اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أيها الرجل ، هل كنت تود أن تكون امرأة .. أيتها المرأة ، هل كنت تودين أن تكونى رجلا؟!


أبو محمد

Recommended Posts

السيدات الفاضلات /سلوى و ناش

لم اشأ بذكرى لهذ النموذج المريض ان اثير حفيظتكم ، ولكنى اثرته لانه يمثل ثقافة شريحة موجودة بيننا داخل المدن خاصة فى الاحياء العشوائية وبين الحرفيين وذوى الثقافة المحدودة او عديمى الثقافة وماكثرهم داخل مجتمعنا وكذلك فى الريف بوجهيه القبلى والبحرى.

لاتستغربون ان توجد مثل هذه السيدة التى لاتعرف غير دموعها تسرى بها عن نفسها، وقد تكبتها خوفا من ان يتمادى فى اهانتها ، واذا اشتكت لامها فسيكون رد الام " ابوكى ياما كان بيعمل اكتر من كده ، ده ماتهدش الا على كبر " ببساطة لان ماحدث هو انعكاس لثقافة البيئة التى يعيشون فيها. وعلى فكرة المثال الذى ذكرته سمعته منذ من اقل من اسبوع.

والامثلة كثيرة ولاداعى لسردها ، فقط اردت ان اقول ان المرأة انسان وليست مخلوق من جنس آخر ، ولها نفس ما للرجل من حقوق ، ولكننا نحن من نسلبها حقها ، متعللين بحجج كثيرة بعضها تقاليد وبعضها باسم الدين ، ويبقى فى النهاية ان المرأة مظلومة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

واضح ان سيادتك متابع جيد wst:: للمخالفات الاملائيه التى تسجل عليا يوميا

:) شكرا على التعديل ولكننى اقتبس واقول فيما معناه اى لم اقل الايه الكريمه حتى لا اقع فى اخطاء لانه بمعنى اصح الكلمات تذهب مني بسهوله نتيجه للنسيان الشديد والزهيمر المبكر

تحياتى

عمرو صباح الورد

اتابع الموضوع بشغف

تم تعديل بواسطة amrhoras

الدنيا يومان

يوم لك ويوم علبك

فافعل ماشئت

لكن تذكر

كما تدين تدان

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم محمد....بل سأزيد علي أمثلتك مثال أخر....

هناك سيدات يفتخرن بضرب ازواجهن لهن....كدليل دامغ وقوي علي الرجوله.. :)

طبعا تبق كل هذه نماذج محصورة في إطار معين ...قد يكون إطار الجهل أو ثقافه ما..او حتي جهل بالحقوق التي لهن... هذه النماذج لا أستطيع نقاشها لإنني لا أملك الحل لهن...ولكن من المؤكد أن علي الدوله أت تفتح لهن بيوت للأيواء كحق من حقوقهن عليها كمواطنات لهن كامل حقوق المواطنه....

أما الذكر ولا أقول ( الرجل ) من يتباهي بإهانه من هن تحت ولايته سواء زوجه أو أبنه أو أخت...فهي سوء خلق في المقام الأول سواء تجاههم أو تجاة غيرهم من البشر...

هنا للأخت ( زيزيتا ) موضوع قوي عن القوامه...وماهي شروطها وماهي مبادئها الأساسيه التي قامت عليها ..حتي أنها توضح الحكمه في أن يرث الرجل الضعف عن الأنثي....ولماذا...

....................................................................

بالنسبه لسؤال الحلقه والذي قام عليه الموضوع...أقول في فترة من الفترات تمنيت أن أكون ( ولد ) حتي أخذ راحتي في الخروج وغيرة مما هو متاح للولد..ويكون مرفوضا للبنت...ولكن ...بعد أن دارت الأيام...حمدت الله علي انني إمرأة...لست مضطرة لتكبد العناء طلبا للرزق..وليست أسرتي قائمه علي مقدراتي الماديه..حتي عندما خضت مجال العمل..في كل يوم كنت أشعر بالسعاده لإنني استطيع في أي وقت أن أخذ القرار بالمكوث في البيت ...وليس كالرجل إذا فقد عمله أصبحت الأسرة في حاله عدم توازن...لإن عمود البيت هو دخل الرجل في المقام الأول...

ثم أننا أختبرنا أحاسيس أمومه لا يمكن أن يختبرها الرجل...والدليل علي ذلك أن عاده الطفل يتعلق بأمه أكثر من الرجل ويحبها اكثر مما يحب والده...ويبكي ويحزن عليها عند الوفاة أكثر من والده ايضا...طبعا يبق هناك نماذج يكون فيها العكس صحيح..ولكن من النماذج حولي أري ما يؤيد رأيي....

المرأة في أحيان كثيرة هي من علمت طفلها كيف يخطو الخطوة الأولي في حياته..هي من تلفظ وليدها بأسمها....هي من يبحث عنها زوجها أول ما يدخل من باب البيت ليحكي لها عن أخبارة ومامر به في يوم عمله الطويل من أحداث ...

المرأة تبق هي المدلله ..تطلب فتطاع...ولا أقول تأمر...سواء من اب أو زوج أو إبن...

المرأة إذا استغلت وضعها جيدا وبطريقه مهذبه تستطيع ان تحصل علي كل الحب والإحترام من كل من حولها....

المرأة علي فكرة تستطيع التحكم في عواطفها ..عكس الفكرة الشائعه من أنها مخلوق عاطفي...لسبب بسيط ..كثيرا ما رأينا ارامل في عز الصبا تحملن مسؤليات جسام..ولم يلتفتن لإي إغراءات من أي نوع....عكس الرجل..إذا توفت عنه زوجته ..لم يصبر علي هذا الوضع للكثير من الإعتبارات المفهومه وعلي رأسها مسؤليه تربيه الأبناء..

يبق للرجل دورة المهم جدا في الأسرة...ويبق للمرأة دورها المهم جدا في الأسرة ايضا...ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تستقيم الأمور إذا تمني أحد الطرفين ان يأخذ مكان الأخر..أو إذا بالفعل أخذ هذا المكان... سيبق وضع شاذ وسنري تهدم أسر من اساسها...

أخي الكريم ابو محمد...حقيقي موضوع جميل...

دمت في رعايه الله وحفظه

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 شهور...

ياريتنى كنت رجل هو حد طايل

كنت هعمل حاجات كتير مقدرش اعمل دلوقتى.......مثلا اصيع برة البيت لانصاص الليالى :roseop:

اركب عجلة :waving:

امممممممممم ايه تانى

اه

اقلع هدومى و انزل البحر

و ايه تانى.......استنوا اما افكر

اروح اخطب بنت حلوة :roseop:

أقلل عتابك فالبقاء قليل...و الدهر يعدل تارة و يميل

رابط هذا التعليق
شارك

ياريتنى كنت رجل هو حد طايل

كنت هعمل حاجات كتير مقدرش اعمل دلوقتى.......مثلا اصيع برة البيت لانصاص الليالى :roseop:

اركب عجلة :roseop:

امممممممممم ايه تانى

اه

اقلع هدومى و انزل البحر

و ايه تانى.......استنوا اما افكر

اروح اخطب بنت حلوة :)

طيب إيه رأيكم فى الست اللى بتحاول تبقى راجل ؟

ساوضح بسرعة حتى لا يُؤخذ كلامى على محمل خطأ ...

الست اللى قصدى عليها أنثى .. جميلة .. أحبت من أحبها ، وتزوجا ... وضعتنى الظروف فى وسط إحدى مشاكلهما .. فلنقل أرادا أن أكون حكما بينهما فى تلك المشكلة ... ومن اللحظة الأولى قررت ألا يكون هناك تحكيم ، بل محاولة توفيق ...

إستمعت إلى كل منهما .. الرجل متألم لمحاولاتها بسط السيطرة داخل البيت .. مصاب بالإحباط لأنه لا يجد زوجة إلى جواره .. إنه يعتبرها Room-mate أو زميل سكن .. أكد لها قبل الزواج أنه لا ينتظر منها إسهاما فى مصروف البيت فهذه مسؤوليته شرعا وقانونا برغم أن راتبها أكبر من راتبه .. ومع ذلك فهى مسرفة .. مرتبها يضيع اقساطا .. ربما تكون قد تحملت عن والديها الجزء الأكبر من تجهيزها كعروس على شكل أقساط .. باقى مرتبها تسدد به قسط سيارة (هو عنده سيارة ولكنها تصر أن تكون لها سيارتها الخاصة) .. أكلهما ديليفرى فى أغلب الأحيان .. شؤون البيت متروكة للخادمة بإشراف منها يكاد يكون منعدما (مرتب الخادمة يتقاسمانه) .. زياراتها خارج البيت كثيرة (لاغبار على من تزورهم) ..

فى أكثر من مناسبة هددت الزوج بطلب الخلع .. تقلب آية "واهجروهن فى المضاجع" .. هو يعتبر أن هذا أسلوب لمحاولة فرض سيطرتها .. هو رجل .. لا يرضيه أسلوبها .. ويحاول باللين مرة وبالشدة مرة إثناءها عن هذا الأسلوب ... هو يحبها .. وهى تحبه .. ينتظران مولودا .. ولكن الصدام أصبح هو السائد .. هما عنيدان .. لا يريد أن يتنازل عن رجولته .. وهى لا تكف عن محاولاتها للسيطرة عليه .. إلى أن وصل الأمر بينهما إلى مايشبه التلاسن بين رجلين ...

عندما انفردت بالرجل وسألته عن نشأتها .. فهمت أنها تربت بعيدا عن أبيها .. فظروف عمله كضابط بحرى جعلت الأم تقوم بالدورين معا .. دور الزوجة والزوج .. دور الأم والأب .. الأب من النوع العصبى .. وعجزه عن ترك عمله ليكون قريبا من ابنته يزيد من عصبيته .. يصطدم كثيرا مع ابنته المتمردة ..

كنت أسمع من أمى يرحمها الله أن (البنت اللى بتتربى بعيد عن ابوها بتبقى فلتانة) .. رنت هذه الجملة فى أذنى وأنا أتوسط فى تلك المشكلة التى ارتضيانى فيها حكما .. بالمناسبة أبوه وأبوها من أصدقائى .. وتزاورت عائلاتنا كثيرا ، وفى أحيان كثيرة يكون أب البنت غائبا فى إحدى رحلات عمله ... أشعر فعلا أن البنت مفتقدة لأبيها .. وأشعر أنها تبحث عن الأب فى أى رجل كبير السن تحترمه .. وربما كان ذلك هو السبب الذى جعلها تقترح الاحتكام إلىَّ أنا ....

عندما انفردت بها إشتكت لى أنها فوجئت به فى المرة الأخيرة رجلا آخر .. علا صوته كثيرا .. إستعمل معها نبرة شوارعية .. وألفاظا لا تستطيع إعادتها على مسامعى

قلت لها : ياابنتى .. فى شرعنا يمكن أن يقوم البيت وتقوم الأسرة فى وجود امرأتين ... ولكن لايمكن أن يقوم بيت فيه رجلين ... ستكون الحياة مستحيلة ... أفهمتها أن لعبة هجر رجلها لعبة خطيرة .. لا تقل خطورة عن لعبة إثارة غيرته ... الأولى تجعله سهل الوقوع فى شباك امرأة أخرى ... والثانية تفقده الثقة ثم تفقده الحب ليحل محلهما الشك القاتل .. قاتل إما له أو لها ... كان يجب عليك إكباره لأنه لا ينظر إلى مرتبك بدلا من الإسراف فى مرتبه .. يمكنك أن تأسيره بإعداد طعامه بيدك - مهما كان بسيطا - فهو يأكل الدليفرى مع أصدقائه الرجال .. يريد أن يرى لمستك فى البيت ، لا لمسة الخادمة ..

قلت لها إنك جعلتيه يتشاجر معك كما يتشاجر مع رجل مثله .. ولا تستبعدى أن يمد يده عليك فى المرة القادمة .. فإذا حدث .. لا تلومى إلا نفسك ..

عندما جمعتهما نصحتهما بمحاولة إحلال كلمة "نحن" فى تفكيرهما بقدر الإمكان بدلا من كلمة أنا .. حاليا "نحن الاثنين" ... وعما قريب "نحن الثلاثة" .. ونبهتهما إلى دور فى الحياة الزوجية غائب عن ذهنهما .. دور الأب والأم .. الزوج هو أب لزوجته .. والزوجة هى أم لزوجها .. ربما لن يعرفا كيف يقومان بهذا الدور إلا بعد أن ينجبا مولودهما ...

تمكنت بعد يوم طويل معهما من التوفيق وإصلاح بينهما ... ولكنى لا أستبعد أن تعود ريمة لعادتها القديمة ... فهما عنيدان .. وأسوأ ما فى الأمر أنها .. تحاول أن تكون رجلا ...

ربما ... تحاول ... أن ... تكون .... الأب الغائب .

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...