اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اليهود بين الأمس واليوم .....


mnman

Recommended Posts

الموضوع قد يكون معاد او تم مناقشتة من قبل ولكن الوصلة التالية بها مجموعة من الحائق و المعلومات المختصرة عن تاريخ اليهود ونشأتهم.

فأذا كان عند احدكم المزيد فاليزيد....

http://www.alkhoei.org.uk/s12.htm

لا ادري لما صنفت الموضوع تحت هذا الباب....

إلي كل المصريين:

لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنياً.

رابط هذا التعليق
شارك

الكلام المذكور فيه اشياء كثيرة حقيقة واقعة الان او حقائق تاريخية

و لكن هناك مغالطات كثيرة

اولا، المصدر

هذا الموقع لاحد ائمة الشيعة الايرانيين (الخوئي)

دة مجرد للتنبيه و ليس لاسقاطه فقط بهذا السبب

ثانيا، كعالم دين، ليس هو بمتخصص في التاريخ

ثالثا: تعليقات:

يرى بعض المؤرخين : ان من الخطأ أن نتصور أن اليهود اليوم هم أنفسهم قوم موسى(عليه السلام)، ومن الخطأ أيضاً أن نتصور أن بني إسرائيل اليوم هم الذين ذكرهم الله تعالى في كتابه العزيز

هذا الكلام غير مضبوط على اطلاقه

امال القران كان بيكلم مين؟ مش اليهود اللي في المدينة؟

في كام مرة ذكر "اهل الكتاب" في القران اشارة الى اليهود الموجودين وقتها؟

ويعرف ذلك من هذه الحقيقة التاريخية التي تقول: «.. ما بين القرنين السابع والعاشر الهجري، سيطر شعب مغولي هو شعب (الخزر) على الطرف الشرقي من أوروبا ما بين (الفولغا والقوقاز)

هذه حقيقة تاريخية و موجودة في كتب اليهود القديمة، مثلا احد اليهود الاندلسيين (يهودا ها ليفي) الف كتاب في تفضيل الدين اليهودي عن غيره من الاديان من خلال حوار ملك الخزر مع كبراء الديانات المختلفة، و الكتاب اسمه "كتاب الخزري"

في حين ان كثير من الصهاينة اليوم ينكرون موضوع الخزر تماما او يقولون انهم فنوا، بعد انهيار دولة الخزر هذه

و هذه ترجمة الكتاب

http://www.fordham.edu/halsall/source/kuzari.html

وان اليهود الأصليين الذين ينتمون إلى القبائل الإسرائيلية (الاثنتي عشرة) في التاريخ القديم قد ضاعت آثارهم

هذه الحقيقة التاريخية تثبت أن اليهود اليوم لا علاقة لهم تاريخياً ولا غيرها من قريب أو بعيد بيهود الأمس، وإسرائيل اليوم لا علاقة لها ببني إسرائيل الأمس.

حسب التوراة، هناك عشر قبائل من بني اسرائيل فنت و تفرقت في الارض و لا يعرف لها اثر

و هناك عدة نظريات منها انهم الهنود الحمر و منها انهم اهل انجلترا، الخ، و كل هذه نظريات خيالية يعوزها الدليل العلمي و التاريخي

الصحيح ان هؤلاء اخذوا اسرى و سبايا من ملوك بابل و اشور و ذابوا في المجتمعات التي اسرتهم

اما القبيلتين الباقيتين، يهوذا و بنيامين، فهم من بقي عقبهم الى الخراب الثاني للمعبد في 70 م

الحقيقة التاريخية السالفة الذكر أطلق اليهود عليها اسم (الشتات) وجعلوها عنواناً (لمظلوميتهم) كما يدعون، حيث تزعم (الصهيونية) الآن أن القوى الظالمة (أي الإسلامية والمسيحية) فرضت عليهم الشتات
فالمعروف أنهم رحلوا طلباً للعيش قبل أن يطاردهم أحد، بل هاجروا قبل السبي البابلي، وبعد قيام (مملكة إسرائيل) التي ظهرت على أثر انقسام فلسطين إلى مملكتين (مملكة يهوذا في القدس) و(مملكة إسرائيل) في السامرة بعد وفاة نبي الله سليمان(عليه السلام)عام (935ق.م)

نعم انقسمت دولة اليهود بعد وفاة سليمان الى مملكة اسرائيل و مملكة يهوذا

في سنة 722 ق م دمر الاشوريين المملكة الشمالية (اسرائيل) و سبيت القبائل العشرة المكونة لهم

وفي القرن السادس قبل الميلاد زال كل أثر فعلي لليهود في فلسطين إلا من اندمج منهم بسكان البلاد الأصليين.

في جزء هنا منسى تماما و شكله عن عمد تم تجاهله

سبي بابل كان على يد نبوخذنصر (بختنصر) في 586 ق م

اليهود رجعوا من سبي بابل في عهد قورش الى فلسطين و بنوا معبد تاني، حوالي 515 ق م

هاجمهم انتيوخس ايبيفانوس الملك السلوقي و دنس المعبد و ذبح فيه الخنازير

ثم هزمت اسرة المكابيين السلوقيين، و اعادوا المعبد الي دين التوحيد (و هو عيد الهانوكاه)

و في عهد المسيح كانوا محتلين من الرومان

و ثاروا عليهم عدة ثورات انتهت بتدمير المعبد في سنة 70 م على يد القائد الروماني تيتوس

ثم اتسع (تشتت) اليهود في مراكز الاقتصاد والتجارة مثل: (الإسكندرية وقرطاجة) قبل تدمير الهيكل سنة (70م)...

تماااااام

يبقى كان لهم هيكل؟ و في القدس؟ و دمره الرومان؟

معنى كدة ان كان في يهود في فلسطين بين رجوعهم من بابل و دمار المعبد الثاني؟ سليم؟

اليهود أينما تجمّعوا فذلك يعني أنهم تجمّعوا حول نواة تجارية مالية، ولا يهمهم شيء حول ما إذا كانت تجارتهم هذه دنيئة أم لا، المهم عندهم جمع المال

هذا صحيح الى حد كبير

هم اتقنوا العيش في الشتات كاقليات في مجتمع اخر لا يدين دينهم و عاداته مختلفة

بدأ بعض اليهود بالنزوح إلى البلاد العربية من القرن السادس قبل الميلاد (النفي البابلي)، ثم جاء بعضهم بعد سقوط القدس (القرن الأول الميلادي) فنزحوا شرقاً نحو العراق وجنوباً نحو الجزيرة العربية وبالاتجاه الجنوبي الغربي نحو مصر، وتسربت أعداد منهم وامتزجت بأهل البلاد الأصليين واختلطت بهم اختلاطاً مباشراً في جوانب حياتهم وظروفها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية كما شاركوهم في ـ اللغة والتقاليد وأسلوب التفكير ـ .
وقد ضاعت وحدتهم العنصرية رغم تقوقعهم ورغم تعصبهم العنصري لديانتهم، كما فقدوا لغتهم المشتركة (العبرية) فتكلموا بلغات مختلفة حسب الموقع الذي يعيشون فيه، وهذا يبين أنهم هجين من عدة قوميات ومن عدة لغات.

صح

و دة جزء من تكيفهم مع العيش كاقلية

العبرية تكون لغة العجايز و الدين، و لغة البلد هي لغة المحادثة

وفي عام (1000ق.م) أخضع النبي داود(عليه السلام)(الكنعانيين اليبوسيين) في منطقة القدس وجعل أورشليم (القدس) عاصمة لهم.

وبعد وفاة ابنه النبي سليمان(عليه السلام)عام (635ق.م) انقسمت المملكة إلى مملكة يهوذا ومملكة إسرائيل.

635 غلط، الصح 950 او 935 ق م

وفي القرن السادس ق.م تعرضت فلسطين لغزوات الآشوريين والكلدانيين وتبعثر اليهود على أثرها وفي عام (529ق.م) غزا الفرس فلسطين وألحقوها بدولتهم.

وفي عهدهم عادت قبيلة (يهوذا) مع بقايا الأسر البابلية إلى القدس، وأعادت الهيكل من جديد.

واليهود بالإضافة إلى ذلك فإنهم يقتلون الأخلاق الحسنة في المجتمع، وان أول أعمالهم التي يقومون بها هي نشر الخمور والزنا والبغاء، فقد أسسوا في طهران (14000) محل لبيع الخمور وذلك على علم من الشاه.

هذا هو المعروف والمتعارف عليه من اليهود، فانهم لم ينشروا الخمور والزنا والفحشاء إلا من أجل إفساد المجتمع؛ حيث إن اليهودي لا يستطيع أن يعيش ويتسلط على غيره إلا بعد أن يفسد ما حوله؛ لكي يخلق جواً ينسجم ويتواءم مع رغباته ويسهل له الحصول على مبتغاه.

فهم بؤرة الفساد في كل الدنيا ونجد أنهم من وراء مراكز الدعارة وربما يجعلون مقرّات للزنا والدعارة تحت اسم آخر مثل (مراكز الخدمات الإنسانية) ويتسترون تحت هذه الأسماء لتحقيق أغراضهم، وهكذا كان الحال في العراق وإيران ومصر وغيرها من البلدان الإسلامية.

لا يوجد اي دين يحرض على الفساد او يبيحه

كون بعض اليهود يبيعون الخمر او يدخلون في تجارة المحرمات، فهذا راجع الى قلة تدينهم و السعي وراء المال باي شكل

و هنا في امريكا تجد مسلمين يبيعون الخنزير و الخمر ايضا

و قد اشتكى لي احد المسلمين السود هنا من عرب مسلمين يبيعون الخمر للسود!

فهل العرب المسلمين بالضرورة فاسدين مفسدين عن عمد بسبب دينهم؟

ما اريد ان اقوله انه لا يجب تحريف التاريخ لكي يتمشى مع واقعنا الان، و ما نريد ان يحدث

اليهود سكنوا في القدس من 1000 ق م الى 70 م، باستثناء السبي البابلي (حوالي 70 سنة)

فيكون تاريخهم عشر قرون غير متصلة

اما نحن فتاريخنا في القدس فهو 14 قرن متصلة

و نحن لم نهدم معبدهم لبناء المسجد الاقصى، بل كان مقلب زبالة من قبل المسيحيين اهانة لليهود

فلا يجب ان نقول

- لا يوجد لهم تاريخ في القدس

- لا يوجد دليل من الحفريات على المعبد تحت الاقصى

- هم يعتمدون على الخرافات

و السبب اننا نظهر بمظهر الحمقى المتعصبين الذين لا دليل لهم

فهذا يعني ضمنا انه لو اكتشفوا دليل حفريات على وجود معبدهم، فسنسلم لهم الاقصى! هل نقبل هذا؟ هل كل اعتمادنا على "عدم وجود دليل حالي" قد يوجد مستقبلا؟

هل تكذيبنا للتاريخ سيفيد؟

مثلا بدأوا يجدون حفريات:

http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/2655781.stm

انظر الى رد المشايخ في المقال؟ (لا يوجد اي علاقة باليهود على موقع الاقصى، لم يوجد اللوح تحت الاقصى، الخ تكذيب و خلاص)

اعتمادنا على احقيتنا في الاقصى هي:

1- وجودنا المستمر اطول من وجودهم

2- نحن لم نهدم شئ لبناء الاقصى

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذنا الطفشان

انا سمعت أن موسوعة اليهود و اليهودية للدكتور عبد الوهاب المسيري موجودة على CD هل هذا الكلام صحيح ؟؟

أصلي أظنها غالية بصراحة . ( الموسوعة نفسها ) ؟؟

أفدنا افادك الله .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

انا سمعت عنها في صورة كتاب مطبوع

و لم اسمع بها في صورة سي دي

و لما تلاقيها على سي دي قول لنا عشان نعرف مين الناشر و السعر الخ

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

من العجائب اعادة كتابة التاريخ

مثلا خرج علينا من يقول ان "اسرائيل" غير "يعقوب" و انهم شخصين مختلفين!

و السبب طبعا العداء الحادث الان بين دولة تحمل هذا الاسم و بيننا في العصر الحديث

و لذلك قالوا ان بني اسرائيل ليسوا من نسل يعقوب النبي بن اسحاق ابن ابراهيم

و زعموا ان قول الله في القران : "كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل الا ما حرم اسرائيل على نفسه" يثبت هذا، لان النبي لا يحرم ما احل الله!

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

الموسوعة موجودة فعلا على CD ثمنه 75 جنيه بعد الخصم ( سعرها الأصلي 99 جنيه ) .

الثمن الأصلي لها (مطبوعة ) 3100 جنيه و بعد الخصم 2400 جنيه .

قال لي من يعملون في دار الشروق أن الاسطوانة لا تحتوي على كل ما في الموسوعة , لأنها ستكون خسارة واضحة .

يا بلاش و الله .

للأسف مفيش تقيسط . :D

الظاهر الواحد لازم يعمل قرض علشان يشتريها .

(قرض اسلامي حسن) :wink:

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال للاخ طفشان أفادك الله:

اليهود سموا بهذا الاسم نسبة ألي الديانة والتي جاء بها موسي علية السلام أما قبل ذلك فكانوا يعرفو بأي أسم؟؟

جزاك الله خيرا...

إلي كل المصريين:

لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنياً.

رابط هذا التعليق
شارك

لفظة يهود منسوبة الى احد ابناء يعقوب اسمه يهوذا

و يعقوب كان له 12 ابن و مذكورين في القران (بدون تفصيل اسماء) باسم الاسباط

حوالي سنة 1000 ق م اسس داود الملك الموحد لاسرائيل، و تبعه سليمان بعد حوالي نصف قرن، و سليمان هو الذي بنى المعبد في القدس

بعد وفاة سليمان انقسمت المملكة الى مملكتين متناحرتين، و بينهم قطيعة و حروب

اسرائيل في الشمال، و تضم 10 قبائل (جاد، نفتالي، اشر، يوسف، شمعون، رأوبين، يساخر، دان، زبولون) هؤلاء تسعة، و لاوي Levi ساذكره فيما بعد

يهوذا في الجنوب، و تضم قبيلتين (بنيامين و يهوذا)

اما لاوي، فهو سبط الكهنة، و متفرق في العيش وسط القبائل الثانية

حدث بعد 600 ق م بقليل ان هاجم البابليين المملكة الشمالية (اسرائيل) و دمروها و اخذوا اهلها سبايا، و لم يبقى لهم اثر اليوم

ثم في 586 ق م قام الاشوريين بقيادة نبوخذنصر بتدمير المملكة الجنوبية (يهوذا) و دمروا القدس و المعبد و سبوا بني اسرائيل

و بعد فترة هزم قورش الفارسي الاشوريين و سمح لليهود بالعودة

و من يومها و اسمهم يهود، على اسم مملكة يهوذا المنسوبة لابن يعقوب بهذا الاسم

و قبلها كانوا يعرفون بالعبرانيين او العبريين

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...