اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الكاتب / محمد خضر يرد على مستفيد فوزي


الريس

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

هذا المقال رد من أحد كتاب جريدة (المدينة) علىهجوم مفيد فوزي في هجومه الحاقد على الداعية (عمرو خالد)، وقد نشر في جريدة المدينة بالصفحة الإسلامية يوم الأحد الماضي (4شوال 1423هـ )

[(عمرو خالد) الداعية (السموكنج) أحد قوى الظلام!!]

شؤون وشجون

يكتبها: محمد خضر

(عمرو خالد)، الداعية ( السموكنج) أو ( السموكن) وهو أحد قوى الظلام، وهو أيضا ( راسبوتين) وهو أيضا( دون جوان) ..

هذه الألقاب ليست من اختراعاتي ولا يمكن أن أتقولها على داعية يدعو بـ( قال الله وقال الرسول)، ولا يمكن لمؤمن يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتهم بها بريئا فضلا عن داعية مسلم له قبوله وتأثيره على الكبير قبل الصغير،وإن كان عليه بعض المآخذ التي لا يخلو منها بشر، لأنه بشر..

لكن الذي أطلقها عليه هو الكاتب الصحفي المصري النصراني الديانة( مفيد فوزي) أو( مستفيد فوري) وهو اللقب الذي أطلقه عليه الكاتب ( عبد الله الجفري) ذات يوم في مقال له عنه، ولست أدري هل اخترع له هذا اللقب أم سمعه من آخرين ومبلغ الظن أنه سمعه من الوسط الصحفي الذي يطلق مثل هذه الألقاب على أناس يشتهر عنهم الانتهازية والبحث عن النفعية بأي شكل وفي أي مكان وزمان..

المهم أن هذا الـ (مفيد) قام قومة جاهلية في مقال له في -غير طيبة الذكر مجلة ( روزا ليوسف) فخسف بعمرو خالد الأرض، بل أراد أن يخرجه من تحت أديم السماء، ووصفه بهذه الصفات التي سأقف عندها بعض الشيء، ولم يكتف بالتنفير منه واستعداء الشباب والفتيات عليه بل أراد أن يستعدي عليه من في يده الأمر، فطالب بترحيله خارج البلاد لأنه أصبح مصدر خطر، ومصدر الخطر من وجهة نظره -غير المحترمة- أنه سيعود بالناس إلى عصر الظلام؛ وكيف يكون ذلك؟ لأنه يساهم في حركة انتشار الحجاب- الذي وصفه( مفيد) بأنه (غطاء للرأس والعقل))، ثم ماذا أيضا أيها المفيد؟ لأنه- أي عمرو خالد- قد ساهم في توبة الفنانات وأنه يريد أن يقضي على الفن المصري الأصيل ويعود بمصر إلى عصر الظلام وأنه سينال من هذا الهرم الكبير المسمي بالفن المصري!!!!.

الغريب في الأمر شيئان: الأول وهو المهم: أن ( مفيد فوزي) نصراني الديانة فما الذي يجعله يقحم نفسه في أمر حساس مثل هذا، وكان عليه ألا يقحم نفسه في أمر الدعوة الإسلامية والدعاة وما يخص شؤونهم، ولم تكن من الحكمة أن يتعرض لهذا الأمر؛ لأنه محسوب عليه، لكن الرجل وجدها فرصة ليصب جام غضبة ويصف بألفاظ ليست طيبة وغريبة وإن صح التعبير فهي( مشخلعة) لا تتناسب ومقام الدعوة والدعاة،وفوق ذلك تنال من الحجاب الذي أمر الله به وجعله في قرآن يتلى إلى يوم الدين وحث النساء على التمسك به والتستر به عن أعين المتلصصين من أهل الأهواء والمفسدين في الأرض.

الشيء الثاني أن نقده للداعية عمرو خالد أتى أثناء إشادة ( مفيد فوزي) بعودة فنانة تسمى( ميرنا المهندس) إلى الفن مرة ثانية بعد أن اعتزلته منذ فترة، ونزعها للحجاب، وأشاد بها وبقرار عودتها واعتبره نوعا من البطولة، وطالب الممثلات المعتزلات باتخاذ قرار بالمثل أي العودة للفن الهابط، ونزع الحجاب الشرعي الذي أمر الله به من فوق سبع سماوات!!

وأعتقد أن الأمور وضحت بالنسبة لسبب اندفاع (مفيد فوزي) نحو التهكم الشديد على الداعية عمرو خالد باعتبار أن الأخير كان من أسباب الله تعالى في هداية بعض الفنانات وإقناعهن بضرورة التحجب، والبعد عن الخنا والفجور والفساد والشر وما شابه ذلك من الأمور التي تغضب الله وتخالف شرعه وتغضب كل أصحاب الضمائر النقية والأنفس المتوضئة، ولم يكن يرضاها إلا من في قلبه مرض أو لم يرض بالله ربا، ولا بالإسلام دينا ولا بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا !!

وتعالوا نقف عند هذه الألقاب بعض الشيء، فلقب( راسبوتين) الذي أطلقه على الداعية المسلم عمرو خالد، هو راهب روسي داعر منحل لايعرف للخلق الحسن مبدأ وتستر بالرهبنة وكان يفعل الموبقات والمنكرات خاصة مع نساء البلاط الروسي في مطلع القرن الماضي!!

وتسأل: هل وصلت السفاهة ولسنا متجنين إن قلنا الوقاحة- وليست الجرأة- أن يوصف الداعية المسلم بهذا الوصف، وأن يشبه مثل هذا التشبيه، وأن يتهم في خلقه ودينه وأمانته إلى هذا الحد، وما المقصود من مثل هذا التشبيه أن يتقول على عمرو خالد أقاويل وأن يقذفه بالتهم الفظيعة التي توجب في شرع الإسلام أن يجلد قائلها ثمانين جلدة ما لم يثبت صحتها ويأتي بالدليل القاطع عليها؟!

أما لقب( دون جوان) فهو معشوق النساء وكما يقول أهل الهوى (الولد اللي مقطع السمكة وديلها)، والسؤال: فكيف تسول نفس مفيد فوزي له أن يطيح في الداعية المسلم وأن يصوره هكذا بصورة فاضحة ممجوجة مع الفتيات والنساء، مع أنهن كلهن يحضرن درسه بمحض إرادتهن، وينتفعن بما يقول، وهن- ولانزكي علىالله أحدا- من أصحاب الأيادي المتوضئة والنفوس التي تتعطش شوقا إلى سماع كلمة الحق وما يريده شرع الله من كتاب وسنة منهن، ويكفي أن التأثير كان على أشده فتابت من تابت ولبست الحجاب من كانت تنظر إليه على أنه ( دقة قديمة) وموضة باطلة، وأصبحت بعضهم يهتمن بشؤون الدعوة ويبذلن الغالي والنفيس بسببها.

أما (السموكنج) أو (السموكن)فهي هوجة من (البِدل) أو (البدلات) الإفرنجية التي كان لها وقعها وموضوتها في السبيعينات ومن قبل في الستينات، في مصر وبعض بلدان العالم العربي، وكانت قاصرة على ذوي الثراء والوجاهة، ومفيد فوزي يلوح بأن الداعية المسلم من هؤلاء الوجهاء المهتمين بالدنيا، وأنه آخر شياكة أي على الموضة !!

وما يضير الرجل أن يكون لبسه نظيفا جميلا ونعله نظيفا جميلا، وهي القاعدة التي بنى عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم الذوق الإسلامي حينما سئل عن هذا الشيء فقال: ( إن الله جميل يحب الجمال)

إن مفيد فوزي أقحم نفسه من قبل في قضايا اجتماعية ديينة مثل ختان البنات وانتقل إلى القرى والنجوع واستنطق النساء الأميات واستطاع أن يجعل منها قضية العالم كله والسبب أن ثورة إعلامية أمريكية من محطة الـ(سي إن إن ) التي صورت حالة ختان على الطبيعة وأقامت الدنيا ولم تقعدها حول حقوق المرأة واشتعلت الفتنة حول إحدى سنن الفطرة والطهارة وساهم الإعلام العربي بفعلة مفيد فوزي هذه وصعد المسألة إلى أبعد حد، وهاهو اليوم يضرب على وتر الوطنية وهو يعلم أنه وتر حساس ومهم ويكسب به عواطف البسطاء والعوام والسذج، ويعتبر الفن هو مصر، مع أن مصر هي الدين قبل الفن والحضارة الإنسانية قبل التمثيل والرقص وهز البطون وتقبيل الشفاه!!

إن مفيد فوزي لم يكن وكيلا عن شعب مصر الذي بلغ تعداده أكثر من خمسة وستين مليون مسلم حتى يطالب بإخراج عمرو خالد من البلاد ويستعدي عليه من في يده الأمر، وهو يرميه بالتهم الكبار، وأنه متشدق وكذاب وأنه كما يقول ارحل عن حياتنا غير مأسوف عليك)!!

إن (روزا ليوسف) بمنهجها الوضاح وبخطها غير المعتدل وغير المنطقي بدأت الحرب الصريحة على الدعاة والرموز الإسلامية المعتدلة وصنفتهم وقبحت من أفعالهم وساهمت في تشويه صورتهم وهي تعمد إلى تشويه صورة الإسلام من قبل، واسألوا الشيخ الدكتور عمر عبد الكافي، ولم يسلم القرضاوي ولا الشعراوي ولا كشك ولا شيخ الأزهر جاد الحق، وغيرهم كثير من الدعاة، والآن جاء الدور على عمرو خالد لكيلا يعلو صوت إسلامي ولو كان معتدلا ينير للناس طريقهم..

إن عمرو خالد بشر يخطي ويصيب ومن هذا المنطق عليه مآخذ، لكن أن يجعله مفيد فوزي مطية لضرب أصول الدين وقيمه المتمثلة في الحجاب وفي التمسك بما أمر الله وشرع وأوضح رسوله وسنَّ، ومن من؟ من رجل نصراني ليس له في دين الإسلام نصيب، فهذا لا يعني إلا أن المكر زاد والحنق على دين الله كله وليس على داعية بهذا الوصف قد بلغ الزبا، وأن أمثال هؤلاء لا يريدون لدين الله علوا في الأرض ولا انتشارا في الآفاق، ويريدون من الناس أن يكونوا مجرمين في المجتمع، عصاة لله ويسعون في الأرض فسادا.

إذن وضح السبب فبطل العجب، ولدعاة الخير من المسلمين لهم الله يحفظهم ويرعاهم ويقيهم كيد الكائدين ومكر الماكرين..وللمستفيدين الفوريين أيضا حسبهم الله سيوقفهم أمامه يوم العرض ويحاسبهم على ما فعلوا وقالوا وكتبوا ولووا أعناق الحقائق وقلبوا الحق باطلا والباطل حقا وأرادوا بالإسلام والمسلمين كيدا ومكرا، (ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون).

إن الذي يريدون ترحيل الدعاة من بلد الأزهر وإسكات ومضات الحق التي تنير للسالكين طريقهم المليء بالظلام ، يريدون للشباب المسلم أن ينغمز في الرذيلة ويريدون لعبدة الشيطان أن يعلو اسمهم وتظهر حركتهم، ويريدون للشذوذ والشواذ أن تكون لهم الغلبة في المجتمعات المسلمة، وقد رأينا وسمعنا عن هذا الشيء الكثير، والسبب غياب الوعي الديني المعتدل الذي يبسط المعلومة الدينية ويزرع الأمل ويستنهض شباب الأمة، ويسقي الناس حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وحب هذا الدين الحنيف، كما يفعل عمرو خالد وغيره من الدعاة المخلصين، ولذا فنحن نشد على يد عمرو خالد وإخوانه من الدعاة ومعهم العلماء العاملين، ونقول لمفيد فوزي وكل من سكت على هرائه ولم يقل له قف فقد أخطأت: ونقول له ولمن على شاكلته موتوا بغيظكم) فهو سبحانه الذي وعد بحفظ دينه وهو سبحانه الذي تولى الدفاع عن عباده المؤمنين( إن الله يدافع عن الذين آمنوا) أما أنت و أمثالك فقد قال في شأنهم( إن الله لا يحب كل خوان كفور)!!

رابط هذا التعليق
شارك

احساسي ان الموضوع مفبرك

مرة يقولون تم نشر المقال في روز اليوسف

مرة اخري يقولون انة تم نشر المقال في مجلة صباح الخير

مرة ثالثة ، ان المقال تم علي هيئة محادثة تليفونية ليست للنشر مع مجلة لبنانية

اختلاف مكان النشر ، مع عدم العثور الحقيقي علي المقال المنشور

تحدي مفيد فوزي سواء في طابعة ثالثة او رابعة من اخبار اليوم ان ياتوا بالمقال

يدل علي اننا نحارب طواحين الهواء بمنطق المؤامرة

ولكن تلك الحرب لها انعكاسات غير جيدة علي الشعب ، فهي مدخل لزيادة الفرقة بين عنصري الامة

والموضوع حسب رأيي محاولة من بعض ناشري الخبر ، زيادة التعاطف مع عمرو خالد بعد منعة من القاء محاضرتة في مصر

فتح ثلاثة مواضيع في المحاورات في نفس الوقت امر غريب ، يضيع مجهود

والي ان نجد نص المقال المكتوب ، او اعتراف من مفيد فوزي بما قالة ، فاعتقد ان ترديد تلك المقالات ليس لة فائدة

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع ببساطه ان مفيد قد كرر تعرضه للحجاب قبل عده سنوات بنفس الشكل في حديث لصباح الخير( ولكن يبدو انه لم ينتشر كما حدث مع حديثه في الأيام الماضيه لعدم انتشار الانترنت كالآن) وقد اود ذلك مراسل والمعلق علي الشؤن المصريه في القدس العربي في تقريره لجريدته "واعيد التأكيد مرة اخري ان مفيد من عدة سنوات هاجم حجاب المسلمات في مجلة صباح الخير ونقل الهجوم في التقرير وقتها" .

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=20...21212-17r81.htm

لم يطالب احد باعدام مفيد ولكن لمن تكلم في الموضوع الحق في اثارته فعلى اقل تقدير سيدفعه هذا للاعتذار( او للكذب كما فعل باءنكاره ) كما سيدفعه الى عدم تكرار ذلك مره اخرى ـ وليس كما حدث في المره الأولى.

رابط هذا التعليق
شارك

لقد تم تكذيب الخبر على شاشة التلفزة ولا داعي لتضخيم الموضوع وإثارة البلبلة فهناك كثيرا من المشاكل الحيوية التى يجب حلها بدلا من إتهام برئ وتعظيم شخص ما إلى درجة لايستحقها.

ثانيا:

ختان البنات لم يذكر فى القرآن - يمارسه المسيحيين فى إثيوبيا وبلاد أفريقية أخرى - ويعتبر إعتداء لايغفر على حق إنساني.

الأصوليين اليد اليمنى لأعداء مصر.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

لا اؤيد غلق اي موضوع لكونه ينتقد شخص ليس له اي قدسيه. وخصوصا ان الموضوع ليس من الشائعات كما يقال.

وان كنت اؤيد غلق هذا الموضوع وما يتعلق به اذا كان من بداءه موافق ايضا حيث انه قد استوفى حقه من النقاش.

وحيث انه بدات الاتهامات بالعداء للوطن ثم سنتطرق لخيانة الوطن وقد نمر على العماله لاعداء الوطن الى اخر هذه المتواليه اذا اراد شخص "قفل" موضوع معين لسبب او لآخر

رابط هذا التعليق
شارك

من اساسيات الحوار الراقى ان نتحرى الدقة فى كل ما يعرض علينا و ان نحكم القياس العقلى.

لم اقرأ الموضوعات الخاصة بمفيد فوزى - ربما كنت مشغولا جدا خلال رمضان و بالأخص الفترة الأخيرة منه - و لكنى لمحت اكثر من شكوى على مداخلات فى موضوع مفيد فوزى

من تقاليدنا هنا ان نسأل عن مصدر الخبر و هنا نستطيع ان نزن الكلام

من عندياتى شخصيا لا اعتقد ابدا ان مفيد فوزى الصحفى القديم المحنك و الذى يعرف تماما دهاليز دنيا الإعلام يمكن ان يتورط بكتابة مقال سطحى و فج بهذا المضمون.

و قد قرأت اليوم فى صباح الخير صفحة كاملة ينفى فيها نفيا باتا هذا الخبر شكلا و موضوعا و الغريب ان هذا النفى استند فى جزء منه على عدم معقولية الخبر

و قد بحثت عندى هنا فى اعداد صباح الخير و روزاليوسف السبع أعداد الأخيرة فلم اجد اى شئء و للأمانة وجدت موضوع غلاف فى روزاليوسف عدد 7 ديسمبر بعنوان عائدتان من الحجاب عن ميرنا المهندس و غادة عادل و مكتوب عليه حوار طارق مرسى

هناك موضوعات معينة يتلقفها القراء باستعداد مسبق للتصعيد الى درجة الإلتهاب

و عند استقراء حوادث الفتنة تجد ان بدايتها قصة مختلقة - ممن ؟؟؟ - و تم تصديقها من الجميع و اندفع الكثير من هنا و هناك لزيادة اللهيب

أرى اغلاق كل الموضوعات التى فتحت لنقاش مقال مفيد فوزى المزعوم

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

و قد قرأت اليوم فى صباح الخير صفحة كاملة ينفى فيها نفيا باتا هذا الخبر شكلا و موضوعا

إذا كان الموضوع كذلك، إذن نعم القرار ....

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

أرى اغلاق كل الموضوعات التى فتحت لنقاش مقال مفيد فوزى المزعوم

أحسنتم.

وأقترح الإعتذار للصحفي المظلوم وفتح الباب للعضو يوسف سيدهم وتقبل إعتذاره ... وصافي يا لبن.

الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب

الحياة فيلم لا يعاد عرضه

رابط هذا التعليق
شارك

الباب للعضو يوسف سيدهم وتقبل إعتذاره ...

عفوا يا أخ فارو...

عفوا أخوتى مديرى المنتدى...

مداخلات يوسف سيدهم لا علاقة لها بمصداقية خبر مفيد فوزى... بل كلها إهانات للإسلام و المسلمين و كان موضوع مفيد فوزى ده بس مدخل يخش منه حامى و ياخدنا بالصوت... وقد فتحت له أكثر من فرصة إما للاعتذار أو لتحسين أسلوبه ولكنه تمادى..

I think it's too late....

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

أنا

أختلف مع السيد عمر خالد وهو ليس اسطورة

فهو لا يحكى من الدين الا القصص عن الصحابة رضى الله عنهم وبعضها مدسوس أو مصنوع ويحكيها بشيئ من السذاجة والسطحية على طريقة روايات الأطفال وبذا يسيئ للدين الاسلامى الحنيف دون أن يدرى

وجلسة أو حلقة واحدة من فقه المرحوم العالم الجليل الشيخ متولى الشعراوى تساوى كل حلقات السيد عمر خالد وتزيد

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...