 1986، وتجمعت في استقبالها حشود جماهيرية ضخمة.

وأصبحت رئيسة للوزراء بعد وفاة الجنرال ضياء الحق في انفجار طائرته عام 1988.

اتهامات بالفساد

أثار آصف زرداري زوج بينظير بوتو الكثير من الجدل خلال فترتي حكمها.

كان لزرداري دور رئيسي أثناء حكم بينظير بوتو، واتهمته حكومات باكستانية عديدة باختلاس ملايين الدولارات من الدولة، وهي تهم ينكرها وتنكرها زوجته.

كما اتهم بإيداع هذه الأموال في حسابات سرية في مصارف أوروبية متعددة.

ويجادل محللون بأن "طمع زوج بوتو" قد سارع في سقوطها.

غير أنه وبعد عشرة أعوام لم يتم بعد إثبات أي من نحو 18 تهمة بالفساد وارتكاب الجرائم أمام المحكمة على زرداري، وإن كان قد قضى 8 أعوام في السجن.

أطلق سراح زرداري عام 2004 بكفالة بعد اتهامات بأن التهم الموجهة إليه واهية، ولن تؤدي إلى إدانة.

وأنكرت بوتو بشدة الاتهامات الموجهة ضدها قائلة إن دوافعها سياسية.

وواجهت بوتو ـ حتى العفو عنها هذا الشهر ـ خمس اتهامات على الأقل بالفساد، لم تدن في أي منها.

لكنها أدينت عام 1999 بعدم المثول أمام المحكمة، إلا أن المحكمة العليا في باكستان نقضت هذا الحكم.

وظهرت بعيد إدانتها شرائط تسجيل عن محادثات بين قاض وعدد من كبار مساعدي رئيس الوزراء حينها "نواز شريف" تبين القاضي يتعرض لضغوط لإصدار حكم الإدانة.

غادرت بوتو باكستان في نفس العام ـ بعد إدانتها بوقت قصير ـ لتقيم في الخارج مع أولادها الثلاثة، فيما كان زوجها في السجن.

وظلت تلاحقها ـ حتى في الخارج ـ التساؤلات حول ثروتها وثروة زوجها.

وتقدمت بوتو باستئناف ضد إدانتها في المحاكم السويسرية بتنظيف الأموال.

في المنفى الاختياري

أقامت بوتو مع أولادها الثلاثة بعد خروجهم من باكستان في دبي بالإمارات العربية المتحدة، حيث انضم إليها زوجها بعد الإفراج عنه عام 2004.

وكانت بوتو دائمة التردد على العواصم الغربية، لإلقاء محاضرات في جامعات ومؤسسات فكرية وللقاء مسؤولين حكوميين.

وقبل عودتها الاخيرة الى باكستان استقرت في العاصمة البريطانية لندن حيث اجرت هناك عدة جولات من المفاوضات مع الحكومة الباكستانية بزعامة برفيز مشرف.

وعادت بوتو الى البلاد في نهاية هذه المفاوضات في شهر اكتوبر/تشرين اول الماضي بعد اسقاط تهم الفساد عنها.

ويرى بعض بعض المحللين ان بوتو كانت الحليف الطبيعي للجيش في وجه القوى الاسلامية المتشددة المتشرة في باكستان.

لكن بعض الباكستانيين يرون ان مفاوضاتها مع القيادة العسكرية بمثابة خيانة للقوى الديمقراطية لان هذه المفاوضات قد عززت قبضة جماعة مشرف على الحكم.

كما رأت الدول الغربية فيها الشخصية الشعبية ذات التوجهات الليبرالية التي كان بإمكانها اضفاء الشرعية على حكم مشرف الذي يخوض "حربا ضد الارهاب".

ثقة الجيش منعدمة

ويقول مراقبون إن النظام العسكري الذي يحكم باكستان يرى في بينظير بوتو حليفا طبيعيا في محاولاته لعزل القوى الإسلامية والجماعات المسلحة التي ترعاها.

غير أنها كانت قد اعتذرت عن قبول عرض من الحكومة بترؤس حزبها حكومة الوحدة الوطنية بعد انتخابات عام 2002، والتي حصل الحزب فيها على أغلبية الأصوات.

وظهرت في العام الماضي كمنافسة قوية لتسلم السلطة في بلادها.

ويعتقد البعض في باكستان أن المحادثات السرية الأخيرة التي أجرتها مع النظام العسكري هي بمثابة الخيانة للقوى الديمقراطية، لأن هذه المحادثات عززت قبضة الجنرال برويز مشرف على السلطة.

فيما يقول آخرون إن الجيش قد يكون قد تغلب أخيرا على انعدام ثقته على مدى عقود طويلة ببوتو وحزبها ، وإن هذا يبشر الديمقراطية في البلاد بخير .

وترى القوى الغربية في بينظير بوتو زعيمة تتمتع بشعبية ولها توجهات ليبرالية قد تضفي بالشرعية على حكم الجنرال مشرف في "الحرب على الإرهاب"، شرعية هو في أمس الحاجة إليها.

عائلة ليست سعيدة

وبينظير بوتو هي الأخيرة في حملة لواء التراث السياسي لوالدها.

فشقيقها الأكبر مرتضى ـ والذي كان يتوقع أن يلعب دورا متزايد الأهمية كزعيم للحزب ـ فر بعد سقوط والده إلى أفغانستان الشيوعية حينئذ.

ومن هناك ـ ومن عواصم عديدة في الشرق الأوسط ـ قاد جماعة مسلحة تحت اسم "ذو الفقار" ضد الحكم العسكري في باكستان.

وفاز مرتضى ـ وهو في المنفى ـ في انتخابات عام 1993، وعاد بعدها بوقت قصير ليقتل بالرصاص في ظروف غامضة عام 1996.

أما الشقيق الآخر شاهنواز ـ والذي كان له نشاطه السياسي لكن دون اللجوء للسلاح ـ فقد كان قد عثر عليه ميتا في شقته بالريفيرا الفرنسية عام 1985.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

لا أدعي إنني تنبأت بمقتل بنظير بوتو قبل الحادثة بيوم ولكن هذا ما حدث يوم الأربعاء الماضي .. وذلك عندم سمعت خطبة عصماء لها مساء الأربعاء تتعهد فيها بمحاربة الإسلاميين المتشددين وتندد بالمدارس الإسلامية المنتشرة في باكستان والتي يخرج منها الإرهابيين ..

وقلت إنتي كده بالسلامة لإن السياسة ما هياش الشجاعة في الوقوف أمام القطار فقط ...

ولإن اللي بيحضر العفريت لازم يعرف يصرفه ... فالإسلاميين اللي بتتكلم عليهم دول باكستان هي اللي حضرتهم ومنهم خرجوا طالبان وزحفوا من داخل باكستان لينتزعوا السُلطة من امراء الحرب الأفغان الذي كانوا يقتتلون فيما بينهم ومن ثم جميعهم وهنوا وضعفوا وكانوا لقمة سائغة لطالبان ... فبالتالي ما تجيش تشتكي منهم دلوقت وهما كانوا بيقدموا لكي خدمات جليلة في الماضي القريب .. ثم لا تضعي كل الإسلاميين في سلة واحده وإنت أساساً المفروض إنك مُسلمه !!!!

هذه نقطة

النقطة الأخرى .. بنظير وهي عند ربنا دلوقت معروف عنها إنها كانت من الهليبة والهبيشة الكبار وجوزها عمل من وراها مليارات وهي في السُلطة ... وورث التورته من بعدها الاخ نواز شريف كبير الهليبة اللي إنطرد من السلطة بتهمة الهبر وجه عاش في السعودية وتحديداً في جده وأشترى أو ساهم بجزء كبير من الاموال المهبورة في البنك السعودي البريطاني وراجع تاني يكمل اللي لسه ما أتهبرش تاني في باكستان المسكينة وعايز يخوض الإنتخابات الأسبوع القادم وهو أساساً لسه عليه أحكام ...

النقطة الاخيرة .. نبظير معروف عنها إنها " بنت امريكا المدللة " وهي رجعت من المنفى بعد ضغوط امريكية على برفيز مشرف اللي ورقته إتحرقت بالنسبة لأمريكا وضغطوا عليه عشان بنظير ترجع مش بس كده ده أجبروه إنها تقتسم السُلطة معه ... واللي زاد وغطى إنهم قلعوه أو اجبروه إنه يقلع بدلته العسكرية ويكتفي بالمنصب المدني فقط ... وأبتدا الأمريكان يشتغلوا له في الازرق ومنها الإتهام اللي وجهوه له الإسبوع الماضي بإنه إستخدم المليارات التي منحتها له أمريكا لحرب طالبان والقاعدة إنه إستخدمها في تقوية جيشه للوقوف في وجه الهند ... طبعاً تلاكيك بأسلوب ماشي حافي ليه يالا ؟ ... وسبحان الله يشاء السميع العليم بإن أخر وجه تجتمع معه بنظير قبل موتها في باكستان كان حامد كرازي اللي أصبح رمز للشخاليل في العالم كله .. فهو شُخليلة أمريكية مزروعه في أفغانستان ومتربي في أحضان أمريكا وجاء على ظهر دبابة أمريكية من محلات كنتاكي رأساً إلى سدة الحكم في أفغانستان الممزقة .. وكانت بنظير هاتعلب دور كرزاي اخر عن قريب لولا مشيئة الله وزمان كرزاي دلوقت مستخبي تحت السرير أحسن الأشرار ييجوا يموتوه زي ما موتوا الكرزاية بتاعت باكستان ..

كل ده خلق لها العديد من الاعداء .. فمن ناحية برفيز مشرف بقى يتمنى الأرض تنشق وتبلعها قبل لما تيجي تنصص وتقسم معاه سبوبة الحكم .. حتى أن يوم وصولها في اكتوبر الماضي الموكب بتاعها إتعرض لتفجير عنيف وراح ضحيته عدد يعتبر مهول من الأبرياء ( 150 قتيل في لحظة واحده ) وهي نجت بأعجوبة .

بالإضافة إلى المتشددين الإسلاميين اللي بيندفعوا في كثير من قراراتهم وأفعالهم وحسوا بنواياها لو تولت السُلطة وخصوصاً إن المرة دي هايبقى لأمريكا دور كبير وهاتعلب لعب جامد في باكستان على حس تولي بنظير السُلطة .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

رأيي ان مشرف هو المسئول عن هذه الحادثة البشعة الجبانة لأن بوتو لها شعبية كاسحة في باكستان ومشرف الشعب كله يكرهه لانه ديكتاتور عسكري لا يعرف سوى لغة القمع ولم يقبل بالانتخابات الديمقراطية إلا بعد ضغط أمريكي قوي جداً

لو رجعتم بالذاكرة للخلف قليلا ( لمدة تقل عن 30 يوم ) وبالتحديد في لحظة وصول بوتو لباكستان من المنفى كان في انتظارها تفجيران انتحاريان ولكن نجت منهم بفضل العناية الإلهية وبعد شوية استكمالا للمسرحية المقززة والحبكة الدرامية يضعها مشرف قيد الإقامة الجبرية بداعي الخوف عليها والحرص على حياتها وعندما تتحدى بوتو الحظر وتخرج للقدر المحتوم يدعى الديكتاتور العسكري وحكومته انهم حذروها عشرات المرات لكنها لم تردتع وإنا لله وإنا إليه راجعون.

هذا هو حال الكثير من بلادنا العربية والإسلامية اللهم من ارحمنا من هذه الأنظمة الشمولية العسكرية التي لا تعرف سوى القتل والحرق والشنق والإبادة الجماعية.

بقى ان أقول ان السلاح لغة الضعيف

ألف مبروك لمشرف وعسكره فوزهم في الانتخابات (الديمقراطية) المقبلة

تم تعديل بواسطة الحازم حسن

Many of life's failures are people who did not realize how close they were to success when they gave up

Thomas Edison

Failure Is Not An Option

hazemhassan435686.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

وفقا لرواية الحكومة الباكستانية ان الاغتيال لم يتم عن طريق اطلاق نار اليها مباشرة. سمعت الاذاعة صباحا انه تم الحصول على شريط

مصور يظهر شابا مصوب مسدسا الي راس بينظير بوتو وهي تنظر الي الجهة الاخرى.

قلبك عربية تاكسي ....................... ماشي فالحب عكسي

عمال يدهس حبايب ....................... ولا بيسمع كلاكسي

عواطف سيد التاكسجي

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...