اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مؤامرة جديدة لفتح للنيل من حركة "حماس"


Recommended Posts

بدأت تنفيذها منذ بداية الشهر المنصرم

وثيقة تكشف عن خطة أعدتها "فتح" حديثاً لاستهداف "حماس" دينياً وتنظيمياً وإعلامياً

[ 01/10/2007 - 08:47 م ]

Images_News_2007_Oct_1_0022_300_0.JPG

وثيقة جديدة تثبت تورط "فتح" في مؤامرة للنيل من حركة "حماس"

غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

كشفت وثيقة سرية حصل عليها "المركز الفلسطيني للإعلام"، النقاب عن أن حركة "فتح" أعدت خطة لاستهداف حركة المقاومة الإسلامية "حماس" دينياً وتنظيماً وإعلامية، وهي بعنوان "الخطة الرباعية لكشف المستور".

وتوضح هذه الوثيقة أن الخطة التي تمتد لأربعة أشهر بدءاً من الأول من شهر أيلول (سبتمبر) المنصرم، تهدف إلى تقريب الخطاب الديني لحركة "حماس" من الجماعات التكفيرية وإظهاره للناس على أنه خطاب واحد، ونشر الإشاعات التي تبين أن حركة "حماس" تعاني من أزمات داخلية عميقة.

وتبين هذه الوثيقة أن الخطة تتمركز حول ثلاثة محاور لاستهداف الحركة دينياً وتنظيمياً وإعلامياً، وبدأت الخطة بالمحور الديني، حيث تهدف إلى تقريب الخطاب الديني لحركة "حماس" إلى الجماعات التكفيرية وإظهاره للناس على أنه خطاب واحد، وتستهدف أيضاً استغلال الوضع الفلسطيني الخاص الذي لا يوجد فيه تعدد للطوائف والمذاهب لإظهار بأن حركة حماس بأنها حركة تكفيرية.

ويتضمن المحور الديني إعداد مقالات ودراسات دينية مختلفة تعمل على إظهار شقاق بين منهج الإخوان المسلمين الوسطي وبين منهج حركة "حماس"، وتتضمن هذه الدراسات عنوانين كثيرة منها: "يا شعب فلسطين التفوا حول وليّكم (الرئيس محمود عباس) الشرعي واتركوا الخوارج"، والعمل على هجران المساجد المحسوبة على حركة "حماس" والعمل على مصاحبة الدعاية في كافة المستويات.

أما على صعيد المحور التنظيمي؛ فهو يرتكز على إظهار أن هناك أزمات داخلية عميقة تستر بالتهديد والوعيد في صفوف حركة "حماس"، والعمل على زيادة المبالغ المالية المدفوعة المقدمة للأشخاص الذين يدعون أنهم يملكون "دلائل" مادية على ما يزعمون أنها حقيقة "حماس" الداخلية، إضافة إلى إبراز الادعاءات عن وجود خلافات داخلية في حماس وتعميمها على وسائل الإعلام بقوة حتى تصبح الشغل الشاغل للمناصرين لها في الداخل والخارج إما نفياً لها أو استفساراً عنها.

وفي المحور الإعلامي؛ أظهرت هذه الخطة أن حركة "فتح" تعمل على إعداد تقارير إعلامية مضادة تظهر التناقض الإعلامي الذي تخرج "حماس" روايتها فيه، الضغط إعلامياً على القنوات الأخرى التي تروج لحركة "حماس" كالجزيرة والحوار أو العالم والمنار، كما تدعي الخطة.

وتوضح خطة "فتح" أن مادتها تتضمن تقارير صحفية تشرف عليها لجنة صحفية، وإعداد تقارير مصورة بإشراف لجنة فنية، وتتضمن تقارير تلفزيونية وستبات وفلاشات، وعقد مؤتمرات صحفية تتعلق بالخطة الخاصة باللجنة العليا ومكتب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وتحتوي أيضاً على إعداد وثائق داخلية تتعلق بحركة "حماس" وتعديل وثائق وإخراج وثائق جديدة مزيفة.

وتشتمل الخطة على جهات عديدة منها الإعلام المركزي في الأقاليم، المكاتب الفرعية، مكتب الرئيس للشؤون الإعلامية والصحفية، الناطقون الإعلاميون، وهيئة الإذاعة والتلفزيون (فلسطين)، وتعتمد كذلك على المنشورات والمواقع الإلكترونية والقطاع النسوي.

وتبين الخطة ما تسميها "الإيجابيات" التي يمكن أن تخلفها، أهمها العمل على إرباك حركة "حماس" على الساحة الفلسطينية والعربية والدولية وإشغالها بالبحث عن مخارج أمام الروايات المختلفة التي تأثر في الرأي العام، حسبما ورد بالخطة.

أما "السلبيات" التي بينت الوثيقة تخوف معديها منها هي الخشية من عدم التزام القيادات والكوادر بالتنفيذ والتقيد الحرفي بالخطة، وأخذ مبادرات فردية شخصية، وعدم الدراية بأن هذه الخطة أشرف عليها مختصون في مجال الإعلام والدعاية والمونتاج والإخراج، موضحة أن أي اجتهادات "قد تؤدي إلى فشل في سير الخطة بل قد تؤدي إلى نتائج عكسية"، كما ذكرت الخطة.

وفي ختام الخطة؛ بينت أن هناك جهات مساندة من خارج حركة فتح لها، ولفتت النظر إلى أن أهم الجهات المساندة هي حزب الشعب والتجمع الديمقراطي (فدا) والجبهة الديمقراطية، أما الجبهة "الشعبية فلم نعرض الأمر عليهم لموقفهم السلبي في قضية بني عودة حيث كانوا سبباً في قوة الدعاية المضادة"، كما جاء في الوثيقة.

وتابعت الوثيقة: "أما الجهاد الإسلامي فكسبها فيه ايجابيات كبيرة جداً لكن ذلك يتطلب خططاً وجهداً أكبر من تلك التي تم وضعها خلال الشهرين المنصرمين".

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

إعلام فتح في فضيحة جديدة:"جيروساليم بوست" تكشف عن خدعة مارستها فتح لتشويه حماس

فلسطين مباشر – متابعات

في فضيحة جديدة لحركة فتح، كشف صحيفة جيروسليم بوست في عددها الصادر اليوم، عن فبركة إعلامية ، قام بها رجال أمن من حركة فتح.

ففي يوم الجمعة الماضي، قام رجال من فتح، ويعملون كرجال أمن في المخابرات الفلسطينية، بالاتصال مع صحيفة جيروساليم بوست، واقترحوا على الصحيفة نشر مقطع فيديو يظهر قتل فتاة بصورة قاسية على خلفية قضية شرف ، وزعموا بأنه يقدم دليلاً جديدا على وحشية حماس، على حد تعبير الصحيفة.

الصحيفة أكدت بأن قادة فتح، زودوها بأرقام هواتف لاثنين من قطاع غزة، كشهود على هذه الجريمة، وبعد الاتصال بهم، أكدوا مشاهدتهم لحادثة القتل.

الصحيفة من جانبها بادرت إلى نشر الفيديو على موقعها، لكن سرعان ما افتضح الأمر، الفضل في ذلك كما تقول الصحيفة يعود إلى نباهة القراء زوار الموقع، الذين سرعان ما اكتشفوا بأن الشريط ليس أكثر من حادثة وقعت في العراق.

تقول الصحيفة بأن الفيديو كان حقيقياً وتم تصويره في أبريل/نسيان يظهر قيام طائفة في العراق بقتل ابنتها على خلفية شرف العائلة.

وفي نفس السياق أشارت الصحيفة إلى أنه في الأسبوع الماضي، ادعت فتح بأن قوات أمنها في بيت لحم أحبطت محاولة من جانب حماس، لإطلاق صواريخ على القدس، سرعان ما تبين بأن الصواريخ التي تحدثت عنها فتح لم تكن سوى (مواسير) قديمة على ما يبدو كان يستخدمها الأطفال كمرمى للأهداف في لعبة كرة القدم.

وخلصت الصحيفة إلى أن فتح تهدف من حملة التشويه هذه إلى أبراز قدرتها في مكافحة الإرهاب، وإظهار حماس وأتباعها كقتلة لا يتورعون عن قتل فتاة لا يتجاوز عمرها 16 عاماً، على حد تعبير الصحيفة.

المصدر:فلسطين مباشر

ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...