Muath بتاريخ: 17 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2007 أول نائب أميركي مسلم يتحدث عن أوضاع الأميركيين المسلمين في الولايات المتحدة كيث إليسون: ولدتُ ونشأتُ في الولايات المتحدة النائب كيث إليسون خلال مقابلة أجريت معه في مبنى الكونغرس في واشنطن يوم 9 كانون الثاني/يناير. (من الأرشيف، © AP Images) واشنطن، 2 آب/أغسطس، 2007- نشر النائب كيث إليسون مقالة الرأي التالية في 27 تموز/يوليو، 2007، على الموقع الإلكتروني المشترك لمجلة نيوزويك وصحيفة واشنطن بوست على الشبكة العنكبوتية. وقد أصبح كيث إليسون أول مسلم ينتخب نائباً في الكونغرس الأميركي عندما فاز بمقعد كان شاغراً عن الدائرة النيابية الانتخابية الخامسة في ولاية منسوتا. ويمكن الاطلاع على المقالة، باللغة الإنجليزية. في ما يلي نص ترجمة المقالة: بداية النص ولدتُ ونشأتُ في الولايات المتحدة بقلم النائب كيث إليسون لم أكن بحاجة لأن أشاهد برنامج شبكة التلفزيون العامة (بي بي إس) الذي قُدم في عدة حلقات بعنوان "أميركا على مفترق طرق" أو لأن أطلع على نتيجة الدراسة التي أجراها مركز بيو للأبحاث أخيراً عن الأميركيين المسلمين كي أعرف أن الجالية الأميركية المسلمة موضوعة تحت المجهر. ففي اليوم الذي حصلت فيه على تأييد الحزب الديمقراطي للمزارعين (Democratic Farmer Labor) كي أكون مرشحا لتمثيل دائرة منيسوتا النيابية الانتخابية الخامسة في الكونغرس الأميركي كان ذلك أول الأسهم التي انطلقت نحوي من الجعبة. "ألست مسلما؟" "هل ستكون أول عضو مسلم في الكونغرس إن فزت (في الانتخابات)؟" "هل ستقسم اليمين القانونية واضعا يدك على القرآن؟" "هل تعارض الإرهاب؟" رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي تشرف على اليمين الدستورية يؤديها النائب كيث إليسون على نسخة مترجمة لمعاني المصحف. (© AP Images) هذه كلها أسئلة سمعتها. لكن، ورغم أنني سُئلت بعض الأسئلة المقحمة والمتطفلة والمكررة، وحتى السخيفة عن ديني، إلا أن الحياة كانت حلوةبالنسبة لي. وفي حين روى لي بعض أصدقائي ومعارفي المسلمين عما حدث لهم من تعرضهم لمعاملة سيئة غير منصفة في أميركا ما بعد 11/9، إلا أنهم كانوا يخبرونني في اللحظة التالية عن افتتاحهم مشاريع أعمال جديدة وإرسال أولادهم إلى الجامعات أو عن ازدهارهم بطريقة أخرى. وأصبح من المعتاد بالنسبة لي أن يطلعني شخص مسلم شاب ذكي على طموحاته السياسية، ويقول "ربما كنتَ أنت الأول، ولكنني سأنضم إلى الكونغرس أنا أيضا." وقد تعهد البعض بالانخراط إلى حد أكبر في العمل السياسي أو بدعم المرشحين المتسمين بالجرأة الكافية لرفع أصواتهم تأييداً للحقوق المدنية والإنسانية للجميع. ولكن كل علاج مقترح سمعته كان متأصلاًًً في السبل المتبعة لتحقيق الإنصاف بالنسبة للحقوق المدنية بالولايات المتحدة، وعمليتنا السياسية الديمقراطية. وينبغي ألا يثير هذا الاستغراب، نظراً لأن 71 بالمئة من الأميركيين المسلمين يقولون، وفقاً لاستطلاع للرأي نشره أخيراً مركز بيو للأبحاث، إنهم يعتقدون أن النجاح ممكن في أميركا إن كدّ المرء في العمل، في حين أن نسبة الأميركيين عموماً الذين أظهروا نفس هذه الدرجة من الثقة بالاقتصاد الأميركي وبالقدرة على التحرك والارتقاء في السلم الاجتماعي كانت 64 بالمئة فقط. وبالنسبة للأميركيين المسلمين، فإن الولايات المتحدة هي بلد الفرص السانحة. والمسلمون الأميركيون هم مصدر قوة لا تهديد لهذا البلد. ولا يخدم الارتياب الجائر فيهم، وتصويرهم بالصورة النمطية السلبية المصلحة القومية أو يشرّف السمعة التي أحرزناها عن استحقاق بعد جهد كمنارة هادية للحقوق المدنية والإنسانية حول العالم. وفي حين أنني لا أستطيع التكلم باسم كل مسلم، إلا أنني ما زلت مفعماً بالثقة والأمل في ما يتعلق بالفرص المتاحة لنجاح مسلمي أميركا، فأميركا هي في جوهرها في نهاية الأمر بلد التسامح الديني والإنصاف غير المتحيز واحتواء الجميع. (ملحوظة: أصبح كيث إليسون أول مسلم ينتخب نائباً في الكونغرس الأميركي عندما فاز بمقعد كان شاغرا عن الدائرة النيابية الانتخابية الخامسة في ولاية منسوتا في العام 2006). المصدر: http://usinfo.state.gov/xarchives/display....sibhew0.5620996 فريق التواصل الإلكتروني وزارة الخارجية الأمريكية Digital Outreach Team U.S. Department of State usinfo.state.gov/ar رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رمضان بتاريخ: 17 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2007 يا ميزو افندي انا ما يهمني كلامه انا يهمني رد الفعل الرسمي والشعبي على كلامه يهمني افعاله اي حد بيتكلم ما الحكام العرب كل يوم بيتكلموا عن الاصلاح وايه اللي حصل يعني وبوش بيتكلم عن الديمقراطية لحد ما صدعنا بيها المهم الفعل وعلى رأي المثل اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك استعجب خرج الثعلب يوما في رداء الواعظين ومشى في الأرض يهذى ويسب الماكرين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 17 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2007 مجرد الدندنة على أنه أول نائب أمريكي مسلم تنسف محاولة تبيض الوجه التي تحاول القيام بها ومن المقال نفسه تجد المتناقضات عكس ما انتهى به المقال وفي حين أنني لا أستطيع التكلم باسم كل مسلم، إلا أنني ما زلت مفعماً بالثقة والأمل في ما يتعلق بالفرص المتاحة لنجاح مسلمي أميركا، نجاحهم في ماذا ؟؟ في الوصول كنواب وسياسين أم فيما هو أكثر من ذلك وصول أحدهم سيدا للبيت الأبيض!!! أم هو أقل من ذلك كثيرا ؟؟؟ نجاحهم في العيش كبشر عاديين مثل بقية البشر !!! فأميركا هي في جوهرها في نهاية الأمر بلد التسامح الديني والإنصاف غير المتحيز واحتواء الجميع. ما هو الدليل على ذلك هذا كي أعرف أن الجالية الأميركية المسلمة موضوعة تحت المجهر. أم هذا "ألست مسلما؟" "هل ستكون أول عضو مسلم في الكونغرس إن فزت (في الانتخابات)؟" "هل ستقسم اليمين القانونية واضعا يدك على القرآن؟" "هل تعارض الإرهاب؟" أم هذا ورغم أنني سُئلت بعض الأسئلة المقحمة والمتطفلة والمكررة، وحتى السخيفة عن ديني، أم هذا الارتياب الجائر فيهم، وتصويرهم بالصورة النمطية السلبية ألم ترى معي أن السيد أليسون أراد أن يجمل الصورة فلطخها وأنت أردت أن تقدم دليلا على شئ فإذا بك تثبت ضده وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 18 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2007 الفاضل معاذ ... بداية أعلن أني متعاطف معك ( معكم ) كشخص أو أشخاص .. لكونكم تمارسون مهام عملكم التي أعتبرها من أشق المهام التي ممكن أن توكل لفرد أو مجموعة أي كانوا ... مهمتكم كمحامي يتولى دفاع عن قاتل في جريمة قتل تمت أمام القضاة هذا الموضوع الذي قمت بفتحه متباهيا بأقوال ( السياسي ) عضو الكونجرس المسلم .. لا أراه إلا جرحا غائرا يشوه وجه الديمقراطية الأمريكية ويزيل عنها مستحضرات تجميلكم المصطنعة ... هذا النائب المسلم ( الأول ) ولمجرد كونه ( أول ) أثبت أن أمريكا عبر تاريخها كانت ( ومازالت ) تنظر للمسلمين الأمريكيين ( الزنوج في غالبيتهم ) نظرة عنصرية مقيتة ... وكون السيد ( كيث أليسون ) هو ( أول ) نائب أمريكي مسلم فهذا يطرح تساؤل في منتهى الأهمية ... ألا وهو ... وأين كان مسلموا أمريكا عبر تاريخها ... والآن وقد أتى السيد ( أليسون ) فاتحا وغازيا للكونجرس فهو نفسه يعلن أنه قد أتى محاطا بتساؤلات ورؤى ... موضوعا تحت المجاهر .. مطلوب منه قبل أن يبدأ أن يظهر حسن نواياه ... ( بمعنى أدق )مطلوب منه ألا يكون مسلما القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2007 على ما يبدو بإن هناك الكثيرون لم يستطيعوا فهم المغزى الرئيسي من وجود منتدى للحوار مثل منتدى " محاورات المصريين " فالحوار باللغة الإنكليزية يعني Dialogue ، يعني عدة أشخاص يتحاورون وكلاً يبدي رأيه ... وبالتالي عندما اجد مواضيع يكتفي صاحبها بالـ cut & Paste بدون حتى ان يكلف نفسه عناء كتابة تعليق يخصه فهذا خروج عن هدف المنتدى . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 19 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2007 على ما يبدو بإن هناك الكثيرون لم يستطيعوا فهم المغزى الرئيسي من وجود منتدى للحوار مثل منتدى " محاورات المصريين " فالحوار باللغة الإنكليزية يعني Dialogue ، يعني عدة أشخاص يتحاورون وكلاً يبدي رأيه ... وبالتالي عندما اجد مواضيع يكتفي صاحبها بالـ cut & Paste بدون حتى ان يكلف نفسه عناء كتابة تعليق يخصه فهذا خروج عن هدف المنتدى . أنا معاك يا س س لكنهم يستغلون المنتديات لتوصيل رسائل لنا وبما أن الموضوع اسغلال في استغلال يجب علينا أن نلاعبهم نفس اللعبة ونرد عليهم برسائلنا لعلهم يفهموننا وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 19 أغسطس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2007 الفاضل معاذ الصورة التى نعرفها عن أمريكا لا تختلف عن الصورة التى رسمها النائب الأمريكى المسلم بل و أن سلوكيات التخوف و الحذر إزاء المسلمين أو الشرق أوسطيين مخاوف و قلق نتفهمه. و الحديث عن رفاهية الحياة فى أمريكا و العدالة السائدة هناك أمر لا نختلف عليه و لايختلف عليه أحد و يكفى قدرة النظام على إقالة رئيس الجمهورية لأنه كذب ، و أزعم أن النائب الأمريكى المسلم لم يأت بجديد. ما سبق كان إستهلالا لابد منه الواقع يقول أن أمريكا أقوى دولة فى العالم و بلغة مصرية دارجة هى "ألفة العالم" و هذا يضع عليها إلتزامات أدبية و أخلاقية تجاه المجتمع الإنسانى. صحيح أنه يفال ليس هناك أخلاق أو قيم فى السياسة و لكن مصالح و رغم ذلك دعنى ألمس ما يتوقعه المجتمع الإنسانى أو الدولى من أمريكا. هل تذكر يا سيدى مبادئ ويلسون الأربعة عشر هنا فى مصر وقتها تعلقنا بها - و كنا آنئذ تحت الإستعمار البريطانى - و كنا كلنا أمل فى تلك المبادئ ..... و خابت آمالنا و منذ سنوات تكلمتم عن الديموقراطية كقيمة تبغون أو تحلمون بنشرها ....... و لكن دعنى أسألك هل أمريكا فعلا أقوى دولة فى العالم ؟ هل تملك رؤية أخلاقية لنشرها فى المجتمع الدولى ؟ أم أن المصالح و المصالح المادية فقط هى التى تهتم بها أمريكا ؟ هل ما زالت الدمقرطة قيمة ترغب أمريكا فى نشرها فى العالم ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Muath بتاريخ: 20 أغسطس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أغسطس 2007 الفاضل معاذالصورة التى نعرفها عن أمريكا لا تختلف عن الصورة التى رسمها النائب الأمريكى المسلم بل و أن سلوكيات التخوف و الحذر إزاء المسلمين أو الشرق أوسطيين مخاوف و قلق نتفهمه. و الحديث عن رفاهية الحياة فى أمريكا و العدالة السائدة هناك أمر لا نختلف عليه و لايختلف عليه أحد و يكفى قدرة النظام على إقالة رئيس الجمهورية لأنه كذب ، و أزعم أن النائب الأمريكى المسلم لم يأت بجديد. ما سبق كان إستهلالا لابد منه الواقع يقول أن أمريكا أقوى دولة فى العالم و بلغة مصرية دارجة هى "ألفة العالم" و هذا يضع عليها إلتزامات أدبية و أخلاقية تجاه المجتمع الإنسانى. صحيح أنه يفال ليس هناك أخلاق أو قيم فى السياسة و لكن مصالح و رغم ذلك دعنى ألمس ما يتوقعه المجتمع الإنسانى أو الدولى من أمريكا. هل تذكر يا سيدى مبادئ ويلسون الأربعة عشر هنا فى مصر وقتها تعلقنا بها - و كنا آنئذ تحت الإستعمار البريطانى - و كنا كلنا أمل فى تلك المبادئ ..... و خابت آمالنا و منذ سنوات تكلمتم عن الديموقراطية كقيمة تبغون أو تحلمون بنشرها ....... و لكن دعنى أسألك هل أمريكا فعلا أقوى دولة فى العالم ؟ هل تملك رؤية أخلاقية لنشرها فى المجتمع الدولى ؟ أم أن المصالح و المصالح المادية فقط هى التى تهتم بها أمريكا ؟ هل ما زالت الدمقرطة قيمة ترغب أمريكا فى نشرها فى العالم ؟ عزيزي عادل أبو زيد، نشكرك على آرائك المتسمة بالعمق الفكري. وبالتأكيد تماما فالولايات المتحدة تؤمن بأن لديها مسؤوليات أخلاقية تجاه العالم وتعلم أن لدى شعوب العالم توقعات كبيرة حيال تصرفاتها في الساحة الدولية. ولديها مصالح مادية تخصها مثل أي دولة أخرى ، إلا أنها تعي كليا بأن السياسة أو الإستراتيجية التي تعود بالنفع عليها فقط و تلحق الضرر بالآخرين تعتبر سياسة فاشلة وتعتبر أيضا سياسة قصيرة المدى وغير قابلة للاستمرار. ولقد قدمنا الدعم للآخرين من دون توقع أية فوائد من ذلك. والمساعدات الطائلة التي قدمناها لضحايا التسونامي في جنوب آسيا ما هي إلا إحدى الأمثلة العديدة لذلك. ولطالما تساءل الناس عن الولايات المتحدة وعلاقتها بالديمقراطية في الشرق الأوسط. وبالتأكيد، نحن ندعم الإصلاحات الديمقراطية في تلك المنطقة. ونحن نرى أن الديمقراطية تعد أفضل طريقة لضمان الحقوق الفردية وللكرامة ولحكم القانون وللازدهار الاقتصادي لأكبر عدد ممكن من الناس في أي مجتمع. وتمول الولايات المتحدة برامج لتقدم الإصلاحات الديمقراطية وتشجع عليها – ولكن حتى تزدهر الديمقراطية في المنطقة بشكل حقيقي فلا بد أن تبذل شعوب المنطقة أولا مجهودا ذاتيه لتحقيق ذلك. ونحن سنقوم بتيسير عملية تحقيق الديمقراطية لا على فرضها. وقد تحدثت نقاط الرئيس ويلسون الأربعة عشرة عن خلافات معينة حثت في تلك الحقبة، إلا أن الكثير من هذه النقاط لا زالت قائمة و جديرة بالتأييد حتى يومنا هذا، مثل روح العزيمة الذاتية والانفتاح الاقتصادي والتعاون فيما بين الشعوب حتى يعتزز الأمن الدولي، وهذه كلها أفكار لطالما أيدتها الولايات المتحدة على مر السنين. فريق التواصل الإلكتروني وزارة الخارجية الأمريكية Digital Outreach Team U.S. Department of State usinfo.state.gov/ar رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان