اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تجاوزات جهاز الشرطة


Cleo

Recommended Posts

منظمة حقوق الانسان تندد بالايذاء و الاضطهاد الذي يتعرض له الاطفال في مصر من قبل البوليس

http://www.egyptiantalks.org/phpBB2Plus/vi...opic.php?t=4775

الشعب اراد الحياة و القيد انكسر

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 169
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

اظن ايوا :lol:

انا كان قصدي يا اخت الهام

ان الشرطة ما تخافش الا من حاجتين اتنين

الصحافة عشان وجع الدماغ :wink:

والجيش عشان الشرطة العسكرية

وبس :? :mad:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الشعنونة كتبت :

ان الشرطة ما تخافش الا من حاجتين اتنين  

الصحافة عشان وجع الدماغ  

والجيش عشان الشرطة العسكرية

يعني إيه يادكتورة شعنن قصدك مابيخافوش من ربنا :lol: :lol: :lol:

خللي بالك انت بتخبطي في حلل الشرطة أهو :lol: :lol:

والله أسوأ حاجة إن عبد متسلط يخاف من عبد زيه ومايخافش من اللي خلقه وهذا ينطبق على رجال الشرطة المصرية بنسبة 1000000%

وبالمناسبة مين قالك إنهم بيخافوا من الصحافة !!!!!

ده أي صحفي يتجاوز الخط الأحمر هوا يكونوا مجهزين له ضربة تقطم وسطه علشان كدة كل الصحفييين يسبحوا باسم الأمن المستتب ليل ونهار لإن الأمن عندنا أمن سياسي خاص بالجماعة الكبار بس لكن الكومبارس اللي زي حالاتنا مالهمش لا في الأمن ولا في الأمان

أما الجيش فالشرطة الآن تقتحم منزل أي ضابط جيش بدون اسئذان باسم قانون الطوارئ بعد أن كانت لاتستطيع استدعاء حتى جندي مجند قبل إبلاغ الشرطة العسكرية والبركة في سيادة المشير الفريق لواء دكتور مهندس أركان حرب نايم طنطاوي !!!!

مش عارف ليه لقب العائلة لم يكون طنطاوي مش محظوظين معاهم ليه !!!!! نايم طنطاوي وابوعرب طنطاوي المطبع رقم 2 في مصر بعد يوسف نجمة داوود

الجيش كان زمان يا شعنن أيام صفا وانتباه إنما دلوقت يقولوا للعساكر فرشيحة بدل صفا وضميمه بدل انتباه !!!!

بس إيه رأيكم مش احنا كومبارس برضه واللا لأ؟

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

والله أسوأ حاجة إن عبد متسلط يخاف من عبد زيه ومايخافش من اللي خلقه وهذا ينطبق على رجال الشرطة المصرية بنسبة 1000000%

أصبت و الله .. مأساة و حسرة . :( :(

مش عارف ليه لقب العائلة لم يكون طنطاوي مش محظوظين معاهم ليه !!!!! نايم طنطاوي وابوعرب طنطاوي المطبع رقم 2 في مصر بعد يوسف نجمة داوود

:lol: :lol: :lol: :lol:

أضحك الله سنك .

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

هذه مدونتي:

Fathy

رابط هذا التعليق
شارك

مقال قرأته في مجلة "اليسار" لسان حال حزب التجمع في عددها الصادر في ابريل 2001 و هو بعنوان "20 عاما من التعذيب الدين لله.. و السلطه للشرطه.. و القهر للجميع " لخالد البلشي , و المقال يتناول الممارسات الهمجية التي تقوم بها الشرطة و يختص الكلام بفترة حكم الرئيس الحالي, المقال قديم (كتب منذ عامين) و لكنه لا يزال حيا ينبض سخطا و يتنفس ثورة على الأوضاع الراهنة التي يبدو لنا انها لن تتغير في القريب لذا فقد رأيت أن أورد مقتطفات من ذلك المقال حيث أنه كتب في ثماني صفحات.

تبدأ المقال برواية واقعة لرجل بسيط يدعى"محمد بدر الدين جمعة اسماعيل" يعمل سائق حافلة مدرسية عمره 39 عاما و مقيم في الأسكندرية, اختفت ابنته في اغسطس عام 1996م و عندما مرت عليها فترة طويلة دون أن يتمكن من العصور عليها اضطر لإبلاغ قسم شرطة المنتزه بالاسكندرية, بعد أيام و في 1 سبتمبر ممن نفس العام تم استدعاؤه الي قسم الشرطة فذهب آملا في أنهم قد عثروا عليها.

رجال الشرطة العظام كانوا قد عثروا على جثة فتاة صغيرة لم يتمكنوا من العثور على قاتلها فزعموا أنها ابنته و أنه قاتلها فاعتقلته و اتهمته بأنه قاتلها.

و في اليوم التالي 2 سبتمبر 1996م اعتقلت الشرطة أيضا زوجته السابقة و أم الطفلة انتصار عبد الجليل جاد و بدأوا في تعذيبهما... و وصف محمد بدر الدين لمندوبي منظمة العفو الدولية كيف تم تعذيبه و كيف علقه رجال الشرطة في أحد الأبواب في وضع الصلب و كيف ضربوه و أضاف أن التعذيب شمل الصعق بالكهرباء في أجزاء حساسة من جسده... و هو نفس ما حدث مع زوجته السابقة أيضا... و تحت وطأة التعذيب اعترف محمد بقتل ابنته المفقودة فتم الافراج عن زوجته السابقة... و لكن للأسف الشديد ظهرت ابنته الهاربه اخيرا, وجدتها عائلة محمد قبل تحويله للنيابة فأبلغت قسم الشرطة بذلك.

فما كان من رجال الشرطة إلا أن اعتقلوا الأبنة و أمها مرة ثانية لمدة وصلت الي 13 يوما و في محاولة للتستر على عمليات التعذيب التي تعرض لها محمد ظلوا يحتجزونه حتى موعد تجديد حبسه.

الغريب في الحكاية أنه رغم عودة الفتاة فان محمد في 11 ديسمبر 1996 تم تجديد حبسه مدة 45 يوما أخرى بتهمة قتل الفتاة التي عثرت عليها الشرطة و تم نقله الي قسم شرطة المصانع بالقرب من مطار الاسكندرية حيث بقى هناك ثلاث اسابيع و تعرض للتعذيب كي يعترف هذة المرة بقتل الفتاة الصغيرة المجهولة.

و لكن يبدو أن ضباط قسم شرطة المصانع لم يكونوا يجيدون عملهم بالشكل الكافي أو إن محمد قد صعبت عليه نفسه مثلا فلم يعترف بقتل الفتاة رغم وطأة التعذيب و شدته... و في 18 فبراير 1997 صدر أمر بالافراج عنه لكنه ظل محتجزا بقسم شرطة المنتزه لأكثر من شهرين حتى تشفى جراحه في محاولة ثانية للتستر على تعذيبه.... و أخيرا و في 19 أبريل 1997 تم الإفراج عنه.

و في 17 أكتوبر 1998 برأت محكمة جنايات الأسكندرية محمد بدر الدين من تهمة قتل الفتاة في القضية رقم 43806 / 1997 .... لاحظت أن "استمرار حبس ابنته و زوجته السابقة شكل جريمة قصد بها تضليل العدالة" ... على الرغم من أن المحكمة تبين لها من خلال المستندات أن استعمال التعذيب و القسوة مع المتهم و زوجته بلغت درجة من الجسامة لأن يعترف المتهم بجريمة لم يرتكبها ...و على الرغم من ان المحكمة أحالت الي النيابة العامة و هي هيئة الادعاء التابعة للدولة التحقيق في تورط 13 شرطيا في تعذيب محمد جمعه اسماعيل إلا أنه و بعد مرور أكثر من عامين و حتى نهاية عام 2000 لم يظهر مؤشر على اجراء أي تحقيق ... ليضيع حق محمد مثل آلاف المواطنين الذين تعرضوا للتعذيب و انتهكت آدميتهم و ضاعت حقوقهم خلال العشرين عاما الأخيرة.

و بعيدا عن حكاية محمد فإن التقرير يؤكد أن المعلومات التي جمعتها منظمة العفو الدولية على مدى العقدين الماضيين فضلا عن غيرها من المنظمات المصرية و الدولية لحقوق الانسان, و الكشوف الطبية على الضحايا و أقاربهم و الأحكام الصادرة عن المحاكم الجنائية و المدنية المصرية نفسها تشكل كما من الأدلة الدامغة على الطبيعة الراسخة لنمط التعذيب السائد في مصر .. و هو ما خلصت اليه أيضا لجنة مناهضة التعذيب التابعة للأمم المتحدة و التي أكدت أيضا أن التعذيب يمارس بصورة منهجية في مصر و أن وسائل التعذيب الأكثر شيوعا داخل السجون و أقسام الشرطة و المعتقلات المصرية هي الصعق بالصدمات الكهربائية و عمليات الضرب و الجلد و التعليق من المعصمين أو الكاحلين و التعليق من عمود أفقي في أوضاع تنطوي على لي الجسم ... فضلا عن ضروب التعذيب النفسي و من بينها التهديد بالضرب و الاغتصاب أو الحاق الأذى الجنسي بالمعتقلين أو قريباتهم ... و يتم عادة عصب أعين الضحايا لمنعهم من التعرف على من يمارسون التعذيب ضدهم ... و لكن رغم الأدلة الدامغة على انتشار التعذيب على نطاق واسع فإن السلطات المصرية لا تعترف إلا بحالات فردية لإنتاكات حقوق الانسان.

و يؤكد ما ورد في تقرير منظمة العفو الأخير بخلاف الحالات التي حرص التقرير على كشفها و ما توصلت اليه منظمات حقوق الانسان المختلفة, آلاف حالات التعذيب و عشرات القضايا التي أقرت فيها المحاكم بوقوع التعذيب منذ اعلان حالة الطوارئ مع مقتل الرئيس السادات و تولي الرئيس مبارك الحكم في السادس من أكتوبر 1981 .

و هكذا و اذا كانت كتب التراث قد نقلت لنا عن "سفيان الثوري" قوله ((إذا رأيتم شرطيا نائما عن صلاة فلا توقظوه لها فإنه يقوم يؤذي الناس ...)) فإن ما يفعله رجال الشرطه المصريين بالمواطنين, و ما يتعرض له من يسوقه قدره الي أقسام الشرطه خلال العشرين عاما الأخيرة حتى و لو كان تقديم بلاغ مثل حالة محمد بدر الدين جعل عددا كبيرا من المواطنين يؤمنون بكلام سفيان الثوري حتى و لو لم يقرأه.

فعقب إغتيال الرئيس السادات و مع تولي الرئيس مبارك للحكم أصيبت أجهزة الأمن و التي أصابها قصورها في حماية الرئيس السابق بالسعار و انطلقت في حملات محمومة ليتم القبض ليس فقط على عناصر تنظيم الجهاد الذي نفذ العملية و من بعدها عملية أسيوط و لكن على كل من تحوم حولة أي شبهات خاصة أنها اكتشفت انها لا تملك معلومات كافية عن التنظيم, و بلغ عدد المعتقلين أكثر من خمسة آلاف زج بهم في السجون و أختلط الحابل بالنابل و المتهم بالبرئ و تحولت السجون و المعتقلات الي مسالخ للمعتقلين الجدد معلنة بدء سياسة جديدة أو بالاحرى عودة سياسة قديمة في طريقة تعامل الداخلية مع المواطنين و المعتقلين.

و طال التعذيب أيضا مجموعة من اليساريين في سجن المرج, و يروي "حسين عبد الرازق" في كتابه ((صحيفة تحت الحصار)) انه كان شاهدا من داخل سجنه في ملحق مزرعة طره على تعذيب الجماعات الإسلامية في سجن الاستقبال و "ليمان طره" و يضيف " و رغم ثقتي ان التعذيب الذي انفجر في السجون و المعتقلات المصرية في ذلك الحين لم يكن سياسة لفرد أو لجهاز شرطة و لكنه كان قرارا لرئيس الجمهورية شخصيا فقد كنت و كثير من الزملاء نشعر بمسؤلية فضح هذة الجريمة و إعلام الكافة بمن فيهم المسئولين حتى لا يقولوا يوما ...كنت أجهل"

و بالفعل كانت "الأهالي" (جريدة حزب التجمع) أول من فجر قضية التعذيب في السجون و المعتقلات المصرية في سبتمبر 1982 و بعد صدورها بأقل من أربعة شهور في صورة ثلاث بلاغات تحكي تفاصيل التعذيب البشع الذي تعرض له ثلاث معتقلين كنموذج لما عاناه مئات و آلاف المعتقلين ... و كانت المرة الأولى التي يتم فيها نشر أخبار التعذيب و هو مازال يمارس و المسئولين عنه مازالوا في مواقعهم ... و لكن ما نشرته الأهالي كان مجرد مؤشر و البداية لسيل مكن عمليات و قضايا و وقائع التعذيب خاصة أن وزارة الداخلية دأبت على حماية زبانية التعذيب بها و هو ماتكرر في كثير من وقائع التعذييب التي جرت بعد ذلك حيث كانت جميع التحقيقات التي تدور حول وقائع التعذيب يتم حفظها بعد أن تهدأ القضية استنادا الي مواد القنون التي تجرم المجني عليه من مقاضاة الجاني اذا كان موظفا عاما او مستخدما عاما أو أحد رجال الضبط لجريمة وقعت منه أثناء تأدية وظيفته أو بسببها و هكذا فإن جرائم التعذيب و استعمال القسوة المنصوص عليها في المادتين 129, 126 من قانون العقوبات لا يجوز لضحاياها الطعن على امر النيابة في حالة رفضها لإقامة الدعوى –اذا كان المتهم بالتعذييب من رجال الشرطة ... و هو ما مارسته النيابة بقلب بارد في الكثير من القضايا التي انتهك رجال الشرطة فيها آدمية المواطنين و قاموا بتعذيبهم.

و الأكثر من ذلك ..... و طبقا لتقرير منشور لمركز النديم لعلاج العنف فإن المادة 232 من قانون الإجراءات الجنائية تسمح للمجني عليه بوصفه مدعيا بالحق المدني أن يرفع الدعوة للمحكمة مباشرة ولكنها تستثني من ذلك نفس الفئات المستثناة في المادتين السابقتين في إصرار غريب على حماية زبانية التعذيب ولهذا ذهبت صرخات آلاف المواطنين أدراج الرياح ولم يجدوا منصفا من قانون او محاكمة عادلة0

وهكذا وفي ظل هذة الحماية القانونية وفي ظل سلطة الرئيس محمد حسني مبارك وتحديدا منذ الساعة الرابعة من مساء 6 أكتوبر أصبح التعذيب سياسة منهجية ومستمرة للحكم القائم فأصبح له رجاله وأدواته و نظمه و قوانينه و أصبح شائعا بصورة غير مسبوقة يتعرض له المتهمون في قضايا الإرهاب و المشتبه في تعاطفهم مع جماعات الإسلام السياسي و الإخوان المسلمين و كل من يتم القبض عليه في أي نشاط سياسي أو عمل جماهيري سلمي سواءا كانوا سياسيين أم عمالا و فلاحين أو طلابا و كذلك يتعرض له المواطنون العاديون المتهمون في قضايا جنائية عادية أو الذين تقودهم أقدامهم لسبب أو لآخر لأحد أقسام الشرطة دون أن يكونوا ذوي حيثية في المجتمع أو حتى للتعامل مع بعض ضباط و جنود الشرطة و هو ما كشفت عنه العديد من أحكام القضايا و تقارير منظمات حقوق الانسان و تقارير الصحف المصرية التي لم تصادر.

و في ظل حالة الطوارئ المفروضة على البلاد و التي بدأت مع بداية حكم الرئيس مبارك و لم تنته حتى الآن لم تتوقف موجة التعذيب رغم أن الفترة من 1982 و حتى 1987 لم تشهد إلا أحداث عنف محدودة و لكن التعذيب كان قد أصبح سياسة متبعة و أساسية للحكم في مصر و أكدته تصريحات المسئولين أنفسهم ففي عام 1986 صرح وزير الداخلية لمجلة أكتوبر بأن (( لكل جريمة وسيلة لمعالجتها فهل يعامل ضباط الشرطة مثلا مرتكب جريمة القتل (و ليس المتهم) على انه مواطن شريف محترم, أم أن الواجب و العرف و العدالة نفسها فمن التحقيق يقتضي من المحقق أن يستعمل مع هذا المتهم ششيئا من الأهانة كصفعة على وجه أو توجيه بعض ألفاظ السباب اليه)) و عاود تأكيد نفس المعنى اللواء حبيب العدلي وزير الداخلية الحالي في حواره مع أحد محاوري التليفزيون في برامجه المعروفة مؤخرا.

و لكن حالة الطوارئ و التعذيب الذي تم تطبيقه على الجميع بدون تفرقة لم يقف حائلا دون تفجير أحداث العنف من جديد و التي بدأت بمحاولات لإغتيال العديد من مسئولي الحكومة خاصة قياداتها الأمنية و المفكرين و الصحفيين كان أولها محاولة اغتيال اللواء حسن أبو باشا في 6 مايو 1987 و تلتها محاولة اغتيال النبوي اسماعيل و في 12 أغسطس من نفس العام و كلاهما وزير داخلية سابق و ثالثة اتجهت الي مكرم محمد أحمد رئيس مجلس ادارة دار الهلال و رئيس تحرير المصور في 30 يونيو من نفس العام.

و لم يدرك الحكم أن السلام الإجتماعي ليس مسألة نص قانوني يغلظ العقوبات على مخالفة مواده و لم يدرك أن التعذيب لا يصنع السلام الإجتماعي و لكنه مشروط بمدى مشروعية السلطة و مدى الحرية المتاحة في المجتمع و أن مواجهة الإرهاب لا تكون بالطوارئ و التعذيب و لكن بمعالجة أسباب الخلل في المجتمع في كل المجالات سياسية و إقتصادية و اجتماعية و الأهم في مجال الحريات, لم يدرك الحكم كل ذلك و رد بمزيد من العنف و الإعتقال لتصل أعداد المعتقلين الي 2500 معتقل عام 1987 و تصعيد التعذيب كأمر اعتيادي مرافق للأعتقالات ... و أضافت الشرطة لأساليبها المعتادة أساليب جديدة لم تكن معروفة في مصر, مثل اختطاف الرهائن من أهالي المطلوب إعتقالهم و إقتحام المساجد و تجمعات الجماعات الاسلامية باطلاق القنابل و الأسلحة النارية عليهم ... (( اقتحمت أجهزة الأمن في الفترة من 1986 الي 1990 أكثر من مشجد مستخدمة أكبر قدر ممكن من العنف فقتل في واقعة واحدة – اقتحام مسجد السايح – أربعة على الأقل و كانت النهاية هي ممارسة الاغتيال المنظم و هو أسلوب مقتبس من أمريكا اللاتينية, فاغتيل "ماجد العطيفي" من قيادات الصف الاول للجهاد في شارع الأسعاف عام 1989 و أغتيل أحمد كامل المسئول عن الجماعة الإسلامية بعين شمس في مطلع عام 1990 و في 3 سبتمبر من نفس العام تم اغتيال "د. علاء محيي الدين" أحد أهم قيادات الجماعة الإسلامية و المتحدث الرسمي بإسمها, و كان الإغتيال الأخير نقطة تحول مهمة في ازدياد عنف و ارهاب " الجماعة الإسلامية ".

و لم يقف الامر عند هذا الحد بل شهدت هذة الفترة أيضا (العشرين عاما الأخيرة) تصاعد الإعتقالات و ظاهرة الإعتقال المتكرر لتفادي تنفيذ قرار القضاء الإداري بالإفراج عن المعتقلين ... و طبقا لمنظمات حقوق الانسان فإن أعداد المعتقلين في ظل قانون الطوارئ و حتى منتصف التسعينات بلغ 70 ألف معتقل, و كانت سنتي 1988 و 1989 هما سنتا الذروة الذروة و بلغت أعداد المعتقلين في كل منهما 8000 معتقل و هو ما دفع أكثر من 27 ألف و 200 مواطن للتقدم بتظلمات من أوامر اعتقالهم لمكتب النائب العام خلال شهر نوفمبر 1993 وحده.

و استخدمت السلطات وسائل العقاب الجماعي ضد الكثير من قرى مصر و مدنها و التي تتراوح بين منع الخدمات الأساسية عن بعض القرى المحاصرة, و حظر التجوال لفترات طويلة و حظيت مدنينة ملوي و قراها بشكل خاص على أعلى نصيب من هذة الإجراءات حيث قامت قوات الأمن و مباحث أمن الدولة بإزالة ما يقرب من 150 محلا من المحلات الصغيرة التي تشكل مورد الرزق الوحيد لبعض المواطنين و ذلك عقب الإعتداء على مأمور مركز ملوي في نوفمبر 1994 . كما قام الأمن بهدم قرية كاملة بالفيوم بالبلدوزرات عقب مقتل أحد ضباط أمن الدولة عام 1992 بل وصل الامر الي إزالة قرى كاملة لخدمة نفوذ رجال الأعمال أو كبار الملاك مثل ما حدث في محافظة كفر الشيخ عام 1996 .

و مدينة بلقاس التي سيطرت على اهتمام الجميع و ذلك عقب أحداث دامية بعد مقتل أحد المواطنين و هو وحيد السيد أحمد على يد ضباط الشرطة أثناء عمليات التعذيب و لما توفى نقلوه منزله و قالوا لأهله أنه مات بالسكته القلبية و لما أشيع ما حدث تجمهر الأهالي المحتجون أمام المركز و حدثت مصادمات و تم اعتقال العشرات.

و المواطن زينهم محمد بدر الذي تم القبض عليه في 30 يوليو 2000 بتهمة اختطاف ايمان فرج ليتم تعذيب زينهم داخل مركز شرطة "زاوية غزال" حتى إعترف بخطف و إغتصاب و قتل و دفن الفتاة بمشاركة بعض أفراد أسرته الذين تم القبض عليهم و تعذيبهم أيضا ... و بعد أيام ظهرت الفتاة مرة أخرى في القرية و إتضح أنها كانت هاربة في الأسكندرية من قسوة أسرتها.

و في مركز شرطة الحامول بكفر الشيخ و بعد أن تشاجر حسام سمير رمضان مع أحد جيرانه يوم 2 أغسطس 2000 توجه لتوجيه بلاغ لمركز الشرطة فإعتدى الضابط محمد خلييل عليه و عندما ذهب والده للإطمئنان عليه استدعاه الضابط و قام بإحتجازه ... و رغم الإفراج عن الإبن ظل والده في الحبس ليخرج في اليوم التالي ميتا بسبب التعذيب و الإعتداء عليه فرفض أهالي المقتول استلام جثته و تجمهر الأهالي و عم الغضب المدينة ليتم حصار و إقتحام المدينة كلها منة 25 سيارة شرطة و 12 سيارة مدرعة و اعتقال 42 مواطنا من أهالي الحامول في إصرار غريب من وزارة الداخلية على حماية زبانية التعذيب بها.

و حوادث أخرى عديدة نعجز عن إحصائها هذا غير ذكرها و ما خفي كان أعظم فلم يختلف الوضع في أي وقت من العشرين عاما الأخيرة هي مدة حكم الرئيس مبارك ففي دولة محكومة بنظام فردي لا يمكن للسياسات العامة أن تتغير لال بتغيير الرئيس نفسه أما الوزراء و المساعدون فهم في أفضل الأحوال مجرد أدوات يستخدمها لتنفيذ سياسته.

و هكذا تحول التعذيب طوال العشرين عاما الأخيرة الي حاله عامة ضد الشعب و المجتمع كله و هو ما يؤكد أنها ليست جريمة فرد أو مجموعة من الأفراد و لكنها جريمة مؤسسة و نظام حكم يتحمل مسئوليتها كل من سكت عنها بدءا من رئيس الجمهورية و رؤساء الوزراء و وزراء الداخلية و أعضاء مجلس الوزراء و قيادات الحزب الحاكم.

هذا لأن رئيس الجمهورية هو المسئول الأول بحكم الدستور عن جرائم الشرطة في حق المواطنين لأن المادة 184 من الدستور تنص على أن الشرطة هيئة مدنية رئيسها الأعلى رئيس الجمهورية ... و لأن المادة 73 من الدستور تعهد الي رئيس الجمهورية مسئولية ... السهر على احترام الدستور و سيادة القانون.

-------------------------------------------------------------

و كما يقول المقال أن الحكاية مش شرطي فاسد و خلاص لأ دي المسأله كبيرة قوي و جاية من فوق لذا فأنا بيتهيألي أن باب السياسة الداخلية كان أحق بهذا الموضوع من باب الفساد.

رابط هذا التعليق
شارك

خلاصة الكلام في الموضوع دا كلمة واحدا...

اللي له ضهر ما ينضربش على بطنه.... :?

ف كل واحد لازم بتعرف على ضهر لزوم الزنقات...

وكل واحد يخلي باله من لاغاليغه على راي عادل امااااااااااام :? :? :? :? :? :?

اتذكر مرة.. كانت عربيتي عطلانة ولسا طالعا من عند الميكانيكي

وكنت ايامها لسا مخطوبة... "خطيبي كان سعودي"

المهم كنت بلف ملف بسرعة ف خبط في عربية واقفا

ونزلت اشوف لقيته خدش لا يتعدى 10 سم والله

قلتله انا اسفة والعربية الظاهر العجل في حاجا وكدا

المهم

راسه والف جزمة ارشله العربية كلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صحيح انا غلطانا

بس مش للدرجة يعني :twisted: :twisted: :twisted:

المهم رحت قايلاله تعالى ع القسم :)

عشان عارفا انه مافيهاش لا ابيض ولا اسود :D

ورحنا وعملي محضر كل دا وخطيبي جنبي

وانا مسكتاه وانا اللي بتكلم عشان هوا لو نطق ها يشتغلونا... :?

المهم من هنا لهنا قلت للظابط ان العربية لسا طالعا من عند الميكانيكي والظاهر فيها حاجا

لقيته بيقولي طب هاتي المفتاح كدا

اديتهوله

راح كاتب

وتحول العربية للفحص

تعالي بقى استلميها كمان 3 اسابيع

:shock: :shock: :shock: :shock:

يختيييييييييييي

3 اسابيع؟؟؟؟؟؟؟؟

دا تكون العربية بقت عجلة

وقابلوني لو استلمتها :twisted: :twisted:

يهديك يرضيك يا عم

ابدا..

مش انتي اللي قولتي انها فيها غلط؟؟

المهم فجاة خطيبي اعتزل صمته

وراح واخدني على جنب

وقالي

اطلعي استنين برا ثوان

ها تعمل ايه يا عم بس

-اطلعي انتي بس؟؟

- اففففففف

ماشي

وطلعت

والله العظيم

هيا بالظبط 5 او 7 دقايق

لقيته طالع معاه المفتاح وورق المحضر

كأن شيئا لم يكن؟؟؟؟؟؟؟؟ :lol: :lol: :lol:

قلتله انت عملت ايه يا ابني

المهم بعد ما ركبنا العربية ومشينا

لقيته راح مطلع كرت من محفظته ووراهولي

عارفين طلع كارت مين؟؟؟؟؟؟؟

السكرتير الخاص لمكتب جمال مبارك........ :shock: :shock: :shock:

هوا انا كنت اعرف انه ابو خطيبي واصل..

انما مش كدا يعني :D

قلتله وسايبني من الصبح؟؟

طب ياراجل كنت جبتلنا عسكريين نتسلى بيهم بدل الزهق دا :D :wink: :wink: :cool:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الشعنونة كتبت :  السكرتير الخاص لمكتب جمال مبارك........   

ياترى هو مين يادكتورة شعنن :lol: :lol: :lol: :) :D

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

:lol: :lol: :lol:

والله ولا اعرف يا استاذ كوكو.......ز

وطي صوتك

ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم

اشتاتا اشتوووووووت

انصرف انصرف :roll: :roll: :) :D :D

ها اسألك ح الرائد شيرين :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :D :D

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

الدكتورة شعنن كتبت :

... "خطيبي كان سعودي"

بس برضه أنا زعلان منك إنك تتخطبي لواحد سعودي ! هو من قلة المصريين ياشعنن ؟ لألألألألألألألأ دي وحشة في حقنا

واللا أقولك إحنا ( الرجالة ) اللي ماعندناش نظر فعلا :lol: :lol: :lol:

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

الله يخليكي يا شنشن شوفيلنا أى كارت من دول إن شاء الله كارت معايده أهو الواحد يشيلوا للزنقات ويجعله عامر.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اخى سى السيد لعبة الكروت دى مدرسة...فن وذوق و هندسة

الكروت انواع منها اللى استعمل فى حالة المذكورة اعلاه ( كارت ارهاب) او كارت ( ارجع يا جبان)

و فى كروت ( البلوشى) اللى بتخلى اى حاجة بفلوس تبقى ببلاش او تعديك من البوابات المقفولة

لو انت مواطن عادى جدا و عايز تعيش بكرامتك فلابد و حتما يكون فى محفظتك احد هذه الكروت .......حتحتاجها فى يوم من الايام اكيد

......The only thing necessary for the triumph of evil is for good men to do nothing

رابط هذا التعليق
شارك

طب بالله يا اخ كوكو

في كااااااااام واحد مصري معاه كرت زي دا؟؟ :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink: :wink:

:D :D :D

مش نخلينا في السعوديين احسن :wink: :) :)

اقله نحسن النسل؟؟ :D :D

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

كل ما أنزل مصر ، أفوت على شاب بيشتغل محاسب في مكان ما ، وأسأله ، إيه الأخبار .. فيه جديد؟ يبص لي بحسرة ويقول لي : لأ؟ أقول له : شفتوه؟ يقول لي : لأ؟

الحوار بيدور عن الأخ الأكبر للمحاسب ده وهو شاب متدين مسكوه من أكثر من عدة سنوات بتهمة إنه متطرف ، ومن يومها لا عرفوا أهله يشوفوه ولا يزوروه وداخوا السبع دوخات عليه بدون فايدة . ووالدته توفيت بدون ما تشوفه .

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...
  • بعد 2 أسابيع...

استاذ اذكى اخواتي

هالة سرحان دلوقتي قدامي في برنامجها هالة شو على دريم

والموضوع عن القضاء

وذكر احد الضيوف هذه القصة كما ذكرتها انت تماااااااام

وهوا قاض باين

يا نهار اسسسسسسسسسسووووووووووود

:oops: :oops: :oops:

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

وى احدث الاحكام الرادعه!!!

حسبنا الله ونعم الوكيل!!

براءة ضابط شرطة ومعاقبة ثلاثة في واقعة احتجاز شاب وضربه حتي الموت

نكتة أنهت حياة فريد شوقي

كان رئيس مباحث قسم المنتزه يبحث عن شخص يدعي مجدي بوسي ودله شاب يدعي ياسر حبشية علي فريد شوقي الذي يتبع دائرة قسم الرمل‏.‏

واتصل رجال مباحث قسم الرمل بمعاون مباحث قسم الرمل طالبا القبض علي فريد شوقي‏,‏ وتم شحنه في سيارة شرطة‏,‏ بعد انتزاعه فجرا من احضان أهله إلي قسم المنتزه‏.‏

وسأله الضابط ـ كما قال الحاج شوقي‏,‏ عما إذا كان يعرف مجدي بوسي ورد فريد شوقي بتلقائية‏:‏

ولا أعرف بوسي حتي‏!‏

واعتبرها الضابط سخرية منه‏,‏ وتطور العقاب من السب‏,‏ إلي الخنق‏,‏ الذي كان مفاجأة للضابط‏,‏ أما فريد شوقي فلم يفاجأ‏,‏ لأنه كان قد لفظ آخر انفاسه‏.‏

وجاء قرار إحالة المتهمين إلي محكمة الجنايات بداية النهاية لحسم القضية‏.‏

وفي‏2‏ أبريل‏2001‏ قضت محكمة جنايات الإسكندرية برئاسة المستشار أحمد محمد سيد ببراءة الضباط الأربعة من تهمة احتجاز مواطن بديوان قسم المنتزة بدون وجه حق‏,‏ وضربه حتي الموت‏.‏

وواصل المدعي عناده‏,‏ طالبا إعادة محاكمة الضباط الاربعة امام دائرة أخري‏,‏ وبعد مشوار طويل وشاق من الإجراءات قضت محكمة النقص بإعادة محاكمة الضباط‏:‏ بعد قيامهم باحتجاز المواطن فريد شوقي أحمد في عام‏1999,‏ داخل ديوان قسم شرطة المنتزة‏,‏ والاعتداء عليه بالضرب حتي الموت‏,‏ وذلك بعد أن اشتبهوا في ارتكابه واقعة سرقة تم الابلاغ عنها كما قام الرائد ع‏.‏د معاون مباحث قسم بتزوير محضر اثبت فيه تحريات باطلة‏,‏ وتاريخ لاحق علي تاريخ ضبط المجني عليه‏.‏

وقضت أمس محكمة جنايات الإسكندرية بمعاقبة المقدم خالد شلبي رئيس مباحث قسم المنتزة‏,‏ والرائد عبدالغفار الديب والرائد هيثم الكيلاني معاوني مباحث القسم بالحبس لمدة سنة مع إيقاف التنفيذ الشامل وإلزام بأداء مبلغ‏2001‏ جنيه علي سبيل التعويض المدني المؤقت للمدعي المدني‏,‏ كما قضت ببراءة المقدم أشراف فؤاد رئيس مباحث قسم شرطة اللبان

هوا ده الحكم! سنة مع الايقاف!!!???

يعنى لو كان اللى مات دة كلب من كلاب البهوات كان حيبقى العقوبة مع ايقاف التنفيذ برضه!!

حسبنا الله ونعم الوكيل!!

http://massai.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN...E1.HTM&DID=7791

"اللهم إنَّا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم".

رابط هذا التعليق
شارك

ضباط الشرطة يحصلون على قدر مما يتم تحريزه فى القسم.... يعنى لو واحد من البهوات و جاله "كيف" يتعاطى الكلام ده يبقى إزاى شوية المدمنين دول يكونوا هم المسئولين هن حمايتنا؟؟!!!! فرقوا إيه بجد عن أى بلطجى أو فتوة من بتوع نجيب محفوظ؟؟؟

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...