اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ياجامعاتك يامصر..!


Recommended Posts

مجدي مهنا - "المصري اليوم"

لظروف قهرية خارجة عن إرادتي.. أعتذر للأستاذ الدكتور عادل علي عيسي، أستاذ جراحة المخ والأعصاب بطب الإسكندرية، عن التأخر في نشر رسالته المهمة، التي تكشف إلي أي مدي وصل بنا حال الجامعات المصرية، وحال التعليم العالي في مصر.

السيد/....

يحزنني ويعز علي أن أكتب لسيادتكم عن مهزلة محدد لمناقشتها كبند أول في جلسة مجلس كلية طب الإسكندرية، التي تعقد غدا.

فقد فوجئنا بأن هذا البند سوف يناقش مذكرة من الشؤون القانونية بالكلية لجلسة المجلس باكر، وتنص المذكرة علي الآتي:

أـ يقوم الطالب المتقدم لترقيته إلي أستاذ مساعد، أو مدرس بتدبير نفقات ومكافآت أعضاء اللجنة العامة للترقيات علي نفقته الخاصة «اللجنة تضم خمسة عشر عضوا من أقدم أساتذة الجامعات المصرية من أسيوط حتي الإسكندرية»، ويتقاضي كل أستاذ 84 جنيها «أربعة وثمانين جنيها»، نظير تقييم الأبحاث ومناقشة طالب الترقية، بالإضافة إلي تذاكر السفر للأستاذ من محل إقامته لمكان انعقاد اللجنة، سواء بالقاهرة أو الإسكندرية أو أي جامعة أخري.

ب ـ يتم حصر المبالغ التي تطالب بها كل لجنة علي أن يقوم القسم المعني بالترقية بدفع هذه التكاليف «مصاريف السكرتارية وطبع التقارير وإرسالها للمجلس الأعلي للجامعات، وكذلك مصاريف الدعوة بخطابات مسجلة لأعضاء اللجنة، لحضور الاجتماع من الموارد الذاتية للقسم»، وهي تبرعات لشراء أجهزة أو أدوية أو علاج مرضي.

وبعد.. فنحن نسأل:

1- من الذي طلب الرأي والاقتراح من الشؤون القانونية؟ وما مبرراته لهذا الطلب المهين؟

2- هل وصلت المهانة بكبار الأساتذة إلي أن يتقاضوا مكافآتهم من الطالب المتقدم للترقية؟

3- لنفرض أن اللجنة لم توافق علي ترقيته، فسوف يقوم بالتقدم مرة أخري أو أكثر، فهل سيقوم بتمويل المكافآت كل مرة؟ وقد يدعي أن اللجنة تفعل ذلك طمعا في المكافأة.

إن أعضاء قسم جراحة المخ والأعصاب بكلية طب الإسكندرية يرفضون هذا القرار، وسيعلنون ذلك في اجتماعهم المقبل، فنحن إما أن نقوم بهذا العمل بصفة تطوعية شرفية والتنازل عن المكافأة وبدل السفر أو الاعتذار عدم الاشتراك في هذه المهزلة؟

التوقيع: أ.د. عادل علي عيسي

* أعتذر مرة أخري عن التأخر في نشر الرسالة، بسبب ظروف سفري إلي الخارج.. والرسالة أوجهها.. آسف والله لا أعرف لمن أوجهها.. فلم تعد لدي ثقة في أي مسؤول كبير أو صغير بعد أن وصل التدهور في حال جامعاتنا إلي هذا الحد.. وكل ما علينا فعله هو تقبل العزاء في حال الجامعات المصرية.

لا أعرف ماذا أقول غير أن التعليم الجامعي في مصر قد قطع شوطًا كبيرًا في طريقه للانهيار نحو الهاوية ... وهو طبعًا انعكاس للانهيار في كل شئون مصر .

تم تعديل بواسطة Scorpion

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 شهور...

ظلت دائمآ الجامعة بالنسبة لي هي قدس الأقداس ... اجدها تضاهي داخلي نفس مكانة المكان الذي اتعبد فيه ... ..جيلنا يعرف قيمة العميد و الأستاذ و يري فيهما أمثلة عليآ تشع مهابة و تضيء مهابة و تحتذي في أدبها و في خلقها ....حتي كنا نتصورهم أئمة أو قسس نجلس امامهم في خشوع و حب و إجلال ... كلامهم كان بالنسبة لنا حكمآ و في ارائهم فصل الخطاب ....

فماذا حدث في قدس الأقداس ... ماذا فعلتي بجامعاتك يا مصر ؟؟؟؟

قد يفسر البعض التدهور الذي اصاب الجامعة بربطه بالتدهور البائس الذي اصاب الناس و كل قيم مجتمعنا ... و هو تفسير صحيح بصورة نسبية .. لكنه شديد الخطر في الوقت ذاته...

منطقيآ لأن أساتذة الجامعة لم يأتوا من كوكب آخر ... و لكنهم خارجون من قلب المجتمع و من قلب قيمه التي تشوهت بكل ضغط الحياة الذي يعصرنا جميعآ ...و لكن الخطورة تكمن انه مهما كانت الضغوط و الظروف فالجامعة كانت تمتلك دائمآ درجة عالية من الحصانة تسمح لها بالصمود بل بالمواجهة ... بل كل معظم الحركات الأيجابية بدأت من رحم الجامعة ... و بالتالي تجعلها في موقف أفضل يمكنها من النجاة من الجراثيم و الفيروسات التي اصابت المجتمع ..... فالجامعة ليست مصلحة الشهر العقاري ... ليست الجمارك ... ليست جهاز حكومي عادي .... و من الحزين بالفعل ان يأتي اليوم و نجد نفسنا مجبرين علي التذكير بمكانة الجامعة و دورها في المجتمع و هو شيئآ لم يكن ابدآ محل اختلاف او في حاجة الي تعريف ....و الذي يجعل منها شيئآ مختلفآ بل و أعلي من أي مصلحة أو مؤسسة حكومية ..

فقدت الجامعة المصرية هيبتها عندما تحول بعض رؤسائها الي موظفون يبحثون عن الربح ... و مستعدين لمجاملة المسئولين .. و الأنحياز الي الأقارب ... و الأنحناء أمام رجال الأعمال ... و الأنكسار أمام إغراءات المال .... و حين وجدنا عمداء لا يتورعون عن التحايل علي القانون و التستر بل و المشاركة في الفساد مثل هذا الذي قرأت مرة عنه في الجرائد و هو عميد كلية في الزقازيق الذي هو في الأصل أستاذ علم نفس ... يقوم بتدريس مادة الحساب الآلي , و أوارق الأجابة في إمتحان تلك المادة يقوم بتصحيحها سكرتيره الحاصل علي دبلوم تجارة !!! ما هذا العبث ... مثلما قرأت أيضآ عن ورقة اجابة أحدي الطالبات بكلية الآداب .. و هي أبنة عميد سابق ... سحبت من الكنترول و أرسلت اليها حيث تقيم مع ابيها في الكويت لكي تستكمل اجابتها علي بقية الأسئلة .. بعد ان كانت قد اجابت عن جزء من سؤال واحد .. بينما يفترض أن تجيب علي ثلاث اسئلة .. و بالفعل تم اللازم و أجابت المحروسة عن السؤالين الباقيين ... ثم أعيدت الورقة الي الكنترول مرة أخري ... و حصلت ابنة العميد السابق علي 18.5 درجة من عشرين ... و هو "تفوق" يؤهلها لأن تصبح معيدة في أول فرصة .. جاهزة لرد الجميل بالطبع ...

تسريب الأسئلة صار شائعآ ... و تزوير النتائج أكثر شيوعآ.. و لعلكم تتذكرون حادثة التزوير التي اشرف عليها وكيل كلية الطب بجامعة القاهرة .. و التي أستدعي فيها اثنين من خبراء الحاسب الآلي .. الذين دخلوا الي مقر الكنترول و غيروا النتائج لصالح اثنين من الطلاب من ابناء المسئولين ....

أما ما يفعله بعض الأساتذة فهو من جنس ما يفعله بعض العمداء و لوكلاء ... بدءآ من التزوير و مجاملة الأبناء و الأقارب ... الي بيع الأسئلة و فتح مقار للدروس الخصوصية للطلاب .. في الكليات العملية و النظرية علي حد سواء .

و مازلنا في بداية هذا الملف ....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

فقدت الجامعة المصرية هيبتها عندما تحول بعض رؤسائها الي موظفون يبحثون عن الربح ... و مستعدين لمجاملة المسئولين .. و الأنحياز الي الأقارب ... و الأنحناء أمام رجال الأعمال ... و الأنكسار أمام إغراءات المال

وحينما احنو رؤسهم للسُلطة

اتذكر جيداً المرحوم الدكتور حسن غلاب عميد كلية التجارة جامعة عين شمس سنة 1990 وسنتين تلاتة بقى رئيس الجامعة كلها .... وكيف كان يُغرق الجامعة طوال العام لافتات تأييد للسيد الرئيس القائد الشهيد ويبايعه بفترة ولاية تالتة ورابعة وخامسة وسيب القوس مفتوح يا عم عشان المُدد تبقى مفتوحة .

وكان ما يحزُنني هو أن تلك اللافتات مصنوعة من أجود انواع الأقمشة .. وكُنت أُمني نفسي بأن احصل على لافتة من دول أفصلها جلابيتين ( واحدة ماتينيه والتانية سواريه من غير اكمام ) بدل الجلابية اللي كانت حيلتي وما كنتش لاقي أغيرها . :wub: واهو البافته جابت نتيجة والراجل قفز قفزات عملاقة وخلال اقل من 4 سنوات بقى رئيس جامعة بحالها يا ريس .

- ناهيك بقى عن تدني دكاترة ومدرسين كُثر كما ذكرت انت سيدي الكونت في مجاملة أبناء زملاءهم من طاقم التدريس وإنجاحهم بالعبيط وهوب في الكلوب بنلاقيهم بقوا معدين غصبٍ عن التخين حتى لو جايب مقبول جداً ... وعلى العكس تماماً لو دكتور بيكره صاحبه وفي بينهم حزازيات بيقوم مطلع عين أم الدُفعة كلها عشان بنت أو إبن الدكتور ده في تلك الدفعة فلابد أن يدفع الجميع الثمن ويدوقوا الذُل بسبب فرد واحد في الدفعة .

لكن أقدر أقولك بالفم المليان سيدي اللواء بإن " إذا صلُح الراعي .. صلحت الرعيه " وعييييييييييش

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الخطير يا أخي أن بعض الأخطاء الفاحشة اكتسبت مشروعية .... و اصبجت بمرور الوقت أمرآ عاديآ مسلم به حتي بيننا ... يسري ذلك علي الدروس الخصوصية .. او تعيين ابناء الأساتذة معيدين في كلياتهم .... او مجاملة الأقارب و الأصدقاء ... او كما ذكرت أنت "تطليع عين" الغير مرضي عنهم ....

فقد أصبح مقبولآ مثلآ أن تعين زوجة عميد كلية الهندسة مديرآ لمركز علمي بنفس الكلية تقوم بتمويله أحدي الشركات الكبري ... و ان يتقاضي الأثنان مكافأة من ميزانية المركز تعادل مليون جنيه في السنة ...

أصبح مقبولآ أن يعين شقيق وزير التعليم العالي عميدآ لكلية الحقوق جامعة الأسكندرية .. متخطيآ بذلك الكثير من زملائه الأجدر منه .. برغم شبهة المجاملة الواضحة في هذا التعيين ...

أصبح مقبولآ أن يدرس الأستاذ مادة في غير تخصصه ... و أن يتلاعب أساتذة بالكتب الجامعية باحداث تغييرات وهمية كل عام .. كي يضطر الطلاب الي شراء الجديد في كل سنة .. و لا يلجئون الي الأستعانة بكتب من سبقوهم ...

أصبح مقبولآ أن "يقتبس" أستاذ بحث آخر في سرقة مكتملة الأركان ... و حين تكتشف السرقة و يذيع أمرها .. لا يحرك ذلك "صرصار" في الجامعة .. و انما يتم التستر الفوري منعآ للفضيحة و بالتالي لكل الفضائح الأخري .. لأن معظمهم علي "راسه بطحة " ....

أصبح مقبولآ أن يقوم عميد كلية السياحة بجامعة المنوفية بعد أن تمت أحالته الي الشئون القانوية بتهم عديدة .. منها بيع كتابآ له بأكثر من السعر المقرر .. و ندب بعض المعيدين كي يلقوا بعض محاضراته علي الطلاب و تقاضي هو مكافأة عنها ... و سرق بحثآ لمدرس مساعد و اعادة طبعه بأسمه و بيعه للطلاب .. اصبح مقبولآ بعد كل هذا ان يتم اجباره علي الأستقالة و هو اضعف الأيمان و لكن المصيبة هو أن يعود الي عمله بعد ذلك أستاذآ في الكلية !!!!!!!!!!!!!

كيف وصل الفساد الي الجامعة و نفذ الي قلبها علي هذا النحو ؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

عاصرت مظاهر للفساد سواء الخلقي او العلمي للدكاترة..أما مظاهر المحاباة فكانت تسري كالنار في الهشيم...

ومن ينال الحظوة لدي الدكتور سواء طالب أو طالبه فليستبشر خيرا..وليوقن أنه من المعيدين..ومن يخالف الدكتور ..فياويله ...

لن أتكلم عن المذكرات التي كانت تباع باسعار عاليه وهي في الأصل بضعه وريقات وعلي الطالب تسجيل أسمه بأنه أشتراها..ومن العادي جدا أن تخلو ورقه الأسئله من اي كلمه جاءت في هذه المذكرات...

علي ايامي كنا مطالبين بشراء التيكست الأصلي لروايات شكسبير وبلغته الإنجليزيه القديمه وفي نفس الوقت شراء مذكرات الدكتور التي يلخص فيها السمري......

أذكر نصيحه من زميل دراسه حينما قال لي لا تجعلي الدكتور يتعرف عليكي عن قرب كوني بعيده فنحن نعرف عنه أشياء كثيرة وحتي لا يضعك في رأسه ويذلك بالدرجات..وكذلك كنا نحن الفتيات نفعل بهذه النصيحه الثمينه...

المسأله بالأساس أزمه ضمير ...عدم يقين بأن الحياة والموت في قاب قوسين...فكيف سيقف ويجيب الديان علي ما أقترفه من فساد وتضييع فرص علي طلبه وطالبات سهروا الليالي لتحقيق مستوي علمي يطمعون فيه؟؟

المجاملات تتم بدون حسيب او رقيب علي أبناء الدكاترة ...أتت ثمارها الأن فنجد من هو غير مؤهل لشيء سواء من الناحيه العلميه أو الخلقيه وقد عين معيد تمهيدا لمجاملته في الماجستير ثم نيل درجه الدكتوراة...ليضاف دكتور فاشل إلي قائمه الفاشلين

حتي بالنسبه لقائمه ترتيب الجامعات علي مستوي العالم والمستوي الأفريقي لم تحظي جامعه مصريه واحده بأي ترتيب فماذا يسمي ذلك؟؟

الأن لا يوجد مايسمي بمنهج علمي يدرس ولا يوجد ظابط أو رابط للأمور..وكل يسير علي هواه ....وأعداد الخريجين تزداد كل عام بدون حصيله علميه قويه أو حديثه تؤهلهم لمواجهه سوق العمل بكل شراسته ...

حينما ينصلح حال الضمير قد تعود الجامعات إلي مايشبه قدس الأقداس أو يعود لكلمه ( الحرم ) الجامعي بريقها

صن ضحكة الأطفال يارب

فإن هي غردت في ظمأ الرمال أعشوشبت

لكن إن زودوها وبكيوا ..ونكدوا ..... هايتلطشوا

رابط هذا التعليق
شارك

لا يكفي ان نقول بأن الجامعة تدهورت لأن قيم المجتمع تدهورت... نستطيع أن نقول فقط ان ذلك احد الأسباب الي هيأت مناخ الإنحراف الواقع بها الان ... و اذا نظرنا مليآ للأمر لوجدنا ان الثغرة الأساسية التي دخل منها الفساد تمثلت في فقدان الجامعة لأستقلالها و اخضاعها للمزاج السياسي في البلد ...

فثورة يوليو عندما ألغت الأحزاب و قامت بتأميم الأنشطة الأهلية سواء إقتصادية أو سياسية أو ثقافية كانت الجامعة واحدة من تلك الضحايا و ان كانت حافظت علي قدرآ كبيرآ من أستقلالها ... ليست الثورة هي اذن السبب الذي اعلق عليه شماعة انهيار جامعاتنا بل هي أول الثغرة التي بدأ الفساد يتسلل منها ....

بل كنت قد أتفهم هذا الوضع اذا كان قد حدث كليآ في تلك الظروف ... الا ان استمراره في المراحل التي تلتها و التي يفترض نظريآ انها اكثر إنفتاحآ هو ما يثير الغضب .... و يتضاعف الغضب عندما نعلم بأن قبضة الدولة اشتدت علي الجامعة في لسنوات الأخيرة .. حين أصبح العمداء يعينون لا ينتخبون ....و أصباحات الأعتبارات الأمنية تضاف الي مسوغات التعيين ... بل و أصبح للمباحث العامة رأي في ذلك ..مثلما ذكر الكاتب فهمي هويدي عن حالة يعرفها جيدآ أُبلغت أستاذة بأحدي الجامعات من ضابط مباحث الكلية بأن الأختيار وقع عليها لمنصب العميد... و لأن الفساد لم يتغلغل الي الجميع بعد بحمد الله فلقد رفضت الأستاذة تولي العمادة بهذه الطريقة و اعتذرت عنها ..

اصبح شيئآ واقعآ إن في كليات عديدة أصبحت كلمة ضابط المباحث هي النافذة فيما يخص انشطة الطلاب و الأساتذة .. و اذا كان يومآ ما قد استقال الدكتور أحمد لطفي السيد من رئاسة جامعة القاهرة لأن الوزير تدخل في شئون الجامعة .. فنحن نعيش الآن زمنآ يقبل فيه التدخل من جانب ضابط مباحث ... و تنصاع الأغلبية و "الجزمة في بقها" ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

أتذكر دكتور كان يدرسنا النوفل وأتذكر اسمه جيدا لكن إن الله حليم ستار سجلت له طالبة وهو يطلب منها بلا مواربة الأموال مقابل الامتحان أو النجاح بمعنى أصح وكان هذا سلوكه المعتاد من التهديد بالرسوب إن لم نشتر المذكرات إلى سلوكه المشين مع الطالبات الراغبين في الصعود والذين هبطوا إلى اسفل سافلين بأمر الله وصار التحقيق والتقصي وبعد عام عرفنا أنه عوقب بأن نقل إلى جامعة المنصورة ( عميداً ) و منذ عام فقط سمعت اسمه في برنامج تليفزيوني في واقعة مماثلة ولم أتقصى الأخبار حتى لا أصدم بتعيينه وزير التعليم العالي ( كعقاب ) متأكدة أن سمعته يعرفها معظم دارسي اللغة الإنجليزية الدكتور م ج عرفتوه؟؟؟؟

أما عميد الكلية فكانت ابنته تدرس بنفس القسم وكان الطالب أو الطالبة الذي يجمعه سوء الحظ مع حضرتها في الامتحانات الشفهية يعرض نفسه للإصابة بجلطة من دلع حضرتها ودلع الدكتور المحترم معاها تجلس على مكتبه ويسالها أصعب الأسئلة من عينة إزاي بابا وإيه الحلاوة دي وتحبي أسألك فيه إيه وده كله واحنا واقفين ( على فكرة هي وأخوها دكاترة في الجامعة حاليا ...بمجهودهم بلاش الحقد ده اللي مأخرنا)

الكلام ده من حوالي 15 سنة يعني دلوقت بيحصل إيه ؟ الله يكون في عون الطلبة .

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

تصدقوا كتبت اسم الدكتور ده في النت وطلع لي فضايح و مخالفات ومجالس تأديب ومع ذلك هو وكيل كلية وعميد مشرف وكله تماه يعني ديل الماوس عمره ما ينعدل خاصة إنه ما حدش علق فيه اي حاجة يعني سايبينه على راحته

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

فثورة يوليو عندما ألغت الأحزاب و قامت بتأميم الأنشطة الأهلية سواء إقتصادية أو سياسية أو ثقافية كانت الجامعة واحدة من تلك الضحايا و ان كانت حافظت علي قدرآ كبيرآ من أستقلالها ... ليست الثورة هي اذن السبب الذي اعلق عليه شماعة انهيار جامعاتنا بل هي أول الثغرة التي بدأ الفساد يتسلل منها ....

قضية الجامعات فى مصر والحديث عن اساتذة الجامعة تحديدا يعتبر من أكثر الموضوعات الشائكة...ولو بدأنا بالحديث عن الثورة ومدى مسئوليتها فى انهيار الجامعات ..قد نلمس مدى مسئوليتها بالفعل عما وصل اليه الحال الى الان...والى ان يشاء الله وينتهى حكم العسكرتارية فى مصر

من يعمل فى هذا الكرير يرى ان منذ تولى ضباط الثورة لمقاليد الحكم أخذوا على عاتقهم افتعال معركة لاتنتهى مع اساتذة الجامعة ..وانهم نجحوا الى حد ما فى وأد العلماء ممثلين فى اساتذة الجامعة وهم مفترض انهم الصفوة والنخبة وصانعوا الرجال والعلماء....ولا أدل على صحة هذا الرأى مما يمكن صياغته فى التساؤل التالى..:

"لماذا لم يظهر أحمد زويل كعالم حصل على جائزة نوبل الا عندما هاجر الى الولايات المتحدة ، بينما أساتذته الذين علموه أبجديات العلم فى مصر لا يجدون أقل قدر من مطالب الحياة الضرورية ؟"

وهذا التساؤل ينسحب على كل العلماء الافذاذ الذين ظهرت ابداعاتهم عندما كتب الله لهم أن يكملوا تعليمهم ودراساتهم فى الخارج ثم استكملوا مسيرتهم العلمية بعد ذلك أيضا فى نفس الدول التى هاجروا اليها...من قبيل الدكتور فاروق الباز ومرورا بالدكتور مجدى يعقوب والدكتور محمد النشائى الذى يحمل على عاتقه أحدث ثورة تكنولوجيا فى العالم الان وهى مايسمى " النانو تكنولوجى"...أى تكنولوجيا الصناعات المتناهية فى الصغر والتى أحدثت فى العالم دويا هائلا ..

بينما لم يحظى بأى اهتمام القائميين على الامور أو المسئولين عن العلم فى مصرنا المحروسة حتى الان...

ولعل أصدق مايقال عن حال اساتذة الجامعة هو ماجاء على لسان زويل فى اجابته عن سؤال احد الشباب "لماذا لا تعود الى مصر؟....فقال "وماذا كنت افعل لو عدت الى مصر ..لم أكن لاكون أحمد زويل الذى حصل على جائزة نوبل..."..

فأساتذة الجامعة لا يستطيعوا أن يتقدموا فى حياتهم العلمية قيد أنملة لا لشىء سوى انهم يلهثون مثل باقى افراد الشعب بجميع مستوياته العلمية وراء لقمة العيش وتوفير نفقات الدروس الخصوصية لا بنائهم ومحاولة توفير حياة كريمة تتناسب مع مركزهم الادبى...

وهذا واقع يؤكده المستوى المتدنى للمرتبات الهزيلة لاساتذة الجامعة التى لا تكفيهم لتوفير الحد الادنى من مطالب الحياة ....ومن هنا، فان أول خطوة لاصلاح الجامعة والتعليم الجامعى واسترجاع مكانة الحرم الجامعى ينبغى أن تبدأ بالمحور الاساسى لهذا النظام الجامعى وهو مضاعفة رواتب هؤلاء على الاقل عشرة اضعاف ماهى عليه ...وهذا ما أقترحه بالفعل أحد وزراء التعليم العالى السابقين وتم رفض ما أقترحه بحجة أن اساتذة الجامعات يبيعون الكتب والمذكرات للطلاب ويحصلون من ورائها على دخول كبيرة....

وهذا هو الوضع المأساوى الغريب الذى نحكم فيه على أساتذة الجامعات ...أن يعملوا على طريقة البقشيش...او العمولة...وبعد ذلك ننتقدهم أنهم يعملون بهذا الاسلوب ...ويتناحرون فيما بينهم على عدد المحاضرات وتوزيع المذكرات والكتب..والدروس الخصوصية...

أى أن النظام القائم قد فرض عليهم هذا الاسلوب غير اللائق لكرامتهم كعلماء ...واتباعهم لنظام "شيلنى وأشيلك".......يعنى أخدمنى النهاردة علشان افتكرك بكرة...

ثم بعد ذلك نؤاخذهم عليه على طريقة - ايضا :closedeyes: - ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى

وهو نفس الظلم الواقع على كافة المعلمين من بداية نظامنا التعليمى وانتهاءا بأساتذة الجامعة ...وهناك شبه اصرار على أن يظل هذا الوضع على ماهو عليه من التدنى والظلم والاجحاف، ثم نجد هؤلاء المسئولين عن هذا الوضع المتدنى يتباكين على حال التعليم ويتشدقون باصلاح التعليم وتحسين كادر المعلمين وتحسين أحوال اساتذة الجامعات ومشايخ العلماء - كما قيل مؤخرا فى احد الخطب - ...ويظل الوضع كما هو ...

وبعقد مقارنة صغيرة بين ما تصرفه الدولة على لاعبى كرة القدم مثلا وبين مايحصل عليه اساتذة الجامعات سواء كان تقدير مادى او معنوى نستطيع ان نصل الى اجابة لتساؤلنا عن انهيار الجامعات وانهيار مكانة اساتذة الجامعات...

فهل أن الاوأن أن يستفيق هؤلاء المسئولين عن هذا الوضع المتدنى الى بشاعة الجريمة التى يرتكبونها فى حق هذا المجتمع بوأد علمائه واجهاض كل محاولة للنهوض العلمى بهذا المجتمع ...

هل يمكننا القول بأن الثورة وخلفائهامازالت تتحمل المسئولية عن انهيار مكانة الجامعات المصرية واساتذتها...

ندعو الله ان يستجيب لنا بحدوث التغيير قبل فوات الاوان ...والذى يمكن ان يكون قد فات بالفعل...!!؟

موضوع دسم كالعادة اخى العزيز سكوب...واقترح عليك فتح موضوع يناقش العقم الفكرى والعلمى كقضية يعانى منها العالم العربى...

(

اشمعنى سى السيد بس هو اللى يدبسك فى شبرا

لك منى كل تحية وتقدير........

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزتي فولانة ....

الجامعة المصرية فقدت استقلاليتها عندما تدخلت السياسة في تلافيفها .. و أصبحت هي التي تدير الجامعة حتي علي المستوي التعليمي...

هل تعلمي أن تعليمات حكومية صدرت من خلال المجلس الأعلي للجامعات تطالب الكليات برفع نسب النجاح لكي تتهيأ الكليات بأستمرار لأستقبال الجيوش الجديدة من الطلاب الناجحين في الثانوية العامة ... ذلك لأن طاقة الجامعات الحالية لا تسمح بأستيعاب أكثر من 40% من الناجحين ...و لكن التوجيهات السياسية تفرض علي الجامعات ان تمتص كل الناجحين بأي كل .. سواء للأيحاء بالإنجاز أو لتجنب استياء الناس و أمتصاص غضبهم بعد عام كامل مشحونآ بكل التوتر الذي يسببه امتحانات الثانوية العامة و أسلوبها الفاشل في تحديد نوعية الكلية .... و لكي تستوعب الجامعات كل الناجحين فلابد من تفريغ صفوفها ... و انجاح أكبر عدد من الطلاب عن طريق رفع درجاتهم ...

حسبما سمعت من بعض الأساتذة أنفسهم .. فأن التصحيح أصبح يتم الآن صوريآ ... و لم يعد أكثر الاساتذة يدققون في الأوراق .... و انما أصبحوا يختصرون الطريق و يعطون درجة النجاح للجميع تنفيذآ للتعليمات .. و بالتالي أصبح لدينا الاف من الطلاب يتخرجون سنويآ دون أن يكونو مستحقين أو مؤهلين لذلك فعلآ....

حين فقدت جامعاتنا أستقلالها فقدت تميزها ... و أصبح ولاء الكثيرين ليس للعلم او للمجتمع .... و انما أصبح مشغولآ أكثر بأرضاء الحكومة صاحبة القرار في أروقتها ..و حين فقدت جامعاتنا تميزها .. لم يعد أحد يثور لكرامتها ..فهي لم تعد تحظي بأي أهتمام أو خصوصية في الميزانية ... الأمر الذي أفقر مكتباتها و معاملها و حولها الي مكان طارد للعلم و ليس مصدرآ أو حتي منتجآ له ... ثم هانت حتي أصبحت تلتمس المعونات من بعض السفارات الأجنبية و من بعض رجال الأعمال ....

مسلسل الهوان متعدد الحلقات .. و للمحترمن من أساتذة الجامعات كلام كثير فيما يتعرضون له من ضغوط ... و من عنت في أدائهم لوظائفهم كما ينبغي أن تؤدي .... و ن أخطر نتائج الهوان أن أصيبت جامعاتنا بنقص المناعة التي كانت تحميها من فيروسات المجتمع .. و التي تسللت كلها بكل ما تحمله من فساد الي داخلها .. حتي كان ما كان ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

وأزيدك بيتا.أخى العزيز سكوب....أو أضيف حلقة لسلسلة الفوضى التعليمية التى نعانى منها على مستوى المدارس والتعليم الجامعى,,..وهى أنتشار البطالة وعدم توفير وظائف او فرص عمل لكل هؤلاء الخريجين ....وضياع فرص المتفوقين فى التعيين وسط زحام الوسطات والمحسوبيات...وحلقات اخرى كثيرة تؤدى الى إحكام السلسة وتضيقها ...

ثم لماذا التعجب من أن كل شىء أفسدته السياسة فى مجتمعنا وفى المقدمة الجامعات...وان كنت أرى أن مقولة " السياسة تدخلت..." قد يُفهم على أننا وصلنا الى درجة رفاهية ممارسة السياسة فى الجامعات...ولكن من سياق الحديث ومفهوم الكلمات دعنى اقول أن السلطة السياسية أفسدت كل شىء فى الجامعة ...

السلطة السياسية تدخلت كما ذكرنا من قبل فى هدم رمز من رموز التقدير والاحترام فى مجتمعنا وهو أستاذ الجامعة الذى كان يحظى بالتقديس والاحترام فيما مضى....حتى فى ايام الاحتلال والملكية ...فأصبح الان يسومونه سوء العذاب فى عصور العلم والايمان والحرية والديمقراطية المزعومة أو الزائفة...

ثم تعدى الأمر ذلك الى افساد الطلبة أيضا عندما لم تعد هناك المكتبات التى يطلعون فيها على أحدث المراجع ..ولا تتوفر المدرجات التى يجلسون عليها بكرامة ..ناهيك عن تكدس قاعات المحاضرات بما لا يسمح لهم بفهم ما يقوله الاستاذ الجامعى....

ومع تدفق الاعداد الكبيرة فى جامعات تعتبر قليلة بالنسبة الى الجحافل او الموجات المتتالية من الحاصلين على الثانوية العامة ..بالاضافة الى عدم تفرغ معظم اساتذة الجامعة للعلم والتدريس ...كل هذا هبط بمستوى التعليم فى الجامعات المصرية بحيث أصبحت مجرد امتداد للثانوية العامة وليست جامعات جديرة بإسم الجامعة بالفعل...

وهذا ما أثبتته المعايير التى طبقتها المؤسسات الدولية والتى كشفت عن الفضيحة الكبرى بعدم وجود جامعة مصرية واحدة تنطبق عليها شروط الجودة العالمية ...فى حين انطبقت هذه الشروط نفسها على خمس جامعات إسرائيلية ...هى تقريبا نفس عدد الجامعات فى اسرائيل...أى أن كل جامعات اسرائيل تنطبق عليها شروط الجودة بينما جامعاتنا المصرية الأربعة عشر لم تنطبق عليها معايير الجودة....

ومما يدعو الى مزيد من الأسى والأسف ، أنه عندما حدثت الفضيحة وأضيف صفر جديد الى سلسلة الأصفار التى تحظى بها مؤسسات مصرنا المحروسة وتَنَادى الجميع بضرورة تطبيق شروط الجودة ومعاييرها فى جامعاتنا..وقام المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالى بأخذ قروض كبيرة من البنك الدولى للنهوض بالتعليم وبالجامعات وتطبيق معايير الجودة...تحولت المسألة - شأن كثير من الامور التى تحدث عقب وقوع الكوارث والأزمات المتتالية فى مجتمعاتنا - أقول..تحولت الى مجرد " هوجة "..أو .."مولد وصاحبه غايب "...

وتمثل ذلك فى عقد دورات تدريبية شكلية صورية لأعضاء هيئة التدريس فى الجامعات افتقرت الى أبجديات الجدية وأبسط شروط الجودة.....وأصبح أعضاء هيئة التدريس يعانون الصراع بين الالتزام بحضور المحاضرات أو التزويغ منها للذهاب الى هذه الدورات الشكلية لأنها أصبحت شرطاً ضروريا للتقدم الى الترقية..

وبالتالى أصبح الأساتذة ضحية لهذا الصراع الجديد...كما أصبح الطلاب أيضا ضحية دائمة فى نهاية المطاف.......فهل هذه هى معايير الجودة المزعومة؟...

ألا يدعونا ذلك الى أن نتسائل بجدية سؤلاً خطيراً ليتنا نجد إجابة أمينه وموضوعية عنه من أى مسئول عن التعليم فى مصر فى وزارة التعليم او وزارة التعليم العالى ...والسؤال مؤداه :

"هل هناك مخطط تأمرى بالفعل على الابقاء على انهيار التعليم من أدناه الى أعلاه كما هو ؟...ومن هى القوى صاحبة المصلحة فى الإبقاء على تدهور التعليم بالرغم من كل أكاذيب الجودة ومعاييرها التى أفرغت من محتواها وأصبحت بلا مضمون ....؟"

أما عن موالاة بعض أساتذة الجامعة للنظام السياسى ...فنحمد الله على انهم قلة ..وهم فئة ضالة باعت ضمائرها تملقا للسلطة وأملاً فى ركوب الموجة والحصول على بعض فتات المائدة للسلطة السياسية ....

ولكن هناك دائما شعاع أمل ينير لنا الطريق...مازال هناك الاغلبية من الشرفاء الذين يعملون فقط بما يميله عليه ضميرهم....

وللحديث بقية....نحاول فيه أن نطرح بعض المقترحات والحلول التى تساعد على اجتياز هذه الازمة وتعيد للجامعات المصرية قدسيتها ومكانتها....

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

ومع تدفق الاعداد الكبيرة فى جامعات تعتبر قليلة بالنسبة الى الجحافل او الموجات المتتالية من الحاصلين على الثانوية العامة ..بالاضافة الى عدم تفرغ معظم اساتذة الجامعة للعلم والتدريس ...كل هذا هبط بمستوى التعليم فى الجامعات المصرية بحيث أصبحت مجرد امتداد للثانوية العامة وليست جامعات جديرة بإسم الجامعة بالفعل...

كلام سليم جدا جدا

قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

السلام عليكم ورحمة الله....

تم ضم موضوع ولا عزاء للجامعات الى موضوع الفاضل سكوربيون ياجامعاتك يامصر...

شكرا...

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      قال خليل التعليق البلوشى العمانى على شاشة بين فى ختام أهداف نجم مصر التاريخى محمد صلاح فى مباراة السبعرض المقال كاملاً
    • 4
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل هذه هى ثروة مصر الحقيقة التى يجب علينا تنميتها واستثمراها ومحاولة انتاج واستنساخ مثل هذه العينات من شرائح المجتمع الذى تم واد الكثير من ابنائه وفر الباقى الى الخارج لتنعم الدول المتقدمة بخيرة شبابنا هولاء علماء الغد الثروة الحقيقية للمصريين سلمي المصرية أذكي طفله في العالم تحياتى
    • 2
      اول شئ يهمنى اقوله هنا .. ان فيه خبر جاء من ضمن الخبر الأصلى ( قديم برضه يعنى من اغسطس ) وهو فعلا خبر يستحق التأمل . الخبر الأصلى بيقول ( عن طريق الاهرام ) http://www.ahram.org.eg/Print.aspx?ID=104092 ===================== العثمانلي كركجي‏..‏ ذاكرة مصر بالألوان ليلي حافظ ‏لم يكن غريبا ان تجمع كنيسة فيتري بفرنسا هذا الجمع المتباين من اجناس واعمار مختلفة‏,‏ جاءوا جميعا ليلتقوا لآخر مرة مع شخصية فريدة أثرت فيهم بقدر ما تأثرت هي ببلاد معينة وهي مصر‏,‏ وعصر محدد وهو العصر الخديوي‏,‏ فكرست حي
    • 2
      حقيقة الكل منتظر الى اين تذهب دولتنا الحبيبة هل تذهب الى كتبت هل الاولى وهذا وانا حزين من قلبى ان يكون حقا هذا مخطط مدروس (اتمنى من ربى ان يكون عكسه تماما) ان تذهب مصرنا الحبيبة الى لارجعة (تشاؤم زايد) والى حروب داخلية ثم بعد ذلك خارجية لماذا كل هذا سأضرب لك مثالا بمنتدانا الجميل هذا المنتدى فيه عمالقة هذا ما اراه كلا فى مكانه وعمله (هل قدمت انا شئ لبلدى من خبرتىفى عملى) تراهم مختلفين لدرجة احيانا لو وقفنا وجها لوجه لتعارك الجميع او ترك المكان وذهب هؤلاء هم مثقفى بلدنا الحبيبة فما بالك ب
    • 0
      مين قال لك يا مصر انى فى بكايا للاحزان بأغنى مين خدع قلبك يا غالية وقال لك إن فات ومر زمنى مين يا مصر يقول نسيتك واللا البيت مصبحش بيتك يالى بفرح عمرى اشتريتك انا عمرى ابدا ما اشتكيتك اوعى تظنى ان الولد يا أمنا باع الارداة مش هتنازل عن كرامتى عن السيادة حتى لو يتحكموا ف الهوا ودور العبادة انتى انتى يا مصر انتى ..أحلى عادة
×
×
  • أضف...